نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 648

التشبع بالحكمة. ثلاثة ايام لترسيخ الاساس (ثلاثة)

التشبع بالحكمة. ثلاثة ايام لترسيخ الاساس (ثلاثة)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

……

أطلقت هوا شينغلو تأوهًا ناعمًا ، مليئًا بكل من الألم الذي لم ترغب في تحمله والفرح الذي لا يوصف. اندفع التشي روحي من الخشب النقي للغاية إلى جسدها ، وقام على الفور بتفريق واستبدال التشي الحقيقي الذي بنته على مدى عقد من الزراعة الشاقة. بعد ذلك ، اندمج مع جسدها خصلة بخصلة ، متداولا وفقًا لطريقة ازدهار فصل الربيع.

كانت رو شين منزعجة بعض الشيء. بمجرد دخولها إلى ساحة التنين ، ذهبت على الفور للقاء ليو تشانغ تشينغ والجميع ، لكنها صادفت ضيفًا غير مرحب به على طول الطريق ، رجل يحمل رمح أحمر ناري احترق بعنف – تشو لي.

 

 

الطبقة الأولى ، الطبقة الثانية … في غمضة عين ، تم رفع مستوى زراعتها إلى ممارس تشي من الطبقة الثامنة مرة أخرى. ثم تقدمت للأمام حتى وصلت إلى التاسعة قبل أن تصل إلى الطبقة العاشرة! تم فتح جميع خطوط الطول في جسدها وتوصيلها بواسطة التشي الروحي، والتي صادف أنها كانت أيضًا أكثر نقاءً وقوةً مرات لا حصر لها من التشي الحقيقي التي كانت قد زرعتها في الأصل ، وتملأ بحرها من التشي في الدانتيان.

كانت رو شين منزعجة بعض الشيء. بمجرد دخولها إلى ساحة التنين ، ذهبت على الفور للقاء ليو تشانغ تشينغ والجميع ، لكنها صادفت ضيفًا غير مرحب به على طول الطريق ، رجل يحمل رمح أحمر ناري احترق بعنف – تشو لي.

 

اندلعت المعلومات الهائلة والمعقدة بعنف. في الماضي ، بدت وكأنها محاصرة في متاهة مظلمة ، تتخبط باستمرار وتبحث عن مخرج من أجل طريق بقائها ومسارها للزراعة.

على الرغم من أن شجرة بانيان العظيمة كانت مجرد شعرة لملك شجرة بانيان العظيم ، وأن التشي الروحي التي وجهها إلى هوا شينغلو كانت شعرة من الشعرة، إلا أنها كانت رائعة جدًا لممارس تشي المتواضع لدرجة أنها كافحت لتحمل هذه الهدية.

 

على الرغم من أن شجرة بانيان العظيمة كانت مجرد شعرة لملك شجرة بانيان العظيم ، وأن التشي الروحي التي وجهها إلى هوا شينغلو كانت شعرة من الشعرة، إلا أنها كانت رائعة جدًا لممارس تشي المتواضع لدرجة أنها كافحت لتحمل هذه الهدية.

في الأصل ، كان من الممكن أن يكون هذا هو الحد الأقصى. ربما يمكن لملك شجرة بانيان العظيم تطهير جسدها من الشوائب والسماح لها بتحقيق اختراقات طفيفة كممارس تشي ، لكنه لم يستطع جعلها تخترق عالمًا رئيسيًا. لا يزال الأمر يتطلب تدريبها الخاص وفهمها ، لكن من كان يعلم كم من الوقت سيستغرق ذلك.

 

 

“اخرسي!” دفع تشو لي الرمح بشراسة نحو أصول الصوت. مع طفرة ، تم فتح سطح البحيرة. تحت ألسنة اللهب الغازية ، ومضت شخصية بيضاء ، لكنها انزلق إلى جانب واحد برشاقة في اللحظة التي كانت فيها النيران على وشك الوصول إليها.

“فتاة ، صفي ذهنك وحافظي عليه. لا تنسي من أنت! ”

كان هذا الشعور جديدًا ومميزًا لدرجة أنه كان لا يُنسى. في ذاكرته ، كان قد اختبر هذا الشعور مرة واحدة فقط من قبل ، لذلك سأل.

 

 

فجأة ، رن صوت ملك شجرة بانيان العظيم في رأسها ، وهو عكس تمامًا طلبه السابق لها أن تسترخي في وقت مبكر. استعادت هوا شينغلو قطعة صغيرة من الوضوح من الفرح الكبير لاختراقها وفكرت في نفسها ، أنا هوا شينغلو!

“فتاة ، صفي ذهنك وحافظي عليه. لا تنسي من أنت! ”

 

 

اندلعت المعلومات الهائلة والمعقدة بعنف. في الماضي ، بدت وكأنها محاصرة في متاهة مظلمة ، تتخبط باستمرار وتبحث عن مخرج من أجل طريق بقائها ومسارها للزراعة.

ابتسمت رو شين وحدقت في تشو لي. كانت تبذل قصارى جهدها للبحث عن ذكرياتها ، لكنها لم تجد شيئًا. لقد رأت الكثير من ملتهمي النار. بعد كل هذه السنوات ، كل ما تبقى في ذكرياتها كان كرات من نار غاضبة ووجوه ملتوية مستعرة.

 

 

في تلك اللحظة ، انهارت جدران المتاهة العالية فجأة. متوهج ، غمر الضوء الأبيض. لم يعد الضباب والظلام الذي أزعجها من الوجود. حتى جسدها بدا وكأنه قد اختفى ، تاركًا وراءه روحها فقط ، وتمدد بسرعة في الضوء.

 

 

بعد القتال لمدة ساعة أخرى ، اغتنم تشو لي الفرصة واندفع لأسفل ، دافعًا رمحه تجاه ظهر رو شين . استدارت رو شين فجأة ، وامتدت ابتسامة على وجهها. كانت مختلفة تمامًا عن تعبيرها المعتاد اللطيف. كان صارخا كالنار ومليئا بالعدوان.

كانت مثل شخص قضى حياته كلها أعمى ، أصم ، ومعوق عقليًا قادرًا فجأة على الرؤية والسمع والتفكير بوضوح. شعرت وكأن آلاف السنين قد مرت ، ولكن أيضًا مثل لحظة قد مرت. كانت مغمورة تمامًا بفرح وفكر عظيمين لسبب ما ، اذن هي الجنة التي ذكرتها البوذية!

ظهر خلفه فجأة شخصية غريبة بشعة. لقد كان كائن بشري غريب ملفوف في ضمادات. كانت الضمادات البيضاء مبللة بالدم والقيح ، مما جعلها تفقد لونها الأصلي الأبيض النقي. كان الجسد المكشوف بين الفجوات متقيِّحًا وفاسدًا ومغطى بعقيدات مثيرة للاشمئزاز. كانت بعض الأجزاء عبارة عن جلد وعظام فقط كما لو كان حتى اللحم قد جُرح بعيدًا ، بينما كانت الأجزاء الأخرى منتفخة تمامًا ، كريهة للغاية ومثيرة للاشمئزاز.

 

 

“لا تنسي من أنت!” رن الصوت القديم لملك شجرة بانيان العظيم مرة أخرى. تذكرت هوا شينغلو  قصة سيد تشان حكمة اليشم وكان متفاجئة بعض الشيء بالداخل. بعد ذلك ، سألت نفسها بالفعل في بعض الارتباك ، من أنا؟

 

 

 

كانت تسمى هوا تشينغلو ، لكن هذا كان مجرد اسم. لقد اختفى شيء ما ، وتغير شيء ما ، وظهر شيء من العدم ، واندمج معها تمامًا وأصبح الآن لا ينفصل.

كان هذا الشعور جديدًا ومميزًا لدرجة أنه كان لا يُنسى. في ذاكرته ، كان قد اختبر هذا الشعور مرة واحدة فقط من قبل ، لذلك سأل.

 

ابتسمت رو شين وحدقت في تشو لي. كانت تبذل قصارى جهدها للبحث عن ذكرياتها ، لكنها لم تجد شيئًا. لقد رأت الكثير من ملتهمي النار. بعد كل هذه السنوات ، كل ما تبقى في ذكرياتها كان كرات من نار غاضبة ووجوه ملتوية مستعرة.

لكن بلا شك ، أصبحت أقوى ، سواء كان ذلك في عقلها أو جسدها ، ولكن يبدو أيضًا أنها تفتقد الكثير من الأشياء. إذا أصبح الطفل ناضجًا مثل الكبار بين عشية وضحاها ، فسوف يفوتهم براءة الطفولة واندفاع الشباب. ربما لن يكون الطفل قادرًا على فهم الثمن الذي دفعه. لن يكون هناك سوى فراغ إضافي في ذاكرتهم.

كانت جميلة بشكل استثنائي مما جعله يؤكد أن وجهها لم يكن موجودًا في ذكرياته. كما أنه لم يكن يغريه سحرها. بدلا من ذلك ، شعر بشعور غريب. جعلته هذه المرأة يشعر بإحساس شديد بالاشمئزاز. كان الاشمئزاز غريزيًا تقريبًا ، يغريه أن يقتلها.

 

 

عادت الجذور الهوائية إلى الشجرة وانجرف هوا تشينغلو إلى أسفل مثل بتلة زهرة لطيفة.

 

 

أخطأ الرمح. أضاءت النيران الحارقة سطح البحيرة مع ارتفاع الضباب الأبيض. رن صوت رو شين من تحت الماء ، “سمعت أن ملتهم نار كان يخدم سي تشينغ ككلب ، يدور حول عض الناس تحت أوامره. لا تقل لي هذا أنت! ”

بووم!

 

 

 

ظهر البرق من العدم ، وعمد جميع المخلوقات التي أرادت إعادة تشكيل نفسها.

لكن بلا شك ، أصبحت أقوى ، سواء كان ذلك في عقلها أو جسدها ، ولكن يبدو أيضًا أنها تفتقد الكثير من الأشياء. إذا أصبح الطفل ناضجًا مثل الكبار بين عشية وضحاها ، فسوف يفوتهم براءة الطفولة واندفاع الشباب. ربما لن يكون الطفل قادرًا على فهم الثمن الذي دفعه. لن يكون هناك سوى فراغ إضافي في ذاكرتهم.

 

 

لم تشعر هوا شينغلو بالذعر على الإطلاق. نشرت ذراعيها ورحبت بالبرق.

 

 

 

……

 

 

ظهر البرق من العدم ، وعمد جميع المخلوقات التي أرادت إعادة تشكيل نفسها.

كانت رو شين منزعجة بعض الشيء. بمجرد دخولها إلى ساحة التنين ، ذهبت على الفور للقاء ليو تشانغ تشينغ والجميع ، لكنها صادفت ضيفًا غير مرحب به على طول الطريق ، رجل يحمل رمح أحمر ناري احترق بعنف – تشو لي.

كانت مثل شخص قضى حياته كلها أعمى ، أصم ، ومعوق عقليًا قادرًا فجأة على الرؤية والسمع والتفكير بوضوح. شعرت وكأن آلاف السنين قد مرت ، ولكن أيضًا مثل لحظة قد مرت. كانت مغمورة تمامًا بفرح وفكر عظيمين لسبب ما ، اذن هي الجنة التي ذكرتها البوذية!

 

أخطأ الرمح. أضاءت النيران الحارقة سطح البحيرة مع ارتفاع الضباب الأبيض. رن صوت رو شين من تحت الماء ، “سمعت أن ملتهم نار كان يخدم سي تشينغ ككلب ، يدور حول عض الناس تحت أوامره. لا تقل لي هذا أنت! ”

لم ترغب رو شين  في القتال على أي حال ، بينما كان تشو لي يتبع أوامر سي تشينغ ، متجهًا نحو غابة الحجر ليتحد مع الجميع حتى يتمكنوا من قتل لي تشينغشان. لم يكن سعيدًا بشكل خاص بتنفيذ الأمر وكان يفضل أن يجد فرصة أخرى لخوض معركة حتى الموت مع لي تشينغشان ، لكن لم يكن لديه خيار كبير كأسير.

“اخرسي!” دفع تشو لي الرمح بشراسة نحو أصول الصوت. مع طفرة ، تم فتح سطح البحيرة. تحت ألسنة اللهب الغازية ، ومضت شخصية بيضاء ، لكنها انزلق إلى جانب واحد برشاقة في اللحظة التي كانت فيها النيران على وشك الوصول إليها.

 

“لم أذهب أبدًا إلى مكان غير حضاري مثل إقليم الضباب. ربما أخطأت في أن أكون شخصًا آخر “.

على سطح البحيرة الذي يشبه المرآة ، هرع هذان الشخصان نحو أماكن مختلفة متجاوزين بعضهما البعض.

على سطح البحيرة الذي يشبه المرآة ، هرع هذان الشخصان نحو أماكن مختلفة متجاوزين بعضهما البعض.

 

“هل التقينا في مكان ما من قبل؟”

تنهدت رو شين. لطالما كان ملتهمو النار بارعين في القتال ، وكانت النيران التي أطلقوها تمتلك قوة مذهلة. كان التعامل مع هذا الرجل أكثر صعوبة مقارنة بالمزارعين العاديين في ترسيخ الأساس المتأخر.

 

 

 

اندلعت شعاع من النار فجأة ، وسد طريقها. قام تشو لي بتجعيد حاجبيه بينما قفز اللهب في عينيه ، محدقًا في عيون رو شين .

لمس تشو لي صدره واكتشف أنه بصرف النظر عن التصلب في البداية ، لم يشعر بأي شيء آخر. كان هذا هو كل ما يبدو أن الشخص قادر عليه. كما اتضح ، كان مجرد خدعة. كانت قد حصلت عليه تقريبا.

 

 

كانت جميلة بشكل استثنائي مما جعله يؤكد أن وجهها لم يكن موجودًا في ذكرياته. كما أنه لم يكن يغريه سحرها. بدلا من ذلك ، شعر بشعور غريب. جعلته هذه المرأة يشعر بإحساس شديد بالاشمئزاز. كان الاشمئزاز غريزيًا تقريبًا ، يغريه أن يقتلها.

“لقد سمعت أنه من بين ‘آذرفولك’ ، فإن ملتهمو النار لديهم أقصر مزاج. كلهم رجال ذوو طبيعة عنيفة يفضلون الموت على الخضوع. يبدو أن الشائعات غير موثوقة حقًا. كما اتضح ، أنت تتمايل على حصانك العالي عندما تواجه أولئك الأضعف منك وأنت تتملق من أولئك الأقوى منك. لقد سمعت أن سي تشينغ يحب الرجال تمامًا ، تسك تسك! ”

 

لكن بلا شك ، أصبحت أقوى ، سواء كان ذلك في عقلها أو جسدها ، ولكن يبدو أيضًا أنها تفتقد الكثير من الأشياء. إذا أصبح الطفل ناضجًا مثل الكبار بين عشية وضحاها ، فسوف يفوتهم براءة الطفولة واندفاع الشباب. ربما لن يكون الطفل قادرًا على فهم الثمن الذي دفعه. لن يكون هناك سوى فراغ إضافي في ذاكرتهم.

ومع ذلك ، فقد نظر في وضعه الحالي ، وكيف سيشعر على الأرجح بنفس الشيء بغض النظر عن أي مزارع بشري رآه. إذا كان هذا الشعور بالاشمئزاز فقط ، فلن يخرج أبدًا عن طريقه للالتفاف والاندفاع. احتوى الاشمئزاز أيضًا على إحساس لا يوصف بالألفة. كان الأمر كما لو أنه التقى بأحد معارفه في مكان بعيد عن المنزل.

 

 

 

كان هذا الشعور جديدًا ومميزًا لدرجة أنه كان لا يُنسى. في ذاكرته ، كان قد اختبر هذا الشعور مرة واحدة فقط من قبل ، لذلك سأل.

 

 

 

“هل التقينا في مكان ما من قبل؟”

“اخرسي!” دفع تشو لي الرمح بشراسة نحو أصول الصوت. مع طفرة ، تم فتح سطح البحيرة. تحت ألسنة اللهب الغازية ، ومضت شخصية بيضاء ، لكنها انزلق إلى جانب واحد برشاقة في اللحظة التي كانت فيها النيران على وشك الوصول إليها.

 

قبل الموت ، سيفشي الناس دائمًا العديد من الأسرار. إذا كانوا لا يزالون يرفضون الاعتراف بأسرارهم ، فيمكنهم نقل السر معهم إلى الحياة الآخرة! إنه ليس كأن قتل مزارع ترسيخ الأساس المبكر قد يستغرق الكثير من الوقت على أي حال.

“لم أذهب أبدًا إلى مكان غير حضاري مثل إقليم الضباب. ربما أخطأت في أن أكون شخصًا آخر “.

أطلقت هوا شينغلو تأوهًا ناعمًا ، مليئًا بكل من الألم الذي لم ترغب في تحمله والفرح الذي لا يوصف. اندفع التشي روحي من الخشب النقي للغاية إلى جسدها ، وقام على الفور بتفريق واستبدال التشي الحقيقي الذي بنته على مدى عقد من الزراعة الشاقة. بعد ذلك ، اندمج مع جسدها خصلة بخصلة ، متداولا وفقًا لطريقة ازدهار فصل الربيع.

 

 

ابتسمت رو شين وحدقت في تشو لي. كانت تبذل قصارى جهدها للبحث عن ذكرياتها ، لكنها لم تجد شيئًا. لقد رأت الكثير من ملتهمي النار. بعد كل هذه السنوات ، كل ما تبقى في ذكرياتها كان كرات من نار غاضبة ووجوه ملتوية مستعرة.

 

 

“تسك!” غطست رو شين في عمق الماء.

لم يعد تشو لي يقول أي شيء آخر. فجأة انطلق وأرجح الرمح ، اشتعلت النيران واندفعت النار باتجاه رو شين مثل النيزك. بما أنك لن تعترف بذلك ، سأقتلك وأرى! كانت هذه هي الطريقة التي يتعامل بها ملتهمي النار مع الأشياء.

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

قبل الموت ، سيفشي الناس دائمًا العديد من الأسرار. إذا كانوا لا يزالون يرفضون الاعتراف بأسرارهم ، فيمكنهم نقل السر معهم إلى الحياة الآخرة! إنه ليس كأن قتل مزارع ترسيخ الأساس المبكر قد يستغرق الكثير من الوقت على أي حال.

 

 

 

حضرت رو شين بالفعل. في اللحظة التي رفع فيها تشو لي الرمح، سقطت مباشرة في الماء. ملتهم النار اللعين!

كانت جميلة بشكل استثنائي مما جعله يؤكد أن وجهها لم يكن موجودًا في ذكرياته. كما أنه لم يكن يغريه سحرها. بدلا من ذلك ، شعر بشعور غريب. جعلته هذه المرأة يشعر بإحساس شديد بالاشمئزاز. كان الاشمئزاز غريزيًا تقريبًا ، يغريه أن يقتلها.

 

 

أخطأ الرمح. أضاءت النيران الحارقة سطح البحيرة مع ارتفاع الضباب الأبيض. رن صوت رو شين من تحت الماء ، “سمعت أن ملتهم نار كان يخدم سي تشينغ ككلب ، يدور حول عض الناس تحت أوامره. لا تقل لي هذا أنت! ”

“اخرسي!” دفع تشو لي الرمح بشراسة نحو أصول الصوت. مع طفرة ، تم فتح سطح البحيرة. تحت ألسنة اللهب الغازية ، ومضت شخصية بيضاء ، لكنها انزلق إلى جانب واحد برشاقة في اللحظة التي كانت فيها النيران على وشك الوصول إليها.

 

اندلعت المعلومات الهائلة والمعقدة بعنف. في الماضي ، بدت وكأنها محاصرة في متاهة مظلمة ، تتخبط باستمرار وتبحث عن مخرج من أجل طريق بقائها ومسارها للزراعة.

“اخرسي!” دفع تشو لي الرمح بشراسة نحو أصول الصوت. مع طفرة ، تم فتح سطح البحيرة. تحت ألسنة اللهب الغازية ، ومضت شخصية بيضاء ، لكنها انزلق إلى جانب واحد برشاقة في اللحظة التي كانت فيها النيران على وشك الوصول إليها.

لم يعد تشو لي يقول أي شيء آخر. فجأة انطلق وأرجح الرمح ، اشتعلت النيران واندفعت النار باتجاه رو شين مثل النيزك. بما أنك لن تعترف بذلك ، سأقتلك وأرى! كانت هذه هي الطريقة التي يتعامل بها ملتهمي النار مع الأشياء.

 

 

“لقد سمعت أنه من بين ‘آذرفولك’ ، فإن ملتهمو النار لديهم أقصر مزاج. كلهم رجال ذوو طبيعة عنيفة يفضلون الموت على الخضوع. يبدو أن الشائعات غير موثوقة حقًا. كما اتضح ، أنت تتمايل على حصانك العالي عندما تواجه أولئك الأضعف منك وأنت تتملق من أولئك الأقوى منك. لقد سمعت أن سي تشينغ يحب الرجال تمامًا ، تسك تسك! ”

حضرت رو شين بالفعل. في اللحظة التي رفع فيها تشو لي الرمح، سقطت مباشرة في الماء. ملتهم النار اللعين!

 

ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ يشعر بعدم الارتياح في كل مكان. في البداية ، كان مجرد إزعاج بسيط. شعر جسده بالحرارة والبرودة وحكة خفيفة ، ولم يستطع السيطرة على اللهب بحرية كما كان من قبل. بعد ذلك بدأ رأسه بالدوران. في النهاية ، أصبح مليئًا بالألم كما لو كان على وشك الانفجار. ظهرت الطفح الجلدي الأحمر في جميع أنحاء جسده ، وحكة شديدة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يخدشها.

أصابت رو شين بقعة تشو لي المؤلمة. ارتفعت ألسنة اللهب على الفور عشرة أمتار في الهواء.

كانت مثل شخص قضى حياته كلها أعمى ، أصم ، ومعوق عقليًا قادرًا فجأة على الرؤية والسمع والتفكير بوضوح. شعرت وكأن آلاف السنين قد مرت ، ولكن أيضًا مثل لحظة قد مرت. كانت مغمورة تمامًا بفرح وفكر عظيمين لسبب ما ، اذن هي الجنة التي ذكرتها البوذية!

 

في تلك اللحظة ، انهارت جدران المتاهة العالية فجأة. متوهج ، غمر الضوء الأبيض. لم يعد الضباب والظلام الذي أزعجها من الوجود. حتى جسدها بدا وكأنه قد اختفى ، تاركًا وراءه روحها فقط ، وتمدد بسرعة في الضوء.

“مبهر جدا. لقد أغضبتني. هل تعلمين أنه كلما زاد غاضب ملتهمو النار، أصبحت ألسنة اللهب أقوى؟ ”

ومع ذلك ، فقد نظر في وضعه الحالي ، وكيف سيشعر على الأرجح بنفس الشيء بغض النظر عن أي مزارع بشري رآه. إذا كان هذا الشعور بالاشمئزاز فقط ، فلن يخرج أبدًا عن طريقه للالتفاف والاندفاع. احتوى الاشمئزاز أيضًا على إحساس لا يوصف بالألفة. كان الأمر كما لو أنه التقى بأحد معارفه في مكان بعيد عن المنزل.

 

 

“تسك!” غطست رو شين في عمق الماء.

على سطح البحيرة الذي يشبه المرآة ، هرع هذان الشخصان نحو أماكن مختلفة متجاوزين بعضهما البعض.

 

ظهر البرق من العدم ، وعمد جميع المخلوقات التي أرادت إعادة تشكيل نفسها.

اعتقد تشو لي في الأصل أنه يمكنه إنهاء رو شين  في بضع حركات ، لكنه اكتشف أنها كانت زلقة أكثر من لي تشينغشان ، وتجنبت تمامًا المواجهة المباشرة معه والسباحة مثل سمكة في الماء. بغض النظر عن مدى عنف ألسنة اللهب ، فإنها ستكون دائمًا قادرة على فهم نقاط ضعفهم ببراعة وإبطال هجماته موجة تلو الأخرى. كان الأمر كما لو كانت تعرف كل قدراته وحركاته وحتى طريقة القتال مثل راحة يدها.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

من الواضح أنه كان يمتلك ميزة ساحقة ، لكنه لم يكن قادرًا على الانتصار عليها على الفور ، مما جعله أكثر ريبة. بين الهجمات ، كانت استفزازات رو شين  وتصريحاتها ترن باستمرار من قاع الماء ، مما يثير غضبه لدرجة أنه هدر. لم يعد بإمكانه الاهتمام بأوامر سي تشينغ بعد الآن. أصبحت هجماته أكثر عنفًا ، ورفض الاستسلام حتى قتلها.

 

 

تعرضت رو شين للخطر مرارا وتكرارا. لولا كل التعويذات التي جمعتها ، لكانت قد كادت أن تفقد حياتها عدة مرات. تابعت شفتيها بحزم ، ولم يتغير تعبيرها على الإطلاق ، مثل تمثال من اليشم.

تعرضت رو شين للخطر مرارا وتكرارا. لولا كل التعويذات التي جمعتها ، لكانت قد كادت أن تفقد حياتها عدة مرات. تابعت شفتيها بحزم ، ولم يتغير تعبيرها على الإطلاق ، مثل تمثال من اليشم.

 

 

 

ألسنة اللهب التي تغزو باستمرار ، والجري المستمر ، والغابات المطيرة التي لا نهاية لها. هذه الذكريات التي كانت قد نسيت بالفعل فجأة أصبحت واضحة مرة أخرى. استمر الدم في التنقيط دون أن يتلاشى اللون على الإطلاق. كان الألم لا يزال قوياً كما كان بالأمس. اشتعلت النيران في أعماق عينيها.

 

 

بعد القتال لمدة ساعة أخرى ، اغتنم تشو لي الفرصة واندفع لأسفل ، دافعًا رمحه تجاه ظهر رو شين . استدارت رو شين فجأة ، وامتدت ابتسامة على وجهها. كانت مختلفة تمامًا عن تعبيرها المعتاد اللطيف. كان صارخا كالنار ومليئا بالعدوان.

“لا تنسي من أنت!” رن الصوت القديم لملك شجرة بانيان العظيم مرة أخرى. تذكرت هوا شينغلو  قصة سيد تشان حكمة اليشم وكان متفاجئة بعض الشيء بالداخل. بعد ذلك ، سألت نفسها بالفعل في بعض الارتباك ، من أنا؟

 

 

ظهر خلفه فجأة شخصية غريبة بشعة. لقد كان كائن بشري غريب ملفوف في ضمادات. كانت الضمادات البيضاء مبللة بالدم والقيح ، مما جعلها تفقد لونها الأصلي الأبيض النقي. كان الجسد المكشوف بين الفجوات متقيِّحًا وفاسدًا ومغطى بعقيدات مثيرة للاشمئزاز. كانت بعض الأجزاء عبارة عن جلد وعظام فقط كما لو كان حتى اللحم قد جُرح بعيدًا ، بينما كانت الأجزاء الأخرى منتفخة تمامًا ، كريهة للغاية ومثيرة للاشمئزاز.

في الأصل ، كان من الممكن أن يكون هذا هو الحد الأقصى. ربما يمكن لملك شجرة بانيان العظيم تطهير جسدها من الشوائب والسماح لها بتحقيق اختراقات طفيفة كممارس تشي ، لكنه لم يستطع جعلها تخترق عالمًا رئيسيًا. لا يزال الأمر يتطلب تدريبها الخاص وفهمها ، لكن من كان يعلم كم من الوقت سيستغرق ذلك.

 

“ماذا فعلت بي؟” صرخ تشو لي بشراسة، بعد أن فقد قوته السابقة بالفعل. انتفخت رقبته.

صعد لاستقبال تشو لي بمجرد ظهوره. عبس تشو لي قليلا. كان ملفوفًا بالنيران ويرتدي درعًا قويًا. حتى الأسلحة العادية ستكافح لإلحاق الأذى به ، لذلك كان واثقًا من قدرته على صد أي هجوم. كيف يمكن أن يتخلى عن فرصته لقتلها على مجرد شخصية؟

 

 

 

تحرك هذا الشخص البشع بسرعة مخيفة ، حيث مر عبر النيران والدروع بصمت ودخل جسد تشو لي.

قبل الموت ، سيفشي الناس دائمًا العديد من الأسرار. إذا كانوا لا يزالون يرفضون الاعتراف بأسرارهم ، فيمكنهم نقل السر معهم إلى الحياة الآخرة! إنه ليس كأن قتل مزارع ترسيخ الأساس المبكر قد يستغرق الكثير من الوقت على أي حال.

 

 

شعر تشو لي بشعور مشؤوم. تصلب جسده ، وتوقف الرمح للحظة. استغلت رو شين هذه الفرصة للتهرب.

 

 

 

لمس تشو لي صدره واكتشف أنه بصرف النظر عن التصلب في البداية ، لم يشعر بأي شيء آخر. كان هذا هو كل ما يبدو أن الشخص قادر عليه. كما اتضح ، كان مجرد خدعة. كانت قد حصلت عليه تقريبا.

 

 

 

ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ يشعر بعدم الارتياح في كل مكان. في البداية ، كان مجرد إزعاج بسيط. شعر جسده بالحرارة والبرودة وحكة خفيفة ، ولم يستطع السيطرة على اللهب بحرية كما كان من قبل. بعد ذلك بدأ رأسه بالدوران. في النهاية ، أصبح مليئًا بالألم كما لو كان على وشك الانفجار. ظهرت الطفح الجلدي الأحمر في جميع أنحاء جسده ، وحكة شديدة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يخدشها.

لم ترغب رو شين  في القتال على أي حال ، بينما كان تشو لي يتبع أوامر سي تشينغ ، متجهًا نحو غابة الحجر ليتحد مع الجميع حتى يتمكنوا من قتل لي تشينغشان. لم يكن سعيدًا بشكل خاص بتنفيذ الأمر وكان يفضل أن يجد فرصة أخرى لخوض معركة حتى الموت مع لي تشينغشان ، لكن لم يكن لديه خيار كبير كأسير.

 

كانت تسمى هوا تشينغلو ، لكن هذا كان مجرد اسم. لقد اختفى شيء ما ، وتغير شيء ما ، وظهر شيء من العدم ، واندمج معها تمامًا وأصبح الآن لا ينفصل.

لقد حشد ألسنة اللهب بشكل يائس ، راغبًا في تبديد الشعور بعدم الارتياح ، لكنه كان عديم الفائدة تمامًا. على الرغم من أن هجماته كانت لا تزال شرسة وكان له اليد العليا بحزم ، إلا أنه لم يعد يشكل تهديدًا مميتًا لـ رو شين .

 

 

 

“ماذا فعلت بي؟” صرخ تشو لي بشراسة، بعد أن فقد قوته السابقة بالفعل. انتفخت رقبته.

ومع ذلك ، فقد نظر في وضعه الحالي ، وكيف سيشعر على الأرجح بنفس الشيء بغض النظر عن أي مزارع بشري رآه. إذا كان هذا الشعور بالاشمئزاز فقط ، فلن يخرج أبدًا عن طريقه للالتفاف والاندفاع. احتوى الاشمئزاز أيضًا على إحساس لا يوصف بالألفة. كان الأمر كما لو أنه التقى بأحد معارفه في مكان بعيد عن المنزل.

 

 

ابتسمت رو شين. “سيدي ، أنت مريض ، لكن لحسن الحظ ، أنت محظوظ جدًا. أنا طبيب!”

بووم!

 

الفصل برعاية Dark Knight

من الواضح أنه كان يمتلك ميزة ساحقة ، لكنه لم يكن قادرًا على الانتصار عليها على الفور ، مما جعله أكثر ريبة. بين الهجمات ، كانت استفزازات رو شين  وتصريحاتها ترن باستمرار من قاع الماء ، مما يثير غضبه لدرجة أنه هدر. لم يعد بإمكانه الاهتمام بأوامر سي تشينغ بعد الآن. أصبحت هجماته أكثر عنفًا ، ورفض الاستسلام حتى قتلها.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط