1976 قصيدة الربيع للي شياو باي
1976 قصيدة الربيع للي شياو باي
“اللوردات أسياد الغو ، من فضلكم تعالوا!” ثنى النادل ظهره عندما دعا هوا سونغ وآن تشونغ إلى المتجر.
“هذا مقهى شهير في العاصمة ، إنه مزدحم للغاية ، لقد أتيت إلى هنا عدة مرات في الماضي.” نقل هوا سونغ كما شرح لآن تشونغ.
كان الاثنان متنكرين في زي أسياد الغو عندما أتوا إلى عاصمة مغارة سماء الأدب العميق.
كان آن تشونغ أكثر استعدادًا لمراقبة العاصمة من فوق السحاب. ولكن بما أن هوا سونغ كانت لديه مثل هذه الاهتمامات ، فقد كان بإمكانه فقط مرافقة الشخص الذي دعاه.
“أريد طاولة في الطابق الخامس.” كان هوا سونغ معتادًا جدًا على هذا المكان.
كان خالق مغارة السماء ، مالكه الأصلي ، قد استخدم هذه الحركة قبل وفاته. بسبب مساعدة المواهب الأدبية ، تم تشجيع المزيد والمزيد من العلماء على الدراسة ، مما أدى في النهاية إلى خلق بيئة مغارة سماء الأدب العميق حيث كان معظم الناس علماء.
“أوه؟” أصبح آن تشونغ مهتمًا الآن ، وكان هذا إنشاء سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة في شبابه.
وصل الاثنان إلى الطابق الخامس ، ودخلا الغرفة ورأيا من خلال النوافذ أن الشوارع تعج بالناس في الخارج ، الشارع ذو البوابة البرونزية حيث أقيمت الجولة الأولى من المسابقة كان مكتظًا بالناس تمامًا.
نظر حوله ، على أمل أن يتقدم أحدهم ويأخذ الانتباه عنه.
” بطة الكنوز الثمانية، عصفور الخيط المتموج الذهبي ، لحم سلطعون الباندا ، كلها أطباق مميزة لمقهى الشاي الخاص بنا ، يرجى الاستمتاع بالطعام.” قال النادل.
“هؤلاء هم علماء الجيل الحالي في مغارة سماء الأدب العميق خاصتي ، وهم أمل مستقبلنا أيضًا. من فضلك لاحظ. تنهد هوا سونغ وهو يسلم دودة الغو الاستقصائية من المرتبة الخامسة إلى آن تشونغ ، يمكن أن يلاحظ تشي موهبة الهدف.
“عادة ، تستخدم قصائد الربيع أبيات تتضمن المساحات الخضراء أو أزهار الخوخ. لكن هذه القصيدة تستخدم قطار فكر آخر ، باستخدام المشهد الليلي لإخفاء ضوء الربيع ، إنه ممتع للغاية “.
ألقى آن تشونغ نظرة واستخدمها على الفور ، وتغير مجال رؤيته على الفور. يمكنه الآن رؤية تشي موهبة فوق رؤوس عدد لا يحصى من العلماء. كان لهذا التشي الموهبة جميع أنواع الألوان ، وبعضها كان أطول من البعض الآخر ، وكان لديها جميعها أشكال مختلفة ، وكان ذلك فتاحًا للعين.
وهكذا ظهرت جميع أنواع الأضواء الساطعة بكل الألوان ، ضعيفة كانت أم قوية. عندما يتلاشى الضوء من جسد العالم ، سيكون لديه بعض المكاسب.
“بما أن لديك مثل هذه الدودة لمراقبة تشي المواهب ، ما الهدف من عقد هذه المسابقة؟” سأل آن تشونغ.
اندلع حشد من الناس المنتظرين أمام البوابة في ضجة كبيرة.
ضحك هوا سونغ: “قد لا تعرف ، تشي الموهبة مثل مستوى الزراعة ، حتى لو كان المرء يمتلك موهبة أكبر ، فقد لا يتمكن من استخدامها بشكل صحيح في المنافسة الفعلية. علاوة على ذلك ، تتطلب هذه المنافسة منهم تأليف القصائد على الفور ، فلا يمكنهم الغش. نريد أن نختبر زراعة هؤلاء العلماء ، فبعض الذين لديهم مواهب وفيرة قد لا يكون لديهم الإلهام الكافي لتأليف قصائد عالية الجودة “.
أومأ تشونغ برأسه: “أرى أن التشكيلات هنا مترابطة ، فهي قادرة على تضخيم التفكير الإبداعي للعلماء؟”
أومأ هوا سونغ برأسه: “في الواقع ، أنت شديد الإدراك! ضمن التشكيل الخالد ، يمكن للعلماء إظهار قدرات أكبر من المعتاد ، وسوف يستفيدون بالكامل من مواهبهم “.
فقد العديد من العلماء سلسلة أفكارهم ، وتطلعوا جميعًا إلى لي شياو باي بإعجاب وشك.
وبينما هم يتكلمون طُرق الباب.
“اللوردات أسياد الغو ، من فضلكم تعالوا!” ثنى النادل ظهره عندما دعا هوا سونغ وآن تشونغ إلى المتجر.
وهكذا ظهرت جميع أنواع الأضواء الساطعة بكل الألوان ، ضعيفة كانت أم قوية. عندما يتلاشى الضوء من جسد العالم ، سيكون لديه بعض المكاسب.
بعد الحصول على إذن هوا سونغ ، أحضر النادل مجموعة من الأطباق والنبيذ.
كان فكر لي شياو باي هو: “أي قصيدة أستخدمها أو أسرقها؟”
” بطة الكنوز الثمانية، عصفور الخيط المتموج الذهبي ، لحم سلطعون الباندا ، كلها أطباق مميزة لمقهى الشاي الخاص بنا ، يرجى الاستمتاع بالطعام.” قال النادل.
“إذا فشل أحدهم مرة واحدة ، فسيتعين عليه العودة إلى الجولة السابقة. إذا استمروا في الخسارة وخرجوا من الجولة الأولى ، فسيخرجون “.
أعطى هوا سونع للنادل حجرًا بدائيًا كإشارة قبل أن يغادر الغرفة.
نظر حوله ، على أمل أن يتقدم أحدهم ويأخذ الانتباه عنه.
أوضح هوا سونغ لـ آن تشونغ: “أيها المبعوث ، على الرغم من أن الشاي هنا عبارة عن شاي فان ، فقد تم إنشاؤه بواسطة اللورد هوا يو في شبابه ، عندما كان لا يزال سيد غو من الرتبة الرابعة ، أصبح الباحث الأول وبالتالي كان هذا الشاي اسمه كأفضل شاي عالِم “.
“أوه؟” أصبح آن تشونغ مهتمًا الآن ، وكان هذا إنشاء سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة في شبابه.
“هؤلاء هم علماء الجيل الحالي في مغارة سماء الأدب العميق خاصتي ، وهم أمل مستقبلنا أيضًا. من فضلك لاحظ. تنهد هوا سونغ وهو يسلم دودة الغو الاستقصائية من المرتبة الخامسة إلى آن تشونغ ، يمكن أن يلاحظ تشي موهبة الهدف.
“ثم سأضطر إلى تذوق هذا جيدا.” شربه تشونغ ، وأغمض عينيه وهو يتذوق الشاي ، في ذهول ، شعر باندفاع من الإثارة في قلبه ، بدا كما لو أنه حقق النجاح بعد عقود من العمل الشاق ، اكتسب أخيرًا السمعة والشهرة التي كان يستحقها ، كانت الحياة في ذروتها!
“شاي جيد ، شاي جيد.” أشاد آن تشونغ بصدق: “على الرغم من أن هذا الشاي فان ، إلا أنه يحتوي على أثر لإبداع المسار البشري بداخله!”
خلال حرب القدر ، استخدمت المحكمة السماوية للقارة الوسطى عدة حركات قاتلة للمسار البشري بقوة مروعة ، عرفها العالم بأسره. وهكذا ، أصبح المسار البشري مشهورًا في العالم ، وعرفه الجميع.
فرقعة… فرقعة… فرقعة!
خلال حرب القدر ، استخدمت المحكمة السماوية للقارة الوسطى عدة حركات قاتلة للمسار البشري بقوة مروعة ، عرفها العالم بأسره. وهكذا ، أصبح المسار البشري مشهورًا في العالم ، وعرفه الجميع.
ووش.
بينما كان الخالدان يستمتعان بشرب الشاي ، فتحت البوابة البرونزية لأرض المنافسة الأولى ببطء.
اندلع حشد من الناس المنتظرين أمام البوابة في ضجة كبيرة.
“هذا ضوء قوي!”
“إنه الافتتاح ، إنه الافتتاح!”
“لا تتزاحموا.”
وهكذا ظهرت جميع أنواع الأضواء الساطعة بكل الألوان ، ضعيفة كانت أم قوية. عندما يتلاشى الضوء من جسد العالم ، سيكون لديه بعض المكاسب.
“دعوني أدخل بسرعة.”
كان هناك حقًا بحر من الناس ، والحيوية كانت ساحقة.
بينما كان لي شياو باي يفكر في ذلك ، بدأ العديد من العلماء بالفعل في تأليف قصائدهم.
اجتاحت الحشود البوابة.
“دعوني أدخل بسرعة.”
كان لي شياو باي من بينهم ، لكنه كان في الخلف بدلاً من ذلك.
اجتاحت الحشود البوابة.
تحرك مع الناس وهو يحلل قواعد هذه المسابقة.
“بهذه الطريقة ، سيكون بمقدور مغارة سماء الأدب العميق اختيار بذور سيد الغو الخالد الأكثر تأهيلاً. حتى إذا أخطأ شخص ما ، فستتاح له فرصة المحاولة مرة أخرى. ولكن إذا فشل أي باحث في الأداء طوال الأيام السبعة ، فهذا يعني أنه ليس على مستوى المعايير ، فهو غير مؤهل لتلقي مساعدة مغارة السماء ليصبح خالدًا “.
بينما كان لي شياو باي يفكر في ذلك ، بدأ العديد من العلماء بالفعل في تأليف قصائدهم.
“مسابقة الشعر العالمية تتكون من ثمانية عشر جولة ، لكل منها سؤال ، ويجب على الجميع الإجابة عليه ، بغض النظر عن عدد الأشخاص ، سيتم تقييم منتجهم النهائي ولن يتمكن سوى نصفهم من النجاح.”
“في الجولات اللاحقة ، ستستمر الأرقام في الانخفاض إلى النصف. مثل هذا ، بمجرد أن يجتاز شخص ما جميع الجولات الثماني عشرة ، فإنه سيفي بالشرط “.
لحسن الحظ ، كانت الساحة الأولى عبارة عن فضاء تشكيل خالد ، ويمكن أن تتوسع بشكل عرضي وتستوعب الكثير من العلماء دون مشاكل.
“ظهرت قصيدة شهيرة!”
“إذا فشل أحدهم مرة واحدة ، فسيتعين عليه العودة إلى الجولة السابقة. إذا استمروا في الخسارة وخرجوا من الجولة الأولى ، فسيخرجون “.
كان خالق مغارة السماء ، مالكه الأصلي ، قد استخدم هذه الحركة قبل وفاته. بسبب مساعدة المواهب الأدبية ، تم تشجيع المزيد والمزيد من العلماء على الدراسة ، مما أدى في النهاية إلى خلق بيئة مغارة سماء الأدب العميق حيث كان معظم الناس علماء.
لكن هذه المسابقة الشعرية ستستمر لمدة سبعة أيام. كل شخص لديه ثلاث فرص للمحاولة حتى لو تم طردهم من الدور الأول “.
شعر آن تشونغ بصداع حيث كان يعتقد: “إذا لم تخبرني ، فلن أعرف ما هو الجيد في هذه القصيدة. * تنهد ، يريدني أن أنتقده ، ماذا علي أن أقول؟ ”
“بهذه الطريقة ، سيكون بمقدور مغارة سماء الأدب العميق اختيار بذور سيد الغو الخالد الأكثر تأهيلاً. حتى إذا أخطأ شخص ما ، فستتاح له فرصة المحاولة مرة أخرى. ولكن إذا فشل أي باحث في الأداء طوال الأيام السبعة ، فهذا يعني أنه ليس على مستوى المعايير ، فهو غير مؤهل لتلقي مساعدة مغارة السماء ليصبح خالدًا “.
تراجع لي شياو باي عن أفكاره ، فقد وصل بالفعل إلى الحلبة الأولى.
“شاي جيد ، شاي جيد.” أشاد آن تشونغ بصدق: “على الرغم من أن هذا الشاي فان ، إلا أنه يحتوي على أثر لإبداع المسار البشري بداخله!”
شعر آن تشونغ بصداع حيث كان يعتقد: “إذا لم تخبرني ، فلن أعرف ما هو الجيد في هذه القصيدة. * تنهد ، يريدني أن أنتقده ، ماذا علي أن أقول؟ ”
كانت الساحة كبيرة ولكنها مليئة بالعلماء.
شعر آن تشونغ بصداع حيث كان يعتقد: “إذا لم تخبرني ، فلن أعرف ما هو الجيد في هذه القصيدة. * تنهد ، يريدني أن أنتقده ، ماذا علي أن أقول؟ ”
كان هناك ذكور واناث ، صغار وكبار ، تجاوز عدد الاشخاص الآلاف.
“أوه! ظهرت قصيدة شهيرة ، دعني أذهب لقراءتها “. في المقهى ، كان لدى هوا سونغ ضجة كبيرة.
“هذا ضوء قوي!”
كان هذا فقط اليوم الأول.
أعطى هوا سونع للنادل حجرًا بدائيًا كإشارة قبل أن يغادر الغرفة.
انتظر لي شياو باي خمسة عشر دقيقة أخرى في الحلبة قبل أن ينضم جميع العلماء إلى الجولة الأولى.
كان تعبير لي شياو باي هادئًا لكنه كان متضاربًا بعض الشيء في الداخل: “تنهد ، لقد بالغت قليلاً ، كان التأثير لافتًا للنظر ، لقد اكتسبت الكثير من الاهتمام.”
“إنه الافتتاح ، إنه الافتتاح!”
كان هناك حقًا بحر من الناس ، والحيوية كانت ساحقة.
كانت هذه الحركة القاتلة المعروفة بمساعدة المواهب الأدبية.
“بما أن لديك مثل هذه الدودة لمراقبة تشي المواهب ، ما الهدف من عقد هذه المسابقة؟” سأل آن تشونغ.
لحسن الحظ ، كانت الساحة الأولى عبارة عن فضاء تشكيل خالد ، ويمكن أن تتوسع بشكل عرضي وتستوعب الكثير من العلماء دون مشاكل.
عندما دخل الضوء الأخضر إلى الفتحة ، ارتفع مستوى زراعته.
اجتاحت الحشود البوابة.
فرقعة… فرقعة… فرقعة!
“القصائد تتبع المبدع ، هذا لي شياو باي لديه عقلية رائعة!”
“لا تتزاحموا.”
مع دق الطبول ، انتقل صوت إلى أذهان العلماء: “مسابقة الشعر العالمية ، السؤال الأول – الربيع ، المهلة خمس دقائق”.
لاحظ العديد من العلماء هذا أيضًا.
كان فكر لي شياو باي هو: “أي قصيدة أستخدمها أو أسرقها؟”
بعد قول ذلك ، اختفى الصوت.
” بطة الكنوز الثمانية، عصفور الخيط المتموج الذهبي ، لحم سلطعون الباندا ، كلها أطباق مميزة لمقهى الشاي الخاص بنا ، يرجى الاستمتاع بالطعام.” قال النادل.
“السؤال الأول هو الربيع؟”
أومأ هوا سونغ برأسه: “في الواقع ، أنت شديد الإدراك! ضمن التشكيل الخالد ، يمكن للعلماء إظهار قدرات أكبر من المعتاد ، وسوف يستفيدون بالكامل من مواهبهم “.
عبس العديد من العلماء بينما أظهر العديد من العلماء تعبيرات سعيدة.
كان هذا فقط اليوم الأول.
فكر لي شياو باي في نفسه: “ببساطة هناك الكثير من قصائد الربيع في الوجود ، يبدو هذا السؤال سهلًا حقًا. بعد كل شيء ، سيكون لدى معظم العلماء نوع من الأبيات المتعلقة بهذا الموضوع. على الرغم من أن مسابقة الشعر العالمية تتطلب تأليف قصائد في الحال ، يمكن لأي شخص تعديل الآيات الموجودة بسهولة لإنشاء قصائد جديدة خاصة به “.
“لا تتزاحموا.”
“لكن في الواقع ، هذا السؤال صعب للغاية.” كان لدى لي شياو باي تعبير عن تفكير عميق.
كان يعلم أن قصيدته ستتنافس مع المحيطين به. طالما كان أقوى من نصفهم ، فإنه سيتقدم إلى المرحلة التالية.
لاحظ العديد من العلماء هذا أيضًا.
“يشعر بدفء الربيع بسهولة الليلة ، من خلال حاجز النافذة الخضراء ، تطن وتهمهم الحشرات.”
بدأ الكثير من الناس في التفكير ، جلس بعضهم على الأرض بينما كان آخرون يتنقلون بأذرعهم خلف ظهورهم ، والبعض يخفض رؤوسهم ، ويتمتمون بهدوء لأنفسهم.
“يشعر بدفء الربيع بسهولة الليلة ، من خلال حاجز النافذة الخضراء ، تطن وتهمهم الحشرات.”
كان هناك ذكور واناث ، صغار وكبار ، تجاوز عدد الاشخاص الآلاف.
كان فكر لي شياو باي هو: “أي قصيدة أستخدمها أو أسرقها؟”
عندما دخل الضوء الأخضر إلى الفتحة ، ارتفع مستوى زراعته.
كان هناك العديد من القصائد المتعلقة بالربيع في ذاكرته ، وكانت جميعها كلاسيكيات مذهلة.
“لا تتزاحموا.”
1976 قصيدة الربيع للي شياو باي
لكن استخدام الكلاسيكية الأسطورية منذ البداية لم يكن جيدًا ، فلن يسمح هذا للي شياو باي بشرح نفسه في المستقبل. لم يكن لديه موهبة من الدرجة الأولى ، إذا أخذ قصيدة مروعة الآن ، فإنه سيجذب الشك.
“شاي جيد ، شاي جيد.” أشاد آن تشونغ بصدق: “على الرغم من أن هذا الشاي فان ، إلا أنه يحتوي على أثر لإبداع المسار البشري بداخله!”
تراجع لي شياو باي عن أفكاره ، فقد وصل بالفعل إلى الحلبة الأولى.
إذا كان حظه جيدًا الآن ، فقد يواجه لي شياو باي مخاطر طفيفة. ولكن الآن بعد أن كان حظه سيئًا ، قرر لي شياو باي اللعب بأمان.
“عادة ، تستخدم قصائد الربيع أبيات تتضمن المساحات الخضراء أو أزهار الخوخ. لكن هذه القصيدة تستخدم قطار فكر آخر ، باستخدام المشهد الليلي لإخفاء ضوء الربيع ، إنه ممتع للغاية “.
بينما كان لي شياو باي يفكر في ذلك ، بدأ العديد من العلماء بالفعل في تأليف قصائدهم.
تحرك مع الناس وهو يحلل قواعد هذه المسابقة.
عبس العديد من العلماء بينما أظهر العديد من العلماء تعبيرات سعيدة.
وهكذا ظهرت جميع أنواع الأضواء الساطعة بكل الألوان ، ضعيفة كانت أم قوية. عندما يتلاشى الضوء من جسد العالم ، سيكون لديه بعض المكاسب.
شعر آن تشونغ بصداع حيث كان يعتقد: “إذا لم تخبرني ، فلن أعرف ما هو الجيد في هذه القصيدة. * تنهد ، يريدني أن أنتقده ، ماذا علي أن أقول؟ ”
“مسابقة الشعر العالمية تتكون من ثمانية عشر جولة ، لكل منها سؤال ، ويجب على الجميع الإجابة عليه ، بغض النظر عن عدد الأشخاص ، سيتم تقييم منتجهم النهائي ولن يتمكن سوى نصفهم من النجاح.”
اكتسب البعض ديدان غو ، واكتسب البعض ارتفاعًا في مستوى الزراعة ، واستعاد البعض الجوهر البدائي ، بينما تعافى آخرون من التعب.
كانت هذه الحركة القاتلة المعروفة بمساعدة المواهب الأدبية.
كان خالق مغارة السماء ، مالكه الأصلي ، قد استخدم هذه الحركة قبل وفاته. بسبب مساعدة المواهب الأدبية ، تم تشجيع المزيد والمزيد من العلماء على الدراسة ، مما أدى في النهاية إلى خلق بيئة مغارة سماء الأدب العميق حيث كان معظم الناس علماء.
بعد الحصول على إذن هوا سونغ ، أحضر النادل مجموعة من الأطباق والنبيذ.
قرر لي شياو باي قصيدته.
سعل بخفة قبل أن يبدأ الترنيم.
“يشعر بدفء الربيع بسهولة الليلة ، من خلال حاجز النافذة الخضراء ، تطن وتهمهم الحشرات.”
“ليلة مقمرة [1].”
كان آن تشونغ أكثر استعدادًا لمراقبة العاصمة من فوق السحاب. ولكن بما أن هوا سونغ كانت لديه مثل هذه الاهتمامات ، فقد كان بإمكانه فقط مرافقة الشخص الذي دعاه.
“في أعماق الليل ، يضيء القمر على نصف كوخ ، عبر السماء يرقد الدب الأكبر ، و الدب الأصغر يميل منحدرًا.”
“في الجولات اللاحقة ، ستستمر الأرقام في الانخفاض إلى النصف. مثل هذا ، بمجرد أن يجتاز شخص ما جميع الجولات الثماني عشرة ، فإنه سيفي بالشرط “.
“يشعر بدفء الربيع بسهولة الليلة ، من خلال حاجز النافذة الخضراء ، تطن وتهمهم الحشرات.”
ووش.
وصل الاثنان إلى الطابق الخامس ، ودخلا الغرفة ورأيا من خلال النوافذ أن الشوارع تعج بالناس في الخارج ، الشارع ذو البوابة البرونزية حيث أقيمت الجولة الأولى من المسابقة كان مكتظًا بالناس تمامًا.
بعد أن أنهى لي شياو باي السرد ، سمع ضجيج طنين خفيف من حوله ، كان جسده بالكامل يتألق في ضوء أخضر شديد.
ووش.
بينما كان لي شياو باي يفكر في ذلك ، بدأ العديد من العلماء بالفعل في تأليف قصائدهم.
شعر العلماء حول لي شياو باي بضغط غير مرئي حيث أجبرهم الضوء الأخضر على التحرك جانبًا ، وتم إنشاء مساحة فارغة ضخمة مع لي شياو باي في المركز.
“أوه! ظهرت قصيدة شهيرة ، دعني أذهب لقراءتها “. في المقهى ، كان لدى هوا سونغ ضجة كبيرة.
“هذا ضوء قوي!”
كان هناك حقًا بحر من الناس ، والحيوية كانت ساحقة.
“ظهرت قصيدة شهيرة!”
أومأ تشونغ برأسه: “أرى أن التشكيلات هنا مترابطة ، فهي قادرة على تضخيم التفكير الإبداعي للعلماء؟”
“بالتفكير في ظهور قصيدة شهيرة بهذه السرعة. أتساءل من الذي خلقها؟ ”
“هؤلاء هم علماء الجيل الحالي في مغارة سماء الأدب العميق خاصتي ، وهم أمل مستقبلنا أيضًا. من فضلك لاحظ. تنهد هوا سونغ وهو يسلم دودة الغو الاستقصائية من المرتبة الخامسة إلى آن تشونغ ، يمكن أن يلاحظ تشي موهبة الهدف.
ألقى آن تشونغ نظرة واستخدمها على الفور ، وتغير مجال رؤيته على الفور. يمكنه الآن رؤية تشي موهبة فوق رؤوس عدد لا يحصى من العلماء. كان لهذا التشي الموهبة جميع أنواع الألوان ، وبعضها كان أطول من البعض الآخر ، وكان لديها جميعها أشكال مختلفة ، وكان ذلك فتاحًا للعين.
فقد العديد من العلماء سلسلة أفكارهم ، وتطلعوا جميعًا إلى لي شياو باي بإعجاب وشك.
لحسن الحظ ، كانت الساحة الأولى عبارة عن فضاء تشكيل خالد ، ويمكن أن تتوسع بشكل عرضي وتستوعب الكثير من العلماء دون مشاكل.
كان يعلم أن قصيدته ستتنافس مع المحيطين به. طالما كان أقوى من نصفهم ، فإنه سيتقدم إلى المرحلة التالية.
كان تعبير لي شياو باي هادئًا لكنه كان متضاربًا بعض الشيء في الداخل: “تنهد ، لقد بالغت قليلاً ، كان التأثير لافتًا للنظر ، لقد اكتسبت الكثير من الاهتمام.”
1976 قصيدة الربيع للي شياو باي
نظر حوله ، على أمل أن يتقدم أحدهم ويأخذ الانتباه عنه.
“إنه الافتتاح ، إنه الافتتاح!”
عندما دخل الضوء الأخضر إلى الفتحة ، ارتفع مستوى زراعته.
“إنه الافتتاح ، إنه الافتتاح!”
“أوه! ظهرت قصيدة شهيرة ، دعني أذهب لقراءتها “. في المقهى ، كان لدى هوا سونغ ضجة كبيرة.
كان الاثنان متنكرين في زي أسياد الغو عندما أتوا إلى عاصمة مغارة سماء الأدب العميق.
بعد قراءة أعمال لي شياو باي ، أومأ هوا سونغ برأسه: “رائع ، رائع! لي شياو باي صغير جدًا لكن قصائده ناضجة جدًا “.
“عادة ، تستخدم قصائد الربيع أبيات تتضمن المساحات الخضراء أو أزهار الخوخ. لكن هذه القصيدة تستخدم قطار فكر آخر ، باستخدام المشهد الليلي لإخفاء ضوء الربيع ، إنه ممتع للغاية “.
“دعوني أدخل بسرعة.”
كانت الساحة كبيرة ولكنها مليئة بالعلماء.
“يجب إنشاء المقطع الأخير باستخدام تجارب لي شياو باي الشخصية. إنه يتمتع بشعور منعش وسعيد وحيوي “.
كان الاثنان متنكرين في زي أسياد الغو عندما أتوا إلى عاصمة مغارة سماء الأدب العميق.
“القصائد تتبع المبدع ، هذا لي شياو باي لديه عقلية رائعة!”
انتظر لي شياو باي خمسة عشر دقيقة أخرى في الحلبة قبل أن ينضم جميع العلماء إلى الجولة الأولى.
امتدحه هوا سونغ لفترة ، كما لو كان قد أكل لتوه طعامًا شهيًا من العالم. نظر إلى آن تشونغ وهو يبتسم: “أتساءل ما هو رأي المبعوث في هذه القصيدة؟”
بينما كان لي شياو باي يفكر في ذلك ، بدأ العديد من العلماء بالفعل في تأليف قصائدهم.
شعر آن تشونغ بصداع حيث كان يعتقد: “إذا لم تخبرني ، فلن أعرف ما هو الجيد في هذه القصيدة. * تنهد ، يريدني أن أنتقده ، ماذا علي أن أقول؟ ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ضحك هوا سونغ: “قد لا تعرف ، تشي الموهبة مثل مستوى الزراعة ، حتى لو كان المرء يمتلك موهبة أكبر ، فقد لا يتمكن من استخدامها بشكل صحيح في المنافسة الفعلية. علاوة على ذلك ، تتطلب هذه المنافسة منهم تأليف القصائد على الفور ، فلا يمكنهم الغش. نريد أن نختبر زراعة هؤلاء العلماء ، فبعض الذين لديهم مواهب وفيرة قد لا يكون لديهم الإلهام الكافي لتأليف قصائد عالية الجودة “.
[1] قصيدة من تأليف ليو فانغ بينغ.
وهكذا ظهرت جميع أنواع الأضواء الساطعة بكل الألوان ، ضعيفة كانت أم قوية. عندما يتلاشى الضوء من جسد العالم ، سيكون لديه بعض المكاسب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
