الاستهلاك
الفصل 1952 الاستهلاك
عندما كان هان سين في المقدسات ، كان يريد فن جيني يمكنه هضم الأشياء بسرعة. ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على فن جيد.
اختفى الضوء من جسد هان سين ، وعاد إلى شكله البشري العادي . لم يعد إلى شكل النملة.
“رائع! لقد صرت نملة كيف فعلت ذلك؟ علمني! إذا تعلمت ذلك ، يمكنني التسلل إلى غرف النساء لمراقبتهم عراة! ” فتحت عيون وانغ يوهانغ على مصراعيها. نظر إلى هان سين ، الذي تم احتجازه بواسطة التعويذة وابتسم.
بعد مطاردتهم بعيداً ، أخذ هان سين استراحة. و شعر بالملل ، لذلك قرر أن يقرأ مهارة الاستهلاك التي أعطته إياه ييشا.
نظرت ليتيل سيلفر و الملاك الصغير و السيدة التنين إلى جسد نملة هان سين بفضول.
شعر هان سين بالاكتئاب . أرسل كلماته لتنطق بها التعويذة. لذلك تحدثت التعويذة بقولها ، “رائع مؤخرتي! اذهب وابحث عن طريقة لإعادتي إلى جسدي البشري”.
كان النمل المستهلك من أعراق الكون الشهيرة . يمكنهم أن يستهلكوا كل شيء ، لذلك كانوا مرعبين اكثر من البشر.
استولى الضوء المقدس على جسد هان سين ومع تحرك الضوء عاد جسده لجسد بشري مرة أخرى. و أصبح روح إله خارق شفاف.
“كيف حدث هذا؟” استخدم وانغ يوهانغ إصبعه لنكز هان سين ، وضحك.
“اوغاد!” شعر هان سين بالجنون ، لذا قفز فوق كتف التعويذ. ثم بدأت التعويذة بإطلاق الرصاص اللامع عليهم.
نظراً لأن هان سين لم يكن لديه ما يفعله ، فقد استمر في التدرب باستخدام الاستهلاك. لقد تعلمه بسرعة ، و وصل لمستوي مبتدئ في أيام قليلة.
“توقف! انكزني مرة أخرى وسأكون غاضب”. شعر هان سين بالاكتئاب أكثر الآن. شعر بالضغط من إصبعه كما لو كان يتعرض للتنمر.
تم حجب الاخبار عن كوكب الكسوف. لم يسمع الآخرين بما حدث لهان سين خلال فترة وجوده في مملكة البوذا. لذلك استغرق هان سين الوقت الكافي لشرح ما حدث.
“أعدك ، الأمر ليس كذلك حقاً.” تحدث الملك شي تشينغ بنبرة صادقة ، لكن كان من الواضح أنه كان يحاول قمع رغبته في الضحك.
“قوة نخبة مؤله؟ حتى لو تمكنا من قمع قدرته ، فسيظل قوي للغاية. لن تنجح ، ولا أحد منا لديه نفس العنصر الذي يستخدمه”. توقفت غو تشينغ تشينغ عن التفكير ، ثم شرع في القول ، “ماذا عن القوة التي استخدمتها للتغير؟ حتى جنة المطهرة لم تستطع قمعك. ألا يمكنك أن تجربها؟”
لكن هان سين كان يتدرب فقط في الوقت الحالي . لم يكن يقصد ممارسة كل هذا القدر ، لأنه لم يًرد أن يكون نملة إلى الأبد.
قال هان سين ، “إذا لم يكن هناك خيار آخر ، فسوف يتعين علي القيام بذلك. لكنني أخشى أنه إذا تعافيت بسرعة كبيرة من هذه الحالة ، فقد تشك ييشا بي . لذا سأنتظر هكذا لبضعة أيام “.
“جيد! أن تكون بشري أفضل من أن تكون نملة “. تنهد هان سين.
“الن يكون الأمر مريب بعد أيام قليلة؟” لم يفهم وانغ يوهانغ.
“عندما أصبح نملة ، لا يمكنني استخدام الفنون الجينية . يمكنني فقط استخدام قصة الجينات. إذا تمكنت من التعافي ، فإنني أخطط لاستخدام قصة الجينات كذريعة. لم يمارسها أحد من قبل ، لذلك لن يعرف أحد ما إذا كنت أقول الحقيقة أم لا “قال هان سين ، من خلال التعويذة.
“في هذه الحالة ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا مساعدتك.” جمعت سيدة التنين قوتها ، ثم وضعت إصبعها على هان سين . أرادت أن ترسل قوتها إليه.
كان هان سين مجرد نملة عادية بدون أي ذكاء . لم يستطع صنع درعه الجيني ، لذلك كان من المستحيل ان يتعلم الاستهلاك.
“رائع! لقد صرت نملة كيف فعلت ذلك؟ علمني! إذا تعلمت ذلك ، يمكنني التسلل إلى غرف النساء لمراقبتهم عراة! ” فتحت عيون وانغ يوهانغ على مصراعيها. نظر إلى هان سين ، الذي تم احتجازه بواسطة التعويذة وابتسم.
لكن كان الامر عديم الفائدة ، و رغم ذلك قامت الملاك الصغير والملك شي تشينغ بتجربته أيضاً. لكن النتائج كانت هي نفسها ، لم ينجحو.
الألفا المصباح المشتعل يمكن أن يحول الآخرين إلى نمل ، لكنه لم يعطي هان سين جسد نملة مستهلكة فعلية.
لكن قرر هان سين تجربته على أي حال. فبعد كل شيء لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه القيام به بينما هو نملة.
“أنتم فعلتم ذلك عن قصد.” شاهدهم هان سين وهم يأتون للضغط بإصبعهم عليه . و عندما نظر إلى وجوههم ، لم يشعر أنه على ما يرام.
كان هان سين مجرد نملة عادية بدون أي ذكاء . لم يستطع صنع درعه الجيني ، لذلك كان من المستحيل ان يتعلم الاستهلاك.
“سيكون هذا مفيد للأشخاص الذين يحبون تناول الطعام. إذا تمكنوا من تعلم هذا الفن الجيني ، يمكن للناس أن يأكلوا أكثر بكثير من المعتاد في المقدسات”فكر هان سين.
لم تصبح الملاك الصغير و السيدة التنين فيكونتات بعد ، لكن غو تشينغ تشينغ و الملك شي تشينغ كانا فيكونتات ، لذلك لم تكن هناك حاجة ليستخدمو إصبعهما للمس هان سين. ومع ذلك ضغطو عليه.
“لا! أعدك أننا لم نخطط لسحقك حتى الموت”. ضحك وانغ يوهانغ.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أعدك ، الأمر ليس كذلك حقاً.” تحدث الملك شي تشينغ بنبرة صادقة ، لكن كان من الواضح أنه كان يحاول قمع رغبته في الضحك.
لم يستطع الانتظار لاستخدام سوترا نبض الدم لفتح بوابة إلى المقدسات. لذلك عاد إلى منزله في التحالف. و خطط هان سين للبقاء هناك لفترة من الوقت. أراد تأخير الكشف عن حقيقة أنه قد شفى لـ ييشا.
“سيكون هذا مفيد للأشخاص الذين يحبون تناول الطعام. إذا تمكنوا من تعلم هذا الفن الجيني ، يمكن للناس أن يأكلوا أكثر بكثير من المعتاد في المقدسات”فكر هان سين.
“اوغاد!” شعر هان سين بالجنون ، لذا قفز فوق كتف التعويذ. ثم بدأت التعويذة بإطلاق الرصاص اللامع عليهم.
“كيف حدث هذا؟” استخدم وانغ يوهانغ إصبعه لنكز هان سين ، وضحك.
شعر هان سين بالاكتئاب . أرسل كلماته لتنطق بها التعويذة. لذلك تحدثت التعويذة بقولها ، “رائع مؤخرتي! اذهب وابحث عن طريقة لإعادتي إلى جسدي البشري”.
بعد مطاردتهم بعيداً ، أخذ هان سين استراحة. و شعر بالملل ، لذلك قرر أن يقرأ مهارة الاستهلاك التي أعطته إياه ييشا.
“اوغاد!” شعر هان سين بالجنون ، لذا قفز فوق كتف التعويذ. ثم بدأت التعويذة بإطلاق الرصاص اللامع عليهم.
“الن يكون الأمر مريب بعد أيام قليلة؟” لم يفهم وانغ يوهانغ.
كان النمل المستهلك من أعراق الكون الشهيرة . يمكنهم أن يستهلكوا كل شيء ، لذلك كانوا مرعبين اكثر من البشر.
“سيكون هذا مفيد للأشخاص الذين يحبون تناول الطعام. إذا تمكنوا من تعلم هذا الفن الجيني ، يمكن للناس أن يأكلوا أكثر بكثير من المعتاد في المقدسات”فكر هان سين.
كان هان سين مجرد نملة عادية بدون أي ذكاء . لم يستطع صنع درعه الجيني ، لذلك كان من المستحيل ان يتعلم الاستهلاك.
كان البشر من الحيوانات آكلة اللحوم ، ويمكنهم أن يأكلوا النباتات والحيوانات. لكن النمل المستهلك كان أفضل منهم . يمكنهم أن يأكلوا المعادن ، والخامات ، وأي وجميع أنواع المواد. لم يكن هناك شيء لا يمكنهم هضمه.
كلما كانت النملة أقوى ، زادت قدرتها على الهضم . كان الفن الجيني الذي تعلموه يسمى الاستهلاك. و تتطلب ممارسة المهارة جسد مشابه للنمل المستهلك.
لكن كان الامر عديم الفائدة ، و رغم ذلك قامت الملاك الصغير والملك شي تشينغ بتجربته أيضاً. لكن النتائج كانت هي نفسها ، لم ينجحو.
الألفا المصباح المشتعل يمكن أن يحول الآخرين إلى نمل ، لكنه لم يعطي هان سين جسد نملة مستهلكة فعلية.
“أتسائل عما إذا كان بإمكان أكل المعدن ممارسته؟ يمكنني إعادته إلى المعبد من أجله “.
كان هان سين مجرد نملة عادية بدون أي ذكاء . لم يستطع صنع درعه الجيني ، لذلك كان من المستحيل ان يتعلم الاستهلاك.
بعد مطاردتهم بعيداً ، أخذ هان سين استراحة. و شعر بالملل ، لذلك قرر أن يقرأ مهارة الاستهلاك التي أعطته إياه ييشا.
لكن قرر هان سين تجربته على أي حال. فبعد كل شيء لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه القيام به بينما هو نملة.
شعر هان سين بالاكتئاب . أرسل كلماته لتنطق بها التعويذة. لذلك تحدثت التعويذة بقولها ، “رائع مؤخرتي! اذهب وابحث عن طريقة لإعادتي إلى جسدي البشري”.
شعر هان سين بالاكتئاب . أرسل كلماته لتنطق بها التعويذة. لذلك تحدثت التعويذة بقولها ، “رائع مؤخرتي! اذهب وابحث عن طريقة لإعادتي إلى جسدي البشري”.
بعد أن قرأ هان سين الفن الجيني ، علم أن الاستهلاك تمكن من تقوية المعدة. لقد جعلت قدرات الهضم لمعدة الشخص مخيفة للغاية . يمكنه هضم شيء مثل الفولاذ في فترة زمنية قصيرة ، وتحويل جميع أنواع المواد إلى طاقة و سيمتصها الجسم.
“سيكون هذا مفيد للأشخاص الذين يحبون تناول الطعام. إذا تمكنوا من تعلم هذا الفن الجيني ، يمكن للناس أن يأكلوا أكثر بكثير من المعتاد في المقدسات”فكر هان سين.
استولى الضوء المقدس على جسد هان سين ومع تحرك الضوء عاد جسده لجسد بشري مرة أخرى. و أصبح روح إله خارق شفاف.
كان يعتقد أن الأمر سيكون صعب ، ولكن بعد بضعت مرات ، شعر بقشعريرة داخل معدته. لقد كان إحساس غريب.
عندما كان هان سين في المقدسات ، كان يريد فن جيني يمكنه هضم الأشياء بسرعة. ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على فن جيد.
تم حجب الاخبار عن كوكب الكسوف. لم يسمع الآخرين بما حدث لهان سين خلال فترة وجوده في مملكة البوذا. لذلك استغرق هان سين الوقت الكافي لشرح ما حدث.
بدا أن الاستهلاك يلبي جميع احتياجاته ، ولكن فقط النمل المستهلك يمكنه ممارسته.
“لقد نجح! آمل ألا أعود إلى نملة عندما ألغي تنشيطه”. كان هان سين قلق ، لذلك سرعان ما أوقف وضع روح الاله الخارق.
الفصل 1952 الاستهلاك
أراد هان سين أن يجربه ، لذلك بدأ في التدرب عليه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تم حجب الاخبار عن كوكب الكسوف. لم يسمع الآخرين بما حدث لهان سين خلال فترة وجوده في مملكة البوذا. لذلك استغرق هان سين الوقت الكافي لشرح ما حدث.
كان يعتقد أن الأمر سيكون صعب ، ولكن بعد بضعت مرات ، شعر بقشعريرة داخل معدته. لقد كان إحساس غريب.
“يمكنني ممارسته؟” صُدم هان سين.
استولى الضوء المقدس على جسد هان سين ومع تحرك الضوء عاد جسده لجسد بشري مرة أخرى. و أصبح روح إله خارق شفاف.
نظراً لأن المهارة كان لها تأثير ، فهذا يعني أنه يمكنه ممارستها.
نظراً لأن هان سين لم يكن لديه ما يفعله ، فقد استمر في التدرب باستخدام الاستهلاك. لقد تعلمه بسرعة ، و وصل لمستوي مبتدئ في أيام قليلة.
كان يعتقد أن الأمر سيكون صعب ، ولكن بعد بضعت مرات ، شعر بقشعريرة داخل معدته. لقد كان إحساس غريب.
“أتسائل عما إذا كان بإمكان أكل المعدن ممارسته؟ يمكنني إعادته إلى المعبد من أجله “.
كان هان سين مجرد نملة عادية بدون أي ذكاء . لم يستطع صنع درعه الجيني ، لذلك كان من المستحيل ان يتعلم الاستهلاك.
لكن هان سين كان يتدرب فقط في الوقت الحالي . لم يكن يقصد ممارسة كل هذا القدر ، لأنه لم يًرد أن يكون نملة إلى الأبد.
“في هذه الحالة ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا مساعدتك.” جمعت سيدة التنين قوتها ، ثم وضعت إصبعها على هان سين . أرادت أن ترسل قوتها إليه.
بعد بضعة أيام ، لم يعد بإمكان هان سين الانتظار. لقد أراد أن يرى جي يانران ، لذلك بعد أربعة أو خمسة أيام ، حاول استخدام وضع روح الاله الخارق.
لكن كان الامر عديم الفائدة ، و رغم ذلك قامت الملاك الصغير والملك شي تشينغ بتجربته أيضاً. لكن النتائج كانت هي نفسها ، لم ينجحو.
استولى الضوء المقدس على جسد هان سين ومع تحرك الضوء عاد جسده لجسد بشري مرة أخرى. و أصبح روح إله خارق شفاف.
شعر هان سين بالاكتئاب . أرسل كلماته لتنطق بها التعويذة. لذلك تحدثت التعويذة بقولها ، “رائع مؤخرتي! اذهب وابحث عن طريقة لإعادتي إلى جسدي البشري”.
“لقد نجح! آمل ألا أعود إلى نملة عندما ألغي تنشيطه”. كان هان سين قلق ، لذلك سرعان ما أوقف وضع روح الاله الخارق.
عندما كان هان سين في المقدسات ، كان يريد فن جيني يمكنه هضم الأشياء بسرعة. ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على فن جيد.
اختفى الضوء من جسد هان سين ، وعاد إلى شكله البشري العادي . لم يعد إلى شكل النملة.
بعد بضعة أيام ، لم يعد بإمكان هان سين الانتظار. لقد أراد أن يرى جي يانران ، لذلك بعد أربعة أو خمسة أيام ، حاول استخدام وضع روح الاله الخارق.
“جيد! أن تكون بشري أفضل من أن تكون نملة “. تنهد هان سين.
لكن كان الامر عديم الفائدة ، و رغم ذلك قامت الملاك الصغير والملك شي تشينغ بتجربته أيضاً. لكن النتائج كانت هي نفسها ، لم ينجحو.
لم يستطع الانتظار لاستخدام سوترا نبض الدم لفتح بوابة إلى المقدسات. لذلك عاد إلى منزله في التحالف. و خطط هان سين للبقاء هناك لفترة من الوقت. أراد تأخير الكشف عن حقيقة أنه قد شفى لـ ييشا.
كان هان سين مجرد نملة عادية بدون أي ذكاء . لم يستطع صنع درعه الجيني ، لذلك كان من المستحيل ان يتعلم الاستهلاك.
ولكن بعد فترة من الاسترخاء في المنزل ، شعر بعدم الارتياح لابتعاده عن حياته المعتادة كمغامر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال هان سين ، “إذا لم يكن هناك خيار آخر ، فسوف يتعين علي القيام بذلك. لكنني أخشى أنه إذا تعافيت بسرعة كبيرة من هذه الحالة ، فقد تشك ييشا بي . لذا سأنتظر هكذا لبضعة أيام “.
كان يعتقد أن الأمر سيكون صعب ، ولكن بعد بضعت مرات ، شعر بقشعريرة داخل معدته. لقد كان إحساس غريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
