ترنيمة ديفا ناغا
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
قفز لي تشينغشان على قدميه بينما اتسعت عيناه في عبوس. في هذه المرحلة ، أراد حتى التنفيس عن كل ما مر به مع ملكة العنكبوت.
“هذه قصة أخرى.” ابتسمت رو شين.
هذا الفصل برعاية AREX
كان حقد شيطان النمر قد اندمج بالفعل مع عظامه. ظهرت قطعة منه. إذا رآه الأشخاص العاديون الآن ، فسيكونون خائفين حقًا حتى الموت. حتى المزارعون سوف يترنحون في الداخل ويصابون ببعض الخوف.
أدار سيد ضوء الفناء تشان وجهه الذابل، واستردت عيناه تعكرهما ، ونظر أخيرًا إلى لي تشينغشان. تموج قلبه الساكن فجأة.
ومع ذلك ، شربت رو شين الشاي بهدوء ، متجاهلة تمامًا تصرفات لي تشينغشان. حتى أن زاوية شفتيها بدت وكأنها تلتف في ابتسامة راضية. كلما اصطدموا لفظيا ، كانوا يخرجون منتصرين إذا تمكنوا من جعل الآخر يفقد أعصابه. الآن ، كان ذلك بمثابة انتصار لها ، لذلك كانت سعيدة في الداخل.
ومع ذلك ، شربت رو شين الشاي بهدوء ، متجاهلة تمامًا تصرفات لي تشينغشان. حتى أن زاوية شفتيها بدت وكأنها تلتف في ابتسامة راضية. كلما اصطدموا لفظيا ، كانوا يخرجون منتصرين إذا تمكنوا من جعل الآخر يفقد أعصابه. الآن ، كان ذلك بمثابة انتصار لها ، لذلك كانت سعيدة في الداخل.
على النقيض من البحة عندما ألقى الخطب ، أصبح صوت سيد ضوء الفناء تشان فجأة عظيمًا ورائعًا وحيويًا مع تلميح من هدير تنين باقٍ. سقطت من فوق ، وتدفقت مباشرة في رأس لي تشينغشان.
قام لي تشينغشان بتثبيت أسنانه ، حقًا غير قادر على فعل أي شيء لها. حتى النمور الشرسة لم تستطع مد مخالبها وأسنانها على أصدقائها.
قام لي تشينغشان بتثبيت أسنانه ، حقًا غير قادر على فعل أي شيء لها. حتى النمور الشرسة لم تستطع مد مخالبها وأسنانها على أصدقائها.
خلال نصف اليوم الذي أمضاه هنا ، كاد يتكلم مع شياو آن أكثر من كل ما قاله في العقد الماضي في دير تشان في ديفا ناغا. إذا اكتشف تلاميذ فناء بودي ذلك ، فإن فكوكهم ستسقط بالتأكيد و يبدؤون في الشك فيما إذا كان سيدهم محتالًا أم لا.
وبينما قال إنه كان غاضبًا ، فقد اختبر بالفعل إحساسًا نادرًا بالسلام في الداخل. بينما كان يشرب الشاي ويستمع إلى القصة ، بدا أن الظل من العالم تحت الأرض ينحسر عن جسده شيئًا فشيئًا.
لم يكن طريق العظام البيضاء والجمال العظيم طريقة زراعة بسيطة. احتوت على عمل حياة راهب بوذي بارز ، والذي كان يعادل وجود بوديساتفا كمعلم، مشيرًا إلى مسار لها بين الكتب البوذية المقدسة التي كانت شاسعة مثل البحر. لقد استخدمت هذا كأساس لقراءة الكتب البوذية المقدسة على نطاق واسع قبل العودة وممارسة مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. تكمل العمليتان بعضهما البعض ، مما يسمح لها بالتقدم خطوة بخطوة.
قبل أن يعرف ذلك ، لم يعد شيطان القمر ، واستعاد بعض الأحاسيس الإنسانية. خف قلبه المتوتر. نتيجة لذلك ، لعب معها. إذا أراد أي شخص كبير السن أن يخدعه لـ أحجاره الروحية ، فمن الأفضل أن يتحققوا مما إذا كان لديهم ما يكفي من الأرواح.
لحسن الحظ ، بعد أن نجحت في “مخططها” ، لم يكن لدى رو شين أي نية لتوسيع القصة عن قصد إلى أبعد من ذلك. أعطته شرحًا بسيطًا لما حدث ، ولكن حتى مع ذلك ، فقد كسبت ما يقرب من عشرة آلاف حجر روحي.
من أجل سماع القصة بأكملها ، لم يكن بإمكان لي تشينغشان الدفع إلا بطاعة.
تغير وجه لي تشينغشان ورفض أفكاره على الفور. بدأت روحه تهتز لأنه شعر أن الكهرباء كانت تسري في جسده.
“أشكرك على رعايتك! لن أقوم برد أي مدفوعات إضافية ، ولكن عليك تعويض ذلك إذا كان ناقصاً! ”
خلال نصف اليوم الذي أمضاه هنا ، كاد يتكلم مع شياو آن أكثر من كل ما قاله في العقد الماضي في دير تشان في ديفا ناغا. إذا اكتشف تلاميذ فناء بودي ذلك ، فإن فكوكهم ستسقط بالتأكيد و يبدؤون في الشك فيما إذا كان سيدهم محتالًا أم لا.
لحسن الحظ ، بعد أن نجحت في “مخططها” ، لم يكن لدى رو شين أي نية لتوسيع القصة عن قصد إلى أبعد من ذلك. أعطته شرحًا بسيطًا لما حدث ، ولكن حتى مع ذلك ، فقد كسبت ما يقرب من عشرة آلاف حجر روحي.
“هل تريدين خداعي للمزيد من الأحجار الروحية ؟” رفع لي تشينغشان حاجبه.
ومع ذلك ، لم يفكر لي تشينغشان حتى في هذه الفكرة. مثل الوعد الذي قدمه في الماضي ، الموت وحده هو الذي يمكن أن يفصل بينهما.
قال لي تشينغشان بشكل عرضي: “هذا اللقيط تشو تيان جاهل بالتأكيد”. لم يأخذ هذا الأمر على محمل الجد. لم يعد المهرج المثير للمشاكل مثل تشو تيان يستحق اهتمامه.
لم يلقي سيد ضوء الفناء تشان حتى نظرة على لي تشينغشان ، كما لو أنه لم يكن موجودًا. كل ما كان يراه هو شياو آن. بصفته الراهب الرئيسي في فناء بودي، يمكن اعتباره قوياً حتى بين المزارعين الذين خضعوا للمحنة السماوية الثانية.
الأهم من ذلك ، أن سيد ضوء الفناء تشان أراد بالفعل أن يأخذ شياو آن إلى دير تشان في ديفا ناغا.
وصل لي تشينغشان بجانب شياو آن وانحنى بعمق. “أنا لي تشينغشان. تحياتي إلى سيد ضوء الفناء تشان. لقد سمعت كيف تشرفت شياو آن بالدراسة تحت إشراف سيد مشهور مثلك. بعد أن شهدت جلالة هالتك ، فأنت حقًا ترقى إلى مستوى اسمك ، سيد ضوء الفناء تشان”.
على الرغم من أن لي تشينغشان كان يخطط للزيارة هناك مع شياو آن ، إلا أنه كان غير مناسب إلى حد ما في الوقت الحالي.
بالتأكيد لن تستغرق زيارة دير تشان في ديفا ناغا ثلاثة أو خمسة أيام. سيكون الأمر سريعًا إلى حد ما إذا استغرق الأمر ثلاث أو خمس سنوات. كانت المشكلة أنه كان قد أقام للتو بعض الأعمال الأساسية في محافظة كلير ريفر لنفسه. كان عليه أن يحصد ثمار عمله. إذا غادر الآن ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية.
لم يكن هذا لأن حواسها لم تكن حادة ، بل كانت قريبة من حالة الفراغ م الشكلية كما وصفتها البوذية. كان بإمكان التلاميذ البوذيين العاديين قضاء ثلاث سنوات في مواجهة الحائط ، وكانت لحظة من هذا كافية لتنويرهم والسماح لزراعتهم للقفز إلى الأمام. كانت في هذه الحالة الآن.
تغير وجه لي تشينغشان ورفض أفكاره على الفور. بدأت روحه تهتز لأنه شعر أن الكهرباء كانت تسري في جسده.
