فيلا 1
الفصل 871: فيلا 1
* ملك الشر *
بدا أن المرأة ذات الشعر الأشقر و العينين الحمراوتين لم تتجاوز العشرين من عمرها. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها النظرة الحادة التي كانت لديها في ذلك الوقت ، لقد بدت وكأنها جمال عادي كان متعبًا عقليًا للغاية.
بالنسبة إلى درجات الرنين و العدة سنوات من التحمل ، لم يعتقد حقًا أنه سيتم تثبيته لفترة طويلة دون أن يخترق.
من الواضح أن المرأة كانت بخير ، و بدأت في الجري بمجرد نهوضها. في يدها ، كانت تحمل شيئًا صغيرًا مثل اليشم الأبيض و لا يزال يخفت قليلاً. من الواضح أنه كان مصدر ذلك الانفجار الآن.
نظرًا لأنه كان لديه طريقة التدريب التي لا اسم لها ، و مشروعه الجانبي – تقنية طاووس الصقيع ، وحتى مساعدة نقاطه ، لم يعتقد أنه سيعلق مطولا هناك.
“قف!”
نظر فان دو إلى غارين ، وبدا أنه لاحظ كيف أنه لا يبدو أنه يصدق ذلك.
بدت يده ، المقوسة مثل المخلب بينما تمزق الريح ، أصدر صوت هسهسة عندما أمسك بأضعف منطقة للمرأة ، وهي رقبتها. بهذا المخلب ، استخدم غارين 30٪ من قوته. إذا أمسك شخصًا عاديًا بهذه الطريقة ، فلن يتمكن بالتأكيد من المقاومة. سوف تتلاشى كل القوة في أجسادهم ، و سيكونون عاجزين. إذا حاولوا مقاومته وجهاً لوجه ، بحيوية غارين و قوته ، فلن تتمكن حتى الأسلحة العادية من منع هذه الحركة . طالما أنها لم تكن أسلحة ذات مستوى الذروة ، فإن الأشياء مثل الشفرات سوف تنكسر إلى النصف.
“ولكن هذا جيد ، المستوى الرابع قوة الإرادة كافية لك لإنجاز بعض الأشياء بالفعل. يمكنك قبول المهام التي لا يمكن إلا لطلاب النخبة القيام بها ، لكسب أرصدة و نقاط المهام . يمكن استخدامها لتبادل المهارات أو المكونات التي تحتاجها “.
نظر فان دو إلى غارين ، وبدا أنه لاحظ كيف أنه لا يبدو أنه يصدق ذلك.
“أفهم.”
لكن في الوقت الحالي لم يكن لديه حقًا قنوات لشراء المواد النادرة ، ربما يجب أن يتجه الى النرجس الأزرق ، على ما يبدو كان لديهم قنوات خاصة لهذا الغرض . هو فقط لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه شراء مثل هذه الأشياء عالية الجودة.
“حسنا .” أخذ فان دو قطعة بيضاء صغيرة من درجه ، و ألقى بها بشكل عرضي. سقطت أمام غارين ، الذي أمسك بها بدقة.
في غضون ثوانٍ قليلة ، صار غارين بالفعل وراء المرأة بعد أكثر من عدة أمتار. مد يده الكبيرة وامسك بها فجأة.
“هذه بطاقة هوية طلاب النخبة الخاصة بك ، تأكد من عدم فقدانها . المنافسة بين طلاب النخبة أكثر قسوة مما تتخيل. لا يوجد اسم على العلامة ، لذلك إذا تم سرقتها ، فستفقد حالتك كنخبة. إذا لم تستردها في غضون شهر ، فسيتم طردك من الفناء الداخلي “.
لقد تذكر غارين بالفعل أن هذه المرأة كانت ذلك الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء و اقتحم غرفته في المستشفى فجأة عندما أتى إلى هذا العالم لأول مرة و أصيب بجروح خطيرة. عيناها ، ونسب جسدها التي لم تتغير بشكل أساسي ، ذكّرته جميعًا على الفور بالوضع هناك.
“طُردي من الفناء الداخلي …” لم يكن غارين على علم بهذه القاعدة.
أجاب غارين باحترام.
“أنت تعرف أهم ثلاثة أساتذة في الفناء الداخلي ، فهم المدير و نوابهم. ليس لديهم الكثير من الطلاب ، لكن كل طلابهم أقوياء جدًا حتى الأضعف منهم في مستوى نصف القمر لذا لا تستفزهم . بخلاف ذلك ، هناك الطلاب من المعلمين و الأساتذة من المستوى الموروث ، بالتحديد طلاب الحوت الأحمر و حجاب المطر . فقط تأكد من أنك لا تأخذ جانبهم السيئ. الآخرين بخير ، يمكنك معاملتهم كيفما تشاء. بالطبع ، بشرط أن تتمكن من التغلب عليهم “. التقط فان دو غليونه وأخذ نفثًا حادًا منه. “تنص قواعد الفناء الداخلي على أنه يمكنكم إيذاء بعضكم البعض أثناء المعارك بشكل طبيعي ، لكن لا يمكنكم قتل أي شخص.”
“قف!”
“أفهم.”
في غضون ثوانٍ قليلة ، صار غارين بالفعل وراء المرأة بعد أكثر من عدة أمتار. مد يده الكبيرة وامسك بها فجأة.
أجاب غارين باحترام.
“لا بأس ، كل الشكر لك أن مستواي يمكن أن يرتفع بهذه السرعة ، أنت أستاذي ، كما تعلم!” ضحكت سيلين. هذه الفتاة بدت جميلة ، ولديها جسد جيد أيضًا ، لكن تلك الضحكة … كانت حتى أكثر رجولة من الرجل ، خالية من الهموم تمامًا و بدون أي أنوثة .
“حسنًا ، لقد فهمت الآن جوهر ذلك. كل خمسة أيام ، سأقوم بمحاضرة حول مخلب النسر الجاثم ، وسيسارع إخوتك و أختك الكبيرة للعودة إليها أيضًا. عندما يعودون ، يمكنك مقابلتهم. في الوقت الحالي ، غادر فقط “، طرده فان دو بعيدًا ببساطة .
انفجرت هزة شفافة من جسدها .
“نعم.”
“كيف حالك ؟ ما هو شعورك بعد دخولك الفناء الداخلي؟ “
خفض غارين رأسه و تراجع خارج الغرفة.
أشار معرف المتصل على الساعة إلى أنه سيلين.
كانت المساحة الضخمة داخل الفناء الداخلي تشبه العالم الحقيقي.
“لا أشعر بأي شيء على وجه الخصوص. هذا المكان كبير جدًا ، يبدو تمامًا مثل عالم منفصل . ” قال غارين وهو يسير عرضًا نحو أحد الشوارع: “البيئة المحيطة التي أنشأوها هنا واقعية للغاية”.
كانت السماء مشرقة و ساطعة ، بالإضافة إلى شوارع منظمة و صفوف من المباني المرتبة بشكل صحيح على ارتفاعات مختلفة. كان يرى بشكل غامض الخطوط الصفراء والبيضاء التي تحدد الطرق الرمادية بين المباني.
لكن نظرته كانت مثبتة على زقاق صغير بجانب المرأة ، كما لو كان أحد المارة و يريد أن يمشي في الزقاق.
إنتقلت السيارات و المشاة بسرعات مختلفة على الطرق.
خرجت هذه المرأة من محل بقالة في الشارع وهي تحمل في يدها كيس بلاستيكي وفيه بعض الخضار و الفواكه. تثاءبت و سارت نحو دراجة سوداء كبيرة على جانب الطريق.
بالمقارنة مع الخارج ، كان المكان أكثر هدوءًا هنا.
” حسنا إذن ” شعر غارين بالذنب بعض الشيء. في المرة الأخيرة التي اعترضوا فيها الميكا اللامعة للضوء الأخضر ، ميكا الأحمر و الأبيض ، لم تحصل سيلين على أي فوائد منها على الإطلاق. لقد خاطرت بمثل هذه المخاطرة الهائلة مقابل لا شيء ، و عليه الآن الاعتماد عليها مرة أخرى.
عند الخروج من منزل الأستاذ فان دو ، رفع غارين يده ونظر إلى ساعة يده. لقد تلقى بعض الرسائل للتو ، لكنه حولها مؤقتًا إلى الصامت لذلك شعر فقط باهتزاز طفيف.
“حسنا .” أخذ فان دو قطعة بيضاء صغيرة من درجه ، و ألقى بها بشكل عرضي. سقطت أمام غارين ، الذي أمسك بها بدقة.
أشار معرف المتصل على الساعة إلى أنه سيلين.
“أفهم.”
“كيف حالك ؟ ما هو شعورك بعد دخولك الفناء الداخلي؟ “
“سبيكة لامدا؟” علم غارين بذلك ، لقد كانت مادة رئيسية تستخدم في إنشاء آلات الميكا عالية المستوى ، وكانت مواصفاتها جيدة جدًا في جميع الجوانب. كانت واحدة من أفضل المواد لصنع الميكا قريبة المدى.
“لا أشعر بأي شيء على وجه الخصوص. هذا المكان كبير جدًا ، يبدو تمامًا مثل عالم منفصل . ” قال غارين وهو يسير عرضًا نحو أحد الشوارع: “البيئة المحيطة التي أنشأوها هنا واقعية للغاية”.
“معك حق . أشعر أنني سأخترق مستواي قريبًا. قالت سيلين بصراحة شديدة: يجب أن يكون هذا الشهر أو الشهر التالي ، ثم سأكون في المستوى الثالث أيضًا.
بعد المشي لبعض الوقت ، وجد بقعة ، و جلس على مقعد طويل. كان المقعد عند مفترق طرق ، لذلك كان قريبًا من المكان ذا أعلى حركة مرور.
استدارت المرأة ونظرت إليه وتثاءبت مرة أخرى. كانت عيناها على شكل لوز زهر الخوخ المثالي ، وكانت أعينها حمراء قرمزية جميلة للغاية .
تحدث غارين مع سيلين بلا مبالاة بينما كان يراقب المارة هنا بلا مبالاة.
“حسنًا ، إذن فلترسل شخصًا ما . ” قالت سيلين بعد قليل.
“كما هو متوقع من الفناء الداخلي ، أي شخص غريب عشوائي يتجول هنا لديه قوة إرادة من المستوى الثاني على الأقل. في المتوسط ، معظم الناس هنا في المستوى الثالث ، “تنهد غارين وعيناه مثبتتان على الأشخاص الذين يمرون بجانبه.
نظرًا لأنه كان لديه طريقة التدريب التي لا اسم لها ، و مشروعه الجانبي – تقنية طاووس الصقيع ، وحتى مساعدة نقاطه ، لم يعتقد أنه سيعلق مطولا هناك.
“بالطبع ، الوحوش في الفناء الداخلي هم جميعا نخب النخب ، ويتم اختيارهم بعناية كل عام. ضحكت سيلين و أكملت . “في البداية كنت أقوم بالتحضيرات أيضًا للدخول إلى الفناء الداخلي مسبقًا ، لكنني لم أعتقد أبدًا أنك ستكون متقدمًا علي كثيرًا. كما هو متوقع من شخص لديه ائتمان عسكري ، بدأت أتساءل عما إذا كان ينبغي أن أذهب وأحصل على البعض بنفسي “.
“هل هذا مقبول؟” عرف غارين أن الدوائر الداخلية لفرع عائلة سيلين الرئيسي لديها بعض الحصة على هذه المهارات و المواد الثمينة. إذا أضاف اسمه إلى اسم سيلين ، فهذا يعني أنه كان يأخذ حصتها المحدودة بالفعل في مجال أعمال الميكا .
“إفعلي ذلك ، قوتاك و عائلتك قوية لحد بعيد . فقط اذهبي و قومي بدوريات في مكان ما ، و إقبضي على بعض الإرهابيين عدة مرات ، ولن يكون من الصعب عليك الحصول على بعض الائتمان العسكري ، “قال غارين باستحسان. ” الآن بعد أن أعلنت الضوء الأبيض الحرب ، فإن العديد من الإرهابيين في المنطقة متشوقون للهياج . إنها أفضل فرصة لكم يا رفاق لصنع اسم لأنفسكم “.
كانت السماء مشرقة و ساطعة ، بالإضافة إلى شوارع منظمة و صفوف من المباني المرتبة بشكل صحيح على ارتفاعات مختلفة. كان يرى بشكل غامض الخطوط الصفراء والبيضاء التي تحدد الطرق الرمادية بين المباني.
“معك حق . أشعر أنني سأخترق مستواي قريبًا. قالت سيلين بصراحة شديدة: يجب أن يكون هذا الشهر أو الشهر التالي ، ثم سأكون في المستوى الثالث أيضًا.
كانت المساحة الضخمة داخل الفناء الداخلي تشبه العالم الحقيقي.
