قبيلة آكلي العظام ، وميض البيضة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
بعد المداولات لفترة ، اختار أخيرًا أصغرهم. رفعه وعضه على رقبته ، مص بقوة. فقط بعد أن انتهى من المص ، بدأ في قضم بصوت عالي بعيدًا. تختار الوحوش الأخرى أهدافها أيضًا ، حيث ترمي نفسها فوقهم وتتغذى عليهم. للحظة ، لم يكن هناك سوى صوت المضغ في الغابة.
كان يطلق على “سوق الزهور المعطرة” سوقًا ، لكن الجدران الرمادية التي يبلغ ارتفاعها عدة أمتار تحيط به. تدفقت الناس في الشوارع ، وكانت الهياكل قائمة صفًا بعد صف. من الواضح أنها كانت مدينة كبيرة الحجم ، والتي كانت نادرة في اقليم الضباب. عدد لا يحصى من القرى والقبائل على بعد عدة مئات من الكيلومترات تعمل في التجارة هناك.
قاد ‘الأقراط الذهبية’ مجموعة التجار. بعد دخولهم عبر بوابات المدينة ، كانوا مثل قطرة ماء تتساقط في بحيرة. اختفوا بسرعة كبيرة. بعد أكثر من اثني عشر يومًا ، ظهروا أخيرًا مرة أخرى.
كان الأقراط الذهبية لا يزال في المقدمة. لقد تحول إلى مجموعة ملابس جديدة تمامًا ، وتم تمشيط شعره ولحيته مرة أخرى. كان يفيض بالبهجة ، لكن هذا بالتأكيد لم يكن لأنه حصل على قسط من النوم الجيد والاستحمام الساخن في المدينة. كان ذلك لأن أرباح هذه الرحلة فاقت توقعاته إلى حد كبير.
مع هذا، اندفع مع هبوب ريح. كان الأقراط الذهبية يأرجح شفرته ويقطع كتفه ، لكن شعر أنه قد أصاب الجلد القاسي لوحيد القرن. تمكن فقط من حك سطح الجلد قبل أن يتم دفعه إلى الأرض بقسوة.
دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.
عندما فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بنبرة من الأسف. إذا كان يعرف سابقًا ، لكان بإمكانه التعامل معها بشكل صحيح ، ومن المؤكد أنها كانت ستجلب سعرًا أعلى. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين كانوا مهتمين بشراء الحزمة المنقوشة كانوا جميعًا أشخاصًا لا يستطيع تحمل الإساءة اليهم. إذا كان في حصن جولدي ، فربما ، ولكن في سوق الزهور المعطرة ، لم يجرؤ على التسبب في أي مشكلة ، أو على الأرجح ستكون هناك مشاكل في طريق العودة.
نادى على المجموعة التي تقف وراء ، “أيها الرجال ، توقفوا عن الصمت. غنوا! ”
مجرد فقدان أغراضه سيعتبر محظوظًا. من المحتمل أن يفقد حياته أيضًا. مع جثة ملقاة بشكل عرضي في الغابة ، ستجذب رائحة الدم جميع المخلوقات والحيوانات على بعد عدة كيلومترات. حتى عظامه ستختفي في غضون ساعات قليلة.
قامت قبيلة ‘آكلي العظام’ بمطاردة أشخاص آخرين بشكل خاص ومارست أكل لحوم البشر ، لكن ذلك لم يكن من أجل ملء بطونهم. بدلاً من ذلك ، كان لتقوية أنفسهم من خلال التقنيات الشامانية. كلما زاد عدد الأشخاص الذين أكلوا ، زادت قوتهم ، وأصبح مظهرهم وشخصيتهم أكثر تشويهًا ووحشية. لكن في الغابة العظيمة حيث كان يتم تبجيل القوي ، لا أحد يعطي الأولوية للمظهر والفضيلة على القوة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
الآن ، على الأقل يمكنه العودة بسلام. على الرغم من أنه كان يحمل معه الكثير من الذهب والفضة ، إلا أنه كان بإمكانه التعامل مع جميع الأشخاص الذين يعتزون بالذهب والفضة. حتى لو لم يستطع التعامل معهم ، لا يزال لديه الردع من حصن ‘جولدي’. في الأساس لا أحد يريد شكوى كهذه بشأن بعض الذهب والفضة. بالطبع ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لم يأخذوا حصن جولدي على محمل الجد ، لكن هؤلاء الناس لن يكونوا وراء الذهب والفضة.
قضى الأقراط الذهبية سنوات عديدة في هذا النوع من الأعمال ، لذلك فكر في كل شيء بدقة شديدة. المؤسف الوحيد أنه فشل في بيع البيضة الحجرية ، التي كانت لا تزال في حقيبته في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، لا يمكن أن تكون كل الأعمال ناجحة. بعد بلوغه سنه ، اعتاد على هذا النوع من الفشل. لم يكن قادرا على التأثير على مزاجه.
على عكس مظاهرهم الفظة والشريرة ، كانوا يأكلون بعناية شديدة ، ولا يهدرون أيًا من اللحم والدم. سيتم امتصاص كل قطرة دم جافة قبل أن تصل إلى الأرض. حتى العظام تم سحقها وأكلها بقوة.
قامت قبيلة ‘آكلي العظام’ بمطاردة أشخاص آخرين بشكل خاص ومارست أكل لحوم البشر ، لكن ذلك لم يكن من أجل ملء بطونهم. بدلاً من ذلك ، كان لتقوية أنفسهم من خلال التقنيات الشامانية. كلما زاد عدد الأشخاص الذين أكلوا ، زادت قوتهم ، وأصبح مظهرهم وشخصيتهم أكثر تشويهًا ووحشية. لكن في الغابة العظيمة حيث كان يتم تبجيل القوي ، لا أحد يعطي الأولوية للمظهر والفضيلة على القوة.
نادى على المجموعة التي تقف وراء ، “أيها الرجال ، توقفوا عن الصمت. غنوا! ”
“حسنًا ، عمي باو!”
حتى هو كان عاجزًا جدًا ، لذا كان مرؤوسوه أسوأ حالًا. تم إخضاعهم فورًا. بدوا وكأنهم ليس لديهم نية لقتل أي شخص ، ولكن عندما تذكر الأقراط الذهبية الشائعات المتعلقة بقبيلة آكلي العظام ، غرق قلبه مباشرة.
كانت هذه طريقة للتجار من حصن جولدي للتعبير عن هويتهم. لم يعرف عنها أحد في نطاق عدة مئات من الكيلومترات. ومع ذلك ، يبدو أن الصوت الرنان يفقد قوته الاختراقية الأصلية. تغلغل القتل العنيف في المناطق المحيطة مع ضباب الليل ، واقترب من المجموعة خطوة بخطوة. تذمرت الوحوش من القطيع بخوف. إما أن العدو لم يكن يعرفهم ، أو أنهم لم يكترثوا.
تصادف أن المجموعة كانت في معنويات عالية. بدأ أقصر وأقوى رجل يغني بأعلى صوته ، “مرحبًا ، يا تجول في الجبال والبحار حافي القدمين! اصطدم بجبل ، فقط اعبر الكهوف! اركض في الماء ، فقط انطلق عبر الأمواج! اركض نحو السماء ، فقط لا تنظر للخلف! هاي ، اوه هاي! ”
دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.
اخترق الغناء العالي الغيوم. ملأت الابتسامات وجوههم عندما بدأت المجموعة بأكملها في الغناء. على المسار القديم ، الذي يسير فيه كثير من الناس ، لم يكن عليهم القلق بشأن الوقوع في أي وحوش شيطانية قوية ، وبدلاً من ذلك يمكن للغناء أن ينبه كل شيء من حولهم ويخيف الوحوش البرية.
دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.
**(م.م / قوم الشامان ليسوا من البشر بل من ‘آذرفولك’)
على الرغم من أن اقليم الضباب كانت تُعرف بأرض الوحشية ، إلا أن عامة الناس الذين نشأوا في البرية كانوا معروفين بالغناء والرقص. لم يكونوا مثقفين بالآداب واللباقة ، لكن آداب السلوك والمجاملة لم تلزمهم أيضًا. كانوا أقرب إلى بساطة وطبيعية أسلاف البشر وهم يرقصون حول النار. بغض النظر عن الجنس أو العمر ، يمكنهم جميعًا غناء بعض الأغاني. من منظور معين ، كان هذا هو تراثهم وثقافتهم.
بعد المداولات لفترة ، اختار أخيرًا أصغرهم. رفعه وعضه على رقبته ، مص بقوة. فقط بعد أن انتهى من المص ، بدأ في قضم بصوت عالي بعيدًا. تختار الوحوش الأخرى أهدافها أيضًا ، حيث ترمي نفسها فوقهم وتتغذى عليهم. للحظة ، لم يكن هناك سوى صوت المضغ في الغابة.
إلا أن هذا الجو المبهج انتهى عند الغسق في اليوم الرابع. لقد عبروا لتوهم جدولًا جبليًا ، وأصبحت النباتات المحيطة أكثر كثافة من ذي قبل. الأشجار الشاهقة التي نمت من أجل من يعرف كم ألف سنة استمعت إلى غنائهم بصمت.
قضى الأقراط الذهبية سنوات عديدة في هذا النوع من الأعمال ، لذلك فكر في كل شيء بدقة شديدة. المؤسف الوحيد أنه فشل في بيع البيضة الحجرية ، التي كانت لا تزال في حقيبته في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، لا يمكن أن تكون كل الأعمال ناجحة. بعد بلوغه سنه ، اعتاد على هذا النوع من الفشل. لم يكن قادرا على التأثير على مزاجه.
فجأة ، لاحظ ‘الأقراط الذهبية’ أن شيئًا ما كان على خطأ. كان الصمت في الغابة مخيفًا بعض الشيء ، ونظر الوحش المطيع تحته حوله بقلق. لوح بيده راغبًا في التوقف عن الغناء والاستماع بهدوء لأي اضطرابات.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
حفيف!
على الرغم من أن اقليم الضباب كانت تُعرف بأرض الوحشية ، إلا أن عامة الناس الذين نشأوا في البرية كانوا معروفين بالغناء والرقص. لم يكونوا مثقفين بالآداب واللباقة ، لكن آداب السلوك والمجاملة لم تلزمهم أيضًا. كانوا أقرب إلى بساطة وطبيعية أسلاف البشر وهم يرقصون حول النار. بغض النظر عن الجنس أو العمر ، يمكنهم جميعًا غناء بعض الأغاني. من منظور معين ، كان هذا هو تراثهم وثقافتهم.
اخترقت صخرة حلق الرجل القصير الذي غنى بأعلى صوت ، مما جعل غنائه يتوقف أولاً.
نادى على المجموعة التي تقف وراء ، “أيها الرجال ، توقفوا عن الصمت. غنوا! ”
“أعداء أقوياء!” الأقراط الذهبية اختتم على الفور. على الرغم من فنون الدفاع عن النفس خاصته وحذره ، فقد فشل في معرفة الشجرة التي انطلقت منها الصخرة. بحفيف ، سحب النصل على خصره وصرخ بأعلى رئتيه ، “جولدي هنا!”
أضاءت عيون خضراء داكنة في الغابة القاتمة. حفيف أوراق الشجرة ، وظهرت الأشكال. تغير وجه الأقراط الذهبية على الفور. صرخ ، “قبيلة آكلي العظام!”
كانت هذه طريقة للتجار من حصن جولدي للتعبير عن هويتهم. لم يعرف عنها أحد في نطاق عدة مئات من الكيلومترات. ومع ذلك ، يبدو أن الصوت الرنان يفقد قوته الاختراقية الأصلية. تغلغل القتل العنيف في المناطق المحيطة مع ضباب الليل ، واقترب من المجموعة خطوة بخطوة. تذمرت الوحوش من القطيع بخوف. إما أن العدو لم يكن يعرفهم ، أو أنهم لم يكترثوا.
على عكس مظاهرهم الفظة والشريرة ، كانوا يأكلون بعناية شديدة ، ولا يهدرون أيًا من اللحم والدم. سيتم امتصاص كل قطرة دم جافة قبل أن تصل إلى الأرض. حتى العظام تم سحقها وأكلها بقوة.
“نحن من حصن جولدي! هل لي أن أسأل من أي كهف أو قرية ينتمي اليه هؤلاء الأصدقاء؟ من فضلك اخرج حتى نتمكن من التحدث! سواء كنت تريد المال أو البضائع ، فالأمر كله مطروح للنقاش! ”
على عكس مظاهرهم الفظة والشريرة ، كانوا يأكلون بعناية شديدة ، ولا يهدرون أيًا من اللحم والدم. سيتم امتصاص كل قطرة دم جافة قبل أن تصل إلى الأرض. حتى العظام تم سحقها وأكلها بقوة.
أضاءت عيون خضراء داكنة في الغابة القاتمة. حفيف أوراق الشجرة ، وظهرت الأشكال. تغير وجه الأقراط الذهبية على الفور. صرخ ، “قبيلة آكلي العظام!”
مع هذا، اندفع مع هبوب ريح. كان الأقراط الذهبية يأرجح شفرته ويقطع كتفه ، لكن شعر أنه قد أصاب الجلد القاسي لوحيد القرن. تمكن فقط من حك سطح الجلد قبل أن يتم دفعه إلى الأرض بقسوة.
بدت هذه الاشكال نصف بشرية فقط ، بينما النصف الآخر كان شبيهاً بالوحوش. كانت ضخمة ومغطاة بشعر كثيف. أذرعهم ملفوفة نحو الأرض ، وكانت الأصابع العشرة كلها مخالب حادة. تم الكشف عن زوج من الأنياب الحادة من شفاههم. حتى مع تقوس ظهورهم ، كانوا أطول من الأشخاص العاديين. مد الوحش الأكبر حجمًا لسانه الأحمر الفاتح ولعق أنفه. قال بصوت أجش غير سار، “نريد الناس!”
اخترق الغناء العالي الغيوم. ملأت الابتسامات وجوههم عندما بدأت المجموعة بأكملها في الغناء. على المسار القديم ، الذي يسير فيه كثير من الناس ، لم يكن عليهم القلق بشأن الوقوع في أي وحوش شيطانية قوية ، وبدلاً من ذلك يمكن للغناء أن ينبه كل شيء من حولهم ويخيف الوحوش البرية.
كان يطلق على “سوق الزهور المعطرة” سوقًا ، لكن الجدران الرمادية التي يبلغ ارتفاعها عدة أمتار تحيط به. تدفقت الناس في الشوارع ، وكانت الهياكل قائمة صفًا بعد صف. من الواضح أنها كانت مدينة كبيرة الحجم ، والتي كانت نادرة في اقليم الضباب. عدد لا يحصى من القرى والقبائل على بعد عدة مئات من الكيلومترات تعمل في التجارة هناك.
مع هذا، اندفع مع هبوب ريح. كان الأقراط الذهبية يأرجح شفرته ويقطع كتفه ، لكن شعر أنه قد أصاب الجلد القاسي لوحيد القرن. تمكن فقط من حك سطح الجلد قبل أن يتم دفعه إلى الأرض بقسوة.
حتى هو كان عاجزًا جدًا ، لذا كان مرؤوسوه أسوأ حالًا. تم إخضاعهم فورًا. بدوا وكأنهم ليس لديهم نية لقتل أي شخص ، ولكن عندما تذكر الأقراط الذهبية الشائعات المتعلقة بقبيلة آكلي العظام ، غرق قلبه مباشرة.
حتى هو كان عاجزًا جدًا ، لذا كان مرؤوسوه أسوأ حالًا. تم إخضاعهم فورًا. بدوا وكأنهم ليس لديهم نية لقتل أي شخص ، ولكن عندما تذكر الأقراط الذهبية الشائعات المتعلقة بقبيلة آكلي العظام ، غرق قلبه مباشرة.
“أعداء أقوياء!” الأقراط الذهبية اختتم على الفور. على الرغم من فنون الدفاع عن النفس خاصته وحذره ، فقد فشل في معرفة الشجرة التي انطلقت منها الصخرة. بحفيف ، سحب النصل على خصره وصرخ بأعلى رئتيه ، “جولدي هنا!”
ومع ذلك ، لم يعد هذا موقفًا يمكن لممارسي فنون القتال مثله التعامل معه. حتى “الشامان”* أو “السحرة” الحقيقيون سيكافحون من أجل الهروب أحياء ، لأن هؤلاء الوحوش كانوا ” قوم الشامان”.**
**(م.م / الشامان هم سحرة دينيون يقولون بأن لديهم قوة تتغلب على النيران، ويستطيعون إنجاز الأمور عن طريق جلسات تحضير الأرواح التي فيها تغادر أرواحهم أجسامهم إلى عوالم الروح.)
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
**(م.م / قوم الشامان ليسوا من البشر بل من ‘آذرفولك’)
أضاءت عيون خضراء داكنة في الغابة القاتمة. حفيف أوراق الشجرة ، وظهرت الأشكال. تغير وجه الأقراط الذهبية على الفور. صرخ ، “قبيلة آكلي العظام!”
تم قتل وحوش القطيع مباشرة ، مما أدى إلى صرخات بائسة. تمزق الحقائب وحقائب الظهر وتناثرت قطع من الذهب في الأدغال ، لكنها لم تستطع حتى جذب نظرة ثانية من هؤلاء الوحوش. ما أرادوه هم الناس!
عندما فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بنبرة من الأسف. إذا كان يعرف سابقًا ، لكان بإمكانه التعامل معها بشكل صحيح ، ومن المؤكد أنها كانت ستجلب سعرًا أعلى. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين كانوا مهتمين بشراء الحزمة المنقوشة كانوا جميعًا أشخاصًا لا يستطيع تحمل الإساءة اليهم. إذا كان في حصن جولدي ، فربما ، ولكن في سوق الزهور المعطرة ، لم يجرؤ على التسبب في أي مشكلة ، أو على الأرجح ستكون هناك مشاكل في طريق العودة.
