جبل لا يصدق
اقتربت الوحوش من اللحية التي تشبه الثعبان ، لكن اللحية بدت خائفة من اقترابهم . دفنت نفسها تحت الأرض. كان هناك المزيد منها ، وكل واحدة اقتربت منها الوحوش سينتهي بها الأمر إلى الحفر والعودة ألي الأرض.
الفصل 1804 جبل لا يصدق
صعدت الوحوش نحو أنهار الضوء ، وعندما اقتربت ، اتضح أن الأشياء التي تشبه الثعابين لم تكن في الواقع ثعابين . بدت مثل لحية تخرج من الرمال . كانو يتموجون ، والحركة بدت كالزحف من بعيد.
فقط الوحش الأحمر الصغير كان على استعداد للاقتراب منها . سار حول الشرنقة كما لو كان يبحث عن شيء ما.
اقتربت الوحوش من اللحية التي تشبه الثعبان ، لكن اللحية بدت خائفة من اقترابهم . دفنت نفسها تحت الأرض. كان هناك المزيد منها ، وكل واحدة اقتربت منها الوحوش سينتهي بها الأمر إلى الحفر والعودة ألي الأرض.
هؤلاء الثلاثة يعرفون ما هي هذه الشرنقة . بصرف النظر عن ييشا ، فإن فيك و الدوق سقوط الصخور هنا عن طريق الصدفة .و لكنهم يعرفون ما هذا . هل كانوا يعرفون ما كان هذا قبل مجيئهم إلى هنا؟” ظل هان سين يفكر.
كانت تلك اللحى مثل اليعسوب في الصحراء. كان الأمر كما لو كانوا يشكلون طريقاً قاد الوحوش إلى الأمام.
عندما أشرقت الشمس اختفت اللحى . لكن هان سين رأى أمامه جبل كبير و غريب.
بدأت الوحوش ، التي رأت الجبل الذي يشبه البيضة ، في الجري بشكل أسرع. وقفت الوحوش الصغيرة فوق الجبال الكبيرة ، وظلت تصرخ وتصرخ على الجبل.
السبب في أنه كان غريب لأنه بدا مثل بيضة عملاقة فوق رمال الصحراء. وبغض النظر عن ذلك الجبل ، كانت بقية الجغرافيا عبارة عن كثبان صحراوية بسيطة.
“شيء كبير مثل هذا لا يمكن أن يكون بيضة حقيقية بالتأكيد . ما هو الحجم الذي يجب أن يكون عليه مخلوق ليبيض مثل هذه البيضة الكبيرة؟ ” فكر هان سين.
كانت خيوط الحرير كثيفة مثل الذراع ، وكانت تتوهج بلطف.
بدأت الوحوش ، التي رأت الجبل الذي يشبه البيضة ، في الجري بشكل أسرع. وقفت الوحوش الصغيرة فوق الجبال الكبيرة ، وظلت تصرخ وتصرخ على الجبل.
بدأ الرجل ذو وجه الطير في الاستجابة ، لكنه شعر فجأة أن الرمال حول قدميه بدأت في التحرك كما لو كانت بداية زلزال.
عندما اقتربوا أكثر فأكثر من المكان ، رأوا جبل البيض بشكل أكثر وضوح. رغم انه كان بحجم جبل ، فلم يتكون من الصخور. كان داكن وبدا انه ملفوف بالحرير. بدا وكأنه شرنقة عملاقة.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
كانت خيوط الحرير كثيفة مثل الذراع ، وكانت تتوهج بلطف.
ركضت الوحوش أمام الشرنقة وتوقفت. خفضوا رؤوسهم للتخلي عن هان سين والآخرين.
“ما هذا؟” سأل الرجل ذو وجه الطائر وهو ينظر إلى الشرنقة.
“هل يجب أن نهرب الآن؟” سأل الرجل ذو الوجه الطائر وهو ينظر إلى الوحوش الذين كانوا جميعاً ينحنون ورؤوسهم منخفضة.
لم يتكلم فيك و الدوق سقوط الصخور وييشا . لقد نظروا فقط إلى الشرنقة واحتفظوا بأفكارهم لأنفسهم.
يمكن أن يرا هان سين أن الدوق سقوط الصخور كان متحمس لشيء ما. عرضه البسيط للعاطفة لم يظهر إلا لجزء من الثانية ، لكنه لم يستطع الهروب من حواس هان سين.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
هؤلاء الثلاثة يعرفون ما هي هذه الشرنقة . بصرف النظر عن ييشا ، فإن فيك و الدوق سقوط الصخور هنا عن طريق الصدفة .و لكنهم يعرفون ما هذا . هل كانوا يعرفون ما كان هذا قبل مجيئهم إلى هنا؟” ظل هان سين يفكر.
نظروا جميعاً إلى الشرنقة العملاقة ، حيث استلقت الوحوش نفسها على الأرض ، كما لو كانو يعبدون ألههم.
“هل يجب أن ندخل؟” ظل وجه الرجل ذو وجه الطائر يتغير. لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، لذلك نظر إلى الدوق سقوط الصخور و فيك للحصول على إجابة.
“ما هذا؟” سأل الرجل ذو وجه الطائر وهو ينظر إلى الشرنقة.
فقط الوحش الأحمر الصغير كان على استعداد للاقتراب منها . سار حول الشرنقة كما لو كان يبحث عن شيء ما.
بينما واصل هان سين أفكاره ، غادرت الشرنقة سريرها الرملي تماماً. طفت في الهواء ، وبدت مذهلة.
كانت خيوط الحرير كثيفة مثل الذراع ، وكانت تتوهج بلطف.
“هل يجب أن نهرب الآن؟” سأل الرجل ذو الوجه الطائر وهو ينظر إلى الوحوش الذين كانوا جميعاً ينحنون ورؤوسهم منخفضة.
“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.
بدأ الرجل ذو وجه الطير في الاستجابة ، لكنه شعر فجأة أن الرمال حول قدميه بدأت في التحرك كما لو كانت بداية زلزال.
“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.
شعر هان سين بذلك أيضاً. ولم تكن الرمال فقط هي التي كانت تتحرك. حتى شرنقة الجبل كانت تتحرك. من حيث تلامست الأرض والشرنقة بعضهما البعض ، بدأت الرمال في التحرك. كان الأمر أشبه بفتحة تشكلت في مكان ما تحت الأرض ، وكانت الرمال تدور فيها مثل دوامة.
تبعه الرجل ذو وجه الطائر . و صعد إلى الحفرة معهم ، وبقي في الخارج هان سين وييشا فقط.
أرادوا التراجع ، لكن الوحوش كانت لا تزال على الأرض. لذلك لا يمكنهم التراجع دون أن يدهسو الوحوش.
“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.
“ما هذا؟” سأل الرجل ذو وجه الطائر وهو ينظر إلى الشرنقة.
“هذا الشيء يرتفع!” صاح الرجل ذو وجه الطير.
نظر هان سين عبر الحفرة ، وكل ما كان يراه هو الحرير. كانت الخيوط سميكة مثل الذراع ، تماماً كما كانت في الخارج. أشارت الوحوش الصغيرة إلى الحفرة وأصدرت أصواتاً مزمجرة في الدوق سقوط الصخور والآخرين. بدا الأمر كما لو كانوا يريدون دخول الأسرى.
دفعتهم الوحوش إلى قاع الحفرة ، وفي وسط الشرنقة فوقهم ، كان بإمكان هان سين رؤية حفرة دائرية. كان عرضها حوالي مترين ، ومقارنة بالشرنقة ، بدت صغيرة مثل سن الإبرة.
لاحظ هان سين أن الشرنقة كانت ترتفع بالفعل. لم يكن الرمل هو الذي يتحرك ، بل كان صعود الشرنقة هو الذي يؤثر على الرمال. كانت الحركة قادمة من ذلك.
الآن ، لم يعد هان سين ينظر إلى الشرنقة. بدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى فيك و الدوق سقوط الصخور و ييشا. لم يستطع رؤية وجه ييشا ، لأنها كانت ترتدي قناعا.
بدا وجه الدوق سقوط الصخور متحمس. وأصبحت عيون فيك الآن براقة.
بدا وجه الدوق سقوط الصخور متحمس. وأصبحت عيون فيك الآن براقة.
“هؤلاء الرجال بالتأكيد يعرفون شيئاً ما …” حاول هان سين التفكير في الطرق التي يمكنه من خلالها الحصول على معلومات منهم.
بدأ الرجل ذو وجه الطير في الاستجابة ، لكنه شعر فجأة أن الرمال حول قدميه بدأت في التحرك كما لو كانت بداية زلزال.
عندما اقتربوا أكثر فأكثر من المكان ، رأوا جبل البيض بشكل أكثر وضوح. رغم انه كان بحجم جبل ، فلم يتكون من الصخور. كان داكن وبدا انه ملفوف بالحرير. بدا وكأنه شرنقة عملاقة.
بينما واصل هان سين أفكاره ، غادرت الشرنقة سريرها الرملي تماماً. طفت في الهواء ، وبدت مذهلة.
لم يتكلم فيك و الدوق سقوط الصخور وييشا . لقد نظروا فقط إلى الشرنقة واحتفظوا بأفكارهم لأنفسهم.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
كانت الشرنقة العملاقة تحوم على ارتفاع ستة أمتار فوق سطح الأرض. تجمدت في الهواء وتوقفت عن الحركة.
ركضت الوحوش أمام الشرنقة وتوقفت. خفضوا رؤوسهم للتخلي عن هان سين والآخرين.
تسائل هان سين عن مدي القوة التي يمكن أن تجعل شيئ كبير كهذا يطفو في السماء.
“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.
عاد الوحش الصغير إلى مجموعته وصرخ عليهم. لقد حاصروا هان سين ، ودفعوه والآخرين إلى أسفل الشرنقة.
رأى هان سين أن السحالي لم تكن متوترة ، ولذا لم يحاول الجري. كان يريد أن يعرف ماذا يريدون أن يفعلوا هناك.
تبعه الرجل ذو وجه الطائر . و صعد إلى الحفرة معهم ، وبقي في الخارج هان سين وييشا فقط.
دفعتهم الوحوش إلى قاع الحفرة ، وفي وسط الشرنقة فوقهم ، كان بإمكان هان سين رؤية حفرة دائرية. كان عرضها حوالي مترين ، ومقارنة بالشرنقة ، بدت صغيرة مثل سن الإبرة.
“شيء كبير مثل هذا لا يمكن أن يكون بيضة حقيقية بالتأكيد . ما هو الحجم الذي يجب أن يكون عليه مخلوق ليبيض مثل هذه البيضة الكبيرة؟ ” فكر هان سين.
صعدت الوحوش نحو أنهار الضوء ، وعندما اقتربت ، اتضح أن الأشياء التي تشبه الثعابين لم تكن في الواقع ثعابين . بدت مثل لحية تخرج من الرمال . كانو يتموجون ، والحركة بدت كالزحف من بعيد.
نظر هان سين عبر الحفرة ، وكل ما كان يراه هو الحرير. كانت الخيوط سميكة مثل الذراع ، تماماً كما كانت في الخارج. أشارت الوحوش الصغيرة إلى الحفرة وأصدرت أصواتاً مزمجرة في الدوق سقوط الصخور والآخرين. بدا الأمر كما لو كانوا يريدون دخول الأسرى.
“هل يجب أن ندخل؟” ظل وجه الرجل ذو وجه الطائر يتغير. لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، لذلك نظر إلى الدوق سقوط الصخور و فيك للحصول على إجابة.
بدأ الرجل ذو وجه الطير في الاستجابة ، لكنه شعر فجأة أن الرمال حول قدميه بدأت في التحرك كما لو كانت بداية زلزال.
“هل لدينا أي خيار آخر؟” قال الدوق سقوط الصخور ، قبل أن يقترب من الحفرة.
عندما اقتربوا أكثر فأكثر من المكان ، رأوا جبل البيض بشكل أكثر وضوح. رغم انه كان بحجم جبل ، فلم يتكون من الصخور. كان داكن وبدا انه ملفوف بالحرير. بدا وكأنه شرنقة عملاقة.
حاول إبقاء حماسته مكبوتة ، وفعل ذلك بالمشي ببطء. لكن هان سين كان يعلم أن الدوق سقوط الصخور كان حريص على الذهاب إلى الداخل.
“نعم. قال فيك ، بما أننا هنا ، فقد ندخل أيضاً “، قبل أن يتبع الدوق سقوط الصخور.
“هل يجب أن نهرب الآن؟” سأل الرجل ذو الوجه الطائر وهو ينظر إلى الوحوش الذين كانوا جميعاً ينحنون ورؤوسهم منخفضة.
بدأ الرجل ذو وجه الطير في الاستجابة ، لكنه شعر فجأة أن الرمال حول قدميه بدأت في التحرك كما لو كانت بداية زلزال.
بدا مسترخي ، لكنه كان خائف من قيام الدوق سقوط الصخور بسرقة شيء ما.
تسائل هان سين عن مدي القوة التي يمكن أن تجعل شيئ كبير كهذا يطفو في السماء.
نظروا جميعاً إلى الشرنقة العملاقة ، حيث استلقت الوحوش نفسها على الأرض ، كما لو كانو يعبدون ألههم.
تبعه الرجل ذو وجه الطائر . و صعد إلى الحفرة معهم ، وبقي في الخارج هان سين وييشا فقط.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بدأت الوحوش ، التي رأت الجبل الذي يشبه البيضة ، في الجري بشكل أسرع. وقفت الوحوش الصغيرة فوق الجبال الكبيرة ، وظلت تصرخ وتصرخ على الجبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
