فتح السكين
من الظلام إلى الضوء ، من الضوء إلى الظلام . بدأ المشهد الغريب يتلاشى ، وشُحذ السكين . لم يكن هناك تغيير كبير علي السكين . ظل أسود مثل الظلام المطلق.
الفصل 1927 فتح السكين
لكن لم يجرؤ هان سين على التقليل من شأن تلك القوة. في الواقع شعر باليقظة أكثر من المعتاد.
بدأة سكاكين الجميع تطن. كلهم أرادوا القفز من غمدهم.
وقف الملك القمر الأسود بهدوء على قمة الجبل. قام بسحب السكين.
اعتقد هان سين أن سكين الملك سيشع ، لكن السكين في يديه لم يشع. كان سكين ضيق ومنحني مثل الهلال ، لكنه كان اسود ، ولم يعكس ذرة من الضوء. كان مظلم كالليل.
لكن لم يجرؤ هان سين على التقليل من شأن تلك القوة. في الواقع شعر باليقظة أكثر من المعتاد.
نظر هان سين إلى السكين ووجد أنه ربما كان طوله حوالي ثلاثة أقدام فقط. تسائل لماذا يجب أن يتم طحنه وشحذه على حجر شحذ بحجم الجبل.
شاهد الجميع باهتمام بينما استمر الملك القمر الأسود في شحذ السكين. لم يتحدث أحد ، لأنهم كانوا قلقين من أنهم قد يقاطعون تركيزه.
لم يكن ساطع تماماً ، لأنه كان مجرد ضوء القمر . لم يكن هناك أي أثر للنار ، لكنه شعر بلطف الضوء . كان هادئ ودافئ.
لم يقم الملك القمر الأسود بإضافة اللمسات الأخيرة بعد ، لذلك وضع يده على الجبل. ثم أنتج الجبل المصفر موجات من الماء. ارتفعت الأمواج من قاع الجبل واندفعت نحو القمة . اجتمعوا على القمة و ظهرت صخرة هناك.
لكن الآن وهو يحمل ذلك السكين المرموق ، و بتكلفته بإظهار قوة السكين. كان ينعم بأناقة ضوء القمر المشع . وبدا كملاك ارسلته السماء ، ولا يمكن لأي ذرة من الغبار أن تلمسه.
كان لتلك الصخرة أخدود عميق ، وعندما وصلت إليه موجات الماء ، انسكبت فيه.
من الظلام إلى الضوء ، من الضوء إلى الظلام . بدأ المشهد الغريب يتلاشى ، وشُحذ السكين . لم يكن هناك تغيير كبير علي السكين . ظل أسود مثل الظلام المطلق.
وقف الملك القمر الأسود أمام الحجر المائي . كان يحمل سكاكين وبدا جاد جداً. بدا الأمر كما لو أنه لم يكن يحمل سكين ، ولكن بدلاً من ذلك ، اضحية.
لكن صنع سكين وصقلهم في الكون الجيني كان أمر مختلف. يمكن للسلاح الذي تم إنشائه من مواد متغيرة أن يصلح نفسه . كان ذلك على افتراض أنه لم يتضرر بشدة. لكن بشكل عام لم تكن هناك حاجة لصيانته . لقد اعتني السلاح حرفياً بنفسه.
كان هذا الضوء دافئ مثل شروق الشمس. عندما نظر عن كثب ، كان على الشفرة السوداء علامات أسنان.
تم تثبيت الشفرة السوداء على الصخرة بواسطة الملك القمر الأسود. كان السكين يقابل الصخرة بزاوية 15 درجة، وعند هذه الزاوية بدأ في شحذه.
نظر هان سين إلى السكين ووجد أنه ربما كان طوله حوالي ثلاثة أقدام فقط. تسائل لماذا يجب أن يتم طحنه وشحذه على حجر شحذ بحجم الجبل.
عندما كان هان سين عضو في التحالف ، أصبح مهتم بالحدادة. ومع ذلك لم يهتم بتزوير السكاكين . كان لابد من صقل منتجات الصلب زيد لجعلها حادة ، على الرغم من أن أسلحة روح الوحش لا تحتاج إلى شيء من هذا القبيل.
لكن صنع سكين وصقلهم في الكون الجيني كان أمر مختلف. يمكن للسلاح الذي تم إنشائه من مواد متغيرة أن يصلح نفسه . كان ذلك على افتراض أنه لم يتضرر بشدة. لكن بشكل عام لم تكن هناك حاجة لصيانته . لقد اعتني السلاح حرفياً بنفسه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هان سين جزء من عمليى صنع سلاح متغير . وبينما كان يتسائل ما هو الهدف من الشحذ ، اندلع ضوء بين السكين وحجر الشحذ.
