الوخز بالإبر لإطالة العمر ، وشرب السم لإرواء العطش
الفصل 196: الوخز بالإبر لإطالة العمر ، وشرب السم لإرواء العطش
قال تشو شيونغ بعد سماع ذلك: “يبدو أنني يجب أن ألقي نظرة أخرى على ذلك الكتاب”.
“لا شكرًا ، لقد رتبنا بالفعل مع جد لي نا. لديه أيضًا خطط في هوايتشنغ ، لذلك سنركب القطار من هناك “.
يمكن للمبتدئ في فنون الدفاع عن النفس أن يرمي لكمة بهذه القوة والتقنية. لقد كان شيئًا لم ينجح في القيام به حتى مع عشرين عامًا من الممارسة. هذا وضعه في حفرة من العار.
“لقد سمعت منذ فترة طويلة أن تقنية الوخز بالإبر التي يستخدمها السيد رائعة. هل ستكون قادرًا على فعل أي شيء لمساعدة ابني؟ ”
“أبي ، هل أنت بخير؟”
“نعم ، سيد زين (راهب) الذي زرته في المرة السابقة ، ألم يقل أن هذا الشهر سيكون نقطة تحول؟”
قال تشو شيونغ بعد النهوض وهو يفرك رأس ابنه: “أنا بخير”.
قال وانغ ياو: “أنا آسف”.
كان بإمكانه فقط تلك إلقاء اللكمة في وقت سابق لكنه لم يستطع استعادتها ، وكاد أن يجرح تشو شيونغ أمام طفله.
“أما زلت ستصعد التل؟ ألم تقل أنك ستحضر تونغ وي إلى المنزل لتناول العشاء؟ ” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.
“فعلنا”.
“لا بأس حقًا.”
قال تشو شيونغ بعد النهوض وهو يفرك رأس ابنه: “أنا بخير”.
“دعنا ندخل للراحة قليلا.”
“حسنا.”
“سوف أساعدك في فحص إصاباتك.”
قال وانغ ياو وهو يلوح بيده “كلا”. “الطفل بخير. لماذا يحتاج الدواء ؟! ”
“لا بأس حقًا.”
“هذا ليس ضروريًا حقًا.”
“علام أنظر؟”
“فقط دعني أرى” ، أصر وانغ ياو. وقام بفحص جسد تشو شيونغ بدقة.
تنهد السيد صن كما لو كان قد تنبأ بهذه النتيجة.
“لا توجد إصابات خطيرة ، فقط الدورة الدموية الخاصة بـالـ تشي فوضوية بعض الشيء”. قال وانغ ياو ، وبعد التأكد من أن تشو شيونغ لم يتعرض لأي إصابات داخلية. تنفس الصعداء ، ثم استخدم أسلوب التدليك الخاص به لمساعدة تشو شيونغ على تنظيم الدورة الـ تشي الدموية.
.ألقى يانغ مينغ هاتفه على الأرض بغضب. كانت تعابير وجهه قاسية تمامًا.
بعد السماح لهم بالراحة لفترة ، هبط الاب والابن من التل.
“هذا … تشبع طاقة اليانغ ؟”
سعال! السعال!.
بالطبع ، لم يكن أمر خطيرًا ، لكن أعضائه الداخلية اهتزت قليلا ، مما عطل تدفق الدم. لحسن الحظ ، عالجه وانغ ياو عبر التدليك ، وفتح نقاط الوخز بالإبر الخاصة به.
في الطريق إلى أسفل التل ، بدأ تشو شيونغ يسعل يسعل.
في الواقع ، اختار عدم ذكر شيء واحد. كان عمر عمته كبيرًا قليلاً ، وكانت تبلغ من العمر ستة وثلاثين عامًا تقريبًا. في هذا العمر ، كان الجسم سيتدهور بشكل طبيعي ، لذا فإن رد الفعل الطبيعي سيكون أكثر حدة.
“أبي ، هل أنت بخير حقًا؟” سأل ابنه بقلق.
“نحن لسنا مناسبين لبعضنا.”
قال تشو شيونغ: “أنا بخير”.
“نقطة تحول؟!” نظر إلى الخارج.
