نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 584

تلميذ علماني

تلميذ علماني

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

“بالتأكيد!” تحدث لي تشينغشان معهم لفترة أطول قليلاً. عندما كان على وشك دخول القاعة الرئيسية، قال الأخ الأكبر وانغ على عجل، “لا يمكنك الدخول الآن!”

لم يتمكن ضوء الشمس من الوصول إلى مدخل قاعة قمع الشياطين. جلست سلسلة من مسبحات الصلاة بهدوء في يد الراهب الكبير السميكة للراهب أونراينغ ، لفتت انتباه لي تشينغشان.

 

 

كان هناك ثمانية عشر مسبحة فقط ، ويتم ارتدائها على المعصم. يبدو أنها مصنوعة من الخشب وكانت مستديرة تمامًا ، وكلها بنفس الحجم. كانت حبة صلاة واحدة فقط كبيرة نسبيًا. لم يلمعوا على الإطلاق ولم يبدوا مميزين، ولا يختلفون عن مسبحة الصلاة العادية.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان قلقًا. تمامًا كما يحافظ الشخص الحكيم على فمه مغلقًا ، ربما كانت القطع الأثرية والكنوز الغامضة القوية هي نفسها. بدا الراهب أونراينغ وكأنه كان يرتدي مسبحة الصلاة هذه في كثير من الأحيان ، لذلك لا بد أنها كانت غير عادية. بصفته التلميذ الأول ، لا يمكن أن تكون المعاملة التي تلقاها أسوأ من معاملة دوجي، أليس كذلك؟

 

 

 

وقد جعل سلوك أونراينغ لي تشينغشان أكثر اقتناعًا بهذا الأمر. نظر إلى المسبحة في يده على مضض قبل أن يقول.

 

 

“بالتأكيد!” تحدث لي تشينغشان معهم لفترة أطول قليلاً. عندما كان على وشك دخول القاعة الرئيسية، قال الأخ الأكبر وانغ على عجل، “لا يمكنك الدخول الآن!”

“أيها التلميذ الملعون ، أعطني يدك.”

غادر لي تشينغشان الوادي وتذكر ما قاله له الراهب أونراينغ. تسلق جبل بوذا العظيم مرة أخرى ووصل امام الدير ، فقط ليرى راهبًا مساعدًا يجتاح الأوراق. صعد وسأل ، “سيدي الشاب ، هل لي أن أسأل أين فناء الشؤون العلمانية؟”

 

كان هناك ثمانية عشر مسبحة فقط ، ويتم ارتدائها على المعصم. يبدو أنها مصنوعة من الخشب وكانت مستديرة تمامًا ، وكلها بنفس الحجم. كانت حبة صلاة واحدة فقط كبيرة نسبيًا. لم يلمعوا على الإطلاق ولم يبدوا مميزين، ولا يختلفون عن مسبحة الصلاة العادية.

مد لي تشينغشان يده وقام الراهب أونراينغ شخصيا بوضع مسبحة الصلاة على معصم لي تشينغشان.

“عندما يغادر تلاميذ الفناء الداخلي الجبل، يمكن أن يكون لديهم سطر من ترانيم ديفا ناغا ، والذي يمكنهم استخدامه لإنقاذ حياتهم في بعض الأحيان. ومع ذلك ، فأنت مجرد تلميذ علماني ، لذلك ليس لديك هذا الحق “.

 

 

كان لي تشينغشان في حيرة من أمره. لم يكن قادرًا على الشعور بأي نبضات من الطاقة الروحية مثل هذه. لقد حاول أن يوسع إحساسه الروحي به ، ولم يجد شيئًا مميزًا أيضًا. ومع ذلك ، بما أن سيده كان يعتز بها كثيرًا ، فلا بد أنه كان هناك شيء آخر لها!

كان لي تشينغشان في حيرة من أمره. لم يكن قادرًا على الشعور بأي نبضات من الطاقة الروحية مثل هذه. لقد حاول أن يوسع إحساسه الروحي به ، ولم يجد شيئًا مميزًا أيضًا. ومع ذلك ، بما أن سيده كان يعتز بها كثيرًا ، فلا بد أنه كان هناك شيء آخر لها!

 

“أراد رئيس الدير في الأصل أن أصبح راهبًا ، إلا أنني ما زلت على علاقة بالعالم العلماني ، لذلك رفضت. لكنهم رفضوا أيضًا السماح لي بالذهاب ، لذلك كل ما يمكنني فعله هو أن أصبح تلميذًا علمانيًا ” قال لي تشينغشان بلا حول ولا قوة.

قال الراهب أونراينغ ، “سلسلة مسبحة الصلاة هذه في حد ذاتها ليست قطعة أثرية غامضة قوية ، ولكن تم تسليمها لي من قبل سيدي شخصيًا ، لذا فهي تحمل أهمية كبيرة. على وجه الخصوص ، بعد حصولي عليها، كنت أرتديها طوال الوقت ، وألمسها وارتديتها كل يوم. إنهم غارقون بدمي وعرقي ، لذا اعتني بهم جيدًا ولا تفقدهم “.

 

 

كان هناك ثمانية عشر مسبحة فقط ، ويتم ارتدائها على المعصم. يبدو أنها مصنوعة من الخشب وكانت مستديرة تمامًا ، وكلها بنفس الحجم. كانت حبة صلاة واحدة فقط كبيرة نسبيًا. لم يلمعوا على الإطلاق ولم يبدوا مميزين، ولا يختلفون عن مسبحة الصلاة العادية.

أليس الاختلاف في المعاملة كبيرًا جدًا !؟ ألقى لي تشينغشان نظرة خاطفة على مسبحة صلاة القلب الشيطانية حول رقبة دوجي مرة أخرى ، ومال إلى انتزاعها منه ورميها بشراسة على وجه الراهب أونراينغ المبتسم. الأصلع ، هل تنظر إلي باستخفاف؟ بصرف النظر عن الدم والعرق ، من المحتمل أن يكون هناك شحم الخنزير وشحم الضأن وشحوم اللحم البقري أيضًا! رأيتك تأكل وتشرب مع هذا بأم عيني!

 

 

 

تخيل لي تشينغشان بشراسة. بالطبع ، لم يستطع فعل ذلك. قام لي تشينغشان بشبك يديه بشكل عرضي. “أشكرك على هديتك السخية ، سيدي. سأخذ إجازتي الآن “. شعرت مسبحة الصلاة على معصمه بأنها دهنية أكثر الآن. كان يميل إلى خلعها على الفور.

“نعم” ، أجاب لي تشينغشان بتكاسل.

 

مد لي تشينغشان يده وقام الراهب أونراينغ شخصيا بوضع مسبحة الصلاة على معصم لي تشينغشان.

إذا كان الراهب أونراينغ قد أعطى فقط لي تشينغشان سلسلة من مسبحة الصلاة كشيء يتذكره بها ، فإن لي تشينغشان سيكون على ما يرام معه. ومع ذلك ، فقد أعطى دوجي خصيصًا سلسلة لا تقدر بثمن من خرز صلاة القلب الشيطاني ، فقط للالتفاف وإعطائه شيئًا عاديًا من هذا القبيل. لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل ، ووجدها غير عادلة. كلانا تلاميذك. من الواضح أنك فقط تنظر إلي باستخفاف.

 

 

 

لا يبدو أن الراهب أونراينغ يشعر باستياء لي تشينغشان. لقد قهقه. “قبل أن تذهب ، يجب عليك زيارة ساحة الشؤون العلمانية وأخذ طقم الزي الرسمي للتلاميذ العلمانيين وتسجيل نفسك!”

تقدم لي تشينغشان وشبك يديه. “جئت لأسجل نفسي كتلميذ علماني. ما الذي أتى بك إلى هنا؟ ”

 

توقف لي تشينغشان ونظر إلى الوراء فجأة ، فقط لرؤية الراهب أونراينغ جالسًا هناك ، مبتسمًا تمامًا كما كان من قبل. لوح بيده. “اذهب ، أيها التلميذ الملعون!”

“نعم” ، أجاب لي تشينغشان بتكاسل.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“لا تعث فساداً تحت اسم سيدك في الخارج. إذا اكتشفت ذلك، فلن أجنبك! ”

صرخت المزارعة قبل أن تخنق صوتها على عجل. حدقت في لي تشينغشان في عدم تصديق. لقد فوجئت بالطريقة التي ذكر بها الراهب الشجاع دون أدنى تلميح من الاحترام.

 

أشار الراهب المساعد إلى سفح الجبل ، “هناك. كل شيء هناك. القاعة الرئيسية على هذا الجانب من الجبل “.

“حسناً.” أصبح لي تشينغشان قليل الصبر. هل أبدو مثل النوع الذي يحب التبختر تحت سلطة مستعارة؟

 

 

 

“عندما يغادر تلاميذ الفناء الداخلي الجبل، يمكن أن يكون لديهم سطر من ترانيم ديفا ناغا ، والذي يمكنهم استخدامه لإنقاذ حياتهم في بعض الأحيان. ومع ذلك ، فأنت مجرد تلميذ علماني ، لذلك ليس لديك هذا الحق “.

تخيل لي تشينغشان بشراسة. بالطبع ، لم يستطع فعل ذلك. قام لي تشينغشان بشبك يديه بشكل عرضي. “أشكرك على هديتك السخية ، سيدي. سأخذ إجازتي الآن “. شعرت مسبحة الصلاة على معصمه بأنها دهنية أكثر الآن. كان يميل إلى خلعها على الفور.

 

 

أطلق لي تشينغشان نظرة سريعة عليه. بما أنني لا أملك الحق ، فلماذا ذكرت ذلك في المقام الأول؟ قال ، “فهمت ، أنا ذاهب!” واستدار، وشق طريقه للخروج من الوادي ، فقط لسماع الراهب أونراينغ يقول.

 

 

 

“لذا ، إذا واجهت أي خطر ، يمكنك ذكر اسم الدارما الخاص بي. يجب أن يكسبك بعض الاحترام. إذا كان عديم الفائدة ، فقم بسحق أكبر حبة صلاة على الخيط ، وسأندفع على الفور وأدافع عنك “.

  هذا الفصل برعاية Dark Knight

 

“حسناً.” أصبح لي تشينغشان قليل الصبر. هل أبدو مثل النوع الذي يحب التبختر تحت سلطة مستعارة؟

توقف لي تشينغشان ونظر إلى الوراء فجأة ، فقط لرؤية الراهب أونراينغ جالسًا هناك ، مبتسمًا تمامًا كما كان من قبل. لوح بيده. “اذهب ، أيها التلميذ الملعون!”

 

 

ومع ذلك ، في نظر مزارعي ترسيخ الأساس  العاديين، كان رئيس دير تشان لـ ديفا-ناغا ، الراهب الشجاع ، وهو ملك راهب توجته إمبراطورية شيا العظمى، في الأساس كان مثل الإله. إذا كان بإمكانهم كسب لمحة من شخص كهذا ، فهذا شيء يستحق التباهي به.

لم يكن للراهب أونراينغ بعض الاحترام فقط. في الإقليم الأخضر ، حتى لو استفز لي تشينغشان لورد الإقليم الأخضر ، ملك التنين لبحر الحبر ، فإن الراهب أونراينغ له الحق في التحدث باسمه. أما بالنسبة للأشخاص ذات المستوى الأدنى ، فسيتعين عليهم إظهار المجاملة والمراعاة تمامًا لـ لي تشينغشان بمجرد سماع اسم الراهب أونراينغ.

تجول لي تشينغشان في الدير ، ونظر حوله وهو يذهب. أصبح أكثر دهشة من حجم دير تشان لـ ديفا-ناغا. كانت المعابد القديمة كلها ديرًا واحدًا مخبأ داخل العديد من الجبال ، لكن هياكل دير تشان لـ ديفا-ناغا امتدت على كامل جبل بوذا العظيم. حتى حجم مدينة كلير ريفر لم يكن يضاهيه.

 

 

كانت مسبحة الصلاة بمثابة تعويذة منقذة للحياة. نظر لي تشينغشان إلى مسبحة الصلاة على معصمه. بدت أفعاله في وقت سابق ضيقة الأفق بعض الشيء. استدار وانحنى بعمق. “نعم سيدي. سأذهب الآن.”

ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان قلقًا. تمامًا كما يحافظ الشخص الحكيم على فمه مغلقًا ، ربما كانت القطع الأثرية والكنوز الغامضة القوية هي نفسها. بدا الراهب أونراينغ وكأنه كان يرتدي مسبحة الصلاة هذه في كثير من الأحيان ، لذلك لا بد أنها كانت غير عادية. بصفته التلميذ الأول ، لا يمكن أن تكون المعاملة التي تلقاها أسوأ من معاملة دوجي، أليس كذلك؟

 

 

غادر لي تشينغشان الوادي وتذكر ما قاله له الراهب أونراينغ. تسلق جبل بوذا العظيم مرة أخرى ووصل امام الدير ، فقط ليرى راهبًا مساعدًا يجتاح الأوراق. صعد وسأل ، “سيدي الشاب ، هل لي أن أسأل أين فناء الشؤون العلمانية؟”

كانت مسبحة الصلاة بمثابة تعويذة منقذة للحياة. نظر لي تشينغشان إلى مسبحة الصلاة على معصمه. بدت أفعاله في وقت سابق ضيقة الأفق بعض الشيء. استدار وانحنى بعمق. “نعم سيدي. سأذهب الآن.”

 

 

أشار الراهب المساعد إلى سفح الجبل ، “هناك. كل شيء هناك. القاعة الرئيسية على هذا الجانب من الجبل “.

 

 

 

لاحظ لي تشينغشان وجود رقعة كبيرة من الهياكل على سفح جبل بوذا العظيم منذ زمن بعيد. لقد وضعوا طبقات فوق بعضهم البعض صفًا تلو الآخر ، وكلهم متألقون ورائعون في التصميم ، ويلتفون أساسًا حول الجبل بأكمله. كان مثل حاشية ملابس بوذا العظيم التي لامست الأرض. سيتوقف فقط بالقرب من أماكن خاصة مثل قاعة قمع الشياطين.

كان هناك ثمانية عشر مسبحة فقط ، ويتم ارتدائها على المعصم. يبدو أنها مصنوعة من الخشب وكانت مستديرة تمامًا ، وكلها بنفس الحجم. كانت حبة صلاة واحدة فقط كبيرة نسبيًا. لم يلمعوا على الإطلاق ولم يبدوا مميزين، ولا يختلفون عن مسبحة الصلاة العادية.

 

 

كما اتضح ، كانت هذه كلها تنتمي إلى فناء الشؤون العلمانية ، ولكن من حيث المساحة ، لم يكن أي من الأفنية في جبل بوذا العظيم قريبًا منه في أي مكان.

 

 

لم يقتصر دور فناء الشؤون العلمانية على احتلال أكبر مساحة في الدير فحسب ، بل كان أيضًا الفناء الذي يضم معظم الرهبان. كان هناك العديد من المسؤوليات التي اضطلعوا بها ، وكان أحدهم استقبال الحجاج الذين قدموا من جميع أنحاء العالم ، وتوفير المسكن والطعام لهم. سيكون من المستحيل استيعابهم جميعًا بدون العديد من المباني.

 

 

ومع ذلك ، في نظر مزارعي ترسيخ الأساس  العاديين، كان رئيس دير تشان لـ ديفا-ناغا ، الراهب الشجاع ، وهو ملك راهب توجته إمبراطورية شيا العظمى، في الأساس كان مثل الإله. إذا كان بإمكانهم كسب لمحة من شخص كهذا ، فهذا شيء يستحق التباهي به.

تجول لي تشينغشان في الدير ، ونظر حوله وهو يذهب. أصبح أكثر دهشة من حجم دير تشان لـ ديفا-ناغا. كانت المعابد القديمة كلها ديرًا واحدًا مخبأ داخل العديد من الجبال ، لكن هياكل دير تشان لـ ديفا-ناغا امتدت على كامل جبل بوذا العظيم. حتى حجم مدينة كلير ريفر لم يكن يضاهيه.

 

 

كان لدير تشان لـ ديفا ناغا عدد كبير من التلاميذ العلمانيين. كان معظمهم يفتقر إلى الموهبة الكافية ، لذلك لم يكن لديهم الحق في أن يصبحوا تلميذًا في الفناء الداخلي. ومع ذلك ، فقد أمضوا وقتًا كافيًا ليصبحوا مزارعي ترسيخ الأساس  ، حتى يتمكنوا من التسجيل للحصول على هوية التلميذ العلماني والتعامل مع الأمر بسهولة تحت ظل الشجرة العظيمة الذي كان دير تشان لـ ديفا ناغا. حتى لو لم يتمكنوا من تعلم أعظم طريقة زراعة لدير تشان لـ ديفا-ناغا ، حتى طرق الزراعة بمستوى واحد أدنى تفوقت على التلاميذ الأساسيين للطوائف العادية.

أخيرًا ، وصل إلى خارج القاعة الرئيسية لفناء الشؤون العلمانية. انخفض تدفق الناس من حوله تدريجيًا ، ولم يعد مزعجًا مثل الأماكن الأخرى في الفناء. وبدلاً من ذلك ، بدا هذا المكان هادئًا للغاية ، حيث تناثرت فيه أشجار السرو القديمة حيث رن تغريد الطيور من وقت لآخر.

ناهيك عن أن الراهب الشجاع اقترح شخصيًا قبوله في الفناء الداخلي. كان هذا في الأساس مجدًا لانهائيًا ، لكنه رفضه بالفعل ، وكان سبب ذلك شيئًا على غرار “بعض الروابط مع العالم العلماني”. يا لها من مضيعة لمثل هذه الفرصة العظيمة. تمنى الاثنان بشكل أساسي أن يحلوا محله.

 

“نحن تلاميذ علمانيون لدير تشان لديفا ناغا. هل لي أن أسأل ما هو عمرك يا سيدي؟ ” سأل الأخ الأكبر وانغ بفضول.

دخل لي تشينغشان. لم يوقفه أحد. كان بإمكانه سماع بعض الأصوات من بعيد ، لذلك اتبع الطريق الهادئ ووصل امام القاعة. رأى رجلاً وامرأة يتحدثان بهدوء.

غادر لي تشينغشان الوادي وتذكر ما قاله له الراهب أونراينغ. تسلق جبل بوذا العظيم مرة أخرى ووصل امام الدير ، فقط ليرى راهبًا مساعدًا يجتاح الأوراق. صعد وسأل ، “سيدي الشاب ، هل لي أن أسأل أين فناء الشؤون العلمانية؟”

 

تخيل لي تشينغشان بشراسة. بالطبع ، لم يستطع فعل ذلك. قام لي تشينغشان بشبك يديه بشكل عرضي. “أشكرك على هديتك السخية ، سيدي. سأخذ إجازتي الآن “. شعرت مسبحة الصلاة على معصمه بأنها دهنية أكثر الآن. كان يميل إلى خلعها على الفور.

“الأخ الأكبر وانغ ، ما الهدية التي قدمتها للأخ الأكبر يونغ هذه المرة؟ هل يمكنك أن تطلعنا على ما اخترته؟ ”

 

 

تجول لي تشينغشان في الدير ، ونظر حوله وهو يذهب. أصبح أكثر دهشة من حجم دير تشان لـ ديفا-ناغا. كانت المعابد القديمة كلها ديرًا واحدًا مخبأ داخل العديد من الجبال ، لكن هياكل دير تشان لـ ديفا-ناغا امتدت على كامل جبل بوذا العظيم. حتى حجم مدينة كلير ريفر لم يكن يضاهيه.

سألت المزارعة. بدت وكأنها في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمرها ، وعند التفكير في الأساليب العديدة التي يمتلكها المزارعون للاحتفاظ بشبابهم ، لا بد أنها لم تكن صغيرة. بقيت في ترسيخ الأساس ، لذلك لم تكن قادرة في الأساس على الاختراق مرة أخرى في الفترة المتبقية من حياتها.

 

 

أليس الاختلاف في المعاملة كبيرًا جدًا !؟ ألقى لي تشينغشان نظرة خاطفة على مسبحة صلاة القلب الشيطانية حول رقبة دوجي مرة أخرى ، ومال إلى انتزاعها منه ورميها بشراسة على وجه الراهب أونراينغ المبتسم. الأصلع ، هل تنظر إلي باستخفاف؟ بصرف النظر عن الدم والعرق ، من المحتمل أن يكون هناك شحم الخنزير وشحم الضأن وشحوم اللحم البقري أيضًا! رأيتك تأكل وتشرب مع هذا بأم عيني!

“إنها مجرد هدية صغيرة. لا يستحق الذكر “. أما بالنسبة للأخ الأكبر وانغ ، فقد بدا أكبر منها. كان وجهه مثل لحاء شجرة صنوبر ، وكان يحمل سيفًا على ظهره.

أليس الاختلاف في المعاملة كبيرًا جدًا !؟ ألقى لي تشينغشان نظرة خاطفة على مسبحة صلاة القلب الشيطانية حول رقبة دوجي مرة أخرى ، ومال إلى انتزاعها منه ورميها بشراسة على وجه الراهب أونراينغ المبتسم. الأصلع ، هل تنظر إلي باستخفاف؟ بصرف النظر عن الدم والعرق ، من المحتمل أن يكون هناك شحم الخنزير وشحم الضأن وشحوم اللحم البقري أيضًا! رأيتك تأكل وتشرب مع هذا بأم عيني!

 

 

كلاهما كانا في ترسيخ الأساس. يبدو أنهم كانوا يرتدون أردية الراهب ، لكن الأسلوب كان مختلفًا قليلاً عن أردية الراهب الفعلية. كما كانوا يرتدون مسبحة الصلاة على معاصمهم.

كان هناك ثمانية عشر مسبحة فقط ، ويتم ارتدائها على المعصم. يبدو أنها مصنوعة من الخشب وكانت مستديرة تمامًا ، وكلها بنفس الحجم. كانت حبة صلاة واحدة فقط كبيرة نسبيًا. لم يلمعوا على الإطلاق ولم يبدوا مميزين، ولا يختلفون عن مسبحة الصلاة العادية.

 

 

لم يخف لي تشينغشان هالته ، لذا قبل أن يقترب منهم ، نظروا.

“لا تعث فساداً تحت اسم سيدك في الخارج. إذا اكتشفت ذلك، فلن أجنبك! ”

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“سيدي ، من أين أتيت؟ هل هناك أي شيء تبحث عنه هنا؟ ” لاحظ الأخ الأكبر وانغ تأثير لي تشينغشان ورباطة جأشه. وكان صغيرًا ، ومع ذلك فقد وصل بالفعل إلى ترسيخ الأساس  المتوسط ، لذلك لم يجرؤ الأخ الأكبر وانغ على تنحيه جانبًا ، وسأل بأدب.

ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان قلقًا. تمامًا كما يحافظ الشخص الحكيم على فمه مغلقًا ، ربما كانت القطع الأثرية والكنوز الغامضة القوية هي نفسها. بدا الراهب أونراينغ وكأنه كان يرتدي مسبحة الصلاة هذه في كثير من الأحيان ، لذلك لا بد أنها كانت غير عادية. بصفته التلميذ الأول ، لا يمكن أن تكون المعاملة التي تلقاها أسوأ من معاملة دوجي، أليس كذلك؟

 

قال الراهب أونراينغ ، “سلسلة مسبحة الصلاة هذه في حد ذاتها ليست قطعة أثرية غامضة قوية ، ولكن تم تسليمها لي من قبل سيدي شخصيًا ، لذا فهي تحمل أهمية كبيرة. على وجه الخصوص ، بعد حصولي عليها، كنت أرتديها طوال الوقت ، وألمسها وارتديتها كل يوم. إنهم غارقون بدمي وعرقي ، لذا اعتني بهم جيدًا ولا تفقدهم “.

تقدم لي تشينغشان وشبك يديه. “جئت لأسجل نفسي كتلميذ علماني. ما الذي أتى بك إلى هنا؟ ”

“لذا ، إذا واجهت أي خطر ، يمكنك ذكر اسم الدارما الخاص بي. يجب أن يكسبك بعض الاحترام. إذا كان عديم الفائدة ، فقم بسحق أكبر حبة صلاة على الخيط ، وسأندفع على الفور وأدافع عنك “.

 

 

“نحن تلاميذ علمانيون لدير تشان لديفا ناغا. هل لي أن أسأل ما هو عمرك يا سيدي؟ ” سأل الأخ الأكبر وانغ بفضول.

 

 

ترجمة: zixar

“أنا محظوظ بما يكفي لكوني في العشرينات من عمري.”

 

 

وقد جعل سلوك أونراينغ لي تشينغشان أكثر اقتناعًا بهذا الأمر. نظر إلى المسبحة في يده على مضض قبل أن يقول.

“لم تبلغ الثلاثين بعد! سيدي ، يمكن اعتبارك عبقريا. حتى إذا كنت تريد أن تصبح تلميذًا في الفناء الداخلي ، فلن تكون هناك أية مشكلات على الإطلاق. لماذا تريد أن تصبح تلميذاً علمانياً بدلاً من ذلك؟ ”

 

 

دخل لي تشينغشان. لم يوقفه أحد. كان بإمكانه سماع بعض الأصوات من بعيد ، لذلك اتبع الطريق الهادئ ووصل امام القاعة. رأى رجلاً وامرأة يتحدثان بهدوء.

فوجئ الأخ الأكبر وانغ. في الأصل ، كان يعتقد أن لي تشينغشان كان ماهرًا في الاحتفاظ بمظهر شاب وكان في الواقع في الأربعين أو الخمسين من عمره بالفعل. لم يتوقع أبدًا أن يكون صغيرًا جدًا ، حيث وصل إلى ترسيخ الأساس  المتوسط عندما كان في العشرينات من عمره. من المؤكد أنه يمكن اعتباره عبقريًا ، لكن لماذا عبقري مثله يصبح تلميذًا علمانيًا؟

 

 

 

كان لدير تشان لـ ديفا ناغا عدد كبير من التلاميذ العلمانيين. كان معظمهم يفتقر إلى الموهبة الكافية ، لذلك لم يكن لديهم الحق في أن يصبحوا تلميذًا في الفناء الداخلي. ومع ذلك ، فقد أمضوا وقتًا كافيًا ليصبحوا مزارعي ترسيخ الأساس  ، حتى يتمكنوا من التسجيل للحصول على هوية التلميذ العلماني والتعامل مع الأمر بسهولة تحت ظل الشجرة العظيمة الذي كان دير تشان لـ ديفا ناغا. حتى لو لم يتمكنوا من تعلم أعظم طريقة زراعة لدير تشان لـ ديفا-ناغا ، حتى طرق الزراعة بمستوى واحد أدنى تفوقت على التلاميذ الأساسيين للطوائف العادية.

قال الراهب أونراينغ ، “سلسلة مسبحة الصلاة هذه في حد ذاتها ليست قطعة أثرية غامضة قوية ، ولكن تم تسليمها لي من قبل سيدي شخصيًا ، لذا فهي تحمل أهمية كبيرة. على وجه الخصوص ، بعد حصولي عليها، كنت أرتديها طوال الوقت ، وألمسها وارتديتها كل يوم. إنهم غارقون بدمي وعرقي ، لذا اعتني بهم جيدًا ولا تفقدهم “.

 

تخيل لي تشينغشان بشراسة. بالطبع ، لم يستطع فعل ذلك. قام لي تشينغشان بشبك يديه بشكل عرضي. “أشكرك على هديتك السخية ، سيدي. سأخذ إجازتي الآن “. شعرت مسبحة الصلاة على معصمه بأنها دهنية أكثر الآن. كان يميل إلى خلعها على الفور.

كان هناك عدد لا يحصى من مزارعي ترسيخ الأساس  في العالم ، ولكن لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا ممن يمكنهم الوصول إلى ترسيخ الأساس  في العشرينات والثلاثينيات من العمر ، خاصة مع المزارعين المستقلين. بعد كل شيء ، كانوا يفتقرون إلى دعم الطوائف والعشائر. وصل معظم الناس إلى ترسيخ الأساس بأخذ وقتهم.

 

 

  هذا الفصل برعاية Dark Knight

“أراد رئيس الدير في الأصل أن أصبح راهبًا ، إلا أنني ما زلت على علاقة بالعالم العلماني ، لذلك رفضت. لكنهم رفضوا أيضًا السماح لي بالذهاب ، لذلك كل ما يمكنني فعله هو أن أصبح تلميذًا علمانيًا ” قال لي تشينغشان بلا حول ولا قوة.

“أنا محظوظ بما يكفي لكوني في العشرينات من عمري.”

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“رئيس الدير؟ آه! هل تقصد رئيس دير الشجاع؟ ”

“رئيس الدير؟ آه! هل تقصد رئيس دير الشجاع؟ ”

 

 

صرخت المزارعة قبل أن تخنق صوتها على عجل. حدقت في لي تشينغشان في عدم تصديق. لقد فوجئت بالطريقة التي ذكر بها الراهب الشجاع دون أدنى تلميح من الاحترام.

 

 

“عندما يغادر تلاميذ الفناء الداخلي الجبل، يمكن أن يكون لديهم سطر من ترانيم ديفا ناغا ، والذي يمكنهم استخدامه لإنقاذ حياتهم في بعض الأحيان. ومع ذلك ، فأنت مجرد تلميذ علماني ، لذلك ليس لديك هذا الحق “.

“نعم. من غيره هناك بخلاف ذلك؟ ”

وقد جعل سلوك أونراينغ لي تشينغشان أكثر اقتناعًا بهذا الأمر. نظر إلى المسبحة في يده على مضض قبل أن يقول.

 

“عندما يغادر تلاميذ الفناء الداخلي الجبل، يمكن أن يكون لديهم سطر من ترانيم ديفا ناغا ، والذي يمكنهم استخدامه لإنقاذ حياتهم في بعض الأحيان. ومع ذلك ، فأنت مجرد تلميذ علماني ، لذلك ليس لديك هذا الحق “.

تحدث لي تشينغشان كما لو كان يقول حقيقة أساسية. كان لي تشينغشان قادرًا على البقاء غير مضغوط أمام الراهب الشجاع لأنه في الأساس يمكن أن يصطدم مع أي مزارع محنة سماوية ثانية بالفعل مع زراعته الفعلية، وكان واثقًا من أنه سيتحسن باستمرار. سيكون هناك يوم يستطيع فيه الوقوف مع الراهب الشجاع والآخرين على قدم المساواة ؛ حتى أنه قد يتفوق عليهم ، لذلك لم يكن يعاني من ضعف عقلي أيضًا.

 

 

 

ومع ذلك ، في نظر مزارعي ترسيخ الأساس  العاديين، كان رئيس دير تشان لـ ديفا-ناغا ، الراهب الشجاع ، وهو ملك راهب توجته إمبراطورية شيا العظمى، في الأساس كان مثل الإله. إذا كان بإمكانهم كسب لمحة من شخص كهذا ، فهذا شيء يستحق التباهي به.

“رئيس الدير؟ آه! هل تقصد رئيس دير الشجاع؟ ”

 

 

ناهيك عن أن الراهب الشجاع اقترح شخصيًا قبوله في الفناء الداخلي. كان هذا في الأساس مجدًا لانهائيًا ، لكنه رفضه بالفعل ، وكان سبب ذلك شيئًا على غرار “بعض الروابط مع العالم العلماني”. يا لها من مضيعة لمثل هذه الفرصة العظيمة. تمنى الاثنان بشكل أساسي أن يحلوا محله.

في الوقت نفسه ، ازدهر اسم دارما شياو آن ، الإرادة الواحدة ، في الإقليم. لقد حصلت بالفعل على لقب أعظم تلميذ للدير. حتى الآن، التأثير الذي أحدثته لا يزال قائما. من الواضح أن مسألة رفض لي تشينغشان للراهب الشجاع علانية في القاعة الكبرى قبل إرساله إلى قاعة قمع الشياطين للعقاب لم يبق سرا من هؤلاء التلاميذ العلمانيين.

 

 

تذكر الزميل وانغ شيئًا ما وسأل ، “سيدي ، هل أنت ربما لي تشينغشان من قيادة روي؟”

ومع ذلك ، في نظر مزارعي ترسيخ الأساس  العاديين، كان رئيس دير تشان لـ ديفا-ناغا ، الراهب الشجاع ، وهو ملك راهب توجته إمبراطورية شيا العظمى، في الأساس كان مثل الإله. إذا كان بإمكانهم كسب لمحة من شخص كهذا ، فهذا شيء يستحق التباهي به.

 

“إنها مجرد هدية صغيرة. لا يستحق الذكر “. أما بالنسبة للأخ الأكبر وانغ ، فقد بدا أكبر منها. كان وجهه مثل لحاء شجرة صنوبر ، وكان يحمل سيفًا على ظهره.

“اجل. أنت تعرفني؟”

 

 

كما اتضح ، كانت هذه كلها تنتمي إلى فناء الشؤون العلمانية ، ولكن من حيث المساحة ، لم يكن أي من الأفنية في جبل بوذا العظيم قريبًا منه في أي مكان.

بقي لي تشينغشان في الجزء الخلفي من الجبل لأكثر من شهر ، لكنه لم يكن يعلم أن الأخبار المتعلقة باستقبال دير تشان لـ ديفا ناغا المجيد لشياو آن ، تبعه الراهب الشجاع الذي قام شخصيا بالترنيم لها ، انتشرت بالفعل من خلال عالم زراعة للإقليم الأخضر.

كان لدير تشان لـ ديفا ناغا عدد كبير من التلاميذ العلمانيين. كان معظمهم يفتقر إلى الموهبة الكافية ، لذلك لم يكن لديهم الحق في أن يصبحوا تلميذًا في الفناء الداخلي. ومع ذلك ، فقد أمضوا وقتًا كافيًا ليصبحوا مزارعي ترسيخ الأساس  ، حتى يتمكنوا من التسجيل للحصول على هوية التلميذ العلماني والتعامل مع الأمر بسهولة تحت ظل الشجرة العظيمة الذي كان دير تشان لـ ديفا ناغا. حتى لو لم يتمكنوا من تعلم أعظم طريقة زراعة لدير تشان لـ ديفا-ناغا ، حتى طرق الزراعة بمستوى واحد أدنى تفوقت على التلاميذ الأساسيين للطوائف العادية.

 

ترجمة: zixar

في الوقت نفسه ، ازدهر اسم دارما شياو آن ، الإرادة الواحدة ، في الإقليم. لقد حصلت بالفعل على لقب أعظم تلميذ للدير. حتى الآن، التأثير الذي أحدثته لا يزال قائما. من الواضح أن مسألة رفض لي تشينغشان للراهب الشجاع علانية في القاعة الكبرى قبل إرساله إلى قاعة قمع الشياطين للعقاب لم يبق سرا من هؤلاء التلاميذ العلمانيين.

ومع ذلك ، في نظر مزارعي ترسيخ الأساس  العاديين، كان رئيس دير تشان لـ ديفا-ناغا ، الراهب الشجاع ، وهو ملك راهب توجته إمبراطورية شيا العظمى، في الأساس كان مثل الإله. إذا كان بإمكانهم كسب لمحة من شخص كهذا ، فهذا شيء يستحق التباهي به.

 

“حسناً.” أصبح لي تشينغشان قليل الصبر. هل أبدو مثل النوع الذي يحب التبختر تحت سلطة مستعارة؟

“لقد سمعت أشياء كثيرة عنك. لقد سمعت الكثير من الأشياء عنك ، “كرر الأخ الأكبر وانغ كما قالت المزارعة ،” سنكون كبار السن وصغار السن في المستقبل ، لذلك لا داعي لأن تكون مهذبًا جدًا. سأطلق على نفسي بلا خجل اسم “الأخت الكبرى” حينها “.

توقف لي تشينغشان ونظر إلى الوراء فجأة ، فقط لرؤية الراهب أونراينغ جالسًا هناك ، مبتسمًا تمامًا كما كان من قبل. لوح بيده. “اذهب ، أيها التلميذ الملعون!”

 

 

“بالتأكيد!” تحدث لي تشينغشان معهم لفترة أطول قليلاً. عندما كان على وشك دخول القاعة الرئيسية، قال الأخ الأكبر وانغ على عجل، “لا يمكنك الدخول الآن!”

“نعم. من غيره هناك بخلاف ذلك؟ ”

 

هذا الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

كانت مسبحة الصلاة بمثابة تعويذة منقذة للحياة. نظر لي تشينغشان إلى مسبحة الصلاة على معصمه. بدت أفعاله في وقت سابق ضيقة الأفق بعض الشيء. استدار وانحنى بعمق. “نعم سيدي. سأذهب الآن.”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

قال الراهب أونراينغ ، “سلسلة مسبحة الصلاة هذه في حد ذاتها ليست قطعة أثرية غامضة قوية ، ولكن تم تسليمها لي من قبل سيدي شخصيًا ، لذا فهي تحمل أهمية كبيرة. على وجه الخصوص ، بعد حصولي عليها، كنت أرتديها طوال الوقت ، وألمسها وارتديتها كل يوم. إنهم غارقون بدمي وعرقي ، لذا اعتني بهم جيدًا ولا تفقدهم “.

لم يخف لي تشينغشان هالته ، لذا قبل أن يقترب منهم ، نظروا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط