أول مرة في بكين
الفصل 186: أول مرة في بكين
“هل هو هنا؟”
“ما هي الطلبات التي لديك؟”
“فضلا انتظري لحظة.” ابتسم وانغ ياو ، وهو ينظر إليها.
“نعم.”
في الصباح الباكر ، كان وانغ ياو يمارس روتينه اليومي في فنون الدفاع عن النفس في الفناء الصغير. لقد مارس القليل من الـ تاي تشي ، وكذلك بعض فنون القبضة من الكتاب الذي حصل عليه للتو.
“تم إنقاذ حياة شيو؟”
“جدي ، لماذا خرجت؟” ذهبت قوه سيرو إليه على الفور وسألت.
“الى الان.”
“هذا جيد ، هذا جيد.”
تمت إضافة أوراق عرق السوس أيضًا. كانت الأعشاب غامضة حقًا. حتى دون النظر إلى قوتها الطبية ، تمكنت من الجمع بين تأثيرات مختلف الأعشاب الأخرى ، ومنعها من مواجهة بعضها البعض في هذه العملية.
“سأذهب وأناوشهم.”
أطلق رجل عجوز تنهيدة طويلة.
“هيا بنا.”
“سأذهب وأناوشهم.”
“جدي ، ما رأيك بدعوته لرؤيتك غدًا؟”
“هل يجب أن ندخل ونلقي نظرة؟”
“هذا جيد. بالحديث عن ذلك ، حتى انه هو من أنقذ حياتي. يجب أن أشكره بشكل صحيح. يجب أن تخبر عمك سو أولاً ” قال الرجل العجوز مبتسماً.
“حسنًا ، سأتحدث إلى العم سو أولاً.”
ذهبوا أولاً لرؤية الشارع الشهير الذي يبلغ طوله عشرة كيلومترات ، وشارع بكين المركزي الذي يربط بين الشرق والغرب ، والشارع رقم واحد في الصين. كانت تقع حوله العديد من المباني الشهيرة. كانت السيارة تتحرك ببطء ، أخفض وانغ ياو نافذة السيارة لينظر إلى الخارج. كانت الأضواء ساطعة ، مما جعلها تبدو كأنها نهار تقريبًا. في هذه الأثناء ، كانت السيارات كلها مصفوفة ، وكان الشارع يعج بالحركة.
“هذا جيد. بالحديث عن ذلك ، حتى انه هو من أنقذ حياتي. يجب أن أشكره بشكل صحيح. يجب أن تخبر عمك سو أولاً ” قال الرجل العجوز مبتسماً.
كان منظر بكين الليلي جميلًا نوعًا ما.
“ليس هناك حاجة؛ لقد اشتريت هاتين الجرعتين من الأدوية في السابق باستخدام نقودك الخاصة ، “أجاب وانغ ياو.
رجل ، غليظ برائحة الكحول ، تبختر أمام وانغ ياو.
بعد حزم الأمتعة لبعض الوقت ، ذهب وانغ ياو ليجد يينغ.
“يا سيدتي ، ابتسامتك جميلة حقًا. إنه تشبهين تمامًا زميلة من أيام الدراسة. اسمحي لي أن أحاول أن أتذكرها ، همم … “حتى عندما كان الرجل يتحدث ، سقط فجأة على الأرض بصوت عالٍ ، وهبط على أردافه. انسكب الكحول في كوبه وتناثر على وجهه.
شعر وانغ ياو أنه نظرًا لأنه كان نادرًا ما يأتي إلى بكين ، فعليه زيارة خالته الثانية التي لم يرها منذ سنوات.
“ما هي الطلبات التي لديك؟”
“هل يمكنك أن توصيليني الي مكان ما؟ قال وانغ ياو مبتسما.
“أوه ، أنت تصنع الدواء الآن ، دكتور وانغ؟”
أجابت يينغ “بالتأكيد”.
خرج الاثنان ببطء في سيارة واحدة.
ذهبوا أولاً لرؤية الشارع الشهير الذي يبلغ طوله عشرة كيلومترات ، وشارع بكين المركزي الذي يربط بين الشرق والغرب ، والشارع رقم واحد في الصين. كانت تقع حوله العديد من المباني الشهيرة. كانت السيارة تتحرك ببطء ، أخفض وانغ ياو نافذة السيارة لينظر إلى الخارج. كانت الأضواء ساطعة ، مما جعلها تبدو كأنها نهار تقريبًا. في هذه الأثناء ، كانت السيارات كلها مصفوفة ، وكان الشارع يعج بالحركة.
“جدي ، ما رأيك بدعوته لرؤيتك غدًا؟”
الشارع رقم واحد – لقد كان مشهدًا لافتًا للنظر.
“بالتأكيد.”
بعد ذلك ، أحضرت السيدة الشابة المسماة تشين يينغ وانغ ياو للقيام بجولة حول باقي أنحاء بكين.
مد وانغ ياو يده فجأة أزال القدر بسرعة من النار.
أولئك الذين يشربون الماء في الحانة كانوا غير شائعين لأنه بطبيعة الحال ، حتى الماء لم يكن مجانيًا.
تيانانمن ، المدينة المحرمة ، قاعة الشعب الكبرى – كل هذه الأشياء التي ظهرت بشكل متكرر على شاشات التلفزيون ، ذهب لزيارتها.
“حسنًا ، غدًا ، يجب أن أذهب وأزور الخالة الثانية.”
تمت إضافة أوراق عرق السوس أيضًا. كانت الأعشاب غامضة حقًا. حتى دون النظر إلى قوتها الطبية ، تمكنت من الجمع بين تأثيرات مختلف الأعشاب الأخرى ، ومنعها من مواجهة بعضها البعض في هذه العملية.
“آنسة. قوه ، من فضلك تناولي بعض الشاي “. أحضرت تشين يينغ كوبًا من الشاي.
شعر وانغ ياو أنه نظرًا لأنه كان نادرًا ما يأتي إلى بكين ، فعليه زيارة خالته الثانية التي لم يرها منذ سنوات.
“أنت تصنع الدواء الآن؟” سألت تشين يينغ ، التي كانت قد خرجت من الغرفة. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أشخاصًا يصنعون الطب الصيني بهذه الطريقة ، علاوة على ذلك ، كان شابًا. بمشاهدة ذا التعبير المركّز على وجهه ، كان الأمر أشبه بمشاهدة خبير.
خرج الاثنان ببطء في سيارة واحدة.
“أهناك مكان آخر تود أن تذهب إليه ، سيد وانغ؟”
” أي مكان على ما يرام.”
“إذن ماذا عن أن آخذك إلى جولة حول هوهاي؟”
ذهبوا أولاً لرؤية الشارع الشهير الذي يبلغ طوله عشرة كيلومترات ، وشارع بكين المركزي الذي يربط بين الشرق والغرب ، والشارع رقم واحد في الصين. كانت تقع حوله العديد من المباني الشهيرة. كانت السيارة تتحرك ببطء ، أخفض وانغ ياو نافذة السيارة لينظر إلى الخارج. كانت الأضواء ساطعة ، مما جعلها تبدو كأنها نهار تقريبًا. في هذه الأثناء ، كانت السيارات كلها مصفوفة ، وكان الشارع يعج بالحركة.
“هذا جيد. المضيف يقود بينما يتابع الضيف ، بعد كل شيء “.
خرج الاثنان ببطء في سيارة واحدة.
وهكذا ، أحضرته تشين يينغ إلى شارع هوهاي حيث يوجد بار الشهير لإلقاء نظرة على الحانات والنزل المختلفة.
وهكذا ، أحضرته تشين يينغ إلى شارع هوهاي حيث يوجد بار الشهير لإلقاء نظرة على الحانات والنزل المختلفة.
“هل يجب أن ندخل ونلقي نظرة؟”
“أهناك شيء؟”
“أهناك مكان آخر تود أن تذهب إليه ، سيد وانغ؟”
أجاب وانغ ياو مبتسما “بالتأكيد”.
أجاب وانغ ياو “أجل”.
بعد تقدم تشن يينغ ، دخل الاثنان في أحد أكثر الحانات شهرة.
عطر طبي فريد من نوعه ملأ الفناء.
فصل باب واحد الصمت عن الإثارة العالية. في البار ، كانت الإثارة غير عادية.
“هذا جيد ، هذا جيد.”
“أغنية واحدة!” كان بإمكانهم سماع صراخ الناس لحظة دخولهم الحانة.
هنا ، كان معظم الناس من الشباب. على الرغم من أنه كان لا يزال في أبريل وكان الطقس بالكاد دافئًا ، إلا أن أولئك الذين جاؤوا كانوا يرتدون ملابس قليلة نسبيًا. في الواقع ، يمكن القول أن الملابس كانت كاشفة. جلست بعض الفتيات على خشبة المسرح في الحانة مغطاة بمكياج ثقيل.
“أيها الرجل الوسيم ، هل تود تناول مشروب؟”
“لماذا ترفض أن تراني بشدة؟”
رأت سيدة ذات شعر أصفر مصبوغ وبالكاد يمكن اعتبارها جميلة وانغ ياو وقدمت له شرابًا. لقد ألتصقت به. تراجع وانغ ياو بسرعة.
كان منظر بكين الليلي جميلًا نوعًا ما.
“آسف ، شكرا لك.”
أجاب النادل بذهول: “بالتأكيد ، انتظروا لحظة “. “كم هذا مثير للاهتمام ، القدوم إلى الحانة لشرب الماء العادي.”
“أوه ، أنت خجول!”
فصل باب واحد الصمت عن الإثارة العالية. في البار ، كانت الإثارة غير عادية.
“من هنا لو سمحت.” رأى تشين يينغ المشهد وضحكت. أشارت إلى وانغ ياو ليتبعها إلى الجانب حيث توجد طاولات بها عدد أقل من الأشخاص. السيدة لم تتبعهم.
“هل يمكنك أن توصيليني الي مكان ما؟ قال وانغ ياو مبتسما.
“مرحبًا ، هل ترغب في تناول مشروب؟” في اللحظة التي جلسوا فيها ، جاء نادل لأخذ طلباتهم.
وهكذا بدأ وانغ ياو في وضع الأعشاب التي أعدها في الوعاء. لم يكن هذا الوعاء ذو جودة عالية مثل الوعاء متعدد الوظائف ، ولذا كان من الطبيعي أن يكون أكثر حرصًا.
بدأ الوعاء ، الذي كان معلقًا فوق اللهب ، في التسخين أيضًا.
قال تشين يينغ “الماء من فضلك”.
بعد الإفطار ، أخرج وانغ ياو المكونات التي أعدها في اليوم السابق واستعد لإعداد حساء ريغثر.
“أنا أيضا.”
“آسف ، شكرا لك.”
أجاب النادل بذهول: “بالتأكيد ، انتظروا لحظة “. “كم هذا مثير للاهتمام ، القدوم إلى الحانة لشرب الماء العادي.”
بعد ذلك ، أحضرت السيدة الشابة المسماة تشين يينغ وانغ ياو للقيام بجولة حول باقي أنحاء بكين.
أولئك الذين يشربون الماء في الحانة كانوا غير شائعين لأنه بطبيعة الحال ، حتى الماء لم يكن مجانيًا.
تمت إضافة الأعشاب الروحية من التل أيضًا منذ البداية.
جلس وانغ ياو هناك يراقب الناس من حولهم. كان البعض يهز أجسادهم بقوة بينما كان البعض الآخر يؤدون رقصات بار. كان هناك أيضًا من يشربون بكثرة في الزاوية. كان هذا مكانًا للتنفيس والابتعاد ، شعر وانغ ياو حقًا أنه أن مكانه ليس هنا ، كان مثل الرافعة (طائر الفلامينجو) وسط الدجاج.
“هيا بنا.”
“ما هذا الدواء؟” سأل قوه سيرو مبتسما.
“هل يمكنك أن توصيليني الي مكان ما؟ قال وانغ ياو مبتسما.
بعد تقديم الماء ، ابتسم وانغ ياو في تشن يينغ وقال. لم يأخذ حتى رشفة.
“ما هذا الدواء؟” سأل قوه سيرو مبتسما.
“بالتأكيد.”
نهضت تشين يينغ لتسوية الفاتورة.
“هلا تنظر إلى ذلك. السيدة بجانب ذلك الشاب. جميلة.”
“حسنًا ، سأتحدث إلى العم سو أولاً.”
“المجيء إلى الحانة والسماح للفتاة بالدفع. لديه أسلوب”.
“شخص ما هنا؟” رفع وانغ ياو رأسه بعد سماع ضوضاء.
“أهناك مكان آخر تود أن تذهب إليه ، سيد وانغ؟”
“سأذهب وأناوشهم.”
“آنسة. قوه ، من فضلك تناولي بعض الشاي “. أحضرت تشين يينغ كوبًا من الشاي.
“أهناك شيء؟”
رجل ، غليظ برائحة الكحول ، تبختر أمام وانغ ياو.
مد وانغ ياو يده فجأة أزال القدر بسرعة من النار.
“مرحبًا يا رجل ، أنت قادر جدا!”
“إذن ماذا عن أن آخذك إلى جولة حول هوهاي؟”
قالت تشين يينغ “أرجوكم اعذرونا”. كانت هناك ابتسامة خافتة على وجهها ، وكشفت عن غمازاتها.
كان الغليان يتزايد بشدة ، واشتدت النار. قام وانغ ياو بإخراج بضع قطع من الحطب مؤقتًا ، ثم أعادها بعد فترة.
“يا سيدتي ، ابتسامتك جميلة حقًا. إنه تشبهين تمامًا زميلة من أيام الدراسة. اسمحي لي أن أحاول أن أتذكرها ، همم … “حتى عندما كان الرجل يتحدث ، سقط فجأة على الأرض بصوت عالٍ ، وهبط على أردافه. انسكب الكحول في كوبه وتناثر على وجهه.
“يود جدي أن يراك ليشكرك على مساعدتك في المرة السابقة.”
“ماذا ؟!” عندما نهض ، نظر حوله ، وجد أن الجميع كانوا ينظرون إليه ، والفتاة والفتى قد غادرا منذ فترة طويلة. لقد تُرك واقفًا هناك مثل الأبله.
“إذا كانت مهارتك مخصصًا للعرض فقط ، فعندئذٍ في هذا العالم ، لا يوجد الكثير ممن يعرفون فنون القتال الحقيقية ،” قالت تشين ييينغ هذا بينما واصلت إعداد فطوره.
“حسنًا ، لقد ذهبوا ، فلنواصل الشرب.”
“حسنا ، فالنشرب.”
“إنه من أجل شياوشيو؟”
في هذه اللحظة ، كان تشن يينغ و وانغ ياو قد ركبا السيارة بالفعل.
“أجل.”
أشاد وانغ ياو “لم أتوقع أبدًا أنكي خبيرة في فنون الدفاع عن النفس ، السيدة تشين”. في البيئة المظلمة نسبيًا في الحانة في وقت سابق ، رأى وانغ ياو هجوم تشن يينغ. كانت حركاتها سريعة جدًا ، وبرفع ساقها بسرعة، سقط الرجل الذي كان يعيق طريقهما على الأرض.
كانت المياه هي مياه الينابيع القديمة التي أعدها في الليلة السابقة ، وكان الحطب عبارة عن خشب جيد النوعية من التل. أما بالنسبة للأعشاب ، فقد كانت أيضًا أعشابًا ذات نوعية جيدة اشتراها تشين بويوان. لم يكن هناك شك في كمية أو عمر الأعشاب. فقط القدر المستخدم لغلي الدواء كان أقل شأناً قليلاً ، لكن هنا ، لم يستطع وانغ ياو ببساطة إخراج وعاء الأعشاب متعدد الوظائف من النظام.
“أنت تمدحني كثيرًا. إذا لم أكن مخطئة، فقد تدربت أيضًا على فنون الدفاع عن النفس ، أليس كذلك يا سيد وانغ؟ ” رد تشن يينغ ضاحكا.
“الى الان.”
“القليل.”
“ليس هناك ضرر من الذهاب للزيارة. جدي ليس نمر”. ضحكت قوه سيرو. وكما قالت هذا ، انحنت هذه السيدة الساحرة بالقرب من وانغ ياو ، حيث كان يشم رائحة عطرها بوضوح.
“أين سنذهب؟”
“دعينا نعود.”
“القليل.”
عادت السيارة إلى المنزل الصغير الجانبي. لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره للعودة والنوم ، لذلك جلس في منزل صغير يحدق في سماء بكين.
“دعونا نأمل أن يكون الغد يومًا مشرقًا ومشمسًا.”
في اليوم التالي ، كان الجو مشرقًا ومشمسًا بالفعل.
“هيا بنا.”
في الصباح الباكر ، كان وانغ ياو يمارس روتينه اليومي في فنون الدفاع عن النفس في الفناء الصغير. لقد مارس القليل من الـ تاي تشي ، وكذلك بعض فنون القبضة من الكتاب الذي حصل عليه للتو.
في هذه اللحظة عندما أوشك الدواء على الانتهاء ، دخلت سيدة نحيفة وجميلة الفناء الصغير. كانت هذه السيدة تتمتع بشعر مجعد بشكل طبيعي ، ووجه جميل ، وخصر رشيق صفصاف. كان لديها أيضا جو بطولي حولها. هذا الشخص كان قوه سيرو.
بينما كان يتدرب ، توقفت تشين يينغ ، التي كانت تعد الإفطار ، عما كانت تفعله وحدقت فيه. لقد لاحظته بعناية فائقة وجدية ، واستعادت ذكاءها فقط إلى أن أنهى وانغ ياو ممارسته.
تمت إضافة أوراق عرق السوس أيضًا. كانت الأعشاب غامضة حقًا. حتى دون النظر إلى قوتها الطبية ، تمكنت من الجمع بين تأثيرات مختلف الأعشاب الأخرى ، ومنعها من مواجهة بعضها البعض في هذه العملية.
“آنسة. قوه ، من فضلك تناولي بعض الشاي “. أحضرت تشين يينغ كوبًا من الشاي.
“يبدو أنني كنت مخطئة. السيد وانغ يعرف أكثر من القليل. أنت خبير حقًا! ”
أجابت قوه سيرو: “لا تتعجل ، خذ وقتك”. قالت هذا ، وأمسكت بمقعد وجلست بجانب وانغ ياو ، وأبدت اهتمامًا كبيرًا بمراقبته وهو يصنع الدواء.
“هذا هراء ، هذا للعرض فقط.”
بعد حزم الأمتعة لبعض الوقت ، ذهب وانغ ياو ليجد يينغ.
“إذا كانت مهارتك مخصصًا للعرض فقط ، فعندئذٍ في هذا العالم ، لا يوجد الكثير ممن يعرفون فنون القتال الحقيقية ،” قالت تشين ييينغ هذا بينما واصلت إعداد فطوره.
“هذا كثير” نظر وانغ ياو إلى الطعام وقال. “لا يمكنني إنهاء كل هذا. هل أكلتي؟ ام انك لا ترغبين في تناول الطعام معي؟ ”
“لن أفعل ، يرجى المضي قدمًا.” هذه السيدة الشابة المسماة تشين يينغ لا تزال تحافظ على جو محترم أثناء تعاملها مع وانغ ياو.
“أوه ، أنت تصنع الدواء الآن ، دكتور وانغ؟”
بعد الإفطار ، أخرج وانغ ياو المكونات التي أعدها في اليوم السابق واستعد لإعداد حساء ريغثر.
“أهناك مكان آخر تود أن تذهب إليه ، سيد وانغ؟”
كانت المياه هي مياه الينابيع القديمة التي أعدها في الليلة السابقة ، وكان الحطب عبارة عن خشب جيد النوعية من التل. أما بالنسبة للأعشاب ، فقد كانت أيضًا أعشابًا ذات نوعية جيدة اشتراها تشين بويوان. لم يكن هناك شك في كمية أو عمر الأعشاب. فقط القدر المستخدم لغلي الدواء كان أقل شأناً قليلاً ، لكن هنا ، لم يستطع وانغ ياو ببساطة إخراج وعاء الأعشاب متعدد الوظائف من النظام.
بعد حزم الأمتعة لبعض الوقت ، ذهب وانغ ياو ليجد يينغ.
“أيها الرجل الوسيم ، هل تود تناول مشروب؟”
فرقعة!.
أجابت قوه سيرو: “لا تتعجل ، خذ وقتك”. قالت هذا ، وأمسكت بمقعد وجلست بجانب وانغ ياو ، وأبدت اهتمامًا كبيرًا بمراقبته وهو يصنع الدواء.
بدأ الحطب يحترق.
عندما كان الحساء الطبي يغلي في الوعاء ، حدق وانغ ياو في الحساء ، وراقب اللون ، وشم الرائحة والتغيرات الدقيقة الأخرى. حتى أولئك الذين تدربوا في الطب الصيني التقليدي قد لا يفهمون هذه التغييرات المختلفة ، لأن الطب الصيني اليوم بدأ أيضًا في استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل آلات تصنيع الدواء.
بدأ الوعاء ، الذي كان معلقًا فوق اللهب ، في التسخين أيضًا.
وهكذا بدأ وانغ ياو في وضع الأعشاب التي أعدها في الوعاء. لم يكن هذا الوعاء ذو جودة عالية مثل الوعاء متعدد الوظائف ، ولذا كان من الطبيعي أن يكون أكثر حرصًا.
بعد تقديم الماء ، ابتسم وانغ ياو في تشن يينغ وقال. لم يأخذ حتى رشفة.
تمت إضافة الأعشاب الروحية من التل أيضًا منذ البداية.
“والآن من أجل المكون النهائي.”
عطر طبي فريد من نوعه ملأ الفناء.
“حسنًا ، غدًا ، يجب أن أذهب وأزور الخالة الثانية.”
“أنت تصنع الدواء الآن؟” سألت تشين يينغ ، التي كانت قد خرجت من الغرفة. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها أشخاصًا يصنعون الطب الصيني بهذه الطريقة ، علاوة على ذلك ، كان شابًا. بمشاهدة ذا التعبير المركّز على وجهه ، كان الأمر أشبه بمشاهدة خبير.
“أجل.”
كان الغليان يتزايد بشدة ، واشتدت النار. قام وانغ ياو بإخراج بضع قطع من الحطب مؤقتًا ، ثم أعادها بعد فترة.
“هذا جيد ، هذا جيد.”
مر الوقت بسرعة. تغير لون الحساء الطبي بشكل واضح.
“ألا يمكنني الخروج لرؤية الشخص الذي أنقذ حياتي؟” قال جد قوه سيرو.
وهكذا بدأ وانغ ياو في وضع الأعشاب التي أعدها في الوعاء. لم يكن هذا الوعاء ذو جودة عالية مثل الوعاء متعدد الوظائف ، ولذا كان من الطبيعي أن يكون أكثر حرصًا.
“والآن من أجل المكون النهائي.”
تمت إضافة أوراق عرق السوس أيضًا. كانت الأعشاب غامضة حقًا. حتى دون النظر إلى قوتها الطبية ، تمكنت من الجمع بين تأثيرات مختلف الأعشاب الأخرى ، ومنعها من مواجهة بعضها البعض في هذه العملية.
تمت إضافة الأعشاب الروحية من التل أيضًا منذ البداية.
“أوه ، أنت تصنع الدواء الآن ، دكتور وانغ؟”
في هذه اللحظة عندما أوشك الدواء على الانتهاء ، دخلت سيدة نحيفة وجميلة الفناء الصغير. كانت هذه السيدة تتمتع بشعر مجعد بشكل طبيعي ، ووجه جميل ، وخصر رشيق صفصاف. كان لديها أيضا جو بطولي حولها. هذا الشخص كان قوه سيرو.
“فضلا انتظري لحظة.” ابتسم وانغ ياو ، وهو ينظر إليها.
“هل يمكنك أن توصيليني الي مكان ما؟ قال وانغ ياو مبتسما.
أجابت قوه سيرو: “لا تتعجل ، خذ وقتك”. قالت هذا ، وأمسكت بمقعد وجلست بجانب وانغ ياو ، وأبدت اهتمامًا كبيرًا بمراقبته وهو يصنع الدواء.
“يا سيدتي ، ابتسامتك جميلة حقًا. إنه تشبهين تمامًا زميلة من أيام الدراسة. اسمحي لي أن أحاول أن أتذكرها ، همم … “حتى عندما كان الرجل يتحدث ، سقط فجأة على الأرض بصوت عالٍ ، وهبط على أردافه. انسكب الكحول في كوبه وتناثر على وجهه.
“بعد أن عرفتك منذ فترة طويلة ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أنك تصنع دواءً.”
عندما كان الحساء الطبي يغلي في الوعاء ، حدق وانغ ياو في الحساء ، وراقب اللون ، وشم الرائحة والتغيرات الدقيقة الأخرى. حتى أولئك الذين تدربوا في الطب الصيني التقليدي قد لا يفهمون هذه التغييرات المختلفة ، لأن الطب الصيني اليوم بدأ أيضًا في استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل آلات تصنيع الدواء.
“آنسة. قوه ، من فضلك تناولي بعض الشاي “. أحضرت تشين يينغ كوبًا من الشاي.
“شكرا لك.”
“حسنًا ، سأتحدث إلى العم سو أولاً.”
عندما كان الحساء الطبي يغلي في الوعاء ، حدق وانغ ياو في الحساء ، وراقب اللون ، وشم الرائحة والتغيرات الدقيقة الأخرى. حتى أولئك الذين تدربوا في الطب الصيني التقليدي قد لا يفهمون هذه التغييرات المختلفة ، لأن الطب الصيني اليوم بدأ أيضًا في استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل آلات تصنيع الدواء.
كان منظر بكين الليلي جميلًا نوعًا ما.
“تم الانتهاء!”
“مرحبًا يا رجل ، أنت قادر جدا!”
مد وانغ ياو يده فجأة أزال القدر بسرعة من النار.
“الى الان.”
“ما هذا الدواء؟” سأل قوه سيرو مبتسما.
“دواء إعادة الجمع.”
فصل باب واحد الصمت عن الإثارة العالية. في البار ، كانت الإثارة غير عادية.
كان الغليان يتزايد بشدة ، واشتدت النار. قام وانغ ياو بإخراج بضع قطع من الحطب مؤقتًا ، ثم أعادها بعد فترة.
“حساء جيد ، مثل الذي صنعته لي في المرة السابقة؟” فيما يتعلق بهذا الدواء ، لا يمكن أن تكون قوه سيرو أكثر دراية به. كان هذا الدواء بالضبط هو الذي أعاد جدها إلى الحياة من حافة الموت. في الوقت الحالي ، عاش لبضعة أشهر منذ ذلك الحين ، وبدا أنه سيستمر في العيش بصحة جيدة لمدة عام آخر أو أكثر.
“تحياتي أيها الشيخ!” عندما رأت هذا الرجل المسن ، فوجئت تشين ييينغ للغاية ، وأحضرت له كرسيًا على الفور.
“تم إنقاذ حياة شيو؟”
أجاب وانغ ياو “أجل”.
“حسنًا ، لقد ذهبوا ، فلنواصل الشرب.”
بعد الإفطار ، أخرج وانغ ياو المكونات التي أعدها في اليوم السابق واستعد لإعداد حساء ريغثر.
“إنه من أجل شياوشيو؟”
“تم إنقاذ حياة شيو؟”
“نعم ، جسد ضعيف للغاية الآن. حتى لو استخدمت الحبوب لحماية حياتها مؤقتًا ، فلن تصمد لفترة طويلة. يجب أن نجد طريقة ما لتحسين قوة جسدها “.
أطلق رجل عجوز تنهيدة طويلة.
“هل لديك وقت بعد الظهر؟”
مر الوقت بسرعة. تغير لون الحساء الطبي بشكل واضح.
“أهناك شيء؟”
“إذن ماذا عن أن آخذك إلى جولة حول هوهاي؟”
“يود جدي أن يراك ليشكرك على مساعدتك في المرة السابقة.”
بدأ الوعاء ، الذي كان معلقًا فوق اللهب ، في التسخين أيضًا.
“ليس هناك حاجة؛ لقد اشتريت هاتين الجرعتين من الأدوية في السابق باستخدام نقودك الخاصة ، “أجاب وانغ ياو.
قال تشين يينغ “الماء من فضلك”.
“ليس هناك ضرر من الذهاب للزيارة. جدي ليس نمر”. ضحكت قوه سيرو. وكما قالت هذا ، انحنت هذه السيدة الساحرة بالقرب من وانغ ياو ، حيث كان يشم رائحة عطرها بوضوح.
“سأذهب وأناوشهم.”
“بعد ذلك ، ساعدني في شكر جدك نيابة عني”. قال وانغ ياو “ليس هناك حاجة لهذا حقًا”.
أجاب وانغ ياو مبتسما “بالتأكيد”.
“شخص ما هنا؟” رفع وانغ ياو رأسه بعد سماع ضوضاء.
كان منظر بكين الليلي جميلًا نوعًا ما.
“أوه ، أنت خجول!”
“لماذا ترفض أن تراني بشدة؟”
بينما كان يتدرب ، توقفت تشين يينغ ، التي كانت تعد الإفطار ، عما كانت تفعله وحدقت فيه. لقد لاحظته بعناية فائقة وجدية ، واستعادت ذكاءها فقط إلى أن أنهى وانغ ياو ممارسته.
كان الشخص الذي دخل رجلًا مسنًا بدا أنه يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا. كانت في يده عصا للمشي وظهره منحني قليلاً. كان وجهه مليئًا بخطوط الشيخوخة ، ورأسه أصلع تمامًا. بالنظر إلى جسده ، كان من الواضح أنه كان يضعف ، والشيء الوحيد الذي لا يزال يبدو مفعمًا بالحيوية هو عيناه. وخلفه تبعه ثلاثة أشخاص – رجلان بدوا حوالي الثلاثين وكان من الواضح أنهما لا يزالان في حالة جيدة ، بالإضافة إلى رجل يبلغ من العمر خمسين عامًا كان سمينًا إلى حد ما ولكن عيناه كانتا مبتسمتان ويبدو أنه لطيف للغاية.
“جدي ، لماذا خرجت؟” ذهبت قوه سيرو إليه على الفور وسألت.
“جدي ، لماذا خرجت؟” ذهبت قوه سيرو إليه على الفور وسألت.
“ألا يمكنني الخروج لرؤية الشخص الذي أنقذ حياتي؟” قال جد قوه سيرو.
“أوه ، أنت خجول!”
“تحياتي أيها الشيخ!” عندما رأت هذا الرجل المسن ، فوجئت تشين ييينغ للغاية ، وأحضرت له كرسيًا على الفور.
عادت السيارة إلى المنزل الصغير الجانبي. لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره للعودة والنوم ، لذلك جلس في منزل صغير يحدق في سماء بكين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
