الطوفان الأسود 2
الفصل 886: الطوفان الأسود 2
* ملك الشر *
“هل أنت متأكد من أنك لم ترى أبدًا حركة قتل الرياح السوداء من قبل؟”
قال بصراحة لحاسوب الإتصالات خاصته “اربطني بهيل”.
قام كل من فان داو و كانيير ، السيد والتلميذ ، بإحضار غارين إلى غرفة الاجتماعات المشفرة ، و أغلقوا كل احتمال تسرب للصوت و أخيراً ، اكتشفوا أسباب الحادث تمامًا.
“عزيزي السيد فان دو ، هيل هنا من أجلك” ، أظهر الحاسوب الذكي ببطء شكل بشري أسود غامض على المكتب.
“هل… هل ما زلت قادرًا على إطلاق الرياح السوداء الآن؟” سأل فان دو بهدوء.
“هل عاد كل من جرافيل و كينيير و إرنست ؟”
“نعم نعم!!!” صار هيل خائفًا و سرعان ما طاف إلى أسفل.
“لا يا سيدي . ذهبت جلافيل إلى ساحة التدريب لتعليم الطفلين الجديدين . خرج إرنست لتناول مشروب مع الأصدقاء و قد يعود متأخراً. ” أجاب هيل بصراحة.
بيا !
“إنه هو إذن . لننسى الأمر ، لقد كان دائمًا ثابتًا و لديه إحساس بالتناسب ، “أومأ فان دو ولم يقل أكثر من ذلك. كمعيار التقييم الأساسي للدخول الرسمي إلى طائفته الموروثة ، كانت صعوبة الرياح السوداء مخيفة للغاية. حتى تلاميذه ليس من السهل عليهم إستخدام هذه المهارة بسهولة. من المفترض أن لدى كانيير أفكاره الخاصة.
“الآن ، هل كنت أنت من استخدم الرياح السوداء؟” خفف فان دو من حدة صوته وسأل بعناية.
أما بالنسبة للطلاب الجدد الآخرين في الفيلا ، فيمكن اعتبار هؤلاء الطلاب متدربين فقط في نظر فان دو ، أشخاص لا يزالون تحت الملاحظة. لو أرادوا استخدام الريح السوداء؟ إذن يتعين عليه الانتظار لمدة ثماني إلى عشر سنوات أخرى لمعرفة ما إذا كانت هناك أي فرصة. في البداية ، كان هو نفسه ، بصفته عبقريًا ، قد قضى ثلاثة أشهر قبل إطلاق أول ريح سوداء ، وبعد ذلك أغمي عليه على الفور.
ركل فان دو الباب مما فتحه على الفور على مصراعيه. وقف هيل على الجانب وحدق بهدوء في الاثنين الذين اندفعوا إلى الداخل وصرخوا.
بالنسبة للمتدربين داخل الفيلا ، نظرًا لأن كلا الطرفين كان لهما علاقة معاملات فقط ، طالما أنهم يمكنهم إطلاق مجال قوة الرياح السوداء ، فسيتم اعتبارهم طلاب مباشرين لديه و لهم حق دخول طائفته . بالنسبة لهؤلاء الأشخاص المؤهلين ، حتى بعد عقود من الخبرة ، لم يكتسب سوى ثلاثة أشخاص ، وهم هؤلاء التلاميذ الثلاثة. علاوة على ذلك ، لم ينشأو داخل الصبورة السوداء.
في الطوفان الأسود ، سيكون المرء عبقريًا حقيقيًا إذا كان بإمكانه تحرير مجال قوة الرياح السوداء في غضون شهر. سيكون هذا الشخص من كبار النخبة الذين سيكونون مؤهلين على الفور للخضوع لتقييم رئيس الطائفة. طالما لم تكن هناك مشاكل أخلاقية كبيرة ، لم يكن أن يصبح الفرد قائدًا للطائفة أو لواء الرياح الإلهية أكثر صعوبة من تثبيت مسمار في لوحة الباب [1] .
كطائفة وراثية كبيرة امتدت عبر عدة مناطق ، كان لدى الطوفان الأسود العديد من القوى القوية مثل السحب ، حتى المناطق الرئيسية الأخرى لن تجرؤ على التقليل من شأنهم . في هذا المجال ، كانت طائفة قوية لا يعلى عليها. طالما يمكن للتلميذ إطلاق الريح السوداء حتى و إن كانت مجال قوة بدون الجوهر الحقيقي ، فسيتم اعتبار المرء تلميذًا لطائفة الطوفان الأسود.
تجمد وجه فان دو ، كما تصلب تعبير وجه كانيير على الفور.
في الطوفان الأسود ، سيكون المرء عبقريًا حقيقيًا إذا كان بإمكانه تحرير مجال قوة الرياح السوداء في غضون شهر. سيكون هذا الشخص من كبار النخبة الذين سيكونون مؤهلين على الفور للخضوع لتقييم رئيس الطائفة. طالما لم تكن هناك مشاكل أخلاقية كبيرة ، لم يكن أن يصبح الفرد قائدًا للطائفة أو لواء الرياح الإلهية أكثر صعوبة من تثبيت مسمار في لوحة الباب [1] .
من آلاف الكلمات بحلقه ، لم تخرج سوى هذه الكلمة الواحدة.
وسرعان ما انطلقت موجة أخرى من القوة. كانت هذه الموجة من الحركة دقيقة للغاية ولم يكن من الممكن أن يشعر بها سوى الأقوياء و الخبراء مثل فان داو. هذه المرة ، ضحك بدلاً من ذلك. كان مجال قوة الريح السوداء هذه المرة أضعف بكثير. في الواقع ، كان لدى كانيير إحساسه الخاص بالتناسب.
تجمد وجه فان دو ، كما تصلب تعبير وجه كانيير على الفور.
بالنقر على الطاولة ، كان يخطط لإلقاء نظرة على شاشة غرفة تدريب كانيير. لكل تلميذ و طالب غرفة تدريب مستقلة خاصة بهم . لذا بعد بعض التففكير ، قرر احترام خصوصية تلميذه.
فتح فان دو يده و أطلق قوة من يذه ، غطت قوة إرادة عديمة الشكل هذه الموجة من مجال قوة الرياح السوداء و قامت بقرصها بلطف و مسحها.
بالنظر إلى لون السماء من الخارج ، أظهرت الشمس الاصطناعية وهجًا أصفر خافتًا.
في هذا الوقت ، كان بإمكان غارين تخمين سلسلة أفكار الأستاذ فان دو تقريبًا من خلال سلسلة تعبيراته. كانت صعوبة الريح السوداء عالية جدًا حقًا. كان يتوقع أن يسبب ذلك على الأرجح بعض الاضطرابات. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تؤدي إلى مثل هذه العواقب الضخمة.
”حان الوقت لتناول شاي بعد الظهر. هيل ، رتب لي لزيارة مطعم الشاي “.
“هل… هل ما زلت قادرًا على إطلاق الرياح السوداء الآن؟” سأل فان دو بهدوء.
”مفهوم.” أجاب هيل بسرعة.
”حان الوقت لتناول شاي بعد الظهر. هيل ، رتب لي لزيارة مطعم الشاي “.
نهض فان دو و أنزل معطفه الأسود من علاقة الملابس و لبسه. فتح الباب تلقائيًا أمامه بينما خرج و مشى إلى غرفة صغيرة بالقرب من درج الطابق الثاني. كان داخل الغرفة أسطوانة فضية وداخلها خطوط كثيفة للأشعة الزرقاء الكهروغرافية. في وسطها كان هناك نمط مشابه للعين الزرقاء ، يستدير ببطء.
“إنه هو إذن . لننسى الأمر ، لقد كان دائمًا ثابتًا و لديه إحساس بالتناسب ، “أومأ فان دو ولم يقل أكثر من ذلك. كمعيار التقييم الأساسي للدخول الرسمي إلى طائفته الموروثة ، كانت صعوبة الرياح السوداء مخيفة للغاية. حتى تلاميذه ليس من السهل عليهم إستخدام هذه المهارة بسهولة. من المفترض أن لدى كانيير أفكاره الخاصة.
ذهب فان دو إلى الاسطوانة.
في هذا الوقت ، كان بإمكان غارين تخمين سلسلة أفكار الأستاذ فان دو تقريبًا من خلال سلسلة تعبيراته. كانت صعوبة الريح السوداء عالية جدًا حقًا. كان يتوقع أن يسبب ذلك على الأرجح بعض الاضطرابات. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تؤدي إلى مثل هذه العواقب الضخمة.
شوف شوف !
إجاباته قامت بصعق فان دو بالكامل .
ومضت دفقة من التيار الأزرق.
“كانيير ، هذا الصبي …” عبس فان دو و خرج من غرفة النقل عن بعد .
توووت تووووت ! توووت تووووت!
“هيل !!!” صرخ فان دو.
وفجأة دقت صفارات الإنذار في الفيلا.
[2] للتعبير عن الصدمة والذهول المطلقين.
“ماذا يجرى!؟” لم يكن فان داو قد تحرك أكثر حينما أظلم وجهه بعدما شعر بمجال قوة الريح السوداء مرة أخرى. “هيل !”
“هههه …” كانير ، من ناحية أخرى ، لم يسعه إلا أن يتنهد بعمق . مقارنة بهذا الأخ الأصغر ، لم تكن مؤهلاته مختلفة عن براز الكلب. استغرق الأمر منه سنوات عديدة قبل أن يطلق مجال القوة بنجاح. كانت الفجوة بين الاثنين أكبر من فرق الصلابة بين الحجر والتوفو.
