1954 السعي - الحرية!
1954 السعي – الحرية!
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن لدى البشر الحرية ، فسيكونون مثل الأسماك بلا خياشيم ولا يمكنهم التنفس “.
قالت الطيور بنبرة ثقيلة: “كنا نمتلك غو الحرية ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناه ، وجدنا أنه لم يعد لدينا أجنحة ولا يمكننا الطيران بعد الآن. عندما نستعيد غو الحرية ، سنكون قادرين على نشر أجنحتنا والتحليق في السماء مرة أخرى “.
أوضح غو الإدراك: “أيها الإنسان ، كلما زادت الحرية التي تشعر بها ، كلما شعرت بالقيود من حولك.”
كان جسد فانغ يوان كله مغمورًا بالدماء ومليئًا بالجروح. شخر ببرود ووقف ، ناظرًا إلى البرج المطرز أمامه.
بدت الفهود الزرقاء مكتئبة: “تنهد ، كنا نمتلك غو الحرية ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناها ، وجدنا أنه لم يعد لدينا أسنان ولم نتمكن من قضم فريستنا وتمزيقها. عندما نستعيد الحرية ، سنتمكن من تناول الطعام بسعادة مرة أخرى “.
كان البرج المطرز في الأصل عنصرًا فانيًا تركه الأصل البدائي الخالد الموقر لتلميذته كوكبة النجوم كمهر لها. لكن وفقًا للعادات في ذلك الوقت ، كان معناها الرمزي أكبر بكثير. في وقت لاحق ، عندما أصبحت كوكبة النجوم عبارة عن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، حولت البرج المطرّز إلى منزل غو خالد يتمتع بقدرات غامضة للغاية.
خرج غو الإدراك من جسد رن زو وأوضح بابتسامة: ” رن زو ، لأنك أصبت بالجنون ، فأنت تفكر بهذيان طوال الوقت. إنسان يرغب في الرفقة إلى الأبد ، إنسان لديه أمل كبير في أن يعيش حياة بلا قلق ، إنسان يسعى إلى الحياة الأبدية ؛ ماذا يمكن أن يكون هذا غير مجنون؟ ”
منذ أكثر من مليون عام ، غزا الوحشي المتهور الموقر الشيطان المحكمة السماوية. اقتحم من خلال المحكمة السماوية ، مروراً بمحكمة الإمبراطور الخالدة ، وجناح الفضاء المخفي ، وبحيرة سوميرو ، وكهف الرمال الخالدة ، ومعرض الملك السماوي المليون ، والبرج المطرّز ، والقاعة الكبرى المركزية ، وأخيراً توقف عند برج مراقبة السماء.
عانى الوحشي المتهور الموقر الشيطان من بعض الخسارة عندما وصل إلى البرج المطرز ، استخدم البرج المطرز طريقة البطاقة الرابحة – تطريز الداو. طارت سبع إبر تطريز بأناقة. أجبر الوحشي المتهور الموقر الشيطان على التخلص من ثلاث قطع من جلده قبل أن يتمكن من تجاوزها.
خرج هدير وحشي غريب ومدوي وتلاشى ضوء الدم الأحمر ، وكشف عن ثلاثة وحوش هائلة.
زأرت الوحوش البرية.
تم خياطة هذه الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء في الهواء بواسطة عدد لا يحصى من خيوط علامات الداو.
غالبًا ما كان البشر لا يفهمون الحرية عندما يمتلكونها ، فقط بعد أن فقدوها ، سيتوصلون إلى إدراك مفاجئ.
لقد أدى التلاعب في غو القدر إلى فصله عن أطفاله ، كما فقد غو الثروة ، ونقل رن زو إلى حالة من الجنون.
بعد ذلك ، لا يمكن إصلاح الأضرار التي لحقت بالبرج المطرز. ولاحقًا ، تم استخدامه لمهاجمة الروح الطيفية في جبل يي تيان ، وأضيف الضرر الجديد إلى الأضرار السابقة. دمر هذا الضرر البرج المطرز ولا يمكن أن يكون له أي فائدة في الوقت الحالي.
أحدثت جلود الدم أصواتًا برية مثل عاصفة قديمة عبرت ملايين السنين وزأرت في آذان الناس. أو كجيش كبير ذهب للمعركة ، دوت الاشتباكات واصطدام الفولاذ والخيول!
لم يقتصر الأمر على فانغ يوان فحسب ، بل رأى دوك لونغ وغيره من أسياد الغو الخالدين حركة الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء في الهواء فوق البرج المطرز!
في النهاية أغمي عليه من الألم.
“انظر إلينا ، كيف لا تمتلك الوحوش أنيابًا أو مخالب؟ لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا “.
بدت وكأنهل ثلاث رايات ملطخة بالدماء ، ترفرف بوحشية في مهب الريح.
كان على الراية اليسرى طائر مرسوم عليها ، وكان للطائر ستة أرجل ولكن بلا أجنحة.
بدت وكأنهل ثلاث رايات ملطخة بالدماء ، ترفرف بوحشية في مهب الريح.
كان للراية الدامية الوسطى رسم وحش يزداد وضوحًا بشكل متزايد. فتح فمه ولكن ليس له أسنان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان على الراية اليسرى طائر مرسوم عليها ، وكان للطائر ستة أرجل ولكن بلا أجنحة.
تنهد غو الحرية: “حرية الإدراك هي أعظم حرية. هذه الأفكار الهاذية يمكن أن تقويني. رن زو ، على الرغم من أنك أسرتني ، لن أعمل معك أبدًا. حررني الآن! ”
كان للجلد الدموي الأيمن سمكة ، نمت بشكل متزايد نابضة بالحياة ، لكن كان من الواضح أنه ليس بها خياشيم.
لكن الفهود دفعوه بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست نمرًا. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما لدينا أربع أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
أحدثت جلود الدم أصواتًا برية مثل عاصفة قديمة عبرت ملايين السنين وزأرت في آذان الناس. أو كجيش كبير ذهب للمعركة ، دوت الاشتباكات واصطدام الفولاذ والخيول!
بعد أن انفصل رن زو عن الفهود ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
استمرت لافتات الدم المرفرفة في الازدياد في الفوضى ، فقد كانت مثل البراكين التي تم قمعها لسنوات لا حصر لها أو مثل الوحوش البرية التي تراكمت طاقتها وكانت على وشك أن تضرب فريستها!
دمدمت الطيور بغرابة تجاه رن زو: “أنت إنسان ، تستخدم قدمين للمشي ، ولست طائرًا. غادر ، لا تزعجنا ، نحن نسعى وراء غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
هدير-!
خرج هدير وحشي غريب ومدوي وتلاشى ضوء الدم الأحمر ، وكشف عن ثلاثة وحوش هائلة.
زأرت الوحوش البرية.
واصل رن زو المثابرة ، وبكى من الألم في بعض الأحيان وضحك بسعادة في أوقات أخرى. انقبض حرير العنكبوت بإحكام ، ممزقًا عظامه وتاركًا علامات عميقة عليها ، لكن رن زو ما زال لم يخفف يديه.
لقد كسرت بعنف خيوط علامات الداو التي ربطتها ، وتحولت إلى ثلاثة أضواء حمراء بالدم سقطت حول فانغ يوان.
بعد أن انفصل رن زو عن الطيور ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
خرج هدير وحشي غريب ومدوي وتلاشى ضوء الدم الأحمر ، وكشف عن ثلاثة وحوش هائلة.
ذات صباح ، مرت مجموعة من الطيور بالقرب من رن زو.
طائر أصفر وحشي متوهج يشبه الجبل الصغير ، كانت أرجله الست سميكة وخشنة ، ومنقاره صلب وطويل ، لكن ليس له أجنحة.
تجول رن زو بمفرده على الأرض الشاسعة ، وكان شعره أشعثًا وبدا أنه فقد عقله: في بعض الأحيان ، كان ينوح ، أحيانًا ، يجلس في حالة ذهول ، وفي بعض الأحيان ، يضحك مثل الأحمق.
نمر أزرق سماوي ذو بطن كبير ممدود على الأرض ، وظل يتثاءب ويمكن للمرء أن يرى أنه ليس لديه حتى سن واحد.
وكانت سمكة ذات حراشف خضراء داكنة تطفو في الهواء ، ورأسها مرفوع عالياً وفمها مغلق بإحكام. لم يكن هناك أثر للخياشيم بجوار عينيها. كانت السمكة الضخمة بلا حراك مثل تمثال اليشم.
لقد أدى التلاعب في غو القدر إلى فصله عن أطفاله ، كما فقد غو الثروة ، ونقل رن زو إلى حالة من الجنون.
اهتز الخالدون ، حتى تعبير دوك لونغ أصبح رسميًا عندما أوقف هجماته.
1954 السعي – الحرية!
“هناك شذوذ في الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء التي خلفها الوحشي المتهور الموقر الشيطان!”
“من أنا؟ أين أنا؟ ماذا افعل؟” كان رن زو في حيرة من أمره وأصبح مجنونًا مرة أخرى.
“هذه الوحوش الثلاثة لديها مثل هذه الهالات المروعة.”
“هل أطلق فانغ يوان طريقة موقرة؟”
“هناك شذوذ في الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء التي خلفها الوحشي المتهور الموقر الشيطان!”
“انتظر لحظة ، هذه الوحوش الثلاثة ، لماذا تشبه تلك الثلاثة المسجلة في < أساطير رن زو >؟”
بدت وكأنهل ثلاث رايات ملطخة بالدماء ، ترفرف بوحشية في مهب الريح.
أساطير رن زو ، الفصل الرابع يقول –
دمدمت الطيور بغرابة تجاه رن زو: “أنت إنسان ، تستخدم قدمين للمشي ، ولست طائرًا. غادر ، لا تزعجنا ، نحن نسعى وراء غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
تجول رن زو بمفرده على الأرض الشاسعة ، وكان شعره أشعثًا وبدا أنه فقد عقله: في بعض الأحيان ، كان ينوح ، أحيانًا ، يجلس في حالة ذهول ، وفي بعض الأحيان ، يضحك مثل الأحمق.
رأى شبكات العنكبوت مرة أخرى.
لقد أدى التلاعب في غو القدر إلى فصله عن أطفاله ، كما فقد غو الثروة ، ونقل رن زو إلى حالة من الجنون.
نمر أزرق سماوي ذو بطن كبير ممدود على الأرض ، وظل يتثاءب ويمكن للمرء أن يرى أنه ليس لديه حتى سن واحد.
“من أنا؟ أين أنا؟ ماذا افعل؟” كان رن زو في حيرة من أمره وأصبح مجنونًا مرة أخرى.
ذات صباح ، مرت مجموعة من الطيور بالقرب من رن زو.
لم يكن لهذه الطيور أجنحة ، فقد تحركت أرجلها الستة بالتناوب أثناء ركضها على الأرض ، ورُفعت غيوم من الغبار في طريقها.
كان البرج المطرز في الأصل عنصرًا فانيًا تركه الأصل البدائي الخالد الموقر لتلميذته كوكبة النجوم كمهر لها. لكن وفقًا للعادات في ذلك الوقت ، كان معناها الرمزي أكبر بكثير. في وقت لاحق ، عندما أصبحت كوكبة النجوم عبارة عن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، حولت البرج المطرّز إلى منزل غو خالد يتمتع بقدرات غامضة للغاية.
استمرت لافتات الدم المرفرفة في الازدياد في الفوضى ، فقد كانت مثل البراكين التي تم قمعها لسنوات لا حصر لها أو مثل الوحوش البرية التي تراكمت طاقتها وكانت على وشك أن تضرب فريستها!
قفز رن زو بفرح عندما رأى هذه الطيور.
“أنا أفضل حالا ميتا.” غمر الحزن رن زو: “أفضل أن أفقد الحب ، أفضل أن أفقد حياتي ، لا أريد أن أفقد الحرية!”
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن للبشر الحرية ، فسيكونون مثل الوحوش التي لا أسنان لها “.
“إذن أنا طائر!” قام أيضًا بفرد ساقيه وركض بعنف ، وانضم إلى مجموعة الطيور.
دمدمت الطيور بغرابة تجاه رن زو: “أنت إنسان ، تستخدم قدمين للمشي ، ولست طائرًا. غادر ، لا تزعجنا ، نحن نسعى وراء غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
صُدمت النمور الزرقاء قبل أن تضحك بصوت عالٍ وهي تسخر من رن زو: “أيها الإنسان ، كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار غير المعقولة؟”
“هل أطلق فانغ يوان طريقة موقرة؟”
سأل رن زو: “لماذا تبحثون جميعًا عن غو الحرية؟”
قالت الطيور بنبرة ثقيلة: “كنا نمتلك غو الحرية ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناه ، وجدنا أنه لم يعد لدينا أجنحة ولا يمكننا الطيران بعد الآن. عندما نستعيد غو الحرية ، سنكون قادرين على نشر أجنحتنا والتحليق في السماء مرة أخرى “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان على الراية اليسرى طائر مرسوم عليها ، وكان للطائر ستة أرجل ولكن بلا أجنحة.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن للبشر الحرية ، فسيكونون مثل الطيور التي فقدت أجنحتها “.
“إنها الحرية ، لقد حصلت أخيرًا على الحرية.” كان رن زو سعيدًا للغاية ولكنه شعر بالحيرة أيضًا عندما سأل غو الحرية: “هذا غريب حقًا ، الطيور عديمة الأجنحة تلاحقك ، الوحوش عديمة الأسنان تلاحقك ، الأسماك الخالية من الخياشيم تلاحقك ، لكنك طرت إلي ، ما الذي يجري هنا؟”
“بالتأكيد ! أتذكر الآن! ” صفق رن زو وضحك بجنون: “أحتاج أيضًا إلى البحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. بعد ذلك ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان أريد أن أذهب إليه ، وأن أكون مع من أريد إلى الأبد “.
ألقت الطيور نظرة غريبة على رن زو: “آه يا إنسان ، كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار غير المعقولة؟”
بعد أن انفصل رن زو عن الأسماك ، نسي ببطء نصيحة الطيور والفهود والأسماك.
بعد ذلك ، لا يمكن إصلاح الأضرار التي لحقت بالبرج المطرز. ولاحقًا ، تم استخدامه لمهاجمة الروح الطيفية في جبل يي تيان ، وأضيف الضرر الجديد إلى الأضرار السابقة. دمر هذا الضرر البرج المطرز ولا يمكن أن يكون له أي فائدة في الوقت الحالي.
“انظر إلينا ، كيف لا يكون للطيور أجنحة؟ لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا “.
كان جسد فانغ يوان كله مغمورًا بالدماء ومليئًا بالجروح. شخر ببرود ووقف ، ناظرًا إلى البرج المطرز أمامه.
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
“لكنكم أنتم البشر مقدرون أن تكونوا وحدكم ، كل التجمعات ستنتهي إلى الانفصال. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
حك رن زو رأسه ، في حيرة: “هل هذه هي الطريقة؟”
تركت الطيور كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
بعد أن انفصل رن زو عن الطيور ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
“هذه الوحوش الثلاثة لديها مثل هذه الهالات المروعة.”
بعد ظهر أحد الأيام ، مرت به مجموعة من الفهود الزرقاء.
تركت الطيور كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
عانى الوحشي المتهور الموقر الشيطان من بعض الخسارة عندما وصل إلى البرج المطرز ، استخدم البرج المطرز طريقة البطاقة الرابحة – تطريز الداو. طارت سبع إبر تطريز بأناقة. أجبر الوحشي المتهور الموقر الشيطان على التخلص من ثلاث قطع من جلده قبل أن يتمكن من تجاوزها.
رأى المجنون رن زو مجموعة الفهود وصرخ بفرح: “إذن أنا فهد.”
رأى رن زو السمك وصرخ بفرح: “إذن أنا سمكة”.
بعد أن انفصل رن زو عن الطيور ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
اندفع رن زو إلى المجموعة.
لكن الفهود دفعوه بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست نمرًا. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما لدينا أربع أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
بعد أن انفصل رن زو عن الفهود ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
تركت الأسماك كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
في اللحظة التي انتهى فيها الحديث ، حلق غو المسؤولية ، وضغط على كتف رن زو.
بدت الفهود الزرقاء مكتئبة: “تنهد ، كنا نمتلك غو الحرية ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناها ، وجدنا أنه لم يعد لدينا أسنان ولم نتمكن من قضم فريستنا وتمزيقها. عندما نستعيد الحرية ، سنتمكن من تناول الطعام بسعادة مرة أخرى “.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن للبشر الحرية ، فسيكونون مثل الوحوش التي لا أسنان لها “.
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سأمتلك عددًا لا يحصى من الأطباق الشهية والنبيذ ، وثروة لا نهاية لها ، وجميع أنواع الملابس المريحة والجميلة. ”
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
صُدمت النمور الزرقاء قبل أن تضحك بصوت عالٍ وهي تسخر من رن زو: “أيها الإنسان ، كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار غير المعقولة؟”
“انظر إلينا ، كيف لا تمتلك الوحوش أنيابًا أو مخالب؟ لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا “.
“ثقيل ، ثقيل جدًا!” رن زو كاد أن ينحني من الضغط.
عبس رن زو ، وشعر بالغضب: “هل هذه هي الطريقة التي يعمل بها؟”
“لكنك ولدت بأيدٍ فارغة وستموت بها. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
واصل رن زو المثابرة ، وبكى من الألم في بعض الأحيان وضحك بسعادة في أوقات أخرى. انقبض حرير العنكبوت بإحكام ، ممزقًا عظامه وتاركًا علامات عميقة عليها ، لكن رن زو ما زال لم يخفف يديه.
حك رن زو رأسه ، غير راضٍ: “هل هذه هي الطريقة؟”
بدت الفهود الزرقاء مكتئبة: “تنهد ، كنا نمتلك غو الحرية ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناها ، وجدنا أنه لم يعد لدينا أسنان ولم نتمكن من قضم فريستنا وتمزيقها. عندما نستعيد الحرية ، سنتمكن من تناول الطعام بسعادة مرة أخرى “.
ترك الفهود وراءهم كلماتهم الأخيرة: “أيها الإنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
“دعونا نرحل بسرعة ، إنه رن زو وهو يتحدث عن الهراء مرة أخرى.”
بعد أن انفصل رن زو عن الفهود ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
في إحدى الأمسيات ، سبحت أمامه مجموعة من السمك.
“من أنا؟ أين أنا؟ ماذا افعل؟” كان رن زو في حيرة من أمره وأصبح مجنونًا مرة أخرى.
رأى رن زو السمك وصرخ بفرح: “إذن أنا سمكة”.
سأل رن زو: “لماذا تبحثون جميعًا عن غو الحرية؟”
انضم رن زو إلى مجموعة الأسماك وحاول السباحة مثلهم.
ترك الفهود وراءهم كلماتهم الأخيرة: “أيها الإنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
“لقد أصيب بالفعل بالجنون تمامًا.”
كان هناك اضطراب في مجموعة الأسماك عندما دفعوا رن زو بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست سمكة. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما ليس لدينا أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
قام رن زو بقبض أسنانه والمثابرة ، وتدفق العرق على جسده مثل النهر ، وسرعان ما جثا على الأرض.
“كيف يجرؤ على مثل هذه الأفكار؟”
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
تنهدت السمك: “لقد امتلكنا غو الحرية ذات مرة ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناه ، وجدنا أنه لم يعد لدينا خياشيم ولا يمكننا التنفس في الماء مرة أخرى. عندما نستعيد الحرية ، سنكون قادرين على السباحة في الماء مرة أخرى “.
ترك الفهود وراءهم كلماتهم الأخيرة: “أيها الإنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
رأى رن زو السمك وصرخ بفرح: “إذن أنا سمكة”.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن لدى البشر الحرية ، فسيكونون مثل الأسماك بلا خياشيم ولا يمكنهم التنفس “.
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سوف أتنفس بحرية وأعيش إلى الأبد ، أريد الحياة الأبدية! ”
سخرت السمكة: “أيها الإنسان ، كيف يكون لديك مثل هذه الأفكار السخيفة؟”
“انظر إلينا ، يجب أن تمتلك السمكة خياشيم ، لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا.”
“انظر إلينا ، يجب أن تمتلك السمكة خياشيم ، لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا.”
ضحك غو الحرية : “فقط دعني أذهب ، فكلما طال إمساكك بي ، كلما زاد عدد حرير العنكبوت الذي يربطك ، سيصبح الربط أكثر إحكامًا وسيضيقك حتى الموت!”
“ولكن أنتم أيها البشر لا علاقة لكم بالحياة الأبدية ، سوف تموتون من الشيخوخة والأمراض. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
عبس رن زو ، وشعر بالغضب: “هل هذه هي الطريقة التي يعمل بها؟”
في اللحظة التي ظهرت فيها فجوة ، طار غو الحرية وترك رن زو وراءه.
كان للراية الدامية الوسطى رسم وحش يزداد وضوحًا بشكل متزايد. فتح فمه ولكن ليس له أسنان.
تركت الأسماك كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
بعد أن انفصل رن زو عن الأسماك ، نسي ببطء نصيحة الطيور والفهود والأسماك.
“إذن أنا طائر!” قام أيضًا بفرد ساقيه وركض بعنف ، وانضم إلى مجموعة الطيور.
“أنا إنسان ، أحتاج إلى السعي وراء الحرية!”
هز رن زو رأسه وشد بقوة: ” غو الحرية ، لن أتركك تذهب.”
“أنا بحاجة للتخلص من قيود القدر ، أريد أن أعيش إلى الأبد مع أحبائي ، أريد أن أستمتع بالحياة مع ثروة كافية ، أريد أن أعيش إلى الأبد.”
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سوف أتنفس بحرية وأعيش إلى الأبد ، أريد الحياة الأبدية! ”
سمعته العديد من الكائنات التي مرت عبره ، وهزت رؤوسها وابتعدت عنه.
لم يكن لهذه الطيور أجنحة ، فقد تحركت أرجلها الستة بالتناوب أثناء ركضها على الأرض ، ورُفعت غيوم من الغبار في طريقها.
هز رن زو رأسه وشد بقوة: ” غو الحرية ، لن أتركك تذهب.”
“دعونا نرحل بسرعة ، إنه رن زو وهو يتحدث عن الهراء مرة أخرى.”
“انظر إلينا ، كيف لا يكون للطيور أجنحة؟ لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا “.
“لقد أصيب بالفعل بالجنون تمامًا.”
لم يقتصر الأمر على فانغ يوان فحسب ، بل رأى دوك لونغ وغيره من أسياد الغو الخالدين حركة الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء في الهواء فوق البرج المطرز!
“كيف يجرؤ على مثل هذه الأفكار؟”
دمدمت الطيور بغرابة تجاه رن زو: “أنت إنسان ، تستخدم قدمين للمشي ، ولست طائرًا. غادر ، لا تزعجنا ، نحن نسعى وراء غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
ذات يوم ، طار غو الحرية نحو رن زو من تلقاء نفسه.
صرخ رن زو: “ماذا يحدث؟”
دمدمت الطيور بغرابة تجاه رن زو: “أنت إنسان ، تستخدم قدمين للمشي ، ولست طائرًا. غادر ، لا تزعجنا ، نحن نسعى وراء غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
كان رن زو سعيدًا عندما أمسكه.
بعد أن انفصل رن زو عن الطيور ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
أساطير رن زو ، الفصل الرابع يقول –
“إنها الحرية ، لقد حصلت أخيرًا على الحرية.” كان رن زو سعيدًا للغاية ولكنه شعر بالحيرة أيضًا عندما سأل غو الحرية: “هذا غريب حقًا ، الطيور عديمة الأجنحة تلاحقك ، الوحوش عديمة الأسنان تلاحقك ، الأسماك الخالية من الخياشيم تلاحقك ، لكنك طرت إلي ، ما الذي يجري هنا؟”
رد غو الحرية: “لم أطر إليك ، أيها الإنسان ، لقد استخدمت غو السلوك للتنمر علي ، واستخدمت الحب لتقييدي ، واستخدمت الثروة لرشوتي. أنا أكرهك وأمقتك! لقد طرت لأنني كنت منجذبًا إلى غو الإدراك عليك “.
بعد أن انفصل رن زو عن الفهود ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
خرج غو الإدراك من جسد رن زو وأوضح بابتسامة: ” رن زو ، لأنك أصبت بالجنون ، فأنت تفكر بهذيان طوال الوقت. إنسان يرغب في الرفقة إلى الأبد ، إنسان لديه أمل كبير في أن يعيش حياة بلا قلق ، إنسان يسعى إلى الحياة الأبدية ؛ ماذا يمكن أن يكون هذا غير مجنون؟ ”
“انتظر لحظة ، هذه الوحوش الثلاثة ، لماذا تشبه تلك الثلاثة المسجلة في < أساطير رن زو >؟”
تنهد غو الحرية: “حرية الإدراك هي أعظم حرية. هذه الأفكار الهاذية يمكن أن تقويني. رن زو ، على الرغم من أنك أسرتني ، لن أعمل معك أبدًا. حررني الآن! ”
هز رن زو رأسه وشد بقوة: ” غو الحرية ، لن أتركك تذهب.”
سخر غو الحرية: “إذن جهز نفسك ، لا تنهر من الضغط.”
في اللحظة التي انتهى فيها الحديث ، حلق غو المسؤولية ، وضغط على كتف رن زو.
“انتظر ، ماذا عن غو الحرية؟” لم يشعر رن زو بوجوده ، وفي لحظة ذعره ، فتح يديه.
“ثقيل ، ثقيل جدًا!” رن زو كاد أن ينحني من الضغط.
“بالتأكيد ! أتذكر الآن! ” صفق رن زو وضحك بجنون: “أحتاج أيضًا إلى البحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. بعد ذلك ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان أريد أن أذهب إليه ، وأن أكون مع من أريد إلى الأبد “.
تركت الطيور كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
تنهد غو الإدراك: “الحرية والمسؤولية تتعايشان ، يا رن زو ، أنت تريد الحصول على الحرية ، لذا عليك أن تتحمل المسؤولية. على الأقل ، عليك أن تكون مسؤولاً عن نفسك “.
عبس رن زو ، وشعر بالغضب: “هل هذه هي الطريقة التي يعمل بها؟”
قام رن زو بقبض أسنانه والمثابرة ، وتدفق العرق على جسده مثل النهر ، وسرعان ما جثا على الأرض.
رأى شبكات العنكبوت مرة أخرى.
حرير عنكبوت غو القدر ملفوف حول جسده بالكامل. كان رن زو بالكاد يتحمل المسؤولية الثقيلة ولم يكن لديه القوة للتحرر من ارتباطات حرير العنكبوت.
رأى رن زو السمك وصرخ بفرح: “إذن أنا سمكة”.
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سوف أتنفس بحرية وأعيش إلى الأبد ، أريد الحياة الأبدية! ”
انكمش حرير العنكبوت في غو القدر بإحكام ، مما تسبب في حدوث جروح دموية في كل مكان على جسد رن زو .
صرخ رن زو: “ماذا يحدث؟”
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
أوضح غو الإدراك: “أيها الإنسان ، كلما زادت الحرية التي تشعر بها ، كلما شعرت بالقيود من حولك.”
لم يكن لهذه الطيور أجنحة ، فقد تحركت أرجلها الستة بالتناوب أثناء ركضها على الأرض ، ورُفعت غيوم من الغبار في طريقها.
ضحك غو الحرية : “فقط دعني أذهب ، فكلما طال إمساكك بي ، كلما زاد عدد حرير العنكبوت الذي يربطك ، سيصبح الربط أكثر إحكامًا وسيضيقك حتى الموت!”
في اللحظة التي ظهرت فيها فجوة ، طار غو الحرية وترك رن زو وراءه.
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سوف أتنفس بحرية وأعيش إلى الأبد ، أريد الحياة الأبدية! ”
هز رن زو رأسه: “لا ، لن أتخلى عنك ، يا غو الحرية ، يجب أن أحصل عليك!”
تم خياطة هذه الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء في الهواء بواسطة عدد لا يحصى من خيوط علامات الداو.
اخترق عدد لا يحصى من حرير العنكبوت في جسد رن زو ، عوى رن زو من الألم وتدحرج على الأرض لكنه لم يتركه.
نمر أزرق سماوي ذو بطن كبير ممدود على الأرض ، وظل يتثاءب ويمكن للمرء أن يرى أنه ليس لديه حتى سن واحد.
“هاهاهاها!” بدأ رن زو يضحك بحماقة مرة أخرى: “أستطيع أن أشعر بغو بعيدًا. هذا الشعور وحده يجعلني سعيدا وراضيا “.
“انتظر لحظة ، هذه الوحوش الثلاثة ، لماذا تشبه تلك الثلاثة المسجلة في < أساطير رن زو >؟”
اعترف غو الإدراك بصراحة: “هذا طبيعي. أيًا كان من يحصل على غو الحرية ، سيتمكن أيضًا من الشعور بمكان غو السعادة “.
واصل رن زو المثابرة ، وبكى من الألم في بعض الأحيان وضحك بسعادة في أوقات أخرى. انقبض حرير العنكبوت بإحكام ، ممزقًا عظامه وتاركًا علامات عميقة عليها ، لكن رن زو ما زال لم يخفف يديه.
صرخ رن زو: “ماذا يحدث؟”
في النهاية أغمي عليه من الألم.
“انظر إلينا ، يجب أن تمتلك السمكة خياشيم ، لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا.”
بعد وقت طويل ، استيقظ ببطء.
تركت الأسماك كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
لم يعد حرير العنكبوت لـ غو القدر يقيده ، كما أن غو المسؤولية لم يمارس ضغطًا شديدًا ، بينما اختفى غو الإدراك.
“لكنكم أنتم البشر مقدرون أن تكونوا وحدكم ، كل التجمعات ستنتهي إلى الانفصال. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
“انتظر ، ماذا عن غو الحرية؟” لم يشعر رن زو بوجوده ، وفي لحظة ذعره ، فتح يديه.
بعد ذلك ، لا يمكن إصلاح الأضرار التي لحقت بالبرج المطرز. ولاحقًا ، تم استخدامه لمهاجمة الروح الطيفية في جبل يي تيان ، وأضيف الضرر الجديد إلى الأضرار السابقة. دمر هذا الضرر البرج المطرز ولا يمكن أن يكون له أي فائدة في الوقت الحالي.
في اللحظة التي ظهرت فيها فجوة ، طار غو الحرية وترك رن زو وراءه.
اهتز الخالدون ، حتى تعبير دوك لونغ أصبح رسميًا عندما أوقف هجماته.
غالبًا ما كان البشر لا يفهمون الحرية عندما يمتلكونها ، فقط بعد أن فقدوها ، سيتوصلون إلى إدراك مفاجئ.
دمدمت الطيور بغرابة تجاه رن زو: “أنت إنسان ، تستخدم قدمين للمشي ، ولست طائرًا. غادر ، لا تزعجنا ، نحن نسعى وراء غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
ذهل رن زو عندما رأى غو الحرية يطير بعيدًا ، وتذكر نصيحة الطيور والفهود والأسماك ، وشعر بالأسف الشديد.
كان هناك اضطراب في مجموعة الأسماك عندما دفعوا رن زو بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست سمكة. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما ليس لدينا أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
مزق شعره بشكل مؤلم وتدحرج على الأرض.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن للبشر الحرية ، فسيكونون مثل الوحوش التي لا أسنان لها “.
“أنا أفضل حالا ميتا.” غمر الحزن رن زو: “أفضل أن أفقد الحب ، أفضل أن أفقد حياتي ، لا أريد أن أفقد الحرية!”
مزق شعره بشكل مؤلم وتدحرج على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
