حادث 1
الفصل 897: حادث 1
* ملك الشر *
كان غارين قد استعد بالفعل للمضي قدمًا بمفرده في بدلة المواد الخطرة.
علق غارين جسده بالقرب من الجدار الحجري الأسود ، بينما كان يحاول التمويه بمحيطه.
“لقد تمكنت من جذب الناس وقتل اثنين من أتباعي من المستوى الخامس! إذا كنت سأتركك تهرب من هذا بسهولة ، ألا يعني ذلك أنني ، نوتنغهام ، لست مجديًا عمليًا؟ ” سخر و رفع كتفه الأيسر وفتح قسم صغير تحت ذراعه مما كشف عن أنبوبة إختبار من السائل الأخضر الداكن المتصاعد.
غيرت قوة الإرادة حول جسده مظهره إلى نمط معقد ببطء مثل الحرباء. غطى هذا النمط الحلزوني جسده بالكامل حيث تمكن من استخدام قوة إرادته عديمة اللون لدمج نفسه مع الجدار الحجري أمامه.
علق غارين جسده بالقرب من الجدار الحجري الأسود ، بينما كان يحاول التمويه بمحيطه.
كان هذا أسلوب إخفاء اللون المتغير لمخلب النسر الجاثم . كان هذا مختلفًا عن فنون مخلب النسر الجاثم التي تعلمها غارين في الفناء الخارجي حيث قام البروفيسور فان داو بتعديل طريقة التدريب هذه لدرجة أنه كان لديها قدرات جديدة أقوى ، وهما تقنية الرياح السوداء و النسر المتغير .
علق غارين جسده بالقرب من الجدار الحجري الأسود ، بينما كان يحاول التمويه بمحيطه.
كان هذا هو الفرق الرئيسي بين النسخة المبسطة من مخلب النسر الجاثم التي انتشرت في الفناء الخارجي و مخلب النسر الجاثم لفان داو .
توقف الميكا الثلاثة الباقون للحظة قبل أن يسيروا على خطاها. لقد تجاهلوا تمامًا استهلاكهم للطاقة أثناء محاولتهم الهروب بأقصى قدر من الإنتاج.
فروم فروم!!
بعد بضع خطوات من الجري ، ظهرت بعض ديدان الأرض الصفراء من الأرض واندفعت نحو قناعه. كان لدى ديدان الأرض عين و فم دمويين ، على غرار العنكبوت. استمرت في فتح و إغلاق افواهها ، مما يعطي أجواءً مثيرة للاشمئزاز.
طار أربعة من الميكا السوداء متجاوزين غارين ، دون أن يدركوا أن هدفهم كان مختبئًا في الزاوية.
كان غارين قد استعد بالفعل للمضي قدمًا بمفرده في بدلة المواد الخطرة.
كان لا يزال يسمع ليندا والآخرون يوبخون بعضهم البعض بشكل متكرر.
“ما هذا!؟” شعر العاصفة الممطرة بأن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.
جلس غارين بهدوء داخل قمرة القيادة حيث كانت الحشرات تشبه اليراعات تنجرف حوله بينما تتوهج باللون الأخضر.
“وصلت قوة أخرى لكنها على المستوى الموروث …” غرق قلبه. كان واثقًا من الهروب من هؤلاء الأربعة ، لكن هذا الشخص كان بعيدًا عن مستواه . الميكا التي مرت قد كانت بالتأكيد ميكا شخصية . بمجرد أن يمتلك الطيار ميكا خاصة به ، باستثناء قوة الرنين المزعجة ، حتى القدرات الأساسية للميكا ستكون تجاوزت بكثير قدرات النموذج الشائع ، كانت مزعجة بما يكفي للتعامل معها.
بعد أن شعر أن القتلة قد طاروا بعيدًا جدًا ، مد غارين يده بلطف وأمسك بنقطة الضوء. زحفت الحشرة الخضراء الصغيرة في يده. بدت وكأنها خنفساء حيث كانت أجنحتها متوهجة باللون الأخضر.
“لو كنت مكانه ، كنت سأستفيد من هذه القدرة على الإخفاء و التوجه نحو مكان مزعج للسماح للآخرين بإبطاء خصومي . في الوقت نفسه ، سأجد فرصة لإخفاء نفسي! ” تحدث أحد القتلة.
“تخلصت منهم بسهولة ” ضحك بهدوء وهو يشعل محركه ويخرج الميكا المموهة خاصته من الشق. كان يعلم أنه بمجرد أن يشعر القتلة بأن شيئًا ما لم يكن على ما يرام ، فإنهم يستديرون على الفور للبحث عنه.
كانت أكبر منطقة بعد مغادرة مناطق المدينة هي الحزام الإشعاعي. كانت مساحة سطح هذا الكوكب أكبر بكثير مقارنة بمساحة الأرض.
ومع ذلك ، كان سيغادر المنطقة بأمان قبل حدوث ذلك.
“هذه هي النهاية …” ارتجفت ليندا.
عندما طار من الشق ببطء ، لاحظ أن البيئة المحيطة كانت هادئة للغاية لأن جميع الطيارين من منزل نوتنغهام قد أخلوا المنطقة أو لقوا حتفهم جميعًا. شعر غارين بالاعتذار تجاه هؤلاء الأبرياء ، لو أنه لم يكن يستدرج أعداءه هنا ، فلن يموت هؤلاء الناس.
أصبحت وجوههم شاحبة داخل مقصورات القيادة الخاصة بهم أثناء تعرضهم للسحب .
لقد اعتمد على هالته و قدرات النسر نفسه لتجنب أي اكتشاف من هؤلاء الناس لذلك تم الترحيب بهم من القتلة الأربعة بدلاً منه.
“يوجد شئ غير صحيح! لماذا لا يمكننا اكتشاف أي إشارة في المقدمة!؟ ” أوقفت ليندا المطاردة على الفور.
“سأتذكر تضحياتكم ” ، استدار غارين ونظر إلى قاعدة الجرف و هو يتجه مباشرة نحو أقرب نقطة إمداد.
قام غارين بدفع ديدان الأرض بلطف بعيدًا لأنه يبدو أن أصابعه القوية لا تسبب أي ضرر تجاههم. ثم ظهرت ديدان الأرض هذه مرة أخرى بعد سقوطها على الأرض.
*************
“ما هذا؟! هذا طيار موروث !! انجوا بأرواحكم!” فقدت ليندا رباطة جأشها عندما استدارت وهربت دون أي تردد.
“يوجد شئ غير صحيح! لماذا لا يمكننا اكتشاف أي إشارة في المقدمة!؟ ” أوقفت ليندا المطاردة على الفور.
كانت أكبر منطقة بعد مغادرة مناطق المدينة هي الحزام الإشعاعي. كانت مساحة سطح هذا الكوكب أكبر بكثير مقارنة بمساحة الأرض.
بدأت العاصفة الممطرة ، التي كانت بجانبها ، في الاشتباه في وجود خطأ ما أيضًا.
لقد كان ميكا ضوء أخضر من منظمة الضوء الأبيض .
“ربما هذا اللقيط لديه نوع من قدرات الإخفاء ؟”
“سلسلة الضوء الرائع !!” يمكن سماع صوت استبدادي خافت من السماء.
” إذا كانت لدي القدرة على إخفاء نفسي ، فماذا أفعل إذا تم مطاردتي؟ ” فركت ليندا جبينها وهي تفكر. كانت تعمل في مجال الاغتيالات لعدة عقود و كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي فيها بمثل هذا المبتدئ المزعج.
كانت أكبر منطقة بعد مغادرة مناطق المدينة هي الحزام الإشعاعي. كانت مساحة سطح هذا الكوكب أكبر بكثير مقارنة بمساحة الأرض.
“لو كنت مكانه ، كنت سأستفيد من هذه القدرة على الإخفاء و التوجه نحو مكان مزعج للسماح للآخرين بإبطاء خصومي . في الوقت نفسه ، سأجد فرصة لإخفاء نفسي! ” تحدث أحد القتلة.
عندما طار من الشق ببطء ، لاحظ أن البيئة المحيطة كانت هادئة للغاية لأن جميع الطيارين من منزل نوتنغهام قد أخلوا المنطقة أو لقوا حتفهم جميعًا. شعر غارين بالاعتذار تجاه هؤلاء الأبرياء ، لو أنه لم يكن يستدرج أعداءه هنا ، فلن يموت هؤلاء الناس.
“عليك اللعنة! يجب أن يكون هذا اللقيط قد ركض إلى الخارج! طاردوه! ” ضغطت ليندا بقبضتها.
“وصلت قوة أخرى لكنها على المستوى الموروث …” غرق قلبه. كان واثقًا من الهروب من هؤلاء الأربعة ، لكن هذا الشخص كان بعيدًا عن مستواه . الميكا التي مرت قد كانت بالتأكيد ميكا شخصية . بمجرد أن يمتلك الطيار ميكا خاصة به ، باستثناء قوة الرنين المزعجة ، حتى القدرات الأساسية للميكا ستكون تجاوزت بكثير قدرات النموذج الشائع ، كانت مزعجة بما يكفي للتعامل معها.
“إنه بالتأكيد ذاهب نحو أقرب نقطة إمداد للحصول على بعض بطاريات الطاقة! نحن … “قبل أن يتمكن القاتل من إنهاء جملته ، نظر إلى الأعلى و كأنه رأى شيئًا لا يمكن تصوره.
نظرت ليندا والآخرون بفضول ليدركوا أن الضوء المحيط بسطح جسد القاتل كان غريبًا نوعًا ما لأنه كان أكثر سطوعًا من المعتاد.
نظرت ليندا والآخرون بفضول ليدركوا أن الضوء المحيط بسطح جسد القاتل كان غريبًا نوعًا ما لأنه كان أكثر سطوعًا من المعتاد.
عندما أغلقت قمرة القيادة خلفه ببطء ، خفتت أعين الميكا حيث استنفذ مصدر الطاقة تمامًا.
* صهيل * …
فجأة ، تم إطلاق عدد قليل من السلاسل الرفيعة ذات اللون الأبيض الخالص من النيزك الأحمر و اقتربوا من القتلة الأربعة بسرعة مماثلة لقذيفة مدفع الليزر. تحركت السلاسل بسرعة قبل أن يربطوا أهدافهم في غضون ثوان.
كان من الممكن سماع ضجيج حصان عميق يخرج من السماء بينما كانت سلسلة من الضوء الأحمر والأصفر تتجه نحوهم من بعيد.
نظر غارين حوله ولم ير أي علامة على نشاط بشري.
كسر الضوء حاجز الصوت وهو يسحب خلفه ذيلًا أصفر طويلًا من النار . سطع الضوء على الأربعة حيث عكست سطوح الميكا خاصتهم بريقًا معدنيًا باهتًا.
“إنه بالتأكيد ذاهب نحو أقرب نقطة إمداد للحصول على بعض بطاريات الطاقة! نحن … “قبل أن يتمكن القاتل من إنهاء جملته ، نظر إلى الأعلى و كأنه رأى شيئًا لا يمكن تصوره.
“ما هذا!؟” شعر العاصفة الممطرة بأن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.
* صهيل * …
“انا لا اعرف…”
“سأتذكر تضحياتكم ” ، استدار غارين ونظر إلى قاعدة الجرف و هو يتجه مباشرة نحو أقرب نقطة إمداد.
“ما هذا؟! هذا طيار موروث !! انجوا بأرواحكم!” فقدت ليندا رباطة جأشها عندما استدارت وهربت دون أي تردد.
كانت الصورة الأخيرة برؤيتها لعدد لا يحصى من الأضواء البيضاء التي غطت السماء و هي تلاحقها.
توقف الميكا الثلاثة الباقون للحظة قبل أن يسيروا على خطاها. لقد تجاهلوا تمامًا استهلاكهم للطاقة أثناء محاولتهم الهروب بأقصى قدر من الإنتاج.
الفصل 897: حادث 1 * ملك الشر *
أربعة تيارات من النار الزرقاء حلقت خلف ظهورهم مثل الأجنحة.
( * حية أو ماتت ؟ يا كاتب يا نحس وضح *)
“سلسلة الضوء الرائع !!” يمكن سماع صوت استبدادي خافت من السماء.
بعد أن شعر أن القتلة قد طاروا بعيدًا جدًا ، مد غارين يده بلطف وأمسك بنقطة الضوء. زحفت الحشرة الخضراء الصغيرة في يده. بدت وكأنها خنفساء حيث كانت أجنحتها متوهجة باللون الأخضر.
فجأة ، تم إطلاق عدد قليل من السلاسل الرفيعة ذات اللون الأبيض الخالص من النيزك الأحمر و اقتربوا من القتلة الأربعة بسرعة مماثلة لقذيفة مدفع الليزر. تحركت السلاسل بسرعة قبل أن يربطوا أهدافهم في غضون ثوان.
الفصل 897: حادث 1 * ملك الشر *
أصبحت هذه السلاسل أكثر إحكامًا لثلاثة منهم أكثر من الأخير لأنها استجابت لحقل طاقة الإرادة الخاص بهم. يبدو أنها كانت تصبح أكثر إحكامًا كلما كافحوا.
طار أربعة من الميكا السوداء متجاوزين غارين ، دون أن يدركوا أن هدفهم كان مختبئًا في الزاوية.
“ما هذا!؟”
نظر غارين إلى النيزك الذي انطلق عبر السماء باتجاه الشق الأسود.
صُدمت ليندا و أخذت على الفور مادة لزجة خضراء وأمسكت بها بإحكام في يدها.
فروم فروم!!
تفرقع و انفجر السائل ، وتحول إلى سحابة من الضباب الأخضر. ظهر وجه داخل الضباب وهو يفتح عينيه ببطء.
الفم الضخم الذي ظهر على كفه مزق بدلة الخطر أيضًا. ومن ثم ، قرر غارين تمزيق بدلة المواد الخطرة عن راحة يده اليسرى. عندما كان على وشك أن يشعر بالفرق بين الإشعاعات ، تغير تعبيره على الفور وانطلق بعيدًا عن المكان الذي كان يقف فيه.
في الوقت نفسه ، كانت الميكا الخاصة بها مغطاة بطبقة من الضباب الأخضر. في وسط الميكا ، فتح وجه يبلغ قطره عشرة أمتار عينيه ببطء حيث كان يحدق في ميكا الضوء الأخضر خلفها.
“من هنا.”
تم إطلاق تيارين من الأضواء الخضراء أثناء اصطدامهما بـميكا الضوء الأخضر بسرعة تفوق سرعة الليزر.
“عليك اللعنة! يجب أن يكون هذا اللقيط قد ركض إلى الخارج! طاردوه! ” ضغطت ليندا بقبضتها.
“نور الخدر؟ تلميذ بير أنجوس !! هاهاهاها! الأمر يستحق المجيء إلى هنا بعد كل شيء !! ” جاء الضحك للأذن من داخل ميكا الضوء الأخضر . “سأذهب وأفرز هذا الأمر مع بير بعد أن أقوم بأسرك. كنت أفكر في الانتقام لإصابات إخوتي من المرة الماضية! “
“سأتذكر تضحياتكم ” ، استدار غارين ونظر إلى قاعدة الجرف و هو يتجه مباشرة نحو أقرب نقطة إمداد.
كان الضوء الأخضر قادرًا على إيقاف السلسلة لجزء من الثانية قبل أن تنزل ميكا الضوء الأخضر لأسفل وتسحب السلسلة جنبًا إلى جنب مع الميكا الأربعة تجاهها.
“من هنا.”
فعل الأربعة منهم كل ما في وسعهم للهروب من السلسلة و لكن دون جدوى . كان الأمر كما لو أن السلسلة كانت مجرد وهم ومع ذلك كانت قادرة على ربطهم بإحكام .
بعيدًا في حقل أسود.
أصبحت وجوههم شاحبة داخل مقصورات القيادة الخاصة بهم أثناء تعرضهم للسحب .
“عليك اللعنة! يجب أن يكون هذا اللقيط قد ركض إلى الخارج! طاردوه! ” ضغطت ليندا بقبضتها.
“هذه هي النهاية …” ارتجفت ليندا.
علق غارين جسده بالقرب من الجدار الحجري الأسود ، بينما كان يحاول التمويه بمحيطه.
بوووم !!
كانت أكبر منطقة بعد مغادرة مناطق المدينة هي الحزام الإشعاعي. كانت مساحة سطح هذا الكوكب أكبر بكثير مقارنة بمساحة الأرض.
كانت الصورة الأخيرة برؤيتها لعدد لا يحصى من الأضواء البيضاء التي غطت السماء و هي تلاحقها.
علق غارين جسده بالقرب من الجدار الحجري الأسود ، بينما كان يحاول التمويه بمحيطه.
( * حية أو ماتت ؟ يا كاتب يا نحس وضح *)
نظرت ليندا والآخرون بفضول ليدركوا أن الضوء المحيط بسطح جسد القاتل كان غريبًا نوعًا ما لأنه كان أكثر سطوعًا من المعتاد.
****************
في الوقت نفسه ، كانت الميكا الخاصة بها مغطاة بطبقة من الضباب الأخضر. في وسط الميكا ، فتح وجه يبلغ قطره عشرة أمتار عينيه ببطء حيث كان يحدق في ميكا الضوء الأخضر خلفها.
بعيدًا في حقل أسود.
بينما طار للأمام لمدة عشر دقائق تقريبًا ، لم يعد من الممكن الشعور بالرنين خلفه. طار حول الحقل المشع المهجور وأحيانًا رصد البرك الصفراء. استمر الضباب الأصفر الحمضي في التبخر من الماء ويمكن رؤية عظام الديدان والجثث البيضاء على حافة البرك.
نظر غارين إلى النيزك الذي انطلق عبر السماء باتجاه الشق الأسود.
غيرت قوة الإرادة حول جسده مظهره إلى نمط معقد ببطء مثل الحرباء. غطى هذا النمط الحلزوني جسده بالكامل حيث تمكن من استخدام قوة إرادته عديمة اللون لدمج نفسه مع الجدار الحجري أمامه.
شعر بموجة اهتزاز خافتة كما لو كانت اضطهادًا جاء من جذور قوة الإرادة.
عندما أغلقت قمرة القيادة خلفه ببطء ، خفتت أعين الميكا حيث استنفذ مصدر الطاقة تمامًا.
“وصلت قوة أخرى لكنها على المستوى الموروث …” غرق قلبه. كان واثقًا من الهروب من هؤلاء الأربعة ، لكن هذا الشخص كان بعيدًا عن مستواه . الميكا التي مرت قد كانت بالتأكيد ميكا شخصية . بمجرد أن يمتلك الطيار ميكا خاصة به ، باستثناء قوة الرنين المزعجة ، حتى القدرات الأساسية للميكا ستكون تجاوزت بكثير قدرات النموذج الشائع ، كانت مزعجة بما يكفي للتعامل معها.
“ما هذا؟! هذا طيار موروث !! انجوا بأرواحكم!” فقدت ليندا رباطة جأشها عندما استدارت وهربت دون أي تردد.
قد لا تعمل تقنية الإخفاء التي يستخدمها لتجنب اكتشاف أعدائه في وقت سابق على هذا الشخص. من كان يعلم أي نوع من أدوات الكشف المتقدمة التي تم تركيبها الميكا الخاصة به ؟
قد لا تعمل تقنية الإخفاء التي يستخدمها لتجنب اكتشاف أعدائه في وقت سابق على هذا الشخص. من كان يعلم أي نوع من أدوات الكشف المتقدمة التي تم تركيبها الميكا الخاصة به ؟
“أتساءل ماذا حدث لليندا وفريقها. انطلاقا من مظهر الأمور ، يجب أن يكون هذا الشخص هو القوة الرئيسية لأسرة نوتنغهام … “ضحك غارين على سوء حظهم و هو يتجه نحو أقرب نقطة إمداد بمرح.
نظر غارين حوله ولم يستطع رؤية أي شيء. ثم نظر إلى الخريطة وكان أقرب نقطة إمداد هي قرية صغيرة مشعة ، والتي كانت على بعد عشر دقائق بالميكا . لم يكن كافيًا أن يصل إلى وجهته بالطاقة المتبقية.
بينما طار للأمام لمدة عشر دقائق تقريبًا ، لم يعد من الممكن الشعور بالرنين خلفه. طار حول الحقل المشع المهجور وأحيانًا رصد البرك الصفراء. استمر الضباب الأصفر الحمضي في التبخر من الماء ويمكن رؤية عظام الديدان والجثث البيضاء على حافة البرك.
قام غارين بدفع ديدان الأرض بلطف بعيدًا لأنه يبدو أن أصابعه القوية لا تسبب أي ضرر تجاههم. ثم ظهرت ديدان الأرض هذه مرة أخرى بعد سقوطها على الأرض.
يمكن رؤية الفئران الرمادية العملاقة المتسخة التي يبلغ طولها مترًا على الأقل تتسلق من حواف البرك.
بوووم !!
نظر يسارًا ويمينًا وكل ما كان يراه هو الصحراء التي امتدت نحو الأفق وبقيت له 2٪ من الطاقة المتبقية.
سخر غارين عندما انفتح فم كبير مسنن باللون الأزرق من راحة يده اليسرى. نبتت منه مجسات زرقاء لا حصر لها وسحبت ديدان الأرض في فمها و ابتلعتها.
لم يكن لديه خيار سوى التوقف بعد بضع دقائق.
كان غارين قد استعد بالفعل للمضي قدمًا بمفرده في بدلة المواد الخطرة.
كان غارين قد استعد بالفعل للمضي قدمًا بمفرده في بدلة المواد الخطرة.
تم إطلاق تيارين من الأضواء الخضراء أثناء اصطدامهما بـميكا الضوء الأخضر بسرعة تفوق سرعة الليزر.
لم يجلب معه الكثير من المشروبات والطعام لأن هدفه الرئيسي كان رعاية فريق أندا.
بعد مغادرته ، ظهرت ميكا البيضاء النقية ببطء خلف الميكا السوداء خاصته . تم بناء الكريستال الأخضر على شكل الماس على الميكا بطريقة شكلت شبكة ضخمة من الضوء الأخضر. كانت هذه الشبكة بشكل واضح على شكل كلمة “نور” في اللغة العالمية.
لقد طار حتى تم ترك أصغر قدر من الطاقة في الميكا.
بعد بضع خطوات من الجري ، ظهرت بعض ديدان الأرض الصفراء من الأرض واندفعت نحو قناعه. كان لدى ديدان الأرض عين و فم دمويين ، على غرار العنكبوت. استمرت في فتح و إغلاق افواهها ، مما يعطي أجواءً مثيرة للاشمئزاز.
نظر غارين حوله ولم يستطع رؤية أي شيء. ثم نظر إلى الخريطة وكان أقرب نقطة إمداد هي قرية صغيرة مشعة ، والتي كانت على بعد عشر دقائق بالميكا . لم يكن كافيًا أن يصل إلى وجهته بالطاقة المتبقية.
( * حية أو ماتت ؟ يا كاتب يا نحس وضح *)
كسلاح فردي ، كانت الميكا تعتبر قوية جدًا. ومع ذلك ، فإن نقلها قدرات تنقلها طويلة كانت أدنى بكثير من البارجة ، وهذا هو السبب في استخدام البوارج لنقل الميكا إلى المواقع المرغوبة. بغض النظر عن مدى قوة فرن الطاقة نيكي ، فإنه لم يكن طويل الأمد مثل فرن البوارج. بعد كل شيء ، تم تصميم البارجة مع وضع النقل والملاحة في الاعتبار. في هذا العصر ، كانت القوات القتالية الرئيسية هي طائرات المعارك الصغيرة والميكا.
توقف الميكا الثلاثة الباقون للحظة قبل أن يسيروا على خطاها. لقد تجاهلوا تمامًا استهلاكهم للطاقة أثناء محاولتهم الهروب بأقصى قدر من الإنتاج.
ربما كانت هناك ميكا لديها فرن طاقة طويل الأمد ، لكنها تتطلب طيارًا على مستوى أعلى لتشغيلها . إذا تم تشغيل ميكا قوية بواسطة طيار غير مؤهل ، فسيكون من الصعب على الطيار التعامل معها أثناء مرحلة التنشيط . ستكون النتيجة النهائية إما أن الطيار غير قادر على تحريكها أو يعاني من إصابات خطيرة من محاولة تحريكه بالقوة.
“سلسلة الضوء الرائع !!” يمكن سماع صوت استبدادي خافت من السماء.
كاتشاك!
بدأت العاصفة الممطرة ، التي كانت بجانبها ، في الاشتباه في وجود خطأ ما أيضًا.
فتح غارين قمرة القيادة وخرج مرتديًا بدلة الخطر السوداء. قفز بخفة و هبط بثبات على الأرض أمامه . حتى أنه كان لديه عصا صغيرة في يده ، وهي عصا اليين المطلق التي كان يحملها معه دائمًا.
بعد إستذكار مكان أقرب نقطة إمداد ، انطلق غارين على الفور نحو الموقع.
عندما أغلقت قمرة القيادة خلفه ببطء ، خفتت أعين الميكا حيث استنفذ مصدر الطاقة تمامًا.
فتح غارين قمرة القيادة وخرج مرتديًا بدلة الخطر السوداء. قفز بخفة و هبط بثبات على الأرض أمامه . حتى أنه كان لديه عصا صغيرة في يده ، وهي عصا اليين المطلق التي كان يحملها معه دائمًا.
نظر غارين حوله ولم ير أي علامة على نشاط بشري.
( * حية أو ماتت ؟ يا كاتب يا نحس وضح *)
كانت أكبر منطقة بعد مغادرة مناطق المدينة هي الحزام الإشعاعي. كانت مساحة سطح هذا الكوكب أكبر بكثير مقارنة بمساحة الأرض.
“ربما هذا اللقيط لديه نوع من قدرات الإخفاء ؟”
“أحتاج إلى العثور على مصدر طاقة للميكا في أسرع وقت ممكن.”
في الوقت نفسه ، كانت الميكا الخاصة بها مغطاة بطبقة من الضباب الأخضر. في وسط الميكا ، فتح وجه يبلغ قطره عشرة أمتار عينيه ببطء حيث كان يحدق في ميكا الضوء الأخضر خلفها.
بعد إستذكار مكان أقرب نقطة إمداد ، انطلق غارين على الفور نحو الموقع.
بعد أن شعر أن القتلة قد طاروا بعيدًا جدًا ، مد غارين يده بلطف وأمسك بنقطة الضوء. زحفت الحشرة الخضراء الصغيرة في يده. بدت وكأنها خنفساء حيث كانت أجنحتها متوهجة باللون الأخضر.
بعد بضع خطوات من الجري ، ظهرت بعض ديدان الأرض الصفراء من الأرض واندفعت نحو قناعه. كان لدى ديدان الأرض عين و فم دمويين ، على غرار العنكبوت. استمرت في فتح و إغلاق افواهها ، مما يعطي أجواءً مثيرة للاشمئزاز.
“أتساءل ماذا حدث لليندا وفريقها. انطلاقا من مظهر الأمور ، يجب أن يكون هذا الشخص هو القوة الرئيسية لأسرة نوتنغهام … “ضحك غارين على سوء حظهم و هو يتجه نحو أقرب نقطة إمداد بمرح.
قام غارين بدفع ديدان الأرض بلطف بعيدًا لأنه يبدو أن أصابعه القوية لا تسبب أي ضرر تجاههم. ثم ظهرت ديدان الأرض هذه مرة أخرى بعد سقوطها على الأرض.
( * حية أو ماتت ؟ يا كاتب يا نحس وضح *)
همف!
همف!
سخر غارين عندما انفتح فم كبير مسنن باللون الأزرق من راحة يده اليسرى. نبتت منه مجسات زرقاء لا حصر لها وسحبت ديدان الأرض في فمها و ابتلعتها.
بعيدًا في حقل أسود.
بدأت إمكانات تقنية طاووس الصقيع في الظهور حيث أظهرت قدرته على الإبتلاع أخيرًا علامات البراعة بعد التطور البطيء.
ومع ذلك ، كان سيغادر المنطقة بأمان قبل حدوث ذلك.
دخل الإشعاع الغريب من ديدان الأرض إلى جسده بينما كان يتلتهمهم براحتيه. ومع ذلك ، وتحت سيطرة قوة إرادة غارين ، توقف عن الانتشار حيث وصل إلى كتفه الأيسر. ثم تشكل إلى بذور صغيرة ، والتي كانت نماذج أولية للبذور المشوهة.
“لقد تمكنت من جذب الناس وقتل اثنين من أتباعي من المستوى الخامس! إذا كنت سأتركك تهرب من هذا بسهولة ، ألا يعني ذلك أنني ، نوتنغهام ، لست مجديًا عمليًا؟ ” سخر و رفع كتفه الأيسر وفتح قسم صغير تحت ذراعه مما كشف عن أنبوبة إختبار من السائل الأخضر الداكن المتصاعد.
الفم الضخم الذي ظهر على كفه مزق بدلة الخطر أيضًا. ومن ثم ، قرر غارين تمزيق بدلة المواد الخطرة عن راحة يده اليسرى. عندما كان على وشك أن يشعر بالفرق بين الإشعاعات ، تغير تعبيره على الفور وانطلق بعيدًا عن المكان الذي كان يقف فيه.
فروم فروم!!
بعد مغادرته ، ظهرت ميكا البيضاء النقية ببطء خلف الميكا السوداء خاصته . تم بناء الكريستال الأخضر على شكل الماس على الميكا بطريقة شكلت شبكة ضخمة من الضوء الأخضر. كانت هذه الشبكة بشكل واضح على شكل كلمة “نور” في اللغة العالمية.
طار أربعة من الميكا السوداء متجاوزين غارين ، دون أن يدركوا أن هدفهم كان مختبئًا في الزاوية.
لقد كان ميكا ضوء أخضر من منظمة الضوء الأبيض .
لقد اعتمد على هالته و قدرات النسر نفسه لتجنب أي اكتشاف من هؤلاء الناس لذلك تم الترحيب بهم من القتلة الأربعة بدلاً منه.
“ألست سريعًا في الهروب!” قام نوتنغهام بفحص محيطها
فروم فروم!!
“لقد تمكنت من جذب الناس وقتل اثنين من أتباعي من المستوى الخامس! إذا كنت سأتركك تهرب من هذا بسهولة ، ألا يعني ذلك أنني ، نوتنغهام ، لست مجديًا عمليًا؟ ” سخر و رفع كتفه الأيسر وفتح قسم صغير تحت ذراعه مما كشف عن أنبوبة إختبار من السائل الأخضر الداكن المتصاعد.
بعيدًا في حقل أسود.
استخدم يده الأخرى لسحب أنبوب الاختبار و رماه أمامه .
“أحتاج إلى العثور على مصدر طاقة للميكا في أسرع وقت ممكن.”
انكسر أنبوب الاختبار وانفجر السائل الأخضر مشكلا سحابة من الضباب الأخضر الذي انتشر في المناطق المحيطة ببطء.
“عليك اللعنة! يجب أن يكون هذا اللقيط قد ركض إلى الخارج! طاردوه! ” ضغطت ليندا بقبضتها.
سرعان ما ظهرت آثار أقدام واضحة على الأرض . كانت آثار الأقدام هذه مضاءة باللون الأخضر وامتدت إلى الأمام في الاتجاه الذي كان غارين يركض نحوه.
*************
“من هنا.”
“يوجد شئ غير صحيح! لماذا لا يمكننا اكتشاف أي إشارة في المقدمة!؟ ” أوقفت ليندا المطاردة على الفور.
توهدت ابتسامة نوتنجهام و هو يتبع آثار الأقدام الخضراء.
الفصل 897: حادث 1 * ملك الشر *
كان غارين قد استعد بالفعل للمضي قدمًا بمفرده في بدلة المواد الخطرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