“تهانينا.” شعر غارين بالغرابة . إذا لم يكن لديه مساعدة من التقنيات السرية و نقاط الإمكانات ، فلن يكون هناك طريقة له للوصول إلى المستوى الثالث بهذه السرعة. كانت سيلين حقًا معجزة حقيقية على مستوى الذروة ، لقد كانت بالفعل على وشك دخول المستوى الثالث تمامًا.
من الواضح أن هذا الهجوم كان بعيدًا تمامًا عن توقعات المرأة ، وكانت كلتا يديها على مقود دراجة نارية ، وكان الوقت قد فات بالنسبة لها لتتفاعل عندما رأت مخلبه يقترب.
“بعد فترة ، نخطط للعمل معًا لشراء بعض سبائك لامدا ، هل أنت مهتم؟”
كانت هذه هي المرأة التي كادت أن تدمر عيون هذا الجسد ، والأسوأ من ذلك أنها دمرت تقريبا واحدة من بذور روحه عندما وصل لتوه إلى هذا العالم.
“سبيكة لامدا؟” علم غارين بذلك ، لقد كانت مادة رئيسية تستخدم في إنشاء آلات الميكا عالية المستوى ، وكانت مواصفاتها جيدة جدًا في جميع الجوانب. كانت واحدة من أفضل المواد لصنع الميكا قريبة المدى.
لكن نظرته كانت مثبتة على زقاق صغير بجانب المرأة ، كما لو كان أحد المارة و يريد أن يمشي في الزقاق.
“نعم ، يجب أن نبدأ في الاستعداد الآن ، أليس كذلك؟ المواد الأساسية لصنع الآلات ، ومهارات المحرك ، ومهارات الدماغ الكمومية ، والأطر الحركية ، هذه هي الأسس الأربعة الأكثر أهمية. هذه الأشياء هي بالتأكيد موارد مطلوبة ، لا تفكر حتى في العثور عليها بالسوق. حتى في السوق السوداء ، يمكنك شراء القليل منها فقط بسعر باهظ . على الأكثر ، يمكن استخدامها فقط للإصلاحات. إذا كنت تريد حقًا الحصول على البعض ، فأنت بحاجة إلى المقايضة من خلال اتصالاتك . إذا كنت مهتمًا ، يمكنك البدء في الشراء معنا أيضًا ، وسأضع اسمك ، إنه عليّ “.
“نعم.”
“هل هذا مقبول؟” عرف غارين أن الدوائر الداخلية لفرع عائلة سيلين الرئيسي لديها بعض الحصة على هذه المهارات و المواد الثمينة. إذا أضاف اسمه إلى اسم سيلين ، فهذا يعني أنه كان يأخذ حصتها المحدودة بالفعل في مجال أعمال الميكا .
في ذلك الوقت ، قرر غارين بالفعل أنه سيجدها بالتأكيد مرة أخرى ، و يسدد لها بشكل صحيح مقابل ما فعلته. ومع ذلك ، لم يعثر عليها أبدًا مرة أخرى ، حتى تعثر بها في الفناء الداخلي الآن .
“لا بأس ، كل الشكر لك أن مستواي يمكن أن يرتفع بهذه السرعة ، أنت أستاذي ، كما تعلم!” ضحكت سيلين. هذه الفتاة بدت جميلة ، ولديها جسد جيد أيضًا ، لكن تلك الضحكة … كانت حتى أكثر رجولة من الرجل ، خالية من الهموم تمامًا و بدون أي أنوثة .
“أفهم.”
” حسنا إذن ” شعر غارين بالذنب بعض الشيء. في المرة الأخيرة التي اعترضوا فيها الميكا اللامعة للضوء الأخضر ، ميكا الأحمر و الأبيض ، لم تحصل سيلين على أي فوائد منها على الإطلاق. لقد خاطرت بمثل هذه المخاطرة الهائلة مقابل لا شيء ، و عليه الآن الاعتماد عليها مرة أخرى.
بدا أن المرأة ذات الشعر الأشقر و العينين الحمراوتين لم تتجاوز العشرين من عمرها. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها النظرة الحادة التي كانت لديها في ذلك الوقت ، لقد بدت وكأنها جمال عادي كان متعبًا عقليًا للغاية.
لكن في الوقت الحالي لم يكن لديه حقًا قنوات لشراء المواد النادرة ، ربما يجب أن يتجه الى النرجس الأزرق ، على ما يبدو كان لديهم قنوات خاصة لهذا الغرض . هو فقط لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه شراء مثل هذه الأشياء عالية الجودة.
تحدث غارين مع سيلين بلا مبالاة بينما كان يراقب المارة هنا بلا مبالاة.
في الواقع ، لم يكن لدى غارين الكثير من الآمال ، إذا كان يمكن الحصول عليها بهذه السهولة ، فلن تحاول سيلين جاهدة العثور على أي قناة. بعد كل شيء ، كان من السهل الحصول على عضوة من النرجس الأزرق لشراء شيء لها.
من الواضح أن هذا الهجوم كان بعيدًا تمامًا عن توقعات المرأة ، وكانت كلتا يديها على مقود دراجة نارية ، وكان الوقت قد فات بالنسبة لها لتتفاعل عندما رأت مخلبه يقترب.
“حسنًا ، إذن فلترسل شخصًا ما . ” قالت سيلين بعد قليل.
نظر لأعلى ، و رأى أن المرأة قد ركضت مسافة بعيدة. قام بإطلاق شخير بارد ، وبدأ يلاحق.
“سأرسل كيندال للمناقشة مع رجلك فيما يتعلق بالتفاصيل العامة …” توقف صوت غارين فجأة ، و بصره يكتسح شخصية مألوفة قليلاً و عيناه تضيقان فجأة.
إنتقلت السيارات و المشاة بسرعات مختلفة على الطرق.
كانت تلك شخصية امرأة ، طويلة ونحيلة ، لها أرجل طويلة جدًا من حيث النسبة. كانت ترتدي ملابس جلدية سوداء ، شعرها الذهبي الطويل كان يتساقط على كتفها. كان لديها منحنيات في جميع الأماكن الصحيحة ، وأعطت هالة مثيرة للغاية ومدربة تدريباً جيداً.
“نعم ، يجب أن نبدأ في الاستعداد الآن ، أليس كذلك؟ المواد الأساسية لصنع الآلات ، ومهارات المحرك ، ومهارات الدماغ الكمومية ، والأطر الحركية ، هذه هي الأسس الأربعة الأكثر أهمية. هذه الأشياء هي بالتأكيد موارد مطلوبة ، لا تفكر حتى في العثور عليها بالسوق. حتى في السوق السوداء ، يمكنك شراء القليل منها فقط بسعر باهظ . على الأكثر ، يمكن استخدامها فقط للإصلاحات. إذا كنت تريد حقًا الحصول على البعض ، فأنت بحاجة إلى المقايضة من خلال اتصالاتك . إذا كنت مهتمًا ، يمكنك البدء في الشراء معنا أيضًا ، وسأضع اسمك ، إنه عليّ “.
خرجت هذه المرأة من محل بقالة في الشارع وهي تحمل في يدها كيس بلاستيكي وفيه بعض الخضار و الفواكه. تثاءبت و سارت نحو دراجة سوداء كبيرة على جانب الطريق.
قال غارين في ساعته ،: “… سأتصل بك لاحقًا ، سيأتي شيء عاجل”. ثم قطع الاتصال و وقف وخطى بخط مستقيم نحو المرأة.
تحدث غارين مع سيلين بلا مبالاة بينما كان يراقب المارة هنا بلا مبالاة.
لكن نظرته كانت مثبتة على زقاق صغير بجانب المرأة ، كما لو كان أحد المارة و يريد أن يمشي في الزقاق.
الفصل 871: فيلا 1 * ملك الشر *
استدارت المرأة ونظرت إليه وتثاءبت مرة أخرى. كانت عيناها على شكل لوز زهر الخوخ المثالي ، وكانت أعينها حمراء قرمزية جميلة للغاية .
لم تقل شيئًا آخر ، لكنها ركضت أسرع.
“إنها هي!”
هرع شاب يرتدي بذلة سوداء للأمام ، كان يركض بطريقة ما بنفس سرعة غارين. في مواجهة غارين ، لكم بساعده على رأس غارين . الغريب ، أن ساعده كان به صواعق من البرق الأزرق قادمة منه مما أعطى غارين إحساسًا بالتهديد الهائل.
لقد تذكر غارين بالفعل أن هذه المرأة كانت ذلك الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء و اقتحم غرفته في المستشفى فجأة عندما أتى إلى هذا العالم لأول مرة و أصيب بجروح خطيرة. عيناها ، ونسب جسدها التي لم تتغير بشكل أساسي ، ذكّرته جميعًا على الفور بالوضع هناك.
كانت هذه هي المرأة التي كادت أن تدمر عيون هذا الجسد ، والأسوأ من ذلك أنها دمرت تقريبا واحدة من بذور روحه عندما وصل لتوه إلى هذا العالم.
كانت هذه هي المرأة التي كادت أن تدمر عيون هذا الجسد ، والأسوأ من ذلك أنها دمرت تقريبا واحدة من بذور روحه عندما وصل لتوه إلى هذا العالم.
“تهانينا.” شعر غارين بالغرابة . إذا لم يكن لديه مساعدة من التقنيات السرية و نقاط الإمكانات ، فلن يكون هناك طريقة له للوصول إلى المستوى الثالث بهذه السرعة. كانت سيلين حقًا معجزة حقيقية على مستوى الذروة ، لقد كانت بالفعل على وشك دخول المستوى الثالث تمامًا.
في ذلك الوقت ، قرر غارين بالفعل أنه سيجدها بالتأكيد مرة أخرى ، و يسدد لها بشكل صحيح مقابل ما فعلته. ومع ذلك ، لم يعثر عليها أبدًا مرة أخرى ، حتى تعثر بها في الفناء الداخلي الآن .
خرجت هذه المرأة من محل بقالة في الشارع وهي تحمل في يدها كيس بلاستيكي وفيه بعض الخضار و الفواكه. تثاءبت و سارت نحو دراجة سوداء كبيرة على جانب الطريق.
بدا أن المرأة ذات الشعر الأشقر و العينين الحمراوتين لم تتجاوز العشرين من عمرها. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها النظرة الحادة التي كانت لديها في ذلك الوقت ، لقد بدت وكأنها جمال عادي كان متعبًا عقليًا للغاية.
بسسست !
أعطت غارين نظرة غريبة ، وضعت الحقيبة في حامل الدراجة في الخلف. رفعت إحدى ساقيها الطويلتين ، و ركبت الدراجة الثقيلة.
“حسنًا ، إذن فلترسل شخصًا ما . ” قالت سيلين بعد قليل.
مع “فروم” ، ركلت المحرك ليبدأ العمل. تحركت الدراجة ببطء ، وكانت تستعد للإقلاع.
كانت تلك شخصية امرأة ، طويلة ونحيلة ، لها أرجل طويلة جدًا من حيث النسبة. كانت ترتدي ملابس جلدية سوداء ، شعرها الذهبي الطويل كان يتساقط على كتفها. كان لديها منحنيات في جميع الأماكن الصحيحة ، وأعطت هالة مثيرة للغاية ومدربة تدريباً جيداً.
عندها فقط ، ابتعد غارين عنها بمسافة تقل عن متر ، ومد يده فجأة.
“حسنًا ، إذن فلترسل شخصًا ما . ” قالت سيلين بعد قليل.
بسسست !!
“نعم ، يجب أن نبدأ في الاستعداد الآن ، أليس كذلك؟ المواد الأساسية لصنع الآلات ، ومهارات المحرك ، ومهارات الدماغ الكمومية ، والأطر الحركية ، هذه هي الأسس الأربعة الأكثر أهمية. هذه الأشياء هي بالتأكيد موارد مطلوبة ، لا تفكر حتى في العثور عليها بالسوق. حتى في السوق السوداء ، يمكنك شراء القليل منها فقط بسعر باهظ . على الأكثر ، يمكن استخدامها فقط للإصلاحات. إذا كنت تريد حقًا الحصول على البعض ، فأنت بحاجة إلى المقايضة من خلال اتصالاتك . إذا كنت مهتمًا ، يمكنك البدء في الشراء معنا أيضًا ، وسأضع اسمك ، إنه عليّ “.
بدت يده ، المقوسة مثل المخلب بينما تمزق الريح ، أصدر صوت هسهسة عندما أمسك بأضعف منطقة للمرأة ، وهي رقبتها. بهذا المخلب ، استخدم غارين 30٪ من قوته. إذا أمسك شخصًا عاديًا بهذه الطريقة ، فلن يتمكن بالتأكيد من المقاومة. سوف تتلاشى كل القوة في أجسادهم ، و سيكونون عاجزين. إذا حاولوا مقاومته وجهاً لوجه ، بحيوية غارين و قوته ، فلن تتمكن حتى الأسلحة العادية من منع هذه الحركة . طالما أنها لم تكن أسلحة ذات مستوى الذروة ، فإن الأشياء مثل الشفرات سوف تنكسر إلى النصف.
“معك حق . أشعر أنني سأخترق مستواي قريبًا. قالت سيلين بصراحة شديدة: يجب أن يكون هذا الشهر أو الشهر التالي ، ثم سأكون في المستوى الثالث أيضًا.
من الواضح أن هذا الهجوم كان بعيدًا تمامًا عن توقعات المرأة ، وكانت كلتا يديها على مقود دراجة نارية ، وكان الوقت قد فات بالنسبة لها لتتفاعل عندما رأت مخلبه يقترب.
لكن نظرته كانت مثبتة على زقاق صغير بجانب المرأة ، كما لو كان أحد المارة و يريد أن يمشي في الزقاق.
“أنت!!”
“إفعلي ذلك ، قوتاك و عائلتك قوية لحد بعيد . فقط اذهبي و قومي بدوريات في مكان ما ، و إقبضي على بعض الإرهابيين عدة مرات ، ولن يكون من الصعب عليك الحصول على بعض الائتمان العسكري ، “قال غارين باستحسان. ” الآن بعد أن أعلنت الضوء الأبيض الحرب ، فإن العديد من الإرهابيين في المنطقة متشوقون للهياج . إنها أفضل فرصة لكم يا رفاق لصنع اسم لأنفسكم “.
اتسعت عيناها فجأة.
“لا بأس ، كل الشكر لك أن مستواي يمكن أن يرتفع بهذه السرعة ، أنت أستاذي ، كما تعلم!” ضحكت سيلين. هذه الفتاة بدت جميلة ، ولديها جسد جيد أيضًا ، لكن تلك الضحكة … كانت حتى أكثر رجولة من الرجل ، خالية من الهموم تمامًا و بدون أي أنوثة .
بام !!
“كيف حالك ؟ ما هو شعورك بعد دخولك الفناء الداخلي؟ “
انفجرت هزة شفافة من جسدها .
“هل هذا مقبول؟” عرف غارين أن الدوائر الداخلية لفرع عائلة سيلين الرئيسي لديها بعض الحصة على هذه المهارات و المواد الثمينة. إذا أضاف اسمه إلى اسم سيلين ، فهذا يعني أنه كان يأخذ حصتها المحدودة بالفعل في مجال أعمال الميكا .
أرسلت القوة الهائلة كل من المرأة وغارين ليطيروا . تم إرسال الدراجة شديدة التحمل وهي تطير قطريًا ، واصطدمت بشدة بالجدار ، مما أحدث صوتًا باهتًا.
“ولكن هذا جيد ، المستوى الرابع قوة الإرادة كافية لك لإنجاز بعض الأشياء بالفعل. يمكنك قبول المهام التي لا يمكن إلا لطلاب النخبة القيام بها ، لكسب أرصدة و نقاط المهام . يمكن استخدامها لتبادل المهارات أو المكونات التي تحتاجها “.
من الواضح أن المرأة كانت بخير ، و بدأت في الجري بمجرد نهوضها. في يدها ، كانت تحمل شيئًا صغيرًا مثل اليشم الأبيض و لا يزال يخفت قليلاً. من الواضح أنه كان مصدر ذلك الانفجار الآن.
“بالطبع ، الوحوش في الفناء الداخلي هم جميعا نخب النخب ، ويتم اختيارهم بعناية كل عام. ضحكت سيلين و أكملت . “في البداية كنت أقوم بالتحضيرات أيضًا للدخول إلى الفناء الداخلي مسبقًا ، لكنني لم أعتقد أبدًا أنك ستكون متقدمًا علي كثيرًا. كما هو متوقع من شخص لديه ائتمان عسكري ، بدأت أتساءل عما إذا كان ينبغي أن أذهب وأحصل على البعض بنفسي “.
استدارت و نظرت إلى غارين و رأت أنه كان ينهض من الأرض دون أن يصاب بأذى. بسبب ذلك أصبح قلب المرأة أكثر برودة.
بدا أن المرأة ذات الشعر الأشقر و العينين الحمراوتين لم تتجاوز العشرين من عمرها. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها النظرة الحادة التي كانت لديها في ذلك الوقت ، لقد بدت وكأنها جمال عادي كان متعبًا عقليًا للغاية.
“انه على ما يرام!؟ لقد تلقى ضربة من انفجار الماء السماوي الخاص بي و هو بخير تمامًا! لابد انك تمزح معي…”
بالمقارنة مع الخارج ، كان المكان أكثر هدوءًا هنا.
لم تقل شيئًا آخر ، لكنها ركضت أسرع.
كانت تلك شخصية امرأة ، طويلة ونحيلة ، لها أرجل طويلة جدًا من حيث النسبة. كانت ترتدي ملابس جلدية سوداء ، شعرها الذهبي الطويل كان يتساقط على كتفها. كان لديها منحنيات في جميع الأماكن الصحيحة ، وأعطت هالة مثيرة للغاية ومدربة تدريباً جيداً.
هز غارين رأسه ، كان التأثير الآن معادلاً لقنبلة يدوية صغيرة. ولكن مع مستوى الحيوية المرعب ، الذي كان عند خمس نقاط تقريبًا ، وحماية الصقيع الأوتوماتيكية لتقنية طاووس الصقيع ، لم تتضرر شعرة على رأسه.
لكن في الوقت الحالي لم يكن لديه حقًا قنوات لشراء المواد النادرة ، ربما يجب أن يتجه الى النرجس الأزرق ، على ما يبدو كان لديهم قنوات خاصة لهذا الغرض . هو فقط لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه شراء مثل هذه الأشياء عالية الجودة.
ومع ذلك ، لم يستطع منع قوة الاصطدام ، وتم إرساله يطير .
بدا أن المرأة ذات الشعر الأشقر و العينين الحمراوتين لم تتجاوز العشرين من عمرها. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها النظرة الحادة التي كانت لديها في ذلك الوقت ، لقد بدت وكأنها جمال عادي كان متعبًا عقليًا للغاية.
نظر لأعلى ، و رأى أن المرأة قد ركضت مسافة بعيدة. قام بإطلاق شخير بارد ، وبدأ يلاحق.
“حسنا .” أخذ فان دو قطعة بيضاء صغيرة من درجه ، و ألقى بها بشكل عرضي. سقطت أمام غارين ، الذي أمسك بها بدقة.
“تحاولين الهرب ، هل أنت متأكدة؟ !”
استدارت المرأة ونظرت إليه وتثاءبت مرة أخرى. كانت عيناها على شكل لوز زهر الخوخ المثالي ، وكانت أعينها حمراء قرمزية جميلة للغاية .
في غضون ثوانٍ قليلة ، صار غارين بالفعل وراء المرأة بعد أكثر من عدة أمتار. مد يده الكبيرة وامسك بها فجأة.
خرجت هذه المرأة من محل بقالة في الشارع وهي تحمل في يدها كيس بلاستيكي وفيه بعض الخضار و الفواكه. تثاءبت و سارت نحو دراجة سوداء كبيرة على جانب الطريق.
بسسست !
“كيف حالك ؟ ما هو شعورك بعد دخولك الفناء الداخلي؟ “
طلقة ليزر أبيض طارت أمام مخلب غارين. لقد هبطت على الحائط لكنها لم تترك أي أثر باستثناء خيط من الدخان الأسود.
“كيف حالك ؟ ما هو شعورك بعد دخولك الفناء الداخلي؟ “
“قف!”
كانت المساحة الضخمة داخل الفناء الداخلي تشبه العالم الحقيقي.
هرع شاب يرتدي بذلة سوداء للأمام ، كان يركض بطريقة ما بنفس سرعة غارين. في مواجهة غارين ، لكم بساعده على رأس غارين . الغريب ، أن ساعده كان به صواعق من البرق الأزرق قادمة منه مما أعطى غارين إحساسًا بالتهديد الهائل.
من الواضح أن هذا الهجوم كان بعيدًا تمامًا عن توقعات المرأة ، وكانت كلتا يديها على مقود دراجة نارية ، وكان الوقت قد فات بالنسبة لها لتتفاعل عندما رأت مخلبه يقترب.
كانت هذه هي المرأة التي كادت أن تدمر عيون هذا الجسد ، والأسوأ من ذلك أنها دمرت تقريبا واحدة من بذور روحه عندما وصل لتوه إلى هذا العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
