سعادة تضرب السطح
الفصل 155: سعادة تضرب السطح
قال الرجل في منتصف العمر: “لم يمض وقت طويل ، حوالي عشرة أيام”.
“كيف يمكنني؟ لقد دعوت الخبير هنا بشكل خاص “، ابتسم بان جون وقال. “السيد. تشانغ ، دع الدكتور وانغ يساعدك “.
“الرجاء مساعدته. أشعر بالسوء لرؤيته هكذا! ” علق وانغ مينغباو.
“بصرف النظر عن الصداع ، هل تشعر بعدم الراحة في مناطق أخرى؟”
“حسنا. لدي أمور يجب أن أحضرها ؛ سأرحل الآن “. أومأ وانغ ياو برأسه. إذا لم يقدم وانغ مينغباو هذا الطلب ، فلن يكون مستعدًا للتدخل في هذا الأمر.
على سبيل القياس ، فإن السوبر ماركت الذي يبيع منتجًا معينًا جيدًا من شأنه أن يحقق مبيعات لمنتجاته الأخرى. كلما جاء المزيد من الناس إلى عيادة رينهي، كان الاسم الذي صنعته لنفسها –العيادة-أفضل ، وكلما جاء المزيد من الناس وهكذا.
أجاب وانغ ياو “أستطيع أن أفهم”.
“قد بحذر.”
عاملهم السكرتير يانغ بوجبة بسيطة لأنه كان لديه أمور أخرى ليحضرها. بعد الوجبة ، أعرب عن امتنانه لوانغ ياو وغادر على عجل.
تنتقل الحرارة بسرعة كبيرة. وفي وقت قصير جدًا ، تحول وجه والدة السكرتير يانغ إلى اللون الأحمر تدريجياً ، وشعرت أن جسدها يسخن أيضًا. لقد كان شعورًا لم تختبره منذ سنوات عديدة. استمر الشعور بحوالي ساعة قبل أن ينحسر.
عاد وانغ ياو إلى المنزل وسجل بسرعة مرض وي هاي وتشخيصه.
نظر وانغ ياو إلى المريض ويمكنه أن يخمن تقريبًا أين تكمن المشكلة. كان رجلاً في منتصف العمر ، لم يتجاوز الأربعين من عمره.
لم يكن حكيمًا يعتني بالبشرية جمعاء ولم يكن بوذا الذي أنقذ جميع الكائنات الحية من العذاب.(متركزوش عايزين تعرفوا القصة تقدروا تبحثوا عن كلاسيكية رحلة إلى الغرب واللي يلاقيها يقولي هههههه)
تم صنع الديكوتيون بالفعل وكان من المقرر تسليمه للمريض. كان تيان يوانتو قد أبلغ السكرتير يانغ بذلك. وكان هذا الأخير قد رفض عدة اجتماعات من أجل استقبالهم.
عند سماع كلمات الطبيب القديم ، احتفظ بان جون بالوصفة.
لم يكن قادرًا على علاج جميع أنواع الأمراض وتشخيص جميع أنواع المرضى.
بالنسبة لشخص مثل وي هاي كان لديه انطباع أول سيئ ، إذا لم يطلب منه وانغ مينغباو ، فلن يراه وانغ ياو. نظرًا لأنه فعل ذلك ، وكان بلا شك مرضًا خطيرا وصعب العلاج ، فقد اعتبر أنه يمكن أن يجرب حظه.
كانت صحة الرجل سيئة للغاية. ومن هنا كان الهدف الرئيسي هو تقوية جسده. في الوقت نفسه ، كان عليه أن يفكر في كيفية التخلص من الطفيليات السامة في جسده. استغرق وانغ ياو يومًا للتفكير في خطة العلاج. لا يزال هناك العديد من المجالات التي تحتاج إلى مزيد من التفكير والنظر.
