“ماذا؟ ورم في بطنه؟ ”فوجئ وانغ ياو بسماعه.
من الراحة”
“لقد وجدناه الصباح بعد الموجات فوق الصوتية.
العجوز ، لذلك حاول أن يكون لطي فً ا مع وانغ ياو.
سوف يراني المتخصصون غ دً ا لتأكيد التشخيص.
حوالي 1.80 متر وكان قوي اً للغاية. كان الشاب هو
وفقا لتجربتي ، فإن الورم خفيف على الأرجح.” قال
“هل كان هناك أي شاهد عندما حدث ذلك؟” سأل
الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل
قال صوت منزعج: “وانغ فنغهوا ، أحتاج منك أن
العجوز ، لذلك حاول أن يكون لطي فً ا مع وانغ ياو.
لم يقل وانغ فنغوا كلمة واحدة. أشعل سيجارة وكان
قال وانغ ياو “أرى ، شكرا لك”.
“لنذهب!” قال وانغ ياو ببرود.
استدار وانغ ياو ومشى. كان يعلم لماذا كان على
صدم وانغ ياو لسماع ذلك.
الرجل العجوز البقاء في المستشفى لفترة من
التي كان على وشك أن يقولها ، ثم استدار ومشى
الوقت.
النوافذ القريبة.
“مرح بً ا يا ياو!” التقى وانغ ياو مع الرجل في منتصف
وانغ ياو فقط.
العمر الذي وصل للتو إلى المستشفى عن طريق
المحامي.
المصعد.
كان لديه خلاف مع وانغ ياو في المستشفى أمس.
“مرح بً ا” ، رد وانغ ياو بعي دً ا.
من الأشجار.
البحث
لهذا السبب كان الصوت مألو فً ا بشكل مزعج.
“تسرني رؤيتك. احتاج لإخبارك شي ما. قال الرجل في
وقال وانغ ياو “إن إصابته لم تكن سيئة ، مجرد إصابة
منتصف العمر: “عليه أن يبقي في المستشفى
الطبيعيين. لم يهتم شي ئً ا بكيفية نظر الجمهور
لمدة يومين آخرين.”
العمر بقوة قوية واضطر إلى ترك يده. فجأة لم
“أنا أعلم.” قال وانغ ياو بفارغ الصبر إنه كان عليه
قدمها المحامي. كان بإمكان المحامي أن يخبر وانغ
البقاء لمدة يومين إضافيين!
الرجل العجوز البقاء في المستشفى لفترة من
“حق! لقد قمت للتو بالتأكد من أن ما دفعته لن
سمع أح دً ا ينادي اسمه ويطرق بابه.
يكون قادرً ا على تغطية التكلفة الكاملة للامتحانات
“هذا رقمي. من فضلك لا تتردد في الاتصال بي إذا
والعلاج في المستشفى. قال الرجل في منتصف
كسر صوت صفارات الشرطة المفاجئة هدوء القرية.
العمر: “يمكنك أن تعطيني المال مباشر ةً حتى لا
ابتسم وانغ ياو ولم يقل المزيد . بقي وانغ تشون
تضطر إلى المجيء إلى هنا بعد الآن”.
بسرعة مع وجه متجهم. نهض الرجل في منتصف
صدم وانغ ياو لسماع ذلك.
يكون قادرً ا على تغطية التكلفة الكاملة للامتحانات
يا له من نذل وقح! ما قاله الرجل في منتصف العمر
كان سان شيان يهز ذيله بسعادة.
كان وراء خياله.
البحث
دينغ! كان المصعد قد وصل.
“لا يزال في المستشفى؟ تغير وجه وانغ تشون رونغ.
مشى وانغ ياو في المصعد دون كلمة واحدة.
الرجل الذي كان يتحدث.
“مهلا ، أخبرني ما رأيك في اقتراحي!” طارد الرجل
العمر بقوة قوية واضطر إلى ترك يده. فجأة لم
في منتصف العمر وانغ ياو في المصعد ثم صاح ،
قضية.
“هل ستنكر الديون؟”
ينظر وانغ ياو إلى الرجل في منتصف العمر ؛ مشى
كان هناك بعض الأشخاص الآخرين في المصعد
في منتصف العمر وانغ ياو في المصعد ثم صاح ،
يشاهدون وانغ ياو والرجل في منتصف العمر. لقد
أي ضً ا.
كان الوضع محرجا. في العادة ، لن ينتقد الناس في
سوف يراني المتخصصون غ دً ا لتأكيد التشخيص.
الأماكن العامة بغض النظر عن حجم المشكلة.
“لقد وجدناه الصباح بعد الموجات فوق الصوتية.
سيحاولون تسوية النزاع في مكان خاص. لكن يبدو أن
نظروا إلى وانغ ياو والرجل في منتصف العمر. لم
هذا الرجل في منتصف العمر لم يكن أحد الأشخاص
“اخرج من أمامي!” صرخ وانغ ياو.
ئً
“حق! لقد قمت للتو بالتأكد من أن ما دفعته لن
الطبيعيين. لم يهتم شي ئً ا بكيفية نظر الجمهور
العمر وأراد مطاردة وانغ ياو ، لكنه توقف لسبب ما.
إليه.
في الأنسجة الرخوة ، لكنه يعاني من ورم في
قال الرجل في منتصف العمر: “مرض والدي كان
الآن وانغ ييد كان خائفا. لقد ابتلع الكلمات السيئة
سببه لك!”
“لقد عدت!” “لم أنتهي معك اليوم!”
“هاها” ، ضحك وانغ ياو. كان يعتقد أن هذا كان
العمر بسرعة ، على الرغم من أنه لم يتوقع أن
سخي فً ا.
“لا” ، هز وانغ ياو رأسه دون تردد.
يا له من رجل وقح!
بعد إلقاء نظرة على الحقل العشبي ، ذهب وانغ ياو
“سقوط أمكنه أن يسبب الورم؟” سأل وانغ ياو.
تناول وانغ ياو وجبة غداء سريعة بعد مغادرة وانغ
“حسنا … هذا ممكن. اسجاب الرجل في منتصف
وفقا لتجربتي ، فإن الورم خفيف على الأرجح.” قال
العمر بسرعة ، على الرغم من أنه لم يتوقع أن
كأسين من النبيذ ، تحول لون وعيون وانغ ييد إلى
يتحدث وانغ ياو إلى الطبيب.
كان الزائر شابً ا في سن مماثلة ل وانغ ياو. كان طوله
لم يرد وانغ ياو. لم يعد يرغب ان ينزعج من التحدث
قريبا رأى وجها مألوفا.
إلى هذا الرجل بعد الآن. التحدث إليه سوف يزعج
وأقول لهم إنك اقتحمت منزلي تحت نية شريرة”.
وانغ ياو فقط.
من دون أي أفكار أخرى. حالما دخل الفناء الأمامي ،
دينغ! وصل المصعد إلى مستوى الأرض ، وخرج وانغ
يكون قادرً ا على تغطية التكلفة الكاملة للامتحانات
ياو على الفور. لم يعد بإمكانه أن يقف مع هذا الرجل
المحامي.
بعد الآن. كان مثل التعذيب له.
كل شيء اليوم!” تغير وجهه.
“مهلا ، توقف!” تبع الرجل في منتصف العمر وانغ
منتصف العمر: “عليه أن يبقي في المستشفى
ياو من المصعد وأمسك بذراع وانغ ياو. “علينا توضيح
لم يكن هناك سوى ثور وكلب ونسر ، وبالطبع الكثير
كل شيء اليوم!” تغير وجهه.
شيء هو الدليل. ابتسم المحامي: “لم يكن لدى ابن
“لنذهب!” قال وانغ ياو ببرود.
شاهد وانغ ياو يغادر المستشفى بوحشية.
“يا أنت ،” قال الرجل في منتصف العمر.
ياو على الفور. لم يعد بإمكانه أن يقف مع هذا الرجل
ألقى وانغ ياو ذراعه بغضب. شعر الرجل في منتصف
بالارتياح قلي لاً وأظهر نيته لتلقي مشورة قانونية
العمر بقوة قوية واضطر إلى ترك يده. فجأة لم
إلى داخل منزله وصنع كوبً ا من الشاي. اخرج كتابا
يستمع إليه جسده ، وسقط على الأرض.
ياو أنه من المرجح أن يكون عميلًا معتا دً ا ، لذا فقد
كانوا في بهو الطابق الأرضي في مستشفى
كان وانغ ييد الرجل المزعج في منتصف العمر والذي
المدينة. كان هناك الكثير من الناس في
العمر بقوة قوية واضطر إلى ترك يده. فجأة لم
المستشفى ، وكانت مزدحمة للغاية. فجأة بدأ الناس
“هل لديك أي مراقبة مثبتة على التل؟” ، سأل
نظروا إلى وانغ ياو والرجل في منتصف العمر. لم
المحامي.
ينظر وانغ ياو إلى الرجل في منتصف العمر ؛ مشى
أكبر شركة محاماة في ليانشان. أجرى محادثة مع
بسرعة مع وجه متجهم. نهض الرجل في منتصف
“حق! لقد قمت للتو بالتأكد من أن ما دفعته لن
العمر وأراد مطاردة وانغ ياو ، لكنه توقف لسبب ما.
تشون رونغ بابتسامة ليس لديه سمعة طيبة في
شاهد وانغ ياو يغادر المستشفى بوحشية.
الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل
“انتظر! هذا لم ينت هِ ! ”غمغم الرجل في منتصف
دينغ! كان المصعد قد وصل.
العمر.
قال صوت منزعج: “وانغ فنغهوا ، أحتاج منك أن
لم يذهب وانغ ياو إلى المنزل مباشرة بعد مغادرته
وبدأ القراءة. مر الوقت ببطء بينما كان وانغ ياو يقرأ.
المستشفى. أجرى مكالمة هاتفية قبل التوجه إلى
في الجانب الآخر من القرية ، كان وانغ ييد غاضبً ا
أكبر شركة محاماة في ليانشان. أجرى محادثة مع
بعد أن شاهد كيف كان هذا الرجل في منتصف
محام وأبلغ المحامي بما حدث في المستشفى.
العجوز ، لذلك حاول أن يكون لطي فً ا مع وانغ ياو.
بعد أن شاهد كيف كان هذا الرجل في منتصف
“سأتعامل مع هذا اللقيط”. قال وانغ ياو “خذوا قسطاً
العمر وق حً ا ، لن يتفاجأ وانغ ياو إذا كان هذا الرجل قد
كان الزائر شابً ا في سن مماثلة ل وانغ ياو. كان طوله
فعل شي ئً ا أكثر وقاحة وسخافة. كان يعتقد أنه من
“يا أنت ،” قال الرجل في منتصف العمر.
الأفضل أن يستعد.
“هذا رقمي. من فضلك لا تتردد في الاتصال بي إذا
كان وانغ ياو كري مً ا عندما دفع مقابل الخدمة التي
للتعبير عن تقديره قبل بضعة أيام.
قدمها المحامي. كان بإمكان المحامي أن يخبر وانغ
“مهلا ، توقف!” تبع الرجل في منتصف العمر وانغ
ياو أنه من المرجح أن يكون عميلًا معتا دً ا ، لذا فقد
العمر.
حاول تقديم أفضل خدمة ممكنة. وقدم ملاحظات
قال وانغ ياو “أرى ، شكرا لك”.
حول ما حدث أثناء محادثة طويلة مع وانغ ياو في
بعد الآن. كان مثل التعذيب له.
غرفة الاجتماعات.
سببته أنت”. في نظره ، لم يتم اعتبار قضية وانغ ياو
“هل كان هناك أي شاهد عندما حدث ذلك؟” سأل
والعلاج في المستشفى. قال الرجل في منتصف
المحامي.
كنت بحاجة لي. قال المحامي ف: “أنا في الرابعة
“لا” ، هز وانغ ياو رأسه دون تردد.
وقال وانغ ياو “إن إصابته لم تكن سيئة ، مجرد إصابة
لم يكن هناك سوى ثور وكلب ونسر ، وبالطبع الكثير
كان الزائر شابً ا في سن مماثلة ل وانغ ياو. كان طوله
من الأشجار.
وبدأ القراءة. مر الوقت ببطء بينما كان وانغ ياو يقرأ.
“هل لديك أي مراقبة مثبتة على التل؟” ، سأل
“سقوط أمكنه أن يسبب الورم؟” سأل وانغ ياو.
المحامي.
“مرح بً ا ، آسف لإبقائك في الانتظار. وقال وانغ ياو ،
“لا.” كان وانغ ياو متأكد اً من ذلك. وكان الشخص
الوحيد الذي يمكن أن تثبيت المراقبة على التل.
“مهلا ، توقف!” تبع الرجل في منتصف العمر وانغ
“لا ينبغي أن يكون خادعا. وف قً ا للقانون ، فإن أهم
كانت فرصة جيدة لإعطاء وانغ ياو درس اليوم. يا
شيء هو الدليل. ابتسم المحامي: “لم يكن لدى ابن
صدم وانغ ياو لسماع ذلك.
الرجل العجوز أي دليل على أن سقوط والده أو ورمه
حول ما حدث أثناء محادثة طويلة مع وانغ ياو في
سببته أنت”. في نظره ، لم يتم اعتبار قضية وانغ ياو
صدم وانغ ياو لسماع ذلك.
قضية.
“ماذا؟ ورم في بطنه؟ ”فوجئ وانغ ياو بسماعه.
بعد الاستماع إلى شرح المحامي ، شعر وانغ ياو
دمه يغلي بداخله. صرخ مثل الرعد ، حتى هزت
بالارتياح قلي لاً وأظهر نيته لتلقي مشورة قانونية
العمر.
منتظمة.
وأقول لهم إنك اقتحمت منزلي تحت نية شريرة”.
“هذا رقمي. من فضلك لا تتردد في الاتصال بي إذا
وانغ ياو فقط.
كنت بحاجة لي. قال المحامي ف: “أنا في الرابعة
بسبب الغضب. لم تصادف مثل هذه الأشياء لفترة
والعشرين من عمري”.
بعد أن شاهد كيف كان هذا الرجل في منتصف
“حسنا ، شكرا لك” ، قال وانغ ياو.
بحاجة لي”.
قاد وانغ ياو للمنزل بعد أن غادر مكتب المحاماة.
العمر وأراد مطاردة وانغ ياو ، لكنه توقف لسبب ما.
كان بعد الظهر عندما وصل إلى المنزل ، ووجد زائ رً ا
“حسنا” ، طلب وانغ ياو رقم مركز الشرطة المحلي.
غير متوقع.
وأقول لهم إنك اقتحمت منزلي تحت نية شريرة”.
“كيف تأتي بعد الظهر؟ قالت تشان شيو يينغ:
المصعد.
“تشون رونج انتظرك لفترة طويلة”.
سببته أنت”. في نظره ، لم يتم اعتبار قضية وانغ ياو
“مرحبا!” قال الزائر.
وبدأ القراءة. مر الوقت ببطء بينما كان وانغ ياو يقرأ.
كان الزائر شابً ا في سن مماثلة ل وانغ ياو. كان طوله
في الأنسجة الرخوة ، لكنه يعاني من ورم في
حوالي 1.80 متر وكان قوي اً للغاية. كان الشاب هو
كانت فرصة جيدة لإعطاء وانغ ياو درس اليوم. يا
ابن الرجل المسن الذي أصيب بتجلط. زار للتو وانغ ياو
العمر وق حً ا ، لن يتفاجأ وانغ ياو إذا كان هذا الرجل قد
للتعبير عن تقديره قبل بضعة أيام.
“هاها” ، ضحك وانغ ياو. كان يعتقد أن هذا كان
“مرح بً ا ، آسف لإبقائك في الانتظار. وقال وانغ ياو ،
العمر بقوة قوية واضطر إلى ترك يده. فجأة لم
ارجوك اشغل مقعد”.
المستشفى. أجرى مكالمة هاتفية قبل التوجه إلى
“سأتركم يا رفاق للدردشة”. غادر تشانغ شيو يينغ
نظروا إلى وانغ ياو والرجل في منتصف العمر. لم
غرفة المعيشة.
التي كان على وشك أن يقولها ، ثم استدار ومشى
وقف وانغ ياو لإعطاء وانغ تشون رونغ كوبً ا من الماء.
العمر: “يمكنك أن تعطيني المال مباشر ةً حتى لا
“سمعت عن النزاع بينك وبين شخص ما في
“سأتعامل مع هذا اللقيط”. قال وانغ ياو “خذوا قسطاً
المستشفى. قال وانغ تشون رونغ: “هل قمت
قال وانغ ياو “أرى ، شكرا لك”.
بفرزها؟”
في الأنسجة الرخوة ، لكنه يعاني من ورم في
“حقا؟” فوجئ وانغ ياو بأن وانغ تشون رونغ جاء من
وقف وانغ ياو لإعطاء وانغ تشون رونغ كوبً ا من الماء.
اجل نزاعه في المستشفى .
فقط مرحبا لبعضهم البعض عندما التقيا. لم يكن
“الرجل الذي كان لديك نزاع يدعى وانغ ييد. قال وانغ
“لقد وجدناه الصباح بعد الموجات فوق الصوتية.
تشون رونغ بابتسامة ليس لديه سمعة طيبة في
“مرح بً ا” ، رد وانغ ياو بعي دً ا.
القرية ، وكذلك أخته ليست كذلك.”
ببرود مع هاتفه في يده ، وإلا ، سأتصل بالشرطة
كان وانغ ييد الرجل المزعج في منتصف العمر والذي
كان الزائر شابً ا في سن مماثلة ل وانغ ياو. كان طوله
كان لديه خلاف مع وانغ ياو في المستشفى أمس.
محام وأبلغ المحامي بما حدث في المستشفى.
قال وانغ ياو: “ما زال والده في المستشفى”.
وبدأ القراءة. مر الوقت ببطء بينما كان وانغ ياو يقرأ.
“لا يزال في المستشفى؟ تغير وجه وانغ تشون رونغ.
قال وانغ ياو “أرى ، شكرا لك”.
يمكن أن يقول وانغ ياو أن وانغ تشون رونغ قلق.
لم يرد وانغ ياو. لم يعد يرغب ان ينزعج من التحدث
وقال وانغ ياو “إن إصابته لم تكن سيئة ، مجرد إصابة
“لنذهب!” قال وانغ ياو ببرود.
في الأنسجة الرخوة ، لكنه يعاني من ورم في
كل شيء اليوم!” تغير وجهه.
بطنه”.
ألقى وانغ ياو ذراعه بغضب. شعر الرجل في منتصف
“الورم ، انا أرى. “لا يمكن أن يكون بسبب السقوط ،
وفقا لتجربتي ، فإن الورم خفيف على الأرجح.” قال
ومع ذلك يريد ابنك أن تدفع ثمن علاج الورم؟” ، سأل
كان سان شيان يهز ذيله بسعادة.
وانغ تشون رونغ.
القرية ، وكذلك أخته ليست كذلك.”
قال وانغ ياو “أعتقد ذلك”.
وقال انه لن يدع الأمر يذهب! لقد كان غاضبا جدا.
“يا له من رجل وقح!” قال وانغ تشون رونغ بغضب.
زرعها قبل بضعة أيام كانت تنمو جي دً ا بفضل مياه
ابتسم وانغ ياو ولم يقل المزيد . بقي وانغ تشون
وقال وانغ ياو “إن إصابته لم تكن سيئة ، مجرد إصابة
رونج لفترة أخرى ولكن ليس قبل تقديم مساعدته
ياو على الفور. لم يعد بإمكانه أن يقف مع هذا الرجل
إلى وانغ ياو.
“حسنا” ، طلب وانغ ياو رقم مركز الشرطة المحلي.
قال وانغ تشون رونغ: “اسمح لي أن أعرف إذا كنت
كل شيء اليوم!” تغير وجهه.
بحاجة لي”.
“حق! لقد قمت للتو بالتأكد من أن ما دفعته لن
“حسنا ، شكرا لك” ، قال وانغ ياو.
كان الصوت عالي اً وقحي اً ، مما جعل وانغ ياو يريد ضرب
لمس وانغ ياو. في الواقع لم يكونوا أصدقاء. قالوا
غير متوقع.
فقط مرحبا لبعضهم البعض عندما التقيا. لم يكن
لهذا السبب كان الصوت مألو فً ا بشكل مزعج.
وانغ ياو يتوقع من وانغ تشون رونع أن يعود لصالح
لقد بدأ الظلام في الخارج.
مساعدته .
“مهلا ، أخبرني ما رأيك في اقتراحي!” طارد الرجل
تناول وانغ ياو وجبة غداء سريعة بعد مغادرة وانغ
“اخرج من أمامي!” صرخ وانغ ياو.
تشون رونغ ، وعاد إلى تل نانشان.
“هاها” ، ضحك وانغ ياو. كان يعتقد أن هذا كان
ألقى نظرة على حقله العشبي ووجد أن ال 72 شجرة
من يجرؤ على التحدث مع والدي بهذا القبيل؟
زرعها قبل بضعة أيام كانت تنمو جي دً ا بفضل مياه
دخل وانغ ياو غرفته دون أن يأكل أي شيء.
الينابيع القديمة. كانت الأوراق خضراء وحيوية.
قال صوت منزعج: “وانغ فنغهوا ، أحتاج منك أن
“أحسنت؛ واصل وانغ ياو عندما ربت إحدى الأشجار.
سوف يراني المتخصصون غ دً ا لتأكيد التشخيص.
كان سان شيان يهز ذيله بسعادة.
“مرح بً ا” ، رد وانغ ياو بعي دً ا.
بعد إلقاء نظرة على الحقل العشبي ، ذهب وانغ ياو
“الرجل الذي كان لديك نزاع يدعى وانغ ييد. قال وانغ
إلى داخل منزله وصنع كوبً ا من الشاي. اخرج كتابا
سخي فً ا.
وبدأ القراءة. مر الوقت ببطء بينما كان وانغ ياو يقرأ.
إلى وانغ ياو.
غادر تل نانشان في وقت متأخر وذهب إلى المنزل.
العمر وأراد مطاردة وانغ ياو ، لكنه توقف لسبب ما.
قبل أن يدخل ، كان يسمع أصواتا عالية في الداخل.
سخي فً ا.
قال صوت منزعج: “وانغ فنغهوا ، أحتاج منك أن
الرجل العجوز أي دليل على أن سقوط والده أو ورمه
تقدم لي تفسير اً جيد اً !”
يا له من نذل وقح! ما قاله الرجل في منتصف العمر
كان الصوت عالي اً وقحي اً ، مما جعل وانغ ياو يريد ضرب
الذي كان لديه خلاف معه في المستشفى.
الرجل الذي كان يتحدث.
المحامي.
دفع وانغ ياو الباب مفتوحا.
، أجرى اتصا لاً .
من يجرؤ على التحدث مع والدي بهذا القبيل؟
“لنذهب!” قال وانغ ياو ببرود.
قريبا رأى وجها مألوفا.
البقاء لمدة يومين إضافيين!
لهذا السبب كان الصوت مألو فً ا بشكل مزعج.
“هاها” ، ضحك وانغ ياو. كان يعتقد أن هذا كان
الشخص الذي كان يتحدث كان هو وانغ ييد المخزي ،
يتحدث وانغ ياو إلى الطبيب.
الذي كان لديه خلاف معه في المستشفى.
من الراحة”
واجه وانغ ياو والديه عندما دخل المنزل ، أمكنه أن
إلى هذا الرجل بعد الآن. التحدث إليه سوف يزعج
يعرف من وجوه والديه أنهما منزعجون ح قً ا.
كان لديه خلاف مع وانغ ياو في المستشفى أمس.
“حسن! قال وانغ ييد بصوت أعلى عندما رأى وانغ ياو
“كيف تأتي بعد الظهر؟ قالت تشان شيو يينغ:
“لقد عدت!” “لم أنتهي معك اليوم!”
إليه.
“اترك منزلي الآن” ، أخذ وانغ ياو هاتفه من جيبه.
“اخرج من أمامي!” صرخ وانغ ياو.
“ماذا؟!” وانغ ييد صدم.
كان سان شيان يهز ذيله بسعادة.
“أريدك أن تغادر منزلي على الفور. وقال وانغ ياو
بطنه”.
ببرود مع هاتفه في يده ، وإلا ، سأتصل بالشرطة
رونج لفترة أخرى ولكن ليس قبل تقديم مساعدته
وأقول لهم إنك اقتحمت منزلي تحت نية شريرة”.
سيحاولون تسوية النزاع في مكان خاص. لكن يبدو أن
قال وانغ ييد: “امضي قد مً ا لاستدعاء الشرطة!”
الينابيع القديمة. كانت الأوراق خضراء وحيوية.
“حسنا” ، طلب وانغ ياو رقم مركز الشرطة المحلي.
لم يذهب وانغ ياو إلى المنزل مباشرة بعد مغادرته
تجمد وانغ ييد عندما سمع النداء يمر.
غير متوقع.
“انتظر! أنا لم أنتهي معك! “وانغ فنغهوا ، انظر إلى
الرجل العجوز البقاء في المستشفى لفترة من
ابنك!”
تجمد وانغ ييد عندما سمع النداء يمر.
“اخرج من أمامي!” صرخ وانغ ياو.
ياو واعتذر لوالديه. لم يكن يتوقع أن وانغ ييد كان
لم يعد بإمكان وانغ ياو تحمل وانغ ييد بعد الآن. أصبح
الينابيع القديمة. كانت الأوراق خضراء وحيوية.
دمه يغلي بداخله. صرخ مثل الرعد ، حتى هزت
الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل
النوافذ القريبة.
في الأنسجة الرخوة ، لكنه يعاني من ورم في
الآن وانغ ييد كان خائفا. لقد ابتلع الكلمات السيئة
منتظمة.
التي كان على وشك أن يقولها ، ثم استدار ومشى
أكبر شركة محاماة في ليانشان. أجرى محادثة مع
من الباب. قام بإغلاق الباب بصوت عا لٍ .
كسر صوت صفارات الشرطة المفاجئة هدوء القرية.
“آسف يا أمي وأبي. آسف لإزعاجكم ، “استدار وانغ
ببرود مع هاتفه في يده ، وإلا ، سأتصل بالشرطة
ياو واعتذر لوالديه. لم يكن يتوقع أن وانغ ييد كان
في الأنسجة الرخوة ، لكنه يعاني من ورم في
وق حً ا ج دً ا لدرجة أنه جاء إلى منزله.
أي ضً ا.
لم يقل وانغ فنغوا كلمة واحدة. أشعل سيجارة وكان
“حسنا ، شكرا لك” ، قال وانغ ياو.
يعبس. تحول وجه تشانغ شيو يينغ إلى اللون الأحمر
العجوز ، لذلك حاول أن يكون لطي فً ا مع وانغ ياو.
بسبب الغضب. لم تصادف مثل هذه الأشياء لفترة
هذا الرجل في منتصف العمر لم يكن أحد الأشخاص
طويلة.
وانغ تشون رونغ.
“سأتعامل مع هذا اللقيط”. قال وانغ ياو “خذوا قسطاً
وابنه من الأوغاد!”
من الراحة”
“لقد عدت!” “لم أنتهي معك اليوم!”
دخل وانغ ياو غرفته دون أن يأكل أي شيء.
“مهلا ، أخبرني ما رأيك في اقتراحي!” طارد الرجل
وقال انه لن يدع الأمر يذهب! لقد كان غاضبا جدا.
للتعبير عن تقديره قبل بضعة أيام.
ستكون هناك عواقب. بعد التفكير لفترة من الوقت
غير متوقع.
، أجرى اتصا لاً .
بسبب الغضب. لم تصادف مثل هذه الأشياء لفترة
في الجانب الآخر من القرية ، كان وانغ ييد غاضبً ا
البقاء لمدة يومين إضافيين!
أي ضً ا.
في منتصف العمر وانغ ياو في المصعد ثم صاح ،
“عليك اللعنة! قال وانغ ييد: “كل من وانغ فنغوا
“لا ينبغي أن يكون خادعا. وف قً ا للقانون ، فإن أهم
وابنه من الأوغاد!”
بسرعة مع وجه متجهم. نهض الرجل في منتصف
كانت فرصة جيدة لإعطاء وانغ ياو درس اليوم. يا
العمر.
للخجل!
“لنذهب!” قال وانغ ياو ببرود.
لقد بدأ الظلام في الخارج.
تشون رونغ بابتسامة ليس لديه سمعة طيبة في
كسر صوت صفارات الشرطة المفاجئة هدوء القرية.
“أريدك أن تغادر منزلي على الفور. وقال وانغ ياو
“لا! قال وانغ ييد: “يجب أن أفعل شي ئً ا!” بعد شرب
ياو واعتذر لوالديه. لم يكن يتوقع أن وانغ ييد كان
كأسين من النبيذ ، تحول لون وعيون وانغ ييد إلى
الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل
اللون الأحمر. وجد سكي نً ا في منزله وخرج من الباب
“لا” ، هز وانغ ياو رأسه دون تردد.
من دون أي أفكار أخرى. حالما دخل الفناء الأمامي ،
حوالي 1.80 متر وكان قوي اً للغاية. كان الشاب هو
سمع أح دً ا ينادي اسمه ويطرق بابه.
“حق! لقد قمت للتو بالتأكد من أن ما دفعته لن
بطنه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
