نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 663

لقد تعفنت بذور اللوتس بالفعل ، وانا ما زلت أنا

لقد تعفنت بذور اللوتس بالفعل ، وانا ما زلت أنا

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

عادت غو يانيينغ إلى جناح الماء لرياح الاستماع. عندما تذكرت المباريات الاستعراض للمحافظات التسع  هذه المرة ، كانت لا تزال تجدها ممتعة للغاية. عطر منعش باق حول أنفها ، ورفعت شخصية جميلة الستائر ، وخرجت. أمسك تشيان رونغزي بوعاء أبيض من الخزف بكلتا يديها وابتسمت.

……

 

 

“سيدتي ، لقد عدت!”

 

 

 

“يبدو أنك لم تضيعي هذا الوقت أيضًا.” أضاءت عيون غو يانيينغ قليلاً وابتسمت أيضًا.

نتيجة لذلك ، مرر تشو تيان المجلد السماوي للفرن السحابي وفنون الداويست للفرن السحابي إلى رو شين قبل شرح بعض النقاط المهمة. لقد كان عجيبًا لدرجة أنه ترك رو شين مندهشًا تمامًا. كانت عملية الزراعة صعبة حقًا ، حيث كانت تعمل بشكل أساسي على صقل نفسها مثل الحبوب. لقد احتاجت إلى مرجل حبوب على أعلى مستوى وحتى بعض المواد التكميلية.

 

عادت غو يانيينغ إلى جناح الماء لرياح الاستماع. عندما تذكرت المباريات الاستعراض للمحافظات التسع  هذه المرة ، كانت لا تزال تجدها ممتعة للغاية. عطر منعش باق حول أنفها ، ورفعت شخصية جميلة الستائر ، وخرجت. أمسك تشيان رونغزي بوعاء أبيض من الخزف بكلتا يديها وابتسمت.

“رونغزي لن تخذل أبدًا جهد السيد العظيم الذي بذله لرعايتي. يرجى تجربة مهاراتي في الطهي “. قدمت تشيان رونغزي الوعاء أمام غو يانيينغ. كانت بذور اللوتس متلألئة ، مستديرة وممتلئة تمامًا. كان هناك ملعقة صغيرة من الخزف في الوعاء.

 

 

كانت عملية الزراعة شاقة للغاية أيضًا. أثناء تحملها للألم ، كان عليها أيضًا التحكم في التفاعل بين الماء والنار بدقة كبيرة. بمجرد ممارسة السماوية المجلد السماوي للفرن السحابي إلى حد معين ، كان بإمكانها تحويل جسدها إلى شيء يشبه اليشم ، مما يجعلها منيعة من التلف وتحافظ على شبابها إلى الأبد. سيكون عمرها أطول بكثير من المزارعين العاديين.

مدت غو يانيينغ يدها لتقبلها عندما قال تشيان رونغزي فجأة ، “آه ، إنه الوعاء الخطأ!” مالت يديها برفق ، وسقط الوعاء وتحطم إلى أشلاء مع قعقعة. تناثرت بذور اللوتس على الأرض.

بعد ذلك ، أخبرت غو يانيينغ لي تشينغشان على انفراد أن جين فوجي سيبلغ المحكمة الإمبراطورية بهذه المسألة. مع مدى فخر العشيرة الإمبراطورية ، سوف يقومون بالتأكيد بتسوية ديون سي تشينغ له حتى لو صرفوه كأمير. العقوبة التي سيتلقاها سي تشينغ ستكون أثقل قليلاً أيضًا.

 

 

فوجئت غو يانيينغ بشكل معتدل. كانت تشيان رونغزي قد استدارت بالفعل وعادت خلف الستائر ، وخرج مرة أخرى على الفور. كانت تحمل في يدها وعاء خزفي آخر ، لكن عندما أحضرته أمام غو يانيينغ ، كان وعاءًا من الطين شديد السواد. كانت هناك ملعقة صغيرة من الخزف في الوعاء أيضًا.

 

 

” المجلد السماوي للفرن السحابي ، أحد المجلدات التي لا تعد ولا تحصى من المجلدات السماوية. إنه يدمج فنون الكيمياء ، ويضع جسمك في فرن كيميائي ويمارس كلاً من تشي والجسم. إلى جانب فنون الداويست للفرن السحابي ، يمكن أن يؤدي إلى عجائب لا نهاية لها. على الرغم من أنه سيتعين عليك تحمل قدر كبير من العذاب والألم عند ممارسته ، إلا أن الأمر يستحق ذلك بالتأكيد. ربما لا يوجد سوى حفنة صغيرة من طرق الزراعة من هذا العالم يمكن مقارنتها به. يمكنك التعامل مع هذا على أنه سداد لك ولسيدك لإنقاذ حياتي “.

ابتسمت تشيان رونغزي بلمحة من القسوة والتصميم.

 

 

كان الناس موضع ترحيب كبير للمعاناة ، ولكن إذا فهموا كيف يمكنهم الحصول على السعادة والفرح ولديهم القدرة على الحصول على السعادة والفرح ، لكنهم اختاروا التغلب على هذه الغريزة ، والغرق في الوحل عن طيب خاطر ، رافضين الإعجاب بزهور اللوتس ورفضهم للبحث عن بذور اللوتس ، فحتى بوذا سيكافح من أجل خلاصهم.

حدقت غو يانيينغ في وجهها وتنهدت. شعرت فجأة بالإرهاق. “لماذا لا تمنحي نفسك فرصة للشفاء من جروحك؟”

بعد أن أخذ جين فوجي إجازته ، أقلع سي تشينغ على الفور ، واندفع إلى إقليم التنين لشرح نفسه. لم يوجه أي تهديدات إلى لي تشينغشان أيضًا ، فقط نظر إليه بلامبالاة وقال ، “لي تشينغشان ، أعترف أنني قللت من تقديرك ، لكن هذا لن يحدث مرة أخرى. ذات يوم في المستقبل ، سأجعلك تفهم كم كان من حسن حظك أن تموت هنا اليوم “.

 

خفضت تشيان رونغزي رأسها قليلاً ، محدقة في وعاء الطين. إذا لم تستطع بذور اللوتس أن تتفتح في أزهار اللوتس ، فإنها يمكن أن تتعفن فقط وتتحول إلى طين. كم عدد بذور اللوتس اليائسة التي يحتوي عليها وعاء الطين هذا؟

“شكرًا لك على نواياك الطيبة ، سيدتي ، لكن الوقت قد فات بالفعل. لقد نمت جروحي بالفعل وغطت جسدي. إذا كنت سأقطع اللحم الفاسد ، فلن يبقى شيء! ”

 

 

 

خفضت تشيان رونغزي رأسها قليلاً ، محدقة في وعاء الطين. إذا لم تستطع بذور اللوتس أن تتفتح في أزهار اللوتس ، فإنها يمكن أن تتعفن فقط وتتحول إلى طين. كم عدد بذور اللوتس اليائسة التي يحتوي عليها وعاء الطين هذا؟

 

 

 

تركت غو يانيينغ عاجزًا عن الكلام للحظات. كان الهروب من المعاناة والحزن والسعي وراء السعادة والفرح من غرائز جميع المخلوقات. حتى بوذا الذي بلغ الفراغ واللاذات دعا العالم كان يعيش في “فرح عظيم” – الجنة.

 

 

“سيدتي ، لقد عدت!”

كان الناس موضع ترحيب كبير للمعاناة ، ولكن إذا فهموا كيف يمكنهم الحصول على السعادة والفرح ولديهم القدرة على الحصول على السعادة والفرح ، لكنهم اختاروا التغلب على هذه الغريزة ، والغرق في الوحل عن طيب خاطر ، رافضين الإعجاب بزهور اللوتس ورفضهم للبحث عن بذور اللوتس ، فحتى بوذا سيكافح من أجل خلاصهم.

 

 

 

نتيجة لذلك ، قالت غو يانيينغ ، “من المحتمل أن تكوني موهوبة أكثر بتصورات ناراكا أكثر مني!”

……

 

لقد فهم لي تشينغشان بشكل غامض ما كان جين فوجي يحاول قوله ، لكنه لم يكن قلقًا. كان هناك جانبان لكل شيء ، تمامًا مثلما تبع الحظ السعيد الكارثة والكارثة الكامنة في الحظ السعيد. بالتأكيد لا يمكن أن يكون مهتمًا بتلقي الفوائد بينما لا يزال خائفًا من الإساءة إلى أي شخص.

“شكرا لك أيها السيد.”

 

 

أومأت رو شين. ذهبت قيمة طريقة الزراعة اللائقة دون أن تقول للمزارع ، في حين أن طريقة الزراعة التي يمكن أن يطلق عليها “المجلد السماوي” كانت بالتأكيد غير عادية. بالمقارنة مع هذه الحبوب كانت لا شيء.

“ليس هناك حاجة لشكري. ظننت في الأصل أنني رأيت ظل ماضي عليك ، لذلك قمت بالعديد من الأشياء المملة. يبدو أنني كنت مخطئا “.

في النهاية ، أعطت رو شين بضعة حبوب إلى تشو تيان ، وسلم تشو تيان صورة رسمها شخصيًا إلى رو شين. ألقت رو شين نظرة خاطفة عليها ورأت وجهًا شابًا وملفتًا للنظر نسبيًا ، لكنه جعلها تفكر في شيء ما.

 

“حسنًا ، يمكنني أن أعطيك بعض الحبوب العادية ، لكن إذا كانت ثمينة جدًا ، فلن تنفع.”

