مواجهة الهجوم الليلي (اثنان)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت الشمس تتجه نحو الغرب شيئًا فشيئًا ، وخف صراخ الحيوانات تدريجيًا قبل أن ينتهي إلى الأبد.
بعد دقيقة ونصف ، قفز جولدي آ باو من الينابيع الساخنة ووضع سلة جديدة. دفعه التهديد بالموت والرغبة في النمو بقوة.
“لست بحاجة إلى إيذائه. إنه ضعيف للغاية الآن ، لذا فهو ليس خصمك. إذا سلمته إلينا ، فلا داعي للقلق بشأن أي انتقام. سأعد تنازليًا من عشرة للسماح لك بالتفكير. إذا لم ترد ، فسوف نستدير ونتوجه إلى حصن جولدي الآن. عشرة…”
“ابحث عن فناء أكبر واشتر أكبر قدر ممكن من الماشية من السوق. يمكنك التعامل مع قضية المال. تحقق من مكان وجود اناس كهف بلاك ووتر في الوقت الحالي أيضًا. فهمت؟ ”
كان لا يزال هناك عدد قليل من الفرق التي تقوم بدوريات في أسوار المدينة ، لكنهم جميعًا تثاءبوا. لم تكن سلامة سوق الزهور المعطرة تعتمد عليهم. كان هدفهم الأساسي هو اكتشاف أي حرائق في المدينة في الوقت المناسب.
“ادفن كل الجثث ، واضبط قوتك ، واستعد للمعركة!”
“أفهم!”
وقف لي تشينغشان على الطنف. بدا جسده الصغير وكأنه ينمو أطول قليلاً ، وشعره القرمزي قد وصل إلى أذنيه. تسللت أشعة الشمس من خلال الشقوق بين الأوراق ، ومض على وجهه. حدق بلطف ، وكانت لهما رمش طويل جدا. لقد تجاهل تمامًا صرخات الحيوانات وصوت جولدي آ باو .
هرع جولدي آ باو عبر المدينة. لم يكن اقتراض مبلغ كبير من المال لشراء فناء وماشية في مثل هذا الوقت القصير أمرًا سهلاً. ومع ذلك ، فقد كان تاجرًا لسنوات عديدة ، لذلك امتدت صلاته إلى أبعد الحدود. وصل إلى بيت قمار ووجد “صديقًا قديمًا” ، اقترض مبلغًا كبيرًا من المال باستخدام اسم حصن جولدي.
من مدى اليأس الذي بدا عليه ، حدد “صديقه القديم” سعر الفائدة بمعدل جنوني. سوف يتضاعف دينه مع مرور كل شهر. عبس جولدي آ باو ووافق على مضض. الآن لم يكن الوقت المناسب للمساومة على هذا. طالما نجا من الأزمة القادمة وأصبح شامان قوي، فسيكون لديه الكثير من الذهب والفضة كما يريد. حتى رفض سداد الديون سيكون أمرًا سهلاً للغاية.
كان هذا المكان مختلفًا عن الغابة. كان هناك الكثير من البشر ومزيج من الروائح. إلى جانب روائح التوابل المختلفة ، أصبح تعقبه أمرًا صعبًا للغاية.
أثناء مروره ، سأل “صديقه القديم” عن مكان وجود الأشخاص من كهف بلاك ووتر. متأكد بما فيه الكفاية .غادروا سوق الزهور المعطرة أول أمس للعودة إلى كهف بلاك ووتر .
قال لي تشينغشان بهدوء ، “في الوقت الحالي ، لا يوجد شيء يمكنك القيام به. ما زلنا لا نملك القوة لمواجهة مفتوحة معهم. ومع ذلك ، من الأفضل أن تفكر فيه بوضوح. لقد قتلت شعبهم ، فهل سيجنبونك حقًا وافراد عشيرتك؟ ”
لم يصب لي تشينغشان بخيبة أمل. حتى لو كان يمتلك ميدان أسورا الآن ، لم يستطع صقله ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره لاستعادته. معرفة أين كان ذلك كافيا.
“إذا لم يكن الأمر لك ، فلماذا سأفعل …”
بعد هزيمة قبيلة آكلي العظام الليلة ، سوف يتراجعون في مواجهة الصعوبات. بحلول ذلك الوقت ، خطط لي تشينغشان للراحة لفترة. بمجرد أن يستعيد بعض قوته ، فإن استعادة ميدان أسورا من كهف بلاك ووتر سيكون سهلاً مثل الرمش.
حتى الآن ، وصل كاهن الشامان الذي يأكل العظام بالفعل إلى “خمسة”.
بعد ذلك ، ذهب جولدي آ باو مباشرة إلى السوق. لقد اشترى كل شيء حي يمكنه رؤيته ، لكن بالطبع كان هذا يستثني البشر. كان في المدينة أيضًا بائعو العبيد. لم يمانع جولدي آ باو في “أكل الناس” ، لكن سعر العبيد كان مرتفعًا نوعًا ما. لم يكونوا يستحقون ذلك بشكل خاص.
قفز جولدي آ باو إلى أسفل وثبت الشامان بحزم. أطلق الشامان هديرًا عميقًا ، وهو الصوت الذي سيصدرونه عندما وجدوا فريستهم أثناء الصيد. كان صوته عميقًا بما يكفي بحيث لا يفاجئ الكثير من الناس ، لكن كان كافياً أن يسمعه الشامان آكلي العظام الآخرون بوضوح. لم يرغب أي منهم في إثارة قلق عشيرة الزهور المعطرة في سوق الزهور المعطرة .
أصدر رئيس آكلي العظام أمرًا ، وتفرق الشامان.
بحلول الظهيرة ، امتلأت ساحة منعزلة في غرب المدينة بصرخات الماشية المختلفة. صهلت الخيول ، ونهقت الحمير والأبقار. حتى الحيوانات القوية المجهولة الاسم بلغت دزينة أو اثنتين.
“ادفن كل الجثث ، واضبط قوتك ، واستعد للمعركة!”
“من فضلك افعلها يا سيدي!” قال جولدي آ باو بلهفة، ووجهه يتوهج بضوء أحمر.
في الماضي ، لم يتخيل جولدي آ باو أبدًا أن شراء بعض الماشية يمكن أن يحوله إلى شامان قوي بغض النظر عن السبب. فرصة كهذه لم تتحقق بسهولة.
لم يكن جولدي آ باو خائفًا حقًا من الخطر ، لكنه كان يعلم أن السيد آ يو يحتاجه الآن ، لذلك لا ينبغي أن يتركه يواجه الكثير من الخطر. إذا واجه بالفعل خطرًا بحلول ذلك الوقت ، ألا يمكنه الهروب؟
حث جولدي آ باو ، “سيدي آ يو!”
وقف لي تشينغشان على الطنف. بدا جسده الصغير وكأنه ينمو أطول قليلاً ، وشعره القرمزي قد وصل إلى أذنيه. تسللت أشعة الشمس من خلال الشقوق بين الأوراق ، ومض على وجهه. حدق بلطف ، وكانت لهما رمش طويل جدا. لقد تجاهل تمامًا صرخات الحيوانات وصوت جولدي آ باو .
“من فضلك افعلها يا سيدي!” قال جولدي آ باو بلهفة، ووجهه يتوهج بضوء أحمر.
ومع ذلك ، أطلق تنهيدة لطيفة. كانت اللعبة الحقيقية قد بدأت للتو!
حث جولدي آ باو ، “سيدي آ يو!”
بحلول الغسق ، وقف جولدي أ باو وسط كومة من الجثث ، وامتلأ وجهه بالإثارة. كان رأسه على الأقل أطول من ذي قبل ، ولم يكن في وجهه أي تجعد. أصبح شعره كله أسود. انتفخت عضلاته كما لو كانت على وشك الانفجار ، وامتلأ جسده بالقوة المتفجرة.
بعد دقيقة ونصف ، قفز جولدي آ باو من الينابيع الساخنة ووضع سلة جديدة. دفعه التهديد بالموت والرغبة في النمو بقوة.
“آ باو ، هل تعتقد أنه كان من حسن حظك مقابلتي؟” نظر لي تشينغشان وابتسم ، وكشف عن مجموعة من الأسنان البيضاء النقية. بدأ اثنان من الأنياب الحادة في إظهار شكلهما المستقبلي.
“ابحث عن فناء أكبر واشتر أكبر قدر ممكن من الماشية من السوق. يمكنك التعامل مع قضية المال. تحقق من مكان وجود اناس كهف بلاك ووتر في الوقت الحالي أيضًا. فهمت؟ ”
“بالطبع. لو لم يكن لك يا سيدي ، لكنت ميت بالفعل. سأستخدم حياتي لسداد لطفك! ”
حتى الآن ، وصل كاهن الشامان الذي يأكل العظام بالفعل إلى “خمسة”.
“قد يكون هناك القليل من الخطر الليلة.” بدت عيون لي تشينغشان الشبيهة بالياقوت وكأنها تخترق الزمن ، وترى المستقبل.
في هذه اللحظة ، رن هدير عميق آخر في المسافة. ذهبوا إلى هناك للتحقق ، وكانت هناك جثة أخرى لشامان على الأرض!
“أنا لا أخاف من الخطر!” قال جولدي آ باو بحزم.
لم يكن جولدي آ باو خائفًا حقًا من الخطر ، لكنه كان يعلم أن السيد آ يو يحتاجه الآن ، لذلك لا ينبغي أن يتركه يواجه الكثير من الخطر. إذا واجه بالفعل خطرًا بحلول ذلك الوقت ، ألا يمكنه الهروب؟
لم يكن جولدي آ باو خائفًا حقًا من الخطر ، لكنه كان يعلم أن السيد آ يو يحتاجه الآن ، لذلك لا ينبغي أن يتركه يواجه الكثير من الخطر. إذا واجه بالفعل خطرًا بحلول ذلك الوقت ، ألا يمكنه الهروب؟
“نعم ، إن التهام قوة حياة الشامان آكلي العظام أفضل بكثير من التهام هذه الماشية. الفوائد تأتي من الخطر! ”
يمكن لحواس لي تشينغشان أن تطغى تمامًا على قبيلة آكلي العظام ، وتستوعب تحركاتهم تمامًا. يمكنه حتى معرفة من كان أقوى ومن كان أضعف ، محاربًا نقاط الضعف لهزيمتهم واحدة تلو الأخرى. كان الأمر سهلاً قدر الإمكان. في البداية ، كان لا يزال هناك القليل من المخاطرة ، ولكن مع نمو جولدي آ باو أقوى وأقوى ، أصبحت المخاطر أصغر وأصغر.
قال جولدي آ باو ، “سأحصل بالتأكيد على البعض الليلة!”
أدرك جولدي آ باو أنه إذا كان يمتلك حقًا القدرة على قتل هؤلاء الشامان آكلي العظام ، فلن تكون هناك حاجة له لاستخدام هجمات التسلل على الإطلاق.
بحلول الوقت الذي وصل فيه الشامان الآخرون آكلي العظام ، بقيت جثة ذابلة على الأرض.
“فلنبدأ إذن!”
“سننفصل ونبحث عنه! لا يستطيع أن يغسل رائحته الطبيعية! ”
كانت الشمس تتجه نحو الغرب شيئًا فشيئًا ، وخف صراخ الحيوانات تدريجيًا قبل أن ينتهي إلى الأبد.
أربعة ، ثلاثة ، اثنان ، واحد!
“نعم ، إن التهام قوة حياة الشامان آكلي العظام أفضل بكثير من التهام هذه الماشية. الفوائد تأتي من الخطر! ”
بحلول الغسق ، وقف جولدي أ باو وسط كومة من الجثث ، وامتلأ وجهه بالإثارة. كان رأسه على الأقل أطول من ذي قبل ، ولم يكن في وجهه أي تجعد. أصبح شعره كله أسود. انتفخت عضلاته كما لو كانت على وشك الانفجار ، وامتلأ جسده بالقوة المتفجرة.
أثناء مروره ، سأل “صديقه القديم” عن مكان وجود الأشخاص من كهف بلاك ووتر. متأكد بما فيه الكفاية .غادروا سوق الزهور المعطرة أول أمس للعودة إلى كهف بلاك ووتر .
سمع جميع الشامان آكلي العظام الاضطراب وتجمعوا بسرعة. لقد احتاجوا لحظة فقط لتمزيق جولدي أ باو.
“ادفن كل الجثث ، واضبط قوتك ، واستعد للمعركة!”
وقف لي تشينغشان على الطنف. بدا جسده الصغير وكأنه ينمو أطول قليلاً ، وشعره القرمزي قد وصل إلى أذنيه. تسللت أشعة الشمس من خلال الشقوق بين الأوراق ، ومض على وجهه. حدق بلطف ، وكانت لهما رمش طويل جدا. لقد تجاهل تمامًا صرخات الحيوانات وصوت جولدي آ باو .
“نعم!”
غرق جولدي آ باو في العرق البارد ، وبدا أن دمه يتجمد. بدأ الخوف يملأه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان خصومه هم الشامان آكلي العظام الذين أكلوا المجموعة التجارية بأكملها بعد كل شيء. على الرغم من أنه أصبح أقوى بكثير الآن ، إلا أن قتل الشامان آكلي العظام لم يكن سهلاً.
انتهى الغسق، وهدأ سوق الزهور المعطرة الصاخب. باستثناء عدد قليل من بيوت الدعارة ، كان الظلام في كل مكان.
بعد دقيقة ونصف ، قفز جولدي آ باو من الينابيع الساخنة ووضع سلة جديدة. دفعه التهديد بالموت والرغبة في النمو بقوة.
كانت النجوم متألقة ، تلمع بصمت.
في البداية، كان قادرًا فقط على الحفاظ على حالة من الجمود ، في انتظار أن يتخذ لي تشينغشان إجراءات ويقتلهم ، لكنه الآن طغى عليهم بشكل مباشر. إذا لم يكن ذلك من أجل التهام قوة حياتهم، فقد يكون قد قتل بشكل مباشر بعض الشامان الأضعف.
كان لا يزال هناك عدد قليل من الفرق التي تقوم بدوريات في أسوار المدينة ، لكنهم جميعًا تثاءبوا. لم تكن سلامة سوق الزهور المعطرة تعتمد عليهم. كان هدفهم الأساسي هو اكتشاف أي حرائق في المدينة في الوقت المناسب.
لم يصب لي تشينغشان بخيبة أمل. حتى لو كان يمتلك ميدان أسورا الآن ، لم يستطع صقله ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره لاستعادته. معرفة أين كان ذلك كافيا.
بعد فترة وجيزة من مرور مجموعة من الحراس ، تسلق عدد قليل من الشخصيات السوداء الجدران وقفزوا مباشرة إلى المدينة. كانت هذه الجدران العالية في الأساس غير موجودة بالنسبة لهم. قبل فترة طويلة ، تسلل كل الشامان آكلي العظام إلى المكان.
بعد ذلك ، ذهب جولدي آ باو مباشرة إلى السوق. لقد اشترى كل شيء حي يمكنه رؤيته ، لكن بالطبع كان هذا يستثني البشر. كان في المدينة أيضًا بائعو العبيد. لم يمانع جولدي آ باو في “أكل الناس” ، لكن سعر العبيد كان مرتفعًا نوعًا ما. لم يكونوا يستحقون ذلك بشكل خاص.
كانت الشمس تتجه نحو الغرب شيئًا فشيئًا ، وخف صراخ الحيوانات تدريجيًا قبل أن ينتهي إلى الأبد.
“رئيس ، المدينة مليئة برائحته. ماذا نفعل؟”
كان هذا المكان مختلفًا عن الغابة. كان هناك الكثير من البشر ومزيج من الروائح. إلى جانب روائح التوابل المختلفة ، أصبح تعقبه أمرًا صعبًا للغاية.
بحلول الظهيرة ، امتلأت ساحة منعزلة في غرب المدينة بصرخات الماشية المختلفة. صهلت الخيول ، ونهقت الحمير والأبقار. حتى الحيوانات القوية المجهولة الاسم بلغت دزينة أو اثنتين.
“سننفصل ونبحث عنه! لا يستطيع أن يغسل رائحته الطبيعية! ”
حتى الآن ، وصل كاهن الشامان الذي يأكل العظام بالفعل إلى “خمسة”.
أصدر رئيس آكلي العظام أمرًا ، وتفرق الشامان.
“بالطبع. لو لم يكن لك يا سيدي ، لكنت ميت بالفعل. سأستخدم حياتي لسداد لطفك! ”
لم يكن سوق الزهور المعطرة كبيرًا. لم يكن هناك سوى أربعة شوارع رئيسية على شكل صندوق. مع حاسة الشم الحادة لدى الشامان آكلي العظام ، كان حوالي مائة شخص كافياً للبحث في المكان بأكمله. طالما كانت قريبة بما فيه الكفاية ، حتى التوابل لم تستطع إخفاء رائحته الطبيعية.
دخل شامان في زقاق قاتم قبل أن يتوقف فجأة. استنشق. داخل العطر الثقيل كان هناك رائحة مألوفة. لم يستطع إلا أن يبتسم بشراسة. اقتربت الرائحة بسرعة ، واندفعت عاصفة من الرياح من الأعلى.
“أفهم!”
قفز جولدي آ باو إلى أسفل وثبت الشامان بحزم. أطلق الشامان هديرًا عميقًا ، وهو الصوت الذي سيصدرونه عندما وجدوا فريستهم أثناء الصيد. كان صوته عميقًا بما يكفي بحيث لا يفاجئ الكثير من الناس ، لكن كان كافياً أن يسمعه الشامان آكلي العظام الآخرون بوضوح. لم يرغب أي منهم في إثارة قلق عشيرة الزهور المعطرة في سوق الزهور المعطرة .
مع اندفاع القوة إليه مرارًا وتكرارًا ، تحول خوف جولدي آ باو إلى فرحة ساحرة. تحت أوامر لي تشينغشان ، هرع في الشوارع والأزقة. الدم فيه يغلي ويحترق. الشامان آكلي العظام الذي كان يجلب له خوفًا كبيرًا أصبح الآن فريسته. كان ينتظر فقط أن يظهر أمامه شامان حتى يتمكن من الاندفاع.
بحلول الغسق ، وقف جولدي أ باو وسط كومة من الجثث ، وامتلأ وجهه بالإثارة. كان رأسه على الأقل أطول من ذي قبل ، ولم يكن في وجهه أي تجعد. أصبح شعره كله أسود. انتفخت عضلاته كما لو كانت على وشك الانفجار ، وامتلأ جسده بالقوة المتفجرة.
سمع جميع الشامان آكلي العظام الاضطراب وتجمعوا بسرعة. لقد احتاجوا لحظة فقط لتمزيق جولدي أ باو.
أمر لي تشينغشان جولدي آ باو بالتوقف والحفاظ على بعده عنهم. إذا اجتمعوا معًا ، فلن يتمكنوا من البحث عنه، لكنهم سيواجهون هجمات التسلل إذا تفرقوا. كان بالفعل كش ملك!
غرق جولدي آ باو في العرق البارد ، وبدا أن دمه يتجمد. بدأ الخوف يملأه بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كان خصومه هم الشامان آكلي العظام الذين أكلوا المجموعة التجارية بأكملها بعد كل شيء. على الرغم من أنه أصبح أقوى بكثير الآن ، إلا أن قتل الشامان آكلي العظام لم يكن سهلاً.
كانت النجوم متألقة ، تلمع بصمت.
مد لي تشينغشان رأسه من السلة وضغط يده على جبين الشامان.
“ادفن كل الجثث ، واضبط قوتك ، واستعد للمعركة!”
بحلول الوقت الذي وصل فيه الشامان الآخرون آكلي العظام ، بقيت جثة ذابلة على الأرض.
قال رئيس آكلي العظام بعد فحص، “لقد تم استنزاف قوة حياته بوسائل غريبة للغاية. لا عجب أن البربري من حصن جولدي ينمو أقوى وأقوى. الطفل وراء كل ذلك! ”
انتهى الغسق، وهدأ سوق الزهور المعطرة الصاخب. باستثناء عدد قليل من بيوت الدعارة ، كان الظلام في كل مكان.
في هذه اللحظة ، رن هدير عميق آخر في المسافة. ذهبوا إلى هناك للتحقق ، وكانت هناك جثة أخرى لشامان على الأرض!
في هذه اللحظة ، كان صوت كاهن الشامان غائرًا وخشنًا ينساب ببطء مع رياح الليل ، “البربري ، لقد قتلت الكثير من افراد القبيلة ، ألا تخاف من الانتقام؟ سلمي الطفل وسنجنب حياتك! خلاف ذلك ، سنقوم بذبح الجميع وأي شيء في حصن جولدي. سيموت والداك وإخوتك وزوجتك وأطفالك وافراد عشيرتك جميعًا ، سيموتون في عذاب شديد! ”
قبل فترة طويلة ، تم تحويل ثلاثة شامان آكلي العظام إلى جثث ذابلة.
هرع جولدي آ باو عبر المدينة. لم يكن اقتراض مبلغ كبير من المال لشراء فناء وماشية في مثل هذا الوقت القصير أمرًا سهلاً. ومع ذلك ، فقد كان تاجرًا لسنوات عديدة ، لذلك امتدت صلاته إلى أبعد الحدود. وصل إلى بيت قمار ووجد “صديقًا قديمًا” ، اقترض مبلغًا كبيرًا من المال باستخدام اسم حصن جولدي.
“بالطبع. لو لم يكن لك يا سيدي ، لكنت ميت بالفعل. سأستخدم حياتي لسداد لطفك! ”
مع اندفاع القوة إليه مرارًا وتكرارًا ، تحول خوف جولدي آ باو إلى فرحة ساحرة. تحت أوامر لي تشينغشان ، هرع في الشوارع والأزقة. الدم فيه يغلي ويحترق. الشامان آكلي العظام الذي كان يجلب له خوفًا كبيرًا أصبح الآن فريسته. كان ينتظر فقط أن يظهر أمامه شامان حتى يتمكن من الاندفاع.
أربعة ، ثلاثة ، اثنان ، واحد!
في البداية، كان قادرًا فقط على الحفاظ على حالة من الجمود ، في انتظار أن يتخذ لي تشينغشان إجراءات ويقتلهم ، لكنه الآن طغى عليهم بشكل مباشر. إذا لم يكن ذلك من أجل التهام قوة حياتهم، فقد يكون قد قتل بشكل مباشر بعض الشامان الأضعف.
يمكن لحواس لي تشينغشان أن تطغى تمامًا على قبيلة آكلي العظام ، وتستوعب تحركاتهم تمامًا. يمكنه حتى معرفة من كان أقوى ومن كان أضعف ، محاربًا نقاط الضعف لهزيمتهم واحدة تلو الأخرى. كان الأمر سهلاً قدر الإمكان. في البداية ، كان لا يزال هناك القليل من المخاطرة ، ولكن مع نمو جولدي آ باو أقوى وأقوى ، أصبحت المخاطر أصغر وأصغر.
قفز جولدي آ باو إلى أسفل وثبت الشامان بحزم. أطلق الشامان هديرًا عميقًا ، وهو الصوت الذي سيصدرونه عندما وجدوا فريستهم أثناء الصيد. كان صوته عميقًا بما يكفي بحيث لا يفاجئ الكثير من الناس ، لكن كان كافياً أن يسمعه الشامان آكلي العظام الآخرون بوضوح. لم يرغب أي منهم في إثارة قلق عشيرة الزهور المعطرة في سوق الزهور المعطرة .
قال الكاهن الشامان ، “يا رئيس ، اجمع الجميع معًا!”
كان زعيم آكلي العظام غاضبًا. من كان يعرف عدد السنوات التي مرت منذ أن تعرض لخسائر كهذه. أطلق هديرًا غريبًا وعميقًا ، وتجمع كل الشامان آكلي العظام معًا.
لم يصب لي تشينغشان بخيبة أمل. حتى لو كان يمتلك ميدان أسورا الآن ، لم يستطع صقله ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره لاستعادته. معرفة أين كان ذلك كافيا.
“فلنبدأ إذن!”
أمر لي تشينغشان جولدي آ باو بالتوقف والحفاظ على بعده عنهم. إذا اجتمعوا معًا ، فلن يتمكنوا من البحث عنه، لكنهم سيواجهون هجمات التسلل إذا تفرقوا. كان بالفعل كش ملك!
ومع ذلك ، أطلق تنهيدة لطيفة. كانت اللعبة الحقيقية قد بدأت للتو!
في الماضي ، لم يتخيل جولدي آ باو أبدًا أن شراء بعض الماشية يمكن أن يحوله إلى شامان قوي بغض النظر عن السبب. فرصة كهذه لم تتحقق بسهولة.
أربعة ، ثلاثة ، اثنان ، واحد!
في هذه اللحظة ، كان صوت كاهن الشامان غائرًا وخشنًا ينساب ببطء مع رياح الليل ، “البربري ، لقد قتلت الكثير من افراد القبيلة ، ألا تخاف من الانتقام؟ سلمي الطفل وسنجنب حياتك! خلاف ذلك ، سنقوم بذبح الجميع وأي شيء في حصن جولدي. سيموت والداك وإخوتك وزوجتك وأطفالك وافراد عشيرتك جميعًا ، سيموتون في عذاب شديد! ”
بعد هزيمة قبيلة آكلي العظام الليلة ، سوف يتراجعون في مواجهة الصعوبات. بحلول ذلك الوقت ، خطط لي تشينغشان للراحة لفترة. بمجرد أن يستعيد بعض قوته ، فإن استعادة ميدان أسورا من كهف بلاك ووتر سيكون سهلاً مثل الرمش.
مد لي تشينغشان رأسه من السلة وضغط يده على جبين الشامان.
لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكنه كان واضحًا للغاية في المدينة الهادئة. أصبح سمع جولدي آ باو حادًا للغاية ، لذا تغير وجهه على الفور. اختفى كل فرحه. على الرغم من أن حصن جولدي كان لديه كاهن شامان، إلا أنه لم يكن لديه أي فرصة ضد قبيلة آكلي العظام بأكملها.
اعتقد لي تشينغشان ، بالتأكيد ، كل الأشرار في العالم متماثلون في الأساس. إذا لم يتمكنوا من التعامل معك ، فسيستخدمون الأشخاص من حولك لتهديدك! عندما وطأت قدم جولدي آ باو على طريق معارضة قبيلة آكلي العظام ، كانت هذه مشكلة كان عليه مواجهتها.
دخل شامان في زقاق قاتم قبل أن يتوقف فجأة. استنشق. داخل العطر الثقيل كان هناك رائحة مألوفة. لم يستطع إلا أن يبتسم بشراسة. اقتربت الرائحة بسرعة ، واندفعت عاصفة من الرياح من الأعلى.
“لست بحاجة إلى إيذائه. إنه ضعيف للغاية الآن ، لذا فهو ليس خصمك. إذا سلمته إلينا ، فلا داعي للقلق بشأن أي انتقام. سأعد تنازليًا من عشرة للسماح لك بالتفكير. إذا لم ترد ، فسوف نستدير ونتوجه إلى حصن جولدي الآن. عشرة…”
“سننفصل ونبحث عنه! لا يستطيع أن يغسل رائحته الطبيعية! ”
تذبذبت نغمة كاهن الشامان ، مليئة بالإغراء والضغط المخيفين.
في هذه اللحظة ، كان صوت كاهن الشامان غائرًا وخشنًا ينساب ببطء مع رياح الليل ، “البربري ، لقد قتلت الكثير من افراد القبيلة ، ألا تخاف من الانتقام؟ سلمي الطفل وسنجنب حياتك! خلاف ذلك ، سنقوم بذبح الجميع وأي شيء في حصن جولدي. سيموت والداك وإخوتك وزوجتك وأطفالك وافراد عشيرتك جميعًا ، سيموتون في عذاب شديد! ”
“سيدي آ يو … ماذا أفعل؟” سأل جولدي آ باو بصعوبة.
أدرك جولدي آ باو أنه إذا كان يمتلك حقًا القدرة على قتل هؤلاء الشامان آكلي العظام ، فلن تكون هناك حاجة له لاستخدام هجمات التسلل على الإطلاق.
هرع جولدي آ باو عبر المدينة. لم يكن اقتراض مبلغ كبير من المال لشراء فناء وماشية في مثل هذا الوقت القصير أمرًا سهلاً. ومع ذلك ، فقد كان تاجرًا لسنوات عديدة ، لذلك امتدت صلاته إلى أبعد الحدود. وصل إلى بيت قمار ووجد “صديقًا قديمًا” ، اقترض مبلغًا كبيرًا من المال باستخدام اسم حصن جولدي.
بعد فترة وجيزة من مرور مجموعة من الحراس ، تسلق عدد قليل من الشخصيات السوداء الجدران وقفزوا مباشرة إلى المدينة. كانت هذه الجدران العالية في الأساس غير موجودة بالنسبة لهم. قبل فترة طويلة ، تسلل كل الشامان آكلي العظام إلى المكان.
قال لي تشينغشان بهدوء ، “في الوقت الحالي ، لا يوجد شيء يمكنك القيام به. ما زلنا لا نملك القوة لمواجهة مفتوحة معهم. ومع ذلك ، من الأفضل أن تفكر فيه بوضوح. لقد قتلت شعبهم ، فهل سيجنبونك حقًا وافراد عشيرتك؟ ”
“إذا لم يكن الأمر لك ، فلماذا سأفعل …”
“قد يكون هناك القليل من الخطر الليلة.” بدت عيون لي تشينغشان الشبيهة بالياقوت وكأنها تخترق الزمن ، وترى المستقبل.
مع اندفاع القوة إليه مرارًا وتكرارًا ، تحول خوف جولدي آ باو إلى فرحة ساحرة. تحت أوامر لي تشينغشان ، هرع في الشوارع والأزقة. الدم فيه يغلي ويحترق. الشامان آكلي العظام الذي كان يجلب له خوفًا كبيرًا أصبح الآن فريسته. كان ينتظر فقط أن يظهر أمامه شامان حتى يتمكن من الاندفاع.
“إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فستكون ميتًا بالفعل. لست أنا من يريد قتل افراد عشيرتك أيضًا! ”
قاطعه لي تشينغشان وهز رأسه. كان لا يزال تاجرًا بعد كل شيء! إذا كان محاربًا ، فمن المؤكد أنه سيقاتل حتى النهاية وصد التهديدات بالتهديدات. لقد جعلته مسيرته المهنية كتاجر امتدت لعدة عقود أكثر ذكاءً من البرابرة العاديين، حيث كان يعرف كيف يقيّم المقايضات ويتماشى مع التدفق ، ولكنه أيضًا جعله يفقد جرأته وشجاعته.
بعد دقيقة ونصف ، قفز جولدي آ باو من الينابيع الساخنة ووضع سلة جديدة. دفعه التهديد بالموت والرغبة في النمو بقوة.
“آسف ، لقد أخطأت في الكلام!”
“أنا لا أخاف من الخطر!” قال جولدي آ باو بحزم.
قال لي تشينغشان ، “لست بحاجة إلى الاعتذار. أنا أتفهم الصعوبات التي تواجهها. عليك أن تقرر طريقك بنفسك. حتى لو خنتني ، لن أكرهك! ”
قال لي تشينغشان ، “لست بحاجة إلى الاعتذار. أنا أتفهم الصعوبات التي تواجهها. عليك أن تقرر طريقك بنفسك. حتى لو خنتني ، لن أكرهك! ”
قال جولدي آ باو ، “سأحصل بالتأكيد على البعض الليلة!”
في هذه اللحظة ، رن هدير عميق آخر في المسافة. ذهبوا إلى هناك للتحقق ، وكانت هناك جثة أخرى لشامان على الأرض!
حتى الآن ، وصل كاهن الشامان الذي يأكل العظام بالفعل إلى “خمسة”.
أربعة ، ثلاثة ، اثنان ، واحد!
“قد يكون هناك القليل من الخطر الليلة.” بدت عيون لي تشينغشان الشبيهة بالياقوت وكأنها تخترق الزمن ، وترى المستقبل.
“حسنًا ، سأسلمه لك. لا تأت إلى هنا ، أو سأقتله ولن تحصل على أي شيء. عليك أن تقسم باسم أسلافك أنك لن تؤذيني أو تؤذي أفراد عشيرتي! ”
لم يكن الصوت مرتفعًا ، لكنه كان واضحًا للغاية في المدينة الهادئة. أصبح سمع جولدي آ باو حادًا للغاية ، لذا تغير وجهه على الفور. اختفى كل فرحه. على الرغم من أن حصن جولدي كان لديه كاهن شامان، إلا أنه لم يكن لديه أي فرصة ضد قبيلة آكلي العظام بأكملها.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
هرع جولدي آ باو عبر المدينة. لم يكن اقتراض مبلغ كبير من المال لشراء فناء وماشية في مثل هذا الوقت القصير أمرًا سهلاً. ومع ذلك ، فقد كان تاجرًا لسنوات عديدة ، لذلك امتدت صلاته إلى أبعد الحدود. وصل إلى بيت قمار ووجد “صديقًا قديمًا” ، اقترض مبلغًا كبيرًا من المال باستخدام اسم حصن جولدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
