نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 1259

عودة الحاكم وايف شيفت

عودة الحاكم وايف شيفت

“ليس لدي أي فكرة عن مكان الحاكم وايف شيفت.  خياري الوحيد هو أن أطلب من بلاك وود المساعدة”  قال لورد العالم ويند غرايس.  من الواضح أن الحاكم وايف شيفت قد وصل إلى مستويات مرعبة في داو التكهن الحسابي؛  لقد وصل بالفعل إلى مستوى مهيمن في هذا الداو!  على الرغم من أنه كان ضعيفًا بعض الشيء في القتال الفعلي، إلا أنه وصل إلى قمة التكهن لأي شخص بخلاف الحكام المطلقين!  وبالتالي، لم يكن حتى أمثال لورد العالم ويند غرايس أو الملك الوحيد على استعداد للإساءة إلى وايف شيفت.  لقد عامله الجميع بأقصى درجات الاحترام.

الفصل الثالث عشر –  عودة الحاكم وايف شيفت

 

 

 

 

“ما هذه القوة الجديدة؟  هل يمكن أن يكون مهيمن قد اكتشف آلة حرب أخرى للحرب من سيث؟”  لم يستطع المهيمن بلاك وود إلا أن يتوصل إلى هذا الاستنتاج.  كانت آلات حرب السيث المرعبة قادرة على إطلاق كميات من القوة.  كان البعض أقوى، والبعض الآخر كان أضعف؛  على سبيل المثال، على الرغم من أن أسلحة سلسلة نينج تتمتع بقدرات قمعية وامتصاصية لا تصدق، إلا أنها احتاجت أولاً للالتفاف حول ممارس بنجاح.  هذا يعني أنها كانت فريدة من نوعها إلى حد ما، ولكنها محدودة الاستخدام في القتال.


 

 

العالم الكوني هايدن فاند.  بلاك سان.

“حان الوقت لزيارة هذا الوافد الجديد المذهل”  ابتسم الحاكم وايف شيفت.  سووش!  مزقت سفينة العالم خاصته الزمكان وبدأت تتقدم نحو قصر السماء الشاسعة.

 

 

 

 

كان رجل عجوز جالسًا فوق صخرة ملساء للغاية داخل فناء منعزل.  كان لهذا الرجل العجوز لحية كبيرة وشعر مشدود.  كانت حواجبه فوضوية لدرجة أنهم كانوا يكبرون في شكل أحادي، مما منحه مظهرًا غير لائق للغاية.  ومع ذلك، كان وجهه هادئًا للغاية.  كانت عيناه مغمضتين، وجلس هناك صامتًا في وضع اللوتس.  في كل مرة يدخل فيها هذا النوع من التأمل الصامت، سيستمر لفترات متفاوتة.  في بعض الأحيان، يمكنه الجلوس هناك لأكثر من عشرة آلاف دورة فوضى.

نظرًا لمهارات الحاكم وايف شيفت في التكهن الحسابي، فقد كان قادرًا على معرفة مكان تواجد القوة الجديدة المرعبة حاليًا.  وهكذا كان قادرًا على الاقتراب منه باستمرار بسهولة!  لم يزعج نفسه حتى بالانخراط في تكهنات متكررة … بدلاً من ذلك، مزق الزمكان وذهب مباشرة إلى العالم الدائم السماء الشاسعة.  لقد استخدم المعلومات التي كان يعرفها بخصوص العالم الكوني فلايم دراغون بالكامل للانخراط في تكهن حسابي، متصفحًا عبر سطور لا حصر لها من الكارما للعثور على ما يريد معرفته.

 

 

 

 

استمتع لورد العالم ويند غرايس بالجلوس بهدوء هكذا.  عند التأمل، شعرت روحه بالحرية والعبث.  تدفقت كل أنواع الأفكار من خلاله؛  كان الأمر أشبه بالتفكير وعدم التفكير في نفس الوقت.

 

 

كان هذا هو الحاكم وايف شيفت الأسطوري!  في كون الفوضى الشاسع، كانت شبكة اتصالاته أعلى بكثير من شبكة لورد العالم ويند غرايس.  على الرغم من أن ويند غرايس كان أقوى منه كثيرًا، إلا أن القوى الكبرى الموجودة في العوالم الكونية البعيدة والأكوان البديلة لم تهتم بويند غرايس على الإطلاق لأنها ربما لن تقابله أبدًا!  لن يكون هناك أي شيء يحتاجون إليه من لورد العالم ويند غرايس.  ولكن كان هناك الكثير ممن احتاجوا إلى خدمات من الحاكم وايف شيفت.

 

العالم الكوني هايدن فاند.  بلاك سان.

على مستوى بصيرته، لم تكن الكنوز التي ساعدت في التدريب ذات فائدة.  لقد كان ببساطة يتدرب لفترة طويلة جدًا؛  لقد حقق بالفعل اختراقات في كل ما في وسعه.  في الوقت الحالي، ما كان بحاجة إليه هو تناغم حقيقي.  لكن لا يمكن تحقيق تناغم حقيقي من خلال أي كنوز على الإطلاق.  منصة الحاكم المطلق الحجرية التي استخدمها نينج سمحت له ببساطة بمحاكاة حالة شبه تناغم والتي سمحت له بالتدريب بسرعات أعلى بشكل لا يصدق، ولكن لم يكن هناك ما يمكن فعله للسماح له باختراق عنق الزجاجة الحقيقي.

 

 

 

 

لكن بلاك سان … كانت مجرد عنصر واحد، لكنها كانت قادرة على تغيير نتائج ساحة المعركة بأكملها خلال حرب الفجر.  كان لدى لورد العالم ويند غرايس آلة حرب واحدة فقط بينما كان لدى الملك الوحيد عدة، لكن الاثنان كانا متساويان في الوضع.  هذا هو السبب.

بمجرد أن يصل المرء إلى عنق الزجاجة، لن تكون هناك أية كنوز مفيدة في مساعدتك على الاختراق.  فقط الرؤى والأفكار ستكون كافية.

 

 

 

 

 

“إيه؟”  شق خيط غير مرئي من القوة طريقه فجأة من خلال روحه الفارغة مثل هاجس.  فتح لورد العالم ويند غرايس عينيه فجأة، وكان هناك تلميح من المفاجئة بداخلهما.  بعد لحظات، استعاد هدوءه المعتاد، لكنه عبس أثناء التفكير  “لدي شعور بأن قوة مرعبة قد ظهرت للتو، قوة حتى أنا غير قادر على السيطرة عليها.  ومع ذلك، أشعر أنه يجب أن يكون متصلاً بي.  هل هي داخل عالم هايدن فاند؟  أم أنها في مكان آخر في تحالف الست عشر عالما كونيا؟”

 

 

“هذا الشعور بالعودة إلى الوطن …”  قاد الحاكم وايف شيفت سفينة العالم خاصته إلى الأمام، الفرح في قلبه بينما يحدق في العالم الكوني فلايم دراغون.

 

 

كان تحالف الست عشر عالما كونيا تابعة له.  حتى قوة متعجرفة مثل جيش آيس بيك أرادت التحقق أولاً من أن لورد الداو داركنورث لم يكن على اتصال بلورد العالم ويند غرايس قبل اتخاذ أي إجراء.  وحتى بعد التحقق، اختاروا التسلل إلى العالم الكوني فلايم دراغون ولن يتصرفوا إلا ضد جي نينج، جي نينج وحده!  لم يريدوا أن يسببوا الكثير من المتاعب.  كان هذا دليلًا على القوة البارزة لدى لورد العالم ويند غرايس.

 

 

 

 

“إنها مرتبطة بي، وهي بالفعل شيء ضمن تحالف الست عشر عالما كونيا.  ومع ذلك، لا يمكن التكهن بمزيد من التفاصيل”  عبس لورد العالم ويند غرايس.  جعل الشعور المضطرب في قلبه من المستحيل عليه التأمل بهدوء أكثر.

بشكل عام، لن يتورط أمثال لورد العالم ويند غرايس أو الملك الوحيد في مشاجرات صغيرة.  كان تجنب التسبب في الكثير من المتاعب هو المفتاح!

 

 

 

 

دمدمة … دارت الألواح الخشبية الثمانية العملاقة ببطء حول الكوكب.  لقد تحركت مثل حركة الكون نفسه، حاملين إيقاعًا غريبًا وفريدًا لهم.

“إن لم أكن حتى أنا قادر على السيطرة عليه … فماذا يمكن أن يكون؟”  كان لورد العالم ويند غرايس في حيرة من أمره.  بدأ على الفور في الانخراط في بعض التكهنات العددية.

 

 

 

 

كان هذا هو الحاكم وايف شيفت الأسطوري!  في كون الفوضى الشاسع، كانت شبكة اتصالاته أعلى بكثير من شبكة لورد العالم ويند غرايس.  على الرغم من أن ويند غرايس كان أقوى منه كثيرًا، إلا أن القوى الكبرى الموجودة في العوالم الكونية البعيدة والأكوان البديلة لم تهتم بويند غرايس على الإطلاق لأنها ربما لن تقابله أبدًا!  لن يكون هناك أي شيء يحتاجون إليه من لورد العالم ويند غرايس.  ولكن كان هناك الكثير ممن احتاجوا إلى خدمات من الحاكم وايف شيفت.

لقد كان مهيمنًا لفترة طويلة جدًا؛  كان أقدم بكثير حتى من المهيمن برايت شور.  لقد كان شخصية أسطورية حتى أثناء حرب الفجر، وقد تلقى توجيهات من قبل أكثر من حاكم مطلق واحد.  لقد وصل إلى مستوى عالٍ بشكل لا يصدق من البصيرة في العديد من الداو، وأتقن ثلاثة داو إلى مستوى مهيمن!  ومع ذلك، كان من الصعب للغاية إتقان داو التكهن الحسابي.  لم يصل بعد إلى مستوى أمير في التكهن العددي؛  في الواقع، كان بعيدًا عن ذلك.  على الأرجح، كان على قدم المساواة مع المستوى الذي سيصل إليه لورد الداو باد لاند بمجرد أن يصبح الأخير لورد داو من الخطوة الرابعة.  ومع ذلك، فقد كان قادرًا على أن يتكهن بعض الأشياء.

 

 

 

 

كان كون الفوضى مليئا بأسطر لا حصر لها من الكارما.  على الرغم من أن نينج كان قادرًا على ‘رؤية’ الكارما، يجب أن نتذكر أنه حتى البشر العاديين كانوا مقيدين بأسطر لا حصر لها من الكارما.  فكر في عدد الأشخاص الذين عاشوا في العوالم الدائمة!  تمتلئ العوالم الدائمة بالكثير من الكارما، كانت مثل بِحار من الدخان؛  ببساطة لم تكن هناك طريقة لإيضاح أي شيء.  لكن الحاكم وايف شيفت كان مختلفًا.  عندما شاهد العالم الدائم وايف شيفت، كان يعلم أن تخميناته كانت صحيحة.

“إنها مرتبطة بي، وهي بالفعل شيء ضمن تحالف الست عشر عالما كونيا.  ومع ذلك، لا يمكن التكهن بمزيد من التفاصيل”  عبس لورد العالم ويند غرايس.  جعل الشعور المضطرب في قلبه من المستحيل عليه التأمل بهدوء أكثر.

 

 

 

 

 

“ليس لدي أي فكرة عن مكان الحاكم وايف شيفت.  خياري الوحيد هو أن أطلب من بلاك وود المساعدة”  قال لورد العالم ويند غرايس.  من الواضح أن الحاكم وايف شيفت قد وصل إلى مستويات مرعبة في داو التكهن الحسابي؛  لقد وصل بالفعل إلى مستوى مهيمن في هذا الداو!  على الرغم من أنه كان ضعيفًا بعض الشيء في القتال الفعلي، إلا أنه وصل إلى قمة التكهن لأي شخص بخلاف الحكام المطلقين!  وبالتالي، لم يكن حتى أمثال لورد العالم ويند غرايس أو الملك الوحيد على استعداد للإساءة إلى وايف شيفت.  لقد عامله الجميع بأقصى درجات الاحترام.

