نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 135

خشب كانغ

خشب كانغ

الفصل 135: خشب كانغ

 

 

 

حسنا!!

 

 

 

فكر وانغ ياو في جذر عرق السوس يسمى “خشب كانغ “، والذي يمكن استخدامه للتخلص من الآفات. كان نوعا من النباتات الخشبية وكذلك نوع من جذور عرق السوس. نمى هذا العشب ببطء شديد ويمكن أن ينشر رائحة خاصة لطرد الآفات. كما كان له تأثيرات رائعة أخرى.

 

 

سحق!

“ما الذي تفعله هنا؟!” شخص ما كسر أفكار وانغ ياو. كانت وانغ رو ، التي كانت تحمل سكينًا بيد وديك في الأخرى. يبدو أن وانغ رو كانت ستذبح الديك.

 

 

“من الجيد أن تمارس الرياضة بانتظام. قال وانغ ياو “ستصبح لائقًا أكثر فأكثر إذا استطعت الاستمرار في الذهاب إلى الصالة الرياضية”.

“أختي ، هل ستذبحين الديك؟” سألها وانغ ياو.

 

 

شاهد وانغ ياو وعائلته التلفزيون وتحدثوا لبعض الوقت بعد العشاء. غادر المنزل بعد الساعة 9 مساءً.

“نعم ، لقد حاولت ذبحه مرتين الآن ، لكنه لا يزال على قيد الحياة! لا أستطيع أن أجد شرايينه. قالت وانغ رو: “بما أنك صيدلي من نوع ما ، أخبرني أين شريانه الرئيسي”.

 

 

 

“حاولتي ذبحه مرتين ولم تتمكني من العثور على الشريان؟” ألقى وانغ ياو نظرة على الديك. بدا أنه قادر على رؤية الألم واليأس في عينيه. كان هذا تعذيبا ، بل أسوأ من الموت.

 

 

 

“أختي ، أنا صيدلي ولست طبيبا بيطريا. لا تحتاجين إلى العثور على الشريان الخاص به لذبحه. أنت ببساطة تعذبين الديك. ماذا عن جعل أمي وأبي يتعاملان معه؟ ” اقترح وانغ ياو.

 

 

 

قالت وانغ رو: “مستحيل ، ليس لدي الكثير من الفرص لذبح الديكة”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “أنتي تعاندين في الأمر فقط”.

 

 

 

نظرًا لأن وانغ رو لم تستطع ذبح الديك ، تناول وانغ ياو وعائلته حساء الدجاج في الليل بدلاً من الظهيرة.

قال وانغ مينغباو: “الطلب من مجموعة جيا هوي”.

 

 

بقي وانغ ياو في المنزل لفترة قصيرة قبل أن يغادر إلى تل نانشان. وبينما كان يسير نحو التل ، رأى سكرتير الحزب من المقاطعة مع رجلين يرتديان بذلات. كانوا ينظرون إلى شيء يشير إليه سكرتير الحزب. كان كوخًا مهجورًا لفريق إنتاج القرية السابق.

 

 

قال رجل ممتلئ الجسم في منتصف العمر يقف في المنتصف: “نعم ، هذا المكان مناسب”.

 

 

“أرى. قال وانغ ياو “لقد أوشكت على الانتهاء”. ألقى نظرة على الديكوتيون وتوقف عن إضافة الحطب. ترك الحرارة المتبقية تبقيه يغلي.

ماذا يفعلون هنا؟ لم يهتم وانغ ياو بهم كثيرًا. استدار بدلاً من ذلك وتوجه إلى تلة نانشان.

 

 

“أنا أصنع حساء لاعادة الطاقة؛ أنه يعزز الجسد. بالمناسبة ، لماذا أنت هنا اليوم؟ ألا يجب أن تكون مشغولا جدا خلال عطلة نهاية الأسبوع؟ ” سأل وانغ ياو.

فتح وانغ ياو النظام بعد عودته إلى تل نانشان. ووجد خشب كانغ في متجر الأدوية. كلف خشب كانغ الواحد 100 نقطة ، ولم يكن لدى وانغ ياو نقاط كافية في الوقت الحالي. كان عليه أن يجد طريقة بديلة للحصول على خشب كانغ.

 

 

 

لقد زرع بعض نباتات النعناع والنباتات اللاذعة التي يمكن استخدامها للتخلص من الآفات. لكن تلك الأعشاب لن تكون قادرة على إزالة جميع الآفات تمامًا. بحث وانغ ياو طرقًا أخرى لمنع الآفات من التكاثر والانتشار. لهذا الغرض ، قرأ وانغ ياو كتالوج الأعشاب السحرية مرة أخرى للبحث عن جذور عرق السوس المناسبة لقتل الآفات. وأخيرا وجد واحدة.

اعتقد وانغ مينغباو أنه يجب عليه فعل شيء لشكر تيان يوانتو ، لكن بالنسبة لتيان يوانتو ، لم يكن الأمر كبيرًا. يمكنه أن يعطي العمل لأي شخص لن يحدث ذلك أي فرق له. لقد فعل نفس الشيء مع عم وانغ ياو الأصغر.

 

 

عشب الميازا: يزيل الآفات ويقتل الحشرات السامة.

 

 

 

وفقًا لـ كتالوج الاعشاب السحرية ، نما عشب الميازا في البداية في المناطق المليئة بالمياه والحشرات السامة. لكن لم يكن هناك حشرات سامة حوله. يعني جزء “قتل الحشرات السامة” أنه يمكن أن يقتل الطفيليات داخل جسم الإنسان أيضًا.

 

 

لم يبق وانغ ياو في بلدة لينشان بعد مغادرة مكان لي ماوشوانغ. ذهب إلى المنزل على الفور. كان يشم رائحة حساء الدجاج اللذيذ بمجرد دخوله من الباب.

يمكن أن يشتري وانغ ياو أيضًا عشب الميازاما من متجر الأدوية ، مما سيكلفه خمس بذور عشبية و 50 نقطة إضافية. كان هذا كل ما كان لدى وانغ ياو في الوقت الحالي.

 

 

كان لفنون الدفاع عن النفس معاني مختلفة ، على غرار الكتب المقدسة التي قرأها.

ومع ذلك ، لم يتردد وانغ ياو في استخدام كل ما لديه لشراء عشب الميازاما. ثم اختار خمسة مواقع مختلفة داخل حقل الأعشاب لزراعة بذور الميازاما وسقيها بمياه الينابيع القديمة.

 

 

“اصنع لنفسك كوبًا من الشاي. قال وانغ ياو “ما زلت بحاجة لبعض الوقت لإنهاء هذا”.

آمل أن يكون هذا سوف يعمل. الشيء الوحيد هو أنه ليس لدي الكثير من نقاط المكافأة المتبقية. أحتاج إلى بعض الأعشاب الشائعة.

 

 

 

تمكن وانغ ياو من الحصول على بعض الأعشاب في فترة ما بعد الظهيرة ، وأعطى كل هذه الأعشاب لمتجر الأدوية لاستبدالها بنقاط المكافأة. ثم بدأ في تحضير ا الديكوتيون لابن تشو شيونغ لكنه وجد أنه ليس لديه ما يكفي من الأعشاب. لذلك ، اتصل بـ لي ماوشوانغ من متجر الأدوية في المدينة للحصول على المزيد. لحسن الحظ ، لا يزال هناك البعض المتبقي في المخزون.

إذا لم ينظم وانغ ياو لقاءًا في المرة الأخيرة ، فلن يعرف تيان يوانتو ولن تتاح له فرصة العمل مع مجموعة جيا هوي. كان يعرف أن تيان يوانتو أعطاه العمل بسبب وانغ ياو.

 

 

لم يتأخر وانغ ياو. توجه إلى وسط مدينة لينشان على الفور.

 

 

 

عندما التقى وانغ ياو بـ لي ماوشوانغ ، وجد أن لي ماوشوانغ يبدو أفضل بكثير من المرة الأخيرة التي رآه فيها. فحص وانغ ياو نبضه ووجده أقوى بكثير. افترض أن لي ماوشوانغ كان يتمتع بأسلوب حياة أكثر صحة.

 

 

“لقد عدت!” قال تشانغ شيوينغ “اغسل يديك ، العشاء جاهز”.

قال وانغ ياو: “لقد تحسنت صحتك”.

“ما مشكلة كلبك!” سأل وانغ مينغباو عندما دخل الكوخ.

 

تمكن وانغ ياو من الحصول على بعض الأعشاب في فترة ما بعد الظهيرة ، وأعطى كل هذه الأعشاب لمتجر الأدوية لاستبدالها بنقاط المكافأة. ثم بدأ في تحضير ا الديكوتيون لابن تشو شيونغ لكنه وجد أنه ليس لديه ما يكفي من الأعشاب. لذلك ، اتصل بـ لي ماوشوانغ من متجر الأدوية في المدينة للحصول على المزيد. لحسن الحظ ، لا يزال هناك البعض المتبقي في المخزون.

“حقا؟ لم أدخن أو أشرب الكحول منذ أن رأيتني آخر مرة. كنت أشرب الشاي فقط وسجلت عضوية في صالة الألعاب الرياضية. الآن ، أشعر بالحيوية. لقد نجح تغيير نمط حياتي حقًا! ” قال لي ماوشوانغ بابتسامة.

 

 

“بالتأكيد ، لا تقلق علي.” وجد وانغ مينغباو بعض أوراق الشاي وصنع لنفسه كوبًا من الشاي. أخذ فنجانه ودخل غرفة وانغ ياو.

“من الجيد أن تمارس الرياضة بانتظام. قال وانغ ياو “ستصبح لائقًا أكثر فأكثر إذا استطعت الاستمرار في الذهاب إلى الصالة الرياضية”.

 

 

 

“سأفعل”. قال لي ماوشوانغ بابتسامة.

 

 

تمكن وانغ ياو من الحصول على بعض الأعشاب في فترة ما بعد الظهيرة ، وأعطى كل هذه الأعشاب لمتجر الأدوية لاستبدالها بنقاط المكافأة. ثم بدأ في تحضير ا الديكوتيون لابن تشو شيونغ لكنه وجد أنه ليس لديه ما يكفي من الأعشاب. لذلك ، اتصل بـ لي ماوشوانغ من متجر الأدوية في المدينة للحصول على المزيد. لحسن الحظ ، لا يزال هناك البعض المتبقي في المخزون.

منذ أن حذره وانغ ياو في المرة الأخيرة ، ذهب لإجراء فحص كامل للجسم وأدرك أنه إذا لم يفعل أي شيء بشأن صحته ، فستكون هناك عواقب وخيمة. تغيرت وجهة نظره تجاه الحياة بشكل كبير. في السابق ، كان موجودًا فقط لكسب المال. لكنه الآن يعيش ، وليس مجرد وجود. لقد رفض عددًا من حفلات العشاء ولم يعد يتسكع مع الأصدقاء غير المستقرين. أمضى المزيد من الوقت مع عائلته. لذلك بعد فترة ، تحسنت صحته الجسدية والعقلية. لم يشعر أنه بحالة جيدة هكذا منذ وقت طويل.

 

 

“اصنع لنفسك كوبًا من الشاي. قال وانغ ياو “ما زلت بحاجة لبعض الوقت لإنهاء هذا”.

في بعض الأحيان ، لم يكن المرض سيئًا تمامًا. لقد كانت علامة تحذير من جسمك لتذكيرك بمعاملة جسمك بشكل جيد. إذا تم إيقاف بعض العادات السيئة بسبب مرض ما ، فسيكون ذلك نعمة.

 

 

 

“لا تقلق بشأن العودة إلى المنزل الليلة ” اقترح لي ماوشوانغ البقاء لتناول العشاء.

 

 

في الصباح ، كانت أشعة الشمس الدافئة تغذي الأرض ، مما يشير إلى بدء يوم جديد.

“شكرًا لك ، لكن لدي ترتيبات أخرى. هل نتقابل في يوم آخر؟ ” قال وانغ ياو. طلبت منه والدته العودة إلى المنزل لتناول العشاء حيث كانت ستطهو حساء الدجاج. بالنسبة إلى وانغ ياو ، لم يكن هناك شيء أكثر أهمية من تناول وجبة لذيذة مع أسرته.

 

 

 

“حسنًا ، دعنا سنتقابل في يوم آخر” ، وافق لي ماوشوانغ.

 

 

كرر وانغ ياو هذا الروتين يومًا بعد يوم.

لم يبق وانغ ياو في بلدة لينشان بعد مغادرة مكان لي ماوشوانغ. ذهب إلى المنزل على الفور. كان يشم رائحة حساء الدجاج اللذيذ بمجرد دخوله من الباب.

 

 

سحق!

“رائحة جيدة!” قال وانغ ياو.

 

 

عندما التقى وانغ ياو بـ لي ماوشوانغ ، وجد أن لي ماوشوانغ يبدو أفضل بكثير من المرة الأخيرة التي رآه فيها. فحص وانغ ياو نبضه ووجده أقوى بكثير. افترض أن لي ماوشوانغ كان يتمتع بأسلوب حياة أكثر صحة.

“لقد عدت!” قال تشانغ شيوينغ “اغسل يديك ، العشاء جاهز”.

كان الكوخ مليئًا برائحة الأعشاب.

 

قال وانغ مينغباو: “أريد أن أشكرك”.

قال وانغ ياو “حسنًا”.

تحرك سان شياو جانبا.

 

وفقًا لـ كتالوج الاعشاب السحرية ، نما عشب الميازا في البداية في المناطق المليئة بالمياه والحشرات السامة. لكن لم يكن هناك حشرات سامة حوله. يعني جزء “قتل الحشرات السامة” أنه يمكن أن يقتل الطفيليات داخل جسم الإنسان أيضًا.

كان لدى وانغ ياو وعاء من حساء الدجاج الدافئ ، والذي كان مصنوعًا من الديك الذي ربته عائلته. لم تتم إضافة أي مادة كيميائية إلى نظام الديك الغذائي، لذلك كان الطعم طبيعيًا جدًا. يا له من طعم لطيف!

 

 

“ما مشكلة كلبك!” سأل وانغ مينغباو عندما دخل الكوخ.

“أمي ، حساءك رائع!” قالت وانغ رو بعد الانتهاء من وعاءين من الحساء.

 

 

“ما نوع الديكوتيون الذي تصنعه؟” سأل وانغ مينغباو.

قال وانغ ياو بابتسامة: “كان من الممكن أن يكون أمي الحساء جاهزاً بحلول وقت الغداء”.

 

 

 

“ماذا تقصد؟” دحرجت وانغ رو عينيها.

 

 

قال وانغ مينغباو: “الطلب من مجموعة جيا هوي”.

قال وانغ ياو بابتسامة: “لا شيء ، لقد فكرت للتو في ذلك الديك المسكين”. كان يفكر في وانغ رو تمسك الديك بيد والسكين في الأخرى.

“بالتأكيد ، لا تقلق علي.” وجد وانغ مينغباو بعض أوراق الشاي وصنع لنفسه كوبًا من الشاي. أخذ فنجانه ودخل غرفة وانغ ياو.

 

 

سحق!

كانت وانغ رو تطحن أسنانها تجاه وانغ ياو.

كانت وانغ رو تطحن أسنانها تجاه وانغ ياو.

 

 

 

شاهد وانغ ياو وعائلته التلفزيون وتحدثوا لبعض الوقت بعد العشاء. غادر المنزل بعد الساعة 9 مساءً.

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “أنت مثل أخي ، لذلك لا داعي لشكري”.

كانت السماء عالية والنجوم كانت مشرقة.

 

 

قال وانغ ياو: “أنتي تعاندين في الأمر فقط”.

مشى وانغ ياو بمفرده في الظلام بطريقة غريبة. لم يمشي إلى الأمام مباشرة. كان يمارس خطوات تاي تشي. كان يمارس خطوات الـ تاي تشي كلما سنحت له الفرصة.

 

 

 

كان لفنون الدفاع عن النفس معاني مختلفة ، على غرار الكتب المقدسة التي قرأها.

 

 

قام وانغ ياو بتصفية الثمالة بعد أن انتهى من تخمير الديكوتيون. ثم سكب المرق في زجاجة خزفية.

كانت هناك قواعد بين السكون والحركة. كان الـ تاي تشي مزيجًا من الـ يين و الـ يانغ.

في الصباح ، كانت أشعة الشمس الدافئة تغذي الأرض ، مما يشير إلى بدء يوم جديد.

 

“شكرًا لك ، لكن لدي ترتيبات أخرى. هل نتقابل في يوم آخر؟ ” قال وانغ ياو. طلبت منه والدته العودة إلى المنزل لتناول العشاء حيث كانت ستطهو حساء الدجاج. بالنسبة إلى وانغ ياو ، لم يكن هناك شيء أكثر أهمية من تناول وجبة لذيذة مع أسرته.

بعد التدرب على خطوات الـ تاي تشي ، كان دم وانغ ياو يضخ بسرعة. ثم استخدم طريقة التنفس التي تعلمها من الكتب المقدسة للشهيق والزفير عدة مرات. أخيرًا ، هدأ. نظر إلى السماء لفترة قبل أن يعود إلى كوخه لقراءة الكتب المقدسة. ذهب إلى الفراش حوالي الساعة 10 مساءً.

 

 

 

كرر وانغ ياو هذا الروتين يومًا بعد يوم.

 

 

 

في الصباح ، كانت أشعة الشمس الدافئة تغذي الأرض ، مما يشير إلى بدء يوم جديد.

 

 

 

كان وانغ ياو قد أعد بالفعل الأعشاب للتركيبة العشبية وبدأ في تحضير الديكوتيون. وضع الأعشاب في الوعاء متعدد الوظائف واحدًا تلو الآخر وانتظر حتى تغلي مياه الينابيع القديمة. اختلط تأثير الأعشاب ببطء في الماء.

 

 

“ما مشكلة كلبك!” سأل وانغ مينغباو عندما دخل الكوخ.

ظل وانغ ياو يراقب القدر ويضيف الحطب من وقت لآخر. كان شديد التركيز. تتطلب التركيبة العشبية أعشاب عالية الجودة وماء وتركيز قلبه وروحه.

قال وانغ مينغباو: “الطلب من مجموعة جيا هوي”.

 

 

كان الكوخ مليئًا برائحة الأعشاب.

 

 

قال وانغ مينغباو: “أريد أن أشكرك”.

ووف! ووف! ووف!

 

سمع وانغ ياو نباح سان شيان. كان يعلم أن لديه زائرًا.

 

 

 

“هاي ، أتحضر الديكوتيون مرة أخرى؟” كان هذا وانغ مينغباو. تعرف وانغ ياو على صوت مينغباو قبل أن يراه. أوقف سان شيان وانغ مينغباو قبل أن يحاول دخول الكوخ.

 

 

قال وانغ ياو: “لقد تحسنت صحتك”.

قال وانغ ياو: “سان شيان ، دعه يدخل”.

 

 

 

تحرك سان شياو جانبا.

 

 

عندما التقى وانغ ياو بـ لي ماوشوانغ ، وجد أن لي ماوشوانغ يبدو أفضل بكثير من المرة الأخيرة التي رآه فيها. فحص وانغ ياو نبضه ووجده أقوى بكثير. افترض أن لي ماوشوانغ كان يتمتع بأسلوب حياة أكثر صحة.

“ما مشكلة كلبك!” سأل وانغ مينغباو عندما دخل الكوخ.

تمكن وانغ ياو من الحصول على بعض الأعشاب في فترة ما بعد الظهيرة ، وأعطى كل هذه الأعشاب لمتجر الأدوية لاستبدالها بنقاط المكافأة. ثم بدأ في تحضير ا الديكوتيون لابن تشو شيونغ لكنه وجد أنه ليس لديه ما يكفي من الأعشاب. لذلك ، اتصل بـ لي ماوشوانغ من متجر الأدوية في المدينة للحصول على المزيد. لحسن الحظ ، لا يزال هناك البعض المتبقي في المخزون.

 

بقي وانغ ياو في المنزل لفترة قصيرة قبل أن يغادر إلى تل نانشان. وبينما كان يسير نحو التل ، رأى سكرتير الحزب من المقاطعة مع رجلين يرتديان بذلات. كانوا ينظرون إلى شيء يشير إليه سكرتير الحزب. كان كوخًا مهجورًا لفريق إنتاج القرية السابق.

“اصنع لنفسك كوبًا من الشاي. قال وانغ ياو “ما زلت بحاجة لبعض الوقت لإنهاء هذا”.

 

 

 

“بالتأكيد ، لا تقلق علي.” وجد وانغ مينغباو بعض أوراق الشاي وصنع لنفسه كوبًا من الشاي. أخذ فنجانه ودخل غرفة وانغ ياو.

“ماذا عن عملك؟” سأل وانغ ياو.

 

“ما نوع الديكوتيون الذي تصنعه؟” سأل وانغ مينغباو.

“لقد عدت!” قال تشانغ شيوينغ “اغسل يديك ، العشاء جاهز”.

 

 

“أنا أصنع حساء لاعادة الطاقة؛ أنه يعزز الجسد. بالمناسبة ، لماذا أنت هنا اليوم؟ ألا يجب أن تكون مشغولا جدا خلال عطلة نهاية الأسبوع؟ ” سأل وانغ ياو.

“رائحة جيدة!” قال وانغ ياو.

 

“أختي ، أنا صيدلي ولست طبيبا بيطريا. لا تحتاجين إلى العثور على الشريان الخاص به لذبحه. أنت ببساطة تعذبين الديك. ماذا عن جعل أمي وأبي يتعاملان معه؟ ” اقترح وانغ ياو.

“لدي موظفين في المتجر. قال وانغ مينغباو “عدت لرؤية أجدادي وأردت زيارتك منذ أن عدت”.

“هاي ، أتحضر الديكوتيون مرة أخرى؟” كان هذا وانغ مينغباو. تعرف وانغ ياو على صوت مينغباو قبل أن يراه. أوقف سان شيان وانغ مينغباو قبل أن يحاول دخول الكوخ.

 

 

“أرى. قال وانغ ياو “لقد أوشكت على الانتهاء”. ألقى نظرة على الديكوتيون وتوقف عن إضافة الحطب. ترك الحرارة المتبقية تبقيه يغلي.

 

 

فكر وانغ ياو في جذر عرق السوس يسمى “خشب كانغ “، والذي يمكن استخدامه للتخلص من الآفات. كان نوعا من النباتات الخشبية وكذلك نوع من جذور عرق السوس. نمى هذا العشب ببطء شديد ويمكن أن ينشر رائحة خاصة لطرد الآفات. كما كان له تأثيرات رائعة أخرى.

قام وانغ ياو بتصفية الثمالة بعد أن انتهى من تخمير الديكوتيون. ثم سكب المرق في زجاجة خزفية.

“كيف حال والديك؟” سأل وانغ ياو.

 

كانت هناك قواعد بين السكون والحركة. كان الـ تاي تشي مزيجًا من الـ يين و الـ يانغ.

أخذ وانغ ياو كوبًا من الماء من وانغ مينغباو بعد أن غسل وجهه.

 

 

قال وانغ ياو: “سان شيان ، دعه يدخل”.

“كيف حال والديك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

قال وانغ مينغباو: “إنهم بخير”.

إذا لم ينظم وانغ ياو لقاءًا في المرة الأخيرة ، فلن يعرف تيان يوانتو ولن تتاح له فرصة العمل مع مجموعة جيا هوي. كان يعرف أن تيان يوانتو أعطاه العمل بسبب وانغ ياو.

 

 

“ماذا عن عملك؟” سأل وانغ ياو.

في بعض الأحيان ، لم يكن المرض سيئًا تمامًا. لقد كانت علامة تحذير من جسمك لتذكيرك بمعاملة جسمك بشكل جيد. إذا تم إيقاف بعض العادات السيئة بسبب مرض ما ، فسيكون ذلك نعمة.

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “لا شيء ، لقد فكرت للتو في ذلك الديك المسكين”. كان يفكر في وانغ رو تمسك الديك بيد والسكين في الأخرى.

أجاب وانغ مينغباو بابتسامة: “يسير بشكل جيدً، وقد تلقيت طلبًا كبيرًا مؤخرًا”.

 

 

قال وانغ مينغباو: “إنهم بخير”.

“حقا؟ هنيئا لك!” قال وانغ ياو بسعادة.

“شكرًا لك ، لكن لدي ترتيبات أخرى. هل نتقابل في يوم آخر؟ ” قال وانغ ياو. طلبت منه والدته العودة إلى المنزل لتناول العشاء حيث كانت ستطهو حساء الدجاج. بالنسبة إلى وانغ ياو ، لم يكن هناك شيء أكثر أهمية من تناول وجبة لذيذة مع أسرته.

 

أجاب وانغ مينغباو بابتسامة: “يسير بشكل جيدً، وقد تلقيت طلبًا كبيرًا مؤخرًا”.

قال وانغ مينغباو: “الطلب من مجموعة جيا هوي”.

“ماذا عن عملك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

”جيا هوي؟ تيان يوانتو؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“نعم” ، أجاب وانغ مينغباو.

في بعض الأحيان ، لم يكن المرض سيئًا تمامًا. لقد كانت علامة تحذير من جسمك لتذكيرك بمعاملة جسمك بشكل جيد. إذا تم إيقاف بعض العادات السيئة بسبب مرض ما ، فسيكون ذلك نعمة.

 

قال وانغ مينغباو: “أريد أن أشكرك”.

كانت العقارات هي الأعمال الرئيسية لمجموعة جيا هوي. كان لدى جياهوي مشاريع في مقاطعة لينشان و هايكو ومدينة داو. كانت الزخرفة الداخلية مكونًا مهمًا جدًا للعقار ، حتى الزخرفة الأساسية. قد يكون الانخراط في نسبة صغيرة من أعمال مجموعة جياهوي أمرًا مهمًا بالنسبة إلى وانغ مينغباو.

كان لفنون الدفاع عن النفس معاني مختلفة ، على غرار الكتب المقدسة التي قرأها.

 

 

إذا لم ينظم وانغ ياو لقاءًا في المرة الأخيرة ، فلن يعرف تيان يوانتو ولن تتاح له فرصة العمل مع مجموعة جيا هوي. كان يعرف أن تيان يوانتو أعطاه العمل بسبب وانغ ياو.

 

 

 

قال وانغ مينغباو: “أريد أن أشكرك”.

قال وانغ مينغباو: “إنهم بخير”.

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “أنت مثل أخي ، لذلك لا داعي لشكري”.

قال وانغ مينغباو: “إنهم بخير”.

 

 

“ماذا عن دعوة تيان يوانتو لتناول العشاء معنا يومًا ما؟” اقترح وانغ مينغباو.

شاهد وانغ ياو وعائلته التلفزيون وتحدثوا لبعض الوقت بعد العشاء. غادر المنزل بعد الساعة 9 مساءً.

 

“ماذا عن عملك؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو بعد التفكير لفترة: “ربما ليس الآن”.

“من الجيد أن تمارس الرياضة بانتظام. قال وانغ ياو “ستصبح لائقًا أكثر فأكثر إذا استطعت الاستمرار في الذهاب إلى الصالة الرياضية”.

 

“كيف حال والديك؟” سأل وانغ ياو.

اعتقد وانغ مينغباو أنه يجب عليه فعل شيء لشكر تيان يوانتو ، لكن بالنسبة لتيان يوانتو ، لم يكن الأمر كبيرًا. يمكنه أن يعطي العمل لأي شخص لن يحدث ذلك أي فرق له. لقد فعل نفس الشيء مع عم وانغ ياو الأصغر.

 

 

في بعض الأحيان ، لم يكن المرض سيئًا تمامًا. لقد كانت علامة تحذير من جسمك لتذكيرك بمعاملة جسمك بشكل جيد. إذا تم إيقاف بعض العادات السيئة بسبب مرض ما ، فسيكون ذلك نعمة.

قال وانغ ياو: “سأخبرك حين يأتي أفضل وقت لدعوته”.

لم يتأخر وانغ ياو. توجه إلى وسط مدينة لينشان على الفور.

 

 

“حسنا!” قال وانغ مينغباو.

 

 

 

كان الكوخ مليئًا برائحة الأعشاب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط