الجنازة (1)
بحلول الوقت الذي انتهت فيه ريين من الإستعداد وخرجت من القصر ، كان بلاك قد أعد حصانه بالفعل للمغادرة إلى الجنازة.
ريين : ” . . . ؟ “
ريين : ” آه . . . “
الكاهن : ” عندنا أوامر رئيس الكهنة “
تجمدت عند رؤيته يقف هناك
بلاك : ” إنهم ليسوا أغبياء “
ربما بسبب استعداده بنية مرافقتها ، لكنه يرتدي ملابس سوداء بالكامل. ليس فقط هو ، ولكن كل جنود تيواكان الذين يقفون خلفه أيضًا.
لم يكن مخطئاً. حتى لو كان رئيس الكهنة غبياً ، فقد عرف أفضل من إظهار وجهه هكذا. لم يكن للمعبد قوة عسكرية كافية لاستخدامها ضد تيواكان. إذا كانوا يرغبون حقًا في الدخول ، فلن تكون هناك طريقة لإيقافهم.
كل قطعة من ملابسه سوداء تمامًا ، من المفهوم الآن سبب انتشار الشائعات حول أن إله الموت قد تخلى عنه ورفضته الأرض بسهولة.
ولكن عندما استدار بلاك فجأة وتواصل بالعين معها ، عبست ريين دون وعي.
بالطبع سوف يموت الكهنة والأميرة ريين أيضًا ، لكن ليندن بالكاد يهتم بذلك.
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
ريين : ” هذا مجرد عذر “
لم يكن من المناسب أن يكون لديها مثل هذه الأفكار قبل مغادرتها لحضور جنازة ، لكنها لم تستطع فعل شيء. لقد كانت هذه الفكرة سائدة في ذهنها.
كان رافيت كلاينفيلدر بجانب عمه ، وهو التالي الذي تحدث.
‘ لا بد أنه كان يرتدي درعًا أسود عندما التقينا لأول مرة . . . أتساءل لماذا لم ألحظ من قبل . . . ‘
ريين : ” . . . “
بلاك : ” أنتِ هنا “
فجأة ، أصبح شعور ريين السيئ حقيقيًا للغاية. كان الكهنة الذين هرعوا إلى الخارج يصرخون عليها الآن.
بينما وقفت ريين ثابتة تمامًا ، اقترب منها أولاً ، و حدق إلى رقبتها وكتفيها.
من المضحك أن مثل هذه الفكرة جاءت لها.
بلاك : ” ملابسكِ مختلفة “
ولكن عندما استدار بلاك فجأة وتواصل بالعين معها ، عبست ريين دون وعي.
ريين : ” لقد غيرت السيدة فلامبارد ثوبي حتى يكون مناسبًا بشكل أفضل “
بلاك : ” إنتظري “
بلاك : ” . . . هل هذا شيء جيد؟ “
يعرف أي شخص لديه نصف عقل أن شيئًا كهذا غير ممكن.
تمتم بلاك في أنفاسه. على الرغم من أن ريين لم تبدو أنها لاحظت ردة فعله ، إلا أنه اعتقد أيضًا أن اللون الأسود بدا جيدًا عليها بشكل غير عادل.
عضت ريين شفتها
بينما كان الاثنان مشتتين ، سار أحد المرتزقة باتجاههما ، وهو يسحب لجام حصان بلاك. لقد كان حصانًا أسودًا و مهيب أكثر مما كانت ريين تعتقده. بمجرد النظر إليه ، يمكنها معرفة إل من ينتمي بالضبط.
ولكن فجأة ، أدى صوت بلاك المنخفض إلى تجميد ريين في مكانها.
بلاك : ” إركبي “
ريين : ” هل تقصد بقولك أن خطيبي هو من يتحدى إرادة الإله ؟ “
مد بلاك يده إلى ريين.
* * *
ريين : ” على هذا الحصان؟ “
بينما وقفت ريين ثابتة تمامًا ، اقترب منها أولاً ، و حدق إلى رقبتها وكتفيها.
بلاك : ” أنتِ ستركبين معي “
الكاهن : ” عندنا أوامر رئيس الكهنة “
هزت ريين رأسها بمهارة.
فجأة ، أصبح شعور ريين السيئ حقيقيًا للغاية. كان الكهنة الذين هرعوا إلى الخارج يصرخون عليها الآن.
ريين : ” لا بأس. لدي حصاني الخاص “
إذا تم إبعاد ريين عن المعبد ومنع من الوصول إلى الجنازة ، فإن الشائعات ستنتشر.
لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانها الوقوف على نفس الحصان معه مرة أخرى. لا يزال بإمكان ريين أن تتذكر بوضوح ما حدث في المرة الأخيرة التي فعلت فيها ذلك. كان التعامل معه أكثر من اللازم.
إذا تم إبعاد ريين عن المعبد ومنع من الوصول إلى الجنازة ، فإن الشائعات ستنتشر.
لن تكون فكرة جيدة أن تضع نفسها عن قصد في موقف مماثل حيث قد يحدث شيء كهذا مرة أخرى. ليس صحيحًا بعد أن أخبرت نفسها أنها بحاجة إلى توخي الحذر عندما تكون معه.
لكنها لم ينته عند هذا الحد.
ريين : ” يمكنني الركوب بنفسي “
مد بلاك يده إلى ريين.
بلاك : ” لا يمكنكِ “
ريين : ” . . . إذا كنت تصر “
لكنه رد بحزم
كاهن : ” جئنا لننقل كلام رئيس الكهنة إلى ابنة عائلة أرساك! “
بلاك : ” لا نعرف ما إذا كنا سنهاجم بسهم آخر. إذا كنا بعيدين جدًا ، فلن أكون قادرًا على الإستجابة بسرعة “
بدأت ريين في المشي و يتبعها بلاك بهدوء ، لكن الصمت لم يدم. بمجرد أن بدأ الاثنان صعودهما صعودًا على السلالم شديدة الانحدار ، اقتحمت ظلال بيضاء فجأة رؤيتهما.
ريين : ” . . . “
ريين : ” أنا عضوة في العائلة المالكة في نوك “
على الرغم من أن ريين تعرف أن رافيت هو الجاني ، إلا أن الشخص الذي أطلق السهم لم يتم التعرف عليه رسميًا بعد. كما إنها تعلم أنه لن يطلق عليها سهمًا أبدًا ، لكنها لم تستطع قول ذلك.
كاهن : ” هذا ما قاله لي رئيس الكهنة “
ريين : ” . . . إذا كنت تصر “
حتى من دون انتظار مد يدها ، سحب بلاك ريين و رفعها على الحصان.
في النهاية ، وافقت ريين على مضض وأومأت برأسها.
كل قطعة من ملابسه سوداء تمامًا ، من المفهوم الآن سبب انتشار الشائعات حول أن إله الموت قد تخلى عنه ورفضته الأرض بسهولة.
بلاك : ” سأساعدكِ “
دون أن تعبر عن شكرها ، أخذت ريين يده أخيرًا.
حتى من دون انتظار مد يدها ، سحب بلاك ريين و رفعها على الحصان.
بلاك : ” . . . هل هذا شيء جيد؟ “
كتفه كان لا يزال يرلمه ولم يكن من الممكن أن يشفى بالفعل حتى هذه اللحظة ، لكنها أصيبت بصدمة من طريقة تعامله معها. كان الأمر كما لو أنها بدون وزن.
ما لم يكونوا أغبياء أو لديهم رغبة في الموت ، فلن يفعلوا ذلك.
كلما لاحظت شيئًا عن هذا الرجل ، إزدادت حيرتها.
ريين : ” . . . حسنًا. سيكون من الحكمة اتباعك ، لورد تيوكان “
بلاك : ” لنذهب “
ريين : ” لكن لماذا . . . “
بمجرد التأكد من أن ريين في مكانها بشكل آمن ، قام بدفع نفسه على الحصان.
أضاق رافيت عينيه. ومضة من الغضب الأزرق تقطع تعابير وجهه مثل النصل.
‘ يا له من رجل غريب ‘
من المضحك أن مثل هذه الفكرة جاءت لها.
ظنت ريين أن صوت حوافر الحصان ينتشر في الهواء.
ريين : ” آه . . . “
بأكثر من طريقة ، كان شخصًا غامضًا جدًا.
رافيت : ” لن أسمح لأي شخص بالتحدث بهذه الطريقة عن الأميرة ريين أمامي. ليس بعد ما بذلت جهدها لإنقاذي ” (و تسمح له يقتلها ؟)
بغض النظر عما فعله ، لم تستطع ريين أن تتخيل أنه يخدعها على الإطلاق. سواء كان الأمر يتعلق بركوب الخيل أو أي شيء آخر ، فقد تعامل معه بمهارة وبدون عناء.
هل هذا الرجل عدوها أم لا؟
ريين : ” . . . “
تنفست ريين بعمق وهي تتحدث. عندما نزلت إلى أسفل الدرج ، ألقت نظرة سريعة إلى أعلى التل. كان بإمكانها أن ترى الكهنة يتخبطون فيما بينهم في حرج.
إذا سمحت لهذا بالاستمرار ، ستتذكر ريين في النهاية مدى مهارة قبلاته أيضًا ، لذلك سرعان ما سحقت الفكرة قبل أن تظهر حتى.
تمنت ريين لو عرفت على وجه اليقين.
‘لا أستطيع أن أنسى . . . أحتاج أن أكون حذرة من حوله ‘
بغض النظر عما فعله ، لم تستطع ريين أن تتخيل أنه يخدعها على الإطلاق. سواء كان الأمر يتعلق بركوب الخيل أو أي شيء آخر ، فقد تعامل معه بمهارة وبدون عناء.
كليب ، كلوب. كليب ، كلوب.
بلاك : ” هل يجب أن نصعد كل تلك السلالم؟”
مع زيادة سرعة الحصان ، ارتفعت أصوات حوافر الحصان على الأرض. طوال الوقت ، شعرت ريين بأنها تشعر بالدوار ، شعور بالطمأنينة ينمو في صدرها لأنها شعرت أن هذا الرجل الغامض يمسك باللجام من حولها.
