ما لا يزيد عن ثلاثة في الشهر ، ولا يزيد عن تسعة في السنة
*من هنا تبدأ ترجمة المترجم الرائع Elwakeel….للتواصل بخصوص الرواية ستجدوني على الديسكورد أو في الفصل 200 الذي سينشر قريبا
”ديكوتيون(تعنى الطب الشعبي المغلي)؟ أنت ممارس الطب الصيني التقليدي؟ ”
الفصل 126: ما لا يزيد عن ثلاثة في الشهر ، ولا يزيد عن تسعة في السنة
“في هذه الحالة ، سيأتي بك أبي إلى هنا متى كان لدي وقت ، حسنًا؟”
قال وانغ ياو وهو يرفع يده ويشير إلى حقل الأعشاب: “هذه الأعشاب هي أساسًا لاستخدامي الشخصي”.
“من الجيد معرفة أنه تم حلها.” شعر وانغ ياو بالارتياح عندما سمع الخبر.
كان تشو تشونغ رجلاً مسؤولاً ، وكان ابنه عاقلًا. كان انطباع وانغ ياو عن الأب والابن جيدًا جدًا.
في ذلك اليوم ، قام لي ماوشوانغ شخصيًا بتسليم الأعشاب التي طلبها وانغ ياو إلى القرية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها تلة نانشان ورأى حقل أعشاب وانغ ياو.
“تفضل بعض الشاي.”
“إنه ليس مملًا على الإطلاق ؛ لدي الكثير من الأشياء لأفعلها “. حدق وانغ ياو من النافذة.
“يا إلهي ، لقد زرعت الكثير من الأعشاب ؟!” كانت عيناه واسعتان.
“الدعسوقة ، الجذور السائلة ، الجذر الجنطيانا (نبات يستخدم في صناعة الكحول الايطالي)، عرق السوس … ما هذا؟”
دفعه فضوله إلى القيام بجولة خارج حقل الأعشاب ، وتبعه الكلب عن كثب بعيون مشبوهة كما لو كان ينظر إلى لص.
دعاه وانغ ياو إلى الكوخ للحصول على مقعد. الكوخ لم يكن به العديد من المفروشات ، فقط عدد قليل من الطاولات والكراسي والجدران البيضاء البسيطة. بدلاً من القول أنه كان بسيطًا ، يمكن القول إنه رث قليلاً.
“نعم و لا” قال وانغ ياو مبتسما.
“هاه؟ لماذا ينظر كلبك إلي هكذا؟ لماذا أشعر وكأنه ينظر إلي وكأنني لص؟ ” تفاجأ لي ماوشوانغ ولاحظ ذلك.
“أحيانًا ، أحسده حقًا!” في هذه اللحظة ، فكر تيان يوانتو فجأة في الشخص الموجود على تلة نانشان ، وانغ ياو الخالي من الهموم والملئ بالرضا. “ربما لا يتضايق من مثل هذه الأمور.”
“نعم ، أعتقد أن هذا ما كان يعنيه!” ضحك وانغ ياو.
“مريح؟ كيف ذلك؟” سمعه تشو شيونغ وابتسم وسأل.
كان تشو تشونغ رجلاً مسؤولاً ، وكان ابنه عاقلًا. كان انطباع وانغ ياو عن الأب والابن جيدًا جدًا.
ضحك لي ماوشوانج: “هذا الكلب ذكي”. لم يكن مستاء.
“أحيانًا ، أحسده حقًا!” في هذه اللحظة ، فكر تيان يوانتو فجأة في الشخص الموجود على تلة نانشان ، وانغ ياو الخالي من الهموم والملئ بالرضا. “ربما لا يتضايق من مثل هذه الأمور.”
“كنت أعرف أن لديك مهارات طبية استثنائية ، واعتقدت أنك طبيب (يقصد انه خريج كلية الطب). لم أكن أتوقع أنك تزرع الأعشاب أيضًا “. نظر لي ماوشوانغ حوله بعناية.
زرع وانغ ياو العديد من أنواع الأعشاب ، وكانت هناك أنواع كثيرة. لم تكن الكميات كبيرة ولم تكن كافية لاعتبارها زراعة على نطاق واسع. بسبب مهنته ، صادف الكثير من مزارعي الأعشاب. عادة ما يقومون بزراعة نوع واحد أو عدة أنواع متقاربة من الأعشاب (تقارب في درجة الاهتمام). لم ير أي شخص يزرع أنواعًا متعددة من الأعشاب مثل وانغ ياو. ومن ثم ، استنتج أن وانغ ياو لم يعتمد على حقل الأعشاب هذا للحصول على دخل.
“كنت أعرف أن لديك مهارات طبية استثنائية ، واعتقدت أنك طبيب (يقصد انه خريج كلية الطب). لم أكن أتوقع أنك تزرع الأعشاب أيضًا “. نظر لي ماوشوانغ حوله بعناية.
قال وانغ ياو وهو يرفع يده ويشير إلى حقل الأعشاب: “هذه الأعشاب هي أساسًا لاستخدامي الشخصي”.
“يا إلهي ، لقد زرعت الكثير من الأعشاب ؟!” كانت عيناه واسعتان.
“استخدامك الشخصي؟ كيف؟” سأل لي ماوشوانغ بدافع الفضول.
” أغليهم.”
“سيطلب أباك منه مسبقًا.” ابتسم تشو شيونغ وكشك شعر ابنه.
”ديكوتيون(تعنى الطب الشعبي المغلي)؟ أنت ممارس الطب الصيني التقليدي؟ ”
“نعم و لا” قال وانغ ياو مبتسما.
“نعم و لا” قال وانغ ياو مبتسما.
“صيدلي؟ مثل صانع دواء؟ ”
“سيطلب أباك منه مسبقًا.” ابتسم تشو شيونغ وكشك شعر ابنه.
“في بعض الأحيان ، يمكن أن يكون الاستغناء عن العمل أمرًا جيدًا.”
هز وانغ ياو رأسه وابتسم. “السابق وليس الأخير”.
يمكنه فقط القيام بذلك في الليل. إذا كان النهار ورآه الآخرون ، فسيُعتبرونه وحشًا. كانت سرعة مشيه سريعة بشكل مخيف ، وأسرع من أبطال العدو(الركض). كأنه كان يطير ، وهذا مذهل!
كان من الصعب قبول معروف يصعب رفضه.
سمعه لي ماوشوانج وكان مليئًا بالشك. أحاط علما بتعبير وانغ ياو ، وفكر فيه ولم يشكك أكثر.
“تفضل بعض الشاي.”
أعد وانغ ياو الأعشاب والحطب والأشياء الأخرى وبدأ عملية ديكوتيون. اشتعلت النيران وخفت رائحة الأعشاب. تمت إضافة العديد من الأعشاب بشكل مستمر. جلس وانغ ياو بهدوء أمام النار ، راقب كل خطوة. كان جادًا للغاية بشأن مهمته ، لأن هذا كان مغليًا يمكن أن يطيل عمر المرء.
دعاه وانغ ياو إلى الكوخ للحصول على مقعد. الكوخ لم يكن به العديد من المفروشات ، فقط عدد قليل من الطاولات والكراسي والجدران البيضاء البسيطة. بدلاً من القول أنه كان بسيطًا ، يمكن القول إنه رث قليلاً.
في السابق ، وبسبب هذا الأمر ، تذكر جدال عمه الثالث وخالته بل وهدد بالطلاق. في غضون أيام قليلة ، حدث شيء مشابه. علاوة على ذلك ، لم يحذره عمه الثالث مسبقًا. كان وانغ ياو قد قدم بالفعل سببًا قويًا في السابق ، وهو أن الدواء قد انتهى ولم يعد قادرًا على توفيره. ألم يسمع عمه الثالث ما قاله؟!
“تفضل بعض الشاي.”
عندما وصل إلى الجزء الجنوبي من القرية ، كانت الأنوار خافتة. إلى الجنوب كان تلة نانشان. كانت سوداء قاتمة ، ولا يمكن رؤية الطريق بوضوح. عند الوصول إلى هذا المكان ، تسارعت سرعة وانغ ياو ، وانتشر الـ تشي الداخلي ، وكانت مشيته سريعة ، وكانت خطواته طويلة. هبت الريح عبر أذنيه. في الظلام الدامس للبرية ، كان الطريق شديد الانحدار ، ومع ذلك سار كما لو كانت أرض مستوية. في ومضة ، كان قد غطى طريق التل المتعرج وذهب مباشرة إلى كوخه الصغير على التل.
قدم وانغ ياو لـ لي ماوشوانج قدحاً من الماء وكوبًا من الشاي برائحة باهتة.
“هذا شاي جيد!” أخذ لي ماوشوانغ رشفة وعلق. كان مغرمًا بالشاي ويمكنه أن يعلم أن هذا الشاي كان رائعًا بمجرد رشفة.
”لا تقلق. لدي نقود ، ولن أعطي أقل من ذلك! ” قال رئيس العم الثالث. كانت الكلمات واضحة ، لكن تعبيراته وسلوكياته بدوا مزيفين.
“كنت أعرف أن لديك مهارات طبية استثنائية ، واعتقدت أنك طبيب (يقصد انه خريج كلية الطب). لم أكن أتوقع أنك تزرع الأعشاب أيضًا “. نظر لي ماوشوانغ حوله بعناية.
“هل أنت دائمًا على هذا التل؟”
أجاب وانغ ياو “أكثر أو أقل”.
*من هنا تبدأ ترجمة المترجم الرائع Elwakeel….للتواصل بخصوص الرواية ستجدوني على الديسكورد أو في الفصل 200 الذي سينشر قريبا
علق لي ماوشوانغ قائلاً: “إنك مثل الناسك ، تذكرني بتاو يوان مينغ”. “فقط هذا ممل بعض الشيء.”
دفعه فضوله إلى القيام بجولة خارج حقل الأعشاب ، وتبعه الكلب عن كثب بعيون مشبوهة كما لو كان ينظر إلى لص.
“من الجيد معرفة أنه تم حلها.” شعر وانغ ياو بالارتياح عندما سمع الخبر.
“إنه ليس مملًا على الإطلاق ؛ لدي الكثير من الأشياء لأفعلها “. حدق وانغ ياو من النافذة.
علق لي ماوشوانغ قائلاً: “إنك مثل الناسك ، تذكرني بتاو يوان مينغ”. “فقط هذا ممل بعض الشيء.”
علق لي ماوشوانغ قائلاً: “إنك مثل الناسك ، تذكرني بتاو يوان مينغ”. “فقط هذا ممل بعض الشيء.”
كان هناك الكثير للقيام به ، حيث يهتم بحقل الأعشاب، ويتلو الكتب المقدسة ، ويتجول حول التل ، ويمارس تمارين التنفس. كيف يمكن أن يشعر بالممل؟
الفصل 126: ما لا يزيد عن ثلاثة في الشهر ، ولا يزيد عن تسعة في السنة
“مريح؟ كيف ذلك؟” سمعه تشو شيونغ وابتسم وسأل.
ابتسم لي ماوشوانغ وقال: “أنا شخصياً لا أستطيع تحمل هذا النوع من الحياة”. كان يتحكم في عادات التدخين والشرب لأسباب صحية ، وإذا كان هناك عشاء ، فإنه سيرفضها كلما استطاع. ومع ذلك ، فقد احتفظ ببعض الهوايات مثل لعب الورق وصيد الأسماك والسفر. كانت هذه هي الحياة التي أحبها ، ويمكن القول إنها حياة ممتعة. بعد الذعر في ذلك الوقت ، تعلم قبول الموقف. لا يمكن أن يكون هناك ما يكفي من المال لكسبه. طالما كان هناك ما يكفي للإنفاق ، ستظل الصحة هي الأهم.
الفصل 126: ما لا يزيد عن ثلاثة في الشهر ، ولا يزيد عن تسعة في السنة
كرجل أعمال ناجح في ذلك ، التقى بكل أنواع الناس. كان هناك بعض الأشخاص الذين لا يرغب في التفاعل معهم ، ولكن لم يكن أمامه خيار سوى الاتصال بهم. كلما زادت الاتصالات ، رأى المزيد ، وكلما رأى المزيد زادت الأمور. حتى هذه اللحظة ، عرف عدد غير قليل من الناس علاقته بهذا الشخص وسيأتون للبحث عنه للوصول إلى الشخص المذكور.
بقي لي ماوشوانغ على التل لمدة 20 دقيقة قبل المغادرة.
”ديكوتيون(تعنى الطب الشعبي المغلي)؟ أنت ممارس الطب الصيني التقليدي؟ ”
قال وانغ ياو وهو يرفع يده ويشير إلى حقل الأعشاب: “هذه الأعشاب هي أساسًا لاستخدامي الشخصي”.
باستخدام الأعشاب ، كان بإمكان وانغ ياو أن يغلي حساء ريجثر.
“سيطلب أباك منه مسبقًا.” ابتسم تشو شيونغ وكشك شعر ابنه.
رفع رأسه لينظر من النافذة. كان يومًا لطيفًا – كان طقسًا جيدًا. بدلاً من اختيار يوم معين ، يمكن للمرء أن يسمح بحدوث الأشياء بشكل طبيعي – لماذا لا تختار هذا اليوم؟
أعد وانغ ياو الأعشاب والحطب والأشياء الأخرى وبدأ عملية ديكوتيون. اشتعلت النيران وخفت رائحة الأعشاب. تمت إضافة العديد من الأعشاب بشكل مستمر. جلس وانغ ياو بهدوء أمام النار ، راقب كل خطوة. كان جادًا للغاية بشأن مهمته ، لأن هذا كان مغليًا يمكن أن يطيل عمر المرء.
من بين الأشخاص الذين كانوا يدردشون ، كان أحدهم تيان يوانتو. كانت هوية الشخص الآخر مميزة ولكنها كانت أيضًا شخصًا يعرفه تيان يوانتو. هذا الشخص لم يمكث في المقهى لفترة طويلة. عندما غادر ، كان متحفظًا للغاية ، وكأنه يخشى أن يراه الآخرون.
يمكنه فقط القيام بذلك في الليل. إذا كان النهار ورآه الآخرون ، فسيُعتبرونه وحشًا. كانت سرعة مشيه سريعة بشكل مخيف ، وأسرع من أبطال العدو(الركض). كأنه كان يطير ، وهذا مذهل!
بحلول الوقت الذي تم فيه الانتهاء من ديكوتيون ، كانت الشمس قد غطست بالفعل في منتصف الطريق نحو الجزء الغربي من السماء.
“أبي ، أشعر بالراحة عندما أكون على التل.” بعد النزول إلى أسفل التل ، كان وجه تشو ووكانغ ورديًا وبدا سعيدًا.
بينما كان يشق طريقه إلى أسفل التل في المساء ، سمع بالصدفة القرويين يتحدثون عنه.
“حسنا شكرا لك.” وضعه تشو شيونغ بعناية بعيدا.
“هل سمعت؟ تم احتجاز وانغ ييد في مركز الشرطة بسبب عائلة وانغ فنغهوا “.
في السابق ، وبسبب هذا الأمر ، تذكر جدال عمه الثالث وخالته بل وهدد بالطلاق. في غضون أيام قليلة ، حدث شيء مشابه. علاوة على ذلك ، لم يحذره عمه الثالث مسبقًا. كان وانغ ياو قد قدم بالفعل سببًا قويًا في السابق ، وهو أن الدواء قد انتهى ولم يعد قادرًا على توفيره. ألم يسمع عمه الثالث ما قاله؟!
“في هذه الحالة ، سيأتي بك أبي إلى هنا متى كان لدي وقت ، حسنًا؟”
“أجل ، لكنه استحق ذلك ؛ هذا الوغد! ”
“أعتقد أنه ابنه. سمعت تعليق سكرتير الفرع بالصدفة أن هذا الشاب ذكي جدا! ”
يمكنه فقط القيام بذلك في الليل. إذا كان النهار ورآه الآخرون ، فسيُعتبرونه وحشًا. كانت سرعة مشيه سريعة بشكل مخيف ، وأسرع من أبطال العدو(الركض). كأنه كان يطير ، وهذا مذهل!
توقف وانغ ياو للحظة ثم واصل طريقه إلى المنزل. عند عودته إلى المنزل لتناول العشاء ، سمع والديه يناقشان الأمر.
من بين الأشخاص الذين كانوا يدردشون ، كان أحدهم تيان يوانتو. كانت هوية الشخص الآخر مميزة ولكنها كانت أيضًا شخصًا يعرفه تيان يوانتو. هذا الشخص لم يمكث في المقهى لفترة طويلة. عندما غادر ، كان متحفظًا للغاية ، وكأنه يخشى أن يراه الآخرون.
قال وانغ ياو كلمتين فقط: “هذا جيد”.
بحلول الوقت الذي تم فيه الانتهاء من ديكوتيون ، كانت الشمس قد غطست بالفعل في منتصف الطريق نحو الجزء الغربي من السماء.
“هل أنت دائمًا على هذا التل؟”
“جيد ؟ كيف يمكن اعتبار هذا شيئًا جيدًا؟ ” كان تشانغ شيوينغ مستاءة قليلا. انها تهتم بشدة بصورتهم ولم تحب سماع القرويين ينتقدون عائلتها. في رأيها ، لم يكن هذا شيئًا يدعو للفخر.
ضحك لي ماوشوانج: “هذا الكلب ذكي”. لم يكن مستاء.
ابتسم وانغ ياو وأجاب: “في المستقبل ، لن يتسبب هؤلاء الأشخاص في المشاكل”.
بينما كان يشق طريقه إلى أسفل التل في المساء ، سمع بالصدفة القرويين يتحدثون عنه.
أظهرت شائعات القرويين أن لديهم هذا التصور بأن أسرهم لا يجب العبث بها أو المخاطرة بأن تقع في المشاكل.
عندما وصل إلى الجزء الجنوبي من القرية ، كانت الأنوار خافتة. إلى الجنوب كان تلة نانشان. كانت سوداء قاتمة ، ولا يمكن رؤية الطريق بوضوح. عند الوصول إلى هذا المكان ، تسارعت سرعة وانغ ياو ، وانتشر الـ تشي الداخلي ، وكانت مشيته سريعة ، وكانت خطواته طويلة. هبت الريح عبر أذنيه. في الظلام الدامس للبرية ، كان الطريق شديد الانحدار ، ومع ذلك سار كما لو كانت أرض مستوية. في ومضة ، كان قد غطى طريق التل المتعرج وذهب مباشرة إلى كوخه الصغير على التل.
الفصل 126: ما لا يزيد عن ثلاثة في الشهر ، ولا يزيد عن تسعة في السنة
كان وانج ييد مثالًا رئيسيًا للقرويين على البقاء يقظين. يأمل وانغ ياو أن يكون لدى القرويين هذا التصور وأن يخافوا بشكل مناسب. كان من المفيد جعلهم يعتقدون أنه إذا كان عليهم تجنب استفزاز عائلته قدر الإمكان.
”لا تقلق. لدي نقود ، ولن أعطي أقل من ذلك! ” قال رئيس العم الثالث. كانت الكلمات واضحة ، لكن تعبيراته وسلوكياته بدوا مزيفين.
تم إغراء وانغ ياو بسؤال عمه الثالث مباشرة – “ما الذي كان يفكر فيه ؟! ”
بعد الانتهاء من العشاء ، بقي وانغ ياو في المنزل لفترة ثم غادر.
“جيد ؟ كيف يمكن اعتبار هذا شيئًا جيدًا؟ ” كان تشانغ شيوينغ مستاءة قليلا. انها تهتم بشدة بصورتهم ولم تحب سماع القرويين ينتقدون عائلتها. في رأيها ، لم يكن هذا شيئًا يدعو للفخر.
هز وانغ ياو رأسه وابتسم. “السابق وليس الأخير”.
عندما وصل إلى الجزء الجنوبي من القرية ، كانت الأنوار خافتة. إلى الجنوب كان تلة نانشان. كانت سوداء قاتمة ، ولا يمكن رؤية الطريق بوضوح. عند الوصول إلى هذا المكان ، تسارعت سرعة وانغ ياو ، وانتشر الـ تشي الداخلي ، وكانت مشيته سريعة ، وكانت خطواته طويلة. هبت الريح عبر أذنيه. في الظلام الدامس للبرية ، كان الطريق شديد الانحدار ، ومع ذلك سار كما لو كانت أرض مستوية. في ومضة ، كان قد غطى طريق التل المتعرج وذهب مباشرة إلى كوخه الصغير على التل.
“حسنا. لكن علينا التأكد من أن السيد وانغ لن يكون غير سعيد “. على الرغم من أن الطفل كان صغيراً ، إلا أنه كان مراعياً للغاية.
“يا للعجب ، كان هذا مرضيًا!” تنهد برضا عند وصوله.
يمكنه فقط القيام بذلك في الليل. إذا كان النهار ورآه الآخرون ، فسيُعتبرونه وحشًا. كانت سرعة مشيه سريعة بشكل مخيف ، وأسرع من أبطال العدو(الركض). كأنه كان يطير ، وهذا مذهل!
“أعتقد أنه ابنه. سمعت تعليق سكرتير الفرع بالصدفة أن هذا الشاب ذكي جدا! ”
“في بعض الأحيان ، يمكن أن يكون الاستغناء عن العمل أمرًا جيدًا.”
خفف وانغ ياو أطرافه. كالعادة ، خرج من كوخه ليحدق في السماء. ثم ذهب إلى الكوخ لتلاوة الكتب المقدسة. كان هذا كله جزءًا من روتينه المعتاد.
في ذلك اليوم ، قام لي ماوشوانغ شخصيًا بتسليم الأعشاب التي طلبها وانغ ياو إلى القرية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها تلة نانشان ورأى حقل أعشاب وانغ ياو.
في اليوم التالي ، جاء تشو تشونغ وابنه إلى التل مرة أخرى. كان الغرض الأساسي هو أخذ الدواء ، ولكن ثانيًا ، كان على وانغ ياو إجراء التشخيص. كانت أيضًا فرصة لإخراج ابنه لبعض الهواء النقي ، بدلاً من أن يظل محبوسًا في الشقة.
أخذ وانغ ياو نبض تشو ووكانغ. كانت أعراضها نفس المرة الأخيرة. كانت حيوية الصبي غير كافية. كانت عملية التعافي لا تزال غير كاملة.
”هاه هو الـ ديكوتيون ؛ خذه بالطريقة المعتادة “. أعطاه وانغ ياو الديكوتيون جاهز.
” أغليهم.”
بعد الانتهاء من العشاء ، بقي وانغ ياو في المنزل لفترة ثم غادر.
“حسنا شكرا لك.” وضعه تشو شيونغ بعناية بعيدا.
تغير تعبير وانغ ياو قليلاً عندما سمع تنبيه النظام.
وصل “الديكوتيون الحر” إلى أقصى حد له خلال هذه الفترة.
من المؤكد أن قواعد النظام الخاصة بإعطاء مغلي مجاني كل ثلاثة أيام لها حدودها.
خفف وانغ ياو أطرافه. كالعادة ، خرج من كوخه ليحدق في السماء. ثم ذهب إلى الكوخ لتلاوة الكتب المقدسة. كان هذا كله جزءًا من روتينه المعتاد.
مشى تشو تشونغ وابنه حول التل قليلاً ثم غادروا. قام وانغ ياو بسحب لوحة النظام وفحص التنبيه.
أظهرت شائعات القرويين أن لديهم هذا التصور بأن أسرهم لا يجب العبث بها أو المخاطرة بأن تقع في المشاكل.
لا يمكن إعطاء مغلي مجاني لنفس الشخص أكثر من ثلاث مرات في الشهر وأكثر من تسع مرات في السنة.
في السابق ، وبسبب هذا الأمر ، تذكر جدال عمه الثالث وخالته بل وهدد بالطلاق. في غضون أيام قليلة ، حدث شيء مشابه. علاوة على ذلك ، لم يحذره عمه الثالث مسبقًا. كان وانغ ياو قد قدم بالفعل سببًا قويًا في السابق ، وهو أن الدواء قد انتهى ولم يعد قادرًا على توفيره. ألم يسمع عمه الثالث ما قاله؟!
زرع وانغ ياو العديد من أنواع الأعشاب ، وكانت هناك أنواع كثيرة. لم تكن الكميات كبيرة ولم تكن كافية لاعتبارها زراعة على نطاق واسع. بسبب مهنته ، صادف الكثير من مزارعي الأعشاب. عادة ما يقومون بزراعة نوع واحد أو عدة أنواع متقاربة من الأعشاب (تقارب في درجة الاهتمام). لم ير أي شخص يزرع أنواعًا متعددة من الأعشاب مثل وانغ ياو. ومن ثم ، استنتج أن وانغ ياو لم يعتمد على حقل الأعشاب هذا للحصول على دخل.
هذا يعني أنه بالنسبة لنفس المريض ، سُمح له بتلقي صيغة النظام ثلاث مرات في الشهر على الأكثر وتسع مرات في السنة. إذا كانت هناك حاجة إلى المزيد ، فسيحتاج المريض إلى الدفع. كان هذا هو حدود النظام.
لا يمكن إعطاء مغلي مجاني لنفس الشخص أكثر من ثلاث مرات في الشهر وأكثر من تسع مرات في السنة.
“الدعسوقة ، الجذور السائلة ، الجذر الجنطيانا (نبات يستخدم في صناعة الكحول الايطالي)، عرق السوس … ما هذا؟”
“أبي ، أشعر بالراحة عندما أكون على التل.” بعد النزول إلى أسفل التل ، كان وجه تشو ووكانغ ورديًا وبدا سعيدًا.
دعاه وانغ ياو إلى الكوخ للحصول على مقعد. الكوخ لم يكن به العديد من المفروشات ، فقط عدد قليل من الطاولات والكراسي والجدران البيضاء البسيطة. بدلاً من القول أنه كان بسيطًا ، يمكن القول إنه رث قليلاً.
“مريح؟ كيف ذلك؟” سمعه تشو شيونغ وابتسم وسأل.
“كنت أعرف أن لديك مهارات طبية استثنائية ، واعتقدت أنك طبيب (يقصد انه خريج كلية الطب). لم أكن أتوقع أنك تزرع الأعشاب أيضًا “. نظر لي ماوشوانغ حوله بعناية.
هذا يعني أنه بالنسبة لنفس المريض ، سُمح له بتلقي صيغة النظام ثلاث مرات في الشهر على الأكثر وتسع مرات في السنة. إذا كانت هناك حاجة إلى المزيد ، فسيحتاج المريض إلى الدفع. كان هذا هو حدود النظام.
فكر تشو ووكانغ لفترة قبل أن يجيب ، “لا يمكنني القول حقًا. إنه أفضل من الشقة التي استأجرناها “.
وصل “الديكوتيون الحر” إلى أقصى حد له خلال هذه الفترة.
“في هذه الحالة ، سيأتي بك أبي إلى هنا متى كان لدي وقت ، حسنًا؟”
هز وانغ ياو رأسه وابتسم. “السابق وليس الأخير”.
“حسنا. لكن علينا التأكد من أن السيد وانغ لن يكون غير سعيد “. على الرغم من أن الطفل كان صغيراً ، إلا أنه كان مراعياً للغاية.
“سيطلب أباك منه مسبقًا.” ابتسم تشو شيونغ وكشك شعر ابنه.
“حسنا.” أومأ تشو ووكانغ برأسه بسعادة.
…
لا يمكن إعطاء مغلي مجاني لنفس الشخص أكثر من ثلاث مرات في الشهر وأكثر من تسع مرات في السنة.
في المقاطعة ، في مقهى أنيق ، في غرفة خاصة ، جلس شخصان في مواجهة بعضهما البعض. كان هناك إبريق شاي على المنضدة.
دعاه وانغ ياو إلى الكوخ للحصول على مقعد. الكوخ لم يكن به العديد من المفروشات ، فقط عدد قليل من الطاولات والكراسي والجدران البيضاء البسيطة. بدلاً من القول أنه كان بسيطًا ، يمكن القول إنه رث قليلاً.
“سأترك هذا الأمر لك.”
علق لي ماوشوانغ قائلاً: “إنك مثل الناسك ، تذكرني بتاو يوان مينغ”. “فقط هذا ممل بعض الشيء.”
الفصل 126: ما لا يزيد عن ثلاثة في الشهر ، ولا يزيد عن تسعة في السنة
“سأحاول.”
كان وانج ييد مثالًا رئيسيًا للقرويين على البقاء يقظين. يأمل وانغ ياو أن يكون لدى القرويين هذا التصور وأن يخافوا بشكل مناسب. كان من المفيد جعلهم يعتقدون أنه إذا كان عليهم تجنب استفزاز عائلته قدر الإمكان.
من بين الأشخاص الذين كانوا يدردشون ، كان أحدهم تيان يوانتو. كانت هوية الشخص الآخر مميزة ولكنها كانت أيضًا شخصًا يعرفه تيان يوانتو. هذا الشخص لم يمكث في المقهى لفترة طويلة. عندما غادر ، كان متحفظًا للغاية ، وكأنه يخشى أن يراه الآخرون.
“إيه ، هؤلاء الناس!” جلس تيان يوانتو في المقهى ، ورفع فنجانه وشرب كل الشاي.
كان تشو تشونغ رجلاً مسؤولاً ، وكان ابنه عاقلًا. كان انطباع وانغ ياو عن الأب والابن جيدًا جدًا.
كرجل أعمال ناجح في ذلك ، التقى بكل أنواع الناس. كان هناك بعض الأشخاص الذين لا يرغب في التفاعل معهم ، ولكن لم يكن أمامه خيار سوى الاتصال بهم. كلما زادت الاتصالات ، رأى المزيد ، وكلما رأى المزيد زادت الأمور. حتى هذه اللحظة ، عرف عدد غير قليل من الناس علاقته بهذا الشخص وسيأتون للبحث عنه للوصول إلى الشخص المذكور.
كان من الصعب قبول معروف يصعب رفضه.
“حسنا. لكن علينا التأكد من أن السيد وانغ لن يكون غير سعيد “. على الرغم من أن الطفل كان صغيراً ، إلا أنه كان مراعياً للغاية.
يمكنه فقط القيام بذلك في الليل. إذا كان النهار ورآه الآخرون ، فسيُعتبرونه وحشًا. كانت سرعة مشيه سريعة بشكل مخيف ، وأسرع من أبطال العدو(الركض). كأنه كان يطير ، وهذا مذهل!
“أحيانًا ، أحسده حقًا!” في هذه اللحظة ، فكر تيان يوانتو فجأة في الشخص الموجود على تلة نانشان ، وانغ ياو الخالي من الهموم والملئ بالرضا. “ربما لا يتضايق من مثل هذه الأمور.”
“الدعسوقة ، الجذور السائلة ، الجذر الجنطيانا (نبات يستخدم في صناعة الكحول الايطالي)، عرق السوس … ما هذا؟”
في الواقع ، كان وانغ ياو في الوقت الحالي منزعجًا من أمر ما.
قال وانغ ياو كلمتين فقط: “هذا جيد”.
كان لمنزل وانغ ياو زائران: أحدهما كان عمه الثالث ، والآخر كان يرتدي بدلة وأحذية جلدية. كان وجهه لامعا. كان رئيس عمه الثالث. كان لقبه تشانغ.
بينما كان يشق طريقه إلى أسفل التل في المساء ، سمع بالصدفة القرويين يتحدثون عنه.
تنهد. تنهد وانغ ياو ثم ضحك.
“سيطلب أباك منه مسبقًا.” ابتسم تشو شيونغ وكشك شعر ابنه.
“أبي ، أشعر بالراحة عندما أكون على التل.” بعد النزول إلى أسفل التل ، كان وجه تشو ووكانغ ورديًا وبدا سعيدًا.
في السابق ، وبسبب هذا الأمر ، تذكر جدال عمه الثالث وخالته بل وهدد بالطلاق. في غضون أيام قليلة ، حدث شيء مشابه. علاوة على ذلك ، لم يحذره عمه الثالث مسبقًا. كان وانغ ياو قد قدم بالفعل سببًا قويًا في السابق ، وهو أن الدواء قد انتهى ولم يعد قادرًا على توفيره. ألم يسمع عمه الثالث ما قاله؟!
“إنه ليس مملًا على الإطلاق ؛ لدي الكثير من الأشياء لأفعلها “. حدق وانغ ياو من النافذة.
تم إغراء وانغ ياو بسؤال عمه الثالث مباشرة – “ما الذي كان يفكر فيه ؟! ”
بينما كان يشق طريقه إلى أسفل التل في المساء ، سمع بالصدفة القرويين يتحدثون عنه.
كان هناك قول مأثور يقول إن المشاكل عادة ما تنشأ للأب. وبدلاً من ذلك ، ما هي المشكلة التي سيصنعها ابن أخيه؟
وصل “الديكوتيون الحر” إلى أقصى حد له خلال هذه الفترة.
هز وانغ ياو رأسه وابتسم. “السابق وليس الأخير”.
”لا تقلق. لدي نقود ، ولن أعطي أقل من ذلك! ” قال رئيس العم الثالث. كانت الكلمات واضحة ، لكن تعبيراته وسلوكياته بدوا مزيفين.
بعد الانتهاء من العشاء ، بقي وانغ ياو في المنزل لفترة ثم غادر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
