ستموت سواء أردت ذلك أم لا
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كان صوت هوانغ سيكين لا يزال قديم وأجش كما البداية ، ولكن في النهاية ، أصبح بالفعل مزدهرًا وفرضًا للغاية.
وبخ لي تشينغشان بحق كما اندمج تشي العفريت المتدفق فجأة وتوطد ، وتحول إلى شكل قائد العفريت. مع وجود سيف الشيطان الخائن في متناول اليد ، حدقت العين الشيطانية مباشرة في هوانغ سيكين دون أن تتزحزح على الإطلاق.
كان صوت هوانغ سيكين لا يزال قديم وأجش كما البداية ، ولكن في النهاية ، أصبح بالفعل مزدهرًا وفرضًا للغاية.
من مِن المفروض أن يكون المزارع الشيطاني هنا؟
ترجمة: zixar
قبل أن يعرف ذلك ، اختفت ثقة هوانغ سيكين الأصلية تمامًا. لم يعد يعتقد أن النصر سيكون مضمونًا ، بل إنه بدأ يفكر في اتخاذ خطوة إلى الوراء أولاً. لم يكونوا قد بدأوا القتال حتى ، لكن لي تشينغشان قد طغى عليه تمامًا.
شتم جميع حراس الذئب الأبيض في الداخل. في العادة ، كان المزارعون الشيطانيون مجرد تعميم. عُرف أولئك الذين مارسوا الفنون الشيطانية والشر بالمزارعين الشيطانيين ، وأولئك الذين تحدوا الفضيلة والقوانين عُرفوا أيضًا باسم المزارعين الشيطانيين. ومع ذلك ، سواء كانت طريقة الزراعة التي أطلقها للتو أو كيف تصرف ، كان لي تشينغشان أساسًا تعريف القاموس لمصطلح “المزارع الشيطاني”.
“مت، يا فتى!”
شخص من هذا القبيل كان في الواقع يصف الآخرين بأنهم مزارعون شيطانيون! لم يكن أي من الحاضرين أشخاصًا طيبين، لكنهم شعروا برغبة في اللعن بصوت عالٍ.
“ليس هناك حاجة! إنها مثالية بالنسبة لي لصقل طريقي في السيف! ”
قد يكون لبعض الناس آباء أو حتى أسلاف كبشر، ولكن في مواجهة الخطر، يمكنهم في الواقع إطلاق العنان لسلالاتهم الشيطانية. كان هذا نتيجة التزاوج بين الشياطين والبشر بين أسلافهم ، مما سمح بتوارث سلالة الدم. مع كل جيل يمر، أصبحت سلالة الدم كامنة. نتيجة لذلك ، كان هناك قول مأثور مفاده أن جنوب اقليم الضباب لم يعد لديه أي بشر أنقياء.
أدرك هوانغ سيكين أساسًا أن هذا اللقيط لم يخطط أبدًا للسماح لأي شخص بقضاء وقت ممتع منذ البداية. لقد جاء عمدا لهدم هذا المكان.
“لي تشينغشان ، هل تعتقد حقًا أنه يمكنك النظر إلي بازدراء لمجرد أن هناك اثنين منكم؟ عندما خضعت للمحنة السماوية الثانية ، لم تكن قد ولدت بعد! ”
كان صوت هوانغ سيكين لا يزال قديم وأجش كما البداية ، ولكن في النهاية ، أصبح بالفعل مزدهرًا وفرضًا للغاية.
نقر لي تشينغشان على لسانه في شفقة، لدرجة أن هوانغ سيكين شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا. بدأ على الفور في لعن ماركيز البحر الهادئ في الداخل ، ولكن على السطح ، أطلق تنهيدة طويلة.
فجأة انتفخ جسده مع بروز الأسنان من فمه. أصبح مغطى بالفراء الأبيض ، وامتد ذيله من الخلف. بعد فترة ، تحول من رجل عجوز نحيف إلى نصف إنسان ونصف قرد. ضغطت ذراعيه الغليظتان على الأرض بينما كان يحدق في لي تشينغشان بشكل قاتل.
ترك ماركيز البحر الهادئ على الجانب الصعداء. قدرته على التحكم في السيف مثيرة للإعجاب للغاية ، ويمكن وصف فهمه لمسار السيف بأنه مثير للإعجاب أيضًا. بالنسبة لعمره ، يمكنك بالفعل وصفه بأنه عبقري. لسوء الحظ ، فإن السيف هو مجرد قطعة أثرية غامضة ، وبغض النظر عن كيفية مناوراته حوله ، فهو مجرد تلك الحركات القليلة. إنه يحلم أساسًا إذا كان يعتقد أنه يستطيع قتل هوانغ سيكين بهذا فقط.