بصق بعض البلغم على جانب الطريق. احتوى البلغم على آثار دم ، وهذا أظهر مدى قوة لكمة وانغ ياو في وقت سابق. حتى بعد تبديد معظم قوة اللكمة، لا يزال تشو شيونغ قد تأذى.
بالطبع ، لم يكن أمر خطيرًا ، لكن أعضائه الداخلية اهتزت قليلا ، مما عطل تدفق الدم. لحسن الحظ ، عالجه وانغ ياو عبر التدليك ، وفتح نقاط الوخز بالإبر الخاصة به.
في الواقع ، اختار عدم ذكر شيء واحد. كان عمر عمته كبيرًا قليلاً ، وكانت تبلغ من العمر ستة وثلاثين عامًا تقريبًا. في هذا العمر ، كان الجسم سيتدهور بشكل طبيعي ، لذا فإن رد الفعل الطبيعي سيكون أكثر حدة.
“كيف يمكن أن تكون قبضته شديدة القوة؟” فكر تشو شيونغ.
“هذا ليس ضروريًا حقًا.”
بعد أن غادر تشو شيونغ التل ، بدأ وانغ ياو في تحضير الديكوتيون.
تم إحضار شابة إلى الغرفة.
كان حساء إزالة الحشرات علاجًا مطلقًا للعديد من البكتيريا الضارة.
كان الوقت يطير عندما تحظي بالمرح.
كان هذا الدواء مخصصا لـ وي هاي.
عطس وانغ ياو فجأة.
بعد فحص يوم أمس ، وجد أن حالة جسم وي هاي قد تحسنت. ومع ذلك ، فإن الطفيليات في أعضائه دفنت نفسها بشكل أعمق. ولمواصلة العلاج ، كان عليه زيادة الجرعة لطرد تلك الطفيليات تمامًا.
اعتقد وانغ ياو أنه بعد تناول هذا الدواء ، سيحتاج إلى القيام ببعض التدليك للمساعدة في نشر القوة الطبية.
“هذا ليس ضروريًا حقًا.”
مياه الينابيع القديمة ، الوعاء متعدد الوظائف ، جذر عرق السوس …
…
الفصل 196: الوخز بالإبر لإطالة العمر ، وشرب السم لإرواء العطش
كان الطقس أكثر برودة.
ومع ذلك ، إلى جانب ذلك ، كانت جميع الشروط الأخرى المطلوبة مثالية. في بعض الأحيان ، تساءل وانغ ياو عما إذا كانت الأعشاب التي تم التخلص منها داخل مصفوفة الهلوسة قد تأثرت بحيث أن الخصائص الطبية لم تأت فقط من الأعشاب ولكن أيضًا من الطاقة بين السماء والأرض.
ومع ذلك ، إلى جانب ذلك ، كانت جميع الشروط الأخرى المطلوبة مثالية. في بعض الأحيان ، تساءل وانغ ياو عما إذا كانت الأعشاب التي تم التخلص منها داخل مصفوفة الهلوسة قد تأثرت بحيث أن الخصائص الطبية لم تأت فقط من الأعشاب ولكن أيضًا من الطاقة بين السماء والأرض.
أجاب السيد صن باحترام “أنا أفهم “.
في الكوخ ، ملأت رائحة الأعشاب الهواء.
“هل حصلتم على تذاكر القطار الخاصة بكم؟”
عندما كان الدواء على وشك الانتهاء ، تلقى مكالمة.
لقد كانت إجابة بسيطة ولا يمكن أن تكون أبسط من ذلك.
“لماذا لم تعد؟ ألم تقل انك ستذهب معنا إلى منزل جدتك؟ ” كانت المكالمة من والدته.
“حسنا. سأكون في المنزل قريبا “.
سرعان ما حمل وانغ ياو الديكوتيون عن النار وخزنه. بعد ذلك ، خرج بسرعة من الكوخ ، ونشط مصفوفة الهلوسة، ثم نزل إلى أسفل التل.
طاااق!
بعد نزوله من التل ، ذهب لاصطحاب والديه وتوجه إلى منزل جدته. هناك ، اجتمعت خالته الثانية والثالثة ، وكذلك أخواله جميعًا بالفعل.
“فعلنا”.
“ما الذي أخرك؟”
قال وانغ ياو: “آسف جدتي ، لقد أوقفتني بعض الأعمال”.
“قال إن يونشينغ لا يبدو أنه شخص يعاني من مصير سيء.”
“هذا جيد.” كانت الجدة تحب وانغ ياو أكثر من غيره. “تعال اجلس بجانبي.”
“حسنا.”
اجتمع جميع أفراد الأسرة في المنزل يتحدثون ، وكان الجو دافئًا جدًا.
قال الرجل المتصلب الوجه: “حسنًا ، سأذهب الآن”.
قال خاله مبتسماً: “ياو ، ساعدنا في النظر”.
بالطبع ، لم يكن أمر خطيرًا ، لكن أعضائه الداخلية اهتزت قليلا ، مما عطل تدفق الدم. لحسن الحظ ، عالجه وانغ ياو عبر التدليك ، وفتح نقاط الوخز بالإبر الخاصة به.
“علام أنظر؟”
في الواقع ، اختار عدم ذكر شيء واحد. كان عمر عمته كبيرًا قليلاً ، وكانت تبلغ من العمر ستة وثلاثين عامًا تقريبًا. في هذا العمر ، كان الجسم سيتدهور بشكل طبيعي ، لذا فإن رد الفعل الطبيعي سيكون أكثر حدة.
“انظر ما إذا كان فتى أم فتاة!”
رفض وانغ ياو ضاحكًا: “هذا بعيدًا عن قدراتي”.
بعد لحظة ، أزال وانغ ياو إصبعه.
“لا تستمع إلى حديث خالك. ولكن أشعر برغبة في التقيؤ في كل مرة آكل فيها شيئًا”. قالت زوجة خاله.
“دعيني أتحقق.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها وانغ ياو بالتشخيص أمام جميع أقاربه.
“نقطة تحول ، أين توجد هذه النقطة؟ أين يمكن أن تكون بالضبط؟ ”
“هل تقيس النبض؟” سأله أحد الأقارب.
“حسنا.”
“هل حصلتم على تذاكر القطار الخاصة بكم؟”
بعد لحظة ، أزال وانغ ياو إصبعه.
“دعنا ندخل للراحة قليلا.”
“لا توجد مشكلة. هذا رد فعل طبيعي من الحمل. لا توجد مشاكل. حاولي أن تأكلي الأطعمة العادية ، وستكونين بخير بعد فترة ، “أوضح وانغ ياو.
في الواقع ، اختار عدم ذكر شيء واحد. كان عمر عمته كبيرًا قليلاً ، وكانت تبلغ من العمر ستة وثلاثين عامًا تقريبًا. في هذا العمر ، كان الجسم سيتدهور بشكل طبيعي ، لذا فإن رد الفعل الطبيعي سيكون أكثر حدة.
تنهد السيد صن كما لو كان قد تنبأ بهذه النتيجة.
“هل هي بحاجة إلى أي دواء؟”
“لا توجد إصابات خطيرة ، فقط الدورة الدموية الخاصة بـالـ تشي فوضوية بعض الشيء”. قال وانغ ياو ، وبعد التأكد من أن تشو شيونغ لم يتعرض لأي إصابات داخلية. تنفس الصعداء ، ثم استخدم أسلوب التدليك الخاص به لمساعدة تشو شيونغ على تنظيم الدورة الـ تشي الدموية.
قال وانغ ياو وهو يلوح بيده “كلا”. “الطفل بخير. لماذا يحتاج الدواء ؟! ”
يمكن للمبتدئ في فنون الدفاع عن النفس أن يرمي لكمة بهذه القوة والتقنية. لقد كان شيئًا لم ينجح في القيام به حتى مع عشرين عامًا من الممارسة. هذا وضعه في حفرة من العار.
قالت والدة وانغ ياو: “هذا رائع ، طالما أنه لا توجد مشاكل”. “أمي ، الجميع هنا ، ماذا لو نجلب الأطباق؟”
“متى ستغادرون يا رفاق؟” سألت جدة وانغ ياو خالته الثانية.
“حسنا.”
“أجل. فالنأكل!”
سرعان ما حمل وانغ ياو الديكوتيون عن النار وخزنه. بعد ذلك ، خرج بسرعة من الكوخ ، ونشط مصفوفة الهلوسة، ثم نزل إلى أسفل التل.
“تفضل.”
في وقت قصير ، تم تقديم الطعام. كان الجميع جالسين حول مائدة مستديرة كبيرة ، يتحدثون وهم يأكلون. كان الجو مفعمًا بالحيوية.
بعد السماح لهم بالراحة لفترة ، هبط الاب والابن من التل.
كان الوقت يطير عندما تحظي بالمرح.
“تعال ، أحضرها.”
“متى ستغادرون يا رفاق؟” سألت جدة وانغ ياو خالته الثانية.
“فهمت يا أمي العزيزة. انا راحل الان.”
…
“سنعود غدا.”
“أجل ، لكنه لا يزال غير مصدق!”
في الطريق إلى أسفل التل ، بدأ تشو شيونغ يسعل يسعل.
“سريع جدا؟”
“أجل”. قالت خالة وانغ ياو الثانية: “زوجي بحاجة إلى العمل ، وتحتاج “لي نا” (اسم شخصية) أيضًا إلى الذهاب للمدرسة”.
“هل حصلتم على تذاكر القطار الخاصة بكم؟”
لقد كانت إجابة بسيطة ولا يمكن أن تكون أبسط من ذلك.
“فعلنا”.
“كم الساعة الان؟”
في الطريق إلى هنا ، استقلوا الطائرة مع وانغ ياو. في الأصل ، أراد وانغ ياو شراء تذاكر ذهاب وعودة إلى بكين ، ولكن بغض النظر عما قاله ، رفضت خالته. في النهاية ، قاموا بشراء تذاكر القطار الليلي. وهذا جعل وانغ ياو غاضبًا قليلاً لأنه كان قلقًا بشأن خالته الثانية.
كان الطقس أكثر برودة.
“هل أوصلكم إلى المحطة؟” عرض وانغ ياو.
“نقطة تحول؟!” نظر إلى الخارج.
“لا يمكنني قبول هذا. لم أتمكن حتى من علاج المريض ” ولوح السيد سانغ بيده ، رافضًا بشدة قبول الهدية.
“لا شكرًا ، لقد رتبنا بالفعل مع جد لي نا. لديه أيضًا خطط في هوايتشنغ ، لذلك سنركب القطار من هناك “.
بصق بعض البلغم على جانب الطريق. احتوى البلغم على آثار دم ، وهذا أظهر مدى قوة لكمة وانغ ياو في وقت سابق. حتى بعد تبديد معظم قوة اللكمة، لا يزال تشو شيونغ قد تأذى.
“حسنا.”
“لا توجد مشكلة. هذا رد فعل طبيعي من الحمل. لا توجد مشاكل. حاولي أن تأكلي الأطعمة العادية ، وستكونين بخير بعد فترة ، “أوضح وانغ ياو.
“هذا ليس ضروريًا حقًا.”
كان وانغ ياو مألوفًا إلى حد ما مع زوج خالته. كان يعلم من والدته أن خالته كان فخورا ويهتم بصورته. وكان يفكر كثيرا في الأشياء. ولكن نظرا لعدم رغبته في وضع زوج خالته في موقف محرج، لم يصر وانغ ياو.
اجتمع جميع أفراد الأسرة في المنزل يتحدثون ، وكان الجو دافئًا جدًا.
“لا بأس حقًا.”
بعد العشاء ، سألت الأسرة مرة أخرى عن صديقة وانغ ياو ، وكذلك صديق وانغ رو. يبدو أن فريق وانغ ياو يحرز تقدمًا مؤخرًا. من ناحية أخرى ، كانت أخته الجميلة تحرز تقدمًا على الطريق لتترك على الرف.
“لا بأس حقًا.”
علاوة على ذلك ، بدت أنها فخورة جدًا بذلك. بدأت الأسرة في إلقاء محاضرة عليها ، وتقديم المشورة لها. ومع ذلك ، فقد أخذت الأمر بمرح وعاملت انتقاداتهم مثل الطعام اللذيذ ، وأكلته كله.
…
…
على بعد أميال عديدة في فيلا على الجزيرة.
“هذا … تشبع طاقة اليانغ ؟”
بعد أن غادر تشو شيونغ التل ، بدأ وانغ ياو في تحضير الديكوتيون.
“آسف على تسبيب المتاعب لك ، سيد سانغ.”
بعد العشاء ، سألت الأسرة مرة أخرى عن صديقة وانغ ياو ، وكذلك صديق وانغ رو. يبدو أن فريق وانغ ياو يحرز تقدمًا مؤخرًا. من ناحية أخرى ، كانت أخته الجميلة تحرز تقدمًا على الطريق لتترك على الرف.
“سعال!، لا توجد أي مشكلة. علاوة على ذلك ، أنا صديق حميم مع والدك. اسمح لي أولا أن ألقي نظرة؟ ”
“بالنظر إلى هذا الطفل ، لا يبدو أنه مصاب بمصير سيء. يجب أن تكون هذه عقبة أمام طريقه المثمر، لا تستسلم “.
“تفضل.”
“أبي ، هل أنت بخير؟”
تمت دعوة سانغ جوزي (جوزي ولا غوزي؟)من قبل السيد صن على طول الطريق من تسانغتشو للنظر في مرض ابنه.
“ماذا يعني ذلك حتى؟ إذا سارت سبعة أشياء بشكل جيد من بين عشرة أشياء ، فعلينا أن نكون سعداء بالفعل. لا أحد يستطيع أن يسير كل شيء وفقًا لرغباته! ” ضحك وانغ ياو عندما قال.
في الطريق إلى هنا ، استقلوا الطائرة مع وانغ ياو. في الأصل ، أراد وانغ ياو شراء تذاكر ذهاب وعودة إلى بكين ، ولكن بغض النظر عما قاله ، رفضت خالته. في النهاية ، قاموا بشراء تذاكر القطار الليلي. وهذا جعل وانغ ياو غاضبًا قليلاً لأنه كان قلقًا بشأن خالته الثانية.
“هذا … تشبع طاقة اليانغ ؟”
”إنها بالفعل الثالثة مساءً. اذهب بسرعة ، إذا كنت بحاجة إلى صعود التل “.
أجاب السيد صن باحترام “أنا أفهم “.
يقال أن الخبراء سيلاحظون على الفور عند وجود مشكلة. عند رؤية الشاب الهزيل أمامه، تمكن سانغ جوزي من تحديد المرض الذي أصيب به. عبس سانغ جوزي وهو يهز رأسه.
“أجل. فالنأكل!”
“هذا المرض ، أنا غير قادر على علاجه.”
“أجل ، لكنه لا يزال غير مصدق!”
على بعد أميال عديدة في فيلا على الجزيرة.
تنهد السيد صن كما لو كان قد تنبأ بهذه النتيجة.
“لقد سمعت منذ فترة طويلة أن تقنية الوخز بالإبر التي يستخدمها السيد رائعة. هل ستكون قادرًا على فعل أي شيء لمساعدة ابني؟ ”
“استخدام الوخز بالإبر لإطالة العمر هو أسلوب يعتمد على تحفيز قدرة الجسم على مساعدة الشخص على العيش لفترة أطول. هذا مثل شرب السم لإرواء العطش. وبالنظر إلى حالة السيد الصغير صن ، فإن جسده يحترق بالفعل ، وهو بالفعل في أدنى حالاته.” أوضح سانغ جوزي أن استخدام هذه الإبر سيكون بمثابة قتله.
“ساعدني في تحديد موعد مع سيد زين مرة أخرى. أيضا ، قدم المزيد من القرابين للمعبد. ”
“شكرا لك سيد سانغ.” ولوح السيد صن بيده ، فجاء إليه أحدهم ومعه صندوق صغير.
“ما الذي أخرك؟”
“هذا رمز صغير من التقدير ؛ آمل أن يقبله السيد سانغ “.
بعد السماح لهم بالراحة لفترة ، هبط الاب والابن من التل.
“لا يمكنني قبول هذا. لم أتمكن حتى من علاج المريض ” ولوح السيد سانغ بيده ، رافضًا بشدة قبول الهدية.
يقال أن الخبراء سيلاحظون على الفور عند وجود مشكلة. عند رؤية الشاب الهزيل أمامه، تمكن سانغ جوزي من تحديد المرض الذي أصيب به. عبس سانغ جوزي وهو يهز رأسه.
