ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
الفصل 168: ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، بدأ في صنع حبوب الأعشاب.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، بدأ في صنع حبوب الأعشاب.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
كل ما لم يمر عبر الغربال يجب أن يطحن مرة أخرى حتى يتمكنوا من المرور.
والدة وانغ ياو لديها ثلاثة أخوة. كان لديها شقيقتان وشقيق أصغر. كان شقيقها مدللاً منذ ولادته. وعامله جميع أخواته الثلاثة بشكل جيد. كانت والدة وانغ ياو هي الأكبر بين أفراد الأسرة ، لذلك كان عليها أن تعتني بإخوتها. عاشت عائلة الأخت الكبرى تشانغ شيوينغ في بكين ؛ وسيعودون إلى القرية مرة واحدة فقط في السنة. عاشت الأخت الأخرى في وسط مدينة ليانشان. كان خال وانغ ياو يعتمد بشدة على والدته وعمته الصغرى. على الرغم من أن والده لم يشتكي من ذلك أبدًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أن والده لم يكن ودودا بشكل خاص مع خاله. ولم تكن والدة وانغ ياو سعيدة بشكل خاص بإخوة والده. حيث فضل كلا والديه إخوتهم.
تحولت جميع الأعشاب إلى مسحوق ناعم وأصدرت رائحة فريدة من نوعها. قام وانغ ياو بتخزين المسحوق في زجاجات مختلفة ووضع علامة على كل زجاجة. استغرق الأمر منه طوال اليوم لإكمال هذا.
“لا يزال كما هو”. قالت المرأة بتذمر “إنه مريض طوال النهار وطوال الليل ، مثل مدمن مخدرات”.
في اليوم التالي ، بدأ في معالجة بقية الأعشاب.
“فتاة؟ كيف يمكن لأي شخص أن يقول إنها فتاة لقد حملت للتو “. عبس وانغ ياو.
كان سان شيان يتجول بشكل عرضي في أراضيه.
كان بحاجة إلى تحضير عشب ضوء القمر ، و عشبة زيوي (دورت ومش لاقيها)، وزهرة البرقوق.
يمكن أن تتلف هذه الأعشاب إذا قام وانغ ياو بقليها ، لذلك يصنع وانغ ياو منها الديكوتيون.
ترك النسر الشجرة وحلّق في السماء ليفحص مملكته. وبصفته سيد السماء ، كان نطاق نشاطه واسعًا.
كان بحاجة إلى تحضير عشب ضوء القمر ، و عشبة زيوي (دورت ومش لاقيها)، وزهرة البرقوق.
استغرق الأمر يومًا آخر لإكمال كل العمل.
والدة وانغ ياو لديها ثلاثة أخوة. كان لديها شقيقتان وشقيق أصغر. كان شقيقها مدللاً منذ ولادته. وعامله جميع أخواته الثلاثة بشكل جيد. كانت والدة وانغ ياو هي الأكبر بين أفراد الأسرة ، لذلك كان عليها أن تعتني بإخوتها. عاشت عائلة الأخت الكبرى تشانغ شيوينغ في بكين ؛ وسيعودون إلى القرية مرة واحدة فقط في السنة. عاشت الأخت الأخرى في وسط مدينة ليانشان. كان خال وانغ ياو يعتمد بشدة على والدته وعمته الصغرى. على الرغم من أن والده لم يشتكي من ذلك أبدًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أن والده لم يكن ودودا بشكل خاص مع خاله. ولم تكن والدة وانغ ياو سعيدة بشكل خاص بإخوة والده. حيث فضل كلا والديه إخوتهم.
بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ليلاً ، سمع والدته تتحدث عن زوجة خاله الحامل مرة أخرى.(طلع خاله وانا بترجمها عمه)
كان سان شيان يتجول بشكل عرضي في أراضيه.
“خالك فحص زوجته. يبدو أنها حامل بفتاة”. قالت والدة وانغ ياو “إنهم يخططون للإجهاض”.
“فتاة؟ كيف يمكن لأي شخص أن يقول إنها فتاة لقد حملت للتو “. عبس وانغ ياو.
قال الرجل: “لهذا لا يستطيع إرضائك”.
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
“إنها حامل تقريبًا منذ ثلاثة أشهر. قال خالك إنها ذهبت لرؤية طبيب يعرفه في المستشفى”. قالت تشانغ شيويينغ “قال الطبيب إنها فتاة”.
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
قال وانغ ياو “زوجة عمي تبلغ من العمر أكثر من 40 عامًا لن تتمكن من محاولة الإنجاب مرة أخرى لمدة نصف عام على الأقل إذا أجهضت. ولا أعتقد أن جسدها يمكن أن يتحمل الإجهاض. أعتقد أنكي يجب أن تتحدث مع خالي. لم هذه تعد الصين القديمة. ما الفرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى هذه الأيام! ”
تحول مسحوق الأعشاب داخل الصينية ببطء إلى حبوب عشبية. في البداية ، كانت الحبوب صغيرة مثل الأرز. ثم ببطء ، أصبحوا أكبر وأكبر.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، بدأ في صنع حبوب الأعشاب.
نما الجنين إلى حجم معقول في ثلاثة أشهر من الحمل. قد يؤدي الإجهاض في عمر الثلاثة أشهر إلى إلحاق ضرر جسيم بجسد الأم ، ناهيك عن عدم احترام هذه الحياة الصغيرة. وما لم يكن الجنين مصابًا بتشوه أو إعاقة خطيرة، فلن يوصي أي طبيب بإجراء عملية إجهاض.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
الفصل 168: ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
التزم وانغ ياو الصمت. لم يستطع الاتفاق مع خاله. في الواقع ، كان يشعر بالاشمئزاز من أفكار خاله وأجداده تجاه الطفل. لكنه كان من الجيل الأصغر. كان بإمكانه فقط التعبير عن هذه الأفكار لوالديه، ولكن لا يستطيع البوح بكل أفكاره.
بعد المشي لفترة من الوقت ، توقف وانغ ياو فجأة. سمع بعض الأصوات من حقل كان يخزن فيه القش.
“أمي ، تحدثي معهم على أي حال”. قال وانغ ياو لوالدته بجدية بعد العشاء “يجب أن يحتفظوا بالطفلة حقًا إذا كانت بصحة جيدة”.
في اليوم التالي ، بدأ في معالجة بقية الأعشاب.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، سأحاول إقناع خالك بتغيير رأيه”. نادرا ما تحدث ابنها معها بجدية.
“خالك فحص زوجته. يبدو أنها حامل بفتاة”. قالت والدة وانغ ياو “إنهم يخططون للإجهاض”.
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
“ياو على حق”. قال والد وانغ ياو الذي نادرًا ما يعبر عن أفكاره بشأن أشياء كهذه (الذي نادرا ما سمعنا صوته في هذه الرواية أب صامت وأم واخدة معظم الحوارات….الرجالة غلابة حتى في الروايات): “لا يوجد فرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى”. في الواقع ، نادرًا ما تحدث والده عن أفراد العائلة من جانب تشانغ شيوينغ ، وخاصة خال زانغ ياو.
والدة وانغ ياو لديها ثلاثة أخوة. كان لديها شقيقتان وشقيق أصغر. كان شقيقها مدللاً منذ ولادته. وعامله جميع أخواته الثلاثة بشكل جيد. كانت والدة وانغ ياو هي الأكبر بين أفراد الأسرة ، لذلك كان عليها أن تعتني بإخوتها. عاشت عائلة الأخت الكبرى تشانغ شيوينغ في بكين ؛ وسيعودون إلى القرية مرة واحدة فقط في السنة. عاشت الأخت الأخرى في وسط مدينة ليانشان. كان خال وانغ ياو يعتمد بشدة على والدته وعمته الصغرى. على الرغم من أن والده لم يشتكي من ذلك أبدًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أن والده لم يكن ودودا بشكل خاص مع خاله. ولم تكن والدة وانغ ياو سعيدة بشكل خاص بإخوة والده. حيث فضل كلا والديه إخوتهم.
“لست متأكدًا بشأن تأثرهم العقلي ، فالتوقف عن ممارسة الجنس بهذه الطريقة المخيفة يمكن أن يؤدي إلى اضطراب نفسي!” ضحك وانغ ياو.
“إنها حامل تقريبًا منذ ثلاثة أشهر. قال خالك إنها ذهبت لرؤية طبيب يعرفه في المستشفى”. قالت تشانغ شيويينغ “قال الطبيب إنها فتاة”.
قال وانغ ياو لوالديه بعد العشاء: “سأبقى على تل نانشان بين طوال اليوم غدًا”.
استخدم وانغ ياو التشي الخاص به عند نطقه، لذلك كان صاخبًا للغاية ، خاصة في مثل هذه الليلة الهادئة. سمع ما يقرب من نصف القرية صوت وانغ ياو ، وحتى نوافذ المنازل المجاورة كانت تهتز بشكل خفيف.
خطط وانغ ياو لصنع المكوث على التل لصنع الحبوب العشبية ، حيث يتطلب صنعها الكثير من الوقت. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه وفضل أن ينجح في محاولته الأولى. لذلك قرر البقاء على التل.
رد سان شيان على وانغ ياو على الفور للإشارة إلى أنه سمع الأمر. ثم استدار ودخل الحقل العشبي من خلال الطريق الوحيد الموجود.
“ماذا ستفعل؟” سأل تشانغ شيوينغ.
“إنها حامل تقريبًا منذ ثلاثة أشهر. قال خالك إنها ذهبت لرؤية طبيب يعرفه في المستشفى”. قالت تشانغ شيويينغ “قال الطبيب إنها فتاة”.
“سان شيان ، سأصنع حبوبًا عشبية ، لا تدع أي شخص يدخل!” صاح وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “ساصنع حبوبًا عشبية”.
قال وانغ ياو: “ساصنع حبوبًا عشبية”.
قالت تشانغ شيوينغ ، “حسنًا” ، ولم تطرح أي أسئلة أخرى.
قالت المرأة: “لكنك تستطيع”.
غادر وانغ ياو المنزل في حوالي الساعة 7 مساءً. مشى إلى الجانب الجنوبي من القرية ، ثم بدأ في التسريع. كان يسير بسرعة الريح. إذا رآه شخص ما في الظلام ، فمن المحتمل أن يعتبره شبحًا.
“فتاة؟ كيف يمكن لأي شخص أن يقول إنها فتاة لقد حملت للتو “. عبس وانغ ياو.
بعد المشي لفترة من الوقت ، توقف وانغ ياو فجأة. سمع بعض الأصوات من حقل كان يخزن فيه القش.
كان وانغ ياو على وشك المغادرة ، لكنه غير رأيه بعد سماع المحادثة.
قالت امرأة: “كن لطيفاً”.
شعر الاثنان في الأصل بالذنب بعض الشيء ، لكنهما الآن خائفان حقًا. إذا حدث هذا خلال النهار ، فسيظن الناس أنهم رأوا شبحًا ، حيث كانت وجوههم بيضاء جدًا.
“حبيبتي ، اشتقت لك كثيرًا!” قال رجل.
قال وانغ ياو “زوجة عمي تبلغ من العمر أكثر من 40 عامًا لن تتمكن من محاولة الإنجاب مرة أخرى لمدة نصف عام على الأقل إذا أجهضت. ولا أعتقد أن جسدها يمكن أن يتحمل الإجهاض. أعتقد أنكي يجب أن تتحدث مع خالي. لم هذه تعد الصين القديمة. ما الفرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى هذه الأيام! ”
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
“لا يزال كما هو”. قالت المرأة بتذمر “إنه مريض طوال النهار وطوال الليل ، مثل مدمن مخدرات”.
أدرك وانغ ياو أن هناك علاقة غرامية بين رجل وامرأة.
هز سان شيان ذيله ونظر إلى وانغ ياو في حيرة بينما كان سيده يتحدث إلى نفسه.
“كيف حال زوجك المريض؟” سأل الرجل.
رد سان شيان على وانغ ياو على الفور للإشارة إلى أنه سمع الأمر. ثم استدار ودخل الحقل العشبي من خلال الطريق الوحيد الموجود.
كان وانغ ياو على وشك المغادرة ، لكنه غير رأيه بعد سماع المحادثة.
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ليلاً ، سمع والدته تتحدث عن زوجة خاله الحامل مرة أخرى.(طلع خاله وانا بترجمها عمه)
“لا يزال كما هو”. قالت المرأة بتذمر “إنه مريض طوال النهار وطوال الليل ، مثل مدمن مخدرات”.
“يبدو أن الطقس غدًا يجب أن يكون جيدًا”. قال وانغ ياو بابتسامة: “سيكون يومًا جيدًا لصنع الحبوب العشبية”.
قال الرجل: “لهذا لا يستطيع إرضائك”.
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
قالت المرأة: “لكنك تستطيع”.
بحق الجحيم!
بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ليلاً ، سمع والدته تتحدث عن زوجة خاله الحامل مرة أخرى.(طلع خاله وانا بترجمها عمه)
“هاها ، دعيني أجعلك تشعرين بالرضا!” قال الرجل.
عبس وانغ ياو لأنه شعر بالاشمئزاز من المحادثة. كان وجهه متجهمًا. بالطبع ، لم يستطع أحد رؤيته في الظلام.
“يا لها من ليلة جميلة!” نظر وانغ ياو إلى السماء. كان القمر واضحا مثل الماء ، وكانت النجوم تومض.
“ياو على حق”. قال والد وانغ ياو الذي نادرًا ما يعبر عن أفكاره بشأن أشياء كهذه (الذي نادرا ما سمعنا صوته في هذه الرواية أب صامت وأم واخدة معظم الحوارات….الرجالة غلابة حتى في الروايات): “لا يوجد فرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى”. في الواقع ، نادرًا ما تحدث والده عن أفراد العائلة من جانب تشانغ شيوينغ ، وخاصة خال زانغ ياو.
“ويا لهما من زوجين مقرفين!” نظر إلى الزوجين اللذين كانا يمارسان الحب وراء القش ولم يكن لديهما وعي بوجود شخص ما في الجوار.
“لا يوجد احد؟!” سأل المرأة.
قرر وانغ ياو أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
“مرحبًا ، ما الذي تفعلونه هنا ؟!” صاح وانغ ياو.
استخدم وانغ ياو التشي الخاص به عند نطقه، لذلك كان صاخبًا للغاية ، خاصة في مثل هذه الليلة الهادئة. سمع ما يقرب من نصف القرية صوت وانغ ياو ، وحتى نوافذ المنازل المجاورة كانت تهتز بشكل خفيف.
قال الرجل: “لهذا لا يستطيع إرضائك”.
كان صوته مثل زئير الأسد بل مثل الرعد للزوجين.
استخدم وانغ ياو التشي الخاص به عند نطقه، لذلك كان صاخبًا للغاية ، خاصة في مثل هذه الليلة الهادئة. سمع ما يقرب من نصف القرية صوت وانغ ياو ، وحتى نوافذ المنازل المجاورة كانت تهتز بشكل خفيف.
“سان شيان ، سأصنع حبوبًا عشبية ، لا تدع أي شخص يدخل!” صاح وانغ ياو.
بحق الجحيم!
“ماذا ستفعل؟” سأل تشانغ شيوينغ.
توقف الرجل الذي كان يمارس الجنس مع المرأة فجأة. شعر بالبرد مع مرور الريح.
وصُدمت المرأة أيضًا.
مزيج الأعشاب المختلفة أطلق رائحة خاصة.
هرب الاثنان من المخزن دون أن يرتدوا سروالهما. بعد أن خرجوا ، كان كل ما يمكنهم رؤيته هو الظلام. كان الحقل الفارغ أمام أعينهم ، والغابة الخاوية في الأفق. لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
أدرك وانغ ياو أن هناك علاقة غرامية بين رجل وامرأة.
“أمي ، تحدثي معهم على أي حال”. قال وانغ ياو لوالدته بجدية بعد العشاء “يجب أن يحتفظوا بالطفلة حقًا إذا كانت بصحة جيدة”.
“لا يوجد احد؟!” سأل المرأة.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
شعر الاثنان في الأصل بالذنب بعض الشيء ، لكنهما الآن خائفان حقًا. إذا حدث هذا خلال النهار ، فسيظن الناس أنهم رأوا شبحًا ، حيث كانت وجوههم بيضاء جدًا.
“هاها ، أشعر أنني بحالة جيدة الآن!” تنهد وانغ ياو.
جلس وانغ ياو على كرسي خارج الكوخ ونظر إلى السماء بهدوء. كانت الريح ناعمة. شعر وانغ ياو بالراحة لأن الرياح تهب من حوله.
بعد عودته إلى تلة نانشان ، اعتقد أنه فعل شيئًا جيدًا وشعر بالرضا حيال ذلك.
“لست متأكدًا بشأن تأثرهم العقلي ، فالتوقف عن ممارسة الجنس بهذه الطريقة المخيفة يمكن أن يؤدي إلى اضطراب نفسي!” ضحك وانغ ياو.
“ويا لهما من زوجين مقرفين!” نظر إلى الزوجين اللذين كانا يمارسان الحب وراء القش ولم يكن لديهما وعي بوجود شخص ما في الجوار.
هز سان شيان ذيله ونظر إلى وانغ ياو في حيرة بينما كان سيده يتحدث إلى نفسه.
“هاها ، أشعر أنني بحالة جيدة الآن!” تنهد وانغ ياو.
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
نظر سان شيان إلى وانغ ياو كما لو كان يقول ، “ما الذي يحدث معك؟ غريب جدا!”
بحق الجحيم!
جلس وانغ ياو على كرسي خارج الكوخ ونظر إلى السماء بهدوء. كانت الريح ناعمة. شعر وانغ ياو بالراحة لأن الرياح تهب من حوله.
“إنها حامل تقريبًا منذ ثلاثة أشهر. قال خالك إنها ذهبت لرؤية طبيب يعرفه في المستشفى”. قالت تشانغ شيويينغ “قال الطبيب إنها فتاة”.
“يبدو أن الطقس غدًا يجب أن يكون جيدًا”. قال وانغ ياو بابتسامة: “سيكون يومًا جيدًا لصنع الحبوب العشبية”.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، بدأ في صنع حبوب الأعشاب.
كان يوما جميلا في صباح اليوم التالي. كانت الشمس مشرقة والريح هادئة.
“أمي ، تحدثي معهم على أي حال”. قال وانغ ياو لوالدته بجدية بعد العشاء “يجب أن يحتفظوا بالطفلة حقًا إذا كانت بصحة جيدة”.
قالت المرأة: “لكنك تستطيع”.
ترك النسر الشجرة وحلّق في السماء ليفحص مملكته. وبصفته سيد السماء ، كان نطاق نشاطه واسعًا.
خطط وانغ ياو لصنع المكوث على التل لصنع الحبوب العشبية ، حيث يتطلب صنعها الكثير من الوقت. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه وفضل أن ينجح في محاولته الأولى. لذلك قرر البقاء على التل.
كان سان شيان يتجول بشكل عرضي في أراضيه.