لم يكن مجرد حاكم لقيادة بحر الجنوب بالاسم. كان يمتلك أيضًا أساسًا نسبيًا من القوة ، مما سمح له بتعزيز موقعه. قبل عدة آلاف من السنين ، عندما منح الإمبراطور المؤسس ألقابًا للماركيزات ، اختار أشخاصًا أقوياء يمكنهم إبقاء المناطق المختلفة تحت سيطرتهم. بعد سلسلة متواصلة من الأحفاد على مدى عدة آلاف من السنين ، أصبحوا جميعًا عشائر أرستقراطية قوية.
في الواقع كان لديه سلالة شيطانية!
“لي تشينغشان ، هل تعتقد حقًا أنه يمكنك النظر إلي بازدراء لمجرد أن هناك اثنين منكم؟ عندما خضعت للمحنة السماوية الثانية ، لم تكن قد ولدت بعد! ”
اختلطت الأجناس فيما بينها في اقليم الضباب، على عكس الاقليم الأخضر التي فصلت بين البشر والشياطين. حدث التناسل بين الشياطين والبشر ، وحتى ‘آذرفولك’ والبشر ، بحيث اختلط العديد من البشر بتراث الشيطان.
في المقابل ، شياو آن التي ظلت صامتة على الجانب لفتت انتباهه أكثر قليلاً. لم يسمع بجمالها من الأساس ، وذهبت زراعتها وموهبتها أكثر من دون أن يقول. إذا استطاع أن يأخذها كزوجة له ، فإن هيبة عشيرته سوف تتضخم بالتأكيد، حتى يتمكن من التفكير في ذلك.
قد يكون لبعض الناس آباء أو حتى أسلاف كبشر، ولكن في مواجهة الخطر، يمكنهم في الواقع إطلاق العنان لسلالاتهم الشيطانية. كان هذا نتيجة التزاوج بين الشياطين والبشر بين أسلافهم ، مما سمح بتوارث سلالة الدم. مع كل جيل يمر، أصبحت سلالة الدم كامنة. نتيجة لذلك ، كان هناك قول مأثور مفاده أن جنوب اقليم الضباب لم يعد لديه أي بشر أنقياء.
لن يحدث وضع محافظة كلير ريفر هنا أبدًا، حيث شن البشر والشياطين حربًا واسعة النطاق ضد بعضهم البعض. ربما كان من الأفضل وصفها بأنها المعركة التي لم تتوقف في المقام الأول ، لأنها كانت معركة من أجل البقاء ومعركة المصالح بدلاً من ذلك.
ركز لي تشينغشان على تغيير أختام يده باستمرار. يتحرك سيف الشيطان الخائن أحيانًا كسلسلة من الضوء وفي بعض الأحيان ينتج خطوطًا من تشي السيف. من الواضح أنه كان يستخدم كل جهوده ولم يكن يرتكب عمداً فعلاً كاذباً كأنه ضعيف.
“ليس هناك حاجة! إنها مثالية بالنسبة لي لصقل طريقي في السيف! ”
ولم يكن امتلاك سلالة شيطانية عارًا في اقليم الضباب، بل كان مصدر فخر بدلاً من ذلك. أولئك الذين يمكن أن يولدوا ذرية مع البشر سيكونون شياطين قوية أعلى من جنرال الشيطان على الأقل. سلالتهم يمكن أن تمنح الإنسان قوية جسدية أو حتى بعض القوى العجيبة.
“ليس هناك حاجة! إنها مثالية بالنسبة لي لصقل طريقي في السيف! ”
أطلق هوانغ سيكين هديرًا غاضبًا عندما اختلطت هالته العظيمة مع التشي الشيطاني واندفعت في الهواء. ونتيجة لذلك ، بدأت الأوراق الخضراء للمظلة تتأرجح ، مما أدى إلى حفيف عالٍ.
“إذا كنتما ترغبان في القتال ، يرجى الذهاب إلى مكان آخر! لا تدمر مدينة الشجرة! ”
شكل لي تشينغشان ختمًا يدويًا ومدد إصبعًا بشكل ملائم. اندلعت صرخة تنين ، مما أدى إلى إغراق عواء الشبح.
“إذا كنتما ترغبان في القتال ، يرجى الذهاب إلى مكان آخر! لا تدمر مدينة الشجرة! ”
في الأصل ، كان يراقب من منزله المرتفع في مدينة الشجرة. كما وجد بهجة لحقيقة أن شخصًا ما يمكن أن يجعل هوانغ سيكين يعاني. ومع ذلك ، فقد عبس عندما سمع ادعاءات لي تشينغشان الجريئة. عندما رأى مدى عدم احترامه الآن ، شعر بالاستياء أكثر.
في هذه اللحظة ، طار شعاع من الضوء من المظلة وتحول إلى رجل في منتصف العمر يرتدي أردية فاخرة بقبعة طويلة. وجد لي تشينغشان ملابسه مألوفة إلى حد ما ، مما جعله يتذكر ماركيز رويي المتوفى ، جيانغ فو. على الرغم من أن العديد من التفاصيل كانت مختلفة ، حيث أعطت الزخرفة والطريقة التي يرتديها المزيد من المشاعر الجنوبية ، إلا أن التصميم العام كان هو نفسه.
“سيدي ، هل ربما أنت حاكم قيادة بحر الجنوب ، مركيز البحر الهادئ؟” سأل لي تشينغشان.
كان هذا هو الزي الذي خصصته إمبراطورية شيا العظمى لـ الماركيز، على غرار زي حرس هوك وولف. أظهر كلاهما هويتهما وعبر عن ولائهما ، ولكن من التعديلات التي أدخلت على الزي الرسمي ، كان بإمكانه أن يقول أنه لم يتبق الكثير من الولاء.
“هذا صحيح!” قال ماركيز البحر الهادئ بشكل جليدي.
في الأصل ، كان يراقب من منزله المرتفع في مدينة الشجرة. كما وجد بهجة لحقيقة أن شخصًا ما يمكن أن يجعل هوانغ سيكين يعاني. ومع ذلك ، فقد عبس عندما سمع ادعاءات لي تشينغشان الجريئة. عندما رأى مدى عدم احترامه الآن ، شعر بالاستياء أكثر.
لم يكن مجرد حاكم لقيادة بحر الجنوب بالاسم. كان يمتلك أيضًا أساسًا نسبيًا من القوة ، مما سمح له بتعزيز موقعه. قبل عدة آلاف من السنين ، عندما منح الإمبراطور المؤسس ألقابًا للماركيزات ، اختار أشخاصًا أقوياء يمكنهم إبقاء المناطق المختلفة تحت سيطرتهم. بعد سلسلة متواصلة من الأحفاد على مدى عدة آلاف من السنين ، أصبحوا جميعًا عشائر أرستقراطية قوية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“لا داعي للقلق. سأكون سريعًا جدًا. يمكنك فقط المشاهدة من الجانب “. ظهرت ابتسامة على قناع لي تشينغشان المنحني وهو يلوح بيده كما لو كان يطرد ذبابة.
بصفته صاحب هذه الأرض ، كيف يمكنه السماح للوحوش البرية الأخرى بالزئير أمامه؟ ومع ذلك ، لم يكن مهتمًا جدًا بـ لي تشينغشان. وصفوه بأنه عبقري، لكنه كان مجرد شقي مغتر. فلا عجب أن يتم إرساله إلى هنا.
في هذه اللحظة ، طار شعاع من الضوء من المظلة وتحول إلى رجل في منتصف العمر يرتدي أردية فاخرة بقبعة طويلة. وجد لي تشينغشان ملابسه مألوفة إلى حد ما ، مما جعله يتذكر ماركيز رويي المتوفى ، جيانغ فو. على الرغم من أن العديد من التفاصيل كانت مختلفة ، حيث أعطت الزخرفة والطريقة التي يرتديها المزيد من المشاعر الجنوبية ، إلا أن التصميم العام كان هو نفسه.
لم يكن ماركيز البحر الهادئ قريبًا من الغباء بما يكفي لتقاسم اللوم على هوانغ سيكين ، ولكن بالنظر إلى علاقتهما المعتادة ، فقد قدم له يد المساعدة. على السطح ، بدا وكأنه يضمن بقاء كل شيء عادلاً ، قائلاً إنه لم يُسمح لأحد بالتدخل ، لكنه كان يمنع شياو آن بشكل غير مباشر ، مما جعل لي تشينغشان يفقد حليفًا قويًا.