سرعان ما ظهر هيل بجانبه “دمرت إحدى هجمات الريح السوداء بيئة الدائرة فائقة التوصيل في الجدار!”.
“كم مرة أخبرتك ، انتبه للمنطقة عند استخدام الرياح السوداء ، لاحظ النطاق ، أنت …”
“كانيير ، هذا الصبي …” عبس فان دو و خرج من غرفة النقل عن بعد .
بالنسبة للمتدربين داخل الفيلا ، نظرًا لأن كلا الطرفين كان لهما علاقة معاملات فقط ، طالما أنهم يمكنهم إطلاق مجال قوة الرياح السوداء ، فسيتم اعتبارهم طلاب مباشرين لديه و لهم حق دخول طائفته . بالنسبة لهؤلاء الأشخاص المؤهلين ، حتى بعد عقود من الخبرة ، لم يكتسب سوى ثلاثة أشخاص ، وهم هؤلاء التلاميذ الثلاثة. علاوة على ذلك ، لم ينشأو داخل الصبورة السوداء.
قبل أن ينزل من الدرج ، رأى كانيير يصعد نحوه بنظرة غريبة على وجهه.
“مجال القوة … الآن! … هل تم إطلاق سراحه بواسطتك! ؟؟ ” كان صوت فان دو يرتجف. لقد شعر أن اللغة البشرية التي يتقنها لم تعد قادرة على التعبير عن حماسته و المشاعر التي أراد إظهارها في هذا الوقت.
“معلم …” فتح الرجل الأشقر ذو المظهر الهادئ فمه و رأى فان دو بوجهه الداكن.
“لا ، لقد ذهبت للتو إلى غرفتي التدريب خاصتهما . لم يكن هناك أحد ، لذلك جئت لأرى ما إذا كان المعلم … “لم يستطع متابعة كلماته. التقت عيناه مع فان داو وعلى الفور ، إستنتجوا من نظرة بعضهم البعض تخمينًا أقرب إلى الحقيقة.
“كم مرة أخبرتك ، انتبه للمنطقة عند استخدام الرياح السوداء ، لاحظ النطاق ، أنت …”
بعد قليل من التأمل ، انفتح فان دو فمه أخيرًا ببعض الصعوبة.
ووش!
”لا أحد يتحرك! ارفع يديك!!”
فجأة أطلق مجال قوة الرياح السوداء مرة أخرى.
” الطوفان الأسود؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها غارين بإسم هذا الفصيل.
تجمد وجه فان دو ، كما تصلب تعبير وجه كانيير على الفور.
قبل أن ينزل من الدرج ، رأى كانيير يصعد نحوه بنظرة غريبة على وجهه.
رمش الرجلان و نظر كل منهما إلى الآخر.
أوضح فان دو بالتفصيل: “يبدو أن هذا العالم مقسم إلى مناطق و تحكمها قوى واضحة ، على الرغم من أنه في الواقع صحيح لكن هناك أيضًا تقسيم وفقًا لمجموعات الفصائل حسب القوة . الميراث. هذه قوة قوية مرعبة حقًا. في أي طائفة وراثية ، أسوأ طيار هو أيضًا من المستوى السادس. هذا لأنه لتكون قادرًا على أن تكون طيارا وراثيًا ، يحق فقط للطيارين من المستوى السادس أن يُطلق عليهم طياري مستوى الوراثة. “
“الآن ، هل كنت أنت من استخدم الرياح السوداء؟” خفف فان دو من حدة صوته وسأل بعناية.
“كانيير ، هذا الصبي …” عبس فان دو و خرج من غرفة النقل عن بعد .
“ألم يكن المعلم من إستخدمها؟” كان تعبير كانيير مثيرًا للاهتمام . الحيرة والفضولية والدهشة ؛ هذا الشاب الوسيم كان لديه تعبير غريب تمامًا.
“نعم نعم!!!” صار هيل خائفًا و سرعان ما طاف إلى أسفل.
عبس فان دو ، فكر للحظة و استمر في التساؤل “إذن … هل عاد الاثنان الآخران ؟”.
رمش الرجلان و نظر كل منهما إلى الآخر.
“لا ، لقد ذهبت للتو إلى غرفتي التدريب خاصتهما . لم يكن هناك أحد ، لذلك جئت لأرى ما إذا كان المعلم … “لم يستطع متابعة كلماته. التقت عيناه مع فان داو وعلى الفور ، إستنتجوا من نظرة بعضهم البعض تخمينًا أقرب إلى الحقيقة.
ومضت دفقة من التيار الأزرق.
“هيل !!!” صرخ فان دو.
“هنا!!!”
ووش!
كان هيل خائفًا وسرعان ما ظهر بجانب الاثنين.
رمش الرجلان و نظر كل منهما إلى الآخر.
“أي غرفة تدريب تستعمل الآن ، اصطحبني إلى هناك! بسرعة !” لم يستطع فان دو أن يهتم بأي شيء آخر في الوقت الحالي وأمر على عجل ،
تمايلت حناجر الإثنين ، لكن لم يخرج منها أي كلمات .
“نعم نعم!!!” صار هيل خائفًا و سرعان ما طاف إلى أسفل.
“إنه هو إذن . لننسى الأمر ، لقد كان دائمًا ثابتًا و لديه إحساس بالتناسب ، “أومأ فان دو ولم يقل أكثر من ذلك. كمعيار التقييم الأساسي للدخول الرسمي إلى طائفته الموروثة ، كانت صعوبة الرياح السوداء مخيفة للغاية. حتى تلاميذه ليس من السهل عليهم إستخدام هذه المهارة بسهولة. من المفترض أن لدى كانيير أفكاره الخاصة.
و تبعه ثنائي المعلم و التلميذ. تركت الصور الثلاثة بسرعة الطيران تقريبًا.
فجأة أطلق مجال قوة الرياح السوداء مرة أخرى.
في بضع ومضات ، وصلوا إلى باب غرفة التدريب.
كطائفة وراثية كبيرة امتدت عبر عدة مناطق ، كان لدى الطوفان الأسود العديد من القوى القوية مثل السحب ، حتى المناطق الرئيسية الأخرى لن تجرؤ على التقليل من شأنهم . في هذا المجال ، كانت طائفة قوية لا يعلى عليها. طالما يمكن للتلميذ إطلاق الريح السوداء حتى و إن كانت مجال قوة بدون الجوهر الحقيقي ، فسيتم اعتبار المرء تلميذًا لطائفة الطوفان الأسود.
“الباب مغلق!” دفع كانير الباب لكنه فشل في فتحه.
وقف غارين وبدأت أصابعه في الالتواء والتداخل لعمل إيماءات سريعة و دقيقة و معقدة. في الوقت نفسه ، تم إطلاق إرادته في شكل متعرج تزامنا مع دمه و روحه ، ببطئ و روية بدأوا في التجمع. تجمع الأربعة ما لتشكيل نوع من الرونية الغريبة .
بيا !
في هذا الوقت ، كان بإمكان غارين تخمين سلسلة أفكار الأستاذ فان دو تقريبًا من خلال سلسلة تعبيراته. كانت صعوبة الريح السوداء عالية جدًا حقًا. كان يتوقع أن يسبب ذلك على الأرجح بعض الاضطرابات. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تؤدي إلى مثل هذه العواقب الضخمة.
ركل فان دو الباب مما فتحه على الفور على مصراعيه. وقف هيل على الجانب وحدق بهدوء في الاثنين الذين اندفعوا إلى الداخل وصرخوا.
بالنظر إلى لون السماء من الخارج ، أظهرت الشمس الاصطناعية وهجًا أصفر خافتًا.
”لا أحد يتحرك! ارفع يديك!!”
في بضع ومضات ، وصلوا إلى باب غرفة التدريب.
اندفع فان دو وصرخ مباشرة . للوهلة الأولى ، رأى شخصًا غريبًا يقف في منتصف غرفة التدريب ، كان يحدق به بهدوء ، حدق به هو و تلميذه الشخصي الذين اندفعوا بشكل تهريجي و أبدا تعبير غريب .
في هذا الوقت ، كان بإمكان غارين تخمين سلسلة أفكار الأستاذ فان دو تقريبًا من خلال سلسلة تعبيراته. كانت صعوبة الريح السوداء عالية جدًا حقًا. كان يتوقع أن يسبب ذلك على الأرجح بعض الاضطرابات. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تؤدي إلى مثل هذه العواقب الضخمة.
قام فان دو على الفور بتحويل مجال رؤيته و أسقطه على مجال القوة الخفية الذي كان يتشتت ببطء من على يدي الرجل.
قام كل من فان داو و كانيير ، السيد والتلميذ ، بإحضار غارين إلى غرفة الاجتماعات المشفرة ، و أغلقوا كل احتمال تسرب للصوت و أخيراً ، اكتشفوا أسباب الحادث تمامًا.
“هذا هو … مجال قوة الرياح السوداء !!!”
“هل عاد كل من جرافيل و كينيير و إرنست ؟”
“اللعنة!!”
نظر إلى تلميذه ، كانيير ، بجانبه ، كان هذا الرجل يفرك صدغيه بشدة و عيناه مغمضتان بتعبير مؤلم.
كان تعبير ثنائي المعلم و التلميذ رائعا. كانير ، الذي كان دائمًا ثابتًا لم يمكنه أن يهدأ و بدأ يشتم .
“هههه …” كانير ، من ناحية أخرى ، لم يسعه إلا أن يتنهد بعمق . مقارنة بهذا الأخ الأصغر ، لم تكن مؤهلاته مختلفة عن براز الكلب. استغرق الأمر منه سنوات عديدة قبل أن يطلق مجال القوة بنجاح. كانت الفجوة بين الاثنين أكبر من فرق الصلابة بين الحجر والتوفو.
“مجال القوة … الآن! … هل تم إطلاق سراحه بواسطتك! ؟؟ ” كان صوت فان دو يرتجف. لقد شعر أن اللغة البشرية التي يتقنها لم تعد قادرة على التعبير عن حماسته و المشاعر التي أراد إظهارها في هذا الوقت.
بعد سؤاله عن كل شيء ، نظر إلى نونوسيفا ، الذي كان جالسًا على مقعده بتعبير طبيعي كاللذي يبديه في كل مرة يلتقون بها . هذا الصبي ، حتى الزغب الموجود فوق فمه لم يكبر بعد . كان هناك شعور مختلط داخل فان داو و كانيير.
حدق غارين بهدوء في الثنائي و أومأ برأسه قليلاً لأعلى و لأسفل.
“اللعنة…!”
باك !!
في اللحظة التي كان فيها الهرم الثالث على وشك الاكتمال ، تحطم الثلاثة . تناثر منهم حقل قوة الرياح السوداء الشفافة و تبعثر .
ضربت يدان كبيرتان على كتفيه. ثم رأى معلمه الذي يبدو منزعجا دائمًا ينظر إليه بمودة.
“هيل !!!” صرخ فان دو.
“اللعنة…!”
بمرور الوقت ، ظهر الهرم الأول.
من آلاف الكلمات بحلقه ، لم تخرج سوى هذه الكلمة الواحدة.
“أي غرفة تدريب تستعمل الآن ، اصطحبني إلى هناك! بسرعة !” لم يستطع فان دو أن يهتم بأي شيء آخر في الوقت الحالي وأمر على عجل ،
*********************
كان تعبير ثنائي المعلم و التلميذ رائعا. كانير ، الذي كان دائمًا ثابتًا لم يمكنه أن يهدأ و بدأ يشتم .
بعد ساعة من الاستجواب …
كطائفة وراثية كبيرة امتدت عبر عدة مناطق ، كان لدى الطوفان الأسود العديد من القوى القوية مثل السحب ، حتى المناطق الرئيسية الأخرى لن تجرؤ على التقليل من شأنهم . في هذا المجال ، كانت طائفة قوية لا يعلى عليها. طالما يمكن للتلميذ إطلاق الريح السوداء حتى و إن كانت مجال قوة بدون الجوهر الحقيقي ، فسيتم اعتبار المرء تلميذًا لطائفة الطوفان الأسود.
قام كل من فان داو و كانيير ، السيد والتلميذ ، بإحضار غارين إلى غرفة الاجتماعات المشفرة ، و أغلقوا كل احتمال تسرب للصوت و أخيراً ، اكتشفوا أسباب الحادث تمامًا.
ذهب فان دو إلى الاسطوانة.
اتضح أن غارين كان يحاول حقًا إطلاق الرياح السوداء . لم يكن يتوقع أن تكون التقنية أقوى مما كان يتصور ، لذلك بدأ في دراسة وقت الاستجابة المحدد و معرفة الحد الأدنى لمقدار الوقت الذي سيحتاجه قبل أن يتمكن من استخدام الرياح السوداء مرة أخرى.
بعد سؤاله عن كل شيء ، نظر إلى نونوسيفا ، الذي كان جالسًا على مقعده بتعبير طبيعي كاللذي يبديه في كل مرة يلتقون بها . هذا الصبي ، حتى الزغب الموجود فوق فمه لم يكبر بعد . كان هناك شعور مختلط داخل فان داو و كانيير.
من كان يعلم أن المحاولات اللاحقة لم تنجح و أنه كان سيستطيع فقط إطلاق مجال القوة الأساسي الضعيف. لم يكن مهتمًا جدًا بهذا النوع من مجال القوة الغامض واعتقد أن القوة كانت ضعيفة. لكنه لم يتوقع أن تلامس هذه الموجة مجال القوة على الجدار دون علمه ، مما أدى إلى حدوث ثقب كبير وحتى إتلاف مختلف خطوط الطاقة التي إنبعث منها الضوء الأزرق لاحقا .
“هنا!!!”
إجاباته قامت بصعق فان دو بالكامل .
بالنسبة للمتدربين داخل الفيلا ، نظرًا لأن كلا الطرفين كان لهما علاقة معاملات فقط ، طالما أنهم يمكنهم إطلاق مجال قوة الرياح السوداء ، فسيتم اعتبارهم طلاب مباشرين لديه و لهم حق دخول طائفته . بالنسبة لهؤلاء الأشخاص المؤهلين ، حتى بعد عقود من الخبرة ، لم يكتسب سوى ثلاثة أشخاص ، وهم هؤلاء التلاميذ الثلاثة. علاوة على ذلك ، لم ينشأو داخل الصبورة السوداء.
بعد سؤاله عن كل شيء ، نظر إلى نونوسيفا ، الذي كان جالسًا على مقعده بتعبير طبيعي كاللذي يبديه في كل مرة يلتقون بها . هذا الصبي ، حتى الزغب الموجود فوق فمه لم يكبر بعد . كان هناك شعور مختلط داخل فان داو و كانيير.
[2] للتعبير عن الصدمة والذهول المطلقين.
تمايلت حناجر الإثنين ، لكن لم يخرج منها أي كلمات .
“نعم نعم!!!” صار هيل خائفًا و سرعان ما طاف إلى أسفل.
بعد قليل من التأمل ، انفتح فان دو فمه أخيرًا ببعض الصعوبة.
فتح فان دو يده و أطلق قوة من يذه ، غطت قوة إرادة عديمة الشكل هذه الموجة من مجال قوة الرياح السوداء و قامت بقرصها بلطف و مسحها.
“هل أنت متأكد من أنك لم ترى أبدًا حركة قتل الرياح السوداء من قبل؟”
وسرعان ما انطلقت موجة أخرى من القوة. كانت هذه الموجة من الحركة دقيقة للغاية ولم يكن من الممكن أن يشعر بها سوى الأقوياء و الخبراء مثل فان داو. هذه المرة ، ضحك بدلاً من ذلك. كان مجال قوة الريح السوداء هذه المرة أضعف بكثير. في الواقع ، كان لدى كانيير إحساسه الخاص بالتناسب.
“نعم ، يا أستاذ ” أومأ غارين. “يمكنك بسهولة التحقق من ذلك من خلفية منزلي.”
“لسنا بحاجة إلى الجوهر ، طالما هناك القليل من مجال القوة فذلك كافي . ” أجاب فان دو بحذر.
“نعم … نعم …” نظر فان دو إلى هذا الشاب الهادئ ، متذكرًا الألم و الصراع الذي كان يعاني منه عندما كان يتدرب على الريح السوداء ، حتى أنه غالبًا ما كان يعاني من الصداع في الليل و عدم قدرته على النوم بسبب الإفراط في استخدام دماغه . بالنظر إلى هذا الطفل مرة أخرى ، كان وجهه مسترخيًا ، لم يكن هناك الكثير ليقوله لو إطلق سراح الرياح السوداء مرة واحدة ، ولكن إطلاقها مرة ثانية! وفي مجرى يوم واحد حاول للمرة الثالثة والرابعة !! كان قلب فان دو أشبه بآلاف من حيوانات اللاما تتدفق في مختلف الإتجاهات [2].
“لا ، لقد ذهبت للتو إلى غرفتي التدريب خاصتهما . لم يكن هناك أحد ، لذلك جئت لأرى ما إذا كان المعلم … “لم يستطع متابعة كلماته. التقت عيناه مع فان داو وعلى الفور ، إستنتجوا من نظرة بعضهم البعض تخمينًا أقرب إلى الحقيقة.
نظر إلى تلميذه ، كانيير ، بجانبه ، كان هذا الرجل يفرك صدغيه بشدة و عيناه مغمضتان بتعبير مؤلم.
“نعم … نعم …” نظر فان دو إلى هذا الشاب الهادئ ، متذكرًا الألم و الصراع الذي كان يعاني منه عندما كان يتدرب على الريح السوداء ، حتى أنه غالبًا ما كان يعاني من الصداع في الليل و عدم قدرته على النوم بسبب الإفراط في استخدام دماغه . بالنظر إلى هذا الطفل مرة أخرى ، كان وجهه مسترخيًا ، لم يكن هناك الكثير ليقوله لو إطلق سراح الرياح السوداء مرة واحدة ، ولكن إطلاقها مرة ثانية! وفي مجرى يوم واحد حاول للمرة الثالثة والرابعة !! كان قلب فان دو أشبه بآلاف من حيوانات اللاما تتدفق في مختلف الإتجاهات [2].
“هل… هل ما زلت قادرًا على إطلاق الرياح السوداء الآن؟” سأل فان دو بهدوء.
من كان يعلم أن المحاولات اللاحقة لم تنجح و أنه كان سيستطيع فقط إطلاق مجال القوة الأساسي الضعيف. لم يكن مهتمًا جدًا بهذا النوع من مجال القوة الغامض واعتقد أن القوة كانت ضعيفة. لكنه لم يتوقع أن تلامس هذه الموجة مجال القوة على الجدار دون علمه ، مما أدى إلى حدوث ثقب كبير وحتى إتلاف مختلف خطوط الطاقة التي إنبعث منها الضوء الأزرق لاحقا .
“أخشى أنني لا أستطيع فعل ذلك . ” هز غارين رأسه.
في هذا الوقت ، كان بإمكان غارين تخمين سلسلة أفكار الأستاذ فان دو تقريبًا من خلال سلسلة تعبيراته. كانت صعوبة الريح السوداء عالية جدًا حقًا. كان يتوقع أن يسبب ذلك على الأرجح بعض الاضطرابات. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تؤدي إلى مثل هذه العواقب الضخمة.
“لسنا بحاجة إلى الجوهر ، طالما هناك القليل من مجال القوة فذلك كافي . ” أجاب فان دو بحذر.
“اللعنة!!”
“لا مشكلة في ذلك.”
“معلم …” فتح الرجل الأشقر ذو المظهر الهادئ فمه و رأى فان دو بوجهه الداكن.
وقف غارين وبدأت أصابعه في الالتواء والتداخل لعمل إيماءات سريعة و دقيقة و معقدة. في الوقت نفسه ، تم إطلاق إرادته في شكل متعرج تزامنا مع دمه و روحه ، ببطئ و روية بدأوا في التجمع. تجمع الأربعة ما لتشكيل نوع من الرونية الغريبة .
”مفهوم.” أجاب هيل بسرعة.
تم إنتاج الأحرف الرونية الرمزية واحدة تلو الأخرى بشكل مستمر. كانت هذه الأحرف الرونية عبارة عن مجموعات مُحسَّنة من النمذجة بعد حسابات متعددة ، واحدة مرتبطة بالتي تليها . طالما لم يتم تشكيل واحد بشكل جيد ، فسيؤثر ذلك على بناء المرحلة التالية. بعد ذلك ، سوف يضيع الجهد.
“باستثناء فصيل الطوفان الأسود ، هل هناك فصائل أخرى؟” سأل غارين.
بمرور الوقت ، ظهر الهرم الأول.
ذهب فان دو إلى الاسطوانة.
وبعد دقائق قليلة ظهر الهرم الثاني ، تلاه الثالث.
من آلاف الكلمات بحلقه ، لم تخرج سوى هذه الكلمة الواحدة.
في اللحظة التي كان فيها الهرم الثالث على وشك الاكتمال ، تحطم الثلاثة . تناثر منهم حقل قوة الرياح السوداء الشفافة و تبعثر .
“كانيير ، هذا الصبي …” عبس فان دو و خرج من غرفة النقل عن بعد .
فتح فان دو يده و أطلق قوة من يذه ، غطت قوة إرادة عديمة الشكل هذه الموجة من مجال قوة الرياح السوداء و قامت بقرصها بلطف و مسحها.
الفصل 886: الطوفان الأسود 2 * ملك الشر *
حدق في غارين بشعور معقد.
“هل فصيل الطوفان الأسود طائفة موروثة؟”
“من كان يتوقع … أنني سأظل قادرًا على مقابلة مثل هذا الطالب الموهوب في السنوات المتبقية لي …”
“باستثناء فصيل الطوفان الأسود ، هل هناك فصائل أخرى؟” سأل غارين.
“هههه …” كانير ، من ناحية أخرى ، لم يسعه إلا أن يتنهد بعمق . مقارنة بهذا الأخ الأصغر ، لم تكن مؤهلاته مختلفة عن براز الكلب. استغرق الأمر منه سنوات عديدة قبل أن يطلق مجال القوة بنجاح. كانت الفجوة بين الاثنين أكبر من فرق الصلابة بين الحجر والتوفو.
“لا يا سيدي . ذهبت جلافيل إلى ساحة التدريب لتعليم الطفلين الجديدين . خرج إرنست لتناول مشروب مع الأصدقاء و قد يعود متأخراً. ” أجاب هيل بصراحة.
في هذا الوقت ، كان بإمكان غارين تخمين سلسلة أفكار الأستاذ فان دو تقريبًا من خلال سلسلة تعبيراته. كانت صعوبة الريح السوداء عالية جدًا حقًا. كان يتوقع أن يسبب ذلك على الأرجح بعض الاضطرابات. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تؤدي إلى مثل هذه العواقب الضخمة.
ووش!
“هل … أنت على استعداد للانضمام رسميًا إلى حزب الطوفان الأسود الخاص بي؟” هدأ فان دو نفسه و سأل غارين رسميًا.
“هنا!!!”
” الطوفان الأسود؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها غارين بإسم هذا الفصيل.
بعد ساعة من الاستجواب …
أوضح فان دو بالتفصيل: “يبدو أن هذا العالم مقسم إلى مناطق و تحكمها قوى واضحة ، على الرغم من أنه في الواقع صحيح لكن هناك أيضًا تقسيم وفقًا لمجموعات الفصائل حسب القوة . الميراث. هذه قوة قوية مرعبة حقًا. في أي طائفة وراثية ، أسوأ طيار هو أيضًا من المستوى السادس. هذا لأنه لتكون قادرًا على أن تكون طيارا وراثيًا ، يحق فقط للطيارين من المستوى السادس أن يُطلق عليهم طياري مستوى الوراثة. “
أوضح فان دو بالتفصيل: “يبدو أن هذا العالم مقسم إلى مناطق و تحكمها قوى واضحة ، على الرغم من أنه في الواقع صحيح لكن هناك أيضًا تقسيم وفقًا لمجموعات الفصائل حسب القوة . الميراث. هذه قوة قوية مرعبة حقًا. في أي طائفة وراثية ، أسوأ طيار هو أيضًا من المستوى السادس. هذا لأنه لتكون قادرًا على أن تكون طيارا وراثيًا ، يحق فقط للطيارين من المستوى السادس أن يُطلق عليهم طياري مستوى الوراثة. “
“هل فصيل الطوفان الأسود طائفة موروثة؟”
“نعم نعم!!!” صار هيل خائفًا و سرعان ما طاف إلى أسفل.
“نعم ، إنه ثاني أكبر فصيل في منطقة الصبورة السوداء والمنطقة القطبية. عديدة مثل الغيوم. توجد قوى من المستوى السادس و حتى أعلى. كان سيد الطائفة بالطبقة العليا من المستوى السابع منذ سنوات عديدة حيث كان يمتلك ميكا النجم الأسود . علاوة على ذلك ، فهو ليس أقوى طيار لدينا حتى الآن. ستعرف هذه الأشياء لاحقًا. عليك فقط أن تكون واضحًا أن قوة طائفتنا لا مثيل لها في منطقة الصبورة السوداء والمنطقة القطبية . في الأساس ، لا أحد يجرؤ على عدم احترامنا ، “قال فان دو بفخر بسيط.
كان هيل خائفًا وسرعان ما ظهر بجانب الاثنين.
“باستثناء فصيل الطوفان الأسود ، هل هناك فصائل أخرى؟” سأل غارين.
“هذا هو … مجال قوة الرياح السوداء !!!”
“نعم ، لكن هاتين المنطقتين هما تحت سيطرتنا بالكامل تقريبا ” ، لوح فان دو بيده.” تتواجد الطوائف في الغالب في شكل أكاديميات. في الواقع ، تعد أكاديمية الصبورة السوداء في منطقة الصبورة السوداء آلية بالنسبة لنا ولطائفة الصبورة السوداء لاختيار أفضل التلاميذ. بعد فحصهم في الفناء الخارجي ، يتم إحضارهم إلى الفناء الداخلي. بعد المنافسة الشرسة في الفناء الداخلي ، يمكن أن تصبح المجموعة الأقوى خلفاء لمستوى الميراث بمجرد دخولهم المستوى السادس. بالطبع ، العباقرة مثلك استثناء “.
قال بصراحة لحاسوب الإتصالات خاصته “اربطني بهيل”.
ملاحظات TL:
“ماذا يجرى!؟” لم يكن فان داو قد تحرك أكثر حينما أظلم وجهه بعدما شعر بمجال قوة الريح السوداء مرة أخرى. “هيل !”
[1] مصطلح صيني يشير إلى أنه بمجرد اتخاذ قرار بشأن شيء ما ، فإنه يصبح حقيقة ولا يمكن تغييره.
“نعم ، لكن هاتين المنطقتين هما تحت سيطرتنا بالكامل تقريبا ” ، لوح فان دو بيده.” تتواجد الطوائف في الغالب في شكل أكاديميات. في الواقع ، تعد أكاديمية الصبورة السوداء في منطقة الصبورة السوداء آلية بالنسبة لنا ولطائفة الصبورة السوداء لاختيار أفضل التلاميذ. بعد فحصهم في الفناء الخارجي ، يتم إحضارهم إلى الفناء الداخلي. بعد المنافسة الشرسة في الفناء الداخلي ، يمكن أن تصبح المجموعة الأقوى خلفاء لمستوى الميراث بمجرد دخولهم المستوى السادس. بالطبع ، العباقرة مثلك استثناء “.
[2] للتعبير عن الصدمة والذهول المطلقين.
“كم مرة أخبرتك ، انتبه للمنطقة عند استخدام الرياح السوداء ، لاحظ النطاق ، أنت …”
أيضا المترجم الإنغليزي ترجم بالبداية الفصيل بإسم الطوفان الأسود ثم الدخان الأسود و الصيني مسميه فقط الفصيل الأسود و الفرنسي الظل الأسود ، أنا قررت إتخاذ إسم الفصيل الأسود الى أجل غير مسمى
بعد ساعة من الاستجواب …
وفجأة دقت صفارات الإنذار في الفيلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