بعد الاستماع إلى تفسيرات الراهب أونراينغ، اعتقدت غو يانيينغ في الأصل أن تشيان رونغزي كانت مناسبة للغاية لممارسة فن قمع العفريت. الآن ، كما يبدو ، لم يكن هذا صحيحًا. إذا قامت بتكثيف قلب العفريت ، فإنه سيسمح لها فقط بالتطور والجنون حتى الهستيريا ، لتصبح عفريتاً بين العفاريت.

عادت غو يانيينغ إلى جناح الماء لرياح الاستماع. عندما تذكرت المباريات الاستعراض للمحافظات التسع  هذه المرة ، كانت لا تزال تجدها ممتعة للغاية. عطر منعش باق حول أنفها ، ورفعت شخصية جميلة الستائر ، وخرجت. أمسك تشيان رونغزي بوعاء أبيض من الخزف بكلتا يديها وابتسمت.

 

 

“لحسن الحظ.” شربت تشيان رونغزي وعاء الطين بأكمله في جرعة واحدة وابتسم ببراعة. “ما زلت أنا!”

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

……

“حسناً. سأجد طريقة لجمع المواد! ”

 

 

عادت رو شين إلى جزيرة الإحسان ، مروراً بممر طويل تحت الأرض. أضاء الضوء الأبيض بخطواتها الممتدة إلى وسط الغرفة الموجودة تحت الأرض.

“لدي طلب آخر!” أخرج تشو تيان طب قديم من بجانبه. “الرجاء استخدام تقنيات مدرسة الطب لتغيير مظهري. أريد الخروج والبدء من جديد! ”

 

” المجلد السماوي للفرن السحابي ، أحد المجلدات التي لا تعد ولا تحصى من المجلدات السماوية. إنه يدمج فنون الكيمياء ، ويضع جسمك في فرن كيميائي ويمارس كلاً من تشي والجسم. إلى جانب فنون الداويست للفرن السحابي ، يمكن أن يؤدي إلى عجائب لا نهاية لها. على الرغم من أنه سيتعين عليك تحمل قدر كبير من العذاب والألم عند ممارسته ، إلا أن الأمر يستحق ذلك بالتأكيد. ربما لا يوجد سوى حفنة صغيرة من طرق الزراعة من هذا العالم يمكن مقارنتها به. يمكنك التعامل مع هذا على أنه سداد لك ولسيدك لإنقاذ حياتي “.

رجل بمظهر عادي جدا يجلس بين كومة من الكتب يتأمل. كان تشو تيان. خلال هذه الأيام العديدة من العمل الشاق ، تمكن من الضغط على زراعته مرة أخرى إلى ممارس تشي من الطبقة الثانية.

 

 

 

كانت هذه السرعة بطيئة بشكل لا يغتفر بالنسبة له. كان أحد أسباب ذلك بسبب الجروح الخفية العديدة التي خلفها تدمير زراعته ، والسبب الآخر هو أنه لم يكن لديه موارد زراعية كافية. لم يستطع صنع الطوب بدون القش.

كان الناس موضع ترحيب كبير للمعاناة ، ولكن إذا فهموا كيف يمكنهم الحصول على السعادة والفرح ولديهم القدرة على الحصول على السعادة والفرح ، لكنهم اختاروا التغلب على هذه الغريزة ، والغرق في الوحل عن طيب خاطر ، رافضين الإعجاب بزهور اللوتس ورفضهم للبحث عن بذور اللوتس ، فحتى بوذا سيكافح من أجل خلاصهم.

 

كانت مليئة بالكراهية التي لا يمكن التوفيق بينها على الإطلاق ، والتي جعلت هان تشيونغزي ترتجف من جانبه.

“الرفيق رو ، أحتاج إلى بعض الحبوب.”

 

 

 

“أنا لست والدتك. لقد أعطيتك الطعام والمأوى بالفعل ، فهل من المفترض أن أعطيك حبوبًا أيضًا؟ هل ستريني تقوى الأبناء في المستقبل؟ جئت للاطمئنان عليك لمعرفة ما إذا كنت قد مت أم لا. نظرًا لأنك لم تمت ، فمن الأفضل لك البقاء هنا بعد ذلك “.

ابتسم تشو تيان. “الزميل ، لديك مزاج جيد. ماذا حدث خلال المباريات الاستعراضية للمحافظات التسع هذه المرة؟ ”

 

 

ابتسم تشو تيان. “الزميل ، لديك مزاج جيد. ماذا حدث خلال المباريات الاستعراضية للمحافظات التسع هذه المرة؟ ”

لقد فهم لي تشينغشان بشكل غامض ما كان جين فوجي يحاول قوله ، لكنه لم يكن قلقًا. كان هناك جانبان لكل شيء ، تمامًا مثلما تبع الحظ السعيد الكارثة والكارثة الكامنة في الحظ السعيد. بالتأكيد لا يمكن أن يكون مهتمًا بتلقي الفوائد بينما لا يزال خائفًا من الإساءة إلى أي شخص.

 

 

فوجئت رو شين بشكل معتدل ، حيث لاحظت أن هناك شيئًا خاطئًا في عواطفها. كانت هناك كرة من اللهب مشتعلة بداخلها ، وتنتشر دون حسيب ولا رقيب. لوحت بيدها.

 

 

فوجئت غو يانيينغ بشكل معتدل. كانت تشيان رونغزي قد استدارت بالفعل وعادت خلف الستائر ، وخرج مرة أخرى على الفور. كانت تحمل في يدها وعاء خزفي آخر ، لكن عندما أحضرته أمام غو يانيينغ ، كان وعاءًا من الطين شديد السواد. كانت هناك ملعقة صغيرة من الخزف في الوعاء أيضًا.

“حسنًا ، يمكنني أن أعطيك بعض الحبوب العادية ، لكن إذا كانت ثمينة جدًا ، فلن تنفع.”

 

 

تركت غو يانيينغ عاجزًا عن الكلام للحظات. كان الهروب من المعاناة والحزن والسعي وراء السعادة والفرح من غرائز جميع المخلوقات. حتى بوذا الذي بلغ الفراغ واللاذات دعا العالم كان يعيش في “فرح عظيم” – الجنة.

انحنى تشو تيان قليلا. “شكرا لك. لقد تمكنت من تذكر العديد من الأشياء مؤخرًا ، بما في ذلك طريقة الزراعة التي أعتقد أنها مناسبة جدًا لك “.

 

 

 

“هل حقا؟ ماذا تسمى؟”

فوجئت رو شين بشكل معتدل ، حيث لاحظت أن هناك شيئًا خاطئًا في عواطفها. كانت هناك كرة من اللهب مشتعلة بداخلها ، وتنتشر دون حسيب ولا رقيب. لوحت بيدها.

 

 

” المجلد السماوي للفرن السحابي ، أحد المجلدات التي لا تعد ولا تحصى من المجلدات السماوية. إنه يدمج فنون الكيمياء ، ويضع جسمك في فرن كيميائي ويمارس كلاً من تشي والجسم. إلى جانب فنون الداويست للفرن السحابي ، يمكن أن يؤدي إلى عجائب لا نهاية لها. على الرغم من أنه سيتعين عليك تحمل قدر كبير من العذاب والألم عند ممارسته ، إلا أن الأمر يستحق ذلك بالتأكيد. ربما لا يوجد سوى حفنة صغيرة من طرق الزراعة من هذا العالم يمكن مقارنتها به. يمكنك التعامل مع هذا على أنه سداد لك ولسيدك لإنقاذ حياتي “.

نتيجة لذلك ، قال لي تشينغشان ، “بعد أكل فاكهة الحكمة. أعتقد أنني فهمت عددًا قليلاً من الأشياء الأخرى. أخطط للعودة والدخول في الزراعة المنعزلة حتى أتمكن من الدفع نحو الجوهر الذهبي”.

 

 

“ما هي الحبوب التي تريدها؟ طالما أنك لا تسرف في الإنفاق ، يمكنني أن أقدمها لك جميعًا! ”

 

 

 

أومأت رو شين. ذهبت قيمة طريقة الزراعة اللائقة دون أن تقول للمزارع ، في حين أن طريقة الزراعة التي يمكن أن يطلق عليها “المجلد السماوي” كانت بالتأكيد غير عادية. بالمقارنة مع هذه الحبوب كانت لا شيء.

“أنا لست والدتك. لقد أعطيتك الطعام والمأوى بالفعل ، فهل من المفترض أن أعطيك حبوبًا أيضًا؟ هل ستريني تقوى الأبناء في المستقبل؟ جئت للاطمئنان عليك لمعرفة ما إذا كنت قد مت أم لا. نظرًا لأنك لم تمت ، فمن الأفضل لك البقاء هنا بعد ذلك “.

 

 

“لدي طلب آخر!” أخرج تشو تيان طب قديم من بجانبه. “الرجاء استخدام تقنيات مدرسة الطب لتغيير مظهري. أريد الخروج والبدء من جديد! ”

 

 

“أنا لست والدتك. لقد أعطيتك الطعام والمأوى بالفعل ، فهل من المفترض أن أعطيك حبوبًا أيضًا؟ هل ستريني تقوى الأبناء في المستقبل؟ جئت للاطمئنان عليك لمعرفة ما إذا كنت قد مت أم لا. نظرًا لأنك لم تمت ، فمن الأفضل لك البقاء هنا بعد ذلك “.

تذكرت رو شين شيئا. مدرسة الطب لديها تقنيات لتغيير المظاهر ، لكن لم يتم استخدامها بشكل متكرر. لم يقتصر الأمر على أنها تتطلب مهارة كبيرة للغاية ، ولكنها تطرقت أيضًا إلى المصير الفيزيولوجي ، لذلك لا يمكن تغييرها بسهولة.

 

 

 

وتطلبت المظاهر المتغيرة بعض المواد الثمينة للغاية. واحد منهم كان “عضلة ميرفولك”. باختصار ، كان لحمًا منحوتًا من أجساد ميرفولك في البحر الجنوبي. عندها فقط يمكن أن يندمج المظهر الجديد تمامًا مع الجسم. لم يكن هناك مزارعون عاديون قادرون على شراء هذه الأشياء.

 

 

  ترجمة: zixar

“حسناً. سأجد طريقة لجمع المواد! ”

أومأت رو شين. ذهبت قيمة طريقة الزراعة اللائقة دون أن تقول للمزارع ، في حين أن طريقة الزراعة التي يمكن أن يطلق عليها “المجلد السماوي” كانت بالتأكيد غير عادية. بالمقارنة مع هذه الحبوب كانت لا شيء.

 

 

فكرت رو شين في هذا لفترة من الوقت. في الواقع لم تكن هناك حاجة لها للذهاب إلى البحر الجنوبي وأسر ميرفولك أو قطع اللحم من جسدها. طالما كانت على استعداد لدفع ثمن باهظ ، يمكنها في الأساس شراء كل هذه المواد. إذا حاولت حقًا استخدام لحمها ، فسيكون ذلك بمثابة فشل مضمون ، لأنها لم تكن ميرفولك بالكامل.

عادت رو شين إلى جزيرة الإحسان ، مروراً بممر طويل تحت الأرض. أضاء الضوء الأبيض بخطواتها الممتدة إلى وسط الغرفة الموجودة تحت الأرض.

 

كان الناس موضع ترحيب كبير للمعاناة ، ولكن إذا فهموا كيف يمكنهم الحصول على السعادة والفرح ولديهم القدرة على الحصول على السعادة والفرح ، لكنهم اختاروا التغلب على هذه الغريزة ، والغرق في الوحل عن طيب خاطر ، رافضين الإعجاب بزهور اللوتس ورفضهم للبحث عن بذور اللوتس ، فحتى بوذا سيكافح من أجل خلاصهم.

لحسن الحظ ، كانت دائمًا تقوم بصقل الحبوب من أجل لي تشينغشان ، لذلك جمعت قدرًا كبيرًا من الموارد. لا ينبغي أن يكون جمع المواد صعبًا جدًا.

 

 

“ثم سأنتظر هنا خبر نجاحك. سأدفع لك بالتأكيد مرة أخرى بمجرد مساعدتي في هذا! ”

“سأكون بالتأكيد قادرًا على إيجاد طريقة لاسترداد ما فقدته.” ابتسم تشو تيان بصوت خافت ، لكنه كان مليئًا بتصميم كبير أنه لن يسمح أبدًا بالتعثر.

 

“ثم سأنتظر هنا خبر نجاحك. سأدفع لك بالتأكيد مرة أخرى بمجرد مساعدتي في هذا! ”

نتيجة لذلك ، مرر تشو تيان المجلد السماوي للفرن السحابي وفنون الداويست للفرن السحابي إلى رو شين قبل شرح بعض النقاط المهمة. لقد كان عجيبًا لدرجة أنه ترك رو شين مندهشًا تمامًا. كانت عملية الزراعة صعبة حقًا ، حيث كانت تعمل بشكل أساسي على صقل نفسها مثل الحبوب. لقد احتاجت إلى مرجل حبوب على أعلى مستوى وحتى بعض المواد التكميلية.

 

 

بعد الاستماع إلى تفسيرات الراهب أونراينغ، اعتقدت غو يانيينغ في الأصل أن تشيان رونغزي كانت مناسبة للغاية لممارسة فن قمع العفريت. الآن ، كما يبدو ، لم يكن هذا صحيحًا. إذا قامت بتكثيف قلب العفريت ، فإنه سيسمح لها فقط بالتطور والجنون حتى الهستيريا ، لتصبح عفريتاً بين العفاريت.

كانت عملية الزراعة شاقة للغاية أيضًا. أثناء تحملها للألم ، كان عليها أيضًا التحكم في التفاعل بين الماء والنار بدقة كبيرة. بمجرد ممارسة السماوية المجلد السماوي للفرن السحابي إلى حد معين ، كان بإمكانها تحويل جسدها إلى شيء يشبه اليشم ، مما يجعلها منيعة من التلف وتحافظ على شبابها إلى الأبد. سيكون عمرها أطول بكثير من المزارعين العاديين.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

من المؤكد أن سي تشينغ لم يكن قادرًا على إنتاج مثل هذا الكم الهائل من الموارد. حتى عندما تذكر لي تشينغشان تعابيره حيث كاد أن يصاب بالجنون من الفقر ، لا يزال يجدها رائعاً للغاية. في النهاية ، تمكن بالكاد من دفع ما يصل إلى ثلاثين في المائة من الأحجار الروحية والتعويذات والحبوب.

في النهاية ، أعطت رو شين بضعة حبوب إلى تشو تيان ، وسلم تشو تيان صورة رسمها شخصيًا إلى رو شين. ألقت رو شين نظرة خاطفة عليها ورأت وجهًا شابًا وملفتًا للنظر نسبيًا ، لكنه جعلها تفكر في شيء ما.

حتى أن لي تشينغشان أراد الإدلاء ببعض الملاحظات الدنيئة ، لكن نظرة جين فوجي أوقفته. قال: “ستنال ما لك عاجلاً أم آجلاً. لن تتركك العشيرة الإمبراطورية بدون أجر ، لكن يجب أن تعرف أيضًا متى تتوقف. حتى سيدك لا يستطيع بالضرورة التعامل مع كل شيء. ما لم تصبح راهبًا في دير تشان لـ ديفا-ناغا ، فإن العالم لا يزال ينتمي إلى العشيرة الإمبراطورية “.

 

……

“حتى لو غيرت مظهرك ، فلا يزال من الممكن لها أن ترى هويتك إذا لم تغير قامتك. تلك المرأة لديها الكثير من الشكوك “.

ضحك لي تشينغشان. “اقطع الهراء. أسرع وسدد لي الثمن! ” غادر سي تشينغ بشراسة.

 

 

“سأكون بالتأكيد قادرًا على إيجاد طريقة لاسترداد ما فقدته.” ابتسم تشو تيان بصوت خافت ، لكنه كان مليئًا بتصميم كبير أنه لن يسمح أبدًا بالتعثر.

“رونغزي لن تخذل أبدًا جهد السيد العظيم الذي بذله لرعايتي. يرجى تجربة مهاراتي في الطهي “. قدمت تشيان رونغزي الوعاء أمام غو يانيينغ. كانت بذور اللوتس متلألئة ، مستديرة وممتلئة تمامًا. كان هناك ملعقة صغيرة من الخزف في الوعاء.

 

لحسن الحظ ، كانت دائمًا تقوم بصقل الحبوب من أجل لي تشينغشان ، لذلك جمعت قدرًا كبيرًا من الموارد. لا ينبغي أن يكون جمع المواد صعبًا جدًا.

……

حدقت غو يانيينغ في وجهها وتنهدت. شعرت فجأة بالإرهاق. “لماذا لا تمنحي نفسك فرصة للشفاء من جروحك؟”

 

“إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فنحن نرحب بك لإخباري بذلك.”

في مسكن تشينغ شياو ، استمر تشكيل البوابات الثمانية للأقفال الذهبية في العمل بلا عقل ، وحراسة مسكن فارغ حتى ظهر شخصية في الأفق ، وحلقت بسرعة وهبطت عند مدخل المسكن. من الواضح أن التشكيل سمح له بالدخول.

كانت هذه السرعة بطيئة بشكل لا يغتفر بالنسبة له. كان أحد أسباب ذلك بسبب الجروح الخفية العديدة التي خلفها تدمير زراعته ، والسبب الآخر هو أنه لم يكن لديه موارد زراعية كافية. لم يستطع صنع الطوب بدون القش.

 

حدقت غو يانيينغ في وجهها وتنهدت. شعرت فجأة بالإرهاق. “لماذا لا تمنحي نفسك فرصة للشفاء من جروحك؟”

لمس لي تشينغشان بلطف الكلمات الثلاث “منزل تشينغ شياو” التي كتبها شياو آن شخصيًا. لم يستطع إلا أن ينظر في اتجاه دير تشان لـ ديفا ناغا ، لكن من الواضح أن نظرته كافحت لعبور العديد من الجبال. ونتيجة لذلك ، كان كل ما يمكنه فعله هو النظر بعيدًا قبل أن يتذكر كل ما مر به خلال الأيام القليلة الماضية.

 

 

 

من المؤكد أن سي تشينغ لم يكن قادرًا على إنتاج مثل هذا الكم الهائل من الموارد. حتى عندما تذكر لي تشينغشان تعابيره حيث كاد أن يصاب بالجنون من الفقر ، لا يزال يجدها رائعاً للغاية. في النهاية ، تمكن بالكاد من دفع ما يصل إلى ثلاثين في المائة من الأحجار الروحية والتعويذات والحبوب.

 

 

 

حتى أن لي تشينغشان أراد الإدلاء ببعض الملاحظات الدنيئة ، لكن نظرة جين فوجي أوقفته. قال: “ستنال ما لك عاجلاً أم آجلاً. لن تتركك العشيرة الإمبراطورية بدون أجر ، لكن يجب أن تعرف أيضًا متى تتوقف. حتى سيدك لا يستطيع بالضرورة التعامل مع كل شيء. ما لم تصبح راهبًا في دير تشان لـ ديفا-ناغا ، فإن العالم لا يزال ينتمي إلى العشيرة الإمبراطورية “.

 

 

“ثم سأنتظر هنا خبر نجاحك. سأدفع لك بالتأكيد مرة أخرى بمجرد مساعدتي في هذا! ”

نتيجة لذلك ، توقف لي تشينغشان عن التشويش على هذا الأمر. كل ما حصل عليه جعله يشعر بالرضا التام.

“ما هي الحبوب التي تريدها؟ طالما أنك لا تسرف في الإنفاق ، يمكنني أن أقدمها لك جميعًا! ”

 

بعد الاستماع إلى تفسيرات الراهب أونراينغ، اعتقدت غو يانيينغ في الأصل أن تشيان رونغزي كانت مناسبة للغاية لممارسة فن قمع العفريت. الآن ، كما يبدو ، لم يكن هذا صحيحًا. إذا قامت بتكثيف قلب العفريت ، فإنه سيسمح لها فقط بالتطور والجنون حتى الهستيريا ، لتصبح عفريتاً بين العفاريت.

بعد أن أخذ جين فوجي إجازته ، أقلع سي تشينغ على الفور ، واندفع إلى إقليم التنين لشرح نفسه. لم يوجه أي تهديدات إلى لي تشينغشان أيضًا ، فقط نظر إليه بلامبالاة وقال ، “لي تشينغشان ، أعترف أنني قللت من تقديرك ، لكن هذا لن يحدث مرة أخرى. ذات يوم في المستقبل ، سأجعلك تفهم كم كان من حسن حظك أن تموت هنا اليوم “.

“أنا لست والدتك. لقد أعطيتك الطعام والمأوى بالفعل ، فهل من المفترض أن أعطيك حبوبًا أيضًا؟ هل ستريني تقوى الأبناء في المستقبل؟ جئت للاطمئنان عليك لمعرفة ما إذا كنت قد مت أم لا. نظرًا لأنك لم تمت ، فمن الأفضل لك البقاء هنا بعد ذلك “.

 

نتيجة لذلك ، مرر تشو تيان المجلد السماوي للفرن السحابي وفنون الداويست للفرن السحابي إلى رو شين قبل شرح بعض النقاط المهمة. لقد كان عجيبًا لدرجة أنه ترك رو شين مندهشًا تمامًا. كانت عملية الزراعة صعبة حقًا ، حيث كانت تعمل بشكل أساسي على صقل نفسها مثل الحبوب. لقد احتاجت إلى مرجل حبوب على أعلى مستوى وحتى بعض المواد التكميلية.

كانت مليئة بالكراهية التي لا يمكن التوفيق بينها على الإطلاق ، والتي جعلت هان تشيونغزي ترتجف من جانبه.

فوجئت رو شين بشكل معتدل ، حيث لاحظت أن هناك شيئًا خاطئًا في عواطفها. كانت هناك كرة من اللهب مشتعلة بداخلها ، وتنتشر دون حسيب ولا رقيب. لوحت بيدها.

 

كانت مليئة بالكراهية التي لا يمكن التوفيق بينها على الإطلاق ، والتي جعلت هان تشيونغزي ترتجف من جانبه.

ضحك لي تشينغشان. “اقطع الهراء. أسرع وسدد لي الثمن! ” غادر سي تشينغ بشراسة.

ضحك لي تشينغشان. “اقطع الهراء. أسرع وسدد لي الثمن! ” غادر سي تشينغ بشراسة.

 

 

بعد ذلك ، أخبرت غو يانيينغ لي تشينغشان على انفراد أن جين فوجي سيبلغ المحكمة الإمبراطورية بهذه المسألة. مع مدى فخر العشيرة الإمبراطورية ، سوف يقومون بالتأكيد بتسوية ديون سي تشينغ له حتى لو صرفوه كأمير. العقوبة التي سيتلقاها سي تشينغ ستكون أثقل قليلاً أيضًا.

 

 

  ترجمة: zixar

ابتسم لي تشينغشان. “مع حجم وازدهار عشيرة سي، من الواضح أنهم لا يفتقرون إلى القليل من الفكة التي يدينون لي بها!” أدى ذلك إلى عدد غير قليل من لفات العين من سي باو.

“أنا لست والدتك. لقد أعطيتك الطعام والمأوى بالفعل ، فهل من المفترض أن أعطيك حبوبًا أيضًا؟ هل ستريني تقوى الأبناء في المستقبل؟ جئت للاطمئنان عليك لمعرفة ما إذا كنت قد مت أم لا. نظرًا لأنك لم تمت ، فمن الأفضل لك البقاء هنا بعد ذلك “.

 

 

ومع ذلك ، هزت غو يانيينغ رأسها. “لكن هذا قد لا يكون بالضرورة جيدًا. تعاني العشيرة الإمبراطورية بالفعل من ألم كافٍ من خسارة ميدان أسورا. الآن بعد أن أضفت إهانة على الإصابة ، عليهم فقط قول شيء ما ، وستكون في ورطة كبيرة. لا يجب تجاوز الخطوط السفلية! ”

أومأت رو شين. ذهبت قيمة طريقة الزراعة اللائقة دون أن تقول للمزارع ، في حين أن طريقة الزراعة التي يمكن أن يطلق عليها “المجلد السماوي” كانت بالتأكيد غير عادية. بالمقارنة مع هذه الحبوب كانت لا شيء.

 

 

لقد فهم لي تشينغشان بشكل غامض ما كان جين فوجي يحاول قوله ، لكنه لم يكن قلقًا. كان هناك جانبان لكل شيء ، تمامًا مثلما تبع الحظ السعيد الكارثة والكارثة الكامنة في الحظ السعيد. بالتأكيد لا يمكن أن يكون مهتمًا بتلقي الفوائد بينما لا يزال خائفًا من الإساءة إلى أي شخص.

“سيدتي ، لقد عدت!”

 

“هل حقا؟ ماذا تسمى؟”

سوف يتعامل مع المشاكل عندما تأتي. الشيء الوحيد الذي كان قلقًا بشأنه هو أن العشيرة الإمبراطورية سترسل مباشرة مزارع محنة سماوية ثالثة لمحوه عن وجه العالم. إذا حدث ذلك ، فلن يكون هناك حقًا أي شيء آخر يمكنه فعله. كان بإمكانه فقط الإقلاع والخروج من هنا.

في مسكن تشينغ شياو ، استمر تشكيل البوابات الثمانية للأقفال الذهبية في العمل بلا عقل ، وحراسة مسكن فارغ حتى ظهر شخصية في الأفق ، وحلقت بسرعة وهبطت عند مدخل المسكن. من الواضح أن التشكيل سمح له بالدخول.

 

“أنا لست والدتك. لقد أعطيتك الطعام والمأوى بالفعل ، فهل من المفترض أن أعطيك حبوبًا أيضًا؟ هل ستريني تقوى الأبناء في المستقبل؟ جئت للاطمئنان عليك لمعرفة ما إذا كنت قد مت أم لا. نظرًا لأنك لم تمت ، فمن الأفضل لك البقاء هنا بعد ذلك “.

لقد فهم أيضًا ما كانت غو يانيينغ تحاول قوله. كانت تحذره من الشعور بالرضا عن النفس ، فقط في حال حفر لنفسه حفرة.

 

 

 

نتيجة لذلك ، قال لي تشينغشان ، “بعد أكل فاكهة الحكمة. أعتقد أنني فهمت عددًا قليلاً من الأشياء الأخرى. أخطط للعودة والدخول في الزراعة المنعزلة حتى أتمكن من الدفع نحو الجوهر الذهبي”.

“ما هي الحبوب التي تريدها؟ طالما أنك لا تسرف في الإنفاق ، يمكنني أن أقدمها لك جميعًا! ”

 

فوجئت غو يانيينغ بشكل معتدل. كانت تشيان رونغزي قد استدارت بالفعل وعادت خلف الستائر ، وخرج مرة أخرى على الفور. كانت تحمل في يدها وعاء خزفي آخر ، لكن عندما أحضرته أمام غو يانيينغ ، كان وعاءًا من الطين شديد السواد. كانت هناك ملعقة صغيرة من الخزف في الوعاء أيضًا.

“إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فنحن نرحب بك لإخباري بذلك.”

حتى أن لي تشينغشان أراد الإدلاء ببعض الملاحظات الدنيئة ، لكن نظرة جين فوجي أوقفته. قال: “ستنال ما لك عاجلاً أم آجلاً. لن تتركك العشيرة الإمبراطورية بدون أجر ، لكن يجب أن تعرف أيضًا متى تتوقف. حتى سيدك لا يستطيع بالضرورة التعامل مع كل شيء. ما لم تصبح راهبًا في دير تشان لـ ديفا-ناغا ، فإن العالم لا يزال ينتمي إلى العشيرة الإمبراطورية “.

 

“ما هي الحبوب التي تريدها؟ طالما أنك لا تسرف في الإنفاق ، يمكنني أن أقدمها لك جميعًا! ”

أومأت غو يانيينغ. كما كان عليها ديون مستحقة لـ لي تشينغشان. ومع ذلك ، الآن بعد أن أصبح لدى لي تشينغشان هوية التلميذ الأول للراهب أونراينغ ، لم تكن هناك حاجة لها لإخفائها كثيرًا. يمكنها بسهولة شطبها كشكل من أشكال الاستثمار.

 

 

 

قال لي تشينغشان، “أريد شراء عدد قليل من حبوب تراكم الفضيلة ، كلما زاد عدد السنوات كان ذلك أفضل.” (هممم)

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“شكرا لك أيها السيد.”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط