نبضات
أومأ فيك برأسه وقال ، “إنه على حق . نحن نواجه خطر. سنعيش فقط إذا تعاونا معاً”.
الفصل 1805: نبضات
لكنها سرعان ما قالت ، “ولكن إذا تعاونا ، فهذا يعني أيضاً أنه يتعين علينا التحرك معاً. وإلا فإن التعاون لا طائل من ورائه “.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
هدر الوحش الصغير على هان سين وييشا ، راغباً في دخولهما بسرعة.
أغمق وجه الدوق سقوط الصخور ، وقال ، “لا أعتقد أن الناس سيكونون سعداء بقيادتك.”
لكن ييشا لم تدخل بعد. وبدلاً من ذلك ، توجهت إلى هان سين وأخبرته بهدوء ، “لا أعرف بالضبط ما أتوقعه بمجرد دخولنا تلك الحفرة. ماذا لو نضع ضغائننا جانباً ونتعاون لتجاوز ذلك؟ “
فجأة ، صدر صوت غريب من أعماق الكهف . كان مثل دقات القلب ، وكان له إيقاع ثابت.
صُدم هان سين. لم يكن يتوقع من ييشا تقديم عرض للتعاون. نظر إليها وقال ، “هذا ما كنت أفكر في سؤالك عنه أيضاً. ولكن ، إذا أردنا التعاون ، ألا يجب أن نكون صادقين مع بعضنا البعض؟”
هدر الوحش الصغير على هان سين وييشا ، راغباً في دخولهما بسرعة.
“ماذا تقصد؟” سألت ييشا بلا عاطفة.
“ماذا تقصد؟” سألت ييشا بلا عاطفة.
لقد حارب هان سين من قبل ، وكان هان سين قد تهرب بشكل فعال من كل هجوم . لم يكن سعيد باقتراح مييشا.
أشار هان سين إلى فتحة الشرنقة وقال ، “لا تخبريني أنك لا تعرفين ما هذا.”
صعد هان سين بشكل عرضي ، وعندما وصل إلى المدخل ، لم يكن الدوق سقوط الصخور والآخرين يقفون بعيداً عنه . لم يكونوا مستعدين للدخول بعد.
هدر الوحش الصغير على ييشا مرة أخرى ، وبدا منزعج. بدأت الوحوش الأخرى تتصرف بنفس الطريقة. بدا الأمر كما لو كانوا على استعداد لأكل أسراهم إذا استمر هان سين وييشا في التأخر.
“لا ينبغي أن نتحدث هنا.” قالت ييشا: دعنا نذهب إلى الداخل أولاً.” ثم قفزت نحو بعض خيوط الحرير التي خرجت من الحفرة وصعدت إلى الداخل.
لكنها سرعان ما قالت ، “ولكن إذا تعاونا ، فهذا يعني أيضاً أنه يتعين علينا التحرك معاً. وإلا فإن التعاون لا طائل من ورائه “.
عندما بدأ هان سين في القفز خلفها ، سحبه شيء من الخلف وأوقفه.
لكنها سرعان ما قالت ، “ولكن إذا تعاونا ، فهذا يعني أيضاً أنه يتعين علينا التحرك معاً. وإلا فإن التعاون لا طائل من ورائه “.
ألقى هان سين نظرة خاطفة على كتفه ورأى أن الوحش الصغير كان يعض قفازته ويثبته في مكانه. استدار هان سين ، ثم وضع الوحش رأسه فوق يد هان سين . فتح فمه وأسقط شيئاً.
ألقى هان سين نظرة خاطفة على كتفه ورأى أن الوحش الصغير كان يعض قفازته ويثبته في مكانه. استدار هان سين ، ثم وضع الوحش رأسه فوق يد هان سين . فتح فمه وأسقط شيئاً.
“هممم ، شخص من عرق أدني لم يسمع به أحد من قبل. تعال ، كيف تتوقعين منه أن يقود أولئك الذين ينتمون إلى سلالة أعلى معترف بها؟ ” نظر الرجل ذو وجه الطائر إلى هان سين بازدراء.
ثم زأر الوحش الصغير . تبعته الوحوش الأخرى ، وأخبره أنه يمكنه الذهاب الآن.
رفع رأسه ولاحظ أنه نفق يمتد لنحو مائة متر قبل أن ينفتح. و بالقرب من القمة ، كان هناك كهف أفقي.
فوجئ هان سين. نظر إلى العنصر الذي حصل عليه ولاحظ أنه كان نوع من الجرم السماوي. كانت بحجم كرة بينغ بونغ. كان لين و اسفنجي و شفاف أيضاً. اما ما هو؟؟، لم يستطع أن يعرف.
نظر هان سين إلى الوحش الصغير للمرة الأخيرة ، قبل الكرة ، ثم قفز نحو الحفرة باستخدام الحرير.
“هل تقول أن الناس سوف يسعدون فقط بقيادتك؟” ضحك فيك ببرود.
نظراً لوجود خيوط من الحرير في كل مكان ، لم يكن التسلق بهذه الصعوبة. كل ما تطلبه هو القوة.
أراد الدوق سقوط الصخور الاستفادة من حقيقة وجود المزيد من عرقه من أجل التحكم في الرحلة الاستكشافية . لذلك كان له الحق في الكلام.
رفع رأسه ولاحظ أنه نفق يمتد لنحو مائة متر قبل أن ينفتح. و بالقرب من القمة ، كان هناك كهف أفقي.
الثلاثة الذين دخلوا أولاً كانوا على وشك الوصول.
صعد هان سين بشكل عرضي ، وعندما وصل إلى المدخل ، لم يكن الدوق سقوط الصخور والآخرين يقفون بعيداً عنه . لم يكونوا مستعدين للدخول بعد.
أثنى الدوق سقوط الصخور علىه وقال “السيد فيك رجل ذكي”. نظر إلى هان سين وييشا والرجل ذو وجه الطائر. ثم سأل: “ما رأيكم؟”
“وقف القتال! ما لم يقودنا ، لن أوافق على متابعة أي شخص آخر.” قالت ييشا بهدوء “إذا كنتم لا تريدوه أن يقودنا جميعاً ، فيمكن أن نذهب طرقنا المنفصلة”.
بوووووم!
تماما كما كان هان سين على وشك الدخول ، كان هناك ضوضاء عالية. اهتزت الشرنقة كلها. و عندما نظر هان سين إلى الأسفل ، رأى أن المخرج قد اختفى. بدا الأمر كما لو أن الشرنقة قد هبطت إلى سريرها الرملي.
“الآن نحن جميعاً في نفس القارب. لذا يجب علينا العمل معاً. فقد يكون هناك خطر في المستقبل”. نظر الدوق سقوط الصخور إلى الآخرين وتحدث ببطء.
فوجئ هان سين. نظر إلى العنصر الذي حصل عليه ولاحظ أنه كان نوع من الجرم السماوي. كانت بحجم كرة بينغ بونغ. كان لين و اسفنجي و شفاف أيضاً. اما ما هو؟؟، لم يستطع أن يعرف.
أومأ فيك برأسه وقال ، “إنه على حق . نحن نواجه خطر. سنعيش فقط إذا تعاونا معاً”.
ثم توقف الدوق سقوط الصخور ، ونظر إلى ييشا ، وقال ، “لكن لدينا ريباتيان . سيكون من الأسهل أن أقود “.
بعد ذلك ، أشارت ييشا إلى هان سين.
أثنى الدوق سقوط الصخور علىه وقال “السيد فيك رجل ذكي”. نظر إلى هان سين وييشا والرجل ذو وجه الطائر. ثم سأل: “ما رأيكم؟”
لقد حارب هان سين من قبل ، وكان هان سين قد تهرب بشكل فعال من كل هجوم . لم يكن سعيد باقتراح مييشا.
قال الرجل ذو الوجه الطائر: “بالتأكيد”.
“أنا موافقة أيضاً.” والمثير للدهشة أن ييشا تلطفت بالفعل بالإجابة على شخص ما.
لكنها سرعان ما قالت ، “ولكن إذا تعاونا ، فهذا يعني أيضاً أنه يتعين علينا التحرك معاً. وإلا فإن التعاون لا طائل من ورائه “.
لكن ييشا لم تدخل بعد. وبدلاً من ذلك ، توجهت إلى هان سين وأخبرته بهدوء ، “لا أعرف بالضبط ما أتوقعه بمجرد دخولنا تلك الحفرة. ماذا لو نضع ضغائننا جانباً ونتعاون لتجاوز ذلك؟ “
الثلاثة الذين دخلوا أولاً كانوا على وشك الوصول.
سمع الدوق سقوط الصخور ما قالته ، وقبل أن تتمكن ييشا من مواصلة الحديث ، قال على الفور. “نعم! نحن بحاجة إلى التحرك معا. أنا دوق الريباتي . لدي خبرة في قيادة الملايين. وبما أن لدي خبرة في هذا المجال ، ماذا عن القيادة؟”
فوجئ هان سين. نظر إلى العنصر الذي حصل عليه ولاحظ أنه كان نوع من الجرم السماوي. كانت بحجم كرة بينغ بونغ. كان لين و اسفنجي و شفاف أيضاً. اما ما هو؟؟، لم يستطع أن يعرف.
“الدوق سقوط الصخور ، هذا ليس صحيح أي شخص وصل إلى هذا الحد فهو جيد ، ولديهم خبرة.” قال فيك ببرود.
رفع رأسه ولاحظ أنه نفق يمتد لنحو مائة متر قبل أن ينفتح. و بالقرب من القمة ، كان هناك كهف أفقي.
“معرفة السيد فيك لا تقبل الشك . ربما يكون الجميع هنا معروفين ، لذلك لن تكونوا جميعاً أسوء مني “.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ثم توقف الدوق سقوط الصخور ، ونظر إلى ييشا ، وقال ، “لكن لدينا ريباتيان . سيكون من الأسهل أن أقود “.
أراد الدوق سقوط الصخور الاستفادة من حقيقة وجود المزيد من عرقه من أجل التحكم في الرحلة الاستكشافية . لذلك كان له الحق في الكلام.
قبل أن يتمكن فيك من قول أي شيء ، قالت ييشا ، “أعتقد أن من يقودنا يجب أن يكون موهوب. يجب أن يكون لديه خبرة. يجب أن يكون قوي . ومن بين الخمسة منا ، أعتقد أنه الأكثر ملائمة لهذه المهمة. سأعطيه صوتي”.
“لا! هذه ليست لعبة . كيف يمكننا اختيار الأضعف للقيادة؟ هل تريد أن نموت جميعاً؟ ” تغير وجه الدوق سقوط الصخور ، وهز رأسه.
بعد ذلك ، أشارت ييشا إلى هان سين.
عبس هان سين. لم يهتم فيك و الدوق سقوط الصخور به على الإطلاق قبل هذا ، ولكن الآن بعد أن تحدثت ، نظروا إليه بعداء شديد.
“هممم ، شخص من عرق أدني لم يسمع به أحد من قبل. تعال ، كيف تتوقعين منه أن يقود أولئك الذين ينتمون إلى سلالة أعلى معترف بها؟ ” نظر الرجل ذو وجه الطائر إلى هان سين بازدراء.
لقد حارب هان سين من قبل ، وكان هان سين قد تهرب بشكل فعال من كل هجوم . لم يكن سعيد باقتراح مييشا.
لقد حارب هان سين من قبل ، وكان هان سين قد تهرب بشكل فعال من كل هجوم . لم يكن سعيد باقتراح مييشا.
“أعتقد أنه مناسب . إذا كان أحدنا سيقود ، فلن يكون اي منا سعيد بذلك وإذا لم نتمكن من اختيار الأقوى ، فمن العدل أن نختار الأضعف “. تحدث فيك بهذا ، لكنه أبقى أفكاره الحقيقية مخفية وراء ابتسامة شريرة.
رفع رأسه ولاحظ أنه نفق يمتد لنحو مائة متر قبل أن ينفتح. و بالقرب من القمة ، كان هناك كهف أفقي.
“لا! هذه ليست لعبة . كيف يمكننا اختيار الأضعف للقيادة؟ هل تريد أن نموت جميعاً؟ ” تغير وجه الدوق سقوط الصخور ، وهز رأسه.
أومأ فيك برأسه وقال ، “إنه على حق . نحن نواجه خطر. سنعيش فقط إذا تعاونا معاً”.
سمع الدوق سقوط الصخور ما قالته ، وقبل أن تتمكن ييشا من مواصلة الحديث ، قال على الفور. “نعم! نحن بحاجة إلى التحرك معا. أنا دوق الريباتي . لدي خبرة في قيادة الملايين. وبما أن لدي خبرة في هذا المجال ، ماذا عن القيادة؟”
“إذا كنت تعتقد أنه غير قادر ، فسأضطر إلى القيادة.” ابتسم فيك.
“معرفة السيد فيك لا تقبل الشك . ربما يكون الجميع هنا معروفين ، لذلك لن تكونوا جميعاً أسوء مني “.
أغمق وجه الدوق سقوط الصخور ، وقال ، “لا أعتقد أن الناس سيكونون سعداء بقيادتك.”
بوووووم!
أراد الدوق سقوط الصخور الاستفادة من حقيقة وجود المزيد من عرقه من أجل التحكم في الرحلة الاستكشافية . لذلك كان له الحق في الكلام.
“هل تقول أن الناس سوف يسعدون فقط بقيادتك؟” ضحك فيك ببرود.
“وقف القتال! ما لم يقودنا ، لن أوافق على متابعة أي شخص آخر.” قالت ييشا بهدوء “إذا كنتم لا تريدوه أن يقودنا جميعاً ، فيمكن أن نذهب طرقنا المنفصلة”.
فجأة ، صدر صوت غريب من أعماق الكهف . كان مثل دقات القلب ، وكان له إيقاع ثابت.
“الدوق سقوط الصخور ، هذا ليس صحيح أي شخص وصل إلى هذا الحد فهو جيد ، ولديهم خبرة.” قال فيك ببرود.
الدوق سقوط الصخور و فيك استاءا عند سماع ذلك. خصوصاً الدوق سقوط الصخور. لقد كان غاضب للغاية من حقيقة أن زميلته الريباتية لم تكن على استعداد لدعمه. إذا لم يكن الآخرين هناك ، لكان قد حاول أن يعلمها درس.
لقد حارب هان سين من قبل ، وكان هان سين قد تهرب بشكل فعال من كل هجوم . لم يكن سعيد باقتراح مييشا.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
سكت الجميع ، ولم يتكلم أحد.
فوجئ هان سين. نظر إلى العنصر الذي حصل عليه ولاحظ أنه كان نوع من الجرم السماوي. كانت بحجم كرة بينغ بونغ. كان لين و اسفنجي و شفاف أيضاً. اما ما هو؟؟، لم يستطع أن يعرف.
“وقف القتال! ما لم يقودنا ، لن أوافق على متابعة أي شخص آخر.” قالت ييشا بهدوء “إذا كنتم لا تريدوه أن يقودنا جميعاً ، فيمكن أن نذهب طرقنا المنفصلة”.
تومب! تومب! تومب!
أشار هان سين إلى فتحة الشرنقة وقال ، “لا تخبريني أنك لا تعرفين ما هذا.”
فجأة ، صدر صوت غريب من أعماق الكهف . كان مثل دقات القلب ، وكان له إيقاع ثابت.
“الآن نحن جميعاً في نفس القارب. لذا يجب علينا العمل معاً. فقد يكون هناك خطر في المستقبل”. نظر الدوق سقوط الصخور إلى الآخرين وتحدث ببطء.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لا ينبغي أن نتحدث هنا.” قالت ييشا: دعنا نذهب إلى الداخل أولاً.” ثم قفزت نحو بعض خيوط الحرير التي خرجت من الحفرة وصعدت إلى الداخل.
أشار هان سين إلى فتحة الشرنقة وقال ، “لا تخبريني أنك لا تعرفين ما هذا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
