سهل وبسيط ، وقطرة بقطرة
الفصل 194: سهل وبسيط ، وقطرة بقطرة
“هل تريدين الذهاب؟”
ساعدت قراءة الكلاسيكيات الطبيعية في التخلص من ضجيج رحلة بكين.
“تقبل اعتذاري ، دكتور وانغ.” بعد رؤية وانغ ياو ، ابتهج وي هاي. لقد كان ينتظر في المتجر لبعض الوقت بالفعل.
“هل تريدين الذهاب؟”
عندما هدأ وانغ ياو ، فكر مرة أخرى في حالة سو شياوشيو التي وضعها جانبًا. مر الوقت بسرعة ، وسرعان ما غربت الشمس ، ونزل من التل.
“إلى أين نتجه؟”
نظر وانغ ياو إلى الحديقة. حيث كان ممرها كبيرًا نسبيًا.
عندما عاد إلى منزله من الجبال ، وجد أن عائلة خالته الثانية جاءت أيضًا لزيارتهم.
كما أن أخته عادت أيضا.
ومع ذلك ، فقد أوضح نقطة لإخبار تونغ وي عنها قبل الذهاب.
كان جدول خالته الثانية ممتلئًا تمامًا في هذه الرحلة الى المنزل. لقد خططوا لزيارة كل قريب لهم، وخاصة جدتهم المريضة.
“ماذا عن مجرد التجول؟”
بعد العشاء ، كانوا لا يزالون يخططون للذهاب إلى منزل جدة وانغ ياو. كانوا ينامون هناك طوال الليل. قررت والدة وانغ ياو أنها ستذهب معهم.
“ماذا عن مشاهدة فيلم؟”
بعد العشاء ، تلقى وانغ ياو مكالمة من تونغ وي. رتبوا للقاء في اليوم التالي.
“من المتصل؟ هل كانت تونغ وي؟ ” سألت والدته. كان سمعها حادًا جدًا.
حرك وانغ ياو بضع قطع من الحجر ، وفجأة ، حول حقول الأعشاب ، ظهرت أشجار كثيفة في نظر الرائي. ولم يظهر أن هناك طريقًا للخروج.
“أجل ، لقد عادت”. أجاب وانغ ياو “سأقابلها غدًا”.
“للخارج؟ خارج البلد؟ إلى أين؟”
“حسنًا ، اذهب بسرعة.”
جلس وانغ ياو خارج كوخه وهو يحدق في السماء. على الرغم من أن الليالي في بكين كانت صاخبة ومثيرة ، إلا أن السماء المرصعة بالنجوم كانت ضبابية ، ولم يكن الهواء نقيًا. بالتأكيد لا يمكن مقارنته هنا ، حيث مجرد التحديق في النجوم جعل عواطف المرء تهدأ جيدًا.
تحدث الاثنان بهدوء أثناء مشاهدة الفيلم ، تمامًا مثل أي زوجين آخرين بالقرب منهما. وهكذا مر الوقت.
في الأصل ، كان وانغ ياو يخطط للذهاب إلى المطار لاصطحابها. ومع ذلك ، بسبب الرحلة إلى بكين ، تأخر ولم يتمكن من القيام بذلك.
بعد قضاء بعض الوقت في منزل تونغ وي ، قرروا الخروج للمشي.
ومع ذلك ، فقد أوضح نقطة لإخبار تونغ وي عنها قبل الذهاب.
”تونغ وي؟ أهي صديقة ياو؟ ” سألت خالته الثانية.
“لمدة شهر تقريبا.”
قالت والدته: أجل نعم ، لدي صورة ، سأريها لكي”. ثم نظرت السيدتان إلى صورة تونغ وي.
“واو ، إنها جميلة!” أشادت تشانغ شيوفانغ.
في الأصل ، كان وانغ ياو يخطط للذهاب إلى المطار لاصطحابها. ومع ذلك ، بسبب الرحلة إلى بكين ، تأخر ولم يتمكن من القيام بذلك.
تحدث الاثنان بهدوء أثناء مشاهدة الفيلم ، تمامًا مثل أي زوجين آخرين بالقرب منهما. وهكذا مر الوقت.
“لقد قابلتها من قبل. إنها ليست جميلة فحسب ، بل هي أيضًا مهذبة جدًا “.
…
عند سماع هذا ، فرك وانغ ياو جبهته. بدا له أن أهم قرار في حياته كان سيقرر ببساطة من قبل والدته في هذه اللحظة.
كما أن أخته عادت أيضا.
كانت الساعة الثامنة مساءً تقريبًا عندما انتهت الأسرة من تناول العشاء. قادت خالة وانغ ياو إلى منزل جدته ، وقاد وانغ ياو سيارته أيضًا. جلسوا هناك يتحدثون لفترة قصيرة قبل أن يعود وانغ ياو إلى تلة نانشان. بعد وقوف السيارة ، صعد التل.
تم وضع الشاي جانبًا مؤقتًا ، ووضع وانغ ياو يده على ذراع وي هاي ، على بعد ثلاث بوصات فوق معصمه.
” الليل هنا لا يزال الأفضل بعد كل شيء!”
في اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس، استيقظ وذهب إلى الجرف على التل.
جلس وانغ ياو خارج كوخه وهو يحدق في السماء. على الرغم من أن الليالي في بكين كانت صاخبة ومثيرة ، إلا أن السماء المرصعة بالنجوم كانت ضبابية ، ولم يكن الهواء نقيًا. بالتأكيد لا يمكن مقارنته هنا ، حيث مجرد التحديق في النجوم جعل عواطف المرء تهدأ جيدًا.
بعد فترة وجيزة ، ظهر وانغ مينغباو.
جلس الخارج لفترة طويلة قبل أن يتعمق الليل.
في اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس، استيقظ وذهب إلى الجرف على التل.
كانت حركاته غير منتظمة ومتقلبة حيث استرشد بقلبه وغرائزه. وإلى جانب الحركات جاء صوت انفجار الهواء.
بعد النزول من التل ، عاد وانغ ياو إلى المنزل لتناول وجبة. ثم تحدث إلى والده قبل أن يقود سيارته إلى مقاطعة ليانشان. اشترى بعض العناصر من السوبر ماركت قبل أن يتوجه إلى منزل تونغ وي. بعد عدم رؤية بعضهم البعض لعدة أيام ، كانت تونغ وي لا تزال جميلة كما كانت دائمًا. ومع ذلك ، فقد فقدت بعض الوزن ، وبدت أكثر إرهاقًا إلى حد ما.
بعيدًا في الأفق البعيد ، زحفت الشمس على الجانب ، مشعة بنورها عبر السماء وتضيء الأرض.
”لقد حدث شيء ما. أنا بحاجة لرؤية مريض. هل يجب أن أعيدك إلى المنزل أولاً؟ ”
على الجرف ، بدا أن جسد وانغ ياو مضاء في وهج ذهبي.
قال وي هاي: “تعال ، جرب البعض”.
بعد فترة وجيزة ، ظهر وانغ مينغباو.
بعد جولة من ممارسة فنون الدفاع عن النفس ، نزل وانغ ياو من التل لرعاية حقول الأعشاب الخاصة به.
قال وي هاي: “تعال ، جرب البعض”.
“كيف يمكنني ذلك!!!”
“سان شيان ، أنا ذاهب إلى أسفل التل. ساعدني في الاعتناء بالمكان “.
تم عرض فيلم رومانسي أجنبي في السينما في ذلك اليوم. كان معظم زوار السينما من الأزواج الشباب ، وسرعان ما وجد الاثنان ركنًا للجلوس فيه لمشاهدة الفيلم والتحدث.
حرك وانغ ياو بضع قطع من الحجر ، وفجأة ، حول حقول الأعشاب ، ظهرت أشجار كثيفة في نظر الرائي. ولم يظهر أن هناك طريقًا للخروج.
ووف! ووف! ووف!
“لقد قابلتها من قبل. إنها ليست جميلة فحسب ، بل هي أيضًا مهذبة جدًا “.
حرك وانغ ياو بضع قطع من الحجر ، وفجأة ، حول حقول الأعشاب ، ظهرت أشجار كثيفة في نظر الرائي. ولم يظهر أن هناك طريقًا للخروج.
أمضوا حوالي ساعة في حديقة الفراولة قبل أن يعودوا.
نظر وانغ ياو إلى الحديقة. حيث كان ممرها كبيرًا نسبيًا.
بعد النزول من التل ، عاد وانغ ياو إلى المنزل لتناول وجبة. ثم تحدث إلى والده قبل أن يقود سيارته إلى مقاطعة ليانشان. اشترى بعض العناصر من السوبر ماركت قبل أن يتوجه إلى منزل تونغ وي. بعد عدم رؤية بعضهم البعض لعدة أيام ، كانت تونغ وي لا تزال جميلة كما كانت دائمًا. ومع ذلك ، فقد فقدت بعض الوزن ، وبدت أكثر إرهاقًا إلى حد ما.
جلس الخارج لفترة طويلة قبل أن يتعمق الليل.
هذه المرة ، كانت موقف والديها تجاه وانغ ياو أفضل بشكل ملحوظ. كانوا يبتسمون وهم يسكبون له الماء ويقدمون له الفاكهة. كانت بشرة والدة تونغ وي أيضًا أفضل بكثير مقارنةً بالمرة الأخيرة التي جاء فيها. من الواضح أن هذه كانت آثار الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو سابقًا.
تم وضع الشاي جانبًا مؤقتًا ، ووضع وانغ ياو يده على ذراع وي هاي ، على بعد ثلاث بوصات فوق معصمه.
“يبدو أن العمل كان متعبًا عليك؟” سأل وانغ ياو القلق.
بعد جولة من ممارسة فنون الدفاع عن النفس ، نزل وانغ ياو من التل لرعاية حقول الأعشاب الخاصة به.
أجابت تونغ وي مبتسمًا: “أجل ، كانت الشركة مشغولة جدًا مؤخرا”. بدا صوتها أجشًا إلى حد ما.
“العمل مهم ، لكن الصحة أكثر أهمية! لا ترهقي نفسك”.
“لن أفعل. سيستمر هذا لفترة بسيطة، وبعد ذلك سيكون كل شيء على ما يرام “.
بعد قضاء بعض الوقت في منزل تونغ وي ، قرروا الخروج للمشي.
كانت مقاطعة ليانشان مقاطعة صغيرة جدًا ، وبكل صدق ، لم يكن هناك مكان يستحق الذهاب إليه بشكل خاص. إذا كانوا في بكين ، فسيكون هناك العديد من الأماكن التي يمكنهم الذهاب إليها. فقط الحدائق والمتنزهات وحدها ، كانت هناك بالفعل مجموعة متنوعة للاختيار من بينها. كان هناك المزيد من خيارات الأماكن للذهاب في موعد غرامي.
بعيدًا في الأفق البعيد ، زحفت الشمس على الجانب ، مشعة بنورها عبر السماء وتضيء الأرض.
“من المتصل؟ هل كانت تونغ وي؟ ” سألت والدته. كان سمعها حادًا جدًا.
“إلى أين نتجه؟”
“لمدة شهر تقريبا.”
“يقع المقر الرئيسي لشركتي في فرنسا. سيرسلون الموظفين بشكل دوري إلى هناك للتدريب. هذه المرة ، تم ادراجي أيضًا في قائمة التدريب “.
“همممم ، لم أفكر في ذلك.”
تحدث الاثنان بهدوء أثناء مشاهدة الفيلم ، تمامًا مثل أي زوجين آخرين بالقرب منهما. وهكذا مر الوقت.
قال وانغ ياو وهو يتجول ببطء في سيارته على طول الطريق: “خذي وقتك في اتخاذ القرار”.
أجابت تونغ وي بابتسامة: “حسنًا “.
كان المكان الأكثر شهرة في مقاطعة ليانشان هو تل جيوليان. ومع ذلك ، كان اليوم هو يوم العمل ، وكان من المؤكد أن الأشخاص الذين يذهبون إلى هناك سيكونون بوفرة. سيكون بالتأكيد مزدحمًا ، ولم يحب وانغ ياو الأماكن المزدحمة بشكل خاص.
“ماذا عن مشاهدة فيلم؟”
“إلى أين سنذهب بعد الظهر؟”
“إلى أين سنذهب بعد الظهر؟”
“بالتأكيد!” رد وانغ ياو بعد سماع ذلك.
تم عرض فيلم رومانسي أجنبي في السينما في ذلك اليوم. كان معظم زوار السينما من الأزواج الشباب ، وسرعان ما وجد الاثنان ركنًا للجلوس فيه لمشاهدة الفيلم والتحدث.
“هل انتهيت من العمل في بكين؟”
“إلى أين نتجه؟”
أجاب وانغ ياو بهدوء: “ليس بعد ، يجب أن أعود إلى بكين بعد فترة”.
“المرض لم يتفاقم ، في الواقع ، لقد انخفض. هل ما زلت تملك المزيد من الأدوية؟ ”
على الجرف ، بدا أن جسد وانغ ياو مضاء في وهج ذهبي.
“سأعود أيضا في غضون أيام قليلة ، حيث يجب أن أسافر للخارج لبعض الوقت أيضًا.”
“حسنًا ، اذهب بسرعة.”
عندما عاد إلى منزله من الجبال ، وجد أن عائلة خالته الثانية جاءت أيضًا لزيارتهم.
“للخارج؟ خارج البلد؟ إلى أين؟”
أجاب وي هاي: “لقد استخدمت كل شيء”. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون قلقًا جدًا. كان خائفًا من أن المرض الذي قضى وقتًا طويلاً في التعافي منه سيأخذ منعطفًا سيئًا إذا فاته بضع جرعات من الدواء.
فكر في الأمر ، هل كان هناك أي شيء لذيذ في هذه الفراولة؟ ماذا عن سيتحدثون هناك؟ جاء الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا فقط للاستمتاع والاسترخاء.
“فرنسا.”
“فرنسا؟ لماذا؟”
ومع ذلك ، فقد أوضح نقطة لإخبار تونغ وي عنها قبل الذهاب.
“يقع المقر الرئيسي لشركتي في فرنسا. سيرسلون الموظفين بشكل دوري إلى هناك للتدريب. هذه المرة ، تم ادراجي أيضًا في قائمة التدريب “.
كما أن أخته عادت أيضا.
“الى متى ستتغيبين؟”
بعد فترة وجيزة ، ظهر وانغ مينغباو.
“لمدة شهر تقريبا.”
“للخارج؟ خارج البلد؟ إلى أين؟”
كما أن أخته عادت أيضا.
“هل تريدين الذهاب؟”
“واو ، هذا الشاي رائع!”
أجابت تونغ وي ، وهي ترفع رأسها لتنظر إلى وانغ ياو: “أود أن ألقي نظرة”.
تم وضع الشاي جانبًا مؤقتًا ، ووضع وانغ ياو يده على ذراع وي هاي ، على بعد ثلاث بوصات فوق معصمه.
“ثم اذهبي والقي نظرة.”
تحدث الاثنان بهدوء أثناء مشاهدة الفيلم ، تمامًا مثل أي زوجين آخرين بالقرب منهما. وهكذا مر الوقت.
في الظهيرة ، اختاروا مطعمًا بالقرب من السينما لتناول طعام الغداء.
“ما الخطب؟”
“إلى أين سنذهب بعد الظهر؟”
بعد فترة وجيزة ، ظهر وانغ مينغباو.
جلس وانغ ياو خارج كوخه وهو يحدق في السماء. على الرغم من أن الليالي في بكين كانت صاخبة ومثيرة ، إلا أن السماء المرصعة بالنجوم كانت ضبابية ، ولم يكن الهواء نقيًا. بالتأكيد لا يمكن مقارنته هنا ، حيث مجرد التحديق في النجوم جعل عواطف المرء تهدأ جيدًا.
“ماذا عن مجرد التجول؟”
كان جدول خالته الثانية ممتلئًا تمامًا في هذه الرحلة الى المنزل. لقد خططوا لزيارة كل قريب لهم، وخاصة جدتهم المريضة.
“حسنًا ، اذهب بسرعة.”
قاد وانغ ياو سيارته على طول طريق النهر الذي تم بناؤه مؤخرًا. بعد القيادة قليلاً ، استدار وتوجه إلى مكان أبعد.
“هممم ، هناك شاي مرة أخرى؟”
لم يكن هناك حقًا ما يمكن رؤيته على طول هذا الطريق.
“يقع المقر الرئيسي لشركتي في فرنسا. سيرسلون الموظفين بشكل دوري إلى هناك للتدريب. هذه المرة ، تم ادراجي أيضًا في قائمة التدريب “.
“مرحبًا ، هناك حديقة فراولة هناك. هل يجب أن نلقي نظرة؟ ” أشار تونغ وي فجأة ، ولاحظ إشارة على جانب الطريق.
كما أن أخته عادت أيضا.
عندما عاد إلى منزله من الجبال ، وجد أن عائلة خالته الثانية جاءت أيضًا لزيارتهم.
“بالتأكيد.”
تحدث الاثنان بهدوء أثناء مشاهدة الفيلم ، تمامًا مثل أي زوجين آخرين بالقرب منهما. وهكذا مر الوقت.
نظر وانغ ياو إلى الحديقة. حيث كان ممرها كبيرًا نسبيًا.
كانت الساعة الثامنة مساءً تقريبًا عندما انتهت الأسرة من تناول العشاء. قادت خالة وانغ ياو إلى منزل جدته ، وقاد وانغ ياو سيارته أيضًا. جلسوا هناك يتحدثون لفترة قصيرة قبل أن يعود وانغ ياو إلى تلة نانشان. بعد وقوف السيارة ، صعد التل.
أجابت تونغ وي بابتسامة: “حسنًا “.
في حديقة الفراولة ، كان هناك عدد غير قليل من الناس. في هذه الأيام ، عندما يتعلق الأمر بالعطلات ، سيكون هناك بالتأكيد حشد من الناس في أي مواقع ممتعة قد تفكر فيها. حتى المنعطف الصغير الشهير على طول الطريق من المحتمل أن يكون مزدحمًا بالناس. كان هذا نتيجة لرفع مستوى المعيشة. سيبدأ الناس في الإنفاق بسهولة أكبر ، وسيبدأون أيضًا في السفر حول العالم بشكل أكثر انتظامًا.
كانت مقاطعة ليانشان مقاطعة صغيرة جدًا ، وبكل صدق ، لم يكن هناك مكان يستحق الذهاب إليه بشكل خاص. إذا كانوا في بكين ، فسيكون هناك العديد من الأماكن التي يمكنهم الذهاب إليها. فقط الحدائق والمتنزهات وحدها ، كانت هناك بالفعل مجموعة متنوعة للاختيار من بينها. كان هناك المزيد من خيارات الأماكن للذهاب في موعد غرامي.
فكر في الأمر ، هل كان هناك أي شيء لذيذ في هذه الفراولة؟ ماذا عن سيتحدثون هناك؟ جاء الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا فقط للاستمتاع والاسترخاء.
تم عرض فيلم رومانسي أجنبي في السينما في ذلك اليوم. كان معظم زوار السينما من الأزواج الشباب ، وسرعان ما وجد الاثنان ركنًا للجلوس فيه لمشاهدة الفيلم والتحدث.
من الواضح أن تونغ وي أحبت المكان كثيرًا. كانت تقطف الفراولة بسعادة ، ومن الواضح أنها كانت تستمتع بوقتها.
بعد العشاء ، تلقى وانغ ياو مكالمة من تونغ وي. رتبوا للقاء في اليوم التالي.
أمضوا حوالي ساعة في حديقة الفراولة قبل أن يعودوا.
كانت الساعة الثامنة مساءً تقريبًا عندما انتهت الأسرة من تناول العشاء. قادت خالة وانغ ياو إلى منزل جدته ، وقاد وانغ ياو سيارته أيضًا. جلسوا هناك يتحدثون لفترة قصيرة قبل أن يعود وانغ ياو إلى تلة نانشان. بعد وقوف السيارة ، صعد التل.
“واو ، لقد حصدنا القليل جدًا. أحضر البعض الى والدتك ووالدك “قالت تونغ وي.
على الجرف ، بدا أن جسد وانغ ياو مضاء في وهج ذهبي.
“حسنا.”
نظر وانغ ياو إلى الحديقة. حيث كان ممرها كبيرًا نسبيًا.
قاد وانغ ياو سيارته على طول طريق النهر الذي تم بناؤه مؤخرًا. بعد القيادة قليلاً ، استدار وتوجه إلى مكان أبعد.
في تلك الليلة ، رتبوا لتناول العشاء في منزل تونغ وي. على طول الطريق ، تلقى وانغ ياو مكالمة. كانت من وانغ مينغباو ، والشخص الذي يبحث عنه هو وي هاي. اتضح أن السيد وي كان مصابًا بجنون العظمة مرة أخرى وأراد من وانغ ياو التحقق منه.
”لقد حدث شيء ما. أنا بحاجة لرؤية مريض. هل يجب أن أعيدك إلى المنزل أولاً؟ ”
“حسنا لقد فهمت. أخبره بأنني سأكون هناك قريبًا “.
“ما الخطب؟”
كان المكان الأكثر شهرة في مقاطعة ليانشان هو تل جيوليان. ومع ذلك ، كان اليوم هو يوم العمل ، وكان من المؤكد أن الأشخاص الذين يذهبون إلى هناك سيكونون بوفرة. سيكون بالتأكيد مزدحمًا ، ولم يحب وانغ ياو الأماكن المزدحمة بشكل خاص.
”لقد حدث شيء ما. أنا بحاجة لرؤية مريض. هل يجب أن أعيدك إلى المنزل أولاً؟ ”
“هاها ، في الآونة الأخيرة لم أواجه الكثير من المتاعب. لقد توقفت عن الشرب والتدخين. لقد غيرت عاداتي الآن لشرب الشاي! ”
أجابت تونغ وي بابتسامة: “حسنًا “.
“ما الخطب؟”
بعد ايثال تونغ وي ، توجه وانغ ياو إلى مكان وي هاي.
“تقبل اعتذاري ، دكتور وانغ.” بعد رؤية وانغ ياو ، ابتهج وي هاي. لقد كان ينتظر في المتجر لبعض الوقت بالفعل.
“سيد وي ، يبدو أنك بخير!” قال وانغ ياو.
“من المتصل؟ هل كانت تونغ وي؟ ” سألت والدته. كان سمعها حادًا جدًا.
“مرحبًا ، لماذا بعد عدم رؤيتي لبضعة أيام ، اتصلت بي الآن بلقب مختلف؟” قال وي هاي “فقط اتصل بي باسمي”.
“سيد وي ، يبدو أنك بخير!” قال وانغ ياو.
عند سماع هذا ، فرك وانغ ياو جبهته. بدا له أن أهم قرار في حياته كان سيقرر ببساطة من قبل والدته في هذه اللحظة.
“كيف يمكنني ذلك!!!”
“حسنا لقد فهمت. أخبره بأنني سأكون هناك قريبًا “.
“بسرعة ، تعال. لدي بعض شاي هوانغشان ماوفينغ لتجربها.” عند دخول مقهى وي هاي ، بدأ وي هاي في إعداد وعاء من الشاي لـ وانغ ياو. عند مشاهدته ، كان من الواضح أنه كان على دراية كبيرة بفن تحضير الشاي ، وكان من الواضح أن لديه الكثير من التدريب.
…
“واو ، هذا الشاي رائع!”
“هاها ، في الآونة الأخيرة لم أواجه الكثير من المتاعب. لقد توقفت عن الشرب والتدخين. لقد غيرت عاداتي الآن لشرب الشاي! ”
“من الجيد سماع ذلك! الشاي يفيد الجسم. يجب أن تقلل من شرب الكحول ، أما بالنسبة للتدخين ، فلا داعي له “.
“بالتأكيد.”
“هل انتهيت من العمل في بكين؟”
بعد فترة وجيزة ، ظهر وانغ مينغباو.
بعد جولة من ممارسة فنون الدفاع عن النفس ، نزل وانغ ياو من التل لرعاية حقول الأعشاب الخاصة به.
“ما الخطب؟”
“هممم ، هناك شاي مرة أخرى؟”
قال وي هاي: “تعال ، جرب البعض”.
تم عرض فيلم رومانسي أجنبي في السينما في ذلك اليوم. كان معظم زوار السينما من الأزواج الشباب ، وسرعان ما وجد الاثنان ركنًا للجلوس فيه لمشاهدة الفيلم والتحدث.
قال وي هاي: “تعال ، جرب البعض”.
…
كانت مقاطعة ليانشان مقاطعة صغيرة جدًا ، وبكل صدق ، لم يكن هناك مكان يستحق الذهاب إليه بشكل خاص. إذا كانوا في بكين ، فسيكون هناك العديد من الأماكن التي يمكنهم الذهاب إليها. فقط الحدائق والمتنزهات وحدها ، كانت هناك بالفعل مجموعة متنوعة للاختيار من بينها. كان هناك المزيد من خيارات الأماكن للذهاب في موعد غرامي.
“حسنا.”
تم وضع الشاي جانبًا مؤقتًا ، ووضع وانغ ياو يده على ذراع وي هاي ، على بعد ثلاث بوصات فوق معصمه.
“هاها ، في الآونة الأخيرة لم أواجه الكثير من المتاعب. لقد توقفت عن الشرب والتدخين. لقد غيرت عاداتي الآن لشرب الشاي! ”
“فرنسا؟ لماذا؟”
“المرض لم يتفاقم ، في الواقع ، لقد انخفض. هل ما زلت تملك المزيد من الأدوية؟ ”
أجاب وي هاي: “لقد استخدمت كل شيء”. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون قلقًا جدًا. كان خائفًا من أن المرض الذي قضى وقتًا طويلاً في التعافي منه سيأخذ منعطفًا سيئًا إذا فاته بضع جرعات من الدواء.
أجاب وانغ ياو: “حسنًا ، سأعطيك غدًا بعض الجرعات الإضافية من الدواء”.
بعد العشاء ، كانوا لا يزالون يخططون للذهاب إلى منزل جدة وانغ ياو. كانوا ينامون هناك طوال الليل. قررت والدة وانغ ياو أنها ستذهب معهم.
“عظيم!” قال وي هاي بسعادة. كان فقط ينتظر وانغ ياو ليقول هذا.
“هل تريدين الذهاب؟”
هذه المرة ، كانت موقف والديها تجاه وانغ ياو أفضل بشكل ملحوظ. كانوا يبتسمون وهم يسكبون له الماء ويقدمون له الفاكهة. كانت بشرة والدة تونغ وي أيضًا أفضل بكثير مقارنةً بالمرة الأخيرة التي جاء فيها. من الواضح أن هذه كانت آثار الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو سابقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