رافق وانغ ياو وتيان يوانتو والدة السكرتير يانغ وتحدثا قليلا. فحصت وانغ ياو حالة النبض مرة أخرى ، وتأكد من أنها بخير قبل المغادرة. عندما وصلوا إلى مقاطعة لينشان ، كان المساء بالفعل.
في اليوم التالي ، رتب للذهاب إلى مدينة هايكو مع تيان يوانتو.
كان بان جون سعيدًا بالوضع الحالي. لم تكن صيغة وانغ ياو سرًا أيضًا. ترك الوصفة الطبية في العيادة. عرض بان جون الوصفات الطبية لطبيب صيني مسن كان يعرفه.
“لقد صنعت هذا. من فضلك اشربي كوبًا صغيرًا أولاً “.
تم صنع الديكوتيون بالفعل وكان من المقرر تسليمه للمريض. كان تيان يوانتو قد أبلغ السكرتير يانغ بذلك. وكان هذا الأخير قد رفض عدة اجتماعات من أجل استقبالهم.
“مرحبا ، السكرتير يانغ.”
عند رؤية والدة السكرتير يانغ للمرة الثانية ، استطاع وانغ ياو أن يرى أن بشرتها تبدو أفضل ، ويرجع ذلك على الأرجح إلى استهلاك حساء ريجثر.(لما بحثت وجدت ان الاسم مشتق من محلول رينجر تقدروا تبحثوا عنه على جوجل)
هاه؟!
“آسف جدا ، دكتور وانغ.” عندما تحدث ، لاحظ بعناية تعابير وجه وانغ ياو. كان خائفًا للغاية من غضب وانغ ياو ولم يعد يرغب في التعاون معه ومع العيادة.
“مرحبا دكتور وانغ.”
“قد بحذر.”
“كيف يمكنني؟ لقد دعوت الخبير هنا بشكل خاص “، ابتسم بان جون وقال. “السيد. تشانغ ، دع الدكتور وانغ يساعدك “.
“مرحبا ، السكرتير يانغ.”
“يا له من هراء!” غضب وانغ ياو عند سماعه.
كلا الطرفين لم يتبادلا الكثير من المجاملات. أخذ وانغ ياو نبض والدته ، وقرر أن جسدها يبدو أفضل ، ثم أخرج الديكوتيون الذي حضره.
طبيب ممتاز مقابل وصفة طبية ميتة – إذا كان يوازن بين الإيجابيات والسلبيات ، فمن الطبيعي أن يعرف أيهما سيختار.
“حسناً.”
“لقد صنعت هذا. من فضلك اشربي كوبًا صغيرًا أولاً “.
“إنه فعال.”
“حسنا.” سكب السكرتير يانغ إلى والدته فنجانًا صغيرًا. كان لون الديكوتيون أحمر مثل النار. بمجرد أن شربته ، شعرت بأ، بطنها يسخن.
أجاب وانغ ياو “أستطيع أن أفهم”.
جلس وانغ ياو على جانبه ويده على نبضها لاكتشاف التغيرات في حالة نبضها.
تنتقل الحرارة بسرعة كبيرة. وفي وقت قصير جدًا ، تحول وجه والدة السكرتير يانغ إلى اللون الأحمر تدريجياً ، وشعرت أن جسدها يسخن أيضًا. لقد كان شعورًا لم تختبره منذ سنوات عديدة. استمر الشعور بحوالي ساعة قبل أن ينحسر.
“لا” ، فكر الرجل وأجاب.
“حسنًا ، أعدك ،” وعده بان جون بجدية.
قال وانغ ياو: “حسنا، اشربي كوبًا صغيرًا آخر”.
“حسناً.”
جلس وانغ ياو على جانبه ويده على نبضها لاكتشاف التغيرات في حالة نبضها.
شربت والدة السكرتير يانغ فنجانًا صغيرًا آخر. هذه المرة كان الشعور مشابهًا لأول مرة ، إلا أن المدة استمرت لفترة أطول.
“إنه فعال.”
شربت وانغ ياو ثلاثة أكواب صغيرة متتالية قبل أن تتوقف. في الساعتين التاليتين ، كان يقيس نبضها بشكل دوري لملاحظة التغيرات في جسدها. استمر هذا حتى ضاع وقت الغداء.(السكرتير يانغ كان دابح خروف – – – وخروف ليه ما انتوا في الصين تلاقيه شاوي كلب شيواوا لكل واحد وجنبه صلصة خنافس سوداء وعصير ديدان- – -جتكوا القرف)
“حسنًا ، استهلكي الدواء بهذه الطريقة. في خلال ثلاث ساعات ، تناولي ثلاثة أكواب صغيرة”. قال وانغ ياو “بعد ست ساعات ، كرري ذلك مرة أخرى”. “إذا شعرتي بأي إزعاج أو شذوذ ، توقفي عن تناول الدواء على الفور.”
قال وانغ ياو: “دعنا نذهب لرؤية المريض بسرعة”. نظرًا لأن وصفته الطبية هي التي تسببت في المشكلة ، فمن الطبيعي أن يكون هو الشخص الذي يحل المشكلة.
“حسناً.”
عاملهم السكرتير يانغ بوجبة بسيطة لأنه كان لديه أمور أخرى ليحضرها. بعد الوجبة ، أعرب عن امتنانه لوانغ ياو وغادر على عجل.
في الأيام القليلة التالية ، ذهب وانغ ياو إلى بان جون ثلاث مرات وعالج ثلاثة مرضى. كان هؤلاء المرضى الثلاثة يعانون من أمراض متشابهة – كانوا جميعًا يعانون من الصداع ، ولم تتمكن الفحوصات في المستشفى من توضيح أسباب الصداع.
كطبيب ، كان من المحظورات وصف الأدوية دون فهم مصدر المرض.
قالت والدة السكرتير يانغ: “إنه مشغول للغاية ، آمل ألا تمانع”.
أجاب وانغ ياو “أستطيع أن أفهم”.
رافق وانغ ياو وتيان يوانتو والدة السكرتير يانغ وتحدثا قليلا. فحصت وانغ ياو حالة النبض مرة أخرى ، وتأكد من أنها بخير قبل المغادرة. عندما وصلوا إلى مقاطعة لينشان ، كان المساء بالفعل.
قال وانغ ياو: “حسنا، اشربي كوبًا صغيرًا آخر”.
كان لدى الاثنين شيئًا يأكلانه في المقاطعة ، ثم قام تيان يوانتو بتوصيل وانغ ياو إلى القرية.
“ليس لديك مرض.”
عند سماع كلمات الطبيب القديم ، احتفظ بان جون بالوصفة.
في الأيام القليلة التالية ، ذهب وانغ ياو إلى بان جون ثلاث مرات وعالج ثلاثة مرضى. كان هؤلاء المرضى الثلاثة يعانون من أمراض متشابهة – كانوا جميعًا يعانون من الصداع ، ولم تتمكن الفحوصات في المستشفى من توضيح أسباب الصداع.
“اعتقدت أنك هربت ؟!” كان صوته رنانًا بعض الشيء.
“نعم.” أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه.
وصف لهم وانغ ياو صيغتين – إحداهما تم صنعها بواسطته ، والأخرى عبارة عن تركيبة يمكن لأطباء العيادة الآخرين وصفها. وقد حقق الثلاثة الذين تناولوا الوصفات الطبية نتائج جيدة. بعد ذلك ، عادوا ليخبروا أسرهم وأصدقائهم. نتيجة لذلك ، عرف بعض الناس أن عيادة رينهي لديها طبيب شاب متخصص في علاج الصداع بنتائج جيدة.
على سبيل القياس ، فإن السوبر ماركت الذي يبيع منتجًا معينًا جيدًا من شأنه أن يحقق مبيعات لمنتجاته الأخرى. كلما جاء المزيد من الناس إلى عيادة رينهي، كان الاسم الذي صنعته لنفسها –العيادة-أفضل ، وكلما جاء المزيد من الناس وهكذا.
كان بان جون سعيدًا بالوضع الحالي. لم تكن صيغة وانغ ياو سرًا أيضًا. ترك الوصفة الطبية في العيادة. عرض بان جون الوصفات الطبية لطبيب صيني مسن كان يعرفه.
“منذ متى وأنت تعاني من الصداع؟”
بعد الكثير من الإقناع ، تمكنوا من إقناع الرجل في منتصف العمر بالجلوس والسماح لـ وانغ ياو بفحصه.
“إيه ، الدواء الذي يستخدمه غريب جدًا. لماذا لا تستخدم الصيغة القديمة؟ ” رأى الطبيب المسن الوصفة وتفاجأ.
“حسنًا ، سأصدقك هذه المرة” ، بعد قول ذلك ، غادر الرجل في منتصف العمر.
عاملهم السكرتير يانغ بوجبة بسيطة لأنه كان لديه أمور أخرى ليحضرها. بعد الوجبة ، أعرب عن امتنانه لوانغ ياو وغادر على عجل.
أجاب بان جون: “حسنًا ، جميع المرضى الذين استخدموا هذه الوصفة قالوا إن التأثير كان جيدًا”.
“حسنًا ، من الجيد أن تكون فعالة. هذه الأعشاب ألطف ولها آثار ضارة قليلة جدًا على الجسم. هذا جيد.”
عند سماع كلمات الطبيب القديم ، احتفظ بان جون بالوصفة.
“التقدم جيد جدًا.” نظر وانغ ياو في التغييرات في تنبيه النظام. في غضون عشرة أيام ، حصل على تقدير عشرة أشخاص آخرين. كان هذا على الأرجح نتيجة علاجه للمرضى في عيادة بان جون.
هاه؟!
كما لاحظت أخت بان جون أن المزيد من الأشخاص يأتون إلى عيادتها ، لذا قدم بان جون المزيد من الاستشارات ورسوم الزيارة إلى وانغ ياو.
“حسناً.”
على سبيل القياس ، فإن السوبر ماركت الذي يبيع منتجًا معينًا جيدًا من شأنه أن يحقق مبيعات لمنتجاته الأخرى. كلما جاء المزيد من الناس إلى عيادة رينهي، كان الاسم الذي صنعته لنفسها –العيادة-أفضل ، وكلما جاء المزيد من الناس وهكذا.
“هذا المكان لا يمكن الوصول إليه بسهولة.”
“حسنًا ، أعدك ،” وعده بان جون بجدية.
حتى عندما لم يكن وانغ ياو موجودًا ، جاء بعض الأشخاص المصابين بالصداع إلى العيادة. كانوا يصفون للمرضى نفس الوصفة الطبية التي قدمها وانغ ياو ، التي بدا أنها فعالة. في البداية ، لم يذكر بان جون هذا الأمر لـ وانغ ياو. ومع ذلك ، في أحد الأيام ، جاء مريض إلى العيادة ، قائلاً إن صداعه ازداد سوءًا عند تناول الوصفة الطبية. كان طبيب العيادة الآخر في حيرة من أمره. كان بان جون في الخدمة في المستشفى عندما تلقى المكالمة وهرع إلى العيادة. في مواجهة مريض عدواني ، لم يكن لديه حل أفضل ، سارع بقية أطباء العيادة جميعًا إلى التنصل من المسؤولية. لم يكن لديه خيار سوى الاتصال بـ وانغ ياو. أولاً ، طلب عنوان وانغ ياو ، ثم أخبره القصة بأكملها بلباقة
“ليس لديك مرض.”
“يا له من هراء!” غضب وانغ ياو عند سماعه.
“مرحبا ، السكرتير يانغ.”
كطبيب ، كان من المحظورات وصف الأدوية دون فهم مصدر المرض.
بالنسبة لشخص مثل وي هاي كان لديه انطباع أول سيئ ، إذا لم يطلب منه وانغ مينغباو ، فلن يراه وانغ ياو. نظرًا لأنه فعل ذلك ، وكان بلا شك مرضًا خطيرا وصعب العلاج ، فقد اعتبر أنه يمكن أن يجرب حظه.
لم يفكر في الأمر كثيراً عندما ترك الوصفة الطبية وراءه ؛ فعلها فقط بدافع الملاءمة. لم يدرك أن العيادة اعتبرت وصفته الطبية حلاً واحدًا يناسب الجميع. بالفعل كانت الأعشاب لطيفة ، ويجب أن يكون الشخص العادي قادرًا على تناولها. ومع ذلك ، قد لا تكون مناسبة لبعض الناس!
كان بان جون سعيدًا بالوضع الحالي. لم تكن صيغة وانغ ياو سرًا أيضًا. ترك الوصفة الطبية في العيادة. عرض بان جون الوصفات الطبية لطبيب صيني مسن كان يعرفه.
أجاب بان جون: “حسنًا ، جميع المرضى الذين استخدموا هذه الوصفة قالوا إن التأثير كان جيدًا”.
ظل بان جون يعتذر عبر الهاتف وتوجه إلى قرية وانغ ياو. كانت المرة الأولى له هناك.
“هذا المكان لا يمكن الوصول إليه بسهولة.”
“حسناً.”
كان طريق القرية مصنوعًا من الإسمنت. كان يعتبر تحسنا من قبل. ومع ذلك ، كان ضيقا بعض الشيء وكان إفساح المجال لسيارة أخرى مشكلة.
“إيه ، هذا صحيح”. قال الرجل “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هناك ألم بالفعل. “كيف عرفت؟”
طبيب ممتاز مقابل وصفة طبية ميتة – إذا كان يوازن بين الإيجابيات والسلبيات ، فمن الطبيعي أن يعرف أيهما سيختار.
بعد الانتظار عند مدخل القرية قليلاً ، من بعيد ، رأى وانغ ياو يظهر.
“آسف جدا ، دكتور وانغ.” عندما تحدث ، لاحظ بعناية تعابير وجه وانغ ياو. كان خائفًا للغاية من غضب وانغ ياو ولم يعد يرغب في التعاون معه ومع العيادة.
“لهذا السبب قمنا بدعوة الدكتور وانغ لإلقاء نظرة عليك.”
بعد الكثير من الإقناع ، تمكنوا من إقناع الرجل في منتصف العمر بالجلوس والسماح لـ وانغ ياو بفحصه.
قال وانغ ياو: “دعنا نذهب لرؤية المريض بسرعة”. نظرًا لأن وصفته الطبية هي التي تسببت في المشكلة ، فمن الطبيعي أن يكون هو الشخص الذي يحل المشكلة.
رافق وانغ ياو وتيان يوانتو والدة السكرتير يانغ وتحدثا قليلا. فحصت وانغ ياو حالة النبض مرة أخرى ، وتأكد من أنها بخير قبل المغادرة. عندما وصلوا إلى مقاطعة لينشان ، كان المساء بالفعل.
“حسنا.”
قاد بان جون سيارته بسرعة ووصل إلى العيادة في أي أسرع وقت ممكن.
حتى عندما لم يكن وانغ ياو موجودًا ، جاء بعض الأشخاص المصابين بالصداع إلى العيادة. كانوا يصفون للمرضى نفس الوصفة الطبية التي قدمها وانغ ياو ، التي بدا أنها فعالة. في البداية ، لم يذكر بان جون هذا الأمر لـ وانغ ياو. ومع ذلك ، في أحد الأيام ، جاء مريض إلى العيادة ، قائلاً إن صداعه ازداد سوءًا عند تناول الوصفة الطبية. كان طبيب العيادة الآخر في حيرة من أمره. كان بان جون في الخدمة في المستشفى عندما تلقى المكالمة وهرع إلى العيادة. في مواجهة مريض عدواني ، لم يكن لديه حل أفضل ، سارع بقية أطباء العيادة جميعًا إلى التنصل من المسؤولية. لم يكن لديه خيار سوى الاتصال بـ وانغ ياو. أولاً ، طلب عنوان وانغ ياو ، ثم أخبره القصة بأكملها بلباقة
“حسنًا ، استهلكي الدواء بهذه الطريقة. في خلال ثلاث ساعات ، تناولي ثلاثة أكواب صغيرة”. قال وانغ ياو “بعد ست ساعات ، كرري ذلك مرة أخرى”. “إذا شعرتي بأي إزعاج أو شذوذ ، توقفي عن تناول الدواء على الفور.”
كان المريض لا يزال ينتظر في العيادة.
“سيدي ، هل تلقيت الكثير من الأخبار السارة مؤخرًا؟”
نظر وانغ ياو إلى المريض ويمكنه أن يخمن تقريبًا أين تكمن المشكلة. كان رجلاً في منتصف العمر ، لم يتجاوز الأربعين من عمره.
“اعتقدت أنك هربت ؟!” كان صوته رنانًا بعض الشيء.
“أوتش !!!” تمسك بأضلاعه على الجانب.
“كيف يمكنني؟ لقد دعوت الخبير هنا بشكل خاص “، ابتسم بان جون وقال. “السيد. تشانغ ، دع الدكتور وانغ يساعدك “.
حتى عندما لم يكن وانغ ياو موجودًا ، جاء بعض الأشخاص المصابين بالصداع إلى العيادة. كانوا يصفون للمرضى نفس الوصفة الطبية التي قدمها وانغ ياو ، التي بدا أنها فعالة. في البداية ، لم يذكر بان جون هذا الأمر لـ وانغ ياو. ومع ذلك ، في أحد الأيام ، جاء مريض إلى العيادة ، قائلاً إن صداعه ازداد سوءًا عند تناول الوصفة الطبية. كان طبيب العيادة الآخر في حيرة من أمره. كان بان جون في الخدمة في المستشفى عندما تلقى المكالمة وهرع إلى العيادة. في مواجهة مريض عدواني ، لم يكن لديه حل أفضل ، سارع بقية أطباء العيادة جميعًا إلى التنصل من المسؤولية. لم يكن لديه خيار سوى الاتصال بـ وانغ ياو. أولاً ، طلب عنوان وانغ ياو ، ثم أخبره القصة بأكملها بلباقة
“أوتش !!!” تمسك بأضلاعه على الجانب.
“هو ؟!” حدق الرجل في منتصف العمر في وانغ ياو ، بتعبير مليء بالشك.
“لقد صنعت هذا. من فضلك اشربي كوبًا صغيرًا أولاً “.
“نعم. قد يكون الطبيب وانغ شابًا ، لكن مهاراته الطبية ممتازة. أولئك الذين يعانون من الصداع قد عولجوا بنجاح “.
“لا ينبغي أن تكون معدتك على ما يرام ، وهذه المنطقة أظن أنها تؤلمك بعض الشيء.” مد وانغ ياو مد يده وأشار إلى ضلوعه.
“إذن لماذا لا يكون لوصفته أي تأثير علي ولكنها تجعل الصداع أسوأ ؟!” سأل الرجل في منتصف العمر.
“لهذا السبب قمنا بدعوة الدكتور وانغ لإلقاء نظرة عليك.”
بعد الكثير من الإقناع ، تمكنوا من إقناع الرجل في منتصف العمر بالجلوس والسماح لـ وانغ ياو بفحصه.
قاد بان جون سيارته بسرعة ووصل إلى العيادة في أي أسرع وقت ممكن.
أخذ وانغ ياو نبضه وتجمد للحظات.
هذا الصداع غريب جدا!
“لا” ، فكر الرجل وأجاب.
“منذ متى وأنت تعاني من الصداع؟”
“إذن بدأ يؤلم؟ عندما تؤلمك أضلاعك ، هل يؤلمك رأسك أيضًا؟ ” ابتسم وانغ ياو وسأل.
قال الرجل في منتصف العمر: “لم يمض وقت طويل ، حوالي عشرة أيام”.
شربت وانغ ياو ثلاثة أكواب صغيرة متتالية قبل أن تتوقف. في الساعتين التاليتين ، كان يقيس نبضها بشكل دوري لملاحظة التغيرات في جسدها. استمر هذا حتى ضاع وقت الغداء.(السكرتير يانغ كان دابح خروف – – – وخروف ليه ما انتوا في الصين تلاقيه شاوي كلب شيواوا لكل واحد وجنبه صلصة خنافس سوداء وعصير ديدان- – -جتكوا القرف)
“بصرف النظر عن الصداع ، هل تشعر بعدم الراحة في مناطق أخرى؟”
عاملهم السكرتير يانغ بوجبة بسيطة لأنه كان لديه أمور أخرى ليحضرها. بعد الوجبة ، أعرب عن امتنانه لوانغ ياو وغادر على عجل.
“لا” ، فكر الرجل وأجاب.
كان طريق القرية مصنوعًا من الإسمنت. كان يعتبر تحسنا من قبل. ومع ذلك ، كان ضيقا بعض الشيء وكان إفساح المجال لسيارة أخرى مشكلة.
“لا تستخدم تلك الوصفة مرة أخرى!” بعد أن غادر الرجل ، تحدث وانغ ياو إلى بان جون بجدية بشأن المسألة أخرى.
“لا ينبغي أن تكون معدتك على ما يرام ، وهذه المنطقة أظن أنها تؤلمك بعض الشيء.” مد وانغ ياو مد يده وأشار إلى ضلوعه.
“أوتش !!!” تمسك بأضلاعه على الجانب.
“إيه ، هذا صحيح”. قال الرجل “الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هناك ألم بالفعل. “كيف عرفت؟”
“لا تستخدم تلك الوصفة مرة أخرى!” بعد أن غادر الرجل ، تحدث وانغ ياو إلى بان جون بجدية بشأن المسألة أخرى.
“سيدي ، هل تلقيت الكثير من الأخبار السارة مؤخرًا؟”
“حسناً.”
“نعم. قد يكون الطبيب وانغ شابًا ، لكن مهاراته الطبية ممتازة. أولئك الذين يعانون من الصداع قد عولجوا بنجاح “.
“في الواقع. أنجبت زوجتي طفلاً بدينًا. و كانت مبيعات الزنجبيل جيدة مؤخرًا ، ولدي مخزون ضخم منه. كما أن مرض رجلي العجوز (أباه) قد تحسن. لذلك كانت سلسلة من الأخبار السارة ، هاها “. عندما تحدث عن هذه الأمور ضحك الرجل.
أجاب بان جون: “حسنًا ، جميع المرضى الذين استخدموا هذه الوصفة قالوا إن التأثير كان جيدًا”.
“أوتش !!!” تمسك بأضلاعه على الجانب.
“إذا لم يكن لدي أي مرض ، فلماذا يؤلمني رأسي ومعدتي؟”
“إذن بدأ يؤلم؟ عندما تؤلمك أضلاعك ، هل يؤلمك رأسك أيضًا؟ ” ابتسم وانغ ياو وسأل.
“الرجاء مساعدته. أشعر بالسوء لرؤيته هكذا! ” علق وانغ مينغباو.
“نعم.” أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه.
“إيه ، الدواء الذي يستخدمه غريب جدًا. لماذا لا تستخدم الصيغة القديمة؟ ” رأى الطبيب المسن الوصفة وتفاجأ.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، يمكنك العودة”.
“لقد صنعت هذا. من فضلك اشربي كوبًا صغيرًا أولاً “.
“ماذا او ما؟ أنت لم تفعل أي شيء ، وتريد مني أن أعود؟ ” لم يكن الرجل في منتصف العمر سعيدًا جدًا عندما سمعه.
الفصل 155: سعادة تضرب السطح
“ليس لديك مرض.”
قال الرجل في منتصف العمر: “لم يمض وقت طويل ، حوالي عشرة أيام”.
رافق وانغ ياو وتيان يوانتو والدة السكرتير يانغ وتحدثا قليلا. فحصت وانغ ياو حالة النبض مرة أخرى ، وتأكد من أنها بخير قبل المغادرة. عندما وصلوا إلى مقاطعة لينشان ، كان المساء بالفعل.
“إذا لم يكن لدي أي مرض ، فلماذا يؤلمني رأسي ومعدتي؟”
بصراحة ، لم يتوقع وانغ ياو مثل هذا الموقف. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو شكل التشخيص “بالرائحة” أو “السؤال” ، لم يستطع اكتشاف أي أعراض واضحة من الرجل. ومع ذلك ، تمكن من اكتشاف بعض التشوهات في قلبه عندما أخذ نبضه. عندما رأى بشرته ، غامر بالتخمين وطرح بعض الأسئلة ثم توصل إلى هذا الاستنتاج الغريب.
“معدتك تؤلمك لأن رائحة أنفاسك تتحسن. رأسك يؤلمك لأنك تلقيت الكثير من الأخبار السعيدة مؤخرًا ، ضحكت كثيرًا وأصبحت متحمسًا جدًا. هذا حفز أعصابك “.
هاه؟!
أذهل هذا التفسير كلاً من الرجل في منتصف العمر وبان جون.
“كيف يمكنني؟ لقد دعوت الخبير هنا بشكل خاص “، ابتسم بان جون وقال. “السيد. تشانغ ، دع الدكتور وانغ يساعدك “.
“لا تحتاج إلى تناول الدواء. أقدر أنك ستكون أفضل في ثلاثة أيام “.
قالت والدة السكرتير يانغ: “إنه مشغول للغاية ، آمل ألا تمانع”.
قال الرجل في منتصف العمر: “لم يمض وقت طويل ، حوالي عشرة أيام”.
بصراحة ، لم يتوقع وانغ ياو مثل هذا الموقف. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو شكل التشخيص “بالرائحة” أو “السؤال” ، لم يستطع اكتشاف أي أعراض واضحة من الرجل. ومع ذلك ، تمكن من اكتشاف بعض التشوهات في قلبه عندما أخذ نبضه. عندما رأى بشرته ، غامر بالتخمين وطرح بعض الأسئلة ثم توصل إلى هذا الاستنتاج الغريب.
عاملهم السكرتير يانغ بوجبة بسيطة لأنه كان لديه أمور أخرى ليحضرها. بعد الوجبة ، أعرب عن امتنانه لوانغ ياو وغادر على عجل.
عاد وانغ ياو إلى المنزل وسجل بسرعة مرض وي هاي وتشخيصه.
“حقا ليس لدي مشاكل؟” لم يستطع الرجل إلا أن يشعر بالقلق.
“لهذا السبب قمنا بدعوة الدكتور وانغ لإلقاء نظرة عليك.”
“في غضون أسبوع ، إذا كان رأسك لا يزال يؤلمك ، فسوف نعالجك مجانًا.”
“حسنًا ، سأصدقك هذه المرة” ، بعد قول ذلك ، غادر الرجل في منتصف العمر.
كان لدى الاثنين شيئًا يأكلانه في المقاطعة ، ثم قام تيان يوانتو بتوصيل وانغ ياو إلى القرية.
“لا تستخدم تلك الوصفة مرة أخرى!” بعد أن غادر الرجل ، تحدث وانغ ياو إلى بان جون بجدية بشأن المسألة أخرى.
“لا” ، فكر الرجل وأجاب.
هذا الصداع غريب جدا!
“حسنًا ، أعدك ،” وعده بان جون بجدية.
طبيب ممتاز مقابل وصفة طبية ميتة – إذا كان يوازن بين الإيجابيات والسلبيات ، فمن الطبيعي أن يعرف أيهما سيختار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
