إخضاع التنين
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في هذه اللحظة ، ظهرت تماثيل قمع العفريت في بحر وعيه. تحول العفريت المجهول الاسم ، لكنه رفض الانصياع لطبيعته الشيطانية ، وواجهها باستمرار.
لم يكن سيف التنين المحلق أحد السيوف العشرة المشهورة لقصر مجموعة السيف ، لكنه كان قريبًا من أن يكون واحدًا. ربما كان كل ما ينقصه هو السياف القوي لجعل اسمه يرن عبر العالم، أو ربما كان منصب فارغ بين السيوف العشرة الشهيرة لملئه.
في الكهف المظلم الصامت ، قطرات من الماء تتساقط من الرواسب ، تسقط في المياه الضحلة تحتها.
من حيث الجودة ، كان سيف التنين المحلق بالتأكيد كنزًا غامضًا.
بعد فترة ، فتح خاتم السوميرو وكشفت عن مساحة شاسعة للغاية. لم يكن لدى لي تشينغشان الوقت الكافي لرؤية ما بداخله.
لم يتم تقسيم الكنوز الغامضة إلى درجات، حيث كان كل كنز غامض فريدًا من نوعه. كانوا يمتلكون صلاحياتهم وقدراتهم. من حيث الموارد، من الواضح أن ميدان أسورا قد استنفد العديد من الموارد أكثر من سيف التنين المحلق من أجل صقله ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالقتال المباشر ، كانت القوة التدميرية لسيف التنين المحلق أكبر قليلاً.
هدير!
في السابق ، لم يفتح لي تشينغشان خاتم سوميرو أبدًا لصقل سيف التنين المحلق لأنه لم يكن يرد استفزاز قصر مجموعة السيف. ومع ذلك ، فقد اختلف مع ملك التنين لبحر الحبر الآن ، لذلك لم يحدث أي اختلاف في قصر مجموعة السيف !
كان الغطاء النباتي على الجزر في البحيرة خصبة بشكل خاص ، مكونًا أكوامًا من المساحات الخضراء وتقترب من حواف الجزر. طار سرب من طيور الماء الأبيض من جزيرة ، وحلّق عبر البحيرة باتجاه جزيرة أخرى .
يمتلك سيف العفريت الخائن قدرته الخاصة ، ويمكن أن ينمو باستمرار أقوى. ربما في يوم من الأيام في المستقبل ، سيصبح قويا للغاية. لكن في الوقت الحالي ، لا يزال لا يمكن مقارنته بسيف مشهور على مستوى كنز غامض تم تناقله عبر الأجيال لآلاف السنين.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“النجاح!”
“آه ، لماذا نحن هنا؟” سألت شيانغوا لو في حيرة.
ومض جوهره الشيطاني، وتدفق تشي الشيطاني.
مع نزول السحابة ، امتد مستنقع الحلم السحابي بعيدًا ، ليصبح أكبر وأوسع. حتى شيانغوا زي ، التي كانت مليئة بالأفكار ، نسيت مؤقتًا كل شيء من حولها. انعكس الضوء المتموج على عينيها مع توسع اللون الأخضر العميق باستمرار.
في السابق ، لم يفتح لي تشينغشان خاتم سوميرو أبدًا لصقل سيف التنين المحلق لأنه لم يكن يرد استفزاز قصر مجموعة السيف. ومع ذلك ، فقد اختلف مع ملك التنين لبحر الحبر الآن ، لذلك لم يحدث أي اختلاف في قصر مجموعة السيف !
“للسفر!” ابتسم لي تشينغشان.
كان سيف التنين المحلق قويًا للغاية. كان يعلم أنه لا يملك أي فرصة ، لكنه ما زال يندفع. ومع ذلك ، كان صرخة التنين أكثر جدية ، وأصبح الضوء الذهبي الذي ينبعث منه أكثر إبهارًا.
طبقة من الضباب لم تتناثر أبدًا غطت المستنقع. ارتفعت وسقطت ، وهبت الرياح الساخنة حولها ، رطبة للغاية.
كان الغطاء النباتي على الجزر في البحيرة خصبة بشكل خاص ، مكونًا أكوامًا من المساحات الخضراء وتقترب من حواف الجزر. طار سرب من طيور الماء الأبيض من جزيرة ، وحلّق عبر البحيرة باتجاه جزيرة أخرى .
بعد فترة ، فتح خاتم السوميرو وكشفت عن مساحة شاسعة للغاية. لم يكن لدى لي تشينغشان الوقت الكافي لرؤية ما بداخله.