الآن بعد أن وحد متجولي الليل بقوة ، لن يتم تقديم الأعشاب الروحية التي جمعها كما كان من قبل. بدلاً من ذلك ، يمكنه أن يأخذها منهم مباشرةً. سيكون محصوله بالتأكيد أكبر بكثير مما كان عليه في السنوات السابقة.
من أجل سماع القصة بأكملها ، لم يكن بإمكان لي تشينغشان الدفع إلا بطاعة.
وسيكون قادرًا على الاستفادة الكاملة من الموارد تحت الارض. يمكنه محاولة إجراء صفقات طويلة الأمد مع أكاديمية المدارس المائة. الأرباح من ذلك ستكون بالتأكيد مثيرة للإعجاب.
لكن من الواضح أن سيد ضوء الفناء تشان لم يكن مولعًا بشكل خاص بـ لي تشينغشان الذي اقتحم للتو.
على الرغم من أن الحبوب العادية كانت عديمة الفائدة بالفعل بالنسبة له ، طالما أنه راكم ما يكفي من الأحجار الروحية ، فقد كان أكثر من قادر على زيارة قيادة رويي أو حتى أماكن أفضل. رفض تصديق أنه لا يستطيع إيجاد وشراء حبوب يمكنه استخدامها.
عبس سيد ضوء الفناء تشان . لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية جانب العطر والجمال السماوي ، لكنه لم يستطع إلا التفكير في أسطورة. في الأسطورة ، عندما وصل بوذا إلى البوذية تحت شجرة بودهي ، جاءت المارا الشيطانية لمنعه ، استحضرت العذارى السماويات لتوهم قلبه المستنير.
كان مثل الفلاح ، يكدح في الأرض بشق الأنفس ويذرف الذي يعرف عدد قطرات العرق. أخيرًا ، وصل الخريف ، موسم الحصاد الذي كان يتوق إليه طوال هذا الوقت بعد الكثير من الصعوبات. ومع ذلك ، كان عليه أن يترك الأرض ويبدأ حقلًا جديدًا. لا أحد على استعداد لقبول ذلك.
“أشكرك على رعايتك! لن أقوم برد أي مدفوعات إضافية ، ولكن عليك تعويض ذلك إذا كان ناقصاً! ”
ولم يتعامل بعد مع القضية الكامنة لملكة العنكبوت ، مما جعل من المستحيل عليه أن يغادر هكذا.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
بالطبع ، كانت هناك طريقة للتعامل مع هذا الأمر ، وهو أن تزرع شياو آن في دير تشان في ديفا ناغا وحدها بينما يبقي لي تشينغشان في محافظة كلير ريفر ، يفعل ما يريد.
كان الصمت التأملي ذائع الصيت بين طوائف تشان التي ركزت على التخلي عن هواجس الكلام. ومع ذلك ، فقد ترددت شائعات في دير تشان في ديفا ناغا أن صمته التأملي لم يكن من أجل الزراعة على الإطلاق بل لأنه لم يكن يريد التحدث وإضاعة الوقت في شرح دارما البوذية للآخرين.
ومع ذلك ، لم يفكر لي تشينغشان حتى في هذه الفكرة. مثل الوعد الذي قدمه في الماضي ، الموت وحده هو الذي يمكن أن يفصل بينهما.
غرق لي تشينغشان في أفكاره. تغير تعبيره عدة مرات قبل أن يقف فجأة. “سأذهب إلى الأكاديمية وألقي نظرة.” إذا قرر هذا الراهب العجوز التصرف بمفرده وأخذ شياو آن بقوة إلى دير تشان في ديفا ناغا ، فسيكون ذلك فظيعًا.
“لا داعي للقلق. لن يلجأ سيد من دير تشان في ديفا ناغا إلى شيء فظ وغير معقول ، طالما أنك لا تصر على الزواج من تلميذه العبقري “. بدت رو شين تقرأ عقله. وبينما كانت تتحدث ، بدت وكأنها تختبره.
وبينما قال إنه كان غاضبًا ، فقد اختبر بالفعل إحساسًا نادرًا بالسلام في الداخل. بينما كان يشرب الشاي ويستمع إلى القصة ، بدا أن الظل من العالم تحت الأرض ينحسر عن جسده شيئًا فشيئًا.
“لماذا سأتزوجها بدون سبب وجيه؟”
“انسى ذلك. بالنظر إلى مدى تعاونك في وقت سابق ، سأخبرك هذه القصة مجانًا “.
تغير وجه لي تشينغشان ورفض أفكاره على الفور. بدأت روحه تهتز لأنه شعر أن الكهرباء كانت تسري في جسده.
“طالما أنك لا تهتم”. خففت رو شين قبل أن تضغط على لي تشينغشان مرة أخرى في مقعده. فجأة ، طرحت شيئًا عشوائيًا تمامًا. “هل تعلم ، هذا العالم كان له في الأصل آلهة.”
أدار سيد ضوء الفناء تشان وجهه الذابل، واستردت عيناه تعكرهما ، ونظر أخيرًا إلى لي تشينغشان. تموج قلبه الساكن فجأة.
“ماذا ؟” فوجئ لي تشينغشان. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب ذكرها لهذا فجأة.
بالتأكيد لن تستغرق زيارة دير تشان في ديفا ناغا ثلاثة أو خمسة أيام. سيكون الأمر سريعًا إلى حد ما إذا استغرق الأمر ثلاث أو خمس سنوات. كانت المشكلة أنه كان قد أقام للتو بعض الأعمال الأساسية في محافظة كلير ريفر لنفسه. كان عليه أن يحصد ثمار عمله. إذا غادر الآن ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية.
“هذه قصة أخرى.” ابتسمت رو شين.
“أشكرك على رعايتك! لن أقوم برد أي مدفوعات إضافية ، ولكن عليك تعويض ذلك إذا كان ناقصاً! ”
“هل تريدين خداعي للمزيد من الأحجار الروحية ؟” رفع لي تشينغشان حاجبه.
الآن بعد أن وحد متجولي الليل بقوة ، لن يتم تقديم الأعشاب الروحية التي جمعها كما كان من قبل. بدلاً من ذلك ، يمكنه أن يأخذها منهم مباشرةً. سيكون محصوله بالتأكيد أكبر بكثير مما كان عليه في السنوات السابقة.
“انسى ذلك. بالنظر إلى مدى تعاونك في وقت سابق ، سأخبرك هذه القصة مجانًا “.
“حتى لو كنت تريدين مني أن أدفع ، يجب أن أكون على استعداد أولاً. تابعي!”
ومع ذلك ، لم يكن ينظر بدونية إلى مزارعي ترسيخ الأساس مثل لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، كان هذا مجرد طبيعته. قبل لقاء شياو آن ، كان قد مارس بالفعل الصمت التأملي لمدة عشرين عامًا.
“عقلك في مكان آخر ، لذا انس الأمر اليوم. سأخبرك بمجرد أن يستقر عقلك. هيا ، دعنا نذهب إلى الأكاديمية “. وقفت رو شين برضا عن النفس وشقت طريقها عبر الباب. تجعدت شفتاها في ابتسامة غامضة إلى حد ما.
أنا لا آخذ منك أكثر من عشرة آلاف حجر روحي من أجل لا شيء.
شياو ان ابتسمت بصوت خافت. تركت لحظة الجمال جميع الرهبان في القاعة مذهولين قليلاً. بعض الذين لم يكن لديهم ضبط النفس طوروا بشكل طبيعي بعض الأفكار الغير نقية.
……
أنا لا آخذ منك أكثر من عشرة آلاف حجر روحي من أجل لا شيء.
في قاعة بوذا الكبيرة في معبد اناسرافام ، كان الرهبان صامتين وهم يقفون في الانحاء.
“كما يقول بوذا ، ثلاثة أزواج من آذان الاستماع قد تكون كثيرة جدًا بالنسبة لدارما معينة. تريد الاستماع إلى موعظتي، لكني أتساءل عما إذا كان لديك هذا الحق ، سيدي؟ ”
سقطت حلقات البخور الحلزوني شيئًا فشيئًا مع انتشار دخان. ابتسم شكل بوذا ورأسه منخفض.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
جلس رجل عجوز وفتاة أمام بوذا يناقشان دارما. كان أحدهما ذابلاً مثل الخشب ، والآخر كان رقيقًا مثل الزهرة.
الأهم من ذلك ، أن سيد ضوء الفناء تشان أراد بالفعل أن يأخذ شياو آن إلى دير تشان في ديفا ناغا.
وبينما كانوا يستمعون إليهم يتحدثون ، ترك الرهبان جميعًا في حيرة من أمرهم. حتى ‘العقل المستنير’ لم يكن متأكدًا تمامًا من أنه يفهم كل شيء.
قفز لي تشينغشان على قدميه بينما اتسعت عيناه في عبوس. في هذه المرحلة ، أراد حتى التنفيس عن كل ما مر به مع ملكة العنكبوت.
بدت أن شياو آن مستغرقة في أفكارها ، حيث خفضت رأسها وتفكر بجد من وقت لآخر. في كثير من الأحيان ، كانت تستغرق وقتًا قصيرًا قبل أن ترفع رأسها وتستمر.
تعمق الفرح على وجه سيد ضوء الفناء تشان الذي وصف بأنه ذابل. عندما رآها منذ عدة سنوات ، كانا قد اتفقا فقط على علاقة السيد والتلميذ بينهما. لم يتحدثوا كثيرا. اليوم ، خطط أصلاً لمنحها بعض التوجيهات ، لكن لم ينجح أي من أسئلته الصعبة في إبعادها.
لقد طورت أسلوبها الخاص مع البوذية ، واستوعبت أشياء معينة بنفسها. على الرغم من أن فهمها لمعظم الأشياء كان لا يزال سطحيًا إلى حد ما ، إلا أنها ذكرت كلمات الحكمة الأنيقة من وقت لآخر ، مما جعله يشعر وكأنه يتفاعل مع أحد كبار السن.
جلس رجل عجوز وفتاة أمام بوذا يناقشان دارما. كان أحدهما ذابلاً مثل الخشب ، والآخر كان رقيقًا مثل الزهرة.
وبينما قال إنه كان غاضبًا ، فقد اختبر بالفعل إحساسًا نادرًا بالسلام في الداخل. بينما كان يشرب الشاي ويستمع إلى القصة ، بدا أن الظل من العالم تحت الأرض ينحسر عن جسده شيئًا فشيئًا.
وكانت “ضحلة” مقارنةً به ، الراهب الرئيسي في فناء بودي الذي قضى عدة قرون في دارما البوذية. ربما لم يكن هناك أحد من بين التلاميذ الداخليين لدير تشان في ديفا ناغا يمكن أن يضاهيها. لم يكن ممتلئًا إلا بالثناء عليها من الداخل.
قام لي تشينغشان بتثبيت أسنانه ، حقًا غير قادر على فعل أي شيء لها. حتى النمور الشرسة لم تستطع مد مخالبها وأسنانها على أصدقائها.
لم يكن طريق العظام البيضاء والجمال العظيم طريقة زراعة بسيطة. احتوت على عمل حياة راهب بوذي بارز ، والذي كان يعادل وجود بوديساتفا كمعلم، مشيرًا إلى مسار لها بين الكتب البوذية المقدسة التي كانت شاسعة مثل البحر. لقد استخدمت هذا كأساس لقراءة الكتب البوذية المقدسة على نطاق واسع قبل العودة وممارسة مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. تكمل العمليتان بعضهما البعض ، مما يسمح لها بالتقدم خطوة بخطوة.
ومع ذلك ، شربت رو شين الشاي بهدوء ، متجاهلة تمامًا تصرفات لي تشينغشان. حتى أن زاوية شفتيها بدت وكأنها تلتف في ابتسامة راضية. كلما اصطدموا لفظيا ، كانوا يخرجون منتصرين إذا تمكنوا من جعل الآخر يفقد أعصابه. الآن ، كان ذلك بمثابة انتصار لها ، لذلك كانت سعيدة في الداخل.
خلال نصف اليوم الذي أمضاه هنا ، كاد يتكلم مع شياو آن أكثر من كل ما قاله في العقد الماضي في دير تشان في ديفا ناغا. إذا اكتشف تلاميذ فناء بودي ذلك ، فإن فكوكهم ستسقط بالتأكيد و يبدؤون في الشك فيما إذا كان سيدهم محتالًا أم لا.
شعرت أنها استفادت كثيرًا من المناقشة مع سيد ضوء الفَناء تشان . ومع ذلك ، فإن البوديساتفا كانت لا تزال بوديساتفا العظام البيضاء بعد كل شيء ، لذلك لم تكن شياو آن قادرة على إخباره في الواقع بما فهمته. وإلا فلن يوافق عليها ويمدحها. بدلا من ذلك ، كان سيطير في حالة من الغضب. وبسرعة البرق ، سوف يُبيد مباشرة على هذا الزنديق الذي جدف على بوذا.
