قتال البوذا
كانت هايير سعيدة للغاية لأن هان سين لم يتركها. إذا كانت قد أحدثت ضوضاء ، لكان البوذا الروح السابعة قد وجدهم الان.
الفصل 1941 قتال البوذا
انطلقت زوبعة ، وتحولت بسرعة إلى عاصفة رملية خانقة. يبلغ قطرها ألف متر و زادت كثافتها لشئ اقرب للضباب الأصفر. كان البوذا الروح السابعة مقتنع بأن هان سين كان هناك ، وكان يرغب في استخدام العاصفة الرملية للكشف عنه. ولكن عندما خمدت العاصفة الرملية ، لم يتمكن من رؤية أي شيء. كان المكان هادئ ، ولم يستطع رؤية هان سين.
حمل هان سين هايير وهو يركض ، لكن لم يكن ذلك لأنه كان يهتم بها . لقد أراد فقط شاهد ليكون مفيد في المستقبل.
في اللحظة التي غاب فيها هان سين عن الأنظار ، ربت على المتخفي الصغير. ثم لفته قوة ملونة غريبة. و تمكن هان سين من الاندماج مع الصحراء نفسها.
استخدم هان سين حذاء الأرنب للركض ، لكنه ظل عابس . كان البوذا الروح السابعة يلاحقه ، وكانت الفجوة بينهما تنغلق ببطء.
لكن هان سين لم يقفز هناك ليبقى على أرض مرتفعة. لقد انزلق على جانبها الآخر ، واستخدم ارتفاع الكثبان الرملية للابتعاد عن رؤية البوذا الروح السابعة.
على الرغم من أنه لاتزال هناك مسافة بينهما ، إلا أن هان سين كان يركض فوق الرمال المسطحة الخالية من العوائق. لم يكن هناك مكان للاختباء ، وستكون مسألة وقت فقط قبل أن يلحق به البوذا الروح السابعة.
صفع هان سين جسد هايير فجأة ، وأرسل إليها موجة من الطاقة. وجدت نفسها غير قادرة على الحركة. لم تستطع حتي التواء ولا التحدث.
لكن هان سين لم يقفز هناك ليبقى على أرض مرتفعة. لقد انزلق على جانبها الآخر ، واستخدم ارتفاع الكثبان الرملية للابتعاد عن رؤية البوذا الروح السابعة.
“إنه مجرد ماركيز؟” نظر هان سين إلى الوراء . كان البوذا الروح السابعة على بعد كيلومتر واحد خلفهم.
“إنه مجرد ماركيز؟” نظر هان سين إلى الوراء . كان البوذا الروح السابعة على بعد كيلومتر واحد خلفهم.
صُدمت هايير ، فقالت “البوذا الروح السابعة هو مركيز ، لكنه عبقري بين البوذا. وعلمه الالفا المصباح المشتعل بنفسه. أخشى أنه لا يمكن حتى لدوق أن ينافسه. أنت بحاجة إلى الجري ، لأنه قادم”.
اذاً ماذا ننتظر؟ هيا نركض!” قالت هايير.
أراد هان سين الركض بشكل أسرع ، لكنه كان لا يزال مجرد فيكونت. كان يتحرك بالفعل باقصي سرعة تسمح بها الأحذية. ”البوذا الروح السابعة! لماذا تطاردني؟ ” صاح هان سين وهو يركض.
“توقفي عن الكلام.” قال هان سين لهايير وهو يقفز فوق الكثبان الرملية.
قال البوذا الروح السابعة بوجه عابس “أميتابها!”
هبط هان سين ، ثم أوقف اختفائهم . و أطلق سراحها.
لم يقل أي شيء آخر. لقد ركز فقط على مطاردة هان سين ، وببطء قصر المسافة بينهما.
بدت هايير قاتمة ، وقالت ، “يبدو أنه يريد حقاً قتلك. هذا سيء يا رجل. إذا لم نصل إلى وجهتنا فسنموت”.
ومع ذلك ، لم يستجيب له شيء. لم يتحرك البوذا الروح السابعة من مكانه وهو ينظر فوق الصحراء. حرك شفتيه وخرج صوت من فمه.
صفع هان سين جسد هايير فجأة ، وأرسل إليها موجة من الطاقة. وجدت نفسها غير قادرة على الحركة. لم تستطع حتي التواء ولا التحدث.
”جبان! ذهب البوذا الروح السابعة. لماذا ما زلت حذر جداً؟ دعني أذهب! ” كانت هايير تصرخ في قلبها.
**اتمني لو توجد تقنية كهذه في الواقع
الفصل 1941 قتال البوذا
“توقفي عن الكلام.” قال هان سين لهايير وهو يقفز فوق الكثبان الرملية.
وسط صدمة هايير ، تمتم البوذا الروح السابعة بشيء ما لنفسه. ثم خرج ضوء من جسده يتوهج بغرابة من صدره . بدا الأمر وكأن الروح السابعة أخرى خرجت منه وسارت في طرق منفصلة.
في السماء ، رأت هايير أن البوذا الروح السابعة يتلاشى. أرادت من هان سين أن يحررها ، لكن لم يكن لديها صوت تتحدث به. كانت تصرخ في عقلها ، ” الوغد! دعني اذهب! أنت تلمسني عمداً”.
لكن هان سين لم يقفز هناك ليبقى على أرض مرتفعة. لقد انزلق على جانبها الآخر ، واستخدم ارتفاع الكثبان الرملية للابتعاد عن رؤية البوذا الروح السابعة.
كان بإمكانها فقط التفكير في هذه الأشياء ، لأنها لم تتمكن حتي من تحريك فمها.
وسط صدمة هايير ، تمتم البوذا الروح السابعة بشيء ما لنفسه. ثم خرج ضوء من جسده يتوهج بغرابة من صدره . بدا الأمر وكأن الروح السابعة أخرى خرجت منه وسارت في طرق منفصلة.
في اللحظة التي غاب فيها هان سين عن الأنظار ، ربت على المتخفي الصغير. ثم لفته قوة ملونة غريبة. و تمكن هان سين من الاندماج مع الصحراء نفسها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان بإمكانها فقط التفكير في هذه الأشياء ، لأنها لم تتمكن حتي من تحريك فمها.
بعد عبور ألف متر وصل البوذا الروح السابعة إلى الكثبان الرملية. ثم بدأ ينظر حوله.
وسط صدمة هايير ، تمتم البوذا الروح السابعة بشيء ما لنفسه. ثم خرج ضوء من جسده يتوهج بغرابة من صدره . بدا الأمر وكأن الروح السابعة أخرى خرجت منه وسارت في طرق منفصلة.
“السيد هان ، أعلم أنك هنا. تعال و قاتلني ، تلميذ ملكة السكين . على الأقل مت بكرامة “، هدر البوذا الروح السابعة.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت الروح السابعة أخرى من كل روح من الروح السابعة. و ذهبوا جميعاً في اتجاهات مختلفة ، لكن البوذا الروح السابعة الحقيقي كان لا يزال على قمة الكثبان الرملية الأصلية. بعد فترة ، سافر غرباً.
”استنساخ البوذا؟ إنه قوي”. أدركت هايير أن الروح السابعة الذي راته كان في الواقع مجرد نسخة.
ومع ذلك ، لم يستجيب له شيء. لم يتحرك البوذا الروح السابعة من مكانه وهو ينظر فوق الصحراء. حرك شفتيه وخرج صوت من فمه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
انطلقت زوبعة ، وتحولت بسرعة إلى عاصفة رملية خانقة. يبلغ قطرها ألف متر و زادت كثافتها لشئ اقرب للضباب الأصفر. كان البوذا الروح السابعة مقتنع بأن هان سين كان هناك ، وكان يرغب في استخدام العاصفة الرملية للكشف عنه. ولكن عندما خمدت العاصفة الرملية ، لم يتمكن من رؤية أي شيء. كان المكان هادئ ، ولم يستطع رؤية هان سين.
في السماء ، رأت هايير أن البوذا الروح السابعة يتلاشى. أرادت من هان سين أن يحررها ، لكن لم يكن لديها صوت تتحدث به. كانت تصرخ في عقلها ، ” الوغد! دعني اذهب! أنت تلمسني عمداً”.
“هل هو جيد في استخدام عنصر الأرض؟” تحدث البوذا الروح السابعة إلى نفسه. نظر حوله وغامر في اتجاه معين. ثم اختفى.
“توقفي عن الكلام.” قال هان سين لهايير وهو يقفز فوق الكثبان الرملية.
في اللحظة التي غاب فيها هان سين عن الأنظار ، ربت على المتخفي الصغير. ثم لفته قوة ملونة غريبة. و تمكن هان سين من الاندماج مع الصحراء نفسها.
في السماء ، رأت هايير أن البوذا الروح السابعة يتلاشى. أرادت من هان سين أن يحررها ، لكن لم يكن لديها صوت تتحدث به. كانت تصرخ في عقلها ، ” الوغد! دعني اذهب! أنت تلمسني عمداً”.
على الرغم من أنه لاتزال هناك مسافة بينهما ، إلا أن هان سين كان يركض فوق الرمال المسطحة الخالية من العوائق. لم يكن هناك مكان للاختباء ، وستكون مسألة وقت فقط قبل أن يلحق به البوذا الروح السابعة.
كان بإمكانها فقط التفكير في هذه الأشياء ، لأنها لم تتمكن حتي من تحريك فمها.
“لقد ذهب الآن ، لكنني متأكد من أنه سيعود”. انتقل هان سين للراحة على الرمال.
لكن لم يتحرك هان سين من مكانه ، وقال بهدوء ، “طارت مستنسخاته في لثمانية اتجاهات مختلفة. أينما ذهبنا سيرانا”.
كان هان سين في الهواء ولم يعد للأسفل . كما أنه لم يطلق سراح هايير. طار ببطء لأعلى و انجرف تدريجياً ، مما جعلها تشعر وكأنه لم يكن يتحرك على الإطلاق.
كان هان سين في الهواء ولم يعد للأسفل . كما أنه لم يطلق سراح هايير. طار ببطء لأعلى و انجرف تدريجياً ، مما جعلها تشعر وكأنه لم يكن يتحرك على الإطلاق.
”جبان! ذهب البوذا الروح السابعة. لماذا ما زلت حذر جداً؟ دعني أذهب! ” كانت هايير تصرخ في قلبها.
بدت هايير قاتمة ، وقالت ، “يبدو أنه يريد حقاً قتلك. هذا سيء يا رجل. إذا لم نصل إلى وجهتنا فسنموت”.
جبين هان سين تقطر بالعرق. لقد كان مجرد فيكونت ، والطيران ببطء سيكلفه طاقة أكثر من الطيران السريع. وعلاوة على ذلك ، كان يمسك هايير. و هذا كلفه المزيد من الطاقة. بعد عشر دقائق كان قد قطع كيلومتر واحد.
ومع ذلك ، لم يستجيب له شيء. لم يتحرك البوذا الروح السابعة من مكانه وهو ينظر فوق الصحراء. حرك شفتيه وخرج صوت من فمه.
فجأة ، رأت هايير نفس الكثبان الرملية التي كان البوذا الروح السابعة يقف فوقها. وهناك , ظهر البوذا الروح السابعة مرة أخرى.
كانت هايير ستصاب بالجنون ، حيث لم تتمكن من الحركة أو الكلام. لو استطاعت ، لكانت صرخت في هان سين.
فجأة ، رأت هايير نفس الكثبان الرملية التي كان البوذا الروح السابعة يقف فوقها. وهناك , ظهر البوذا الروح السابعة مرة أخرى.
كان يرتدي رداء أبيض ويقف فوق الكثبان الرملية. كان الأمر كما لو أنه لم يتحرك على الإطلاق.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت الروح السابعة أخرى من كل روح من الروح السابعة. و ذهبوا جميعاً في اتجاهات مختلفة ، لكن البوذا الروح السابعة الحقيقي كان لا يزال على قمة الكثبان الرملية الأصلية. بعد فترة ، سافر غرباً.
صُدمت هايير ، وفكرت في نفسها ، “رأيته يبتعد. فلماذا لا يزال هنا؟ هل يمكنه استخدام النقل الفضائي؟”
وسط صدمة هايير ، تمتم البوذا الروح السابعة بشيء ما لنفسه. ثم خرج ضوء من جسده يتوهج بغرابة من صدره . بدا الأمر وكأن الروح السابعة أخرى خرجت منه وسارت في طرق منفصلة.
قال البوذا الروح السابعة بوجه عابس “أميتابها!”
بعد فترة وجيزة ، ظهرت الروح السابعة أخرى من كل روح من الروح السابعة. و ذهبوا جميعاً في اتجاهات مختلفة ، لكن البوذا الروح السابعة الحقيقي كان لا يزال على قمة الكثبان الرملية الأصلية. بعد فترة ، سافر غرباً.
”استنساخ البوذا؟ إنه قوي”. أدركت هايير أن الروح السابعة الذي راته كان في الواقع مجرد نسخة.
حمل هان سين هايير وهو يركض ، لكن لم يكن ذلك لأنه كان يهتم بها . لقد أراد فقط شاهد ليكون مفيد في المستقبل.
لكن إنتاج نسخ كهذه كان شيئ لا يستطيع فعله سوى البوذا من رتبة الملك. كان البوذا الروح السابعة مجرد ماركيز . كانت قدرته على إنتاج سبعة نسخ للبحث عنهم مرعبة تماماً.
“إنه مجرد ماركيز؟” نظر هان سين إلى الوراء . كان البوذا الروح السابعة على بعد كيلومتر واحد خلفهم.
كانت هايير سعيدة للغاية لأن هان سين لم يتركها. إذا كانت قد أحدثت ضوضاء ، لكان البوذا الروح السابعة قد وجدهم الان.
كانت هايير ستصاب بالجنون ، حيث لم تتمكن من الحركة أو الكلام. لو استطاعت ، لكانت صرخت في هان سين.
“هذا الرجل جيد جداً. إنه مجرد فيكونت ولكن لديه هذه السرعة؟ لا أعرف الكنز الذي استخدمه ليمتلك هذه السرعة “فكرت هايير.
حمل هان سين هايير وهو يركض ، لكن لم يكن ذلك لأنه كان يهتم بها . لقد أراد فقط شاهد ليكون مفيد في المستقبل.
“إنه مجرد ماركيز؟” نظر هان سين إلى الوراء . كان البوذا الروح السابعة على بعد كيلومتر واحد خلفهم.
هبط هان سين ، ثم أوقف اختفائهم . و أطلق سراحها.
على الرغم من أنه لاتزال هناك مسافة بينهما ، إلا أن هان سين كان يركض فوق الرمال المسطحة الخالية من العوائق. لم يكن هناك مكان للاختباء ، وستكون مسألة وقت فقط قبل أن يلحق به البوذا الروح السابعة.
كانت هايير متشككة جداً. نظرت حولها بعناية وقالت ، “هل رحل حقاً؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لقد ذهب الآن ، لكنني متأكد من أنه سيعود”. انتقل هان سين للراحة على الرمال.
اذاً ماذا ننتظر؟ هيا نركض!” قالت هايير.
صُدمت هايير ، فقالت “البوذا الروح السابعة هو مركيز ، لكنه عبقري بين البوذا. وعلمه الالفا المصباح المشتعل بنفسه. أخشى أنه لا يمكن حتى لدوق أن ينافسه. أنت بحاجة إلى الجري ، لأنه قادم”.
لكن لم يتحرك هان سين من مكانه ، وقال بهدوء ، “طارت مستنسخاته في لثمانية اتجاهات مختلفة. أينما ذهبنا سيرانا”.
بدت هايير قاتمة ، وقالت ، “يبدو أنه يريد حقاً قتلك. هذا سيء يا رجل. إذا لم نصل إلى وجهتنا فسنموت”.
“وماذا نفعل اذاً؟” لم تكن هايير قوية بما يكفي للتعامل مع شخص مثل البوذا الروح السابعة. بطريقة ما وجدت نفسها تعتمد على هان سين.
“السيد هان ، أعلم أنك هنا. تعال و قاتلني ، تلميذ ملكة السكين . على الأقل مت بكرامة “، هدر البوذا الروح السابعة.
حمل هان سين هايير وهو يركض ، لكن لم يكن ذلك لأنه كان يهتم بها . لقد أراد فقط شاهد ليكون مفيد في المستقبل.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
**اتمني لو توجد تقنية كهذه في الواقع
“إنه مجرد ماركيز؟” نظر هان سين إلى الوراء . كان البوذا الروح السابعة على بعد كيلومتر واحد خلفهم.
صُدمت هايير ، فقالت “البوذا الروح السابعة هو مركيز ، لكنه عبقري بين البوذا. وعلمه الالفا المصباح المشتعل بنفسه. أخشى أنه لا يمكن حتى لدوق أن ينافسه. أنت بحاجة إلى الجري ، لأنه قادم”.
“توقفي عن الكلام.” قال هان سين لهايير وهو يقفز فوق الكثبان الرملية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