بعد العمل مع دا شيا في الأيام القليلة الماضية ، تم طرد الغزاة مثل الجرذان والثعابين والحشرات والنمل من الحقل العشبي. وأصبح التل هادئا مرة أخرى.
قالت تشانغ شيوينغ ، “حسنًا” ، ولم تطرح أي أسئلة أخرى.
بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ليلاً ، سمع والدته تتحدث عن زوجة خاله الحامل مرة أخرى.(طلع خاله وانا بترجمها عمه)
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
كان وانغ ياو على وشك المغادرة ، لكنه غير رأيه بعد سماع المحادثة.
ترك النسر الشجرة وحلّق في السماء ليفحص مملكته. وبصفته سيد السماء ، كان نطاق نشاطه واسعًا.
“سان شيان ، سأصنع حبوبًا عشبية ، لا تدع أي شخص يدخل!” صاح وانغ ياو.
هز سان شيان ذيله ونظر إلى وانغ ياو في حيرة بينما كان سيده يتحدث إلى نفسه.
ووف! ووف! ووف!
رد سان شيان على وانغ ياو على الفور للإشارة إلى أنه سمع الأمر. ثم استدار ودخل الحقل العشبي من خلال الطريق الوحيد الموجود.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، بدأ في صنع حبوب الأعشاب.
ونظر إلى الأسفل بحذر شديد. لم يكن كلبًا عاديا في ذلك الوقت ، لقد كان ملك الحقل ، بالطبع ، في المرتبة الثانية بعد سيده ، الذي كان مشغولًا بالعمل في الكوخ.
وصُدمت المرأة أيضًا.
داخل الكوخ ، قام وانغ ياو بمسح صينية الأعشاب بعناية ثم أخذ فرشاة دقيقة لتنظيف صينية الأعشاب من الديكوتيون الذي صنعه بالأمس. ثم نشر مسحوقًا عشبيًا مصنوعًا من عشب ما في الصينية وهزها برفق. بعد الانتهاء من هذه العملية برمتها ، بدأ بتنظيف صينية الأعشاب مرة أخرى وأجرى نفس العملية مرارًا وتكرارًا بعناية.
قال وانغ ياو “زوجة عمي تبلغ من العمر أكثر من 40 عامًا لن تتمكن من محاولة الإنجاب مرة أخرى لمدة نصف عام على الأقل إذا أجهضت. ولا أعتقد أن جسدها يمكن أن يتحمل الإجهاض. أعتقد أنكي يجب أن تتحدث مع خالي. لم هذه تعد الصين القديمة. ما الفرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى هذه الأيام! ”
بعد عودته إلى تلة نانشان ، اعتقد أنه فعل شيئًا جيدًا وشعر بالرضا حيال ذلك.
كانت الأعشاب ثمينة للغاية ، وليست مثل تلك التي اعتاد على التدرب عليها. لذا كان عليه أن يكون حذرا للغاية.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، سأحاول إقناع خالك بتغيير رأيه”. نادرا ما تحدث ابنها معها بجدية.
تحول مسحوق الأعشاب داخل الصينية ببطء إلى حبوب عشبية. في البداية ، كانت الحبوب صغيرة مثل الأرز. ثم ببطء ، أصبحوا أكبر وأكبر.
“سان شيان ، سأصنع حبوبًا عشبية ، لا تدع أي شخص يدخل!” صاح وانغ ياو.
“هاها ، دعيني أجعلك تشعرين بالرضا!” قال الرجل.
مزيج الأعشاب المختلفة أطلق رائحة خاصة.
في تلك اللحظة ، كان وانغ ياو مثل الخبير ذو الأيدي السحرية الذي يمكنه القيام بأكثر الأعمال دقة أو نحاتًا محترفا يمكنه صنع المنحوتات الأكثر تعقيدًا.
رد سان شيان على وانغ ياو على الفور للإشارة إلى أنه سمع الأمر. ثم استدار ودخل الحقل العشبي من خلال الطريق الوحيد الموجود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