 

 

 

 

كان رد فعل لورد العالم ويند غرايس الأول هو البحث عن وايف شيفت.  ولكن للأسف، لم يتمكن من العثور عليه، وبالتالي لم يستطع سوى طلب المساعدة من بلاك وود.  على الرغم من أن المهيمن بلاك وود تدرب فقط في التكهن باعتباره داو ثانويًا، إلا أنه وصل على الأقل إلى مستوى أمير في التكهن وبالتالي كان لا يزال ماهرًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان رد فعل لورد العالم ويند غرايس الأول هو البحث عن وايف شيفت.  ولكن للأسف، لم يتمكن من العثور عليه، وبالتالي لم يستطع سوى طلب المساعدة من بلاك وود.  على الرغم من أن المهيمن بلاك وود تدرب فقط في التكهن باعتباره داو ثانويًا، إلا أنه وصل على الأقل إلى مستوى أمير في التكهن وبالتالي كان لا يزال ماهرًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

لكن بلاك سان … كانت مجرد عنصر واحد، لكنها كانت قادرة على تغيير نتائج ساحة المعركة بأكملها خلال حرب الفجر.  كان لدى لورد العالم ويند غرايس آلة حرب واحدة فقط بينما كان لدى الملك الوحيد عدة، لكن الاثنان كانا متساويان في الوضع.  هذا هو السبب.

 

 

 

 

 

 

كوكب قطره 900 مليون كيلومتر.  كان هذا الكوكب محاطًا بثمانية ألواح خشبية عملاقة لازوردية، يبلغ ارتفاع كل منها 8,1 مليار كيلومتر، وعرضها 36 ألف كيلومتر، وسمكها 9000 كيلومتر.

بمجرد أن يصل المرء إلى عنق الزجاجة، لن تكون هناك أية كنوز مفيدة في مساعدتك على الاختراق.  فقط الرؤى والأفكار ستكون كافية.

 

 

 

“ليس لدي أي فكرة عن مكان الحاكم وايف شيفت.  خياري الوحيد هو أن أطلب من بلاك وود المساعدة”  قال لورد العالم ويند غرايس.  من الواضح أن الحاكم وايف شيفت قد وصل إلى مستويات مرعبة في داو التكهن الحسابي؛  لقد وصل بالفعل إلى مستوى مهيمن في هذا الداو!  على الرغم من أنه كان ضعيفًا بعض الشيء في القتال الفعلي، إلا أنه وصل إلى قمة التكهن لأي شخص بخلاف الحكام المطلقين!  وبالتالي، لم يكن حتى أمثال لورد العالم ويند غرايس أو الملك الوحيد على استعداد للإساءة إلى وايف شيفت.  لقد عامله الجميع بأقصى درجات الاحترام.

لم يكن هناك كائنات حية على هذا الكوكب، فقط رجل ملتح واحد كان جالسًا على الأرض الشاسعة.  كان هذا المهيمن بلاك وود.

 

 

 

 

“حساباتي كاملة.  حدث ذلك في العالم الكوني فلايم دراغون”  أومأ المهيمن بلاك وود ببطء.  “لقد ظهرت قوة جديدة مرعبة، قوية لدرجة أنها أصبحت مستحيلة تمامًا.  إن عقلي الباطن يحذرني من أنه أقوى هيمنة من لورد العالم ويند غرايس نفسه”

دمدمة … دارت الألواح الخشبية الثمانية العملاقة ببطء حول الكوكب.  لقد تحركت مثل حركة الكون نفسه، حاملين إيقاعًا غريبًا وفريدًا لهم.

 

 

 

 

 

ووش.  فتح المهيمن بلاك وود عينيه فجأة.  كان وجهه شاحبا قليلا.  سرعان ما طارت الألواح الخشبية الثمانية اللازوردية المحيطة بالكوكب نحوه وهبطت على ظهره.

“إن لم أكن حتى أنا قادر على السيطرة عليه … فماذا يمكن أن يكون؟”  كان لورد العالم ويند غرايس في حيرة من أمره.  بدأ على الفور في الانخراط في بعض التكهنات العددية.

 

 

 

 

“حساباتي كاملة.  حدث ذلك في العالم الكوني فلايم دراغون”  أومأ المهيمن بلاك وود ببطء.  “لقد ظهرت قوة جديدة مرعبة، قوية لدرجة أنها أصبحت مستحيلة تمامًا.  إن عقلي الباطن يحذرني من أنه أقوى هيمنة من لورد العالم ويند غرايس نفسه”

 

 

كوكب قطره 900 مليون كيلومتر.  كان هذا الكوكب محاطًا بثمانية ألواح خشبية عملاقة لازوردية، يبلغ ارتفاع كل منها 8,1 مليار كيلومتر، وعرضها 36 ألف كيلومتر، وسمكها 9000 كيلومتر.

 

 

“ما هذه القوة الجديدة؟  هل يمكن أن يكون مهيمن قد اكتشف آلة حرب أخرى للحرب من سيث؟”  لم يستطع المهيمن بلاك وود إلا أن يتوصل إلى هذا الاستنتاج.  كانت آلات حرب السيث المرعبة قادرة على إطلاق كميات من القوة.  كان البعض أقوى، والبعض الآخر كان أضعف؛  على سبيل المثال، على الرغم من أن أسلحة سلسلة نينج تتمتع بقدرات قمعية وامتصاصية لا تصدق، إلا أنها احتاجت أولاً للالتفاف حول ممارس بنجاح.  هذا يعني أنها كانت فريدة من نوعها إلى حد ما، ولكنها محدودة الاستخدام في القتال.

 

 

 

 

 

لكن بلاك سان … كانت مجرد عنصر واحد، لكنها كانت قادرة على تغيير نتائج ساحة المعركة بأكملها خلال حرب الفجر.  كان لدى لورد العالم ويند غرايس آلة حرب واحدة فقط بينما كان لدى الملك الوحيد عدة، لكن الاثنان كانا متساويان في الوضع.  هذا هو السبب.

 

 

نظرًا لمهارات الحاكم وايف شيفت في التكهن الحسابي، فقد كان قادرًا على معرفة مكان تواجد القوة الجديدة المرعبة حاليًا.  وهكذا كان قادرًا على الاقتراب منه باستمرار بسهولة!  لم يزعج نفسه حتى بالانخراط في تكهنات متكررة … بدلاً من ذلك، مزق الزمكان وذهب مباشرة إلى العالم الدائم السماء الشاسعة.  لقد استخدم المعلومات التي كان يعرفها بخصوص العالم الكوني فلايم دراغون بالكامل للانخراط في تكهن حسابي، متصفحًا عبر سطور لا حصر لها من الكارما للعثور على ما يريد معرفته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“العالم الكوني فلايم دراغون؟”  بعد أن تلقى لورد العالم ويند غرايس رد المهيمن بلاك وود، أرسل على الفور رسالة  “برايت شور، نيثر ليلي، ويند راين، أعتقد أن قوة جديدة مرعبة قد ظهرت داخل العالم الكوني فلايم دراغون الخاص بكم، قوة خارجة عن قدرات التحكم خاصتي.  عليكم أن تراقبوا عن كثب عالمكم الكوني … بمجرد حدوث أي شيء غير عادي، عليك إعلامي على الفور وسأتوجه إلى هناك فورا”

الفصل الثالث عشر –  عودة الحاكم وايف شيفت

 

دمدمة … دارت الألواح الخشبية الثمانية العملاقة ببطء حول الكوكب.  لقد تحركت مثل حركة الكون نفسه، حاملين إيقاعًا غريبًا وفريدًا لهم.

 

 

“مفهوم”

 

 

 

 

 

“لقد شعرنا بشيء أيضًا، شعور مرعب بالضغط”

 

 

 

 

“لقد شعرنا بشيء أيضًا، شعور مرعب بالضغط”

“نحن نبحث عنه بالفعل”  بعد تلقي الخبر من لورد العالم ويند غرايس، شعر جميع المهيمنين الثلاثة بثقة أكبر قليلاً.  إذا كان لورد العالم ويند غرايس قادرًا على الشعور بذلك، فهذا يعني أنه يمكنهم أن يطلبوا منه التدخل والمساعدة في حالة حدوث شيء ما.

“حان الوقت لزيارة هذا الوافد الجديد المذهل”  ابتسم الحاكم وايف شيفت.  سووش!  مزقت سفينة العالم خاصته الزمكان وبدأت تتقدم نحو قصر السماء الشاسعة.

 

 

 

وهكذا بدأ كل من برايت شور ونيثر ليلي وويند راين، جنبًا إلى جنب مع تحالف الداو، الذي تلقى أيضًا أوامر من لورد العالم ويند غرايس، في البحث في العالم الكوني فلايم دراغون في محاولة للعثور على أي تلميحات حول ما تنطوي عليه التحذيرات.  للأسف، ظل العالم الكوني فلايم دراغون مسالما للغاية.  لم يحدث شيء على الإطلاق.

 

 

“إيه؟”  شق خيط غير مرئي من القوة طريقه فجأة من خلال روحه الفارغة مثل هاجس.  فتح لورد العالم ويند غرايس عينيه فجأة، وكان هناك تلميح من المفاجئة بداخلهما.  بعد لحظات، استعاد هدوءه المعتاد، لكنه عبس أثناء التفكير  “لدي شعور بأن قوة مرعبة قد ظهرت للتو، قوة حتى أنا غير قادر على السيطرة عليها.  ومع ذلك، أشعر أنه يجب أن يكون متصلاً بي.  هل هي داخل عالم هايدن فاند؟  أم أنها في مكان آخر في تحالف الست عشر عالما كونيا؟”

 

لكن بلاك سان … كانت مجرد عنصر واحد، لكنها كانت قادرة على تغيير نتائج ساحة المعركة بأكملها خلال حرب الفجر.  كان لدى لورد العالم ويند غرايس آلة حرب واحدة فقط بينما كان لدى الملك الوحيد عدة، لكن الاثنان كانا متساويان في الوضع.  هذا هو السبب.

 

 

 

 

 

“نحن نبحث عنه بالفعل”  بعد تلقي الخبر من لورد العالم ويند غرايس، شعر جميع المهيمنين الثلاثة بثقة أكبر قليلاً.  إذا كان لورد العالم ويند غرايس قادرًا على الشعور بذلك، فهذا يعني أنه يمكنهم أن يطلبوا منه التدخل والمساعدة في حالة حدوث شيء ما.

 

 

 

 

الفصل الثالث عشر –  عودة الحاكم وايف شيفت

مر الوقت.  مرت أكثر من ستة ملايين سنة بعد إطلاق سراح إمبراطور جناح اللهب.

“نحن نبحث عنه بالفعل”  بعد تلقي الخبر من لورد العالم ويند غرايس، شعر جميع المهيمنين الثلاثة بثقة أكبر قليلاً.  إذا كان لورد العالم ويند غرايس قادرًا على الشعور بذلك، فهذا يعني أنه يمكنهم أن يطلبوا منه التدخل والمساعدة في حالة حدوث شيء ما.

 

 

 

 

ووش.  ظهرت سفينة عالم فجأة على حدود العالم الكوني فلايم دراغون.  كان هناك شخص واحد فقط داخل سفينة العالم.  كان هذا الشخص يرتدي ثيابًا زرقاء اللون ويقف طويلًا.  لم يكن لديه أي أسلحة على الإطلاق، وكانت نظراته دافئة وهادئة، وبدت أنها قادرة على رؤية حقيقة كل شيء.  عندما رأى العالم الكوني فلايم دراغون يظهر أمامه، كشف عن تلميح ابتسامة  “لقد عدت … العالم الكوني فلايم دراغون.  أنا، وايف شيفت، عدت!”

 

 

 

 

 

كان هذا هو الحاكم وايف شيفت الأسطوري!  في كون الفوضى الشاسع، كانت شبكة اتصالاته أعلى بكثير من شبكة لورد العالم ويند غرايس.  على الرغم من أن ويند غرايس كان أقوى منه كثيرًا، إلا أن القوى الكبرى الموجودة في العوالم الكونية البعيدة والأكوان البديلة لم تهتم بويند غرايس على الإطلاق لأنها ربما لن تقابله أبدًا!  لن يكون هناك أي شيء يحتاجون إليه من لورد العالم ويند غرايس.  ولكن كان هناك الكثير ممن احتاجوا إلى خدمات من الحاكم وايف شيفت.

 

 

“ليس لدي أي فكرة عن مكان الحاكم وايف شيفت.  خياري الوحيد هو أن أطلب من بلاك وود المساعدة”  قال لورد العالم ويند غرايس.  من الواضح أن الحاكم وايف شيفت قد وصل إلى مستويات مرعبة في داو التكهن الحسابي؛  لقد وصل بالفعل إلى مستوى مهيمن في هذا الداو!  على الرغم من أنه كان ضعيفًا بعض الشيء في القتال الفعلي، إلا أنه وصل إلى قمة التكهن لأي شخص بخلاف الحكام المطلقين!  وبالتالي، لم يكن حتى أمثال لورد العالم ويند غرايس أو الملك الوحيد على استعداد للإساءة إلى وايف شيفت.  لقد عامله الجميع بأقصى درجات الاحترام.

 

 

“هذا الشعور بالعودة إلى الوطن …”  قاد الحاكم وايف شيفت سفينة العالم خاصته إلى الأمام، الفرح في قلبه بينما يحدق في العالم الكوني فلايم دراغون.

 

 

“إيه؟”  شق خيط غير مرئي من القوة طريقه فجأة من خلال روحه الفارغة مثل هاجس.  فتح لورد العالم ويند غرايس عينيه فجأة، وكان هناك تلميح من المفاجئة بداخلهما.  بعد لحظات، استعاد هدوءه المعتاد، لكنه عبس أثناء التفكير  “لدي شعور بأن قوة مرعبة قد ظهرت للتو، قوة حتى أنا غير قادر على السيطرة عليها.  ومع ذلك، أشعر أنه يجب أن يكون متصلاً بي.  هل هي داخل عالم هايدن فاند؟  أم أنها في مكان آخر في تحالف الست عشر عالما كونيا؟”

 

 

كان للحاكم وايف شيفت هالة فريدة للغاية.  لقد كانت متعالية تمامًا، كما لو كان متفرجًا يشاهد كون الفوضى الشاسع من ارتفاع شاهق.

لقد كان مهيمنًا لفترة طويلة جدًا؛  كان أقدم بكثير حتى من المهيمن برايت شور.  لقد كان شخصية أسطورية حتى أثناء حرب الفجر، وقد تلقى توجيهات من قبل أكثر من حاكم مطلق واحد.  لقد وصل إلى مستوى عالٍ بشكل لا يصدق من البصيرة في العديد من الداو، وأتقن ثلاثة داو إلى مستوى مهيمن!  ومع ذلك، كان من الصعب للغاية إتقان داو التكهن الحسابي.  لم يصل بعد إلى مستوى أمير في التكهن العددي؛  في الواقع، كان بعيدًا عن ذلك.  على الأرجح، كان على قدم المساواة مع المستوى الذي سيصل إليه لورد الداو باد لاند بمجرد أن يصبح الأخير لورد داو من الخطوة الرابعة.  ومع ذلك، فقد كان قادرًا على أن يتكهن بعض الأشياء.

 

 

 

 

“لم أكن أتخيل أبدًا أن موطني، العالم الكوني فلايم دراغون، سينتج مثل هذا الشخص المذهل لدرجة أنني سأشعر به من بعيد”  كانت الابتسامة على وجه الحاكم وايف شيفت.  لقد وصل إلى مستويات لا تصدق في داو التكهن الحسابي لدرجة أنه سيكون لديه هواجس كلما حدث أي شيء مهم في وطنه، العالم الكوني فلايم دراغون.  كان بإمكانه أن يشعر بولادة مهيمن جديد، ويمكنه أيضًا أن يشعر عندما جاء إمبراطور جناح اللهب جنبًا إلى جنب مع نينج.

 

 

 

 

 

“حان الوقت لزيارة هذا الوافد الجديد المذهل”  ابتسم الحاكم وايف شيفت.  سووش!  مزقت سفينة العالم خاصته الزمكان وبدأت تتقدم نحو قصر السماء الشاسعة.

 

 

 

 

كان رجل عجوز جالسًا فوق صخرة ملساء للغاية داخل فناء منعزل.  كان لهذا الرجل العجوز لحية كبيرة وشعر مشدود.  كانت حواجبه فوضوية لدرجة أنهم كانوا يكبرون في شكل أحادي، مما منحه مظهرًا غير لائق للغاية.  ومع ذلك، كان وجهه هادئًا للغاية.  كانت عيناه مغمضتين، وجلس هناك صامتًا في وضع اللوتس.  في كل مرة يدخل فيها هذا النوع من التأمل الصامت، سيستمر لفترات متفاوتة.  في بعض الأحيان، يمكنه الجلوس هناك لأكثر من عشرة آلاف دورة فوضى.

نظرًا لمهارات الحاكم وايف شيفت في التكهن الحسابي، فقد كان قادرًا على معرفة مكان تواجد القوة الجديدة المرعبة حاليًا.  وهكذا كان قادرًا على الاقتراب منه باستمرار بسهولة!  لم يزعج نفسه حتى بالانخراط في تكهنات متكررة … بدلاً من ذلك، مزق الزمكان وذهب مباشرة إلى العالم الدائم السماء الشاسعة.  لقد استخدم المعلومات التي كان يعرفها بخصوص العالم الكوني فلايم دراغون بالكامل للانخراط في تكهن حسابي، متصفحًا عبر سطور لا حصر لها من الكارما للعثور على ما يريد معرفته.

 

 

 

 

 

“من المحتمل جدًا أن يكون هذا الوافد الجديد المذهل هو لورد الداو العبقري ذاك، لورد الداو داركنورث، الذي تمكن من تطوير داو أوميغا”  عند الوصول إلى العالم الكوني فلايم دراغون، توصل الحاكم وايف شيفت سريعًا إلى بعض الاستنتاجات التقريبية.  إذا كانت استنتاجاته خاطئة، فإنه سينخرط بعد ذلك في عدد قليل من التكهنات الأخرى للوصول إلى مستوى أكثر تفصيلاً من الفهم.

ووش.  ظهرت سفينة عالم فجأة على حدود العالم الكوني فلايم دراغون.  كان هناك شخص واحد فقط داخل سفينة العالم.  كان هذا الشخص يرتدي ثيابًا زرقاء اللون ويقف طويلًا.  لم يكن لديه أي أسلحة على الإطلاق، وكانت نظراته دافئة وهادئة، وبدت أنها قادرة على رؤية حقيقة كل شيء.  عندما رأى العالم الكوني فلايم دراغون يظهر أمامه، كشف عن تلميح ابتسامة  “لقد عدت … العالم الكوني فلايم دراغون.  أنا، وايف شيفت، عدت!”

 

 

 

 

وقف الحاكم وايف شيفت هناك داخل الفراغ خارج العالم الدائم السماء الشاسعة، محدقًا في كل شيء بداخله.  “آه.  كانت تخميناتي صحيحة”  أومأ الحاكم وايف شيفت برأسه ببطء.

 

 

 

 

 

كان كون الفوضى مليئا بأسطر لا حصر لها من الكارما.  على الرغم من أن نينج كان قادرًا على ‘رؤية’ الكارما، يجب أن نتذكر أنه حتى البشر العاديين كانوا مقيدين بأسطر لا حصر لها من الكارما.  فكر في عدد الأشخاص الذين عاشوا في العوالم الدائمة!  تمتلئ العوالم الدائمة بالكثير من الكارما، كانت مثل بِحار من الدخان؛  ببساطة لم تكن هناك طريقة لإيضاح أي شيء.  لكن الحاكم وايف شيفت كان مختلفًا.  عندما شاهد العالم الدائم وايف شيفت، كان يعلم أن تخميناته كانت صحيحة.

 

 

 

 

 

“هذه القوة الجديدة موجودة بالفعل داخل العالم الدائم السماء الشاسعة.  لورد الداو داركنورث، إيه؟  أريد أن أرى مدى القوة المرعبة لهذه القوة الجديدة”  اتخذ الحاكم وايف شيفت خطوة واحدة إلى الأمام ودخل العالم الدائم السماء الشاسعة.

 

 

 

 

دمدمة … دارت الألواح الخشبية الثمانية العملاقة ببطء حول الكوكب.  لقد تحركت مثل حركة الكون نفسه، حاملين إيقاعًا غريبًا وفريدًا لهم.

 

كان رجل عجوز جالسًا فوق صخرة ملساء للغاية داخل فناء منعزل.  كان لهذا الرجل العجوز لحية كبيرة وشعر مشدود.  كانت حواجبه فوضوية لدرجة أنهم كانوا يكبرون في شكل أحادي، مما منحه مظهرًا غير لائق للغاية.  ومع ذلك، كان وجهه هادئًا للغاية.  كانت عيناه مغمضتين، وجلس هناك صامتًا في وضع اللوتس.  في كل مرة يدخل فيها هذا النوع من التأمل الصامت، سيستمر لفترات متفاوتة.  في بعض الأحيان، يمكنه الجلوس هناك لأكثر من عشرة آلاف دورة فوضى.

 

وهكذا بدأ كل من برايت شور ونيثر ليلي وويند راين، جنبًا إلى جنب مع تحالف الداو، الذي تلقى أيضًا أوامر من لورد العالم ويند غرايس، في البحث في العالم الكوني فلايم دراغون في محاولة للعثور على أي تلميحات حول ما تنطوي عليه التحذيرات.  للأسف، ظل العالم الكوني فلايم دراغون مسالما للغاية.  لم يحدث شيء على الإطلاق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط