الذعر أصبح أمرا شائعا كل اليوم
الفصل 167: الذعر أصبح أمرا شائعا كل اليوم
“إذا كنت قد ذهبت ، فلربما لم يكن مات ذلك المريض!”
بصرف النظر عن المريض الغريب على السرير ، كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين في الغرفة. كان هناك رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره بهالة آمرة ، وسيدة بدت وكأنها في الثلاثينيات من عمرها كانت ذات جمال أرستقراطي ورجل آخر ، كان هذا نفس الشخص الذي رافق قوه سيرو و هي تشينغ إلى مدينة هايكو لدعوة وانغ ياو. كان هذا الرجل يُدعى غو ، وكان يقوم حاليًا بفحص حالة المريض.
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، بعد ممارسة تمارين التنفس على التل ، قاد وانغ ياو لتوصيل الديكوتيون لجدته. في طريقه ، اشترى بعض الأشياء من المدينة. ونصحها عن كيفية تناول الدواء ، وتجاذب قليلا أطراف الحديث مع أجداده ، ثم غادر.
عند سماع الأخبار ، فكر وانغ ياو في هذا الاحتمال. بعد كل شيء ، كانت الاحتمالية تنطوي على حياة شخص.
“هل تأثرت أيضًا؟”
في اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة ، وكان الطقس دافئًا.
“ماذا يحب الدكتور وانغ؟ أود أن أعرب عن تقديري “.
“نعم. قد يكون تمدد الأوعية الدموية ، والموقع كان مميزًا جدًا”. وأوضح بان جون أنه لم يتم اكتشاف النزيف عند فحصه ، وحدث للمرض فجأة ، مما تسبب في انفجار الشرايين.
كان وانغ ياو في كوخه يصنع ديكوتيون لـ وي هاي.
عندما عادوا إلى المنزل ، صعد وانغ ياو أعلى التل وأخذ طوال الليل في إعداد الأعشاب لصنع الديكوتيون. بصرف النظر عن المكونات الأصلية ، أضاف بعض جينسينغ من أجل تقوية جسد جدته.
كان يصنع اثنين من الديكوتيون الاول حساء ريغثر والاخر حساء إزالة الحشرات. لقد كان بالفعل على دراية كبيرة بعملية صنع الأول، ويمكنه صنعه بسهولة. أما الأخير فكان صنعه سهلا نسبيًا.
“نعم ، كان من المفترض أن أقوم بالفحص. أثناء الفحص ، لاحظت أن قلبه يعاني من بعض التشوهات ، ولم يكن هناك ما يكفي من إمدادات الدم في المخ ، لذلك أرسلته إلى القسم المختص لتلقي استشارة. ومع ذلك ، سرعان ما ظهرت المضاعفات على المريض ، وكان ذلك عندما أردت أن أطلب منك الحضور. كان المريض في المستشفى لمدة تقل عن ثلاث ساعات قبل أن يحدث فجأة نزيف في الأعضاء الداخلية “.
استغرقت عملية الصنع وقتًا أطول قليلاً مما توقع وانغ ياو.
الفصل 167: الذعر أصبح أمرا شائعا كل اليوم
“يمكنني الذهاب لرؤية وي هاي في فترة ما بعد الظهر.”
“أجل!” كان وانغ ياو يبتسم أيضًا. كان لديه شعور بالرضا. كان هذا هو الفرق بين الطبيب والمهن الأخرى.
اتصل بـ وانغ مينغباو وطلب منه أن يخبر وي هاي أنه سيأتي لرؤية وي هاي للمتابعة.
في فترة ما بعد الظهر ، وصل وي هاي مبكرًا إلى متجر وانغ مينغباو.
“حسنًا ، يمكنك إلقاء نظرة.”
في اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة ، وكان الطقس دافئًا.
“يا راجل ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” ابتسم وي هاي وسأل.
“يمكنني الذهاب لرؤية وي هاي في فترة ما بعد الظهر.”
كان الآن في حالة معنوية عالية وفي مزاج رائع حيث تحولت حالته إلى الأفضل. بدت بشرته أفضل بكثير من ذي قبل. من أصبح عبئه العقلي أقل ، وبالتالي ، كان يتمتع بنوم أفضل. في الأيام القليلة الماضية ، كان يفكر في كيفية شكر الطبيب وانغ. إذا أعطاه المال ، فهذا شائع للغاية وكان مبتذلاً بعض الشيء. وبالتالي ، اعتقد أنه يمكنه معرفة ما كان يحب وانغ ياو بدلاً من ذلك. في السابق ، كان يشعر بالقلق طوال الوقت ؛ وأصبح الذعر طوال اليوم هو القاعدة بالنسبة له. لم يفكر في هذا الأمر على الإطلاق.
“ماذا تريد ان تعرف؟”
“ماذا يحب الدكتور وانغ؟ أود أن أعرب عن تقديري “.
“ياو ، عندما تكون متفرغًا ، هل يمكنك الذهاب إلى منزل جدتك؟” سألت والدة وانغ ياو فجأة أثناء تناول العشاء.
“يحب؟” خفض وانغ مينغباو رأسه وتفكر في الأمر. “أنا لا أرى حقا أن لديه أي إعجابات معينة. إنه يحب شرب الشاي وأدوات الطب الصيني التقليدي القديمة”.
“لا تتعجل. لقد حل الليل بالفعل ، ومن الصعب القيادة الآن “.
كان وانغ ياو في كوخه يصنع ديكوتيون لـ وي هاي.
“الشاي؟ التحف القديمة؟” استوعب وي هاي معلومتين هامتين من كلماته. “فهمت. شكرا لك.”
…
“لا بأس يا جدتي أنا لا أملك أي شيء أفعله بعد العشاء. نحن قريبون جدًا على أي حال ؛ تستغرق القيادة ما يزيد قليلاً عن العشر دقائق”. قال وانغ ياو.
“في الواقع ، إنه لا يهتم حقًا بمثل هذه الأشياء. طالما أنك تصر، ارتح اكثر واتبع خطة علاجه ، فهذا أفضل من أي شيء آخر “.
“حسنًا ، ولكن ما زلت أرغب في إظهار امتناني.”
“هاه؟ هذه مجرد مسألة صغيرة. علاوة على ذلك ، كان من الممكن أن تأتي غدًا “.
“حسنا شكرا لك.” أخذ وي هاي الديكوتيون الثلاثة.
ابتسم وانغ مينغباو وهز رأسه. لقد تغير هذا الشخص بشكل جذري ، وقد شهد ذلك بأم عينيه. وبالتالي ، فقد تأثر كثيرًا بأعز أصدقائه.
في الآونة الأخيرة ، بدأت تظهر علامات التدهور والذبول على جسد سيد الأسرة في العام الماضي. لقد أخذ اثنين من الديكوتيون المعجزة الذي أخر التدهور وسحبه بقوة من بين فكي الموت. بالإضافة إلى ذلك ، حصل على مساعدة من بعض المتخصصين مما مكن جسده من التحسن بشكل كبير. على الرغم من هذه الإجراءات ، كان لا يزال رجلاً يزيد عمره عن 80 عامًا ويعاني من الآثار الحتمية للشيخوخة.
“ليست هناك حاجة. جئت اليوم هو للمتابعة. هنا سيكون على ما يرام. ”
…
“كنت في الجوار وجئت لإلقاء نظرة. ألم يتم حل هذه المسألة بعد؟ ”
أثناء الحديث ، دخل الأب والابن إلى الفناء.
في حوالي الساعة 2 بعد الظهر ، وصل وانغ ياو إلى متجر وانغ مينغباو.
“ماذا يحب الدكتور وانغ؟ أود أن أعرب عن تقديري “.
“هلا ذهبنا إلى مكاني؟” سأل وي هاي.
“ليست هناك حاجة. جئت اليوم هو للمتابعة. هنا سيكون على ما يرام. ”
أخذ وانغ ياو نبض وي هاي. لقد تحسنت حالته بالفعل.
“حسنا.”
“حسنًا ، لقد تحسنت حالتك. استمر في تناول الدواء. لقد قمت بزيادة قوة ديكوتيون إزالة الحشرات”. قال وانغ ياو. “هذا هو ديكوتيون إزالة الحشرات وهاذان الديكوتيون هما الـ ريغثر.”
“حسنا شكرا لك.” أخذ وي هاي الديكوتيون الثلاثة.
بالنسبة له ، كانت هذه أشياء ثمينة لا يمكن استبدالها بأي ذهب أو فضة!
“أجل!” كان وانغ ياو يبتسم أيضًا. كان لديه شعور بالرضا. كان هذا هو الفرق بين الطبيب والمهن الأخرى.
“دكتور وانغ ، هل لديك وقت الليلة؟ فالنتعشى معا؟” حاول وي هاي دعوته. طوال هذا الوقت ، أراد أن يعامل وانغ ياو بوجبة للتعبير عن شكره ، لكن وانغ ياو رفضه دائمًا.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأرحل؟”
“هل تأثرت أيضًا؟”
“لا حاجة. فالتركز على التعافي”. ابتسم وانغ ياو وعلق قائلاً.
“الشاي؟ التحف القديمة؟” استوعب وي هاي معلومتين هامتين من كلماته. “فهمت. شكرا لك.”
“حسنا حسنا.”
عندما عادوا إلى المنزل ، صعد وانغ ياو أعلى التل وأخذ طوال الليل في إعداد الأعشاب لصنع الديكوتيون. بصرف النظر عن المكونات الأصلية ، أضاف بعض جينسينغ من أجل تقوية جسد جدته.
غادر وي هاي ، مبتهجاً.
غادر وي هاي ، مبتهجاً.
أثناء الحديث ، دخل الأب والابن إلى الفناء.
“انظر اليه؛ انظر إلى مدى سعادته! ” علق وانغ مينغباو أثناء النظر إلى شخصيته المغادرة.
كان وانغ ياو في كوخه يصنع ديكوتيون لـ وي هاي.
“أجل!” كان وانغ ياو يبتسم أيضًا. كان لديه شعور بالرضا. كان هذا هو الفرق بين الطبيب والمهن الأخرى.
”لا تستطيع النوم؟ “سأذهب إلى منزلها بعد العشاء” ، علق وانغ ياو وأكل عشاءه بسرعة.
“دكتور وانغ ، هل لديك وقت الليلة؟ فالنتعشى معا؟” حاول وي هاي دعوته. طوال هذا الوقت ، أراد أن يعامل وانغ ياو بوجبة للتعبير عن شكره ، لكن وانغ ياو رفضه دائمًا.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأرحل؟”
“دعني أسأل الرجل العجوز مرة أخرى. دعنا نذهب إلى منزل عائلة قوه! ” قال الرجل في منتصف العمر.
“حسنا.”
…
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، بعد ممارسة تمارين التنفس على التل ، قاد وانغ ياو لتوصيل الديكوتيون لجدته. في طريقه ، اشترى بعض الأشياء من المدينة. ونصحها عن كيفية تناول الدواء ، وتجاذب قليلا أطراف الحديث مع أجداده ، ثم غادر.
بعد أن غادر متجر وانغ مينغباو ، بدافع الفضول ، توجه وانغ ياو إلى مستشفى المدينة. ولاحظ أن أسرة المريض لا تزال عند المدخل. وكان هناك عدد من رجال الشرطة حاضرين أيضًا للحفاظ على النظام حيث كانوا يخشون أن يتدهور الوضع.
“مرحبًا ، لماذا أنت هنا؟”
“لا حاجة. فالتركز على التعافي”. ابتسم وانغ ياو وعلق قائلاً.
التقى بالصدفة بـ بان جون.
“لا يمكنني التعليق على أي شيء آخر ، لكن هذا الديكوتيون غير عادي حقا !” قال غو.
“دكتور وانغ ، هل لديك وقت الليلة؟ فالنتعشى معا؟” حاول وي هاي دعوته. طوال هذا الوقت ، أراد أن يعامل وانغ ياو بوجبة للتعبير عن شكره ، لكن وانغ ياو رفضه دائمًا.
“كنت في الجوار وجئت لإلقاء نظرة. ألم يتم حل هذه المسألة بعد؟ ”
“يتفاوض رئيس المشفى حاليًا مع العائلة”. قال بان جون إنه يجب حلها تقريبًا الآن.
أجاب الرجل الذي يُدعى غو: “من حالة النبض ، تحول جسم الآنسة إلى الأفضل”.
“هاه؟ هذه مجرد مسألة صغيرة. علاوة على ذلك ، كان من الممكن أن تأتي غدًا “.
“لماذا ذهب المريض أولا إلى قسم الطوارئ؟”
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، بعد ممارسة تمارين التنفس على التل ، قاد وانغ ياو لتوصيل الديكوتيون لجدته. في طريقه ، اشترى بعض الأشياء من المدينة. ونصحها عن كيفية تناول الدواء ، وتجاذب قليلا أطراف الحديث مع أجداده ، ثم غادر.
“هلا ذهبنا إلى مكاني؟” سأل وي هاي.
“نعم ، كان من المفترض أن أقوم بالفحص. أثناء الفحص ، لاحظت أن قلبه يعاني من بعض التشوهات ، ولم يكن هناك ما يكفي من إمدادات الدم في المخ ، لذلك أرسلته إلى القسم المختص لتلقي استشارة. ومع ذلك ، سرعان ما ظهرت المضاعفات على المريض ، وكان ذلك عندما أردت أن أطلب منك الحضور. كان المريض في المستشفى لمدة تقل عن ثلاث ساعات قبل أن يحدث فجأة نزيف في الأعضاء الداخلية “.
“ليست هناك حاجة. جئت اليوم هو للمتابعة. هنا سيكون على ما يرام. ”
“نزيف؟”
“نعم. قد يكون تمدد الأوعية الدموية ، والموقع كان مميزًا جدًا”. وأوضح بان جون أنه لم يتم اكتشاف النزيف عند فحصه ، وحدث للمرض فجأة ، مما تسبب في انفجار الشرايين.
“لا بأس يا جدتي أنا لا أملك أي شيء أفعله بعد العشاء. نحن قريبون جدًا على أي حال ؛ تستغرق القيادة ما يزيد قليلاً عن العشر دقائق”. قال وانغ ياو.
“سأغادر الآن.”
“هل تأثرت أيضًا؟”
“لقد تأثرت بالتأكيد لأنني كنت أول من رأى هذا المريض. لكن التأثير ليس كبيرا لأن الشخص لم يمت تحت مراقبتي. فقط أنا متورط قليلا “.
“هذا جيد.” كان لدى وانغ ياو انطباع جيد عن بان جون ، ولكن ليس فقط بسبب شراكتهم. من خلال ملاحظته لهذا الرجل الصلب، استطاع وانغ ياو أن يرى أنه يمتلك الصفات الخاصة للطبيب الجيد ؛ لقد اهتم بصدق بمرضاه ولم يعتبرها مجرد وظيفة.
“سأغادر الآن.”
“تمام. قد بحذر.”
“كنت في الجوار وجئت لإلقاء نظرة. ألم يتم حل هذه المسألة بعد؟ ”
…
على بعد آلاف الأميال في مدينة مدينة جينغ ، في مسكن أنيق.
“أجل. سمع ياو أنكي تواجهين مشكلة في النوم ليلا ولذا جئنا على الفور “.
في غرفة نوم كبيرة نسبيًا ذات ديكور مريح ، كان هناك سرير كبير وناعم. تم تعليق ستارة شبكية حول السرير. في السرير يرقد شخص جسده كله ملفوف في الشاش. كان هناك غطاء من الشاش على رأس الشخص. وكان للغرفة بأكملها رائحة غريبة. وعند الاستنشاق الدقيق ، كانت تلك الرائحة كريهة. وكان عطر يحجب تلك الرائحة الكريهة.
بصرف النظر عن المريض الغريب على السرير ، كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين في الغرفة. كان هناك رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره بهالة آمرة ، وسيدة بدت وكأنها في الثلاثينيات من عمرها كانت ذات جمال أرستقراطي ورجل آخر ، كان هذا نفس الشخص الذي رافق قوه سيرو و هي تشينغ إلى مدينة هايكو لدعوة وانغ ياو. كان هذا الرجل يُدعى غو ، وكان يقوم حاليًا بفحص حالة المريض.
“يحب؟” خفض وانغ مينغباو رأسه وتفكر في الأمر. “أنا لا أرى حقا أن لديه أي إعجابات معينة. إنه يحب شرب الشاي وأدوات الطب الصيني التقليدي القديمة”.
بعد مرور بعض الوقت ، أبعد يده.
“كيف هي؟” سألت السيدة بصوت ناعم.
في فترة ما بعد الظهر ، وصل وي هاي مبكرًا إلى متجر وانغ مينغباو.
كان وانغ ياو في كوخه يصنع ديكوتيون لـ وي هاي.
أجاب الرجل الذي يُدعى غو: “من حالة النبض ، تحول جسم الآنسة إلى الأفضل”.
” شيو المسكينة…”
حدق في ابنته على السرير ، وعيناه مليئة بالحب. من أجل علاج مرض ابنته ، كان على استعداد لفعل أي شيء!
” هذا يعني أن هذا الطبيب الذي رفض الحضور يمتلك حقًا مهارات استثنائية؟” سأل الرجل في منتصف العمر.
“كنت في الجوار وجئت لإلقاء نظرة. ألم يتم حل هذه المسألة بعد؟ ”
“لا يمكنني التعليق على أي شيء آخر ، لكن هذا الديكوتيون غير عادي حقا !” قال غو.
“كيف هي؟” سألت السيدة بصوت ناعم.
قال الرجل في منتصف العمر: “آه تشنغ ، من فضلك اعتني بشيو”.
“سيدي ، سأبذل قصارى جهدي حتى بدون أن تقول!” كان الرجل المسمى غو قد شاهد الفتاة على السرير وهي تكبر ، وكانت مثل الابنة بالنسبة له. ومن أجل علاج مرضها ، فكر في كل السبل والوسائل.
بعد أن غادر متجر وانغ مينغباو ، بدافع الفضول ، توجه وانغ ياو إلى مستشفى المدينة. ولاحظ أن أسرة المريض لا تزال عند المدخل. وكان هناك عدد من رجال الشرطة حاضرين أيضًا للحفاظ على النظام حيث كانوا يخشون أن يتدهور الوضع.
“دعني أسأل الرجل العجوز مرة أخرى. دعنا نذهب إلى منزل عائلة قوه! ” قال الرجل في منتصف العمر.
في فترة ما بعد الظهر ، وصل وي هاي مبكرًا إلى متجر وانغ مينغباو.
حدق في ابنته على السرير ، وعيناه مليئة بالحب. من أجل علاج مرض ابنته ، كان على استعداد لفعل أي شيء!
“ماذا جرى؟” سأل وانغ ياو.
حدق في ابنته على السرير ، وعيناه مليئة بالحب. من أجل علاج مرض ابنته ، كان على استعداد لفعل أي شيء!
كان هذا أبًا. لم يكن يتكلم كثيرًا في العادة ، لكنه كان صامدا كالجبال.
غادر وي هاي ، مبتهجاً.
…
في منزل جميل ذو أسلوب قديم في مدينة جينغ.
“تنهد!!. بماذا يفكر هذا الشاب؟ ” كان رجل عجوز يبدو أنه في السبعينيات مستلقيًا على كرسي قديم من الخيزران.
“ماذا تريد ان تعرف؟”
“رئيس ، لا تفكر كثيرا.” كان بجانبه رجل في الأربعينيات من عمره ، وكان طبيبه الشخصي.
في الآونة الأخيرة ، بدأت تظهر علامات التدهور والذبول على جسد سيد الأسرة في العام الماضي. لقد أخذ اثنين من الديكوتيون المعجزة الذي أخر التدهور وسحبه بقوة من بين فكي الموت. بالإضافة إلى ذلك ، حصل على مساعدة من بعض المتخصصين مما مكن جسده من التحسن بشكل كبير. على الرغم من هذه الإجراءات ، كان لا يزال رجلاً يزيد عمره عن 80 عامًا ويعاني من الآثار الحتمية للشيخوخة.
كان هذا أبًا. لم يكن يتكلم كثيرًا في العادة ، لكنه كان صامدا كالجبال.
“مرحبًا ، لماذا أنت هنا؟”
” شيو المسكينة…”
على بعد آلاف الأميال في مدينة مدينة جينغ ، في مسكن أنيق.
” هذا يعني أن هذا الطبيب الذي رفض الحضور يمتلك حقًا مهارات استثنائية؟” سأل الرجل في منتصف العمر.
بينما هو يتنهد ، دخل سكرتيره من الخارج.
بينما هو يتنهد ، دخل سكرتيره من الخارج.
ابتسم الرجل العجوز وقال: “انظر ، لقد جاء شخصان من عائلة شيو “.
“ماذا جرى؟” سأل وانغ ياو.
أثناء الحديث ، دخل الأب والابن إلى الفناء.
“لا بأس يا جدتي أنا لا أملك أي شيء أفعله بعد العشاء. نحن قريبون جدًا على أي حال ؛ تستغرق القيادة ما يزيد قليلاً عن العشر دقائق”. قال وانغ ياو.
في غرفة نوم كبيرة نسبيًا ذات ديكور مريح ، كان هناك سرير كبير وناعم. تم تعليق ستارة شبكية حول السرير. في السرير يرقد شخص جسده كله ملفوف في الشاش. كان هناك غطاء من الشاش على رأس الشخص. وكان للغرفة بأكملها رائحة غريبة. وعند الاستنشاق الدقيق ، كانت تلك الرائحة كريهة. وكان عطر يحجب تلك الرائحة الكريهة.
…
عندما عادوا إلى المنزل ، صعد وانغ ياو أعلى التل وأخذ طوال الليل في إعداد الأعشاب لصنع الديكوتيون. بصرف النظر عن المكونات الأصلية ، أضاف بعض جينسينغ من أجل تقوية جسد جدته.
لم يمكث وانغ ياو ووالدته طويلاً قبل المغادرة.
“ياو ، عندما تكون متفرغًا ، هل يمكنك الذهاب إلى منزل جدتك؟” سألت والدة وانغ ياو فجأة أثناء تناول العشاء.
اتصل بـ وانغ مينغباو وطلب منه أن يخبر وي هاي أنه سيأتي لرؤية وي هاي للمتابعة.
“في الواقع ، إنه لا يهتم حقًا بمثل هذه الأشياء. طالما أنك تصر، ارتح اكثر واتبع خطة علاجه ، فهذا أفضل من أي شيء آخر “.
“ماذا جرى؟” سأل وانغ ياو.
أخذ وانغ ياو نبضها ولم يكتشف أي مشاكل كبيرة. كانت صحة السيدة العجوز جيدة جدًا.
“قالت جدتك إنها لا تستطيع النوم.”
“حسنا.”
”لا تستطيع النوم؟ “سأذهب إلى منزلها بعد العشاء” ، علق وانغ ياو وأكل عشاءه بسرعة.
“لا تتعجل. لقد حل الليل بالفعل ، ومن الصعب القيادة الآن “.
في غرفة نوم كبيرة نسبيًا ذات ديكور مريح ، كان هناك سرير كبير وناعم. تم تعليق ستارة شبكية حول السرير. في السرير يرقد شخص جسده كله ملفوف في الشاش. كان هناك غطاء من الشاش على رأس الشخص. وكان للغرفة بأكملها رائحة غريبة. وعند الاستنشاق الدقيق ، كانت تلك الرائحة كريهة. وكان عطر يحجب تلك الرائحة الكريهة.
“لا بأس.” لوح وانغ ياو بيديه.
“حسنًا ، يمكنك إلقاء نظرة.”
بعد العشاء ، ذهب وانغ ياو ووالدته إلى منزل جدته.
عندما كان وانغ ياو صغيرًا ، كان قد أقام في منزل جدته لفترة من الوقت ، وكان المسنان يعاملانه جيدًا. كان قريبًا جدًا من جدته وجده.
“ليست هناك حاجة. جئت اليوم هو للمتابعة. هنا سيكون على ما يرام. ”
“لماذا أنت هنا؟” رآه أجداده وتفاجأوا. “هل تعشيت؟”
“تمام. قد بحذر.”
“أجل. سمع ياو أنكي تواجهين مشكلة في النوم ليلا ولذا جئنا على الفور “.
عندما كان وانغ ياو صغيرًا ، كان قد أقام في منزل جدته لفترة من الوقت ، وكان المسنان يعاملانه جيدًا. كان قريبًا جدًا من جدته وجده.
“هاه؟ هذه مجرد مسألة صغيرة. علاوة على ذلك ، كان من الممكن أن تأتي غدًا “.
التقى بالصدفة بـ بان جون.
“لا بأس يا جدتي أنا لا أملك أي شيء أفعله بعد العشاء. نحن قريبون جدًا على أي حال ؛ تستغرق القيادة ما يزيد قليلاً عن العشر دقائق”. قال وانغ ياو.
“حسنًا ، يمكنك إلقاء نظرة.”
” هذا يعني أن هذا الطبيب الذي رفض الحضور يمتلك حقًا مهارات استثنائية؟” سأل الرجل في منتصف العمر.
أخذ وانغ ياو نبضها ولم يكتشف أي مشاكل كبيرة. كانت صحة السيدة العجوز جيدة جدًا.
“تمام. قد بحذر.”
“لا توجد أي مشاكل. أنتي بصحة جيدة. ولكن سأقوم بصنع ديكوتيون من أجلك”. قال وانغ ياو “بعد أن تشربيه ، يجب أن تشعري بتحسن”.
“هاه؟ لقد قلت بالفعل انني لا أعاني من أي مشاكل. لماذا كان على والدتك أن تخبرك عن هذا؟ ”
“حسنًا ، يمكنك إلقاء نظرة.”
حدق في ابنته على السرير ، وعيناه مليئة بالحب. من أجل علاج مرض ابنته ، كان على استعداد لفعل أي شيء!
لم يمكث وانغ ياو ووالدته طويلاً قبل المغادرة.
“لا تتعجل. لقد حل الليل بالفعل ، ومن الصعب القيادة الآن “.
“أجدتك بخير؟”
“ليست هناك حاجة. جئت اليوم هو للمتابعة. هنا سيكون على ما يرام. ”
ابتسم وانغ ياو وقال: “بالطبع قلت ذلك في منزل الجدة”. “أظن أنها كانت تفكر في الكثير من الأشياء ليلا ولا تستطيع النوم. على الأرجح ، يرجع ذلك إلى حمل عمتي الصغرى. عندما تكونين متفرغة، يمكنك التحدث معها “.
” شيو المسكينة…”
“دكتور وانغ ، هل لديك وقت الليلة؟ فالنتعشى معا؟” حاول وي هاي دعوته. طوال هذا الوقت ، أراد أن يعامل وانغ ياو بوجبة للتعبير عن شكره ، لكن وانغ ياو رفضه دائمًا.
“الحمل مرة أخرى. حسنا، أنا أعلم ما أفعله الآن.”
بينما هو يتنهد ، دخل سكرتيره من الخارج.
عندما عادوا إلى المنزل ، صعد وانغ ياو أعلى التل وأخذ طوال الليل في إعداد الأعشاب لصنع الديكوتيون. بصرف النظر عن المكونات الأصلية ، أضاف بعض جينسينغ من أجل تقوية جسد جدته.
بعد العشاء ، ذهب وانغ ياو ووالدته إلى منزل جدته.
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، بعد ممارسة تمارين التنفس على التل ، قاد وانغ ياو لتوصيل الديكوتيون لجدته. في طريقه ، اشترى بعض الأشياء من المدينة. ونصحها عن كيفية تناول الدواء ، وتجاذب قليلا أطراف الحديث مع أجداده ، ثم غادر.
“سأغادر الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
