نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 3.3

العدل في الانتقام

العدل في الانتقام

الفصل 3.3 –  العدل في الانتقام

في شارع بعيد ، بدأت المركبة في القيادة ببطء. داخل المركبة كان يجلس شخص أسود كان يتقدم بالفعل في سنواته. كانت زوايا شفتيه أسفل لحية رمادية مائلة للأعلى ، لتشكل ابتسامة غامضة.

لقد شاهد ريكاردو بالفعل بما فيه الكفاية ولم يعد قلقًا بشأن الكيفية التي سيكافح بها تيدان لتحقيق ربح بنسبة 100 في المائة. قام بإيماءة تجاه الأشخاص أدناه وقال تجاه سو ، “حسنًا ، لم يتبقى لنا شيء هنا. يجب علينا فقط أن ندعهم يعذبون بعضهم البعض! ما زلنا بحاجة إلى العودة ومعرفة ما سنفعله من هنا. الخسائر من العملية في هذه المرة لم تكن صغيرة ، لذا فإن وقتنا الآن ثمين للغاية … انتظر سو ، ما الذي يحدث معك؟ “

“قرار غبي للغاية.” إذا استمع المرء إلى صوتها فقط ، فسيشعر كما لو كانت هيلين تجلس بهدوء طوال الوقت دون أي تغيير في الموقف. “بغض النظر عما تفعله ، سوف يكتشف سو ذلك.”

اكتشف ريكاردو أن سو كان متعبا بشكل غير عادي. ومع ذلك ، ضحك سو فقط دون أن يقول أي شيء. بدأ ريكاردو يفكر في نفسه ، ثم نظر حوله ، لكنه لم يلاحظ أي شيء. لم ينظر في الأمر بعمق شديد وقاد سو إلى مركبة قبل مغادرته.

داخل الشريط بأكمله ، رأى شخصان أو ثلاثة فقط أنه في اللحظة التي تجنب فيها الرجل الأسود الضربة من زجاجة الكحول ، أخرج مسدسًا صغيرًا ورائعًا صامتًا ، وأطلق النار على فخذ الرجل ، ثم سحب المسدس للخلف بسرعة البرق. تم فتح مساحة شاغرة في الحانة الصاخبة والمزدحمة. كان الناس هنا ينظرون إلى الرجل الذي سقط ولم يقم مرة أخرى. نظر العديد من الحراس نحو النادل خلف المنضدة ، وهز ذلك النادل الأكبر سناً كتفيه قبل أن يقول ، “ارميه للخارج!”

في شارع بعيد ، بدأت المركبة في القيادة ببطء. داخل المركبة كان يجلس شخص أسود كان يتقدم بالفعل في سنواته. كانت زوايا شفتيه أسفل لحية رمادية مائلة للأعلى ، لتشكل ابتسامة غامضة.

داخل الشريط بأكمله ، رأى شخصان أو ثلاثة فقط أنه في اللحظة التي تجنب فيها الرجل الأسود الضربة من زجاجة الكحول ، أخرج مسدسًا صغيرًا ورائعًا صامتًا ، وأطلق النار على فخذ الرجل ، ثم سحب المسدس للخلف بسرعة البرق. تم فتح مساحة شاغرة في الحانة الصاخبة والمزدحمة. كان الناس هنا ينظرون إلى الرجل الذي سقط ولم يقم مرة أخرى. نظر العديد من الحراس نحو النادل خلف المنضدة ، وهز ذلك النادل الأكبر سناً كتفيه قبل أن يقول ، “ارميه للخارج!”

وبينما كان يشاهد المباني تمر من خارج النافذة الواحدة تلو الأخرى ، كشف الشخص الأسود عن ابتسامة غامضة إلى حد ما. بدا وكأنه يتحدث إلى نفسه ، ولكن أيضًا كما لو كان يتحدث إلى شخص غير مرئي. “يبدو أن قبول الرشوة في المرة الأخيرة كان حقًا قرارًا ذكيًا. هذا الرجل ليس شخصا يمكن استفزازه”. زادت هذه المركبة الرائعة والخفيفة من سرعتها ، وشقّت طريقها عبر شوارع كبيرة وأزقة صغيرة ، كان معظمها مهجورا وطرق قديمة للغاية. من وقت لآخر ، كانت العجلات تعمل على صخور منتفخة وتتسبب في ارتفاع المركبة في الهواء ، لكنها دائمًا ما تهبط مرة أخرى على الطرق التي بالكاد يمكن اجتيازها ، مما يدل على مدى تميز مهارات السائق.

بغض النظر عما قاله لينش ، فإن تعبير هيلين لم يتغير على الإطلاق ، ولا يبدو أن نظرتها تتقلب على الإطلاق.

تحركت المركبة بسرعة عبر منطقة كبيرة مهجورة قبل أن تتوقف عند حافة زقاق مخفي. نزل الشخص الأسود من المركبة ونظر إلى الزقاق قبل أن يتجه مباشرة إلى الداخل. كان جسده نظيفًا تمامًا ، أو على الأقل ، لم يكن هناك طريقة لإخفاء أي أسلحة كبيرة. داخل الزقاق كانت هناك ثلاثة قضبان تواجه بعضها البعض ، وأمام كل شريط كان هناك رجلان أو ثلاثة رجال شرسون يقفون أو يجلسون على الأرض ، ويحدقون في كل شخص يسير في هذا الزقاق.

قام الشخص الأسود بضرب اللحية الرمادية فوق شفتيه. كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا وهو يتخطى هؤلاء الرجال ، ولا يتعامل بجدية مع نظرات هؤلاء الرجال القاتلة على الإطلاق. نظر إلى علامات القضبان واختار في النهاية واحدة كتب عليها “تبا لي!” قبل المشي ببطء في الداخل.

قام الشخص الأسود بضرب اللحية الرمادية فوق شفتيه. كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا وهو يتخطى هؤلاء الرجال ، ولا يتعامل بجدية مع نظرات هؤلاء الرجال القاتلة على الإطلاق. نظر إلى علامات القضبان واختار في النهاية واحدة كتب عليها “تبا لي!” قبل المشي ببطء في الداخل.

 

بمجرد دخوله المطعم ، أثيرت آذان الشخص الأسود الحادتان من بعض النقاشات من الصراخ الذي أثار اهتمامه.

 

“هل ترى تلك الفرخة هناك؟ انها حقا ليست سيئة! بصراحة ، هذا العجوز لم يرى مثل هذه الفتاة الجميلة طوال حياته! “

داخل الشريط بأكمله ، رأى شخصان أو ثلاثة فقط أنه في اللحظة التي تجنب فيها الرجل الأسود الضربة من زجاجة الكحول ، أخرج مسدسًا صغيرًا ورائعًا صامتًا ، وأطلق النار على فخذ الرجل ، ثم سحب المسدس للخلف بسرعة البرق. تم فتح مساحة شاغرة في الحانة الصاخبة والمزدحمة. كان الناس هنا ينظرون إلى الرجل الذي سقط ولم يقم مرة أخرى. نظر العديد من الحراس نحو النادل خلف المنضدة ، وهز ذلك النادل الأكبر سناً كتفيه قبل أن يقول ، “ارميه للخارج!”

“إذا لماذا لا تصعد وتسألها كم تريد لليلة؟ في كلتا الحالتين ، النساء اللاتي يأتون إلى هنا ليسوا أشخاص طيبين. أوه ، في الواقع ، يجب أن أصحح نفسي. لا توجد نساء طيبات”.

استمرت المرأة في الشرب ببطء. أومأت برأسها ، لكنها لم تعطي الرجل الأسود نظرة واحدة.

الشخص الذي تحدث أولاً كان رجلاً يرتدي قميصًا أحمر داكن. جلس بجوار طاولة الحانة ، وبعد أن أسقط كوبًا من الكحول بقوة ، مسح فمه وهو يقول ، “اللعنة ، أنا حقًا لا أعرف لماذا ، ولكن في كل مرة أنظر إليها ، يبدو الأمر كما لو أنني أعانق كتلة من الجليد. أنا حقا لا أستطيع الحصول عليها على الإطلاق “.

 

ابتسم الشخص الأسود بابتسامة عريضة. نظر نحو ركن الحانة ، وبالتأكيد كانت هناك امرأة جميلة جالسة على طاولة بمفردها. شربت بهدوء بمفردها ، وركزت عيناها على زجاجة النبيذ أمامها طوال الوقت.

 

على الرغم من أنه لم يرى سوى صورة ، علاوة على صورة ضبابية ، ببصره وذاكرته ، كان الشخص الأسود لا يزال مقتنعًا بأن الشخص الذي يبحث عنه هو هي. كان هناك رجل ، ربما لأنه لا يريد أن يرى أي شيء يحدث بين الرجل الأسود والمرأة ، وقف على نحو متستر. التقط زجاجة من الكحول ، وضربها بشدة على مؤخرة رأس الشخص الأسود!

بمجرد دخوله المطعم ، أثيرت آذان الشخص الأسود الحادتان من بعض النقاشات من الصراخ الذي أثار اهتمامه.

اتخذ الشخص الأسود خطوة بسيطة إلى الأمام ، وتجنب ذلك بالفعل الهجوم الذي جاء من ظهره. بدا الأمر كما لو أنه لم يدرك حتى ما حدث لأنه وصل مباشرة أمام طاولة المرأة قبل الجلوس.

الترجمة: Hunter 

تحطمت زجاجة الكحول التي خرجت من الخلف عندما سقطت على الأرض. سقط الرجل ضعيفًا على الأرض ، وخرجت من حلقه أصواتًا ، لكن لم يخرج شيء. التف جسده معا. كانت كلتا يديه تغطي العضو خاصته، وكان جسده يرتعش باستمرار.

 

داخل الشريط بأكمله ، رأى شخصان أو ثلاثة فقط أنه في اللحظة التي تجنب فيها الرجل الأسود الضربة من زجاجة الكحول ، أخرج مسدسًا صغيرًا ورائعًا صامتًا ، وأطلق النار على فخذ الرجل ، ثم سحب المسدس للخلف بسرعة البرق. تم فتح مساحة شاغرة في الحانة الصاخبة والمزدحمة. كان الناس هنا ينظرون إلى الرجل الذي سقط ولم يقم مرة أخرى. نظر العديد من الحراس نحو النادل خلف المنضدة ، وهز ذلك النادل الأكبر سناً كتفيه قبل أن يقول ، “ارميه للخارج!”

بغض النظر عما قاله لينش ، فإن تعبير هيلين لم يتغير على الإطلاق ، ولا يبدو أن نظرتها تتقلب على الإطلاق.

تقدم الحراس على الفور إلى الأمام ، وأمسكوا بالذكر المصاب مثل خنزير مذبوح قبل أن يسحبوه خارج المدخل.

لقد شاهد ريكاردو بالفعل بما فيه الكفاية ولم يعد قلقًا بشأن الكيفية التي سيكافح بها تيدان لتحقيق ربح بنسبة 100 في المائة. قام بإيماءة تجاه الأشخاص أدناه وقال تجاه سو ، “حسنًا ، لم يتبقى لنا شيء هنا. يجب علينا فقط أن ندعهم يعذبون بعضهم البعض! ما زلنا بحاجة إلى العودة ومعرفة ما سنفعله من هنا. الخسائر من العملية في هذه المرة لم تكن صغيرة ، لذا فإن وقتنا الآن ثمين للغاية … انتظر سو ، ما الذي يحدث معك؟ “

التقط الرجل الأسود زجاجة الكحول أمام المرأة وسكب كوبًا لنفسه. أخذ رشفة ببطء وسأل ، “هيلين؟”

عبست هيلين أخيرًا ، وظهر تعبير نفد الصبر على وجهها. “أعتقد أنه من بين الجثث التي لعبت بها ، لم يتم تضمين جثث ماريا بينهم.”

استمرت المرأة في الشرب ببطء. أومأت برأسها ، لكنها لم تعطي الرجل الأسود نظرة واحدة.

بدا الرجل الأسود مندهشًا بعض الشيء من برودة هيلين الجليدية ، لكنه لا يبدو أنه يهتم بها كثيرًا. نظر إلى هيلين بطريقة هادفة إلى حد ما وقال ، “أنا لينش. هل جلبت المال؟ “

في شارع بعيد ، بدأت المركبة في القيادة ببطء. داخل المركبة كان يجلس شخص أسود كان يتقدم بالفعل في سنواته. كانت زوايا شفتيه أسفل لحية رمادية مائلة للأعلى ، لتشكل ابتسامة غامضة.

أنهت هيلين أخيرًا كأس الكحول الذي لم يكن لديه الكثير لتبدأ به. ثم أخرجت بطاقة قبل وضعها على المكتب. دفعته نحو الشخص الأسود وقالت بلا مبالاة ، “كل ذلك داخل هذه البطاقة “.

اتخذ الشخص الأسود خطوة بسيطة إلى الأمام ، وتجنب ذلك بالفعل الهجوم الذي جاء من ظهره. بدا الأمر كما لو أنه لم يدرك حتى ما حدث لأنه وصل مباشرة أمام طاولة المرأة قبل الجلوس.

ابتسم لينش بابتسامة عريضة. لم تقبل يده اليسرى البطاقة وبدلاً من ذلك أمسك بيد هيلين اليمنى مباشرة.” أعتقد أن السعر الذي اتفقنا عليه يجب أن يكون أعلى بنسبة 50 في المائة أخرى. أشعر بأن استخدامك هذا للتعويض عن 50 في المائة ليس فكرة سيئة للغاية “.

 

لم يتغير تعبير هيلين على الإطلاق. واصلت الحفاظ على صوتها كما قالت ، “هل أنت متأكد من أنك مهتم بي؟”

داخل الشريط بأكمله ، رأى شخصان أو ثلاثة فقط أنه في اللحظة التي تجنب فيها الرجل الأسود الضربة من زجاجة الكحول ، أخرج مسدسًا صغيرًا ورائعًا صامتًا ، وأطلق النار على فخذ الرجل ، ثم سحب المسدس للخلف بسرعة البرق. تم فتح مساحة شاغرة في الحانة الصاخبة والمزدحمة. كان الناس هنا ينظرون إلى الرجل الذي سقط ولم يقم مرة أخرى. نظر العديد من الحراس نحو النادل خلف المنضدة ، وهز ذلك النادل الأكبر سناً كتفيه قبل أن يقول ، “ارميه للخارج!”

فجأة ابتسم لينش بشكل شرير. بقبضة شرسة ، سحب جسد هيلين بالكامل على الطاولة. ظهر سكين خفيف الوزن في يده اليمنى وضغط على ذقن هيلين. بدا أن طرف أنفه ملتصق بخد هيلين كما قال بصوت مكبوت ، “قد يكون تمثيلك ناجح ضد الآخرين ، لكنني مختلف! لقد لعبت بالعديد من الجثث ، لذلك كلما كنت أكثر برودة ، أصبحت أكثر حماسًا! هل تشعرين به؟ هل يمكنك أن ترين كم أصبحت مثارا؟! “

اكتشف ريكاردو أن سو كان متعبا بشكل غير عادي. ومع ذلك ، ضحك سو فقط دون أن يقول أي شيء. بدأ ريكاردو يفكر في نفسه ، ثم نظر حوله ، لكنه لم يلاحظ أي شيء. لم ينظر في الأمر بعمق شديد وقاد سو إلى مركبة قبل مغادرته.

بغض النظر عما قاله لينش ، فإن تعبير هيلين لم يتغير على الإطلاق ، ولا يبدو أن نظرتها تتقلب على الإطلاق.

الشخص الذي تحدث أولاً كان رجلاً يرتدي قميصًا أحمر داكن. جلس بجوار طاولة الحانة ، وبعد أن أسقط كوبًا من الكحول بقوة ، مسح فمه وهو يقول ، “اللعنة ، أنا حقًا لا أعرف لماذا ، ولكن في كل مرة أنظر إليها ، يبدو الأمر كما لو أنني أعانق كتلة من الجليد. أنا حقا لا أستطيع الحصول عليها على الإطلاق “.

“هناك طرق عديدة لزيادة قيمتك. “قالت هيلين إن الطريقة التي تستخدمها الآن هي طريقة حمقاء للغاية.

الفصل 3.3 –  العدل في الانتقام

كانت ابتسامة لينش واسعة للغاية ، وكانت أطراف لحيته الخفيفة تلامس وجه هيلين بالفعل. كان يستمتع بهذا الوضع الحالي قليلاً. قال بصوت بطيء نوعًا ما ، “ربما لا أرفع قيمتي! بغض النظر ، اختيارك لمقابلتي هنا كان خطأ. حتى لو قررت مضاجعتك هنا ، فلن يجرؤ أحد على قول أي شيء. ربما يكون إبعادك خيارًا أفضل “.

التقط الرجل الأسود زجاجة الكحول أمام المرأة وسكب كوبًا لنفسه. أخذ رشفة ببطء وسأل ، “هيلين؟”

“قرار غبي للغاية.” إذا استمع المرء إلى صوتها فقط ، فسيشعر كما لو كانت هيلين تجلس بهدوء طوال الوقت دون أي تغيير في الموقف. “بغض النظر عما تفعله ، سوف يكتشف سو ذلك.”

 

“وماذا في ذلك؟” ابتسم لينش.

قام الشخص الأسود بضرب اللحية الرمادية فوق شفتيه. كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا وهو يتخطى هؤلاء الرجال ، ولا يتعامل بجدية مع نظرات هؤلاء الرجال القاتلة على الإطلاق. نظر إلى علامات القضبان واختار في النهاية واحدة كتب عليها “تبا لي!” قبل المشي ببطء في الداخل.

واصلت هيلين التحدث بصوت بارد. “سيجدك بالتأكيد ، ولن يضيع الكثير من الوقت في ذلك. أعتقد أنك تفهم هذه النقطة بوضوح تام “.

في شارع بعيد ، بدأت المركبة في القيادة ببطء. داخل المركبة كان يجلس شخص أسود كان يتقدم بالفعل في سنواته. كانت زوايا شفتيه أسفل لحية رمادية مائلة للأعلى ، لتشكل ابتسامة غامضة.

“و؟” واصل لينش الابتسام.

 

عبست هيلين أخيرًا ، وظهر تعبير نفد الصبر على وجهها. “أعتقد أنه من بين الجثث التي لعبت بها ، لم يتم تضمين جثث ماريا بينهم.”

 

كان لينش لا يزال يبتسم ويمسك بيد هيلين بحزم. ومع ذلك ، كان جسده قاسيًا إلى حد ما ، واختفى ردة الفعل الفسيولوجية الذي كان يفتخر به تمامًا دون أن يترك أثرا.

“هل ترى تلك الفرخة هناك؟ انها حقا ليست سيئة! بصراحة ، هذا العجوز لم يرى مثل هذه الفتاة الجميلة طوال حياته! “

 

 

 

 

 

قام الشخص الأسود بضرب اللحية الرمادية فوق شفتيه. كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا وهو يتخطى هؤلاء الرجال ، ولا يتعامل بجدية مع نظرات هؤلاء الرجال القاتلة على الإطلاق. نظر إلى علامات القضبان واختار في النهاية واحدة كتب عليها “تبا لي!” قبل المشي ببطء في الداخل.

 

قام الشخص الأسود بضرب اللحية الرمادية فوق شفتيه. كان يتأرجح ذهابًا وإيابًا وهو يتخطى هؤلاء الرجال ، ولا يتعامل بجدية مع نظرات هؤلاء الرجال القاتلة على الإطلاق. نظر إلى علامات القضبان واختار في النهاية واحدة كتب عليها “تبا لي!” قبل المشي ببطء في الداخل.

 

فجأة ابتسم لينش بشكل شرير. بقبضة شرسة ، سحب جسد هيلين بالكامل على الطاولة. ظهر سكين خفيف الوزن في يده اليمنى وضغط على ذقن هيلين. بدا أن طرف أنفه ملتصق بخد هيلين كما قال بصوت مكبوت ، “قد يكون تمثيلك ناجح ضد الآخرين ، لكنني مختلف! لقد لعبت بالعديد من الجثث ، لذلك كلما كنت أكثر برودة ، أصبحت أكثر حماسًا! هل تشعرين به؟ هل يمكنك أن ترين كم أصبحت مثارا؟! “

 

“قرار غبي للغاية.” إذا استمع المرء إلى صوتها فقط ، فسيشعر كما لو كانت هيلين تجلس بهدوء طوال الوقت دون أي تغيير في الموقف. “بغض النظر عما تفعله ، سوف يكتشف سو ذلك.”

الترجمة: Hunter 

بدا الرجل الأسود مندهشًا بعض الشيء من برودة هيلين الجليدية ، لكنه لا يبدو أنه يهتم بها كثيرًا. نظر إلى هيلين بطريقة هادفة إلى حد ما وقال ، “أنا لينش. هل جلبت المال؟ “

 

عبست هيلين أخيرًا ، وظهر تعبير نفد الصبر على وجهها. “أعتقد أنه من بين الجثث التي لعبت بها ، لم يتم تضمين جثث ماريا بينهم.”

 

 

 

واصلت هيلين التحدث بصوت بارد. “سيجدك بالتأكيد ، ولن يضيع الكثير من الوقت في ذلك. أعتقد أنك تفهم هذه النقطة بوضوح تام “.

داخل الشريط بأكمله ، رأى شخصان أو ثلاثة فقط أنه في اللحظة التي تجنب فيها الرجل الأسود الضربة من زجاجة الكحول ، أخرج مسدسًا صغيرًا ورائعًا صامتًا ، وأطلق النار على فخذ الرجل ، ثم سحب المسدس للخلف بسرعة البرق. تم فتح مساحة شاغرة في الحانة الصاخبة والمزدحمة. كان الناس هنا ينظرون إلى الرجل الذي سقط ولم يقم مرة أخرى. نظر العديد من الحراس نحو النادل خلف المنضدة ، وهز ذلك النادل الأكبر سناً كتفيه قبل أن يقول ، “ارميه للخارج!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط