دعوة طبيب معروف من على بعد آلاف الأميال
الفصل 170: دعوة طبيب معروف من على بعد آلاف الأميال
سطعت عينا وانغ ياو بينما كان ينظر إلى الأفعى الميتة على الأرض.
كان لديه أربع قرح على ظهره. كان بعضها بحجم الفتحة المستديرة للزجاج (قطرها 3 سم على الأقل)؛ كان بعضها صغيرًا مثل الابر. كانت جميع الجروح متعفنة ، وتنضح صديدًا ، ورائحتها كريهة.
في اليوم التالي ، غادر وانغ ياو تلة نانشان بعد تمارين التنفس.
بعد دخول الكوخ ، وثق وانغ ياو مرض عم وانغ مينغباو أولاً ، ثم كتب خطة علاجه.
“سان شيان ، أنا بحاجة إلى المغادرة الآن ” قال وانغ ياو “لا تدع أي شخص يقترب من حقل الأعشاب”.
“أستطيع أن أرى عمك ، لكن لا يمكنني ضمان علاجه”. قال وانغ ياو “أعتقد أنك تعرف طلبي الخاص”.
قبل المغادرة ، وضع وانغ ياو ثلاثة أحجار كبيرة عند المدخل الوحيد لحقل الأعشاب.
مرت الرياح ، واستدار وانغ ياو لإلقاء نظرة. لم يستطع رؤية الطريق الضيق الوحيد لدخول حقله العشبي. تم حظره بالكامل.
عندما اقترب من كوخ وانغ ياو ، شعر فجأة أن الشجرة التي أمامه ، والتي كانت بطول شخص بالغ وبسمك إصبعين ، بدأت تهتز. بدت الشجرة وكأنها تتحرك بل وتتلوى ، مما أصاب الرجل المسن بدوار شديد.
لم يكن هناك طريقة لدخول حقل الأعشاب الآن.
“الجو حار بعض الشيء اليوم ؛ يجب أن أذهب إلى مكان ياو للحصول على بعض الماء! ” غمغم رجل عجوز كان يرعى الغنم. مشى نحو منزل وانغ ياو ومعه غلاية حديدية في يده.
لقد زرع عشب الكمثرى منذ وقت طويل ، لذلك نمى بشكل كامل. لم يستخدم وانغ ياو الكثير من عشب الكمثرى ؛ لقد التقط ورقتين من النبات.
“جيانقو الأكبر الخاص بك (أظن مثل الجد الأكبر ولكن ليس بالقرابة ولكن بالسن والاحترام) جاء اليك هذا الصباح. قال إنه شعر بالدوار عندما كان ينظر إلى الأشجار أمام كوخك. ارتفع ضغط دمه بعد ذلك ، وهو ما يخيفه حقًا. ماذا يحدث؟” سألت تشانغ شيوينغ.
عندما اقترب من كوخ وانغ ياو ، شعر فجأة أن الشجرة التي أمامه ، والتي كانت بطول شخص بالغ وبسمك إصبعين ، بدأت تهتز. بدت الشجرة وكأنها تتحرك بل وتتلوى ، مما أصاب الرجل المسن بدوار شديد.
“هذا منزل عمي. دعني أعلمهم بوصولنا”. قال تشو شيونغ “من فضلك انتظر دقيقة”.
لم يكن من الصعب علاج مرضه. كان يعتبر مرضا شائعا. ربما يكون الأمر صعبًا بعض الشيء على الأطباء الآخرين عديمي الخبرة.
“بحق الجحيم! رأسي يؤلمني كثيرا! ” قال الرجل العجوز.
لم يتحدث ابن عم تشو شيونغ كثيرًا في الطريق ، على الرغم من أنه أعرب عن امتنانه لـ وانغ ياو.
نظر بعيدًا على الفور ثم بدأ يشعر بالتحسن.
“ما الذي يجري هنا؟ لماذا كانت الشجرة تتحرك؟”
“بحق الجحيم! رأسي يؤلمني كثيرا! ” قال الرجل العجوز.
نظر الرجل المسن إلى الشجرة مرة أخرى وشعر بالدوار مرة أخرى. كان خائفًا جدًا من النظر إلى الشجرة بعد الآن. أخذ قسطا من الراحة حيث كان ثم غادر.
”حان وقت الغداء تقريبًا ” قالت تشانغ شيوينغ “تعال وتناول شيئا ما”.
“هذا المكان غريب جدا!” فكر الرجل المسن.
“أستطيع أن أرى عمك ، لكن لا يمكنني ضمان علاجه”. قال وانغ ياو “أعتقد أنك تعرف طلبي الخاص”.
“كلهم في الخزانة”. قال عم وانغ مينغباو “يمكنك إلقاء نظرة عليهم”.
بعد مغادرة تلة نانشان ، ذهب وانغ ياو إلى المدينة مع وانغ مينغباو لزيارة عم وانغ مينغباو. شم أعشاب ورائحة خفيفة عندما دخل منزل عمه.
نادرًا ما كان لدى وانغ ياو زوار على تل نانشان. كان لديه حادثة تتعلق بالهلوسة ، لذلك توقف عن التحدث عن الامر. كان مجرد حادث.
“العم ، العمة ، الطبيب هنا!” قال وانغ مينغباو بصوت عالٍ.
عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء. في طريقه إلى التل ، ظل يفكر في موضوع الهلوسة.
قالت زوجة عم وانغ مينغباو: “ياو ، تفضل بالدخول واجلس.”
عاش عم وانغ مينغباو وزوجته في القرية لفترة من الوقت قبل الانتقال إلى المدينة. وكان كلاهما يعرف وانغ ياو.
قال وانغ ياو ، الذي نظر إلى ساعته: “حسنًا”. كانت الساعة 11 صباحًا تقريبًا.
“عمتي ، لا تقلقي علي.” قال وانغ مينغباو: “دعي ياو يرى عمي أولاً”.
“أعتقد أنه يجب عليك التوقف عن تناول هذه الأدوية.” أشار وانغ ياو إلى عدة حبوب مختلفة.
قالت زوجة عم وانغ مينغباو: “حسنًا”.
“ما يقرب من شهرين. لم يكن الأمر سيئًا للغاية في البداية ، لذلك لم أهتم كثيرًا. “قال عم وانغ مينغباو “لكن القرح تفاقمت منذ بضعة أيام”.
قبل المغادرة ، وضع وانغ ياو ثلاثة أحجار كبيرة عند المدخل الوحيد لحقل الأعشاب.
على الرغم من أن عم وانغ مينغباو لم يكن يعرف متى بدأ وانغ ياو في ممارسة الطب، إلا أنه كان متعاونًا للغاية. وأظهر لوانغ ياو قرحه.
كان لديه أربع قرح على ظهره. كان بعضها بحجم الفتحة المستديرة للزجاج (قطرها 3 سم على الأقل)؛ كان بعضها صغيرًا مثل الابر. كانت جميع الجروح متعفنة ، وتنضح صديدًا ، ورائحتها كريهة.
أخرجت زوجة عم وانغ مينغباو جميع الأدوية. كان عمه قد استخدم المراهم ، والحبوب ، والديكوتيون. لقد جرب الطب الغربي والأعشاب الصينية.
مرت الرياح ، واستدار وانغ ياو لإلقاء نظرة. لم يستطع رؤية الطريق الضيق الوحيد لدخول حقله العشبي. تم حظره بالكامل.
قال وانغ ياو: “دعني أتفقد نبضك”.
“لو سمحت! دكتور وانغ! أتوسل إليك! أخشى أن يفقد عمي حياته إذا لم تراه في الوقت المناسب! ” بدا تشو شيونغ قلقا.
بعد فحص نبض عم وانغ مينغباو ، عرف وانغ ياو سبب القرحة. كان لدى عم وانغ مينغباو سموم حرارية داخل جسده هاجمت ظهره مما شكل القرح.
في الواقع ، بعد أن زرع وانغ ياو عددًا قليلاً من الأشجار بما في ذلك الشجيرات الصغيرة ذات الأشواك عند مدخل حقل الأعشاب ، لم يقترب أحد في الغالب من حقله العشبي ، باستثناء بعض الأسباب غير العادية للغاية. مثل ما حدث في الصباح.
“عمي ، ما هو الدواء أو الأعشاب التي تناولتها؟” سأل وانغ ياو.
كان ذلك في منتصف الليل. بصرف النظر عن أضواء الشوارع ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المنازل المضاءة. كان طريق وسط القرية واسعًا جدًا. تم إيقاف سيارات مختلفة على طول الطريق. يبدو أنه كان هناك عدد غير قليل من الأثرياء يعيشون في هذه القرية. رأى وانغ ياو العديد من السيارات الفاخرة على طول الطريق. توقفت سيارتهم خارج الفناء الأمامي لمنزل كبير.
“كلهم في الخزانة”. قال عم وانغ مينغباو “يمكنك إلقاء نظرة عليهم”.
“لماذا ؟” كان وانغ ياو مرتبكًا.
أخرجت زوجة عم وانغ مينغباو جميع الأدوية. كان عمه قد استخدم المراهم ، والحبوب ، والديكوتيون. لقد جرب الطب الغربي والأعشاب الصينية.
قالت والدة وانغ ياو: “ليس هناك ما هو أهم من إنقاذ حياة شخص ما ، يجب أن تذهب”. رأى تشانغ شيوينغ تشو شيونغ وابنه عدة مرات. لقد أحببت كلاهما.
“منذ متى وأنت مريض؟” سأل وانغ ياو.
بعد دخول الكوخ ، وثق وانغ ياو مرض عم وانغ مينغباو أولاً ، ثم كتب خطة علاجه.
“ما يقرب من شهرين. لم يكن الأمر سيئًا للغاية في البداية ، لذلك لم أهتم كثيرًا. “قال عم وانغ مينغباو “لكن القرح تفاقمت منذ بضعة أيام”.
ووف! ووف! ووف!
في اليوم التالي ، غادر وانغ ياو تلة نانشان بعد تمارين التنفس.
أقل من أسبوعين؟ قام وانغ ياو بحساب كمية الدواء الموجودة بسرعة. كان هناك ستة أدوية مختلفة. افترض وانغ ياو أن عم وانغ مينغباو استمر في تغيير الأدوية لأنه لم يجد أي شيء مفيد. كلما قام بتغيير الدواء بشكل متكرر ، كانت تلك الأدوية أقل فعالية. وبعد فترة كان لتلك الأدوية تأثير سيئ على جسده مما زاد من جروحه.
“أعتقد أنه يجب عليك التوقف عن تناول هذه الأدوية.” أشار وانغ ياو إلى عدة حبوب مختلفة.
جلب وانغ ياو أيضًا كمية صغيرة من مياه الينابيع القديمة. ثم قام بتسخين مياه الينابيع واضاف الأعشاب إلى الماء. بعد لحظة ، تم صنع الديكوتيون.
يعتقد وانغ ياو أن الطب الصيني يعمل بشكل أفضل من الطب الغربي في علاج القرح.
“ماذا ؟ هل تريدني أن أرمي الأفعى على الشواية؟ ” قال وانغ ياو: “من الأفضل ألا تأكل هذا ، اتركه لدا شيا”.
قال وانغ ياو: “سأعود وأصف لك تركيبة عشبية وسيحضرها مينغباو لك غدًا”.
لم يكن من الصعب علاج مرضه. كان يعتبر مرضا شائعا. ربما يكون الأمر صعبًا بعض الشيء على الأطباء الآخرين عديمي الخبرة.
في الواقع ، بعد أن زرع وانغ ياو عددًا قليلاً من الأشجار بما في ذلك الشجيرات الصغيرة ذات الأشواك عند مدخل حقل الأعشاب ، لم يقترب أحد في الغالب من حقله العشبي ، باستثناء بعض الأسباب غير العادية للغاية. مثل ما حدث في الصباح.
قال عم وانغ مينغباو: “حسنًا”.
دعا عم وانغ مينغباو وزوجته وانغ ياو ووانغ مينغباو للبقاء لتناول طعام الغداء ، لكن وانغ ياو رفض.
على الجانب الآخر ، وافق وانغ ياو على الذهاب لأنه اعتقد أن تشو شيونغ كان يستحق صداقته وأن تشو شيونغ كان شخصًا موثوقًا به وصادقًا.
بعد مغادرة وانغ ياو و وانغ مينغباو ، يمكن لعم وانغ مينغباو وزوجته التحدث عن وانغ ياو.
قال وانغ ياو بابتسامة: “هذا جيد”.
“أتذكر أن ياو كان يدرس علم الأحياء في الكلية. منذ متى تعلم الطب؟ ” سألت زوجة عم وانغ مينغباو.
عاش عم وانغ مينغباو وزوجته في القرية لفترة من الوقت قبل الانتقال إلى المدينة. وكان كلاهما يعرف وانغ ياو.
قال عم وانغ مينغباو: “إنه لا يعرف فقط الطب ، ولكنني سمعت أيضًا أنه جيد جدًا فيه أيضًا”.
نزل تشو شيونغ من السيارة ودخل المنزل. خرج بعد حوالي عشر دقائق ، تبعه والده.
“ممن سمعت؟” سألت زوجته.
قال عم وانغ مينغباو: “من أخي ، والد مينغباو”.
نادرًا ما كان لدى وانغ ياو زوار على تل نانشان. كان لديه حادثة تتعلق بالهلوسة ، لذلك توقف عن التحدث عن الامر. كان مجرد حادث.
…
“حساسية؟” سألت تشانغ شيوينغ.
“كيف هو مرض عمي؟” سأل وانغ مينغباو بعد أن غادروا منزل عمه.
“لماذا ؟” كان وانغ ياو مرتبكًا.
نظر الرجل المسن إلى الشجرة مرة أخرى وشعر بالدوار مرة أخرى. كان خائفًا جدًا من النظر إلى الشجرة بعد الآن. أخذ قسطا من الراحة حيث كان ثم غادر.
قال وانغ ياو: “ليس سيئًا للغاية”.
لم يكن من الصعب علاج مرضه. كان يعتبر مرضا شائعا. ربما يكون الأمر صعبًا بعض الشيء على الأطباء الآخرين عديمي الخبرة.
قالت زوجة عم وانغ مينغباو: “حسنًا”.
قال وانغ مينغباو “هذا جيد”.
“سأعود وأقوم بصنع ديكوتيون له.” قال وانغ ياو “يمكنك أن تأتي وتأخذه غدًا”.
قال وانغ ياو: “دعني أتفقد نبضك”.
قال وانغ مينغباو: “حسنا”.
“كلهم في الخزانة”. قال عم وانغ مينغباو “يمكنك إلقاء نظرة عليهم”.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى القرية ، كان ذاهبًا إلى تلة نانشان على الفور ولكن أوقفته والدته التي سمعت صوت محرك سيارته.
قال والد تشو شيونغ: “حسنًا ، من فضلك اتبعني”.
“ماذا كنت تفعل على التل؟” سألت تشانغ شيوينغ بمجرد أن رأت ابنها.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى القرية ، كان ذاهبًا إلى تلة نانشان على الفور ولكن أوقفته والدته التي سمعت صوت محرك سيارته.
“لماذا ؟” كان وانغ ياو مرتبكًا.
تبع وانغ ياو تشو شيونغ ، والده ، وتشو ينغ لدخول الفناء الأمامي. كانت الساحة الأمامية كبيرة نوعا ما ، مزروعة بالورود والأشجار. كان هناك أيضًا دميتان خشبيتان وصف من الأسلحة الباردة في الفناء.
“جيانقو الأكبر الخاص بك (أظن مثل الجد الأكبر ولكن ليس بالقرابة ولكن بالسن والاحترام) جاء اليك هذا الصباح. قال إنه شعر بالدوار عندما كان ينظر إلى الأشجار أمام كوخك. ارتفع ضغط دمه بعد ذلك ، وهو ما يخيفه حقًا. ماذا يحدث؟” سألت تشانغ شيوينغ.
عرف وانغ ياو على الفور ما كانت تتحدث عنه والدته. يجب أن يكون سبب الهلوسة هو المجموعة التي صنعها. كان الشخص المصاب رجل عجوز. يمكن أن يكون بالفعل ضعيفًا وأصبح أضعف بعد أن تأثر بالهلوسة.
قال وانغ ياو ، الذي نظر إلى ساعته: “حسنًا”. كانت الساعة 11 صباحًا تقريبًا.
“ربما لديه حساسية من بعض الأعشاب الخاصة بي؟” قال وانغ ياو.
الفصل 170: دعوة طبيب معروف من على بعد آلاف الأميال
نادرًا ما كان لدى وانغ ياو زوار على تل نانشان. كان لديه حادثة تتعلق بالهلوسة ، لذلك توقف عن التحدث عن الامر. كان مجرد حادث.
قال عم وانغ مينغباو: “حسنًا”.
نزل تشو شيونغ من السيارة ودخل المنزل. خرج بعد حوالي عشر دقائق ، تبعه والده.
“حساسية؟” سألت تشانغ شيوينغ.
“هل ستصاب بالحساسية تجاه أي من الأعشاب الخاصة بك؟” سألت تشانغ شيوينغ. فكرت بشكل عفوي في طفلها .
“من المحتمل. لقد قمت بزراعة الكثير من الأعشاب في الحقل. بعض الأعشاب لها روائح خاصة ، والبعض الآخر ينشر حبوب اللقاح”. قال وانغ ياو: “الآن هو أسوأ موسم في العام للأشخاص الذين يعانون من الحساسية من النباتات بسهولة”.
…
“هل ستصاب بالحساسية تجاه أي من الأعشاب الخاصة بك؟” سألت تشانغ شيوينغ. فكرت بشكل عفوي في طفلها .
“لماذا ؟” كان وانغ ياو مرتبكًا.
سطعت عينا وانغ ياو بينما كان ينظر إلى الأفعى الميتة على الأرض.
“لا ، لقد تعودت على ذلك”. قال وانغ ياو بابتسامة.
لم يكن هناك طريقة لدخول حقل الأعشاب الآن.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، هذا جيد”.
وصل وانغ ياو إلى حقل الأعشاب الخاص به ودخل الحقل بعد إزالة الحجارة ونزع جزء من المصفوفة (مصفوفة هلوسة). اختفى تأثير الهلوسة على الفور.
قال وانغ ياو: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر الآن”.
عندما اقترب من كوخ وانغ ياو ، شعر فجأة أن الشجرة التي أمامه ، والتي كانت بطول شخص بالغ وبسمك إصبعين ، بدأت تهتز. بدت الشجرة وكأنها تتحرك بل وتتلوى ، مما أصاب الرجل المسن بدوار شديد.
”حان وقت الغداء تقريبًا ” قالت تشانغ شيوينغ “تعال وتناول شيئا ما”.
قال وانغ ياو ، الذي نظر إلى ساعته: “حسنًا”. كانت الساعة 11 صباحًا تقريبًا.
يعتقد وانغ ياو أن الطب الصيني يعمل بشكل أفضل من الطب الغربي في علاج القرح.
قالت تشانغ شيوينغ أثناء تناول الغداء: “بالمناسبة ، قال خالك إنهم سيحتفظون بالطفل ، بغض النظر عما إذا كان فتى أو فتاة”.
“رائع! إنهم يفعلون الشيء الصحيح! ” قال وانغ ياو بابتسامة.
بعد مغادرة وانغ ياو و وانغ مينغباو ، يمكن لعم وانغ مينغباو وزوجته التحدث عن وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ: “لقد تحسنت جدتك أيضًا بعد تناول الديكوتيون التي أعطيته لها”.
“جيانقو الأكبر الخاص بك (أظن مثل الجد الأكبر ولكن ليس بالقرابة ولكن بالسن والاحترام) جاء اليك هذا الصباح. قال إنه شعر بالدوار عندما كان ينظر إلى الأشجار أمام كوخك. ارتفع ضغط دمه بعد ذلك ، وهو ما يخيفه حقًا. ماذا يحدث؟” سألت تشانغ شيوينغ.
أخرجت زوجة عم وانغ مينغباو جميع الأدوية. كان عمه قد استخدم المراهم ، والحبوب ، والديكوتيون. لقد جرب الطب الغربي والأعشاب الصينية.
قال وانغ ياو بابتسامة: “هذا جيد”.
تلقى وانغ ياو مكالمة هاتفية عندما كان يتناول العشاء في المنزل في وقت متأخر من بعد الظهر. كان تشو شيونغ من اتصل. سأل تشو شيونغ عما إذا كان وانغ ياو في المنزل لأنه أراد زيارة وانغ ياو على وجه السرعة. وصل تشو شيونغ إلى منزل وانغ ياو بعد 20 دقيقة مع رجل في منتصف العمر يشبه تشو شيونغ. كان الرجل ابن عم تشو شيونغ. كان اسمه تشو ينغ.
“أتذكر أن ياو كان يدرس علم الأحياء في الكلية. منذ متى تعلم الطب؟ ” سألت زوجة عم وانغ مينغباو.
عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء. في طريقه إلى التل ، ظل يفكر في موضوع الهلوسة.
“ما الذي يجري هنا؟ لماذا كانت الشجرة تتحرك؟”
كان من المفترض أن تجعل مصفوفة الهلوسة الناس يهلوسون. إذا تأثر شخص مصاب بأمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم بسبب الهلوسة وسقط خارج حقله العشبي ، فإن ذلك سيجلب له المتاعب.
نبح سان شيان عندما رأى وانغ ياو يأتي. أشار إلى الثعبان الميت على الأرض بمخلبه.
هل هناك طريقة أفضل لإبعاد الناس عن حقل الأعشاب؟
نبح سان شيان عندما رأى وانغ ياو يأتي. أشار إلى الثعبان الميت على الأرض بمخلبه.
نظر الرجل المسن إلى الشجرة مرة أخرى وشعر بالدوار مرة أخرى. كان خائفًا جدًا من النظر إلى الشجرة بعد الآن. أخذ قسطا من الراحة حيث كان ثم غادر.
وصل وانغ ياو إلى حقل الأعشاب الخاص به ودخل الحقل بعد إزالة الحجارة ونزع جزء من المصفوفة (مصفوفة هلوسة). اختفى تأثير الهلوسة على الفور.
وصل وانغ ياو إلى حقل الأعشاب الخاص به ودخل الحقل بعد إزالة الحجارة ونزع جزء من المصفوفة (مصفوفة هلوسة). اختفى تأثير الهلوسة على الفور.
نعيق! نعيق!
دعا عم وانغ مينغباو وزوجته وانغ ياو ووانغ مينغباو للبقاء لتناول طعام الغداء ، لكن وانغ ياو رفض.
“أعتقد أنه يجب عليك التوقف عن تناول هذه الأدوية.” أشار وانغ ياو إلى عدة حبوب مختلفة.
ووف! ووف!
بدا أن دا شيا وسان شيان يتحدثان عن شيء ما.
نبح سان شيان عندما رأى وانغ ياو يأتي. أشار إلى الثعبان الميت على الأرض بمخلبه.
نبح سان شيان عندما رأى وانغ ياو يأتي. أشار إلى الثعبان الميت على الأرض بمخلبه.
اقترب وانغ ياو لإلقاء نظرة ووجد أن دا شيا اصطاد ثعبانًا من يعرف من أين جاء . بدا الأمر كما لو أن دا شيا أراد مشاركة الثعبان مع سان شيان. لكن سان شيان لم يأكل ثعبان من قبل ، لذلك لم يكن يعرف كيفية التعامل معه.
نادرًا ما كان لدى وانغ ياو زوار على تل نانشان. كان لديه حادثة تتعلق بالهلوسة ، لذلك توقف عن التحدث عن الامر. كان مجرد حادث.
كان يسمى جذر عرق السوس هذا عشب الكمثرى. كان يبدو مثل الشيح ، وكانت أزهاره حمراء. كانت وظيفة عشب الكمثرى هي شفاء القرح.
ووف! ووف! ووف!
نبح سان شيان عندما رأى وانغ ياو يأتي. أشار إلى الثعبان الميت على الأرض بمخلبه.
الفصل 170: دعوة طبيب معروف من على بعد آلاف الأميال
“ماذا ؟ هل تريدني أن أرمي الأفعى على الشواية؟ ” قال وانغ ياو: “من الأفضل ألا تأكل هذا ، اتركه لدا شيا”.
“ممن سمعت؟” سألت زوجته.
لم يكن من الصعب علاج مرضه. كان يعتبر مرضا شائعا. ربما يكون الأمر صعبًا بعض الشيء على الأطباء الآخرين عديمي الخبرة.
“انتظر! ثعبان؟”
سطعت عينا وانغ ياو بينما كان ينظر إلى الأفعى الميتة على الأرض.
إذا كانت هناك ثعابين قريبة ، فسيبتعد الناس عن التل. حتى عدد أقل من الناس سيقتربون من حقله العشبي.
“حساسية؟” سألت تشانغ شيوينغ.
كانت هذه طريقة لإبعاد الناس عن مجاله العشبي. ولكن من أين يمكن أن يحصل وانغ ياو على ثعبان ، والذي يمكن أن يكون ذكيًا مثل دا شيا وسان شيان؟ خلاف ذلك ، يمكن للأفعى الغبية مهاجمة أصدقائه. لن تكون مهمة وانغ ياو بسيطة.
“جيانقو الأكبر الخاص بك (أظن مثل الجد الأكبر ولكن ليس بالقرابة ولكن بالسن والاحترام) جاء اليك هذا الصباح. قال إنه شعر بالدوار عندما كان ينظر إلى الأشجار أمام كوخك. ارتفع ضغط دمه بعد ذلك ، وهو ما يخيفه حقًا. ماذا يحدث؟” سألت تشانغ شيوينغ.
“أحتاج أن أفكر في شيء آخر”.
كان يسمى جذر عرق السوس هذا عشب الكمثرى. كان يبدو مثل الشيح ، وكانت أزهاره حمراء. كانت وظيفة عشب الكمثرى هي شفاء القرح.
“مرحبا بك”. قال وانغ ياو: “اسمحوا لي أن أرى المريض أولاً”.
في الواقع ، بعد أن زرع وانغ ياو عددًا قليلاً من الأشجار بما في ذلك الشجيرات الصغيرة ذات الأشواك عند مدخل حقل الأعشاب ، لم يقترب أحد في الغالب من حقله العشبي ، باستثناء بعض الأسباب غير العادية للغاية. مثل ما حدث في الصباح.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، هذا جيد”.
بعد دخول الكوخ ، وثق وانغ ياو مرض عم وانغ مينغباو أولاً ، ثم كتب خطة علاجه.
“سأعود وأقوم بصنع ديكوتيون له.” قال وانغ ياو “يمكنك أن تأتي وتأخذه غدًا”.
كان يلتقط بعض الأعشاب وفق صيغة قديمة. كانت جميع الأعشاب من حقله العشبي. هذه الأعشاب لها وظيفة تبريد الدم وإزالة السموم الحرارية. كما اختار جذر عرق السوس.
”حان وقت الغداء تقريبًا ” قالت تشانغ شيوينغ “تعال وتناول شيئا ما”.
كان يسمى جذر عرق السوس هذا عشب الكمثرى. كان يبدو مثل الشيح ، وكانت أزهاره حمراء. كانت وظيفة عشب الكمثرى هي شفاء القرح.
قال وانغ ياو: “سأعود وأصف لك تركيبة عشبية وسيحضرها مينغباو لك غدًا”.
قال وانغ مينغباو “هذا جيد”.
لقد زرع عشب الكمثرى منذ وقت طويل ، لذلك نمى بشكل كامل. لم يستخدم وانغ ياو الكثير من عشب الكمثرى ؛ لقد التقط ورقتين من النبات.
”حان وقت الغداء تقريبًا ” قالت تشانغ شيوينغ “تعال وتناول شيئا ما”.
جلب وانغ ياو أيضًا كمية صغيرة من مياه الينابيع القديمة. ثم قام بتسخين مياه الينابيع واضاف الأعشاب إلى الماء. بعد لحظة ، تم صنع الديكوتيون.
لم يتحدث ابن عم تشو شيونغ كثيرًا في الطريق ، على الرغم من أنه أعرب عن امتنانه لـ وانغ ياو.
“ماذا كنت تفعل على التل؟” سألت تشانغ شيوينغ بمجرد أن رأت ابنها.
بعد فحص نبض عم وانغ مينغباو ، عرف وانغ ياو سبب القرحة. كان لدى عم وانغ مينغباو سموم حرارية داخل جسده هاجمت ظهره مما شكل القرح.
تلقى وانغ ياو مكالمة هاتفية عندما كان يتناول العشاء في المنزل في وقت متأخر من بعد الظهر. كان تشو شيونغ من اتصل. سأل تشو شيونغ عما إذا كان وانغ ياو في المنزل لأنه أراد زيارة وانغ ياو على وجه السرعة. وصل تشو شيونغ إلى منزل وانغ ياو بعد 20 دقيقة مع رجل في منتصف العمر يشبه تشو شيونغ. كان الرجل ابن عم تشو شيونغ. كان اسمه تشو ينغ.
أقل من أسبوعين؟ قام وانغ ياو بحساب كمية الدواء الموجودة بسرعة. كان هناك ستة أدوية مختلفة. افترض وانغ ياو أن عم وانغ مينغباو استمر في تغيير الأدوية لأنه لم يجد أي شيء مفيد. كلما قام بتغيير الدواء بشكل متكرر ، كانت تلك الأدوية أقل فعالية. وبعد فترة كان لتلك الأدوية تأثير سيئ على جسده مما زاد من جروحه.
كان الغرض من زيارة تشو شيونغ و تشو ينغ هو دعوة وانغ ياو لرؤية مريض في مدينة سانغتشو.
قال وانغ ياو بابتسامة: “هذا جيد”.
“سانغتشو؟” تردد وانغ ياو.
عرف وانغ ياو على الفور ما كانت تتحدث عنه والدته. يجب أن يكون سبب الهلوسة هو المجموعة التي صنعها. كان الشخص المصاب رجل عجوز. يمكن أن يكون بالفعل ضعيفًا وأصبح أضعف بعد أن تأثر بالهلوسة.
“لو سمحت! دكتور وانغ! أتوسل إليك! أخشى أن يفقد عمي حياته إذا لم تراه في الوقت المناسب! ” بدا تشو شيونغ قلقا.
“شكرا جزيلا لك! أنا آسف لإزعاجك ، “ظل تشو شيونغ يعتذر طوال طريقهم إلى سانغتشو.
لم تكن سانغتشو بعيدة جدًا عن ليانشان. كانت تبعد ما يزيد قليلاً عن 300 كيلومتر عن ليانشان. سوف يستغرق وانغ ياو ما بين ست إلى سبع ساعات للوصول إلى هناك بالسيارة.
لم تكن سانغتشو بعيدة جدًا عن ليانشان. كانت تبعد ما يزيد قليلاً عن 300 كيلومتر عن ليانشان. سوف يستغرق وانغ ياو ما بين ست إلى سبع ساعات للوصول إلى هناك بالسيارة.
قالت والدة وانغ ياو: “ليس هناك ما هو أهم من إنقاذ حياة شخص ما ، يجب أن تذهب”. رأى تشانغ شيوينغ تشو شيونغ وابنه عدة مرات. لقد أحببت كلاهما.
قال وانغ مينغباو: “حسنا”.
ووف! ووف! ووف!
وافق وانغ ياو: “حسنًا ، سأذهب”.
كانت هذه طريقة لإبعاد الناس عن مجاله العشبي. ولكن من أين يمكن أن يحصل وانغ ياو على ثعبان ، والذي يمكن أن يكون ذكيًا مثل دا شيا وسان شيان؟ خلاف ذلك ، يمكن للأفعى الغبية مهاجمة أصدقائه. لن تكون مهمة وانغ ياو بسيطة.
قبل أن يسافر إلى سانغتشو ، أحضر ديكوتيون لعم وانغ مينغباو في المنزل وكتب صيغة الجرعة. كما فعل مصفوفة الوهم المكونة من خمسة أسطر على تل نانشان وطلب من والديه عدم الذهاب إلى أي مكان بالقرب من حقل الأعشاب. ثم غادر مع تشو شيونغ و تشو ينغ في الليل. أعد تشو شيونغ سيارة فاخرة لـ وانغ ياو ، والتي كانت مريحة للغاية.
قال وانغ ياو بابتسامة: “هذا جيد”.
“شكرا جزيلا لك! أنا آسف لإزعاجك ، “ظل تشو شيونغ يعتذر طوال طريقهم إلى سانغتشو.
“هذا المكان غريب جدا!” فكر الرجل المسن.
بفضل وانغ ياو ، تحسن ابن تشو شيونغ كثيرًا. ولم تتح لـ تشو شيونغ الفرصة لشكر وانغ ياو قبل أن يطلب منه خدمة أخرى. في الواقع لن يتفاجأ إذا رفض وانغ ياو الذهاب إلى سانغتشو.
على الجانب الآخر ، وافق وانغ ياو على الذهاب لأنه اعتقد أن تشو شيونغ كان يستحق صداقته وأن تشو شيونغ كان شخصًا موثوقًا به وصادقًا.
في اليوم التالي ، غادر وانغ ياو تلة نانشان بعد تمارين التنفس.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى القرية ، كان ذاهبًا إلى تلة نانشان على الفور ولكن أوقفته والدته التي سمعت صوت محرك سيارته.
لم يتحدث ابن عم تشو شيونغ كثيرًا في الطريق ، على الرغم من أنه أعرب عن امتنانه لـ وانغ ياو.
“أستطيع أن أرى عمك ، لكن لا يمكنني ضمان علاجه”. قال وانغ ياو “أعتقد أنك تعرف طلبي الخاص”.
بفضل وانغ ياو ، تحسن ابن تشو شيونغ كثيرًا. ولم تتح لـ تشو شيونغ الفرصة لشكر وانغ ياو قبل أن يطلب منه خدمة أخرى. في الواقع لن يتفاجأ إذا رفض وانغ ياو الذهاب إلى سانغتشو.
“أستطيع أن أرى عمك ، لكن لا يمكنني ضمان علاجه”. قال وانغ ياو “أعتقد أنك تعرف طلبي الخاص”.
ووف! ووف!
قال تشو شيونغ: “نعم ، لن يذكرك ابن عمي ووالده لأي شخص آخر”.
ووف! ووف!
قال وانغ ياو “هذا جيد”.
قال عم وانغ مينغباو: “من أخي ، والد مينغباو”.
قاد تشو ينغ السيارة بسرعة كبيرة. ووصلوا إلى سانغتشو في الساعة 1 بعد منتصف الليل. كانت سانغتشو مسقط رأس تشو شيونغ..
سطعت عينا وانغ ياو بينما كان ينظر إلى الأفعى الميتة على الأرض.
كان ذلك في منتصف الليل. بصرف النظر عن أضواء الشوارع ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المنازل المضاءة. كان طريق وسط القرية واسعًا جدًا. تم إيقاف سيارات مختلفة على طول الطريق. يبدو أنه كان هناك عدد غير قليل من الأثرياء يعيشون في هذه القرية. رأى وانغ ياو العديد من السيارات الفاخرة على طول الطريق. توقفت سيارتهم خارج الفناء الأمامي لمنزل كبير.
يعتقد وانغ ياو أن الطب الصيني يعمل بشكل أفضل من الطب الغربي في علاج القرح.
“هذا منزل عمي. دعني أعلمهم بوصولنا”. قال تشو شيونغ “من فضلك انتظر دقيقة”.
تلقى وانغ ياو مكالمة هاتفية عندما كان يتناول العشاء في المنزل في وقت متأخر من بعد الظهر. كان تشو شيونغ من اتصل. سأل تشو شيونغ عما إذا كان وانغ ياو في المنزل لأنه أراد زيارة وانغ ياو على وجه السرعة. وصل تشو شيونغ إلى منزل وانغ ياو بعد 20 دقيقة مع رجل في منتصف العمر يشبه تشو شيونغ. كان الرجل ابن عم تشو شيونغ. كان اسمه تشو ينغ.
نزل تشو شيونغ من السيارة ودخل المنزل. خرج بعد حوالي عشر دقائق ، تبعه والده.
لم يكن هناك طريقة لدخول حقل الأعشاب الآن.
“مرحبا دكتور وانغ! شكرا جزيلاً على قدومك!” قال والد تشو شيونغ.
قال وانغ مينغباو: “حسنا”.
“مرحبا بك”. قال وانغ ياو: “اسمحوا لي أن أرى المريض أولاً”.
قال والد تشو شيونغ: “حسنًا ، من فضلك اتبعني”.
تبع وانغ ياو تشو شيونغ ، والده ، وتشو ينغ لدخول الفناء الأمامي. كانت الساحة الأمامية كبيرة نوعا ما ، مزروعة بالورود والأشجار. كان هناك أيضًا دميتان خشبيتان وصف من الأسلحة الباردة في الفناء.
“ربما لديه حساسية من بعض الأعشاب الخاصة بي؟” قال وانغ ياو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
