الحياة مثل الفيلم ، لكنني لم أكن ممثلًا جيدًا
الفصل 142: الحياة مثل الفيلم ، لكنني لم أكن ممثلًا جيدًا
“نعم ، في بعض الأحيان” ، قالت والدة تونغ وي.
سمع وانغ ياو رجلاً يتحدث وهو ينزل من نافذة سيارته.
قال الرجل في منتصف العمر: “أحب هذا الموقع”.
كان لديها الكثير من الأعراض. احتاج وانغ ياو إلى معالجتها واحدة تلو الأخرى. وفقًا للمعرفة الطبية الحالية لـ وانغ ياو ، لن تستطيع صيغة واحدة استهداف جميع المشكلات الصحية التي تعاني منها والدة تونغ وي.
“لن أتجادل معك. لكن عليك أن تأخذ الامر مع تونغ وي على محمل الجد ، هل تفهم؟ ” قالت تشانغ شيوينغ.
قال وانغ ياو: “مرحبًا أيها عم”.
“مرحبا ياو ، هل ستخرج؟” قال وانغ جيانلي بابتسامة.
“مرحبا ياو ، هل ستخرج؟” قال وانغ جيانلي بابتسامة.
يجب أن أبدأ بتقوية جسدها.
قال وانغ ياو “نعم”.
“إنها حقا فتاة لطيفة. “لقد ناقشت الأمر مع والدك أنه يجب عليك تسوية الأمور معها (خطبتها)” قالت تشانغ شيوينغ كما توقفت عما كانت تفعله.
كانت تونغ وي في حالة صدمة.
بعد تحية وانغ جيانلي ، ألقى وانغ ياو نظرة على الرجل في منتصف العمر ، الذي ألقى نظرة عليه أيضًا. ثم ابتعد وانغ ياو. كانت مجرد تحية عرضية.
“هل تتذكر الشخص الذي طلبت منك رؤيته آخر مرة؟ وقلت أنه كان متعجرفًا ولن يستمع إليك”. قال وانغ مينغباو: “إنه أحد هؤلاء الأشخاص الذين لم تشخصهم شخصيا، ولم تصف له أي شيء”.
استطاع وانغ ياو أن يرى من مرآة الرؤية الخلفية لسيارته أن وانغ جيانلي كان يبتسم طوال الوقت عندما كان يتحدث إلى ذلك الرجل في منتصف العمر كما لو كان يحاول إرضاء الرجل.
قاد وانغ ياو إلى متجر وانغ مينغباو بدلاً من العودة إلى المنزل بعد مغادرة تونغ وي.
“أرى”. قال وانغ مينغباو ” بالمناسبة ، لدي ما أقوله لك”.
“من هذا الرجل؟ ماذا يفعل في قريتنا؟ ” فكر وانغ ياو.
لم ينتبه للرجل عندما رآه لأول مرة منذ بعض الوقت. لكن هذا اللقاء جعله يتساءل عن العمل الذي كان يقوم به هذا الرجل في القرية.
سمع وانغ ياو رجلاً يتحدث وهو ينزل من نافذة سيارته.
“لا أعلم”. قال وانغ مينغباو: “في هذه المرحلة ، دعنا ننتظر ونرى”.
…
…
وصل وانغ ياو إلى منزل تونغ وي قبل الساعة 9:30 صباحًا. كان كل من تونغ وي ووالدتها في المنزل. قام بفحص نبض والدة تونغ وي بعد الجلوس لفترة قصيرة.
كانت والدة تونغ وي في حالة صحية سيئة ، أسوأ مما توقعه وانغ ياو. تم حظر خطوط الطول الخاصة بها ، خاصة تلك التي تمر عبر دماغها. كان من المحتمل أن يكون لديها جلطة في دماغها مرة أخرى. كان طحالها ومعدتها ضعيفًا أيضًا ، وكذلك كبدها. في الأساس ، كانت تعاني من مشاكل صحية في جميع أنحاء جسدها.
قال وانغ ياو: “تشيباو ، البالغ من العمر 27 عامًا أيضًا ، لديه طفلان”. كان يقلد الطريقة التي تتحدث بها والدته.
“حسنًا …” قال وانغ ياو. بعد رؤية والدة تونغ وي ، لم يعرف وانغ ياو ماذا يقول. إذا أخبر والدة تونغ وي أنها تعاني من مشاكل صحية خطيرة ، فمن المحتمل أنها ستقلق كثيرًا ولن تكون سعيدة. لكن وانغ ياو لم يستطع إخفاء الحقيقة. كان عليه أن يكون صادقًا مع تونغ وي ووالدتها لأن مشاكل والدة تونغ وي الصحية كانت خطيرة حقًا ، خاصة في دماغها وكبدها.
قال وانغ ياو “نعم”.