بلاك : ” إنتظري “
الكاهن : ” احني رأسك أمام الإله يا ابنة أرساك! قداسته لن يتسامح مع هذا الازدراء هنا! “
* * *
ولكن فجأة ، أدى صوت بلاك المنخفض إلى تجميد ريين في مكانها.
كان المعبد يقع على تلة فيليون ، شمال قلعة نوك مباشرة. بالفعل كان بإمكان ريين سماع رجال الدين في المعبد يدقون الجرس ، معلنين الجنازة. كان هذا الصوت حزينًا وكئيبًا.
ريين : ” لكن . . . يجب أن أحضر الجنازة. إذا لم أفعل ، فسيستخدمونها ضدي فقط “
بلاك : ” إنتظري “
دون أن تعبر عن شكرها ، أخذت ريين يده أخيرًا.
عند وصوله إلى الدرج الحاد المؤدي إلى المدخل ، طلب بلاك من ريين البقاء في مكانها. ولكن قبل أن تسأله عن السبب ، أنزل الحصان أولاً ومد ذراعه إليها.
لا يمكن إنكار أن ليندن كلاينفيلدر قد تلاعب بكل هذا من أجل استفزازها. تذكر أن هذا جعل الغضب ينتفخ بداخلها مرة أخرى. كان يحاول علانية الإستيلاء على نوك الآن.
بلاك : ” يمكنكِ النزول الآن “
‘لا أستطيع أن أنسى . . . أحتاج أن أكون حذرة من حوله ‘
نظرت إلى يده الكبيرة التي يمدها نحوها ، ابتلعت ريين بعصبية.
بالطبع سوف يموت الكهنة والأميرة ريين أيضًا ، لكن ليندن بالكاد يهتم بذلك.
لماذا هو لطيفا معها؟
ولكن فجأة ، أدى صوت بلاك المنخفض إلى تجميد ريين في مكانها.
لم يكن التصرف بهذه الطريقة ضروريًا إذا كان هنا فقط من أجل الانتقام.
ريين : ” إذن اسمح لي بلقائه شخصيًا. سنرى ما إذا كان يتكلم بنفس الكلمات التي قلتها لي “
‘ لماذا تفعل هذا بي؟ لماذا أنا؟ ‘ ( هذا يسموه دلال بتي )
يعرف أي شخص لديه نصف عقل أن شيئًا كهذا غير ممكن.
ريين : ” . . . “
ريين : ” . . . ؟ “
دون أن تعبر عن شكرها ، أخذت ريين يده أخيرًا.
تمتم بلاك في أنفاسه. على الرغم من أن ريين لم تبدو أنها لاحظت ردة فعله ، إلا أنه اعتقد أيضًا أن اللون الأسود بدا جيدًا عليها بشكل غير عادل.
لكنها لم ينته عند هذا الحد.
بمجرد أن تحولت كلمات ريين إلى عنف ، غير الكاهن طريقة كلامه.
سحب يدها ، وأدار ذراعه الأخرى حول خصرها وسحبها إلى صدره. ساعدها على النزول ، لمست أقدام ريين الأرض بحذر. بالطريقة التي عاملها بها ، سيعتقد أي شخص أنها نسيت تمامًا كيفية ركوب الخيل بمفردها.
ريين : ” ماذا قلت للتو ؟ “
بلاك : ” هل يجب أن نصعد كل تلك السلالم؟”
متكئًا على درابزين الشرفة المطلة على مدخل المعبد ، نظر ليندن كلاينفيلدر إلى أسفل عض شفتيه في حالة تهيج.
ريين : ” نعم. إنه المعبد ، بعد كل شيء “
‘ يا له من رجل غريب ‘
هذا جزء من عبادة الإله. لم تكن حتى العائلة المالكة في نوك استثناءً لها.
ريين : ” . . . “
لكن الرحلة الصعبة إلى المعبد كانت إحدى الأسباب الذي جعل قلة قليلة من الناس قادرين على الزيارة. لم يتمكن الأشخاص الذين كانوا مرضى أو مصابين ويحتاجون إلى المساعدة من القيام بالرحلة ولم يجرؤوا أبدًا على المحاولة.
بلاك : ” هل يجب أن نصعد كل تلك السلالم؟”
حتى عندما كانت طفلة ، كلما كانت تزور المعبد ، كانت ريين تعاني دائمًا من آلام رهيبة في ساقيها و يتجاوزها الإرهاق من الرحلة.
ريين : ” يمكنني الركوب بنفسي “
بلاك : ” فلنذهب إذن “
الكاهن : ” . . . لكن . . . قال رئيس الكهنة أن هناك طريقة لإصلاح كل هذا “
بدأت ريين في المشي و يتبعها بلاك بهدوء ، لكن الصمت لم يدم. بمجرد أن بدأ الاثنان صعودهما صعودًا على السلالم شديدة الانحدار ، اقتحمت ظلال بيضاء فجأة رؤيتهما.
لن تكون فكرة جيدة أن تضع نفسها عن قصد في موقف مماثل حيث قد يحدث شيء كهذا مرة أخرى. ليس صحيحًا بعد أن أخبرت نفسها أنها بحاجة إلى توخي الحذر عندما تكون معه.
كانوا كهنة.
بالطبع سوف يموت الكهنة والأميرة ريين أيضًا ، لكن ليندن بالكاد يهتم بذلك.
أصر القساوسة على ارتداء الملابس البيضاء التي تتناقض بوضوح مع ملابس الحداد السوداء الداكنة التي ترتديها ريين.
‘ هل من الطبيعي أن يكون الانتقام هكذا ؟ ‘
ريين : ” ماذا يفعل الكهنة هنا . . .؟ “
لكنها لم ينته عند هذا الحد.
عبست ريين غريزيًا. لم يكن لديها شعور جيد حيال هذا. فنزول الدرج شاق بقدر الصعود ، لذلك وقف الكهنة في الأعلى.
بلاك : ” احذري “
كاهن : ” جئنا لننقل كلام رئيس الكهنة إلى ابنة عائلة أرساك! “
ربما بسبب استعداده بنية مرافقتها ، لكنه يرتدي ملابس سوداء بالكامل. ليس فقط هو ، ولكن كل جنود تيواكان الذين يقفون خلفه أيضًا.
فجأة ، أصبح شعور ريين السيئ حقيقيًا للغاية. كان الكهنة الذين هرعوا إلى الخارج يصرخون عليها الآن.
كتفه كان لا يزال يرلمه ولم يكن من الممكن أن يشفى بالفعل حتى هذه اللحظة ، لكنها أصيبت بصدمة من طريقة تعامله معها. كان الأمر كما لو أنها بدون وزن.
كاهن : ” بإسم إله نوك العظيم ورئيس الكهنة ، يُحظر عليكِ حضور هذه الجنازة ! “
ريين : ” نادي على برئيس الكهنة. قل له أن يقول ذلك في وجهي “
ريين : ” . . . ؟ “
بمجرد أن يأخذ تيواكان الطعم ويحاول اقتحام الهيكل بالقوة ، كان ليندن يخطط لإطلاق الصخرة و دحرجتها على الدرجات. كان من الممكن أن يُسحق الجميع أو سيُجبرون على القفز فوق جانب الجرف من أجل الهروب منه.
الكاهن الذي صرخ كان بعيدًا إلى حد ما ، لذا اعتقدت ريين للحظة أنها ربما لم تسمعه.
كل قطعة من ملابسه سوداء تمامًا ، من المفهوم الآن سبب انتشار الشائعات حول أن إله الموت قد تخلى عنه ورفضته الأرض بسهولة.
ريين : ” ماذا قلت للتو ؟ “
كاهن : ” طالما أنها تتحد مع أولئك الذين يتحدون إرادة الإله ، لا يمكننا السماح لابنة أرساك بدخول المعبد ! هكذا كانت كلمات رئيس الكهنة ! “
بلاك : ” قد يريدون منا اقتحامها “
ريين : ” هل تقصد بقولك أن خطيبي هو من يتحدى إرادة الإله ؟ “
لن تكون فكرة جيدة أن تضع نفسها عن قصد في موقف مماثل حيث قد يحدث شيء كهذا مرة أخرى. ليس صحيحًا بعد أن أخبرت نفسها أنها بحاجة إلى توخي الحذر عندما تكون معه.
كاهن : ” بالضبط “
بلاك : ” ملابسكِ مختلفة “
ريين : ” . . . “
التعامل مع التخويف السياسي الذي يتسبب فيه كلاينفيلدرز يُعتبر شيئًا واحدًا ، ولكن كزعيم لمُنظمة مرتزقة غير مهزومة ، فهو لديه خبرة في التعامل مع أسوأ من هذا بكثير. يعرف ما هو أفضل قرار تكتيكي.
لم تكن هذه رسالة من رئيس الكهنة. كان هذا مطابقًا تقريبًا لكلمات ليندن كلاينفيلدرز . كان هذا الرجل مصممًا على عزل ريين عن جميع جوانب نوك.
بلاك : ” سأساعدكِ “
نظرت ريين إلى الأعلى و تحدثت بصوت حازم.
شعرت ريين بالصدمة والغضب.
ريين : ” لا يمكنني قبول ذلك. قف جانبا “
بينما وقفت ريين ثابتة تمامًا ، اقترب منها أولاً ، و حدق إلى رقبتها وكتفيها.
الكاهن : ” عندنا أوامر رئيس الكهنة “
ما أرادوه منها كان بسيطا. إدارة ظهرها لتيواكان و تطيعهم بهدوء. جعل هذا ريين غاضبة للغاية ، فقد شعرت بأذنيها تحترقان بمجرد سماع هذا.
ريين : ” أنا عضوة في العائلة المالكة في نوك “
ريين : ” على هذا الحصان؟ “
الكاهن : ” الإله وحده هو الذي يمكن أن يأمر الكهنة ! “
شعرت ريين بالصدمة والغضب.
ريين : ” كيف تجرؤ . . . “
إذن ما الذي يمكن أن تفعله ريين الآن؟
شعرت ريين بالصدمة والغضب.
‘ يا له من رجل غريب ‘
كان هذا لا يصدق تماما. حتى لو كان الكاهن الأكبر متحالفًا مع ليندن ، حيث كان يفضل جيوبه على الصداقة ، فلا يحق له أن يتجاهل عائلة نوك.
ريين : ” كيف تجرؤ . . . “
ريين : ” نادي على برئيس الكهنة. قل له أن يقول ذلك في وجهي “
ريين : ” ماذا قلت للتو ؟ “
الكاهن : ” إنه يترأس حاليًا طقوس الجنازة “
الكاهن الذي صرخ كان بعيدًا إلى حد ما ، لذا اعتقدت ريين للحظة أنها ربما لم تسمعه.
ريين : ” هذا مجرد عذر “
سحب يدها ، وأدار ذراعه الأخرى حول خصرها وسحبها إلى صدره. ساعدها على النزول ، لمست أقدام ريين الأرض بحذر. بالطريقة التي عاملها بها ، سيعتقد أي شخص أنها نسيت تمامًا كيفية ركوب الخيل بمفردها.
الكاهن : ” . . . لكن . . . قال رئيس الكهنة أن هناك طريقة لإصلاح كل هذا “
لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانها الوقوف على نفس الحصان معه مرة أخرى. لا يزال بإمكان ريين أن تتذكر بوضوح ما حدث في المرة الأخيرة التي فعلت فيها ذلك. كان التعامل معه أكثر من اللازم.
بمجرد أن تحولت كلمات ريين إلى عنف ، غير الكاهن طريقة كلامه.
مع زيادة سرعة الحصان ، ارتفعت أصوات حوافر الحصان على الأرض. طوال الوقت ، شعرت ريين بأنها تشعر بالدوار ، شعور بالطمأنينة ينمو في صدرها لأنها شعرت أن هذا الرجل الغامض يمسك باللجام من حولها.
الكاهن : ” إذا تركتِ أنتِ ، ابنة أرساك ، أولئك الذين تخلوا عن إرادة الإله ، فسوف نغفر كل ذنوبكِ ونقبلكِ مرة أخرى كواحد من الأبناء المخلصين “
يعرف أي شخص لديه نصف عقل أن شيئًا كهذا غير ممكن.
ما أرادوه منها كان بسيطا. إدارة ظهرها لتيواكان و تطيعهم بهدوء. جعل هذا ريين غاضبة للغاية ، فقد شعرت بأذنيها تحترقان بمجرد سماع هذا.
بلاك : ” سأساعدكِ “
ريين : ” هل كان فسخ زواجي حقًا هو ما يريده؟ هذا حقا ما يريده رئيس الكهنة؟ “
إذا سمحت لهذا بالاستمرار ، ستتذكر ريين في النهاية مدى مهارة قبلاته أيضًا ، لذلك سرعان ما سحقت الفكرة قبل أن تظهر حتى.
يعرف أي شخص لديه نصف عقل أن شيئًا كهذا غير ممكن.
بلاك : ” لا يمكنكِ “
حاصر مرتزقة تيواكان القلعة لمدة خمسة عشر يومًا من أجل الضغط عليها لقبول الاقتراح.
ريين : ” ماذا يفعل الكهنة هنا . . .؟ “
و هذا وحده أوضح أن هذا لم يكن ترتيبًا يمكنها ببساطة حله. لم يكن هناك أي طريقة لم يكن ليندن كلاينفيلدر يعرف بها ذلك.
رافيت : ” لا يمكنك إنكار ذلك. الأميرة ريين محبوبة لدى سكان نوك ، لذا فإن قتلها بتهور سيكون أمرًا غير حكيم “
كانت هذه طريقته في قلب الجميع في نوك ضد ريين.
ريين : ” أنا عضوة في العائلة المالكة في نوك “
إذا تم إبعاد ريين عن المعبد ومنع من الوصول إلى الجنازة ، فإن الشائعات ستنتشر.
كل قطعة من ملابسه سوداء تمامًا ، من المفهوم الآن سبب انتشار الشائعات حول أن إله الموت قد تخلى عنه ورفضته الأرض بسهولة.
على الرغم من أن الإله أعطاها خيار الخلاص ، إلا أن الأميرة التي غسلت دماغها سقطت في أهواء الوحش البربري وتخلت عن الإله. سيشعرون أنها غير مناسبة لمنصبها. و سيعزلوها عن العرش.
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
حاول أن يمرر كل شيء على أنه مشيئة اللإله.
حتى من دون انتظار مد يدها ، سحب بلاك ريين و رفعها على الحصان.
كاهن : ” هذا ما قاله لي رئيس الكهنة “
بلاك : ” إنهم ليسوا أغبياء “
ريين : ” ثم قل له أن يخرج ويتحدث معي! لا يجب أن يختبئ في معبده مثل كلب جبان! “
بينما وقفت ريين ثابتة تمامًا ، اقترب منها أولاً ، و حدق إلى رقبتها وكتفيها.
وسّع الكهنة عيونهم في حالة صدمة عندما رفعت ريين صوتها في اللحظة التي لم تستطع الإمساك بنفسها.
رافيت : ” لا يمكنك إنكار ذلك. الأميرة ريين محبوبة لدى سكان نوك ، لذا فإن قتلها بتهور سيكون أمرًا غير حكيم “
الكاهن : ” احني رأسك أمام الإله يا ابنة أرساك! قداسته لن يتسامح مع هذا الازدراء هنا! “
رافيت ، المعروف الآن باسم لوبيز كلاينفيلدر ، نظر إلى الأسفل عند المدخل بنظرة قلق على وجهه.
ريين : ” ومن أظهر عدم الاحترام في المقام الأول . . . ! “
ريين : ” . . . حسنًا. سيكون من الحكمة اتباعك ، لورد تيوكان “
هذا الوضع برمته كان غير مقبول على الإطلاق ، ولم تكن هناك كلمات لوصفه بشكل مناسب. بدلاً من ذلك ، خففت ريين قبضتيها من على فستانها.
بلاك : ” لا يمكنكِ “
ريين : ” إذن اسمح لي بلقائه شخصيًا. سنرى ما إذا كان يتكلم بنفس الكلمات التي قلتها لي “
بلاك : ” إنتظري “
لم يكن مخطئاً. حتى لو كان رئيس الكهنة غبياً ، فقد عرف أفضل من إظهار وجهه هكذا. لم يكن للمعبد قوة عسكرية كافية لاستخدامها ضد تيواكان. إذا كانوا يرغبون حقًا في الدخول ، فلن تكون هناك طريقة لإيقافهم.
ولكن فجأة ، أدى صوت بلاك المنخفض إلى تجميد ريين في مكانها.
كانت هذه طريقته في قلب الجميع في نوك ضد ريين.
بلاك : ” لا يجب أن تذهبي “
بلاك : ” يمكنكِ النزول الآن “
ريين : ” ماذا . . . ؟ لماذا ؟ “
لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانها الوقوف على نفس الحصان معه مرة أخرى. لا يزال بإمكان ريين أن تتذكر بوضوح ما حدث في المرة الأخيرة التي فعلت فيها ذلك. كان التعامل معه أكثر من اللازم.
بنظرة فاحصة في عينيه ، نظر بلاك إلى الكهنة.
كان رافيت كلاينفيلدر بجانب عمه ، وهو التالي الذي تحدث.
بلاك : ” إنهم ليسوا أغبياء “
ومع ذلك ، على الرغم من كل ذلك ، كان الكهنة يتحدثون بمثل هذا عدم الاحترام الواضح.
ريين : ” آه . . . “
‘ لماذا تفعل هذا بي؟ لماذا أنا؟ ‘ ( هذا يسموه دلال بتي )
عضت ريين شفتها
ريين : ” نعم. إنه المعبد ، بعد كل شيء “
لم يكن مخطئاً. حتى لو كان رئيس الكهنة غبياً ، فقد عرف أفضل من إظهار وجهه هكذا. لم يكن للمعبد قوة عسكرية كافية لاستخدامها ضد تيواكان. إذا كانوا يرغبون حقًا في الدخول ، فلن تكون هناك طريقة لإيقافهم.
حاصر مرتزقة تيواكان القلعة لمدة خمسة عشر يومًا من أجل الضغط عليها لقبول الاقتراح.
ومع ذلك ، على الرغم من كل ذلك ، كان الكهنة يتحدثون بمثل هذا عدم الاحترام الواضح.
لا يمكن إنكار أن ليندن كلاينفيلدر قد تلاعب بكل هذا من أجل استفزازها. تذكر أن هذا جعل الغضب ينتفخ بداخلها مرة أخرى. كان يحاول علانية الإستيلاء على نوك الآن.
ما لم يكونوا أغبياء أو لديهم رغبة في الموت ، فلن يفعلوا ذلك.
ريين : ” على هذا الحصان؟ “
بلاك : ” أعتقد أنهم يحاولون استفزازنا “
ريين : ” هل تقصد بقولك أن خطيبي هو من يتحدى إرادة الإله ؟ “
ريين : ” لكن لماذا . . . “
ريين : ” آه . . . “
بلاك : ” قد يريدون منا اقتحامها “
‘ هل من الطبيعي أن يكون الانتقام هكذا ؟ ‘
من الواضح أنهم لم يصلوا إلى نفع.
على الأقل عندما كانت تتعامل مع حصار تيواكان ، كانت تعرف من هو عدوها. على الرغم من صعوبة ذلك ، طريقها كان واضحًا.
ريين : ” لكن . . . يجب أن أحضر الجنازة. إذا لم أفعل ، فسيستخدمونها ضدي فقط “
حاصر مرتزقة تيواكان القلعة لمدة خمسة عشر يومًا من أجل الضغط عليها لقبول الاقتراح.
بلاك : ” سنعرف شيئًا واحدًا في كل مرة. ولكن حتى نتأكد مما يحدث ، لا يجب أن تذهبي “
بلاك : ” سنعرف شيئًا واحدًا في كل مرة. ولكن حتى نتأكد مما يحدث ، لا يجب أن تذهبي “
ريين : ” . . . “
متكئًا على درابزين الشرفة المطلة على مدخل المعبد ، نظر ليندن كلاينفيلدر إلى أسفل عض شفتيه في حالة تهيج.
بلاك على حق
بلاك : ” ملابسكِ مختلفة “
التعامل مع التخويف السياسي الذي يتسبب فيه كلاينفيلدرز يُعتبر شيئًا واحدًا ، ولكن كزعيم لمُنظمة مرتزقة غير مهزومة ، فهو لديه خبرة في التعامل مع أسوأ من هذا بكثير. يعرف ما هو أفضل قرار تكتيكي.
‘ هل من الطبيعي أن يكون الانتقام هكذا ؟ ‘
ريين : ” . . . حسنًا. سيكون من الحكمة اتباعك ، لورد تيوكان “
أصر القساوسة على ارتداء الملابس البيضاء التي تتناقض بوضوح مع ملابس الحداد السوداء الداكنة التي ترتديها ريين.
تنفست ريين بعمق وهي تتحدث. عندما نزلت إلى أسفل الدرج ، ألقت نظرة سريعة إلى أعلى التل. كان بإمكانها أن ترى الكهنة يتخبطون فيما بينهم في حرج.
حتى عندما كانت طفلة ، كلما كانت تزور المعبد ، كانت ريين تعاني دائمًا من آلام رهيبة في ساقيها و يتجاوزها الإرهاق من الرحلة.
لا يمكن إنكار أن ليندن كلاينفيلدر قد تلاعب بكل هذا من أجل استفزازها. تذكر أن هذا جعل الغضب ينتفخ بداخلها مرة أخرى. كان يحاول علانية الإستيلاء على نوك الآن.
الكاهن : ” . . . لكن . . . قال رئيس الكهنة أن هناك طريقة لإصلاح كل هذا “
لم يكن هذا مختلفًا عن إعلان الحرب.
ليندن : ” هل أنت جاد؟ لقد فوتنا فرصة عظيمة لقتل زعيم تلك القبيلة البربرية بضربة واحدة “
إذن ما الذي يمكن أن تفعله ريين الآن؟
لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانها الوقوف على نفس الحصان معه مرة أخرى. لا يزال بإمكان ريين أن تتذكر بوضوح ما حدث في المرة الأخيرة التي فعلت فيها ذلك. كان التعامل معه أكثر من اللازم.
على الأقل عندما كانت تتعامل مع حصار تيواكان ، كانت تعرف من هو عدوها. على الرغم من صعوبة ذلك ، طريقها كان واضحًا.
كان رافيت كلاينفيلدر بجانب عمه ، وهو التالي الذي تحدث.
لكنها الآن لا تعرف بمن يمكن أن تثق.
سحب يدها ، وأدار ذراعه الأخرى حول خصرها وسحبها إلى صدره. ساعدها على النزول ، لمست أقدام ريين الأرض بحذر. بالطريقة التي عاملها بها ، سيعتقد أي شخص أنها نسيت تمامًا كيفية ركوب الخيل بمفردها.
بلاك : ” احذري “
إذا تم إبعاد ريين عن المعبد ومنع من الوصول إلى الجنازة ، فإن الشائعات ستنتشر.
صرفتها الأفكار المعقدة والمتصاعدة انتباهها عن إحدى الدرجات الحجرية التي تم إزاحتها. عندما شعرت رين بأنها تتعثر ، سرعان ما احتضنها بلاك.
أصر القساوسة على ارتداء الملابس البيضاء التي تتناقض بوضوح مع ملابس الحداد السوداء الداكنة التي ترتديها ريين.
ريين : ” أوه . . . أعتذر . . . كنتُ أنظر إلى الأسفل ، لكنني لم أشاهد إلى أين كنت ذاهبة “
لم يكن التصرف بهذه الطريقة ضروريًا إذا كان هنا فقط من أجل الانتقام.
بلاك : ” لا بأس ، أنا كنتُ منتبهاً “
لماذا هو لطيفا معها؟
ريين : “. . . “
في الجزء العلوي من الدرجات المؤدية إلى المعبد بدا وكأنه منجنيق مع صخرة ثقيلة مرتبطة به بشكل غير مستقر وهو شيء بالتأكيد لا يمكن أن ينتمي هناك.
هل هذا الرجل عدوها أم لا؟
تنفست ريين بعمق وهي تتحدث. عندما نزلت إلى أسفل الدرج ، ألقت نظرة سريعة إلى أعلى التل. كان بإمكانها أن ترى الكهنة يتخبطون فيما بينهم في حرج.
تمنت ريين لو عرفت على وجه اليقين.
كانت هذه طريقته في قلب الجميع في نوك ضد ريين.
لم يكن يريدها أن تسقط أو تتأذى ، لكن كل ما فعله هو إرباكها أكثر.
وسّع الكهنة عيونهم في حالة صدمة عندما رفعت ريين صوتها في اللحظة التي لم تستطع الإمساك بنفسها.
‘ هل من الطبيعي أن يكون الانتقام هكذا ؟ ‘
رافيت : ” راقب لسانك عمي “
من المضحك أن مثل هذه الفكرة جاءت لها.
ريين : ” . . . “
* * *
بلاك : ” يمكنكِ النزول الآن “
ليندن : ” اللعنة ! “
كاهن : ” هذا ما قاله لي رئيس الكهنة “
متكئًا على درابزين الشرفة المطلة على مدخل المعبد ، نظر ليندن كلاينفيلدر إلى أسفل عض شفتيه في حالة تهيج.
بالطبع سوف يموت الكهنة والأميرة ريين أيضًا ، لكن ليندن بالكاد يهتم بذلك.
ليندن : ” لم يأخذوا الطُعم. ثعابين صغيرة ذكية ” ( منو الثعبان هنا )
كاهن : ” طالما أنها تتحد مع أولئك الذين يتحدون إرادة الإله ، لا يمكننا السماح لابنة أرساك بدخول المعبد ! هكذا كانت كلمات رئيس الكهنة ! “
كان رافيت كلاينفيلدر بجانب عمه ، وهو التالي الذي تحدث.
مع زيادة سرعة الحصان ، ارتفعت أصوات حوافر الحصان على الأرض. طوال الوقت ، شعرت ريين بأنها تشعر بالدوار ، شعور بالطمأنينة ينمو في صدرها لأنها شعرت أن هذا الرجل الغامض يمسك باللجام من حولها.
رافيت : ” . . . وهذا شيء جيد أيضًا. لو ماتت الأميرة ريين ، لكان كلاينفيلدرز أول من يواجه غضب نوك “
أضاق رافيت عينيه. ومضة من الغضب الأزرق تقطع تعابير وجهه مثل النصل.
رافيت ، المعروف الآن باسم لوبيز كلاينفيلدر ، نظر إلى الأسفل عند المدخل بنظرة قلق على وجهه.
هذا الوضع برمته كان غير مقبول على الإطلاق ، ولم تكن هناك كلمات لوصفه بشكل مناسب. بدلاً من ذلك ، خففت ريين قبضتيها من على فستانها.
في الجزء العلوي من الدرجات المؤدية إلى المعبد بدا وكأنه منجنيق مع صخرة ثقيلة مرتبطة به بشكل غير مستقر وهو شيء بالتأكيد لا يمكن أن ينتمي هناك.
بلاك : ” إنتظري “
ليندن : ” . . . “
الكاهن : ” إنه يترأس حاليًا طقوس الجنازة “
نظر ليندن إلى ابن أخيه ، موجهًا كتفيه تجاهه.
بلاك : ” إركبي “
ليندن : ” هل أنت جاد؟ لقد فوتنا فرصة عظيمة لقتل زعيم تلك القبيلة البربرية بضربة واحدة “
كتفه كان لا يزال يرلمه ولم يكن من الممكن أن يشفى بالفعل حتى هذه اللحظة ، لكنها أصيبت بصدمة من طريقة تعامله معها. كان الأمر كما لو أنها بدون وزن.
بمجرد أن يأخذ تيواكان الطعم ويحاول اقتحام الهيكل بالقوة ، كان ليندن يخطط لإطلاق الصخرة و دحرجتها على الدرجات. كان من الممكن أن يُسحق الجميع أو سيُجبرون على القفز فوق جانب الجرف من أجل الهروب منه.
ريين : ” ماذا . . . ؟ لماذا ؟ “
بالطبع سوف يموت الكهنة والأميرة ريين أيضًا ، لكن ليندن بالكاد يهتم بذلك.
رافيت : ” لا يمكنك إنكار ذلك. الأميرة ريين محبوبة لدى سكان نوك ، لذا فإن قتلها بتهور سيكون أمرًا غير حكيم “
وسّع الكهنة عيونهم في حالة صدمة عندما رفعت ريين صوتها في اللحظة التي لم تستطع الإمساك بنفسها.
ليندن : ” أيها الأحمق . . . لا تقل لي أنك ما زلت تحبها؟ تلك الفتاة القذرة؟ “
نظر ليندن إلى ابن أخيه ، موجهًا كتفيه تجاهه.
رافيت : ” راقب لسانك عمي “
ريين : ” . . . “
أضاق رافيت عينيه. ومضة من الغضب الأزرق تقطع تعابير وجهه مثل النصل.
ريين : ” ماذا قلت للتو ؟ “
رافيت : ” لن أسمح لأي شخص بالتحدث بهذه الطريقة عن الأميرة ريين أمامي. ليس بعد ما بذلت جهدها لإنقاذي ” (و تسمح له يقتلها ؟)
ليندن : ” لم يأخذوا الطُعم. ثعابين صغيرة ذكية ” ( منو الثعبان هنا )
كاهن : ” بإسم إله نوك العظيم ورئيس الكهنة ، يُحظر عليكِ حضور هذه الجنازة ! “
ريين : ” هل تقصد بقولك أن خطيبي هو من يتحدى إرادة الإله ؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