تحت غروب الشمس ، كانت رائعة الجمال. لم يكن هناك تقريبًا مشهد طبيعي من حياته السابقة يمكن أن ينافسه.
خفت الضوء الذهبي ، وأصبح التنين الذهبي أكثر خفوتًا ، لكنه لم يُظهر أي نية للخضوع.
من الواضح أنه كان يمزح عندما قال إنه من أجل السفر ، لكنه لم يكن مخطئًا تمامًا. ألم تكن حياته الحالية رحلة؟
من بينها ، كان من الواضح أن أطولها كان ملك شجرة بانيان العظيم.
وتناثرت الغيوم تحت قدميه ووقف في وسط الجزيرة. كان من حوله أشجار كثيفة شاهقة تحجب أشعة الشمس. كان الوقت لا يزال مغيبًا بالخارج ، لكنه كان بالفعل ليلًا هنا.
كلما كانت طبيعته الشيطانية أقوى وكان قلب العفريت أكثر إشراقًا ، كان فن قمع العفريت أقوى!
ربت لي تشينغشان شجرة بعرض ثلاثة أشخاص وأذرعهم ممدودة. كانت الأشجار هنا أكبر بكثير من تلك الموجودة حول سوق الزهور المعطرة ، على ما يبدو بسبب المناخ. كلما سافروا جنوبًا ، زادت الأشجار. قيل أنه في أقصى الجنوب ، يمكن رؤية الأشجار القديمة التي يبلغ ارتفاعها مئات الأمتار في كل مكان ، وكانت هناك أيضًا أشجارًا يبلغ ارتفاعها آلاف الأمتار. كانوا يعرفون باسم “شجرة ، جبل”. بعبارة أخرى ، كانت كل شجرة جبلًا.
“السيوف الإلهية ذكية حقًا!”
من بينها ، كان من الواضح أن أطولها كان ملك شجرة بانيان العظيم.
لم يتم تقسيم الكنوز الغامضة إلى درجات، حيث كان كل كنز غامض فريدًا من نوعه. كانوا يمتلكون صلاحياتهم وقدراتهم. من حيث الموارد، من الواضح أن ميدان أسورا قد استنفد العديد من الموارد أكثر من سيف التنين المحلق من أجل صقله ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالقتال المباشر ، كانت القوة التدميرية لسيف التنين المحلق أكبر قليلاً.
ومع ذلك ، لم تكن الجزيرة سلمية.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
هدير!
رن هدير غريب من الغابة. في تلك اللحظة ، انزعجت آلاف الطيور وحلقت فوق الجزيرة.
بانغ!
ارتجفت كل من شيانغوا لو و شيانغوا زي . من الواضح أن للجزيرة سيد ، ولم يكن وحشًا شيطانيًا عاديًا.
اندفع التنين المحلق بأسنانه ومخالبه مرة أخرى. مع وميض ، مد لي تشينغشان يده وأمسك بقرون التنين ، وقام بقلبه ووقف على رأس التنين.
“هل يحذرني؟” ابتسم لي تشينغشان ، ومع وميض ، وصل إلى أصل الزئير. رفع حاجب. “أوه ، كينغ كونغ!”
انطلق على شكل خط من الضوء الذهبي ، تاركًا وراءه قوسًا ذهبيًا وهو ينتشر عبر ميدان أسورا. كان يرتد باستمرار ، غير قادر على إيجاد مخرج.
من أحد الفروع ، حدقت غوريلا ضخمة ذات ظهر فضي في شكله الصغير. كانت تتأرجح بقبضتها وتضرب صدرها ، وتطلق هديرًا غاضبًا!
لم تكن هناك صحوة عظيمة جاءت من شيء مثل نبذ نصل الجزار جانبا وتحقيق التنوير الفوري. بإرادته العنيدة ، ظل محاصرًا في معركة مع نفسه إلى الأبد. صدى هذه الروح بشكل غامض مع شيطان الثور وشيطان النمر.
رن هدير غريب من الغابة. في تلك اللحظة ، انزعجت آلاف الطيور وحلقت فوق الجزيرة.
واندفع الهواء الفاسد مع اللعاب. جعد لي تشينغشان أنفه. “أريد أن أستعير مكانك لفترة من الوقت. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟ ”
بعد يوم آخر ، أصبح لون عين التنين فجأة هو نفسه لون قلبه العفريتي(*يعني بين الأحمر والازرق الداكن). أطلق صرخة تنين ، يرتفع من منخفض إلى مرتفع بطريقة تصم الآذان. تردد صداه في الكهف بأكمله.
ومض جوهره الشيطاني، وتدفق تشي الشيطاني.
ومع ذلك ، من كان يعلم كم مرة سيكون ذلك أكثر صعوبة. هل يمكنه حقًا هزيمة قلب السيف الذي صاغه أسياد سيف التنين المحلق؟
فقط عين التنين على المقبض استمرت في التألق بضوء ذهبي.
تراجعت الغوريلا واستدارت هاربة إلى الجانب الآخر من الجزيرة.
عبس لي تشينغشان. إذا استمر هذا الأمر ، حتى لو تمكن من صقل سيف التنين المحلق ، فسوف يتلاشى خصائصه الروحية وذكائه ، مما يجعل جودته تنخفض. لقد كان حقًا سيفًا مشهورًا تم تمريره عبر قصر مجموعة السيف بعد كل شيء. من المؤكد أنه لم يكن شيئًا يمكن للأجانب أن يضعوا أيديهم عليه بسهولة.
“شكرا!”
جلس لي تشينغشان وساقاه متقاطعتان وعيناه مغمضتان بإحكام. لم يتحرك على الإطلاق. تم وضع سيف التنين المحلق ملفوفًا بالسلاسل على ركبتيه.
لوح لي تشينغشان بيده بابتسامة وعاد إلى جانب الأخوات. قال ، “سأبدأ الزراعة. يمكنكم الذهاب للعب! لا تنسَوا طرح سبب وجيه حول عدد المصاعب التي واجهناها عندما هربنا من هيكل زي لوتس وعدد الصعوبات التي واجهناها في الطريق قبل وصولنا أخيرًا إلى المقر للحصول على التعزيزات. شيانغوا زي، سأترك هذا لك! ”
بعد إرشادهم، وجد لي تشينغشان كهفًا منعزلًا ودخل ميدان أسورا .
على قمة جبل الثلج ، تطاير الريح بشعره القرمزي. قفز التشي الشيطاني ودخل خاتم السوميرو.
بعد فترة ، فتح خاتم السوميرو وكشفت عن مساحة شاسعة للغاية. لم يكن لدى لي تشينغشان الوقت الكافي لرؤية ما بداخله.
أصبحت صرخة التنين أكثر وضوحا. تحول سيف التنين المحلق إلى تنين ذهبي ، ذوا حراشف ، ومخالب ، وكل شيء. كان مهيبًا جدًا.
صفر ضوء ذهبي مع صرخة تنين ، اندفع مباشرة في الهواء.
ومع ذلك ، لم يعطه لي تشينغشان أي خيار. أراد أن يصبح سيده بقوة.
وقف لي تشينغشان ويداه خلف ظهره ، محدقًا في السماء. لم يكن في عجلة من أمره لمطاردته.
ربت لي تشينغشان شجرة بعرض ثلاثة أشخاص وأذرعهم ممدودة. كانت الأشجار هنا أكبر بكثير من تلك الموجودة حول سوق الزهور المعطرة ، على ما يبدو بسبب المناخ. كلما سافروا جنوبًا ، زادت الأشجار. قيل أنه في أقصى الجنوب ، يمكن رؤية الأشجار القديمة التي يبلغ ارتفاعها مئات الأمتار في كل مكان ، وكانت هناك أيضًا أشجارًا يبلغ ارتفاعها آلاف الأمتار. كانوا يعرفون باسم “شجرة ، جبل”. بعبارة أخرى ، كانت كل شجرة جبلًا.
طار سيف التنين المحلق في السماء قبل أن يصطدم فجأة بحاجز غير مرئي ويرتد مرة أخرى.
في قصر مجموعة السيف ، صعد تلاميذهم إلى قمة مجموعة السيف بحثًا عن سيف مصيرهم. يبدو أنهم اختاروا السيف ، لكن في الحقيقة ، السيف اختارهم. اختارت السيوف خلفاءً يناسبون إرادتهم ، ولهذا سمحوا لهم بسحبهم من الأرض.
ترجمة: zixar
كانت تلك حدود ميدان أسورا. تحت سيطرة لي تشينغشان ، لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يخترقه كنز غامض بدون سيد!
في بحر وعيه اللامحدود ، كان يتخيل باستمرار شيطان الثور وشيطان النمر. نمت الطبيعة الشيطانية بداخله ، كانت صلبة مثل الصخور وترغب في القتال وقتل كل شيء.
تراجعت الغوريلا واستدارت هاربة إلى الجانب الآخر من الجزيرة.
أصبحت صرخة التنين أكثر وضوحا. تحول سيف التنين المحلق إلى تنين ذهبي ، ذوا حراشف ، ومخالب ، وكل شيء. كان مهيبًا جدًا.
ومع ذلك ، لم يعطه لي تشينغشان أي خيار. أراد أن يصبح سيده بقوة.
انطلق على شكل خط من الضوء الذهبي ، تاركًا وراءه قوسًا ذهبيًا وهو ينتشر عبر ميدان أسورا. كان يرتد باستمرار ، غير قادر على إيجاد مخرج.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أطلق لي تشينغشان عواء وقفز. انهار الجبل الثلجي تحته بصوت عالٍ ، وكان بالفعل عالياً في الهواء ، وألقى لكمة على سيف التنين المحلق.
فجأة ، نظر إلى الوراء ، وأغلقت عيون التنين على لي تشينغشان على قمة الجبل أدناه. بدا وكأنه يدرك أنه كان المشكلة.
رن هدير غريب من الغابة. في تلك اللحظة ، انزعجت آلاف الطيور وحلقت فوق الجزيرة.
“السيوف الإلهية ذكية حقًا!”
بانغ!
أطلق لي تشينغشان عواء وقفز. انهار الجبل الثلجي تحته بصوت عالٍ ، وكان بالفعل عالياً في الهواء ، وألقى لكمة على سيف التنين المحلق.
ارتد التنين الذهبي بعيدًا. على الرغم من أنه كان ذكي، إلا أنها لم تكن تحت سيطرة سياف ، لذلك كان مجرد سيف في نهاية اليوم. كيف يمكن أن تتصدى لقوة لي تشينغشان من شيطان الثور؟
تراجعت الغوريلا واستدارت هاربة إلى الجانب الآخر من الجزيرة.
كانت السيوف المشهورة مثل الخيول الشرسة. كان لابد من ترويضهم من قبل القوي!
فجأة ، تحول سيف التنين المحلق إلى خط من الضوء الذهبي وانطلق باتجاه لي تشينغشان.
كانت تلك حدود ميدان أسورا. تحت سيطرة لي تشينغشان ، لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يخترقه كنز غامض بدون سيد!
بانغ!
أصبحت صرخة التنين أكثر وضوحا. تحول سيف التنين المحلق إلى تنين ذهبي ، ذوا حراشف ، ومخالب ، وكل شيء. كان مهيبًا جدًا.
“للسفر!” ابتسم لي تشينغشان.
ارتد التنين الذهبي بعيدًا. على الرغم من أنه كان ذكي، إلا أنها لم تكن تحت سيطرة سياف ، لذلك كان مجرد سيف في نهاية اليوم. كيف يمكن أن تتصدى لقوة لي تشينغشان من شيطان الثور؟
ومع ذلك ، لم يعطه لي تشينغشان أي خيار. أراد أن يصبح سيده بقوة.
“في الأصل ، كنت قلقًا بشأن إتلافه ، لذلك لم أستخدم هزات شيطان الثور ، لكنني لم أتوقع أبدًا عدم تفريق التنين الذهبي الذي تحول إليه. إنه حقا سيف جيد! ”
أشاد لي تشينغشان بابتسامة. كان مصمماً على صقل سيف التنين المحلق مهما حدث!
كلما كانت طبيعته الشيطانية أقوى وكان قلب العفريت أكثر إشراقًا ، كان فن قمع العفريت أقوى!
كان سيف التنين المحلق قويًا للغاية. كان يعلم أنه لا يملك أي فرصة ، لكنه ما زال يندفع. ومع ذلك ، كان صرخة التنين أكثر جدية ، وأصبح الضوء الذهبي الذي ينبعث منه أكثر إبهارًا.
عامل فو تشينغجين قلب السيف على أنه قلبه ، مما جعله يفقد نفسه في النهاية. فقط بعد كسر سيفه وجد نفسه.
في قصر مجموعة السيف ، صعد تلاميذهم إلى قمة مجموعة السيف بحثًا عن سيف مصيرهم. يبدو أنهم اختاروا السيف ، لكن في الحقيقة ، السيف اختارهم. اختارت السيوف خلفاءً يناسبون إرادتهم ، ولهذا سمحوا لهم بسحبهم من الأرض.
كانت تلك حدود ميدان أسورا. تحت سيطرة لي تشينغشان ، لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يخترقه كنز غامض بدون سيد!
ومع ذلك ، لم يعطه لي تشينغشان أي خيار. أراد أن يصبح سيده بقوة.
ومع ذلك ، أراد لي تشينغشان استخدام قلبه كقلب السيف. إذا نجح ، فلن يحتفظ سيف التنين المحلق بخصائصه الروحية فحسب ، بل سيصبح أقوى من قبول الإرادة القوية لسيده الجديد ، لي تشينغشان.
قد لا يكون لديه أي إحساس بالفخر ، لكن النوايا الذي تركه أسياده السابقون وراءهم يمكن تلخيصه في مقولة واحدة – الانكسار بدل الانحناء!
“القوة تؤدي إلى الهشاشة ، ولكن حتى الماء يمكن أن يخترق الصخور! دعنا نذهب لاختبار القدرة على التحمل! ”
بووم! بووم! بووم!
انطلق على شكل خط من الضوء الذهبي ، تاركًا وراءه قوسًا ذهبيًا وهو ينتشر عبر ميدان أسورا. كان يرتد باستمرار ، غير قادر على إيجاد مخرج.
اصطدموا ثلاث مرات متتالية. لم يتراجع لي تشينغشان خطوة واحدة إلى الوراء ، حيث أرسل سيف التنين المحلق طائرًا ثلاث مرات.
من أحد الفروع ، حدقت غوريلا ضخمة ذات ظهر فضي في شكله الصغير. كانت تتأرجح بقبضتها وتضرب صدرها ، وتطلق هديرًا غاضبًا!
خفت الضوء الذهبي ، وأصبح التنين الذهبي أكثر خفوتًا ، لكنه لم يُظهر أي نية للخضوع.
جلس لي تشينغشان وساقاه متقاطعتان وعيناه مغمضتان بإحكام. لم يتحرك على الإطلاق. تم وضع سيف التنين المحلق ملفوفًا بالسلاسل على ركبتيه.
عبس لي تشينغشان. إذا استمر هذا الأمر ، حتى لو تمكن من صقل سيف التنين المحلق ، فسوف يتلاشى خصائصه الروحية وذكائه ، مما يجعل جودته تنخفض. لقد كان حقًا سيفًا مشهورًا تم تمريره عبر قصر مجموعة السيف بعد كل شيء. من المؤكد أنه لم يكن شيئًا يمكن للأجانب أن يضعوا أيديهم عليه بسهولة.
كانت السيوف المشهورة مثل الخيول الشرسة. كان لابد من ترويضهم من قبل القوي!
اندفع التنين المحلق بأسنانه ومخالبه مرة أخرى. مع وميض ، مد لي تشينغشان يده وأمسك بقرون التنين ، وقام بقلبه ووقف على رأس التنين.
“سلاسل قمع العفريت!”
“التحول!”
أصبحت صرخة التنين أكثر وضوحا. تحول سيف التنين المحلق إلى تنين ذهبي ، ذوا حراشف ، ومخالب ، وكل شيء. كان مهيبًا جدًا.
فجأة ، نظر إلى الوراء ، وأغلقت عيون التنين على لي تشينغشان على قمة الجبل أدناه. بدا وكأنه يدرك أنه كان المشكلة.
فجأة ، تولى لي تشينغشان شكل قائد العفريت. اندفع القناع المنحني بعنف مع الأمواج ، معبرًا عن حماسته الداخلية.
ومض جوهره الشيطاني، وتدفق تشي الشيطاني.
كانت تلك حدود ميدان أسورا. تحت سيطرة لي تشينغشان ، لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يخترقه كنز غامض بدون سيد!
“سلاسل قمع العفريت!”
“هل يحذرني؟” ابتسم لي تشينغشان ، ومع وميض ، وصل إلى أصل الزئير. رفع حاجب. “أوه ، كينغ كونغ!”
امتدت عدة عشرات من السلاسل السوداء من الهواء الرقيق ، ملفوفة حول التنين الذهبي بقوة وبشكل مفاجئ!
الفصل برعاية Dark Knight
أطلق التنين الذهبي هديرًا مؤلمًا وعاد إلى سيف.
لم يتم تقسيم الكنوز الغامضة إلى درجات، حيث كان كل كنز غامض فريدًا من نوعه. كانوا يمتلكون صلاحياتهم وقدراتهم. من حيث الموارد، من الواضح أن ميدان أسورا قد استنفد العديد من الموارد أكثر من سيف التنين المحلق من أجل صقله ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالقتال المباشر ، كانت القوة التدميرية لسيف التنين المحلق أكبر قليلاً.
أشاد لي تشينغشان بابتسامة. كان مصمماً على صقل سيف التنين المحلق مهما حدث!
أمسك لي تشينغشان بالمقبض على شكل تنين ، فقط ليشعر أنه لا يزال يهتز بلطف ، رافضًا الاستسلام. لم يستطع إلا أن يبتسم.
من الواضح أنه كان يمزح عندما قال إنه من أجل السفر ، لكنه لم يكن مخطئًا تمامًا. ألم تكن حياته الحالية رحلة؟
عبس لي تشينغشان. إذا استمر هذا الأمر ، حتى لو تمكن من صقل سيف التنين المحلق ، فسوف يتلاشى خصائصه الروحية وذكائه ، مما يجعل جودته تنخفض. لقد كان حقًا سيفًا مشهورًا تم تمريره عبر قصر مجموعة السيف بعد كل شيء. من المؤكد أنه لم يكن شيئًا يمكن للأجانب أن يضعوا أيديهم عليه بسهولة.
“القوة تؤدي إلى الهشاشة ، ولكن حتى الماء يمكن أن يخترق الصخور! دعنا نذهب لاختبار القدرة على التحمل! ”
حتى لي تشينغشان نفسه كان غير مؤكد. إذا نفد حقًا من الخيارات ، فكل ما يمكنه فعله هو محو ذكاء السيف وبالتالي طبيعته الروحية.
كانت السيوف المشهورة مثل الخيول الشرسة. كان لابد من ترويضهم من قبل القوي!
غادر لي تشينغشان ميدان أسورا. حتى الآن ، تم قمع سيف التنين المحلق تمامًا وإغلاقه بقوته. كان له نفس تأثير تخزينه في خاتم السوميرو. لم يكن عليه أن يقلق بشأن عثور قصر مجموعة السيف على آثاره.
كانت السيوف المشهورة مثل الخيول الشرسة. كان لابد من ترويضهم من قبل القوي!
في الكهف المظلم الصامت ، قطرات من الماء تتساقط من الرواسب ، تسقط في المياه الضحلة تحتها.
يمتلك سيف العفريت الخائن قدرته الخاصة ، ويمكن أن ينمو باستمرار أقوى. ربما في يوم من الأيام في المستقبل ، سيصبح قويا للغاية. لكن في الوقت الحالي ، لا يزال لا يمكن مقارنته بسيف مشهور على مستوى كنز غامض تم تناقله عبر الأجيال لآلاف السنين.
لم يكن سيف التنين المحلق أحد السيوف العشرة المشهورة لقصر مجموعة السيف ، لكنه كان قريبًا من أن يكون واحدًا. ربما كان كل ما ينقصه هو السياف القوي لجعل اسمه يرن عبر العالم، أو ربما كان منصب فارغ بين السيوف العشرة الشهيرة لملئه.
جلس لي تشينغشان وساقاه متقاطعتان وعيناه مغمضتان بإحكام. لم يتحرك على الإطلاق. تم وضع سيف التنين المحلق ملفوفًا بالسلاسل على ركبتيه.
تحت غروب الشمس ، كانت رائعة الجمال. لم يكن هناك تقريبًا مشهد طبيعي من حياته السابقة يمكن أن ينافسه.
في بحر وعيه اللامحدود ، كان يتخيل باستمرار شيطان الثور وشيطان النمر. نمت الطبيعة الشيطانية بداخله ، كانت صلبة مثل الصخور وترغب في القتال وقتل كل شيء.
بووم! بووم! بووم!
في هذه اللحظة ، ظهرت تماثيل قمع العفريت في بحر وعيه. تحول العفريت المجهول الاسم ، لكنه رفض الانصياع لطبيعته الشيطانية ، وواجهها باستمرار.
في الكهف المظلم الصامت ، قطرات من الماء تتساقط من الرواسب ، تسقط في المياه الضحلة تحتها.
لم تكن هناك صحوة عظيمة جاءت من شيء مثل نبذ نصل الجزار جانبا وتحقيق التنوير الفوري. بإرادته العنيدة ، ظل محاصرًا في معركة مع نفسه إلى الأبد. صدى هذه الروح بشكل غامض مع شيطان الثور وشيطان النمر.
بقسوة قلبه العفريتي ، رفض أن يعود إلى رشده ليحقق الصحوة. كان على استعداد فقط للإمساك بالشفرة الحادة بقوة والتحديق في الدم المتقطر.
كانت تلك حدود ميدان أسورا. تحت سيطرة لي تشينغشان ، لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يخترقه كنز غامض بدون سيد!
أشرق قلب العفريت بحلقات نور ممتدة من جسده دون أن يتشتت. في بعض الأحيان ، تحول إلى شيطان النمر الذي حارب العالم ذاته ، وفي بعض الأحيان ، تحول إلى شيطان الثور الذي وقف بروح لا تقهر. في النهاية ، تحول إلى شيء مثل قوم العفاريت ، متخذًا باستمرار الأشكال المختلفة لتماثيل قمع العفريت.
بعد يوم آخر ، أصبح لون عين التنين فجأة هو نفسه لون قلبه العفريتي(*يعني بين الأحمر والازرق الداكن). أطلق صرخة تنين ، يرتفع من منخفض إلى مرتفع بطريقة تصم الآذان. تردد صداه في الكهف بأكمله.
كلما كانت طبيعته الشيطانية أقوى وكان قلب العفريت أكثر إشراقًا ، كان فن قمع العفريت أقوى!
قبل أن يعرف ذلك ، كانت طريقة زراعة لي تشينغشان قد تباعدت بالفعل بشكل كبير عن طريقة زراعة الراهب أونراينغ، أو حتى توقعات مبتكر طريقة الزراعة هذه.
ومع ذلك ، لم يعطه لي تشينغشان أي خيار. أراد أن يصبح سيده بقوة.
من الناحية المنطقية ، فإن الوجود الذي يمتلك الطبيعة الشيطانية لشيطان الثور وشيطان النمر سوف يتجاهل تمامًا فن قمع العفريت. كانوا يسيرون فقط نحو قمة المسار الشيطاني. إما أن يتم تدميرهم بسبب طبيعتهم الشيطانية أو تحقيق العظمة في المسار الشيطاني. فقط حكمة وتحمل السلحفاة الروحية ونبل وفضيلة طائر العنقاء يمكن أن يقمع مثل هذه الطبيعة الشيطانية القوية ، وخلق إمكانية داخل المستحيل!
اصطدموا ثلاث مرات متتالية. لم يتراجع لي تشينغشان خطوة واحدة إلى الوراء ، حيث أرسل سيف التنين المحلق طائرًا ثلاث مرات.
نظرًا لأنه لم يستطع استخدام القوة ، فسيقوم بتغيير الطريقة التي استخدمها. كان سيؤثر عليه بإرادته!
اندفع تشي العفريت المتدفق عبر سلاسل قمع العفريت ولف حول سيف التنين المحلق.
نظرًا لأنه لم يستطع استخدام القوة ، فسيقوم بتغيير الطريقة التي استخدمها. كان سيؤثر عليه بإرادته!
تمامًا كما هو الحال مع مراهق متمرد ، فإن استخدام الردود الثقيلة فقط من شأنه أن يؤدي إلى مقاومة أكثر حدة. مقارنة بذلك ، سيكون من الأفضل للوالدين قضاء وقتهم وجعل أطفالهم يقبلون المبادئ الجديدة.
عامل فو تشينغجين قلب السيف على أنه قلبه ، مما جعله يفقد نفسه في النهاية. فقط بعد كسر سيفه وجد نفسه.
“للسفر!” ابتسم لي تشينغشان.
من أحد الفروع ، حدقت غوريلا ضخمة ذات ظهر فضي في شكله الصغير. كانت تتأرجح بقبضتها وتضرب صدرها ، وتطلق هديرًا غاضبًا!
ومع ذلك ، أراد لي تشينغشان استخدام قلبه كقلب السيف. إذا نجح ، فلن يحتفظ سيف التنين المحلق بخصائصه الروحية فحسب ، بل سيصبح أقوى من قبول الإرادة القوية لسيده الجديد ، لي تشينغشان.
في قصر مجموعة السيف ، صعد تلاميذهم إلى قمة مجموعة السيف بحثًا عن سيف مصيرهم. يبدو أنهم اختاروا السيف ، لكن في الحقيقة ، السيف اختارهم. اختارت السيوف خلفاءً يناسبون إرادتهم ، ولهذا سمحوا لهم بسحبهم من الأرض.
فجأة ، نظر إلى الوراء ، وأغلقت عيون التنين على لي تشينغشان على قمة الجبل أدناه. بدا وكأنه يدرك أنه كان المشكلة.
ومع ذلك ، من كان يعلم كم مرة سيكون ذلك أكثر صعوبة. هل يمكنه حقًا هزيمة قلب السيف الذي صاغه أسياد سيف التنين المحلق؟
حتى لي تشينغشان نفسه كان غير مؤكد. إذا نفد حقًا من الخيارات ، فكل ما يمكنه فعله هو محو ذكاء السيف وبالتالي طبيعته الروحية.