في المقابل ، شياو آن التي ظلت صامتة على الجانب لفتت انتباهه أكثر قليلاً. لم يسمع بجمالها من الأساس ، وذهبت زراعتها وموهبتها أكثر من دون أن يقول. إذا استطاع أن يأخذها كزوجة له ، فإن هيبة عشيرته سوف تتضخم بالتأكيد، حتى يتمكن من التفكير في ذلك.
ترك ماركيز البحر الهادئ على الجانب الصعداء. قدرته على التحكم في السيف مثيرة للإعجاب للغاية ، ويمكن وصف فهمه لمسار السيف بأنه مثير للإعجاب أيضًا. بالنسبة لعمره ، يمكنك بالفعل وصفه بأنه عبقري. لسوء الحظ ، فإن السيف هو مجرد قطعة أثرية غامضة ، وبغض النظر عن كيفية مناوراته حوله ، فهو مجرد تلك الحركات القليلة. إنه يحلم أساسًا إذا كان يعتقد أنه يستطيع قتل هوانغ سيكين بهذا فقط.
“لا داعي للقلق. سأكون سريعًا جدًا. يمكنك فقط المشاهدة من الجانب “. ظهرت ابتسامة على قناع لي تشينغشان المنحني وهو يلوح بيده كما لو كان يطرد ذبابة.
شكل لي تشينغشان ختمًا يدويًا ومدد إصبعًا بشكل ملائم. اندلعت صرخة تنين ، مما أدى إلى إغراق عواء الشبح.
“لا داعي للقلق. سأكون سريعًا جدًا. يمكنك فقط المشاهدة من الجانب “. ظهرت ابتسامة على قناع لي تشينغشان المنحني وهو يلوح بيده كما لو كان يطرد ذبابة.
“أنت!” غضب ماركيز البحر الهادئ. لقد بدأ بالفعل في الشك فيما إذا كان هناك خطأ ما في رأس لي تشينغشان أم لا.
طار ماركيز البحر الهادئ في نطاق. تصاعدت نية القتل بسرعة ، وفي اللحظة التالية ، كان هجوم مخيف على وشك الانطلاق.
“ماركيز، دعنا نقتل هذا الأحمق المجنون معًا!” تم إغراء هوانغ سيكين بسحب ماركيز البحر الهادئ إلى هذا المزيج. على الرغم من أنه كان يمتلك ثقة مطلقة في قوته ، إلا أن اثنين ضد واحد لا يزالان مزعجين.
ترجمة: zixar
أصبح هوانغ سيكين مقتنعًا بأن هذا كان كل ما كان يملكه لي تشينغشان. ضرب سيف الشيطان الخائن بعيداً بضربة واحدة وقفز. بعد استحضار يد شبح ضخم تحمل هالة نصل خضراء داكنة يبلغ طولها ثلاثين متراً، ضرب نحو لي تشينغشان.
“الخلافات بينكما هي مسألة حرس هوك وولف. أنا لست في وضع يسمح لي بالانحياز إلى جانب. يرجى الذهاب إلى مكان آخر للقتال. لا يُسمح لأي شخص آخر بالتدخل! ”
نقر لي تشينغشان على لسانه في شفقة، لدرجة أن هوانغ سيكين شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا. بدأ على الفور في لعن ماركيز البحر الهادئ في الداخل ، ولكن على السطح ، أطلق تنهيدة طويلة.
“ليس هناك حاجة! إنها مثالية بالنسبة لي لصقل طريقي في السيف! ”
لم يكن ماركيز البحر الهادئ قريبًا من الغباء بما يكفي لتقاسم اللوم على هوانغ سيكين ، ولكن بالنظر إلى علاقتهما المعتادة ، فقد قدم له يد المساعدة. على السطح ، بدا وكأنه يضمن بقاء كل شيء عادلاً ، قائلاً إنه لم يُسمح لأحد بالتدخل ، لكنه كان يمنع شياو آن بشكل غير مباشر ، مما جعل لي تشينغشان يفقد حليفًا قويًا.
“أنت!” غضب ماركيز البحر الهادئ. لقد بدأ بالفعل في الشك فيما إذا كان هناك خطأ ما في رأس لي تشينغشان أم لا.
ابتهج هوانغ سيكين بالداخل. كل جهوده لمصادقته لم تذهب سدى. كان من المؤسف أن يأتي هذا الطفل بهذه السرعة وأثار المشاكل بقوة، مما منعه من جمع أي مساعدين في الوقت المناسب ، أو أنه بالتأكيد سيخيف لي تشينغشان لدرجة أنه كان سيتبول في سرواله.
ليس لدي أي عداوة معهم ، فلماذا أغوص في هذا الأمر؟ حتى لو قتلتهم ، فسوف يسبب ذلك مشكلة لنفسي!
في هذه اللحظة ، طار شعاع من الضوء من المظلة وتحول إلى رجل في منتصف العمر يرتدي أردية فاخرة بقبعة طويلة. وجد لي تشينغشان ملابسه مألوفة إلى حد ما ، مما جعله يتذكر ماركيز رويي المتوفى ، جيانغ فو. على الرغم من أن العديد من التفاصيل كانت مختلفة ، حيث أعطت الزخرفة والطريقة التي يرتديها المزيد من المشاعر الجنوبية ، إلا أن التصميم العام كان هو نفسه.
“حتى أنت ، ماركيز البحر الهادئ، تجرؤ على التواطؤ مع المزارعين الشيطانيين؟ هذه جريمة يعاقب عليها بالإعدام! ”
تحدث شياو آن بهدوء ، مشيرًا إلى هوانغ سيكين ثم إلى ماركيز البحر الهادئ. كان الأمر كما لو أنها لم تكن تشير إلى شخصيتين بارزتين في قيادة بحر الجنوب ، ولكن شيئين يمكن ان تسحقه في نزوة!
نظر لي تشينغشان إلى الوراء وقال في بعض المفاجأة. نية القتل عمت بصمت المحيط.
أدرك هوانغ سيكين أساسًا أن هذا اللقيط لم يخطط أبدًا للسماح لأي شخص بقضاء وقت ممتع منذ البداية. لقد جاء عمدا لهدم هذا المكان.
كان ماركيز البحر الهادئ مذهولًا. فقط من كان من المفترض أن يكون؟ لقد أحرق بالفعل جميع جسوره وأصدر تهديدًا مباشرًا – لا ، لم يعد الأمر بسيطًا مثل التهديد. بدلاً من ذلك ، سأله بصراحة ، “هل تريد أن تموت؟”
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، كان غاضبًا. حتى أنه لم يتذكر عدد السنوات التي مرت منذ أن قال له أحدهم شيئًا كهذا!
“أنت تقتل ذاك. سأقتل هذا. ”
لم يكن مجرد حاكم لقيادة بحر الجنوب بالاسم. كان يمتلك أيضًا أساسًا نسبيًا من القوة ، مما سمح له بتعزيز موقعه. قبل عدة آلاف من السنين ، عندما منح الإمبراطور المؤسس ألقابًا للماركيزات ، اختار أشخاصًا أقوياء يمكنهم إبقاء المناطق المختلفة تحت سيطرتهم. بعد سلسلة متواصلة من الأحفاد على مدى عدة آلاف من السنين ، أصبحوا جميعًا عشائر أرستقراطية قوية.
تحدث شياو آن بهدوء ، مشيرًا إلى هوانغ سيكين ثم إلى ماركيز البحر الهادئ. كان الأمر كما لو أنها لم تكن تشير إلى شخصيتين بارزتين في قيادة بحر الجنوب ، ولكن شيئين يمكن ان تسحقه في نزوة!
أطلق هوانغ سيكين هديرًا غاضبًا عندما اختلطت هالته العظيمة مع التشي الشيطاني واندفعت في الهواء. ونتيجة لذلك ، بدأت الأوراق الخضراء للمظلة تتأرجح ، مما أدى إلى حفيف عالٍ.
“أنت!” غضب ماركيز البحر الهادئ. لقد بدأ بالفعل في الشك فيما إذا كان هناك خطأ ما في رأس لي تشينغشان أم لا.
طار ماركيز البحر الهادئ في نطاق. تصاعدت نية القتل بسرعة ، وفي اللحظة التالية ، كان هجوم مخيف على وشك الانطلاق.
“ليس هناك حاجة! إنها مثالية بالنسبة لي لصقل طريقي في السيف! ”
“لا داعي للقلق. سأكون سريعًا جدًا. يمكنك فقط المشاهدة من الجانب “. ظهرت ابتسامة على قناع لي تشينغشان المنحني وهو يلوح بيده كما لو كان يطرد ذبابة.
خلال الأيام القليلة الماضية ، أمضى لي تشينغشان الكثير من الوقت في دراسة قسيمة اليشم التي أعطاها له يين شياوتشو. تعمق فهمه لمهارة السيافة مرة أخرى، وحدث أنه يفتقر إلى القتال الفعلي!
كان هذا هو الزي الذي خصصته إمبراطورية شيا العظمى لـ الماركيز، على غرار زي حرس هوك وولف. أظهر كلاهما هويتهما وعبر عن ولائهما ، ولكن من التعديلات التي أدخلت على الزي الرسمي ، كان بإمكانه أن يقول أنه لم يتبق الكثير من الولاء.
كانت كلماته مثل دلو من الماء البارد يسكب فوق ماركيز البحر الهادئ الذي كان على وشك الهجوم وإطفاء غضبه وتصفية ذهنه.
“لا تأخذ الأمر بعيدًا!”
لقد رفض في الواقع رفيقه ليأخذ الاثنين بمفرده ، مما يعني أنه كان حقًا مجنونًا ، أو أنه يمتلك ثقة مطلقة في قوته. بالنظر إلى حقيقة أنه وصل إلى زراعته الحالية في مثل هذه السن المبكرة ، فمن الواضح أن هذا الأخير كان أكثر احتمالًا.
في المقابل ، شياو آن التي ظلت صامتة على الجانب لفتت انتباهه أكثر قليلاً. لم يسمع بجمالها من الأساس ، وذهبت زراعتها وموهبتها أكثر من دون أن يقول. إذا استطاع أن يأخذها كزوجة له ، فإن هيبة عشيرته سوف تتضخم بالتأكيد، حتى يتمكن من التفكير في ذلك.
ليس لدي أي عداوة معهم ، فلماذا أغوص في هذا الأمر؟ حتى لو قتلتهم ، فسوف يسبب ذلك مشكلة لنفسي!
نتيجة لذلك ، سحب ماركيز البحر الهادئ هالته وقال ، “سيكون هذا هراء ، الرفيق. بموجب أوامر البلاط الإمبراطوري، قامت عشيرتي بحراسة وحماية بحر الجنوب لأجيال ، فكيف يمكنني أن أتواطأ مع المزارعين الشيطانيين؟ ” سأل شياو آن بلطف، “هل لي أن أسأل عن اسمك الزميل؟” لقد تصرف كما لو أن نية القتل في وقت سابق كانت كلها مزيفة ، معربًا بوضوح عن أنه لن يشارك في هذا.
نقر لي تشينغشان على لسانه في شفقة، لدرجة أن هوانغ سيكين شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا. بدأ على الفور في لعن ماركيز البحر الهادئ في الداخل ، ولكن على السطح ، أطلق تنهيدة طويلة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ليس لدي أي عداوة معهم ، فلماذا أغوص في هذا الأمر؟ حتى لو قتلتهم ، فسوف يسبب ذلك مشكلة لنفسي!
“حسنا ، لي تشينغشان. بالنظر إلى حقيقة أنك ما زلت صغيراً وجاهلاً ، فلن أنحدر إلى مستواك. سوف أتعامل معها كما لو أنني لم أسمع قط بما قلته. كلانا حراس هوك وولف، لذلك من الأفضل أن نضع خلافاتنا جانبًا ونتعاون مع بعضنا البعض بإخلاص. ألا توافق- ”
قاطعه لي تشينغشان. “إذن هل تريدني أن أكرر نفسي ، أيها القرد الشيطاني العجوز ؟! اقطع الهراء. سوف تموت سواء كنت تريد ذلك أم لا اليوم! تعال عندي!”
ردا على ذلك ، سحب هوانغ سيكين شفرة ضخمة ، داكنة ، خضراء لامعة. نقش على المقبض رأس شبح شرير. كان يتأرجح نحو خط الضوء بشراسة.
“لا تأخذ الأمر بعيدًا!”
ترك ماركيز البحر الهادئ على الجانب الصعداء. قدرته على التحكم في السيف مثيرة للإعجاب للغاية ، ويمكن وصف فهمه لمسار السيف بأنه مثير للإعجاب أيضًا. بالنسبة لعمره ، يمكنك بالفعل وصفه بأنه عبقري. لسوء الحظ ، فإن السيف هو مجرد قطعة أثرية غامضة ، وبغض النظر عن كيفية مناوراته حوله ، فهو مجرد تلك الحركات القليلة. إنه يحلم أساسًا إذا كان يعتقد أنه يستطيع قتل هوانغ سيكين بهذا فقط.
حلق هوانغ سيكين في السماء. لقد أراد أن يأخذ خطوة إلى الوراء ويجمع مساعديه قبل الذهاب للقتل ، لكن لي تشينغشان لم يمنحه هذه الفرصة على الإطلاق. اعتقد لي تشينغشان ، سأقتلك مهما حدث اليوم. أنا في عجلة من أمري لأصبح قائد الصقر الأبيض!
كان ماركيز البحر الهادئ مذهولًا. فقط من كان من المفترض أن يكون؟ لقد أحرق بالفعل جميع جسوره وأصدر تهديدًا مباشرًا – لا ، لم يعد الأمر بسيطًا مثل التهديد. بدلاً من ذلك ، سأله بصراحة ، “هل تريد أن تموت؟”
قعقعة! بضربات حادة للغاية ، ضرب سيف الشيطان الخائن. انقسمت إلى ثلاثة في الهواء وحلقت مرة أخرى. تحت سيطرة إحساس لي تشينغشان الروحي ، تم توجيهه نحو هوانغ سيكين .
قبل أن يعرف ذلك ، اختفت ثقة هوانغ سيكين الأصلية تمامًا. لم يعد يعتقد أن النصر سيكون مضمونًا ، بل إنه بدأ يفكر في اتخاذ خطوة إلى الوراء أولاً. لم يكونوا قد بدأوا القتال حتى ، لكن لي تشينغشان قد طغى عليه تمامًا.
نتيجة لذلك ، سحب ماركيز البحر الهادئ هالته وقال ، “سيكون هذا هراء ، الرفيق. بموجب أوامر البلاط الإمبراطوري، قامت عشيرتي بحراسة وحماية بحر الجنوب لأجيال ، فكيف يمكنني أن أتواطأ مع المزارعين الشيطانيين؟ ” سأل شياو آن بلطف، “هل لي أن أسأل عن اسمك الزميل؟” لقد تصرف كما لو أن نية القتل في وقت سابق كانت كلها مزيفة ، معربًا بوضوح عن أنه لن يشارك في هذا.
شكل لي تشينغشان ختمًا بيده ومد أصابعه. تحول سيف الشيطان الخائن إلى خط من الضوء وأطلق صافرة.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ردا على ذلك ، سحب هوانغ سيكين شفرة ضخمة ، داكنة ، خضراء لامعة. نقش على المقبض رأس شبح شرير. كان يتأرجح نحو خط الضوء بشراسة.
قعقعة! بضربات حادة للغاية ، ضرب سيف الشيطان الخائن. انقسمت إلى ثلاثة في الهواء وحلقت مرة أخرى. تحت سيطرة إحساس لي تشينغشان الروحي ، تم توجيهه نحو هوانغ سيكين .
في المقابل ، شياو آن التي ظلت صامتة على الجانب لفتت انتباهه أكثر قليلاً. لم يسمع بجمالها من الأساس ، وذهبت زراعتها وموهبتها أكثر من دون أن يقول. إذا استطاع أن يأخذها كزوجة له ، فإن هيبة عشيرته سوف تتضخم بالتأكيد، حتى يتمكن من التفكير في ذلك.
قعقعة! قعقعة! قعقعة! قعقعة!
“إذا كنتما ترغبان في القتال ، يرجى الذهاب إلى مكان آخر! لا تدمر مدينة الشجرة! ”
قام هوانغ سيكين بتحويل الشفرة الضخمة إلى ضباب ، وصد باستمرار ضربات سيف الشيطان الخائن بحيث لم يتمكنوا من الاقتراب. لقد هدأ من الداخل ، قد يتحدث هذا الطفل بشكل كبير ، لكن قوته لا تتعدى ذلك. كاد يخدعني!
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“لا داعي للقلق. سأكون سريعًا جدًا. يمكنك فقط المشاهدة من الجانب “. ظهرت ابتسامة على قناع لي تشينغشان المنحني وهو يلوح بيده كما لو كان يطرد ذبابة.
ركز لي تشينغشان على تغيير أختام يده باستمرار. يتحرك سيف الشيطان الخائن أحيانًا كسلسلة من الضوء وفي بعض الأحيان ينتج خطوطًا من تشي السيف. من الواضح أنه كان يستخدم كل جهوده ولم يكن يرتكب عمداً فعلاً كاذباً كأنه ضعيف.
ترك ماركيز البحر الهادئ على الجانب الصعداء. قدرته على التحكم في السيف مثيرة للإعجاب للغاية ، ويمكن وصف فهمه لمسار السيف بأنه مثير للإعجاب أيضًا. بالنسبة لعمره ، يمكنك بالفعل وصفه بأنه عبقري. لسوء الحظ ، فإن السيف هو مجرد قطعة أثرية غامضة ، وبغض النظر عن كيفية مناوراته حوله ، فهو مجرد تلك الحركات القليلة. إنه يحلم أساسًا إذا كان يعتقد أنه يستطيع قتل هوانغ سيكين بهذا فقط.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، كان غاضبًا. حتى أنه لم يتذكر عدد السنوات التي مرت منذ أن قال له أحدهم شيئًا كهذا!
“مت، يا فتى!”
ردا على ذلك ، سحب هوانغ سيكين شفرة ضخمة ، داكنة ، خضراء لامعة. نقش على المقبض رأس شبح شرير. كان يتأرجح نحو خط الضوء بشراسة.
أصبح هوانغ سيكين مقتنعًا بأن هذا كان كل ما كان يملكه لي تشينغشان. ضرب سيف الشيطان الخائن بعيداً بضربة واحدة وقفز. بعد استحضار يد شبح ضخم تحمل هالة نصل خضراء داكنة يبلغ طولها ثلاثين متراً، ضرب نحو لي تشينغشان.
لم تكن هذه الضربة سريعة وشرسة فحسب، حيث أغلقت كل مجال للمناورة أو المراوغة ، ولكن الشبح الضخم أطلق أيضًا عواءًا يمكن أن يذهل الناس!
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، كان غاضبًا. حتى أنه لم يتذكر عدد السنوات التي مرت منذ أن قال له أحدهم شيئًا كهذا!
فقد لي تشينغشان سيفه وبدا وكأنه قد تأثر مؤقتًا. لقد أصيب بالدوار إلى حد ما.
نظر لي تشينغشان إلى الوراء وقال في بعض المفاجأة. نية القتل عمت بصمت المحيط.
عندما كان النصل على وشك الهبوط على رأس لي تشينغشان ، تردد هوانغ سيكين بدلاً من ذلك. لم يكن ذلك لأنه وجد ضميرًا فجأة ، ولكن لأنه كان قلقًا. لم تصل قوات دير تشان لـ ديفا ناغا إلى البحر الجنوبي، ولكن إذا اتخذ ملك راهب إجراءات ووجه عقولهم إليه كهدف للمطاردة ، فإن كل ما بناه في اقليم الضباب سينهار. حتى لو تمكن من البقاء على قيد الحياة.
ابتهج هوانغ سيكين بالداخل. كل جهوده لمصادقته لم تذهب سدى. كان من المؤسف أن يأتي هذا الطفل بهذه السرعة وأثار المشاكل بقوة، مما منعه من جمع أي مساعدين في الوقت المناسب ، أو أنه بالتأكيد سيخيف لي تشينغشان لدرجة أنه كان سيتبول في سرواله.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، كان غاضبًا. حتى أنه لم يتذكر عدد السنوات التي مرت منذ أن قال له أحدهم شيئًا كهذا!
“في الأصل ، كنت أرغب في إبقائك في الجوار واللعب معك لفترة أطول قليلاً ، لكن ليس لديك حتى التصميم على قتلي؟ مثل هذا الخصم الضعيف هو ببساطة مخيب للآمال. يمكنك أن تموت! ”
أصبح هوانغ سيكين مقتنعًا بأن هذا كان كل ما كان يملكه لي تشينغشان. ضرب سيف الشيطان الخائن بعيداً بضربة واحدة وقفز. بعد استحضار يد شبح ضخم تحمل هالة نصل خضراء داكنة يبلغ طولها ثلاثين متراً، ضرب نحو لي تشينغشان.
قاطعه لي تشينغشان. “إذن هل تريدني أن أكرر نفسي ، أيها القرد الشيطاني العجوز ؟! اقطع الهراء. سوف تموت سواء كنت تريد ذلك أم لا اليوم! تعال عندي!”
شكل لي تشينغشان ختمًا يدويًا ومدد إصبعًا بشكل ملائم. اندلعت صرخة تنين ، مما أدى إلى إغراق عواء الشبح.
“ليس هناك حاجة! إنها مثالية بالنسبة لي لصقل طريقي في السيف! ”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“مت، يا فتى!”
لم يكن ماركيز البحر الهادئ قريبًا من الغباء بما يكفي لتقاسم اللوم على هوانغ سيكين ، ولكن بالنظر إلى علاقتهما المعتادة ، فقد قدم له يد المساعدة. على السطح ، بدا وكأنه يضمن بقاء كل شيء عادلاً ، قائلاً إنه لم يُسمح لأحد بالتدخل ، لكنه كان يمنع شياو آن بشكل غير مباشر ، مما جعل لي تشينغشان يفقد حليفًا قويًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