“ماذا وجدت؟” سأل تونغ وي بهدوء.
“لقد وجدت بعض المشاكل ، لكن لا تقلق كثيرًا”. قال وانغ ياو بعد بعض التردد “تحتاج والدتك فقط إلى توخي الحذر في بعض المجالات”.
قال وانغ مينغباو: “الرجل الذي كنت تتحدث عنه أراد الاستثمار في قريتنا”.
“حسنًا ، هل يمكنك شرح المزيد؟” أعطت تونغ وي وانغ ياو كوبًا من الماء.
قال وانغ ياو قبل مغادرته “لا ، شكرًا”.
“الأوعية الدموية في دماغ والدتك مسدودة قليلاً”. قال وانغ ياو بينما كان يراقب والدة تونغ وي ، التي ظلت هادئة.
…
“أنت على صواب. قال لي طبيب نفس الشيء في المرة الأخيرة عندما تم فحصي في المستشفى ، “قالت والدة تونغ وي ببطء ورفق. خمنت وانغ ياو أن ذلك كان بسبب افتقارها إلى الطاقة.
“لهذا السبب كانت والدة تونغ وي تبتسم بغرابة وكانت هادئة للغاية. إنها تعتقد أن تونغ وي أخبرتني بكل مشاكلها الصحية لمساعدتي. تعتقد أن ابنتها لا تريدني أن أشعر بالحرج. أنا فقط أهدرت وقتي في تشخيصها”.
“لقد وجدت أيضًا تناسقًا بين الطحال والمعدة مما قد يؤثر على قدرتك على هضم الطعام”. قال وانغ ياو: “يميل الطعام إلى البقاء في الجهاز الهضمي لفترة طويلة جدًا”.
قال وانغ ياو: “أردت ، لكنها رفضت”.
“لقد وجدت أيضًا تناسقًا بين الطحال والمعدة مما قد يؤثر على قدرتك على هضم الطعام”. قال وانغ ياو: “يميل الطعام إلى البقاء في الجهاز الهضمي لفترة طويلة جدًا”.
“نعم ، جهازي الهضمي لا يعمل بشكل صحيح ؛ لدي الكثير من الغازات في معدتي أيضًا “. كانت والدة تونغ وي لا تزال هادئة.
“أنا فقط في منتصف الطريق. ما زلت بحاجة إلى اعتراف 59 شخصًا آخر! ” فكر وانغ ياو.
قال تونغ وي بهدوء: “أرجوك سامح أمي على ما قالته”.
“هل تشعر بأي ألم تحت ضلوعك على جانبك الأيمن؟” سأل وانغ ياو.
بعد رؤية تونغ وي تصعد إلى الحافلة ، شعر وانغ ياو فجأة أنه كان مترددًا في مغادرة تونغ وي. كان من اللطيف وجود مثل هذه الفتاة اللطيفة معه.
“نعم ، في بعض الأحيان” ، قالت والدة تونغ وي.
“شكرا. بالمناسبة ، هل عدت إلى قريتنا مؤخرًا؟ ” سأل وانغ ياو.
“هذا مؤشر على تلف وظائف الكبد”. قال وانغ ياو “يبدو أن لديك تليف كبدي خفيف”. في الواقع ، وفقًا لنبض والدة تونغ وي ، كان تلف الكبد أكثر من خفيف وليس مجرد تليف بسيط.
“هذا سهل ؛ سنعرف على الفور “. التقط وانغ مينغباو هاتفه وخرج لإجراء مكالمة هاتفية.
كان الكبد هو جهاز إزالة السموم من جسم الإنسان. كان عضوا حيويًا للإنسان. بمجرد تلف الكبد ، لا يمكن لجسم الانسان طرد المواد السامة وسوف تتراكم داخل الجسم لتضر بصحة المرء.
“أنا آخذها على محمل الجد!” قال وانغ ياو.
الفصل 142: الحياة مثل الفيلم ، لكنني لم أكن ممثلًا جيدًا
“هذا صحيح”. قالت والدة تونغ وي “إنني أصبت في البداية بمرض الكبد الدهني (لو هقوله بشكل مبسط فهو تراكم جزء من الدهون على الجدار الخارجي للكبد مما يعقوق عملية امتصاصه للسموم)، ثم تحول إلى تليف في الكبد”.
أدرك وانغ ياو الآن ما كان يحدث.
“هل سبق لك أن أجريتي استئصال الكبد؟” كان هذا مجرد تخمين من وانغ ياو.
“لقد وجدت أيضًا تناسقًا بين الطحال والمعدة مما قد يؤثر على قدرتك على هضم الطعام”. قال وانغ ياو: “يميل الطعام إلى البقاء في الجهاز الهضمي لفترة طويلة جدًا”.
يعتقد وانغ ياو أن هذا هو ما يجب أن يكون عليه الحب.
