نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mystical Journey 860

خط البصر 2

خط البصر 2

الفصل 860: خط البصر 2

* ملك الشر *

“استغلال جميع الموارد المواتية عن طريق الامتصاص المستمر للأجسام الغريبة لتقوية الذات هو السبيل . مسار الميكا هو في الأساس طريق الاستغلال “.

* الفصل صعيب شوية و لازملوا تركيز لأن به كثير من الفلسفة *

ببساطة ، هذا ما كان يعنيه الأمر .

هكذا كانت الأمور في هذه اللحظة. كان الأمر نفسه يسري في جميع أنحاء منطقة الصبورة السوداء ، والمنطقة القطبية ، ومنطقة ماريا  ، والمناطق المحيطة الأخرى حيث كان كل ما يتعلق بالمستوى الموروث تحت رقابة صارمة ؛ حتى ميديرو ذات العيون الحمراء لم تتمكن من الحصول على طريقة تدريب من المستوى السادس للوصول إلى المستوى السادس على الرغم من خدمتها للأكاديمية لفترة طويلة من الزمن. علاوة على ذلك ، بالنسبة للأسر ذات النفوذ الضخم مثل تلك التي كانت سيلين منها أو النخب ، لن يكون هناك سوى رقم واحد من الطيارين ذوي أساليب التدريب والميكا على المستوى الموروث. إذا لم تصل سيلين نفسها إلى المراكز الثلاثة الأولى في عشيرتها بأكملها ، فلن تتمكن من الوصول سوى إلى المستوى الخامس على الأكثر.

“من خلال الاستفادة من قوة التكنولوجيا ، تعمل الميكا كجسم خارجي لتقوية الجسم الأصلي وإعادة الحيوية  إلى الجسم ، وبالتالي تحقيق حالة غير قابلة للتدمير و أقصى عمر. بناءً على هذا الأساس ، سيتم تصفية السموم و الشوائب من الجسم بشكل متكرر بينما سيتم القضاء على الوظائف غير المستخدمة ، تاركة مصدر الحياة البحت و عودة الجسم البشري إلى حالته البدائية. إن استبدال الميكا هو حيث سيتحول الجسم إلى حياة جديدة تمامًا … “

إذا كان هذا هو الحال بالنسبة لهؤلاء الأفراد الأثرياء وا لأقوياء ، فماذا عن غارين نفسه؟

عندما نظر غارين في النص مرارًا و تكرارًا ، ظهر لديه سؤال . لقد تساءل عما إذا كان النواة المحرمة قد أتت من مثل هذه البدايات وما إذا كان من الممكن أن تكون النواة المحرمة هي  في الواقع  طيار الميكا المحرمة  نفسها. بعد كل شيء ، كان من غير المرجح أن يحتوي الجسم على وعي ثانٍ [2]. ومع ذلك ، كان الكون كبيرًا لدرجة أنه لم يكن هناك ما يفاجأ به ، حتى في مثل هذه الظروف.

فيما يتعلق بالميراث ، سيحتاج المعلم إلى اختيار دقيق و فحص كل جيل. كان مستوى الكفاءة والإرادة المطلوبين مرتفعين  للغاية و لن يتمكن الجميع من تلبية هذه الشروط بسهولة.

واصل القراءة.

بعد معرفة هذه الظروف ، وضع غارين نصب عينيه على الفور النواة المحرمة. قد تكون هذه هي الفرصة الوحيدة له لاكتساب طريقة تدريب المستوى الموروث.

ظهر هذا السؤال بعد ذلك.

بالوقوف تحت الدش البارد ، بدأ غارين في تذكر محتوى المستوى الأول من طريقة التدريب المحرمة.

“… تختلف طرق التدريب الموروثة اختلافًا كبيرًا عن أساليب التدريب العادية حيث يندمج الإنسان مع الميكا ليحل محل نفسه في النهاية بأجسام غريبة ، بينما تتجمع الذات الأصلية في القلب الداخلي للميكا ، وتحقق حالة الجسم داخل الجسم . على هذا المستوى ، ستكون الذات الأصلية هي جوهر الحياة ، وتصل إلى الحد النظري لعمر الإنسان. كل نوع من الإرهاق والضرر سيتحملها جسم الميكا . في الوقت نفسه ، يمكن استخدام الأجسام الغريبة  التي يمكنه التحكم بها لإصلاح جسد الميكا و تطويرها ، حيث يتم استخراج جوهرها لتغذية النواة الأصلية  للميكا  و إطالة و تطوير مستويات قيود الحياة البشرية. هذا هو أحد المفاهيم الأساسية في المستويات الأولية من الوراثة  “.

“استغلال جميع الموارد المواتية عن طريق الامتصاص المستمر للأجسام الغريبة لتقوية الذات هو السبيل . مسار الميكا هو في الأساس طريق الاستغلال “.

قرأ غارين هذا عدة مرات لكنه كان لا يزال يهتز كلما قرأه  مرة أخرى. هذا النوع من الوسائل يعادل بناء غلاف خارجي قوي حقًا مع حياة .

“في المستوى الثامن …” توقف النص فجأة هكذا تمامًا.

“وفقًا لنظرية يين يانغ وطرق التقنيات السرية ، فإن مصدر الحياة ، المعروف أيضًا بالحيوية الفطرية للجسم ، ثابت منذ الولادة ، ليس فقط لدى البشر و لكن في جميع أنواع الكائنات الحية. لا يمكن أن تتجدد ولا يمكن إلا أن تستنفذ . يؤدي النمو و التطور إلى استنفاد الحيوية الفطرية ، بينما تؤدي الإصابات والأمراض إلى استنفاد حيوية الشفاء ؛ مواجهة التحفيز الهائل ستستنفد الحيوية أيضًا “.

وضع غارين شكوكه جانبًا.

“الحياة مثل شمعة جديدة تمامًا ؛ الولادة هي عندما تضاء الشمعة والموت عندما تحترق بالكامل . هذا هو جوهر الحياة ، “فكر غارين في الأمر.

ظهر هذا السؤال بعد ذلك.

“لا عجب أن بعض الناس ينظرون إلى الحياة على أنها رحلة. الشمعة من الآباء ، و تكون مشكلة من قوى  هذا الكون. الآباء ، الذين يجتمعون في ظل ظروف مناسبة يتأثر بها الكون و يأثر عليهم بها ، سينتجون ذرية و يعطوننا جسدًا. ينتج عن جسدنا التفكير ، والذي سيتطور بعد ذلك إلى إرادة تؤثر على الجسم. هناك إيجابيات و سلبيات لهذا النوع من التأثير. عندما لا تتأثر الذات بالأفكار والرغبات المشتتة للانتباه ، ستتغير جميع الرغبات الشديدة المتنوعة وتندمج معًا لغرض التغذية مرة أخرى في الحيوية الفطرية. عندها فقط يمكن للمرء أن يسير على طريق التطور. استخدام الذات كلها كدافع للتطور … “

“لماذا الكائنات الحية لديها مثل هذه القدرة على التكيف؟”

من خلال الجمع بين النظرة العالمية ووجهة نظر الحياة لطرق التقنيات السرية ، و مملكة إندور  القديمة ، والفلسفات الأخرى خلال أوقات الأرض ، شكل غارين نظريته الفلسفية الخاصة عن الحياة .

“الحياة مثل شمعة جديدة تمامًا ؛ الولادة هي عندما تضاء الشمعة والموت عندما تحترق بالكامل . هذا هو جوهر الحياة ، “فكر غارين في الأمر.

كانت وظيفة الفلسفة هي تحديد الاتجاه و رؤية المستقبل بوضوح.

“على سبيل المثال ، الشجرة التي تنمو خارج منطقة الغابات سوف تسقط بسهولة بفعل الرياح ، أو الحيوان الذي يأكل نوعًا واحدًا فقط من النبات سيموت عندما ينقرض هذا النوع المعين من النباتات لأسباب طبيعية.”

من خلال دمج نظرية الميكا الموروثة من هذا العالم ، تمكن غارين من تصور مسار جديد تمامًا أمامه.

في هذه اللحظة ، شعر غارين بخدر ساقيه قليلاً لأن نقش البصمة قد اكتمل نصفيا . اكتمل المستوى الأساسي تدريجيًا دون الكثير من التعقيدات في ظل قوة إرادته الوفيرة.