في كل مرة يشحذ فيها الملك القمر الأسود سكين على حجر اشحذ ، ظهر سن قمر جديد. كان صغير في البداية ، لكن سرعان ما بدأ القمر الكامل في الظهور . وبعد ذلك ، قمر مكسور . ثم اختفى.
كان هذا الضوء دافئ مثل شروق الشمس. عندما نظر عن كثب ، كان على الشفرة السوداء علامات أسنان.
تم تثبيت الشفرة السوداء على الصخرة بواسطة الملك القمر الأسود. كان السكين يقابل الصخرة بزاوية 15 درجة، وعند هذه الزاوية بدأ في شحذه.
الفصل 1927 فتح السكين
واصل الملك القمر الأسود شحذ السكين ، بحركات بطيئة ومنهجية.
كان الشحذ مثل أنين طفل حديث الولادة.
“عجلة القمر ، هل يمكنك فتح روح هذا السكين؟” أمسك الملك القمر الأسود السكين بكلتا يديه وهو ينحني بإخلاص أمام الملك عجلة القمر.
صُدم هان سين . من الواضح أن هذا لم يكن بسيط مثل صقل شفرة الصلب زيد ، لذلك كان شع هان سين بالسعادة لأنه جاء لمشاهدة الحدث.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
شاهد الجميع باهتمام بينما استمر الملك القمر الأسود في شحذ السكين. لم يتحدث أحد ، لأنهم كانوا قلقين من أنهم قد يقاطعون تركيزه.
في الممر الثالث فوق حجر الشحذ ، بدأ السكين الأسود يتوهج بضوء غريب. بدا وكأنه قمر مسنن يرتفع . كان الضوء الدافئ والنقي ينزل ، وأدى إلى برودة المتفرجين. شعر الجميع وكأنهم كانوا عراة تحت وهج ذلك الضوء ، وشعروا أنه قد حلق كل شعرهم.
دخل ضوء القمر في السلاح الأسود. وسرعان ما أضاء السلاح.
بعد الشحذ الرابع ، ظهر سن آخر على السكين الشبيه بالقمر.
بدأ ضوء القمر يبرد ويصبح أكثر خفوت ، وكانت جميع السكاكين في مضيق القمر تصيح . كان الأمر كما لو كانوا يرحبون حقاً بميلاد ملك جديد.
في كل مرة يشحذ فيها الملك القمر الأسود سكين على حجر اشحذ ، ظهر سن قمر جديد. كان صغير في البداية ، لكن سرعان ما بدأ القمر الكامل في الظهور . وبعد ذلك ، قمر مكسور . ثم اختفى.
استمر القمر فوق الجبل في التغير. نزل الكثير من ضوء القمر البارد. كان الامر وكأن مضيق القمر وضوء القمر يتفاعلان مع بعضهما البعض.
**مضيق القمر هنا هو اسم السكين وليس المقصود فضاء الريباتي
عندما كان هان سين عضو في التحالف ، أصبح مهتم بالحدادة. ومع ذلك لم يهتم بتزوير السكاكين . كان لابد من صقل منتجات الصلب زيد لجعلها حادة ، على الرغم من أن أسلحة روح الوحش لا تحتاج إلى شيء من هذا القبيل.
كان من الصعب أن ترى اجتمع القمر والظلال. كان الأمر كما لو أن العالم كله لم يكن لديه سوى السكين و القمر. جعل الناس يشعرون وكأنهم في حالة سكر.
بعد ذلك ، خرج الملك عجلة القمر من الجناح وسار مع الملك القمر الأسود. قبل السكين منه بعناية . و شاهدت ريبيكا ودو ليشي والدهما وهو يذهب ليفتح روح شفرة مضيق القمر . بدوا متحمسين ، حيث بدا الملوك الآخرين محبطين.
ترددت أصوات الشحذ في آذان الجمهور. و في كل مرة يخدش فيها السكين الحجر ، يسقط ضوء القمر من السماء ليضفي لمعان أكبر على السكين.
وقف الملك القمر الأسود أمام الحجر المائي . كان يحمل سكاكين وبدا جاد جداً. بدا الأمر كما لو أنه لم يكن يحمل سكين ، ولكن بدلاً من ذلك ، اضحية.
من الظلام إلى الضوء ، من الضوء إلى الظلام . بدأ المشهد الغريب يتلاشى ، وشُحذ السكين . لم يكن هناك تغيير كبير علي السكين . ظل أسود مثل الظلام المطلق.
لكن صنع سكين وصقلهم في الكون الجيني كان أمر مختلف. يمكن للسلاح الذي تم إنشائه من مواد متغيرة أن يصلح نفسه . كان ذلك على افتراض أنه لم يتضرر بشدة. لكن بشكل عام لم تكن هناك حاجة لصيانته . لقد اعتني السلاح حرفياً بنفسه.
في هذا الوقت ، سحب الملك القمر الأسود السكين بعيداً عن حجر الشحذ. يبدو أنه قد انتهى.
لكن السبب وراء تركيز هان سين على قوة الملك عجلة القمر ليس لأنه كان قوي. كان ذلك لأن القوة ذكّرته بالقمر ، الفن الجيني الذي أعطته إياه ييشا.
أصبحت موجات الماء على الجبل أصغر وأصغر ، واختفت. عاد الجبل إلى لونه الأصفر. و شعر هان سين بالغرابة حيال ذلك ، وفكر ، “هل انتهى من شحذه؟”
كان هذا الضوء دافئ مثل شروق الشمس. عندما نظر عن كثب ، كان على الشفرة السوداء علامات أسنان.
نظر هان سين إلى السكين ووجد أنه ربما كان طوله حوالي ثلاثة أقدام فقط. تسائل لماذا يجب أن يتم طحنه وشحذه على حجر شحذ بحجم الجبل.
عندما كان هان سين يفكر في هذا ، بدأ الملك القمر الأسود في المشي لأسفل الجبل بالسكين. سار أمام الأجنحة التي كان هان سين يشاهد منها.
يمكن أن يشعر هان سين بالتوتر يتصاعد من الملوك من حوله مع بعض الحماسة . في كلتا الحالتين ، بدا كل شيء غريب جداً.
عندما كان هان سين عضو في التحالف ، أصبح مهتم بالحدادة. ومع ذلك لم يهتم بتزوير السكاكين . كان لابد من صقل منتجات الصلب زيد لجعلها حادة ، على الرغم من أن أسلحة روح الوحش لا تحتاج إلى شيء من هذا القبيل.
“عجلة القمر ، هل يمكنك فتح روح هذا السكين؟” أمسك الملك القمر الأسود السكين بكلتا يديه وهو ينحني بإخلاص أمام الملك عجلة القمر.
لم يكن ساطع تماماً ، لأنه كان مجرد ضوء القمر . لم يكن هناك أي أثر للنار ، لكنه شعر بلطف الضوء . كان هادئ ودافئ.
وقف الملك عجلة القمر وقال ، “إذا تمكنت من فتح روح هذا السكين ، فسأعتبره شرف مطلق.”
تم تثبيت الشفرة السوداء على الصخرة بواسطة الملك القمر الأسود. كان السكين يقابل الصخرة بزاوية 15 درجة، وعند هذه الزاوية بدأ في شحذه.
نظر هان سين إلى السكين ووجد أنه ربما كان طوله حوالي ثلاثة أقدام فقط. تسائل لماذا يجب أن يتم طحنه وشحذه على حجر شحذ بحجم الجبل.
بعد ذلك ، خرج الملك عجلة القمر من الجناح وسار مع الملك القمر الأسود. قبل السكين منه بعناية . و شاهدت ريبيكا ودو ليشي والدهما وهو يذهب ليفتح روح شفرة مضيق القمر . بدوا متحمسين ، حيث بدا الملوك الآخرين محبطين.
عندما كان هان سين يفكر في هذا ، بدأ الملك القمر الأسود في المشي لأسفل الجبل بالسكين. سار أمام الأجنحة التي كان هان سين يشاهد منها.
من الظلام إلى الضوء ، من الضوء إلى الظلام . بدأ المشهد الغريب يتلاشى ، وشُحذ السكين . لم يكن هناك تغيير كبير علي السكين . ظل أسود مثل الظلام المطلق.
سلم الملك القمر الأسود السكين إلى الملك عجلة القمر. و قال بجدية كبيرة ، “من فضلك استخدم قوى عجلة القمر لفتحها.”
بعد الشحذ الرابع ، ظهر سن آخر على السكين الشبيه بالقمر.
كان الجميع في حالة صدمة ، ولم يكن لدى هان سين أي فكرة عما كان يحدث ، لذلك كان يتابع ما يحدث باهتمام.
أومأ الملك عجلة القمر وأخذ النصل في يديه . بدأ جسده يتوهج بضوء القمر. و عاد الملك القمر الأسود إلى الجناح.
كان من الصعب أن ترى اجتمع القمر والظلال. كان الأمر كما لو أن العالم كله لم يكن لديه سوى السكين و القمر. جعل الناس يشعرون وكأنهم في حالة سكر.
نظر هان سين إلى الملك عجلة القمر. لقد سمع أن الملك عجلة القمر كان قوي مثل ييشا ، لكن هان سين لم يكن يعرف الكثير عنه حقاً. وعندما تحدث هان سين معه ، لم يبدو رائع على الإطلاق. كان مثل اي رجل عادي في منتصف العمر.
استمر القمر فوق الجبل في التغير. نزل الكثير من ضوء القمر البارد. كان الامر وكأن مضيق القمر وضوء القمر يتفاعلان مع بعضهما البعض.
لكن الآن وهو يحمل ذلك السكين المرموق ، و بتكلفته بإظهار قوة السكين. كان ينعم بأناقة ضوء القمر المشع . وبدا كملاك ارسلته السماء ، ولا يمكن لأي ذرة من الغبار أن تلمسه.
كان هذا الضوء دافئ مثل شروق الشمس. عندما نظر عن كثب ، كان على الشفرة السوداء علامات أسنان.
صُدم هان سين . من الواضح أن هذا لم يكن بسيط مثل صقل شفرة الصلب زيد ، لذلك كان شع هان سين بالسعادة لأنه جاء لمشاهدة الحدث.
دخل ضوء القمر في السلاح الأسود. وسرعان ما أضاء السلاح.
لم يكن ساطع تماماً ، لأنه كان مجرد ضوء القمر . لم يكن هناك أي أثر للنار ، لكنه شعر بلطف الضوء . كان هادئ ودافئ.
لكن أكبر نقطة اهتمام لهان سين لم تكن مرتبطة بسلاح رتبة الملك. كان الأمر كله يتعلق بالقوة التي أدخلها الملك عجلة القمر في السلاح . كانت قوة الملك عجلة القمر نقية ، و على عكس قوة ييشا كانت قوة الملك عجلة القمر ناعمة . لم يشعر بالخوف ، وسيكون من السهل تجاهلها تماماً.
نظر هان سين إلى سكين أسنان الشبح الذي لم يصدر أي ضجيج ، لكنه بدا معادي. و لم يبدو وكأنه مغرم بهذا السكين الجديد.
ززززززز!
بدأة سكاكين الجميع تطن. كلهم أرادوا القفز من غمدهم.
**مضيق القمر هنا هو اسم السكين وليس المقصود فضاء الريباتي
نظر هان سين إلى سكين أسنان الشبح الذي لم يصدر أي ضجيج ، لكنه بدا معادي. و لم يبدو وكأنه مغرم بهذا السكين الجديد.
كان الجميع في حالة صدمة ، ولم يكن لدى هان سين أي فكرة عما كان يحدث ، لذلك كان يتابع ما يحدث باهتمام.
تم تثبيت الشفرة السوداء على الصخرة بواسطة الملك القمر الأسود. كان السكين يقابل الصخرة بزاوية 15 درجة، وعند هذه الزاوية بدأ في شحذه.
بدأ ضوء القمر يبرد ويصبح أكثر خفوت ، وكانت جميع السكاكين في مضيق القمر تصيح . كان الأمر كما لو كانوا يرحبون حقاً بميلاد ملك جديد.
لكن أكبر نقطة اهتمام لهان سين لم تكن مرتبطة بسلاح رتبة الملك. كان الأمر كله يتعلق بالقوة التي أدخلها الملك عجلة القمر في السلاح . كانت قوة الملك عجلة القمر نقية ، و على عكس قوة ييشا كانت قوة الملك عجلة القمر ناعمة . لم يشعر بالخوف ، وسيكون من السهل تجاهلها تماماً.
من الظلام إلى الضوء ، من الضوء إلى الظلام . بدأ المشهد الغريب يتلاشى ، وشُحذ السكين . لم يكن هناك تغيير كبير علي السكين . ظل أسود مثل الظلام المطلق.
لكن لم يجرؤ هان سين على التقليل من شأن تلك القوة. في الواقع شعر باليقظة أكثر من المعتاد.
لكن السبب وراء تركيز هان سين على قوة الملك عجلة القمر ليس لأنه كان قوي. كان ذلك لأن القوة ذكّرته بالقمر ، الفن الجيني الذي أعطته إياه ييشا.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
**مضيق القمر هنا هو اسم السكين وليس المقصود فضاء الريباتي
تم تثبيت الشفرة السوداء على الصخرة بواسطة الملك القمر الأسود. كان السكين يقابل الصخرة بزاوية 15 درجة، وعند هذه الزاوية بدأ في شحذه.
**مضيق القمر هنا هو اسم السكين وليس المقصود فضاء الريباتي
واصل الملك القمر الأسود شحذ السكين ، بحركات بطيئة ومنهجية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