“حبيبتي ، هل أخبرتيه بهذا حتى؟” قالت والدة تونغ وي بينما كانت تنظر إلى ابنتها.
كان الكبد هو جهاز إزالة السموم من جسم الإنسان. كان عضوا حيويًا للإنسان. بمجرد تلف الكبد ، لا يمكن لجسم الانسان طرد المواد السامة وسوف تتراكم داخل الجسم لتضر بصحة المرء.
كانت تونغ وي في حالة صدمة.
كان لديها الكثير من الأعراض. احتاج وانغ ياو إلى معالجتها واحدة تلو الأخرى. وفقًا للمعرفة الطبية الحالية لـ وانغ ياو ، لن تستطيع صيغة واحدة استهداف جميع المشكلات الصحية التي تعاني منها والدة تونغ وي.
أوضحت تونغ وي بسرعة: “أمي ، لم أخبره أبدًا عن مشاكلك الصحية”. استمرت والدتها في الابتسام. من الواضح أنها لم تكن مقتنعة.
أدرك وانغ ياو الآن ما كان يحدث.
“لهذا السبب كانت والدة تونغ وي تبتسم بغرابة وكانت هادئة للغاية. إنها تعتقد أن تونغ وي أخبرتني بكل مشاكلها الصحية لمساعدتي. تعتقد أن ابنتها لا تريدني أن أشعر بالحرج. أنا فقط أهدرت وقتي في تشخيصها”.
قرر وانغ ياو استخدام حساء ريغثر أولاً. كان الحساء يستخدم على نطاق واسع بين جميع الصيغ التي يمكن أن يحصل عليها وانغ ياو من النظام. كان مناسبًا تقريبًا لجميع أنواع الأمراض. حتى لو لم يستطع حساء ريغثر علاج المريض ، فقد يحسن وظائف الجسم لمحاربة الأمراض.
هز وانغ ياو رأسه بابتسامة. لم يقل أي شيء آخر عن هذا الأمر.
“لقد قامت بها منذ حوالي ست سنوات. وجد طبيبها ورمًا في كبدها واعتقد أنه قد يتحول إلى سرطان. لذا ، فقد أجريت لها عملية استئصال كبد في حال أصبح الورم خبيثًا.” أوضحت تونغ وي أن أطبائها أزالوا جزءًا صغيرًا فقط من أنسجة الكبد.
“عمتي ، هل يمكن أن تمنحني بعض الوقت للتفكير في كيفية علاج مرضك؟” سأل وانغ ياو. لقد فعل ما يمكنه فعله وقال ما يجب أن يقوله.
“حسنًا ، هل يمكنك شرح المزيد؟” أعطت تونغ وي وانغ ياو كوبًا من الماء.
“أنت على صواب. قال لي طبيب نفس الشيء في المرة الأخيرة عندما تم فحصي في المستشفى ، “قالت والدة تونغ وي ببطء ورفق. خمنت وانغ ياو أن ذلك كان بسبب افتقارها إلى الطاقة.
قالت والدة تونغ وي بابتسامة: “حسنًا ، ليس الأمر عاجلاً”.
بعد رؤية والدة تونغ وي ، لم يبق وانغ ياو لتناول طعام الغداء. بدلا من ذلك ، خرج مع تونغ وي. كانت تونغ وي عائدة إلى مدينة داو في فترة ما بعد الظهر ، لذلك رافقها وانغ ياو للقيام ببعض التسوق لشراء البقالة.
قال تونغ وي بهدوء: “أرجوك سامح أمي على ما قالته”.
“لقد وجدت بعض المشاكل ، لكن لا تقلق كثيرًا”. قال وانغ ياو بعد بعض التردد “تحتاج والدتك فقط إلى توخي الحذر في بعض المجالات”.
قال وانغ ياو بابتسامة “بالطبع”. لقد اعتقد فقط أن سوء الفهم من والدة تونغ وي كان غريبًا بعض الشيء. لم يستطع فهم سبب اعتقاد والدتها أنه كان يمارس الحيل.
سمع وانغ ياو رجلاً يتحدث وهو ينزل من نافذة سيارته.
قال وانغ مينغباو: “الرجل الذي كنت تتحدث عنه أراد الاستثمار في قريتنا”.
“بالمناسبة ، لماذا قامت والدتك بعملية استئصال الكبد؟” سأل وانغ ياو.
“حسنًا ، لا أريد التسرع”. قال وانغ ياو بابتسامة.
“لقد قامت بها منذ حوالي ست سنوات. وجد طبيبها ورمًا في كبدها واعتقد أنه قد يتحول إلى سرطان. لذا ، فقد أجريت لها عملية استئصال كبد في حال أصبح الورم خبيثًا.” أوضحت تونغ وي أن أطبائها أزالوا جزءًا صغيرًا فقط من أنسجة الكبد.
“هذا جيد”. قال وانغ مينغباو.
قال وانغ ياو: “أنا أرى”.
بعد تحية وانغ جيانلي ، ألقى وانغ ياو نظرة على الرجل في منتصف العمر ، الذي ألقى نظرة عليه أيضًا. ثم ابتعد وانغ ياو. كانت مجرد تحية عرضية.
قال وانغ ياو “نعم”.
بعد انتهاء تونغ وي من التسوق ، ذهبوا إلى مطعم لتناول الغداء. ثم ذهبوا لشراء تذكرة حافلة لـ تونغ وي. كان وانغ ياو سيقود تونغ وي إلى مدينة داو ، لكن تونغ وي رفضت. قالوا وداعا لبعضهم البعض في محطة الحافلات.
“هذا صحيح”. قالت والدة تونغ وي “إنني أصبت في البداية بمرض الكبد الدهني (لو هقوله بشكل مبسط فهو تراكم جزء من الدهون على الجدار الخارجي للكبد مما يعقوق عملية امتصاصه للسموم)، ثم تحول إلى تليف في الكبد”.
بعد رؤية تونغ وي تصعد إلى الحافلة ، شعر وانغ ياو فجأة أنه كان مترددًا في مغادرة تونغ وي. كان من اللطيف وجود مثل هذه الفتاة اللطيفة معه.
كان الجو باردًا وعاصفًا على التل في صباح اليوم التالي.
وصل وانغ ياو إلى منزل تونغ وي قبل الساعة 9:30 صباحًا. كان كل من تونغ وي ووالدتها في المنزل. قام بفحص نبض والدة تونغ وي بعد الجلوس لفترة قصيرة.
خرجت الحافلة ببطء من المحطة. ظل يراقب حتى لم يعد بإمكان وانغ ياو رؤية الجزء الخلفي من الحافلة. وقف وانغ ياو في المحطة وشعر بالوحدة.
“ذات يوم ، رأيت سكرتير القرية مع رجل بدا وكأنه صاحب عمل ما. يبدو أن الرجل كان مهتمًا بالمنزل القديم لفريق الإنتاج في القرية.” قال وانغ ياو “لا أعرف من هو هذا الرجل”.
ظلت تونغ وي تلوح إلى وانغ ياو من النافذة حتى لم يعد بإمكانها رؤيته.
“لماذا لم تقودها إلى مدينة داو؟” سألت تشانغ شيوينغ.
يعتقد وانغ ياو أن هذا هو ما يجب أن يكون عليه الحب.
“لا أعلم”. قال وانغ مينغباو: “في هذه المرحلة ، دعنا ننتظر ونرى”.
قاد وانغ ياو إلى متجر وانغ مينغباو بدلاً من العودة إلى المنزل بعد مغادرة تونغ وي.
“حسنًا ، هل تعرف من هو؟حسنا… جيد … شكرا جزيلا لك “. أغلق وانغ مينغباو الهاتف بعد التحدث إلى شخص ما.
“مرحبا ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ هل سئمت وتعبت من تلة نانشان؟ ” قال وانغ مينغباو بابتسامة بينما كان يصنع فنجان شاي لـ وانغ ياو.
أوضحت تونغ وي بسرعة: “أمي ، لم أخبره أبدًا عن مشاكلك الصحية”. استمرت والدتها في الابتسام. من الواضح أنها لم تكن مقتنعة.
قال وانغ مينغباو: “لقد جاء إلي قبل أيام قليلة وأراد منك رؤيته مرة أخرى”.
قال وانغ ياو: “كنت بحاجة إلى القيام ببعض المهام هنا ، وفكرت ان اراك”.
…
“هل ما زلت ستراه؟” سأل وانغ مينغباو.
“أرى”. قال وانغ مينغباو ” بالمناسبة ، لدي ما أقوله لك”.
“ماذا ؟” سأل وانغ ياو.
أوضحت تونغ وي بسرعة: “أمي ، لم أخبره أبدًا عن مشاكلك الصحية”. استمرت والدتها في الابتسام. من الواضح أنها لم تكن مقتنعة.
“هل تتذكر الشخص الذي طلبت منك رؤيته آخر مرة؟ وقلت أنه كان متعجرفًا ولن يستمع إليك”. قال وانغ مينغباو: “إنه أحد هؤلاء الأشخاص الذين لم تشخصهم شخصيا، ولم تصف له أي شيء”.
“نعم ، أتذكره ، الشخص الذي يحب تناول الساشيمي. ماذا حدث له؟” سأل وانغ ياو.
كان ذلك بعد الساعة الرابعة مساءً عندما وصل وانغ ياو إلى المنزل. لم يعد إلى تلة نانشان. وبدلاً من ذلك ، بقي في المنزل لمساعدة والدته في اعداد العشاء.