“بالنظر إلى هذا الطفل ، لا يبدو أنه مصاب بمصير سيء. يجب أن تكون هذه عقبة أمام طريقه المثمر، لا تستسلم “.
أجاب السيد صن باحترام “أنا أفهم “.
“حسنا.” بعد المشي لبضع خطوات ، توقف سانغ جوزي فجأة وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما. بعد بعض التردد ، قرر عدم قول أي شيء.
أجاب السيد صن باحترام “أنا أفهم “.
بعد مغادرته ، علق الرجل المتصلب بجانب السيد صن ، “يبدو أن السيد سانغ يريد أن يقول شيئًا لكنه لم يقله حتى النهاية.”
“فقط دعني أرى” ، أصر وانغ ياو. وقام بفحص جسد تشو شيونغ بدقة.
“قال إن يونشينغ لا يبدو أنه شخص يعاني من مصير سيء.”
“نعم ، سيد زين (راهب) الذي زرته في المرة السابقة ، ألم يقل أن هذا الشهر سيكون نقطة تحول؟”
سرعان ما حمل وانغ ياو الديكوتيون عن النار وخزنه. بعد ذلك ، خرج بسرعة من الكوخ ، ونشط مصفوفة الهلوسة، ثم نزل إلى أسفل التل.
يقال أن الخبراء سيلاحظون على الفور عند وجود مشكلة. عند رؤية الشاب الهزيل أمامه، تمكن سانغ جوزي من تحديد المرض الذي أصيب به. عبس سانغ جوزي وهو يهز رأسه.
“نقطة تحول ، أين توجد هذه النقطة؟ أين يمكن أن تكون بالضبط؟ ”
“هؤلاء الرهبان والكهنة ، يحبون أن يكونوا غامضين.”
“أجل ، لكنه لا يزال غير مصدق!”
بعد السماح لهم بالراحة لفترة ، هبط الاب والابن من التل.
“ساعدني في تحديد موعد مع سيد زين مرة أخرى. أيضا ، قدم المزيد من القرابين للمعبد. ”
قال الرجل المتصلب الوجه: “حسنًا ، سأذهب الآن”.
بالعودة إلى المنزل ، لم يكن هناك سوى الرجل الذي ينظر إلى ابنه مقيدًا على السرير. في هذه اللحظة ، كان الشاب مثل قطعة خشب محترقة ، وسرعان ما سيحترق في كومة من الرماد.
“نقطة تحول؟!” نظر إلى الخارج.
“دعنا ندخل للراحة قليلا.”
“تعال ، أحضرها.”
عندما كان الدواء على وشك الانتهاء ، تلقى مكالمة.
اجتمع جميع أفراد الأسرة في المنزل يتحدثون ، وكان الجو دافئًا جدًا.
“أجل.”
“تفضل.”
تم إحضار شابة إلى الغرفة.
خرج الرجل في منتصف العمر بتعبير مؤلم على وجهه.
لماذا؟!
في وقت قصير ، تم تقديم الطعام. كان الجميع جالسين حول مائدة مستديرة كبيرة ، يتحدثون وهم يأكلون. كان الجو مفعمًا بالحيوية.
في مقاطعة ليانشان ، كان هناك أيضًا رجل يرتدي ملابس زاهية ويسأل نفس السؤال. ومع ذلك ، لم يكن يتحدث إلى السماء ، بل كان يتحدث في الهاتف. بشكل أكثر دقة ، كان يتحدث مع الشخص الموجود على الجانب الآخر من الخط.
…
على بعد أميال عديدة في فيلا على الجزيرة.
في مقاطعة ليانشان ، كان هناك أيضًا رجل يرتدي ملابس زاهية ويسأل نفس السؤال. ومع ذلك ، لم يكن يتحدث إلى السماء ، بل كان يتحدث في الهاتف. بشكل أكثر دقة ، كان يتحدث مع الشخص الموجود على الجانب الآخر من الخط.
“هذا المرض ، أنا غير قادر على علاجه.”
“لماذا؟!”
“نحن لسنا مناسبين لبعضنا.”
لقد كانت إجابة بسيطة ولا يمكن أن تكون أبسط من ذلك.
طاااق!
.ألقى يانغ مينغ هاتفه على الأرض بغضب. كانت تعابير وجهه قاسية تمامًا.
“أما زلت ستصعد التل؟ ألم تقل أنك ستحضر تونغ وي إلى المنزل لتناول العشاء؟ ” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.
”وانغ ياو. يجب أن يكون وانغ ياو “.
“كم الساعة الان؟”
قال خاله مبتسماً: “ياو ، ساعدنا في النظر”.
أتشو!
“حسنا.”
“أبي ، هل أنت بخير حقًا؟” سأل ابنه بقلق.
عطس وانغ ياو فجأة.
“أجل.”
بالعودة إلى المنزل ، لم يكن هناك سوى الرجل الذي ينظر إلى ابنه مقيدًا على السرير. في هذه اللحظة ، كان الشاب مثل قطعة خشب محترقة ، وسرعان ما سيحترق في كومة من الرماد.
كان يعتقد أنه شعور غريب. حيث لم يعطس منذ بضعة أشهر.
“هذا رمز صغير من التقدير ؛ آمل أن يقبله السيد سانغ “.
…
“انظر ما إذا كان فتى أم فتاة!”
“أصبح خالك في حالة سكر مرة أخرى ، وتحدث ببعض الهراء. قال إنه طلب من أحدهم التحقق من أن طفل زوجته هو ابنه لأنه يشك أنها نأنحامل بطفل رجل آخر “. بعد عودته إلى المنزل ، كان وانغ ياو عالقًا في الاستماع إلى والدته تتذمر.
“ألم يعرف هذا بالفعل منذ فترة طويلة؟” سأل وانغ ياو. وأشار إلى أن والدته ذكرت هذا من قبل. في ذلك الوقت ، عندما ذكروا إجراء عملية الإجهاض.
“فهمت يا أمي العزيزة. انا راحل الان.”
“أجل ، لكنه لا يزال غير مصدق!”
“ماذا يعني ذلك حتى؟ إذا سارت سبعة أشياء بشكل جيد من بين عشرة أشياء ، فعلينا أن نكون سعداء بالفعل. لا أحد يستطيع أن يسير كل شيء وفقًا لرغباته! ” ضحك وانغ ياو عندما قال.
“ألا يرغب الناس دائمًا في أن يكونوا سعداء؟”
كان بإمكانه فقط تلك إلقاء اللكمة في وقت سابق لكنه لم يستطع استعادتها ، وكاد أن يجرح تشو شيونغ أمام طفله.
“حسنًا ، أمي ، إنه مجرد عرض أعرج من خالي. لا تتعبي نفسك وتغضبي. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد الى التل “.
“لماذا لم تعد؟ ألم تقل انك ستذهب معنا إلى منزل جدتك؟ ” كانت المكالمة من والدته.
بصق بعض البلغم على جانب الطريق. احتوى البلغم على آثار دم ، وهذا أظهر مدى قوة لكمة وانغ ياو في وقت سابق. حتى بعد تبديد معظم قوة اللكمة، لا يزال تشو شيونغ قد تأذى.
“أما زلت ستصعد التل؟ ألم تقل أنك ستحضر تونغ وي إلى المنزل لتناول العشاء؟ ” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.
رفض وانغ ياو ضاحكًا: “هذا بعيدًا عن قدراتي”.
“كم الساعة الان؟”
”إنها بالفعل الثالثة مساءً. اذهب بسرعة ، إذا كنت بحاجة إلى صعود التل “.
“حسنًا ، أمي ، إنه مجرد عرض أعرج من خالي. لا تتعبي نفسك وتغضبي. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد الى التل “.
“فهمت يا أمي العزيزة. انا راحل الان.”
“لا بأس حقًا.”
في هذه اللحظة ، كان هناك ضيف غير مدعو في منزل تونغ وي ، شاب وسيم يرتدي بدلة غربية.
في وقت قصير ، تم تقديم الطعام. كان الجميع جالسين حول مائدة مستديرة كبيرة ، يتحدثون وهم يأكلون. كان الجو مفعمًا بالحيوية.
“فعلنا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