ومع ذلك ، لم يعطه لي تشينغشان أي خيار. أراد أن يصبح سيده بقوة.
بعد عدة أيام ابتسم وفتح عينيه. لقد رأى أن خيطًا من تشي العفريت قد تسرب بالفعل إلى سيف التنين المحلق ، تاركًا وراءه بقعة سوداء.
طبقة من الضباب لم تتناثر أبدًا غطت المستنقع. ارتفعت وسقطت ، وهبت الرياح الساخنة حولها ، رطبة للغاية.
تمامًا كما كان من الأسهل اكتساب العادات السيئة أكثر من العادات الجيدة ، كان جعل المراهق المتمرد طالبًا جيدًا يتفوق ببراعة وفكرية وجسدية أمرًا صعبًا ، لكن أن يصبح قاتلًا كان أمرًا سهلاً قدر الإمكان. من ناحية الزراعة ، سيكون ذلك “من الأسهل أن تدخل الشيطانية أكثر من الأرثوذكس”!
بعد يوم آخر ، أصبح لون عين التنين فجأة هو نفسه لون قلبه العفريتي(*يعني بين الأحمر والازرق الداكن). أطلق صرخة تنين ، يرتفع من منخفض إلى مرتفع بطريقة تصم الآذان. تردد صداه في الكهف بأكمله.
“السيف سلاح قاتل ، عنصر للقتل. بالمقارنة مع تعرضك للتدمير بينما تكون عنيدًا بلا هدف ، فمن الأفضل لك أن تقتل بما يرضي قلبك وتحقق غرضك الأصلي! ”
طبقة من الضباب لم تتناثر أبدًا غطت المستنقع. ارتفعت وسقطت ، وهبت الرياح الساخنة حولها ، رطبة للغاية.
ابتسم لي تشينغشان بلطف. نبض سيف التنين المحلق ، لكن مقاومته أصبحت أضعف قليلاً.
ارتجفت كل من شيانغوا لو و شيانغوا زي . من الواضح أن للجزيرة سيد ، ولم يكن وحشًا شيطانيًا عاديًا.
سد ألف كيلومتر يمكن أن يسقط بسبب عش النمل. بمجرد ظهور الفتحة ، سيتم فتح الباقي بسهولة. تنتشر البقعة السوداء باستمرار ، وذلك باستخدام ثلاثة أيام فقط لصبغ سيف التنين المحلق بالكامل. أصبح اللون ثقيلًا ومظلمًا إلى حد ما، لكن حافته أصبحت أكثر حدة.
انطلق على شكل خط من الضوء الذهبي ، تاركًا وراءه قوسًا ذهبيًا وهو ينتشر عبر ميدان أسورا. كان يرتد باستمرار ، غير قادر على إيجاد مخرج.
فقط عين التنين على المقبض استمرت في التألق بضوء ذهبي.
في هذه اللحظة ، ظهرت تماثيل قمع العفريت في بحر وعيه. تحول العفريت المجهول الاسم ، لكنه رفض الانصياع لطبيعته الشيطانية ، وواجهها باستمرار.
بعد يوم آخر ، أصبح لون عين التنين فجأة هو نفسه لون قلبه العفريتي(*يعني بين الأحمر والازرق الداكن). أطلق صرخة تنين ، يرتفع من منخفض إلى مرتفع بطريقة تصم الآذان. تردد صداه في الكهف بأكمله.
“النجاح!”
الفصل برعاية Dark Knight
فقط عين التنين على المقبض استمرت في التألق بضوء ذهبي.
ترجمة: zixar
ارتد التنين الذهبي بعيدًا. على الرغم من أنه كان ذكي، إلا أنها لم تكن تحت سيطرة سياف ، لذلك كان مجرد سيف في نهاية اليوم. كيف يمكن أن تتصدى لقوة لي تشينغشان من شيطان الثور؟
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تمامًا كما كان من الأسهل اكتساب العادات السيئة أكثر من العادات الجيدة ، كان جعل المراهق المتمرد طالبًا جيدًا يتفوق ببراعة وفكرية وجسدية أمرًا صعبًا ، لكن أن يصبح قاتلًا كان أمرًا سهلاً قدر الإمكان. من ناحية الزراعة ، سيكون ذلك “من الأسهل أن تدخل الشيطانية أكثر من الأرثوذكس”!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