**(م.م / الشامان هم سحرة دينيون يقولون بأن لديهم قوة تتغلب على النيران، ويستطيعون إنجاز الأمور عن طريق جلسات تحضير الأرواح التي فيها تغادر أرواحهم أجسامهم إلى عوالم الروح.)
قامت قبيلة ‘آكلي العظام’ بمطاردة أشخاص آخرين بشكل خاص ومارست أكل لحوم البشر ، لكن ذلك لم يكن من أجل ملء بطونهم. بدلاً من ذلك ، كان لتقوية أنفسهم من خلال التقنيات الشامانية. كلما زاد عدد الأشخاص الذين أكلوا ، زادت قوتهم ، وأصبح مظهرهم وشخصيتهم أكثر تشويهًا ووحشية. لكن في الغابة العظيمة حيث كان يتم تبجيل القوي ، لا أحد يعطي الأولوية للمظهر والفضيلة على القوة.
عندما واجه البرابرة العاديون القبائل الشامانية ، لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق. تم الضغط على المجموعة التجارية لأسفل على جانب الطريق ، لتشكيل صف. الوحش الذي قال “نريد الناس” في وقت سابق بدأ في الاختيار. أمسك بالأقراط الذهبية من أذنه ونزع الأذن بالكامل. ألقى به في فمه ومضغه. “إنه صعب للغاية!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
حفيف!
بعد المداولات لفترة ، اختار أخيرًا أصغرهم. رفعه وعضه على رقبته ، مص بقوة. فقط بعد أن انتهى من المص ، بدأ في قضم بصوت عالي بعيدًا. تختار الوحوش الأخرى أهدافها أيضًا ، حيث ترمي نفسها فوقهم وتتغذى عليهم. للحظة ، لم يكن هناك سوى صوت المضغ في الغابة.
ترجمة: zixar
على عكس مظاهرهم الفظة والشريرة ، كانوا يأكلون بعناية شديدة ، ولا يهدرون أيًا من اللحم والدم. سيتم امتصاص كل قطرة دم جافة قبل أن تصل إلى الأرض. حتى العظام تم سحقها وأكلها بقوة.
ترجمة: zixar
الأقراط الذهبية ، الذي اعتبر “قاسي للغاية” ، كانت محظوظ بما يكفي لتفادي الجولة الأولى من المأدبة. وبينما كان يحدق في المشهد الكابوسي ، تصلب جسده بالكامل ، مشلولًا تمامًا. لاحظ وميضًا من زاوية عينه ، فقط ليرى حلقة من الضوء القرمزي تظهر من الأدغال. كانت البيضة الحجرية التي تم تقييمها على أنها صخرة عادية تتوهج حاليًا كما لو كان هناك شيء ما يحاول الفقس من خلال القشرة.
إلا أن هذا الجو المبهج انتهى عند الغسق في اليوم الرابع. لقد عبروا لتوهم جدولًا جبليًا ، وأصبحت النباتات المحيطة أكثر كثافة من ذي قبل. الأشجار الشاهقة التي نمت من أجل من يعرف كم ألف سنة استمعت إلى غنائهم بصمت.
فقط ما كان هذا الوحش هذه المرة !؟
الفصل برعاية Dark Knight
على الرغم من أن اقليم الضباب كانت تُعرف بأرض الوحشية ، إلا أن عامة الناس الذين نشأوا في البرية كانوا معروفين بالغناء والرقص. لم يكونوا مثقفين بالآداب واللباقة ، لكن آداب السلوك والمجاملة لم تلزمهم أيضًا. كانوا أقرب إلى بساطة وطبيعية أسلاف البشر وهم يرقصون حول النار. بغض النظر عن الجنس أو العمر ، يمكنهم جميعًا غناء بعض الأغاني. من منظور معين ، كان هذا هو تراثهم وثقافتهم.
ترجمة: zixar
كان يطلق على “سوق الزهور المعطرة” سوقًا ، لكن الجدران الرمادية التي يبلغ ارتفاعها عدة أمتار تحيط به. تدفقت الناس في الشوارع ، وكانت الهياكل قائمة صفًا بعد صف. من الواضح أنها كانت مدينة كبيرة الحجم ، والتي كانت نادرة في اقليم الضباب. عدد لا يحصى من القرى والقبائل على بعد عدة مئات من الكيلومترات تعمل في التجارة هناك.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
فجأة ، لاحظ ‘الأقراط الذهبية’ أن شيئًا ما كان على خطأ. كان الصمت في الغابة مخيفًا بعض الشيء ، ونظر الوحش المطيع تحته حوله بقلق. لوح بيده راغبًا في التوقف عن الغناء والاستماع بهدوء لأي اضطرابات.
دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