“صحيح … إذا كان النمو يسبب استنفاد الحيوية الفطرية ، فلماذا لا نبني جسمًا جديدًا تمامًا بينما  الجسم الأصلي يعمل فقط كأداة حامل و وعاء ؟ من خلال الحد من الإرهاق والنمو والتطور والشيخوخة والمرض ، سيكون من الممكن بالتأكيد تحقيق نمط حياة غير متدهور تحت حماية جسم الميكا. في هذه الحالة ، من المرجح أن يطول عمر المرء  “أومأ غارين وواصل القراءة بانتباه.

من خلال الجمع بين النظرة العالمية ووجهة نظر الحياة لطرق التقنيات السرية ، و مملكة إندور  القديمة ، والفلسفات الأخرى خلال أوقات الأرض ، شكل غارين نظريته الفلسفية الخاصة عن الحياة .

ربما لا تزال هناك مدارس فكرية أخرى كثيرة. ومع ذلك ، فإن الاتجاه الأساسي هو على هذا النحو: الكائنات الحية نفسها لديها القدرة على التكيف. يُعرف هذا النوع من القدرة على التكيف بالتطور أو التسامي . تحدث التغييرات استجابة للبيئة ويتم تعديل جينات الأجيال على الأجيال لتندمج بشكل أفضل في نمط الحياة للكون الطبيعي. هذا متأصل. إنها سمة متأصلة بالنسبة لنا أن نندمج مع الكون الطبيعي كوحدة واحدة. يمكن لكل شخص يتمتع بموهبة رائعة أن يتعلم التفكير في قانون الطبيعة والكون لتسريع هذه العملية . يمكن أن تؤدي قدرتنا على التعلم إلى تسريع قدرتنا على التكيف المتأصل ، على الرغم من أن هذا النوع من التكيف سيؤدي إلى خسارة روح المرء  “.

“لا عجب أن بعض الناس ينظرون إلى الحياة على أنها رحلة. الشمعة من الآباء ، و تكون مشكلة من قوى  هذا الكون. الآباء ، الذين يجتمعون في ظل ظروف مناسبة يتأثر بها الكون و يأثر عليهم بها ، سينتجون ذرية و يعطوننا جسدًا. ينتج عن جسدنا التفكير ، والذي سيتطور بعد ذلك إلى إرادة تؤثر على الجسم. هناك إيجابيات و سلبيات لهذا النوع من التأثير. عندما لا تتأثر الذات بالأفكار والرغبات المشتتة للانتباه ، ستتغير جميع الرغبات الشديدة المتنوعة وتندمج معًا لغرض التغذية مرة أخرى في الحيوية الفطرية. عندها فقط يمكن للمرء أن يسير على طريق التطور. استخدام الذات كلها كدافع للتطور … “

“لماذا الكائنات الحية لديها مثل هذه القدرة على التكيف؟”

ببساطة ، هذا ما كان يعنيه الأمر .

ظهر هذا السؤال بعد ذلك.

[2] لما تصل المستوى السادس تصلح واحد مع الميكا و تواجد وعي ثاني داخل نفس الجسد غير متوقع

كان غارين قادرًا على استيعاب بعض الأفكار. لقد كان على علم بكل هذه الأشياء من قبل ولكن لم يتم تجميعها معًا على هذا النحو ولم تثر به هذه المعلومات  أبدًا مثل هذه المشاعر القوية.

كان غارين قادرًا على استيعاب بعض الأفكار. لقد كان على علم بكل هذه الأشياء من قبل ولكن لم يتم تجميعها معًا على هذا النحو ولم تثر به هذه المعلومات  أبدًا مثل هذه المشاعر القوية.

“لأن غريزة السعي وراء المزايا و النجاح  و تجنب العيوب تتعارض مع الطبيعة ، سيكون هناك دائمًا احتكاك و مقاومة.”

“وفقًا لنظرية يين يانغ وطرق التقنيات السرية ، فإن مصدر الحياة ، المعروف أيضًا بالحيوية الفطرية للجسم ، ثابت منذ الولادة ، ليس فقط لدى البشر و لكن في جميع أنواع الكائنات الحية. لا يمكن أن تتجدد ولا يمكن إلا أن تستنفذ . يؤدي النمو و التطور إلى استنفاد الحيوية الفطرية ، بينما تؤدي الإصابات والأمراض إلى استنفاد حيوية الشفاء ؛ مواجهة التحفيز الهائل ستستنفد الحيوية أيضًا “.

“على سبيل المثال ، الشجرة التي تنمو خارج منطقة الغابات سوف تسقط بسهولة بفعل الرياح ، أو الحيوان الذي يأكل نوعًا واحدًا فقط من النبات سيموت عندما ينقرض هذا النوع المعين من النباتات لأسباب طبيعية.”

عندما نظر غارين في النص مرارًا و تكرارًا ، ظهر لديه سؤال . لقد تساءل عما إذا كان النواة المحرمة قد أتت من مثل هذه البدايات وما إذا كان من الممكن أن تكون النواة المحرمة هي  في الواقع  طيار الميكا المحرمة  نفسها. بعد كل شيء ، كان من غير المرجح أن يحتوي الجسم على وعي ثانٍ [2]. ومع ذلك ، كان الكون كبيرًا لدرجة أنه لم يكن هناك ما يفاجأ به ، حتى في مثل هذه الظروف.

“في المجتمع البشري ، إذا لم نندمج مع المجموعة الأكبر ، فسوف يُنظر إلينا على أننا أنواع غريبة ، ونتعرض للتمييز ونواجه التحيزات. كما سيزداد الاحتكاك مع العالم الخارجي “.

أومأ غارين برأسه بفهم . كان مفهوم هذا النوع من المسارات مختلفًا تمامًا عن اتجاه التقنيات السرية. كان مفهوم التقنيات السرية  هو استنفاد كل الحيوية الفطرية في أقصر وقت ممكن لترقية الذات. عندما يصل المرء إلى مستوى التنصت اللامتناهي ، يمكن للمرء أن ينتقل بين العوالم  و ينعش و يتناسخ   على الرغم من تعفن الجسم. ما اختلف هو تبديل قشرة الجسد . [1]

“إذا لم يصبح  الجلد الرقيق كثيفًا عندما تهب عليه الرياح باستمرار ، فإن تورم الأصابع سيبدأ في التطور. إذا لم تزداد قوة مقاومة الحرارة أثناء التواجد باستمرار في بيئة ذات درجة حرارة عالية ، فسيتم حرق المرء كل يوم. هناك العديد من المبادئ المماثلة … “

“من أجل تقليل جميع أنواع الاحتكاك بالعالم الخارجي و منع استنفاد طاقة الحياة ، قام الحكماء السابقون بإرهاق أدمغتهم و رسموا مسارًا جديدًا بالكامل ، و هو الميكا.”

استمرت ملاحظات طريقة التدريب في التعمق أكثر ، تابع  غارين باستمرار نقش البصمة في كلتا ساقيه وفقًا لمحتوى طريقة التدريب المحرمة.

* الفصل صعيب شوية و لازملوا تركيز لأن به كثير من الفلسفة *

“من أجل تقليل جميع أنواع الاحتكاك بالعالم الخارجي و منع استنفاد طاقة الحياة ، قام الحكماء السابقون بإرهاق أدمغتهم و رسموا مسارًا جديدًا بالكامل ، و هو الميكا.”

“وفقًا لنظرية يين يانغ وطرق التقنيات السرية ، فإن مصدر الحياة ، المعروف أيضًا بالحيوية الفطرية للجسم ، ثابت منذ الولادة ، ليس فقط لدى البشر و لكن في جميع أنواع الكائنات الحية. لا يمكن أن تتجدد ولا يمكن إلا أن تستنفذ . يؤدي النمو و التطور إلى استنفاد الحيوية الفطرية ، بينما تؤدي الإصابات والأمراض إلى استنفاد حيوية الشفاء ؛ مواجهة التحفيز الهائل ستستنفد الحيوية أيضًا “.

“سيظل المرء متأثرًا وسيتعين عليه أن يعاني من الكون والإشعاع الضوئي طالما أن الشخص موجود في هذا الكون. على الرغم من أن العديد من الحزم مفيدة في نفس الوقت ، فقد تبادل العديد من الرواد خبرة و معرفة ثمينة حول كيفية غربلة الأجزاء المفيدة و رفض الأجزاء المستنفذة . و من تلك المعرفة  ظهرت آلية الميكا ، كآلية فإنها ستتغير حسب طلب العصر. القتال هو في الواقع مجرد واحدة من وظائفه الإضافية  فقط “.

ظهر هذا السؤال بعد ذلك.

أومأ غارين برأسه بفهم . كان مفهوم هذا النوع من المسارات مختلفًا تمامًا عن اتجاه التقنيات السرية. كان مفهوم التقنيات السرية  هو استنفاد كل الحيوية الفطرية في أقصر وقت ممكن لترقية الذات. عندما يصل المرء إلى مستوى التنصت اللامتناهي ، يمكن للمرء أن ينتقل بين العوالم  و ينعش و يتناسخ   على الرغم من تعفن الجسم. ما اختلف هو تبديل قشرة الجسد . [1]

بعد معرفة هذه الظروف ، وضع غارين نصب عينيه على الفور النواة المحرمة. قد تكون هذه هي الفرصة الوحيدة له لاكتساب طريقة تدريب المستوى الموروث.

كلاهما اختلفا في جوهرهما.

لم يكن أكثر من اندماج الجسد ليصبح مصدر الحياة عن طريق بناء جسم جديد باستخدام أجسام غريبة. كانت هذه عملية تبادل خطوة بخطوة تمامًا مثل الطريقة التي تفرز بها دودة القز الحرير لبناء شرنقتها قبل الظهور كعثة. هذا يتوافق مع الطرق الطبيعية للتطور.

كانت التقنية السرية تدور حول تعزيز الجوهر الدائم للجسد و دمج بصمة إرادة الحياة فيه.

– الطيارين بالمستوى السابع مثل آلات الإي آي و هذه مثال و لا أعرف إسم الإنمي لأني وجدتها بغوغل فلا تسألوني

من ناحية أخرى ، استخدمت الميكا جسمًا غريبًا كغطاء واقٍ لحماية الجسم بحيث يمكنه تحمل وإطالة نموه.

“لا عجب أن بعض الناس ينظرون إلى الحياة على أنها رحلة. الشمعة من الآباء ، و تكون مشكلة من قوى  هذا الكون. الآباء ، الذين يجتمعون في ظل ظروف مناسبة يتأثر بها الكون و يأثر عليهم بها ، سينتجون ذرية و يعطوننا جسدًا. ينتج عن جسدنا التفكير ، والذي سيتطور بعد ذلك إلى إرادة تؤثر على الجسم. هناك إيجابيات و سلبيات لهذا النوع من التأثير. عندما لا تتأثر الذات بالأفكار والرغبات المشتتة للانتباه ، ستتغير جميع الرغبات الشديدة المتنوعة وتندمج معًا لغرض التغذية مرة أخرى في الحيوية الفطرية. عندها فقط يمكن للمرء أن يسير على طريق التطور. استخدام الذات كلها كدافع للتطور … “

ببساطة ، هذا ما كان يعنيه الأمر .

عرف غارين أن هذا كان من فعل النواة المحرمة. ومع ذلك ، من خلال وجهات النظر الفلسفية التي قرأها ، أصبح يعرف الآن تقريبًا الاتجاه الذي كان يتجه نحوه.

كان تركيز التقنيات السرية على الحياة الآخرة بينما بالنسبة للميكا ، كانت الحياة الحالية. كانت تشبه إلى حد ما فلسفات البوذية و الطاوية على الأرض.

“وفقًا لنظرية يين يانغ وطرق التقنيات السرية ، فإن مصدر الحياة ، المعروف أيضًا بالحيوية الفطرية للجسم ، ثابت منذ الولادة ، ليس فقط لدى البشر و لكن في جميع أنواع الكائنات الحية. لا يمكن أن تتجدد ولا يمكن إلا أن تستنفذ . يؤدي النمو و التطور إلى استنفاد الحيوية الفطرية ، بينما تؤدي الإصابات والأمراض إلى استنفاد حيوية الشفاء ؛ مواجهة التحفيز الهائل ستستنفد الحيوية أيضًا “.

أصبح عقل غارين أكثر وضوحًا عندما أدرك ذلك . من خلال دعم أنظمة القوة في عوالم لا حصر لها مع بعضها البعض ، بدأ يرى بوضوح المسار الذي كان عليه أن يسلكه.

رن صوت في عقل غارين. تم الوصول إلى المستوى الأول من أسلوب التدريب المحرم  أخيرًا. ظهرت بصمات شعاعية بيضاء باهتة على ركبتيه قبل أن تختفي بسرعة.

“من خلال الاستفادة من قوة التكنولوجيا ، تعمل الميكا كجسم خارجي لتقوية الجسم الأصلي وإعادة الحيوية  إلى الجسم ، وبالتالي تحقيق حالة غير قابلة للتدمير و أقصى عمر. بناءً على هذا الأساس ، سيتم تصفية السموم و الشوائب من الجسم بشكل متكرر بينما سيتم القضاء على الوظائف غير المستخدمة ، تاركة مصدر الحياة البحت و عودة الجسم البشري إلى حالته البدائية. إن استبدال الميكا هو حيث سيتحول الجسم إلى حياة جديدة تمامًا … “

أومأ غارين برأسه بفهم . كان مفهوم هذا النوع من المسارات مختلفًا تمامًا عن اتجاه التقنيات السرية. كان مفهوم التقنيات السرية  هو استنفاد كل الحيوية الفطرية في أقصر وقت ممكن لترقية الذات. عندما يصل المرء إلى مستوى التنصت اللامتناهي ، يمكن للمرء أن ينتقل بين العوالم  و ينعش و يتناسخ   على الرغم من تعفن الجسم. ما اختلف هو تبديل قشرة الجسد . [1]

عندما نظر غارين في النص مرارًا و تكرارًا ، ظهر لديه سؤال . لقد تساءل عما إذا كان النواة المحرمة قد أتت من مثل هذه البدايات وما إذا كان من الممكن أن تكون النواة المحرمة هي  في الواقع  طيار الميكا المحرمة  نفسها. بعد كل شيء ، كان من غير المرجح أن يحتوي الجسم على وعي ثانٍ [2]. ومع ذلك ، كان الكون كبيرًا لدرجة أنه لم يكن هناك ما يفاجأ به ، حتى في مثل هذه الظروف.

* الفصل صعيب شوية و لازملوا تركيز لأن به كثير من الفلسفة *

وضع غارين شكوكه جانبًا.

إذا كان هذا هو الحال بالنسبة لهؤلاء الأفراد الأثرياء وا لأقوياء ، فماذا عن غارين نفسه؟

مستذكرًا حالة أكاديمية الصبورة السوداء ، أدرك فجأة أنه لا أحد في الأكاديمية بأكملها قد أعلن أنه من المستوى السادس ، ولا حتى المدربين و الأساتذة. حتى بالنسبة لأولئك المدربين الذين وصلوا إلى المستوى السادس و تركوا وراءهم إرثًا ، فقد بقوا فقط في الفناء الداخلي طوال العام ولم ير أحد وجوههم من قبل. أما بالنسبة للأساتذة الثلاثة الكبار ، فلم يكن لدى أحد فكرة عن أوضاعهم ، حيث لم يسبق أن رآهم شخص واحد و هم يقاتلون  و لم تظهر ميكاتهم من قبل أيضا .

“لماذا الكائنات الحية لديها مثل هذه القدرة على التكيف؟”

في هذه اللحظة ، شعر غارين بخدر ساقيه قليلاً لأن نقش البصمة قد اكتمل نصفيا . اكتمل المستوى الأساسي تدريجيًا دون الكثير من التعقيدات في ظل قوة إرادته الوفيرة.

في هذه اللحظة ، شعر غارين بخدر ساقيه قليلاً لأن نقش البصمة قد اكتمل نصفيا . اكتمل المستوى الأساسي تدريجيًا دون الكثير من التعقيدات في ظل قوة إرادته الوفيرة.

واصل القراءة.

كان تركيز التقنيات السرية على الحياة الآخرة بينما بالنسبة للميكا ، كانت الحياة الحالية. كانت تشبه إلى حد ما فلسفات البوذية و الطاوية على الأرض.

“استغلال جميع الموارد المواتية عن طريق الامتصاص المستمر للأجسام الغريبة لتقوية الذات هو السبيل . مسار الميكا هو في الأساس طريق الاستغلال “.

من ناحية أخرى ، استخدمت الميكا جسمًا غريبًا كغطاء واقٍ لحماية الجسم بحيث يمكنه تحمل وإطالة نموه.

“عندما تكون في المستوى السادس ، سيكون هناك شعور بالصدى بين الإنسان والميكا للوصول إلى حالة الانصهار في كيان واحد ، بينما ستكتسب الميكا أيضًا القدرة على الشفاء الذاتي.”

لم يكن أكثر من اندماج الجسد ليصبح مصدر الحياة عن طريق بناء جسم جديد باستخدام أجسام غريبة. كانت هذه عملية تبادل خطوة بخطوة تمامًا مثل الطريقة التي تفرز بها دودة القز الحرير لبناء شرنقتها قبل الظهور كعثة. هذا يتوافق مع الطرق الطبيعية للتطور.

“عند الوصول إلى المستوى السابع ، ستبدأ الميكا مبدئيًا في الاندماج مع جسم الإنسان وستبدأ أجزاء من أعضاء الجسم في التدهور. سيبقى بعض الطيارين في الميكا حتى تتصل أعصابهم بالميكا بشكل طبيعي ، بينما في بعض الحالات ، ستصبح الآلية درعًا مغلقًا يغطي مساحة سطح جلد الإنسان. ليس هذا فقط ، بل يمكن أن تتكثف و تتفكك لتندمج في قلب الطيار. قد يبدو الطيار وكأنه شخص عادي ، ولكن في الواقع ، قدرته القتالية تعادل قدرة ميكا  كبير الحجم “.

“عندما تكون في المستوى السادس ، سيكون هناك شعور بالصدى بين الإنسان والميكا للوصول إلى حالة الانصهار في كيان واحد ، بينما ستكتسب الميكا أيضًا القدرة على الشفاء الذاتي.”

“في المستوى الثامن …” توقف النص فجأة هكذا تمامًا.

“عند الوصول إلى المستوى السابع ، ستبدأ الميكا مبدئيًا في الاندماج مع جسم الإنسان وستبدأ أجزاء من أعضاء الجسم في التدهور. سيبقى بعض الطيارين في الميكا حتى تتصل أعصابهم بالميكا بشكل طبيعي ، بينما في بعض الحالات ، ستصبح الآلية درعًا مغلقًا يغطي مساحة سطح جلد الإنسان. ليس هذا فقط ، بل يمكن أن تتكثف و تتفكك لتندمج في قلب الطيار. قد يبدو الطيار وكأنه شخص عادي ، ولكن في الواقع ، قدرته القتالية تعادل قدرة ميكا  كبير الحجم “.

عرف غارين أن هذا كان من فعل النواة المحرمة. ومع ذلك ، من خلال وجهات النظر الفلسفية التي قرأها ، أصبح يعرف الآن تقريبًا الاتجاه الذي كان يتجه نحوه.

“في المجتمع البشري ، إذا لم نندمج مع المجموعة الأكبر ، فسوف يُنظر إلينا على أننا أنواع غريبة ، ونتعرض للتمييز ونواجه التحيزات. كما سيزداد الاحتكاك مع العالم الخارجي “.

لم يكن أكثر من اندماج الجسد ليصبح مصدر الحياة عن طريق بناء جسم جديد باستخدام أجسام غريبة. كانت هذه عملية تبادل خطوة بخطوة تمامًا مثل الطريقة التي تفرز بها دودة القز الحرير لبناء شرنقتها قبل الظهور كعثة. هذا يتوافق مع الطرق الطبيعية للتطور.

كان غارين قادرًا على استيعاب بعض الأفكار. لقد كان على علم بكل هذه الأشياء من قبل ولكن لم يتم تجميعها معًا على هذا النحو ولم تثر به هذه المعلومات  أبدًا مثل هذه المشاعر القوية.

“تتطلب كل الميكا الفريدة الموروثة مواد محددة مختلفة لبناء الجسم الخارجي للميكا. ومع ذلك ، فإنهم جميعًا يحتاجون إلى مادة مشتركة ، وهي  كريستال الدود . تنشأ كريستالات دودية من بئر الهاوية السوداء    ، وهي نوع من الخام القوي الذي يحتوي على مستوى عالٍ من النقاء من طاقة الحياة. إنه لا يجدد مصدر الحياة فحسب ، بل هو أيضًا مادة نادرة ضرورية للتطور إلى مستوى أعلى. هذا هو السبب في أن اتحاد الكوكب الأم وتحالف المجرة  في حالة حرب مع الشعب المحدود. أجيال من الطيارين الأقوياء من المستوى الموروث انخرطوا في معركة حياة أو موت مع الطيارين الموروثين من الأشخاص المحدودين من أجل الاستيلاء على مساحات كبيرة في بئر الهاوية السوداء. وسط الكم الهائل من الذبح والموت ، يتم امتصاص طاقة الحياة التي تبددت بواسطة بئر الهاوية السوداء لإنتاج كريستالة  دودية جديدة. هذه هي حقيقة الحرب. يقاتل الجميع ضمنيًا بهدف قتل الخصم للحصول على المزيد من الموارد للنمو و التطور. النهب والسلب والنهب مرة أخرى! هذا هو جوهر الميكا. في جوهرها ، هو الاستفادة من بئر الهاوية السوداء لإنتاج مصادر أخرى للحياة ، وتطوير الذات والتوجه نحو الأبدية … “

“الحياة مثل شمعة جديدة تمامًا ؛ الولادة هي عندما تضاء الشمعة والموت عندما تحترق بالكامل . هذا هو جوهر الحياة ، “فكر غارين في الأمر.

أززززز !!

“لأن غريزة السعي وراء المزايا و النجاح  و تجنب العيوب تتعارض مع الطبيعة ، سيكون هناك دائمًا احتكاك و مقاومة.”

رن صوت في عقل غارين. تم الوصول إلى المستوى الأول من أسلوب التدريب المحرم  أخيرًا. ظهرت بصمات شعاعية بيضاء باهتة على ركبتيه قبل أن تختفي بسرعة.

“من أجل تقليل جميع أنواع الاحتكاك بالعالم الخارجي و منع استنفاد طاقة الحياة ، قام الحكماء السابقون بإرهاق أدمغتهم و رسموا مسارًا جديدًا بالكامل ، و هو الميكا.”

[1]فقط الأشخاص اللذين لديهم الهالة من يمكنهم رؤية التيار الأم و الدخول إليه

– الطيارين بالمستوى السابع مثل آلات الإي آي و هذه مثال و لا أعرف إسم الإنمي لأني وجدتها بغوغل فلا تسألوني

[2] لما تصل المستوى السادس تصلح واحد مع الميكا و تواجد وعي ثاني داخل نفس الجسد غير متوقع

في هذه اللحظة ، شعر غارين بخدر ساقيه قليلاً لأن نقش البصمة قد اكتمل نصفيا . اكتمل المستوى الأساسي تدريجيًا دون الكثير من التعقيدات في ظل قوة إرادته الوفيرة.

– الطيارين من المرحلة 1-5 مثل ما تتخيلوهم و مثل الشخصيات بأنمي كود غياس و ألدنواه زيرو و إلخ

“من خلال الاستفادة من قوة التكنولوجيا ، تعمل الميكا كجسم خارجي لتقوية الجسم الأصلي وإعادة الحيوية  إلى الجسم ، وبالتالي تحقيق حالة غير قابلة للتدمير و أقصى عمر. بناءً على هذا الأساس ، سيتم تصفية السموم و الشوائب من الجسم بشكل متكرر بينما سيتم القضاء على الوظائف غير المستخدمة ، تاركة مصدر الحياة البحت و عودة الجسم البشري إلى حالته البدائية. إن استبدال الميكا هو حيث سيتحول الجسم إلى حياة جديدة تمامًا … “

– الطيارين بالمستوى السادس يرتبطوا بآلاتهم مثل زيرو تو و هيرو من إنمي دارلينغ إن ذا فرانكس

“سيظل المرء متأثرًا وسيتعين عليه أن يعاني من الكون والإشعاع الضوئي طالما أن الشخص موجود في هذا الكون. على الرغم من أن العديد من الحزم مفيدة في نفس الوقت ، فقد تبادل العديد من الرواد خبرة و معرفة ثمينة حول كيفية غربلة الأجزاء المفيدة و رفض الأجزاء المستنفذة . و من تلك المعرفة  ظهرت آلية الميكا ، كآلية فإنها ستتغير حسب طلب العصر. القتال هو في الواقع مجرد واحدة من وظائفه الإضافية  فقط “.

– الطيارين بالمستوى السابع مثل آلات الإي آي و هذه مثال و لا أعرف إسم الإنمي لأني وجدتها بغوغل فلا تسألوني

“في المستوى الثامن …” توقف النص فجأة هكذا تمامًا.

استمرت ملاحظات طريقة التدريب في التعمق أكثر ، تابع  غارين باستمرار نقش البصمة في كلتا ساقيه وفقًا لمحتوى طريقة التدريب المحرمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط