غادر تشن كون وموظفوه تل نانشان بعد أن ساعدوا
والديه المعاول والمجارف وساروا باتجاه تل نانشان.
وانغ ياو في نقل جميع الأشجار إلى التل.
وقف وانغ ياو على التل بصمت وشعر بالتغييرات من
“زعيم، وانغ ياو لا يبدو وكأنه رجل عادي ، ألا تعتقد
فوجئ طبيبه للغاية وظل يسأل عما كان يأكله.
ذلك؟” سأل أحد موظفي تشن كون بفضول بعد أن
في نهاية المطاف ، كان كل من عمه ووالده يحملان
استقلوا السيارة عند سفح التل.
كان الظلام في الخارج . أصبح الطقس أكثر دف ئً ا ،
” أوافق الرأي” ، قال تشن كون. لكنه لم يستطع
قصيرة بعد العشاء قبل أن يعود إلى تل نانشان لي لاً .
معرفة كيف كان وانغ ياو غير عادي ؛ لقد شعر أن
كان عليه أن يقول. كان للجيل الأكبر خبرة في زراعة
وانغ ياو كان مختل فً ا تما مً ا.
وانغ ياو كان مختل فً ا تما مً ا.
لم يزرع وانغ ياو الأشجار فور مغادرة تشن كون
معركة تجميع الروح ، أصبحت التغييرات أكثر وضو حً ا.
وموظفيه. بد لاً من ذلك ، وضع الأشجار في فئات
سمع أنني تعافيت بعد تناول ديكوتيون عشبي ،
مختلفة وتحقق من المواقع التي كان يريد زراعة
حوله. بدأت الأشجار التي زرعها بالتأثير على الهالة
تلك الأشجار فيها. كان قد حفر بالفعل الثقوب في
يعمل في حياته المهنية وتعلم الكثير من خلال
تلك المواقع. ورتب الأشجار وفقا لخططه.
كان يعمل على التل في الصباح. لم يعد وانغ ياو إلى
عندما كان وانغ ياو مشغو لاً بالعمل على التل ، حمل
قال تشانغ شيو يينغ: “انتظر لحظة”.
والديه المعاول والمجارف وساروا باتجاه تل نانشان.
كان يتناول الوجبات الثلاث في كوخه كل يوم. جاء
البحث
الأصغر كان يزور مرة أخرى.
لم يتمكنوا من الجلوس في المنزل بعد معرفة أن
…
شخصا قد اشترى شاحنة من الأشجار ونقلها إلى تل
لكن يبدو أنهما لم يتفقا. بدأ يزرع الأشجار مع والديه.
نانشان. لقد غيروا وجهة نظرهم تجاه ابنهم في
وموظفيه. بد لاً من ذلك ، وضع الأشجار في فئات
الأشهر القليلة الماضية ، وكانوا يعلمون أنه كان
وو! تسببت الرياح الموجودة على التل في سقوط
يعمل في حياته المهنية وتعلم الكثير من خلال
“ماذا تقصد؟” فوجئ عمه.
وصف الأدوية العشبية للناس. كانوا في الواقع
“لقد انتعشت للتو من حصى في المرارة. قال وانغ
داعمين للغاية وتجاهلوا الشائعات في القرية. في
سقى الأشجار التي زرعها للتو.
الواقع ، لم يكن هناك أي ثرثرة حول وانغ ياو مؤخ رً ا.
“أحد أقارب زوجتي لديه حجارة في المرارة أيضاً . لقد
جاهزة تقريبا! يجب أن أبدأ الآن.
“زعيم، وانغ ياو لا يبدو وكأنه رجل عادي ، ألا تعتقد
بدأ وانغ ياو بزراعة الأشجار بعد أن أصبح جاه زً ا. تبع
ستستبدلها بالمال؟”
سان شيان حوله وهز ذيله عندما كان وانغ ياو يزرع
لم يزرع وانغ ياو الأشجار فور مغادرة تشن كون
الأشجار . بمجرد أنتهاءه من زراعة الشجرة الأولى ،
الطريق على تل نانشان من مسافة بعيدة. في
وصل والديه إلى تل نانشان بالأدوات.
تم تقليل ألمه تحت الأضلاع في الليلة الأولى بعد أن
” أمي ،أبي لماذا أنتم هنا؟” فوجئ وانغ ياو برؤية
أسأل؟ “أجاب وانغ ياو ببساطة.
والديه ، لأنه لم يخبرهم عن الأشجار.
داعمين للغاية وتجاهلوا الشائعات في القرية. في
“يعرف جميع القرويين تقري بً ا عن أشجارك وأنت
وانغ ياو لم يعرف ماذا يقول . فرك جبينه وتذكر أنه
صنعت مثل هذا المشهد الكبير. لماذا زرعت الكثير
يوم. وجد أنه ليس لديه ما يكفي من مياه الينابيع
من الأشجار هنا؟ سألت تشانغ شيو يينغ “هل
يكفي للجميع في القرية. أنت تعرف عمي وزوجته.
ستستبدلها بالمال؟”
توقف وانغ ياو ونظر إلى تل نانشان من مسافة
قال وانغ ياو وهو يبتسم: “أفضل من التبادل مقابل
وو! تسببت الرياح الموجودة على التل في سقوط
المال!” في الواقع ، وانغ ياو لم يعد يعتقد بالمال.
متبقية للديكوتيون الذي أعطيته لك”.
“كيف تزرع الأشجار؟” سأل وانغ فنغهوا لفترة وجيزة.
“حقا؟ قالت قروية: “أراهن أنهم سيكسبون الكثير
كان وانغ ياو سيطلب من والديه العودة إلى المنزل ،
عمه بالإحباط.
لكن يبدو أنهما لم يتفقا. بدأ يزرع الأشجار مع والديه.
شراء المزيد؟ “
كان عليه أن يقول. كان للجيل الأكبر خبرة في زراعة
بعد الانتهاء من كل العمل ، ذهبوا إلى المنزل م عً ا.
الأشجار أكثر من جيل وانغ ياو.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها
استغرق الأمر وانغ ياو ووالديه بعد ظهر يوم كامل
“حقا؟ قالت قروية: “أراهن أنهم سيكسبون الكثير
للانتهاء من زراعة جميع الأشجار. ثم ذهب والديه
فنغهوا: “لا أعتقد أن شرب الكحول في الوقت
إلى كوخ وانغ ياو لأخذ قسط من الراحة وشرب بعض
حسن! كل شيء في المكان المناسب.
الماء بينما واصل وانغ ياو العمل في الخارج. لقد
لا أعرف اسم الأعشاب. لم أعرفهم عندما حصلت
سقى الأشجار التي زرعها للتو.
لكن يبدو أنهما لم يتفقا. بدأ يزرع الأشجار مع والديه.
بعد الانتهاء من كل العمل ، ذهبوا إلى المنزل م عً ا.
مختلفة وتحقق من المواقع التي كان يريد زراعة
ساعد وانغ ياو والدته بتحضير العشاء.
لديك أي أشجار لتزرعها غد اً ؟
سأل وانغ فنغهوا عندما تناولوا العشاء: “هل لا يزال
توقف وانغ ياو ونظر إلى تل نانشان من مسافة
لديك أي أشجار لتزرعها غد اً ؟
قال تشانغ شيو يينغ: “انتظر لحظة”.
“نعم ، لكن لم يتبق الكثير. لا تحتاج أنت وأمي إلى
“أحد أقارب زوجتي لديه حجارة في المرارة أيضاً . لقد
القدوم إلى التل. قال وانغ ياو: “أستطيع أن أفعل
” أمي ،أبي لماذا أنتم هنا؟” فوجئ وانغ ياو برؤية
ذلك بنفسي”.
“هل كذبت على عمك الآن؟” سألت تشانغ شيو يينغ
“حسنا ،” قال وانغ فنغهوا.
“حسنا ، حسنا ، سأكون حذرا في المستقبل. لكن هل
بقي وانغ ياو في المنزل وتحدث مع والديه لفترة
الأشهر القليلة الماضية ، وكانوا يعلمون أنه كان
قصيرة بعد العشاء قبل أن يعود إلى تل نانشان لي لاً .
“العم ، يجب أن تكون حذر اً في نظامك الغذائي ، وإلا
كان الظلام في الخارج . أصبح الطقس أكثر دف ئً ا ،
يمكنه فعله هو بذل قصارى جهده.
لذلك لم يمشي وانغ ياو بسرعة. توقف من وقت لآخر
المستقبل”.
للنظر الى السماء. لم يستغرق وانغ ياو وق تً ا طوي لاً
الواقع ، لم يكن هناك أي ثرثرة حول وانغ ياو مؤخ رً ا.
للخروج من القرية. ظهر تلة= صغيرة أمامه بمسار
الساعة 1:30 مسا ءً .
واسع يمكنه السير فيه. بعد اجتياز التل ، ظهر واحد
” أوافق الرأي” ، قال تشن كون. لكنه لم يستطع
آخر. كان بإمكانه أن يرى كوخه يجلس في منتصف
كانت زيارتان في مثل هذا الوقت القصير غير عادية
الطريق على تل نانشان من مسافة بعيدة. في
قاد عم وانغ ياو دراجته البخارية عندما كان يقترب من
البداية ، لم يكن هناك سوى شجرتين حول كوخه.
بالنسبة له.
الآن ، كان هناك أكثر من 50 شجرة حول كوخه ، وبدا
ساعد وانغ ياو والدته بتحضير العشاء.
فوضويً ا بعض الشيء.
معركة تجميع الروح ، أصبحت التغييرات أكثر وضو حً ا.
توقف وانغ ياو ونظر إلى تل نانشان من مسافة
آخر. كان بإمكانه أن يرى كوخه يجلس في منتصف
لبعض الوقت.
الطريق على تل نانشان من مسافة بعيدة. في
حسن! كل شيء في المكان المناسب.
بالنسبة له.
بدت الأشجار عشوائية وفوضوية للوهلة الأولى ،
وقف وانغ ياو على التل بصمت وشعر بالتغييرات من
لكنها زرعت وف قً ا لأوامر محددة. كانت تلك الأشجار
سمع أنني تعافيت بعد تناول ديكوتيون عشبي ،
هي الإطار الرئيسي لمصفوفة معركة تجميع الروح.
” أمي ،أبي لماذا أنتم هنا؟” فوجئ وانغ ياو برؤية
في هذه اللحظة ، كان وانغ ياو قد أكمل ربع الإطار.
“ماذا تقصد؟” فوجئ عمه.
بعد وصوله إلى كوخه على تل نانشان ، أخرج وانغ ياو
بعض ديكوتيون زهرة الحجر التي أدلى بها وانغ ياو
مخطط الترتيب الذي رسمه قبل بضعة أيام ودرسه
القدوم إلى التل. قال وانغ ياو: “أستطيع أن أفعل
عدة مرات للتأكد من أنه لم يرتكب أي أخطاء. ثم ،
نحو غرفتها.
وضع المخططبعي دً ا وأخرج كلاسيكيات طبيعية
بدت الأشجار عشوائية وفوضوية للوهلة الأولى ،
للقراءة. ذهب إلى النوم بعد أن أنهى قراءة الكتاب.
الأسرة. لن يتضايق إذا كان شخ صً ا آخر.
…
“ما هذا يا أمي؟” ، سأل وانغ ياو.
في اليوم التالي ، أرسل تشن كون ثلاث مركبات
الأشجار أكثر من جيل وانغ ياو.
أخرى من الأشجار إلى تل نانشان. جاء والدا وانغ ياو
الساعة 1:30 مسا ءً .
لمساعدة ابنهما مرة أخرى.
قصيرة بعد العشاء قبل أن يعود إلى تل نانشان لي لاً .
داخل القرية ، بدأ الناس يتحدثون عن أعمال وانغ ياو
“أكذب عليه؟ ما الذي تتحدث عنه؟ “قال وانغ ياو.
بالأشجار.
الديكوتين المقدم لك. قال وانغ ياو “لم يبق شيء”.
“ماذا حدث لعائلة فنغهوا؟ لقد تلقوا الكثير من
في اليوم التالي ، أرسل تشن كون ثلاث مركبات
المال ولا يعرفون كيف ينفقونه؟
بالترحيب بوانغ ياو بمجرد رؤيته.
لقد أرادوا فقط أن يلبسوا التلال الجرداء ويجعلوها
المال ولا يعرفون كيف ينفقونه؟
خضراء. قال قروي آخر: “إنهم أناس نبيلون وغير
“حسنا ، أنت على حق. قالت تشانغ شيو يينغ: “سوف
ملوثين!”
الريح كانت تتغير. كان الهواء يتغير أي ضً ا. بعد أن نمت
“حقا؟ قالت قروية: “أراهن أنهم سيكسبون الكثير
سقى الأشجار التي زرعها للتو.
من المال من الأشجار”.
تلك المواقع. ورتب الأشجار وفقا لخططه.
…
“يعرف جميع القرويين تقري بً ا عن أشجارك وأنت
في وقت متأخر بعد الظهر ، كان رجل يقف على قمة
ستستبدلها بالمال؟”
تل نانشان ، وينظر إلى أسفل. بدت الأشجار المحيطة
والديه لمساعدته خلال النهار.
بكوخه فوضوية ومضطربة ، لكن كان لها وظيفتها
كانت زيارتان في مثل هذا الوقت القصير غير عادية
السرية.
“لا يمكنك أن تسأل المدير من متجر الأعشاب؟”
الخطوة الأولى قد اكتملت! وانغ ياو أرتاح قليلا.
البحث
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها
كان يعمل على التل في الصباح. لم يعد وانغ ياو إلى
بالإرهاق بعد بضعة أيام مزدحمة. لم يشعر فقط
تمكنت بالفعل من البقاء قبل نقل بقية الأشجار.
بالتعب الجسدي ، ولكن أي ضً ا عقلي اً . لم يزرع الأشجار
عمه.
بشكل عشوائي. كان عليه أن يختار بعناية موقع
الأسرة. لن يتضايق إذا كان شخ صً ا آخر.
زراعة كل شجرة حتى تتمكن الأشجار من العمل
قال تشانغ شيو يينغ: “انتظر لحظة”.
بالتنسيق. كانت هذه أول محاولة له. على الرغم من
وقف وانغ ياو على التل بصمت وشعر بالتغييرات من
أنه خطط له وفكر فيه لفترة طويلة ، فقد علم أن
في هذه اللحظة ، كان وانغ ياو قد أكمل ربع الإطار.
خطته لا يمكن أن تكون مثالية. الشيء الوحيد الذي
نانشان. لقد غيروا وجهة نظرهم تجاه ابنهم في
يمكنه فعله هو بذل قصارى جهده.
فوجئ طبيبه للغاية وظل يسأل عما كان يأكله.
كان العدد الإجمالي للأشجار التي زرعها 72 شجرة.
“لا يمكنك أن تسأل المدير من متجر الأعشاب؟”
بدا الأمر كثي رً ا ، لكن يبدو أن هناك الكثير على هذه
الأشجار بالكامل وانتهى وانغ ياو من إنشاء مجموعة
التلال الكبيرة.
تم تقليل ألمه تحت الأضلاع في الليلة الأولى بعد أن
كان تشن كون يريد أن ينقل بقية الأشجار إلى تل
سعي دً ا ح قً ا. ذهب إلى المستشفى لإجراء فحص آخر
نانشان ، لكن وانغ ياو طلب منه تأجيلها. احتاج وانغ
قاد عم وانغ ياو دراجته البخارية عندما كان يقترب من
ياو إلى التأكد من أن الأشجار ال 72 التي زرعها قد
أخرى من الأشجار إلى تل نانشان. جاء والدا وانغ ياو
تمكنت بالفعل من البقاء قبل نقل بقية الأشجار.
الحالي فكرة جيدة ، وعليك أن تشرب أقل في
استغرق الأمر منه نصف يوم لري تلك الأشجار كل
وقف وانغ ياو على التل بصمت وشعر بالتغييرات من
يوم. وجد أنه ليس لديه ما يكفي من مياه الينابيع
المستقبل”.
القديمة.
للخروج من القرية. ظهر تلة= صغيرة أمامه بمسار
وو! تسببت الرياح الموجودة على التل في سقوط
يائس. ذ كّر عمه فقط بعدم شرب لأنه كان أحد أفراد
الأوراق.
سمع أنني تعافيت بعد تناول ديكوتيون عشبي ،
وقف وانغ ياو على التل بصمت وشعر بالتغييرات من
كان عليه أن يقول. كان للجيل الأكبر خبرة في زراعة
حوله. بدأت الأشجار التي زرعها بالتأثير على الهالة
كان العدد الإجمالي للأشجار التي زرعها 72 شجرة.
القريبة. في الواقع ، يمكن أن تؤثر الشجرة القديمة
خطته لا يمكن أن تكون مثالية. الشيء الوحيد الذي
في بعض الأحيان على البيئة المحلية في بعض
” أوافق الرأي” ، قال تشن كون. لكنه لم يستطع
الأماكن.
تناول الديكوتيون. لقد شعر بالدفء تحت أضلاعه في
الريح كانت تتغير. كان الهواء يتغير أي ضً ا. بعد أن نمت
نانشان ، لكن وانغ ياو طلب منه تأجيلها. احتاج وانغ
الأشجار بالكامل وانتهى وانغ ياو من إنشاء مجموعة
“ما هذا يا أمي؟” ، سأل وانغ ياو.
معركة تجميع الروح ، أصبحت التغييرات أكثر وضو حً ا.
في وقت الغداء ، طلب عمه ووالد وانغ ياو من
تلقى وانغ ياو مكالمة هاتفية من والديه يطلبان
فوجئ طبيبه للغاية وظل يسأل عما كان يأكله.
منه العودة إلى المنزل لتناول طعام الغداء عندما
“أمي ، ما بك؟” سأل وانغ ياو مرة أخرى.
كان يعمل على التل في الصباح. لم يعد وانغ ياو إلى
لكن يبدو أنهما لم يتفقا. بدأ يزرع الأشجار مع والديه.
المنزل لعدة أيام ، حيث كان مشغولا برعاية الأشجار.
لقد جاء للتو إلى هنا ليشكرني. يبدو أنني أسأت
كان يتناول الوجبات الثلاث في كوخه كل يوم. جاء
جلسوا وبدأوا في الدردشة ، وكان وانغ ياو يعرف
والديه لمساعدته خلال النهار.
بتردد.
عندما وصل وانغ ياو إلى المنزل ، وجد أن عمه
“لا يمكنك أن تسأل المدير من متجر الأعشاب؟”
الأصغر كان يزور مرة أخرى.
وانغ ياو في نقل جميع الأشجار إلى التل.
“مرح بً ا يا ياو ، لم أرَ ك منذ وقت طويل!” وقف وقام
كانت زيارتان في مثل هذا الوقت القصير غير عادية
بالترحيب بوانغ ياو بمجرد رؤيته.
بقي وانغ ياو في المنزل وتحدث مع والديه لفترة
“مرحبا ، عم ،” استقبله وانغ ياو بابتسامة.
مخطط الترتيب الذي رسمه قبل بضعة أيام ودرسه
كانت زيارتان في مثل هذا الوقت القصير غير عادية
وانغ ياو لم يعرف ماذا يقول . فرك جبينه وتذكر أنه
بالنسبة لعمه الأصغر. عرف وانغ ياو هذا العم جيدا ؛
“لقد صدمتهم عن طريق الصدفة ، وسمعت أنهم
كان يعلم أنه يجب أن يكون هناك غرض من الزيارة.
تلقى وانغ ياو مكالمة هاتفية من والديه يطلبان
جلسوا وبدأوا في الدردشة ، وكان وانغ ياو يعرف
هناك ما يكفي لأفراد الأسرة ، ولكن بالتأكيد لا
لفترة وجيزة سبب زيارة عمه الأصغر. أستهلك عمه
بعد الانتهاء من كل العمل ، ذهبوا إلى المنزل م عً ا.
بعض ديكوتيون زهرة الحجر التي أدلى بها وانغ ياو
عندما وصل وانغ ياو إلى المنزل ، وجد أن عمه
قبل بضعة أيام ، ووجد أنها تعمل بشكل جيد
لديك أي أشجار لتزرعها غد اً ؟
بالنسبة له.
قال وانغ ياو وهو يبتسم: “أفضل من التبادل مقابل
تم تقليل ألمه تحت الأضلاع في الليلة الأولى بعد أن
الماء بينما واصل وانغ ياو العمل في الخارج. لقد
تناول الديكوتيون. لقد شعر بالدفء تحت أضلاعه في
للقراءة. ذهب إلى النوم بعد أن أنهى قراءة الكتاب.
اليوم التالي أثناء استمراره في تناول ديكوتيون ،
وألمحت إلى مغادرة وانغ ياو. ثم استدارت وسارت
كما لو كان لديه حزمة حرارة على بطنه. بعد أن أخذ
أسأل؟ “أجاب وانغ ياو ببساطة.
كل الديكوتيون ، اختفت الأعراض تقري بً ا مما جعله
…
سعي دً ا ح قً ا. ذهب إلى المستشفى لإجراء فحص آخر
“نعم ، لكن لم يتبق الكثير. لا تحتاج أنت وأمي إلى
أمس ، ووجد أن الحجارة في المرارة قد اختفت.
يعمل في حياته المهنية وتعلم الكثير من خلال
فوجئ طبيبه للغاية وظل يسأل عما كان يأكله.
الساعة 1:30 مسا ءً .
“شكرا جزيلا لك يا ياو” ، قال عمه.
المال ولا يعرفون كيف ينفقونه؟
“مرحبا بك. قال وانغ ياو “لقد فعلت ما يجب أن أفعله
“لا تزال لديك الأعشاب التي يمكنها تحطيم الحصاة ،
للعائلة”.
بعد وصوله إلى كوخه على تل نانشان ، أخرج وانغ ياو
لقد جاء للتو إلى هنا ليشكرني. يبدو أنني أسأت
من المال من الأشجار”.
فهمه. اعتقد وانغ ياو.
البداية ، لم يكن هناك سوى شجرتين حول كوخه.
سأل عم وانغ ياو “يا ياو ، أخبرني بما وضعته في
الخطوة الأولى قد اكتملت! وانغ ياو أرتاح قليلا.
الديكوتين”. أصبح وانغ ياو قلقا مرة أخرى.
وقف وانغ ياو على التل بصمت وشعر بالتغييرات من
“لماذا تريد أن تعرف؟” سأل وانغ ياو.
فربما سيصبح لديك حصى في المرارة مرة أخرى.
“أحد أقارب زوجتي لديه حجارة في المرارة أيضاً . لقد
مخطط الترتيب الذي رسمه قبل بضعة أيام ودرسه
سمع أنني تعافيت بعد تناول ديكوتيون عشبي ،
بالنسبة لعمه الأصغر. عرف وانغ ياو هذا العم جيدا ؛
لذلك أراد مني أن أسأل ما إذا كان بإمكانك أي ضً ا أن
القدوم إلى التل. قال وانغ ياو: “أستطيع أن أفعل
تعطيه بع ضً ا منه “.
جلسوا وبدأوا في الدردشة ، وكان وانغ ياو يعرف
وانغ ياو لم يعرف ماذا يقول . فرك جبينه وتذكر أنه
لذلك لم يمشي وانغ ياو بسرعة. توقف من وقت لآخر
طلب من عمه عدم إخبار أي شخص عن الديكوتين.
مختلفة وتحقق من المواقع التي كان يريد زراعة
لكن لم يستغرق عمه وق تً ا طوي لاً للنسيان تما مً ا.
في وقت متأخر بعد الظهر ، كان رجل يقف على قمة
قال وانغ ياو بعد تفكير: “ليس لدي أي أعشاب
“ما هذا يا أمي؟” ، سأل وانغ ياو.
متبقية للديكوتيون الذي أعطيته لك”.
جلسوا وبدأوا في الدردشة ، وكان وانغ ياو يعرف
“ماذا تقصد؟” فوجئ عمه.
وانغ ياو في نقل جميع الأشجار إلى التل.
“أعني أنني استخدمت جميع الأعشاب في
فهمه. اعتقد وانغ ياو.
الديكوتين المقدم لك. قال وانغ ياو “لم يبق شيء”.
حسن! كل شيء في المكان المناسب.
“حسنا، ما الأعشاب التي استخدمتها؟ ألا يمكنك
كأ سً ا صغي رً ا من النبيذ. هز وانغ ياو رأسه بشكل
شراء المزيد؟ “
قال وانغ ياو: “لن تتمكن الأعشاب من علاجك في
لا أعرف اسم الأعشاب. لم أعرفهم عندما حصلت
“لا يمكنك أن تسأل المدير من متجر الأعشاب؟”
عليهم ولم أطلب منهم “.
المنزل لعدة أيام ، حيث كان مشغولا برعاية الأشجار.
“لا يمكنك أن تسأل المدير من متجر الأعشاب؟”
“أكذب عليه؟ ما الذي تتحدث عنه؟ “قال وانغ ياو.
“لقد صدمتهم عن طريق الصدفة ، وسمعت أنهم
ملوثين!”
كانوا رائعين ، لذلك أحتفظت بهم. من يمكنني أن
“حسنً ا ، أنا لدي، لكن لم يتبق الكثير. يجب أن يكون
أسأل؟ “أجاب وانغ ياو ببساطة.
طلب من عمه عدم إخبار أي شخص عن الديكوتين.
“حسنً ا ، تذكر أن تخبرني عندما تعرف اسمهم”. شعر
الأماكن.
عمه بالإحباط.
تناول الديكوتيون. لقد شعر بالدفء تحت أضلاعه في
“بالتأكيد ، سأفعل” ، قال وانغ ياو.
الماء بينما واصل وانغ ياو العمل في الخارج. لقد
في وقت الغداء ، طلب عمه ووالد وانغ ياو من
بدأ وانغ ياو بزراعة الأشجار بعد أن أصبح جاه زً ا. تبع
المشروبات.
بشكل عشوائي. كان عليه أن يختار بعناية موقع
“لقد انتعشت للتو من حصى في المرارة. قال وانغ
كما لو كان لديه حزمة حرارة على بطنه. بعد أن أخذ
فنغهوا: “لا أعتقد أن شرب الكحول في الوقت
لذلك لم يمشي وانغ ياو بسرعة. توقف من وقت لآخر
الحالي فكرة جيدة ، وعليك أن تشرب أقل في
كانت زيارتان في مثل هذا الوقت القصير غير عادية
المستقبل”.
“العم ، يجب أن تكون حذر اً في نظامك الغذائي ، وإلا
“أنا بخير. قال عمه “لا توجد حجارة في المرارة”.
بتردد.
“العم ، يجب أن تكون حذر اً في نظامك الغذائي ، وإلا
أليس كذلك؟”
فربما سيصبح لديك حصى في المرارة مرة أخرى.
نحو غرفتها.
قال وانغ ياو: “لن تتمكن الأعشاب من علاجك في
المرة القادمة”.
معرفة كيف كان وانغ ياو غير عادي ؛ لقد شعر أن
“حسنا ، حسنا ، سأكون حذرا في المستقبل. لكن هل
” أمي ،أبي لماذا أنتم هنا؟” فوجئ وانغ ياو برؤية
يمكنني أن أشرب قلي لاً هذه المرة للاحتفال؟ “توسل
المال!” في الواقع ، وانغ ياو لم يعد يعتقد بالمال.
عمه.
يوم. وجد أنه ليس لديه ما يكفي من مياه الينابيع
في نهاية المطاف ، كان كل من عمه ووالده يحملان
وصل والديه إلى تل نانشان بالأدوات.
كأ سً ا صغي رً ا من النبيذ. هز وانغ ياو رأسه بشكل
السرية.
يائس. ذ كّر عمه فقط بعدم شرب لأنه كان أحد أفراد
وصف الأدوية العشبية للناس. كانوا في الواقع
الأسرة. لن يتضايق إذا كان شخ صً ا آخر.
في هذه اللحظة ، كان وانغ ياو قد أكمل ربع الإطار.
قاد عم وانغ ياو دراجته البخارية عندما كان يقترب من
استغرق الأمر منه نصف يوم لري تلك الأشجار كل
الساعة 1:30 مسا ءً .
الديكوتين المقدم لك. قال وانغ ياو “لم يبق شيء”.
قال وانغ ياو قبل مغادرته “أمي ، أبي ، أنا متوجهة
“شكرا جزيلا لك يا ياو” ، قال عمه.
إلى تل نانشان الآن”.
يمكنني أن أشرب قلي لاً هذه المرة للاحتفال؟ “توسل
قال تشانغ شيو يينغ: “انتظر لحظة”.
يمكنه فعله هو بذل قصارى جهده.
“ما هذا يا أمي؟” ، سأل وانغ ياو.
“لا يمكنك أن تسأل المدير من متجر الأعشاب؟”
“حسنا ، انسى ذلك”. غيرت تشانغ شيو يينغ رأيها
بعد وصوله إلى كوخه على تل نانشان ، أخرج وانغ ياو
وألمحت إلى مغادرة وانغ ياو. ثم استدارت وسارت
قبل بضعة أيام ، ووجد أنها تعمل بشكل جيد
نحو غرفتها.
لكن لم يستغرق عمه وق تً ا طوي لاً للنسيان تما مً ا.
“أمي ، ما بك؟” سأل وانغ ياو مرة أخرى.
الأسرة. لن يتضايق إذا كان شخ صً ا آخر.
“هل كذبت على عمك الآن؟” سألت تشانغ شيو يينغ
“ماذا تقصد؟” فوجئ عمه.
بتردد.
تلقى وانغ ياو مكالمة هاتفية من والديه يطلبان
“أكذب عليه؟ ما الذي تتحدث عنه؟ “قال وانغ ياو.
في وقت متأخر بعد الظهر ، كان رجل يقف على قمة
“لا تزال لديك الأعشاب التي يمكنها تحطيم الحصاة ،
من الأشجار هنا؟ سألت تشانغ شيو يينغ “هل
أليس كذلك؟”
الأماكن.
“كيف عرفتي؟” قال وانغ ياو في مفاجأة.
اليوم التالي أثناء استمراره في تناول ديكوتيون ،
“كنت فقط اخمن. أنا فقط لم أشعر بأنني على حق …
يعمل في حياته المهنية وتعلم الكثير من خلال
إذن لديك بعض الأعشاب المتبقية؟ “
تل نانشان ، وينظر إلى أسفل. بدت الأشجار المحيطة
“حسنً ا ، أنا لدي، لكن لم يتبق الكثير. يجب أن يكون
خطته لا يمكن أن تكون مثالية. الشيء الوحيد الذي
هناك ما يكفي لأفراد الأسرة ، ولكن بالتأكيد لا
قصيرة بعد العشاء قبل أن يعود إلى تل نانشان لي لاً .
يكفي للجميع في القرية. أنت تعرف عمي وزوجته.
كان يتناول الوجبات الثلاث في كوخه كل يوم. جاء
قال وانغ ياو: “إنهم لم يتمكنوا من الاحتفاظ بسرية ،
كان تشن كون يريد أن ينقل بقية الأشجار إلى تل
لذلك اضطررت إلى الكذب بشأنه”.
للخروج من القرية. ظهر تلة= صغيرة أمامه بمسار
“حسنا ، أنت على حق. قالت تشانغ شيو يينغ: “سوف
جلسوا وبدأوا في الدردشة ، وكان وانغ ياو يعرف
يتسببون فقط في المشاكل”.
يكفي للجميع في القرية. أنت تعرف عمي وزوجته.
الأصغر كان يزور مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