“نعم ، أتذكره ، الشخص الذي يحب تناول الساشيمي. ماذا حدث له؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ مينغباو: “لقد جاء إلي قبل أيام قليلة وأراد منك رؤيته مرة أخرى”.
“هل عادت تونغ وي إلى مدينة داو؟” سألت تشانغ شيوينغ بمجرد أن رأت ابنها.
“ما الذي غير رأيه؟ أتفاقمت مشاكله ؟ ” سأل وانغ ياو.
“في الواقع! شعر فجأة بألم في مكان ما في بطنه الشهر الماضي ، لذلك ذهب إلى المستشفى في المدينة للفحص. قال الطبيب من المستشفى إنه كان يعاني من مشاكل خطيرة في الكبد واقترح إجراء عملية جراحية لقطع نصف كبده. ثم ذهب إلى مستشفى المقاطعة للحصول على رأي ثان. قدر الطبيب هناك أن ثلث كبده يجب إزالته ، وإلا فقد يموت. لقد صُدم لكنه لم يقرر ما إذا كان عليه المضي قدمًا في استئصال الكبد. ثم زار بعد ذلك عددًا قليلاً من المستشفيات بما في ذلك مستشفى كبير في بكين ، لكن جميع الأطباء قدموا اقتراحات مماثلة”. قال وانغ مينغباو “إن الاختلاف الوحيد هو مقدار أنسجة الكبد التي يجب إزالتها”.
قالت والدة تونغ وي بابتسامة: “حسنًا ، ليس الأمر عاجلاً”.
“حسنًا ، لست متفاجئًا. كان مريضًا جدًا ولم يأخذ أي من نصائحي من المرة الأخيرة التي رأيته فيها. لم يكن لديه سيطرة على نظامه الغذائي ولم يرغب في رؤية طبيب أو التحدث عن مرضه”. قال وانغ ياو بهدوء: “عاجلاً أم آجلاً ، سيصبح مرضه أسوأ.”
بعد رؤية والدة تونغ وي ، لم يبق وانغ ياو لتناول طعام الغداء. بدلا من ذلك ، خرج مع تونغ وي. كانت تونغ وي عائدة إلى مدينة داو في فترة ما بعد الظهر ، لذلك رافقها وانغ ياو للقيام ببعض التسوق لشراء البقالة.
“هل ما زلت ستراه؟” سأل وانغ مينغباو.
قال تونغ وي بهدوء: “أرجوك سامح أمي على ما قالته”.
“لا ، لقد تم تشخيصه بالفعل من قبل الأطباء في المستشفيات الكبرى. ما هو الهدف من رؤيته؟ ” قال وانغ ياو.
“هل ما زلت ستراه؟” سأل وانغ مينغباو.
“لقد وجدت بعض المشاكل ، لكن لا تقلق كثيرًا”. قال وانغ ياو بعد بعض التردد “تحتاج والدتك فقط إلى توخي الحذر في بعض المجالات”.
“هذا جيد”. قال وانغ مينغباو.
“شكرا. بالمناسبة ، هل عدت إلى قريتنا مؤخرًا؟ ” سأل وانغ ياو.
“ألا تريد المغادرة بعد العشاء؟” سأل وانغ مينغباو.
“نعم ، قبل أيام قليلة. لماذا تسأل؟” قال وانغ مينغباو.
“نعم ، جهازي الهضمي لا يعمل بشكل صحيح ؛ لدي الكثير من الغازات في معدتي أيضًا “. كانت والدة تونغ وي لا تزال هادئة.
“ذات يوم ، رأيت سكرتير القرية مع رجل بدا وكأنه صاحب عمل ما. يبدو أن الرجل كان مهتمًا بالمنزل القديم لفريق الإنتاج في القرية.” قال وانغ ياو “لا أعرف من هو هذا الرجل”.
“أنا آخذها على محمل الجد!” قال وانغ ياو.
“هذا سهل ؛ سنعرف على الفور “. التقط وانغ مينغباو هاتفه وخرج لإجراء مكالمة هاتفية.
لم ينتبه للرجل عندما رآه لأول مرة منذ بعض الوقت. لكن هذا اللقاء جعله يتساءل عن العمل الذي كان يقوم به هذا الرجل في القرية.
“ذات يوم ، رأيت سكرتير القرية مع رجل بدا وكأنه صاحب عمل ما. يبدو أن الرجل كان مهتمًا بالمنزل القديم لفريق الإنتاج في القرية.” قال وانغ ياو “لا أعرف من هو هذا الرجل”.
“حسنًا ، هل تعرف من هو؟حسنا… جيد … شكرا جزيلا لك “. أغلق وانغ مينغباو الهاتف بعد التحدث إلى شخص ما.
قال وانغ مينغباو: “لقد جاء إلي قبل أيام قليلة وأراد منك رؤيته مرة أخرى”.
قال وانغ مينغباو: “الرجل الذي كنت تتحدث عنه أراد الاستثمار في قريتنا”.
…
“حسنًا ، لست متفاجئًا. كان مريضًا جدًا ولم يأخذ أي من نصائحي من المرة الأخيرة التي رأيته فيها. لم يكن لديه سيطرة على نظامه الغذائي ولم يرغب في رؤية طبيب أو التحدث عن مرضه”. قال وانغ ياو بهدوء: “عاجلاً أم آجلاً ، سيصبح مرضه أسوأ.”
”يستثمر في قريتنا؟ هل تمزح معي؟ لماذا يريد أن يستثمر في قريتنا؟ ” سأل وانغ ياو. كان متفاجئًا وفضوليًا بشأن نية ذلك الرجل. بعد كل شيء ، كانت قريته معزولة بنظام النقل المينائي(بسبب قربهم من البحر فتكون التربة مالحة ورملية في الطبقات السفلية وبسبب التلال الكثيرة فغالبا لا توجد طرق ممهدة بشكل جيد فلا يوجد عليها جذب من ناحية المعمارية)، ولم تكن هناك موارد طبيعية أو مناطق جذب تستحق الاستثمار فيها.
اعتقد وانغ ياو ، ليس لدي ما يكفي من الأعشاب مرة أخرى.
“لا أعلم”. قال وانغ مينغباو: “في هذه المرحلة ، دعنا ننتظر ونرى”.
اعتقد وانغ ياو ، ليس لدي ما يكفي من الأعشاب مرة أخرى.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، يجب أن أذهب الآن”.
“حسنًا ، هل يمكنك شرح المزيد؟” أعطت تونغ وي وانغ ياو كوبًا من الماء.
بعد رؤية والدة تونغ وي ، لم يبق وانغ ياو لتناول طعام الغداء. بدلا من ذلك ، خرج مع تونغ وي. كانت تونغ وي عائدة إلى مدينة داو في فترة ما بعد الظهر ، لذلك رافقها وانغ ياو للقيام ببعض التسوق لشراء البقالة.
“ألا تريد المغادرة بعد العشاء؟” سأل وانغ مينغباو.
قال وانغ ياو قبل مغادرته “لا ، شكرًا”.
“حسنًا ، هل يمكنك شرح المزيد؟” أعطت تونغ وي وانغ ياو كوبًا من الماء.
كان ذلك بعد الساعة الرابعة مساءً عندما وصل وانغ ياو إلى المنزل. لم يعد إلى تلة نانشان. وبدلاً من ذلك ، بقي في المنزل لمساعدة والدته في اعداد العشاء.
“عمتي ، هل يمكن أن تمنحني بعض الوقت للتفكير في كيفية علاج مرضك؟” سأل وانغ ياو. لقد فعل ما يمكنه فعله وقال ما يجب أن يقوله.
“هل عادت تونغ وي إلى مدينة داو؟” سألت تشانغ شيوينغ بمجرد أن رأت ابنها.
قال وانغ ياو: “نعم ، لقد غادرت للتو في فترة ما بعد الظهر”.
“ماذا وجدت؟” سأل تونغ وي بهدوء.
“لماذا لم تقودها إلى مدينة داو؟” سألت تشانغ شيوينغ.
قال وانغ ياو: “مرحبًا أيها عم”.
“حسنًا ، لا أريد التسرع”. قال وانغ ياو بابتسامة.
قال وانغ ياو: “أردت ، لكنها رفضت”.
بعد مشاهدة السماء لفترة ، عاد وانغ ياو إلى كوخه لتوثيق مرض والدة تونغ وي في دفتر ملاحظاته. كانت والدة تونغ وي تعاني من بعض المشاكل الصحية في أجزاء مختلفة من جسدها. كانت بعض القضايا كبيرة ، بينما كان البعض الآخر ثانويًا. كان هذا شائعًا جدًا بين كبار السن.
ظلت تونغ وي تلوح إلى وانغ ياو من النافذة حتى لم يعد بإمكانها رؤيته.
“إنها حقا فتاة لطيفة. “لقد ناقشت الأمر مع والدك أنه يجب عليك تسوية الأمور معها (خطبتها)” قالت تشانغ شيوينغ كما توقفت عما كانت تفعله.
قال وانغ ياو بابتسامة “بالطبع”. لقد اعتقد فقط أن سوء الفهم من والدة تونغ وي كان غريبًا بعض الشيء. لم يستطع فهم سبب اعتقاد والدتها أنه كان يمارس الحيل.
غمغم وانغ ياو: “أنا بحاجة إلى العمل بجدية أكبر”.
“حسنًا ، لا أريد التسرع”. قال وانغ ياو بابتسامة.
“مرحبا ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ هل سئمت وتعبت من تلة نانشان؟ ” قال وانغ مينغباو بابتسامة بينما كان يصنع فنجان شاي لـ وانغ ياو.
”لا تريد التسرع؟ أنت بالفعل في الـ 27! ” قالت تشانغ شيوينغ.
كانت والدة تونغ وي في حالة صحية سيئة ، أسوأ مما توقعه وانغ ياو. تم حظر خطوط الطول الخاصة بها ، خاصة تلك التي تمر عبر دماغها. كان من المحتمل أن يكون لديها جلطة في دماغها مرة أخرى. كان طحالها ومعدتها ضعيفًا أيضًا ، وكذلك كبدها. في الأساس ، كانت تعاني من مشاكل صحية في جميع أنحاء جسدها.
“هل تتذكر الشخص الذي طلبت منك رؤيته آخر مرة؟ وقلت أنه كان متعجرفًا ولن يستمع إليك”. قال وانغ مينغباو: “إنه أحد هؤلاء الأشخاص الذين لم تشخصهم شخصيا، ولم تصف له أي شيء”.
قال وانغ ياو: “تشيباو ، البالغ من العمر 27 عامًا أيضًا ، لديه طفلان”. كان يقلد الطريقة التي تتحدث بها والدته.
تم إلغاء حظر خط طول آخر.
“لن أتجادل معك. لكن عليك أن تأخذ الامر مع تونغ وي على محمل الجد ، هل تفهم؟ ” قالت تشانغ شيوينغ.
“أنا آخذها على محمل الجد!” قال وانغ ياو.
أم!
ذكر والد وانغ ياو أيضًا تونغ وي عندما كانوا يتناولون العشاء. يبدو أن كلا والدي وانغ ياو أحبا تونغ وي. لذلك ، وعد وانغ ياو والديه بأنه سيبذل قصارى جهده لتسوية الأمور مع تونغ وي.
أوضحت تونغ وي بسرعة: “أمي ، لم أخبره أبدًا عن مشاكلك الصحية”. استمرت والدتها في الابتسام. من الواضح أنها لم تكن مقتنعة.
عاد وانغ ياو إلى تلة نانشان في الليل. فتح النظام وفحص مهامه.
مر ما يقرب من الـ 50 يومًا ، وقد حصل مؤخرًا على تقدير من عدد غير قليل من الأشخاص. الآن ، حصل على تقدير من 41 شخصًا إجمالاً ، على الرغم من أنه لم يكن بالضبط هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 41. افترض وانغ ياو أنه يمكن أن يحصل على الكثير من التقدير لأنه التقى بعدد غير قليل من الأشخاص مؤخرًا ، بما في ذلك تشو ماوشينغ والبروفيسور لو وعائلة وانغ فينغمينغ.
قال وانغ ياو: “نعم ، لقد غادرت للتو في فترة ما بعد الظهر”.
غمغم وانغ ياو: “أنا بحاجة إلى العمل بجدية أكبر”.
لن يكون قادرًا على إكمال المهمة دون أخذ زمام المبادرة للاقتراب من أشخاص مختلفين. ربما أراد النظام إجباره على الخروج أكثر لعرض مهاراته الطبية ، بدلاً من البقاء على تلة نانشان طوال الوقت.
“شكرا. بالمناسبة ، هل عدت إلى قريتنا مؤخرًا؟ ” سأل وانغ ياو.
ذكر والد وانغ ياو أيضًا تونغ وي عندما كانوا يتناولون العشاء. يبدو أن كلا والدي وانغ ياو أحبا تونغ وي. لذلك ، وعد وانغ ياو والديه بأنه سيبذل قصارى جهده لتسوية الأمور مع تونغ وي.
“أنا فقط في منتصف الطريق. ما زلت بحاجة إلى اعتراف 59 شخصًا آخر! ” فكر وانغ ياو.
بعد مشاهدة السماء لفترة ، عاد وانغ ياو إلى كوخه لتوثيق مرض والدة تونغ وي في دفتر ملاحظاته. كانت والدة تونغ وي تعاني من بعض المشاكل الصحية في أجزاء مختلفة من جسدها. كانت بعض القضايا كبيرة ، بينما كان البعض الآخر ثانويًا. كان هذا شائعًا جدًا بين كبار السن.
“لقد وجدت بعض المشاكل ، لكن لا تقلق كثيرًا”. قال وانغ ياو بعد بعض التردد “تحتاج والدتك فقط إلى توخي الحذر في بعض المجالات”.
كانت والدة تونغ وي في حالة صحية سيئة. كان عليها أن تهتم بجسدها وتقويه. لم يكن تدفق الدم في دماغها سلسًا. كانت أوعيتها الدموية بحاجة إلى التنظيف، لذا احتاجت إلى أعشاب لتنشيط الدم وفتح الأوعية الدموية. كما احتاجت إلى علاج لتحسين وظيفة جهازها الهضمي وتهدئة أعصابها لحماية كبدها.
كان لديها الكثير من الأعراض. احتاج وانغ ياو إلى معالجتها واحدة تلو الأخرى. وفقًا للمعرفة الطبية الحالية لـ وانغ ياو ، لن تستطيع صيغة واحدة استهداف جميع المشكلات الصحية التي تعاني منها والدة تونغ وي.
فجأة سمع صوت ، وسرعان ما اختفى.
بعد انتهاء تونغ وي من التسوق ، ذهبوا إلى مطعم لتناول الغداء. ثم ذهبوا لشراء تذكرة حافلة لـ تونغ وي. كان وانغ ياو سيقود تونغ وي إلى مدينة داو ، لكن تونغ وي رفضت. قالوا وداعا لبعضهم البعض في محطة الحافلات.
يجب أن أبدأ بتقوية جسدها.
ظلت تونغ وي تلوح إلى وانغ ياو من النافذة حتى لم يعد بإمكانها رؤيته.
“هذا مؤشر على تلف وظائف الكبد”. قال وانغ ياو “يبدو أن لديك تليف كبدي خفيف”. في الواقع ، وفقًا لنبض والدة تونغ وي ، كان تلف الكبد أكثر من خفيف وليس مجرد تليف بسيط.
قرر وانغ ياو استخدام حساء ريغثر أولاً. كان الحساء يستخدم على نطاق واسع بين جميع الصيغ التي يمكن أن يحصل عليها وانغ ياو من النظام. كان مناسبًا تقريبًا لجميع أنواع الأمراض. حتى لو لم يستطع حساء ريغثر علاج المريض ، فقد يحسن وظائف الجسم لمحاربة الأمراض.
بعد رؤية تونغ وي تصعد إلى الحافلة ، شعر وانغ ياو فجأة أنه كان مترددًا في مغادرة تونغ وي. كان من اللطيف وجود مثل هذه الفتاة اللطيفة معه.
“هذا سهل ؛ سنعرف على الفور “. التقط وانغ مينغباو هاتفه وخرج لإجراء مكالمة هاتفية.
اعتقد وانغ ياو ، ليس لدي ما يكفي من الأعشاب مرة أخرى.
“هذا مؤشر على تلف وظائف الكبد”. قال وانغ ياو “يبدو أن لديك تليف كبدي خفيف”. في الواقع ، وفقًا لنبض والدة تونغ وي ، كان تلف الكبد أكثر من خفيف وليس مجرد تليف بسيط.
كانت والدة تونغ وي في حالة صحية سيئة. كان عليها أن تهتم بجسدها وتقويه. لم يكن تدفق الدم في دماغها سلسًا. كانت أوعيتها الدموية بحاجة إلى التنظيف، لذا احتاجت إلى أعشاب لتنشيط الدم وفتح الأوعية الدموية. كما احتاجت إلى علاج لتحسين وظيفة جهازها الهضمي وتهدئة أعصابها لحماية كبدها.
…
قال وانغ ياو: “مرحبًا أيها عم”.
كان الجو باردًا وعاصفًا على التل في صباح اليوم التالي.
“هذا سهل ؛ سنعرف على الفور “. التقط وانغ مينغباو هاتفه وخرج لإجراء مكالمة هاتفية.
“هذا مؤشر على تلف وظائف الكبد”. قال وانغ ياو “يبدو أن لديك تليف كبدي خفيف”. في الواقع ، وفقًا لنبض والدة تونغ وي ، كان تلف الكبد أكثر من خفيف وليس مجرد تليف بسيط.
على صخرة على قمة تل نانشان ، كان هناك رجل يحرك ذراعيه للأمام والخلف ، مثل دفع الكرة.
أوضحت تونغ وي بسرعة: “أمي ، لم أخبره أبدًا عن مشاكلك الصحية”. استمرت والدتها في الابتسام. من الواضح أنها لم تكن مقتنعة.
أم!
“هل تتذكر الشخص الذي طلبت منك رؤيته آخر مرة؟ وقلت أنه كان متعجرفًا ولن يستمع إليك”. قال وانغ مينغباو: “إنه أحد هؤلاء الأشخاص الذين لم تشخصهم شخصيا، ولم تصف له أي شيء”.
فجأة سمع صوت ، وسرعان ما اختفى.
قال تونغ وي بهدوء: “أرجوك سامح أمي على ما قالته”.
تم إلغاء حظر خط طول آخر.
تم إلغاء حظر خط طول آخر.
لم يتوقف وانغ ياو. واصل ممارسة الـ تاي تشي عدة مرات قبل أن يتباطأ تدريجياً حتى النهاية.
“حسنًا ، لا أريد التسرع”. قال وانغ ياو بابتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