لم يكن معظم انتباه شياو آن على المناقشة. بدلاً من ذلك ، كانت تفكر في سلامة لي تشينغشان. ومع ذلك ، نظرًا لأنها كانت دائمًا بلا تعبير وكانت ردودها ذكية ومتنبهة ، لم يلاحظ حتى سيد ضوء الفناء تشان ذلك. إذا اكتشف أن شياو آن لم تكن تبذل سوى الحد الأدنى من الجهد للتعامل معه ، فمن كان يعلم ما إذا كان سيصبح غاضبًا ومستاءًا أو حتى أكثر سعادة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كانت عيون شياو آن ساكنين تمامًا. من خلال عينيها ، بدت القاعة المزينة بشكل رائع وكأنها أصبحت سوداء وبيضاء شفافة. كان عطر خشب الصندل الغني خفيفًا ولكنه لا طعم له. فتح سيد ضوء الفناء تشان فمه وأغلقه ، مشيرًا إلى دارما البوذية الدقيقة التي لم تفلت من عقلها. كان صوت أجراس الصباح وطبول المساء بعيد المنال أيضًا.
من أجل سماع القصة بأكملها ، لم يكن بإمكان لي تشينغشان الدفع إلا بطاعة.
لم يكن هذا لأن حواسها لم تكن حادة ، بل كانت قريبة من حالة الفراغ م الشكلية كما وصفتها البوذية. كان بإمكان التلاميذ البوذيين العاديين قضاء ثلاث سنوات في مواجهة الحائط ، وكانت لحظة من هذا كافية لتنويرهم والسماح لزراعتهم للقفز إلى الأمام. كانت في هذه الحالة الآن.
“في الماضي ، قال سيد الفكر الواحد إن لدي قدرًا مع بوذا. أود الاستماع إلى دارما البوذية العميقة لـ سيد ضوء الفناء تشان ومعرفة ما إذا كان لدي قدر بالفعل أم لا. ” ابتسم لي تشينغشان لشياو آن ، ووجد لنفسه وسادة يجلس عليها.
دووم!
لم يكن طريق العظام البيضاء والجمال العظيم طريقة زراعة بسيطة. احتوت على عمل حياة راهب بوذي بارز ، والذي كان يعادل وجود بوديساتفا كمعلم، مشيرًا إلى مسار لها بين الكتب البوذية المقدسة التي كانت شاسعة مثل البحر. لقد استخدمت هذا كأساس لقراءة الكتب البوذية المقدسة على نطاق واسع قبل العودة وممارسة مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. تكمل العمليتان بعضهما البعض ، مما يسمح لها بالتقدم خطوة بخطوة.
سمعت شياو آن صوتًا عاليًا ، واستدارت بفرحة. صعد لي تشينغشان إلى قاعة بوذا العظيمة. لقد شكل تباينًا واضحًا للغاية مع محيطه. كسر جلده البرونزي وعيناه اللامعتان وضحكه الصمت.
لحسن الحظ ، بعد أن نجحت في “مخططها” ، لم يكن لدى رو شين أي نية لتوسيع القصة عن قصد إلى أبعد من ذلك. أعطته شرحًا بسيطًا لما حدث ، ولكن حتى مع ذلك ، فقد كسبت ما يقرب من عشرة آلاف حجر روحي.
وصل لي تشينغشان بجانب شياو آن وانحنى بعمق. “أنا لي تشينغشان. تحياتي إلى سيد ضوء الفناء تشان. لقد سمعت كيف تشرفت شياو آن بالدراسة تحت إشراف سيد مشهور مثلك. بعد أن شهدت جلالة هالتك ، فأنت حقًا ترقى إلى مستوى اسمك ، سيد ضوء الفناء تشان”.
لم يلقي سيد ضوء الفناء تشان حتى نظرة على لي تشينغشان ، كما لو أنه لم يكن موجودًا. كل ما كان يراه هو شياو آن. بصفته الراهب الرئيسي في فناء بودي، يمكن اعتباره قوياً حتى بين المزارعين الذين خضعوا للمحنة السماوية الثانية.
ومع ذلك ، لم يفكر لي تشينغشان حتى في هذه الفكرة. مثل الوعد الذي قدمه في الماضي ، الموت وحده هو الذي يمكن أن يفصل بينهما.
ومع ذلك ، لم يكن ينظر بدونية إلى مزارعي ترسيخ الأساس مثل لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، كان هذا مجرد طبيعته. قبل لقاء شياو آن ، كان قد مارس بالفعل الصمت التأملي لمدة عشرين عامًا.
وكانت “ضحلة” مقارنةً به ، الراهب الرئيسي في فناء بودي الذي قضى عدة قرون في دارما البوذية. ربما لم يكن هناك أحد من بين التلاميذ الداخليين لدير تشان في ديفا ناغا يمكن أن يضاهيها. لم يكن ممتلئًا إلا بالثناء عليها من الداخل.
لحسن الحظ ، بعد أن نجحت في “مخططها” ، لم يكن لدى رو شين أي نية لتوسيع القصة عن قصد إلى أبعد من ذلك. أعطته شرحًا بسيطًا لما حدث ، ولكن حتى مع ذلك ، فقد كسبت ما يقرب من عشرة آلاف حجر روحي.
كان الصمت التأملي ذائع الصيت بين طوائف تشان التي ركزت على التخلي عن هواجس الكلام. ومع ذلك ، فقد ترددت شائعات في دير تشان في ديفا ناغا أن صمته التأملي لم يكن من أجل الزراعة على الإطلاق بل لأنه لم يكن يريد التحدث وإضاعة الوقت في شرح دارما البوذية للآخرين.
خلال نصف اليوم الذي أمضاه هنا ، كاد يتكلم مع شياو آن أكثر من كل ما قاله في العقد الماضي في دير تشان في ديفا ناغا. إذا اكتشف تلاميذ فناء بودي ذلك ، فإن فكوكهم ستسقط بالتأكيد و يبدؤون في الشك فيما إذا كان سيدهم محتالًا أم لا.
هذا الفصل برعاية AREX
لكن من الواضح أن سيد ضوء الفناء تشان لم يكن مولعًا بشكل خاص بـ لي تشينغشان الذي اقتحم للتو.
لقد طورت أسلوبها الخاص مع البوذية ، واستوعبت أشياء معينة بنفسها. على الرغم من أن فهمها لمعظم الأشياء كان لا يزال سطحيًا إلى حد ما ، إلا أنها ذكرت كلمات الحكمة الأنيقة من وقت لآخر ، مما جعله يشعر وكأنه يتفاعل مع أحد كبار السن.
مشى ‘العقل المستنير’ وحاول إقناعه بلطف. “الأخ الصغير ، من الأفضل أن تغادر الآن!”
ولم يتعامل بعد مع القضية الكامنة لملكة العنكبوت ، مما جعل من المستحيل عليه أن يغادر هكذا.
“في الماضي ، قال سيد الفكر الواحد إن لدي قدرًا مع بوذا. أود الاستماع إلى دارما البوذية العميقة لـ سيد ضوء الفناء تشان ومعرفة ما إذا كان لدي قدر بالفعل أم لا. ” ابتسم لي تشينغشان لشياو آن ، ووجد لنفسه وسادة يجلس عليها.
غرق لي تشينغشان في أفكاره. تغير تعبيره عدة مرات قبل أن يقف فجأة. “سأذهب إلى الأكاديمية وألقي نظرة.” إذا قرر هذا الراهب العجوز التصرف بمفرده وأخذ شياو آن بقوة إلى دير تشان في ديفا ناغا ، فسيكون ذلك فظيعًا.
شياو ان ابتسمت بصوت خافت. تركت لحظة الجمال جميع الرهبان في القاعة مذهولين قليلاً. بعض الذين لم يكن لديهم ضبط النفس طوروا بشكل طبيعي بعض الأفكار الغير نقية.
عبس سيد ضوء الفناء تشان . لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية جانب العطر والجمال السماوي ، لكنه لم يستطع إلا التفكير في أسطورة. في الأسطورة ، عندما وصل بوذا إلى البوذية تحت شجرة بودهي ، جاءت المارا الشيطانية لمنعه ، استحضرت العذارى السماويات لتوهم قلبه المستنير.
لم يسبق له أن رأى العذارى السماويات ، لكن ابتسامتها جعلت طبيعتها البوذية تتلاشى ، وانتقلت من عبقري بوذي إلى عذراء سماوية تستحضرها الشياطين. كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يلاحظ فيها مظهرها حقًا قبل أن يدرك أنه ربما كان قلق أكثر من اللازم. كانت لا تزال طفلة بعد كل شيء ، لذلك كان لا مفر من وجود بعض الأفكار غير النقية. إذا كانت حقًا نقية تمامًا وغير قابلة للصدأ ، فسيكون ذلك أمرًا لا يصدق. كانت ستشبه الشيطان أكثر بهذه الطريقة.
قال لي تشينغشان بشكل عرضي: “هذا اللقيط تشو تيان جاهل بالتأكيد”. لم يأخذ هذا الأمر على محمل الجد. لم يعد المهرج المثير للمشاكل مثل تشو تيان يستحق اهتمامه.
أدار سيد ضوء الفناء تشان وجهه الذابل، واستردت عيناه تعكرهما ، ونظر أخيرًا إلى لي تشينغشان. تموج قلبه الساكن فجأة.
“في الماضي ، قال سيد الفكر الواحد إن لدي قدرًا مع بوذا. أود الاستماع إلى دارما البوذية العميقة لـ سيد ضوء الفناء تشان ومعرفة ما إذا كان لدي قدر بالفعل أم لا. ” ابتسم لي تشينغشان لشياو آن ، ووجد لنفسه وسادة يجلس عليها.
لقد كان العقبة الوحيدة أمام زراعتها!
“لا داعي للقلق. لن يلجأ سيد من دير تشان في ديفا ناغا إلى شيء فظ وغير معقول ، طالما أنك لا تصر على الزواج من تلميذه العبقري “. بدت رو شين تقرأ عقله. وبينما كانت تتحدث ، بدت وكأنها تختبره.
دووم!
“كما يقول بوذا ، ثلاثة أزواج من آذان الاستماع قد تكون كثيرة جدًا بالنسبة لدارما معينة. تريد الاستماع إلى موعظتي، لكني أتساءل عما إذا كان لديك هذا الحق ، سيدي؟ ”
لم يكن معظم انتباه شياو آن على المناقشة. بدلاً من ذلك ، كانت تفكر في سلامة لي تشينغشان. ومع ذلك ، نظرًا لأنها كانت دائمًا بلا تعبير وكانت ردودها ذكية ومتنبهة ، لم يلاحظ حتى سيد ضوء الفناء تشان ذلك. إذا اكتشف أن شياو آن لم تكن تبذل سوى الحد الأدنى من الجهد للتعامل معه ، فمن كان يعلم ما إذا كان سيصبح غاضبًا ومستاءًا أو حتى أكثر سعادة.
على النقيض من البحة عندما ألقى الخطب ، أصبح صوت سيد ضوء الفناء تشان فجأة عظيمًا ورائعًا وحيويًا مع تلميح من هدير تنين باقٍ. سقطت من فوق ، وتدفقت مباشرة في رأس لي تشينغشان.
“حتى لو كنت تريدين مني أن أدفع ، يجب أن أكون على استعداد أولاً. تابعي!”
تغير وجه لي تشينغشان ورفض أفكاره على الفور. بدأت روحه تهتز لأنه شعر أن الكهرباء كانت تسري في جسده.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
هل هذه ترنيمة ديفا ناغا !؟
“في الماضي ، قال سيد الفكر الواحد إن لدي قدرًا مع بوذا. أود الاستماع إلى دارما البوذية العميقة لـ سيد ضوء الفناء تشان ومعرفة ما إذا كان لدي قدر بالفعل أم لا. ” ابتسم لي تشينغشان لشياو آن ، ووجد لنفسه وسادة يجلس عليها.
الآن بعد أن وحد متجولي الليل بقوة ، لن يتم تقديم الأعشاب الروحية التي جمعها كما كان من قبل. بدلاً من ذلك ، يمكنه أن يأخذها منهم مباشرةً. سيكون محصوله بالتأكيد أكبر بكثير مما كان عليه في السنوات السابقة.
هذا الفصل برعاية AREX
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
قال لي تشينغشان بشكل عرضي: “هذا اللقيط تشو تيان جاهل بالتأكيد”. لم يأخذ هذا الأمر على محمل الجد. لم يعد المهرج المثير للمشاكل مثل تشو تيان يستحق اهتمامه.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هل تريدين خداعي للمزيد من الأحجار الروحية ؟” رفع لي تشينغشان حاجبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
