بيضة في النار
الفصل 1855 بيضة في النار
سافر عشرات الأميال في لحظة واحدة. و في طريقه ، رأى جثث العديد من البارونات ، وحتى ماركيز . كان الأخير أحد حراس الدوق خشب.
أنت تخبرني أن جذور اللوتس هذه في الواقع غير مفيد؟ ” تغير وجه الملك شي تشينغ.
ثلاثتهم أسرع . طاردوا مجموعة الدوق خشب لعشرات الأميال ، قبل أن يصادفوا جثة منهارة على الأرض. بدا الأمر كما لو أن الشخص قد مات منذ فترة طويلة ، ولكن الغريب أن الملابس التي كان يرتديها الجسد تخص أحد البارونات الذين كانوا يرافقونهم سابقاً.
ولم يكن هناك جسد واحد فقط . بعد التقدم قليلاً ، وجدوا المزيد من جثث البارونات. يبدو أن الطريقة التي ماتوا بها تعكس ما حدث لـ فيكونت الرياح. رؤوسهم انفجرت من الداخل.
“عجيب. أليس لديهم جذور اللوتس؟ ألم يمحووا العلامات؟ كان من المفترض أن يستمرو لفترة طويلة على الأقل “. عبست غو تشينغ تشينغ.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل هان سين بينما أفلت من المزيد من النار.
“يبدو أن جذر اللوتس عديمة الفائدة.” أشار هان سين إلى الأرض. كان هناك بعض بقايا اللوتس على الأرض.
وبالقرب من قطع اللوتس ، كانت هناك جثة بارون أخرى. كان الرجل يحمل نصف جذر لوتس ، مما يشير إلى أنه كان يأكله عندما انفجر جزء من رأسه.
أنت تخبرني أن جذور اللوتس هذه في الواقع غير مفيد؟ ” تغير وجه الملك شي تشينغ.
التهمتها ليتيل سيلفر ، وقد صُدم بهذا الإحساس المخيف. و بعد ذلك ، أصبح الطائر على جبهته باهت.
“يبدو أن جذر اللوتس عديمة الفائدة.” أشار هان سين إلى الأرض. كان هناك بعض بقايا اللوتس على الأرض.
“ربما تكون عديمة الفائدة ، لكننا لا نعرف على وجه اليقين حتى الآن. هؤلاء الرجال ماتوا ، لكنكم أحياء . لا يبدو أن هذا الأمر بهذه البساطة. حسناً ، نحن بحاجة إلى اللحاق بهم بالطبع. آمل أن أكون مخطئ. إذا كنت محق ، فالأمور قد اتخذت منعطف سريع نحو الأسوء “. أسرع هان سين في ركضه ، وكانوا مراراً وتكراراً يرون بارون ميت ويمسك بجذر اللوتس.
دمر الضباب الأرجواني واللهب الذهبي بعضهم . لكن البيضة لم تتضرر.
أمام ذلك القصر ، كانت البيضة السوداء الكبيرة تحوم في الجو. كانت تشتعل بنار ذهبية. و تحت البيضة ، اشتعلت النيران الذهبية أيضاً بثلاثة ماركيزات والدوق خشب نفسه. بدوا جاهزين ليصبحوا فحم.
توقفت ليتيل سيلفر فجأة. تحولت علامة البيضة على جبينه إلى طائر أسود. بدت ليتل سيلفر منزعجة من التغيير ، واستمرت في حكها.
التهمتها ليتيل سيلفر ، وقد صُدم بهذا الإحساس المخيف. و بعد ذلك ، أصبح الطائر على جبهته باهت.
كان الأمر كما لو كانت البيضة كائن حي. ألقت عدد من ألسنة اللهب نحو هان سين و سقطت النار عليه مثل المطر.
“رأسي يشعر بالغرابة أيضاً.” أمسك الملك شي تشينغ بجبهته.
“يبدو أن جذر اللوتس عديمة الفائدة.” أشار هان سين إلى الأرض. كان هناك بعض بقايا اللوتس على الأرض.
نظر هان سين إلى الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ. تحولت علامات البيض على جباههم إلى طيور.
“ربما تكون عديمة الفائدة ، لكننا لا نعرف على وجه اليقين حتى الآن. هؤلاء الرجال ماتوا ، لكنكم أحياء . لا يبدو أن هذا الأمر بهذه البساطة. حسناً ، نحن بحاجة إلى اللحاق بهم بالطبع. آمل أن أكون مخطئ. إذا كنت محق ، فالأمور قد اتخذت منعطف سريع نحو الأسوء “. أسرع هان سين في ركضه ، وكانوا مراراً وتكراراً يرون بارون ميت ويمسك بجذر اللوتس.
“يجب أن تأكلوا بعضاً من نبات اللوتس وتظلو هنا. لا تتبعني أكثر من ذلك “. أمسك هان سين بلوتس ومرر واحدة إلى ليتل سيلفر.
التهمتها ليتيل سيلفر ، وقد صُدم بهذا الإحساس المخيف. و بعد ذلك ، أصبح الطائر على جبهته باهت.
“يجب أن تأخذوا المزيد من نبات اللوتس وتبتعدو عن هنا. سأمضي قدما وألقي نظرة “. بعد ذلك ، استدعى هان سين حذاء اسنان الارنب وركض إلى الأمام بسرعة.
سافر عشرات الأميال في لحظة واحدة. و في طريقه ، رأى جثث العديد من البارونات ، وحتى ماركيز . كان الأخير أحد حراس الدوق خشب.
استمر هان سين في التقدم حتى وصل أمام القصر. و هناك ، رأى شيئاً أصابه بالصدمة.
كان يرتدي حذاء اسنان الارنب لذلك كان سريع للغاية . لم تتمكن النار من حرقه.
أمام ذلك القصر ، كانت البيضة السوداء الكبيرة تحوم في الجو. كانت تشتعل بنار ذهبية. و تحت البيضة ، اشتعلت النيران الذهبية أيضاً بثلاثة ماركيزات والدوق خشب نفسه. بدوا جاهزين ليصبحوا فحم.
“يجب أن تأخذوا المزيد من نبات اللوتس وتبتعدو عن هنا. سأمضي قدما وألقي نظرة “. بعد ذلك ، استدعى هان سين حذاء اسنان الارنب وركض إلى الأمام بسرعة.
كان الدوق خشب بخير . كان جسده محاط بالضوء الأزرق ، وكان ينجح في إطفاء النيران. من ناحية أخرى ، كان المركيزات الثلاثة يحترقون بالفعل.
ترك بعض العلامات على البيضة ، لكنها لم تتحطم بعد.
سقط الفولاذ الاسود عبر السلالم . كان سكين ظهر التنين يحوم فوق رأسه ، حيث غطاه ظل التنين لحمايته و ايقاف النار الذهبية.
زززززز!
قفز سكين اسنان الشبح من حقيبة ظهر هان سين ، وأشار نصله إلى البيضة و انبعث منه ضباب أرجواني ، بدا وكأن البيضة كانت عدو كبير. كانت ألسنة اللهب الذهبية للبيضة تقترب مثل النيزك. و قطعها سكين أسنان الشبح إلى النصف.
كان جسد هان سين مثل طائر في السماء . لقد أفلت من دزينة من ضربات البيضة النارية وقطع البيضة.
لكن اللهب الذهبي الذي تم قطعه إلى نصفين استمر في طريقه.
تهرب هان سين منه ، ثم أمسك بسكين اسنان الشبح.
أمام ذلك القصر ، كانت البيضة السوداء الكبيرة تحوم في الجو. كانت تشتعل بنار ذهبية. و تحت البيضة ، اشتعلت النيران الذهبية أيضاً بثلاثة ماركيزات والدوق خشب نفسه. بدوا جاهزين ليصبحوا فحم.
سكين اسنان الشبح يمكنها الهجوم فقط. لم تكن جيدة للدفاع ، لذلك لم يستطع هان سين استخدامها لصد الهجمات . لقد كانت بعيدة كل البعد عن سكين ظهر التنين ، الذي كان يركز حالياً على حماية الفولاذ الأسود.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل هان سين بينما أفلت من المزيد من النار.
أمام ذلك القصر ، كانت البيضة السوداء الكبيرة تحوم في الجو. كانت تشتعل بنار ذهبية. و تحت البيضة ، اشتعلت النيران الذهبية أيضاً بثلاثة ماركيزات والدوق خشب نفسه. بدوا جاهزين ليصبحوا فحم.
كان يرتدي حذاء اسنان الارنب لذلك كان سريع للغاية . لم تتمكن النار من حرقه.
عندما رأى الدوق خشب هان سين ، الذي لم يمت أو أصيب بشكل دائم من وقته في تلك القاعة ، صُدم بشكل لا يصدق . ومع ذلك ، لم يستطع الإسهاب في الحديث عن هذه المسألة ، في ظل الظروف الحالية. لذلك قال “اقتلوا دم الغراب ولا تدعوه يتحرر . وإلا فنحن جميعاً أموات!”
قفزت البيضة مثل قطة دهس ذيلها.
ثم صرخ الفولاذ الاسود إلى هان سين ، “امتصت البيضة نيران اله السماء! قوي نيرانها قوية . يجب عليك الهرب!”
المزيد من الهجمات اندفعت نحو هان سين . و استخدم هان سين حذاء اسنان الارنب ليطير و يتفادي كل النار واستخدم نية السكين . بدا وكأنه وحش وهو ينقض على قشرة البيضة.
كان الدوق خشب يصرخ. و في النهاية أثبت أنه غير قادر على كبح جماح النار ، وبدأ جلده يحترق بصوت أزيز.
كان الأمر كما لو كانت البيضة كائن حي. ألقت عدد من ألسنة اللهب نحو هان سين و سقطت النار عليه مثل المطر.
لم يكن هان سين حريص على إنقاذ الدوق خشب ، لكن ليتل سيلفر والآخرين كان لديهم العلامة. إذا لم يدمر البيضة الان ، سينتهي بهم الأمر جميعاً مثل الدوق خشب.
وبالقرب من قطع اللوتس ، كانت هناك جثة بارون أخرى. كان الرجل يحمل نصف جذر لوتس ، مما يشير إلى أنه كان يأكله عندما انفجر جزء من رأسه.
لم يكن هان سين حريص على إنقاذ الدوق خشب ، لكن ليتل سيلفر والآخرين كان لديهم العلامة. إذا لم يدمر البيضة الان ، سينتهي بهم الأمر جميعاً مثل الدوق خشب.
كانت أحذية اسنان الارنب سريعة بشكل لا يصدق ، وبخطوة سريعة ، تمكن من تفادي النيران. و ممسكاً بسكين الأسنان الشبح انطلق إلى الأمام ليضرب البيضة العملاقة المكللة بالنار الذهبية.
لم تكن قوة هان سين كافية لتفعيل القوة الحقيقية لـ سكين اسنان الشبح ، ولكن في الوقت الحالي ، كان السكين يشعر بالتهديد. ولهذا اطلق قوته بإرادته الخاصة ، كانت قوة تفوق قدرات الدوق.
لم يكن هان سين حريص على إنقاذ الدوق خشب ، لكن ليتل سيلفر والآخرين كان لديهم العلامة. إذا لم يدمر البيضة الان ، سينتهي بهم الأمر جميعاً مثل الدوق خشب.
كان الأمر كما لو كانت البيضة كائن حي. ألقت عدد من ألسنة اللهب نحو هان سين و سقطت النار عليه مثل المطر.
أنت تخبرني أن جذور اللوتس هذه في الواقع غير مفيد؟ ” تغير وجه الملك شي تشينغ.
سكين اسنان الشبح يمكنها الهجوم فقط. لم تكن جيدة للدفاع ، لذلك لم يستطع هان سين استخدامها لصد الهجمات . لقد كانت بعيدة كل البعد عن سكين ظهر التنين ، الذي كان يركز حالياً على حماية الفولاذ الأسود.
كان جسد هان سين مثل طائر في السماء . لقد أفلت من دزينة من ضربات البيضة النارية وقطع البيضة.
دمر الضباب الأرجواني واللهب الذهبي بعضهم . لكن البيضة لم تتضرر.
دونغ!
“ربما تكون عديمة الفائدة ، لكننا لا نعرف على وجه اليقين حتى الآن. هؤلاء الرجال ماتوا ، لكنكم أحياء . لا يبدو أن هذا الأمر بهذه البساطة. حسناً ، نحن بحاجة إلى اللحاق بهم بالطبع. آمل أن أكون مخطئ. إذا كنت محق ، فالأمور قد اتخذت منعطف سريع نحو الأسوء “. أسرع هان سين في ركضه ، وكانوا مراراً وتكراراً يرون بارون ميت ويمسك بجذر اللوتس.
دمر الضباب الأرجواني واللهب الذهبي بعضهم . لكن البيضة لم تتضرر.
أمام ذلك القصر ، كانت البيضة السوداء الكبيرة تحوم في الجو. كانت تشتعل بنار ذهبية. و تحت البيضة ، اشتعلت النيران الذهبية أيضاً بثلاثة ماركيزات والدوق خشب نفسه. بدوا جاهزين ليصبحوا فحم.
لم تؤثر القوة الكاملة لـ سكين اسنان الشبح علي البيضة . عبس هان سين من هذه الحقيقة.
استمر هان سين في التقدم حتى وصل أمام القصر. و هناك ، رأى شيئاً أصابه بالصدمة.
المزيد من الهجمات اندفعت نحو هان سين . و استخدم هان سين حذاء اسنان الارنب ليطير و يتفادي كل النار واستخدم نية السكين . بدا وكأنه وحش وهو ينقض على قشرة البيضة.
تراجعت البيضة كما لو كانت خائفة . لكنها ما زالت تطلق نيرانها الذهبية. و تهربت من سكين هان سين ، وبدا انها لا تريد ان تصاب بضربة اخري.
تهرب هان سين منه ، ثم أمسك بسكين اسنان الشبح.
كاتشا!
سكين اسنان الشبح يمكنها الهجوم فقط. لم تكن جيدة للدفاع ، لذلك لم يستطع هان سين استخدامها لصد الهجمات . لقد كانت بعيدة كل البعد عن سكين ظهر التنين ، الذي كان يركز حالياً على حماية الفولاذ الأسود.
ترك بعض العلامات على البيضة ، لكنها لم تتحطم بعد.
زززززز!
كان هان سين ضعيف جداً ، ولم يكن بإمكانه سوى دفع قوته للوصول إلى قدرات فيكونت. إذا كانت لديه قوة ملك ، إلى جانب سكين الأسنان الشبح ، يمكنه بلا شك قطع البيضة إلى نصفين.
كانت أحذية اسنان الارنب سريعة بشكل لا يصدق ، وبخطوة سريعة ، تمكن من تفادي النيران. و ممسكاً بسكين الأسنان الشبح انطلق إلى الأمام ليضرب البيضة العملاقة المكللة بالنار الذهبية.
استمر هان سين في تحريك جسده ، و بينما يتفادي النيران الذهبية , ضرب البيضة العملاقة مرة أخرى.
سقط الفولاذ الاسود عبر السلالم . كان سكين ظهر التنين يحوم فوق رأسه ، حيث غطاه ظل التنين لحمايته و ايقاف النار الذهبية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن عندما ضرب البيضة هذه المرة ، لم يكن هناك ضوضاء. بدا الأمر وكأن السكين وجدت نفسها فجأة ملتصقة بالبيضة . ولكن عندما حدث هذا ، أظهرت البيضة ردة فعل ، وارتدت بعيداً عنه.
لكن اللهب الذهبي الذي تم قطعه إلى نصفين استمر في طريقه.
كان هان سين سعيد بهذا ، لأنه استخدم للتو انفجار اليين يانغ. يبدو أن القوة التي استخدمها من سكين اسنان الشبح تعمل.
قفزت البيضة مثل قطة دهس ذيلها.
تراجعت البيضة كما لو كانت خائفة . لكنها ما زالت تطلق نيرانها الذهبية. و تهربت من سكين هان سين ، وبدا انها لا تريد ان تصاب بضربة اخري.
“ربما تكون عديمة الفائدة ، لكننا لا نعرف على وجه اليقين حتى الآن. هؤلاء الرجال ماتوا ، لكنكم أحياء . لا يبدو أن هذا الأمر بهذه البساطة. حسناً ، نحن بحاجة إلى اللحاق بهم بالطبع. آمل أن أكون مخطئ. إذا كنت محق ، فالأمور قد اتخذت منعطف سريع نحو الأسوء “. أسرع هان سين في ركضه ، وكانوا مراراً وتكراراً يرون بارون ميت ويمسك بجذر اللوتس.
كان الدوق خشب يصرخ. و في النهاية أثبت أنه غير قادر على كبح جماح النار ، وبدأ جلده يحترق بصوت أزيز.
كانت مجرد بيضة ، ولم تستطع التحرك بسرعة كبيرة. من ناحية أخرى ، حلق هان سين في السماء مثل طائر العنقاء. و مرة أخرى ، قطع البيضة العملاقة.
كان الدوق خشب يصرخ. و في النهاية أثبت أنه غير قادر على كبح جماح النار ، وبدأ جلده يحترق بصوت أزيز.
قفزت البيضة مثل قطة دهس ذيلها.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل هان سين بينما أفلت من المزيد من النار.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ربما تكون عديمة الفائدة ، لكننا لا نعرف على وجه اليقين حتى الآن. هؤلاء الرجال ماتوا ، لكنكم أحياء . لا يبدو أن هذا الأمر بهذه البساطة. حسناً ، نحن بحاجة إلى اللحاق بهم بالطبع. آمل أن أكون مخطئ. إذا كنت محق ، فالأمور قد اتخذت منعطف سريع نحو الأسوء “. أسرع هان سين في ركضه ، وكانوا مراراً وتكراراً يرون بارون ميت ويمسك بجذر اللوتس.
تهرب هان سين منه ، ثم أمسك بسكين اسنان الشبح.
التهمتها ليتيل سيلفر ، وقد صُدم بهذا الإحساس المخيف. و بعد ذلك ، أصبح الطائر على جبهته باهت.
“يجب أن تأكلوا بعضاً من نبات اللوتس وتظلو هنا. لا تتبعني أكثر من ذلك “. أمسك هان سين بلوتس ومرر واحدة إلى ليتل سيلفر.
توقفت ليتيل سيلفر فجأة. تحولت علامة البيضة على جبينه إلى طائر أسود. بدت ليتل سيلفر منزعجة من التغيير ، واستمرت في حكها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
