بينما كان عائد اً إلى منزله ، تلقى مكالمة هاتفية
صعد إلى تل نانشان وبدأ تحليل مرض الطفل حتى
— كانت تشو شيونغ. وصل هو وابنه إلى مقاطعة
مألو فً ا لمقابلة وانغ ياو —فند شنغهوا . كان قد زار
ليانشان. أراد أن يعرف متى كان الوقت المناسب له
إلى استنتاج في آن واحد.
لرؤية ابنه فيما يتعلق بمرضه.
الملاحظات.
تردد وانغ ياو للحظات قبل أن يسأل ، “أين تقيم؟
تدريجيا ، خرج بخطة. أو لاً ، عالج الأعراض ، ثم عالج
سوف اتى اليك.”
مائة يوم ، اعتراف بمائة شخص.
قال تشو شيونغ له العنوان. واتفقوا على الاجتماع
ولاحظ كذلك أن نفس الطفل كان له رائحة حمضية.
بعد ظهر اليوم التالي. هذه المرة ، ستكون أول مرة
مائة يوم ، اعتراف بمائة شخص.
يجري فيها وانغ ياو زيارة منزلية.
ذهب إلى البيت لتناول العشاء. بينما كان في
أتساءل ما هو المرض الغريب الذي يعاني منه
النصف.
الطفل.
فيها.
في اليوم التالي ، بعد أن أنهى تمارينه الروتينية
“لا.”
والتنفسية ، أبلغ وانغ ياو أسرته وقاد السيارة إلى
كان مزي جً ا من بعض الأمراض الأخرى. فيما يتعلق
مقاطعة ليانشان. اختار تشو شيونغ وابنه موق عً ا
تكن قادرة على امتصاص العناصر الغذائية وكذلك
البحث
الطفل.
مألو فً ا لمقابلة وانغ ياو —فند شنغهوا . كان قد زار
إلى وضع خطة شاملة. كان بحاجة للعودة إلى
هذا المكان أكثر من مرة.
أتساءل ما هو المرض الغريب الذي يعاني منه
عندما وصل وانغ ياو ، كان تشو شيونغ ينتظر بالفعل
جلس وانغ ياو وأخذ نبض الطفل بوضع أصابعه على
في الخارج. في واحدة من غرف الفندق ، التقى وانغ
— كانت تشو شيونغ. وصل هو وابنه إلى مقاطعة
ياو مع ابن تشو شيونغ، وهو طفل هزيل لم يتجاوز
جسد الطفل ضعيف. كان صوت الطفل ضعي فً ا أي ضً ا
عمره سبعة أو ثمانية أعوام. كان جسده نحي فً ا ؛ كان
وكانت الغرفة دافئة ، كان الطفل يرتدي سترة
وجهه شاح بً ا وعيناه تفتقر إلى اليقظة.
لتحديد ما إذا كانت ستنجح وما المرحلة التي سينجح
“كانغ ، خاطب السيد وانغ.”
هي خطة علاجه بعد قراءة علاج الطفل والسجلات
“مرحبا ، سيد وانغ.” كان صوت الطفل ضعي فً ا
اليسرى متشابهة – نحيفة وجافة.
ومهم لاً .
قال تشو شيونغ له العنوان. واتفقوا على الاجتماع
على الرغم من أن وانغ ياو لم يتعلم بعد طريقة
البحث
“البحث” للتشخيص ، إلا أنه استطاع أن يستنتج أن
الأخرى. بعد ذلك ، ركز على معالجة قنواته ومواده
جسد الطفل ضعيف. كان صوت الطفل ضعي فً ا أي ضً ا
لم يكن مرض الطفل مرتب طً ا بذراعه اليسرى فقط.
ويفتقر إلى القدرة على التحمل والحيوية. لقد
إلى استنتاج في آن واحد.
استمع إلى أنفاس الطفل ؛ كانت قصيرة وسريعة ،
هزيلا ونحيل مثل الغصن ، تقريبا مثل مخلب الدجاج
وهذا مؤشر على أن الرئة لم تكن تعمل بشكل جيد.
متعددة. ربما ساعدت هذه الأدوية ، مع ذلك ، كان
ولاحظ كذلك أن نفس الطفل كان له رائحة حمضية.
ويفتقر إلى القدرة على التحمل والحيوية. لقد
وكشف هذا أن بطنه وأمعاءه كانت تعمل بشكل
تكن قادرة على امتصاص العناصر الغذائية وكذلك
سيء ؛ كان يعاني من عسر الهضم.
“هل يمكنني إحضارها معي لمزيد من المراجعة؟”
على الرغم من تشغيل المدفأة في غرفة الفندق
السنوات الثلاث الماضية ، من أجل علاج مرضه ،
وكانت الغرفة دافئة ، كان الطفل يرتدي سترة
الطفل الأيسر.
وقفازات مبطن. كان واضحا أنه يخاف من البرد.
ألقى وانغ ياو نظرة عليهم. كانت هذه نسخا ؛ كان
“ما هو المرض الذي يعاني منه ابنك؟” التفت وانغ
الآثار الجانبية طويلة المدى للأدوية. أمعاء الطفل لم
ياو لسؤال تشو شيونغ.
مائة يوم ، اعتراف بمائة شخص.
لم يتكلم تشو شيونغ . مشى أمام الطفل وأزال
تدريجيا ، خرج بخطة. أو لاً ، عالج الأعراض ، ثم عالج
قفازاته بلطف وكشف يده اليسرى لوانغ ياو. كان
فهم عام لمرض الطفل.
هزيلا ونحيل مثل الغصن ، تقريبا مثل مخلب الدجاج
الملاحظات.
وكانت جافة جدا. بدا الأمر وكأنه تشققات على الأرض
سيء ؛ كان يعاني من عسر الهضم.
المتشققة وليس له حياة. بعد ذلك ، خلع تشو
لم تكن هذه مهمة سهلة. حتى مع أفراد أسرة
شيونغ سترة ابنه وطوى غلافه. كانت ذراع الطفل
ويفتقر إلى القدرة على التحمل والحيوية. لقد
اليسرى متشابهة – نحيفة وجافة.
جسد الطفل ضعيف. كان صوت الطفل ضعي فً ا أي ضً ا
ماذا؟
الأخرى. بعد ذلك ، ركز على معالجة قنواته ومواده
لم ير وانغ ياو هذا المرض من قبل – لم يسمع به.
الطفل.
مهمة: اكتساب تقدير 100 مريض أو أفراد الأسرة
شيونغ سترة ابنه وطوى غلافه. كانت ذراع الطفل
في غضون 100 يوم. هذا لا يمكن أن يتكرر.
جلس وانغ ياو وأخذ نبض الطفل بوضع أصابعه على
مكافأة النجاح: نقطة مهارة طبية واحدة ، صيغة
وجهه شاح بً ا وعيناه تفتقر إلى اليقظة.
واحدة ، وحقيبة واحدة من بذور الأعشاب.
ياو مع ابن تشو شيونغ، وهو طفل هزيل لم يتجاوز
معاقبة الفشل: تقليل ثلاث سمات عشوائية بمقدار
تلقى إشعارا من نظام الصيدلي السحري في تلك
النصف.
المرضى ، سيتعين عليه رؤية الكثير من المرضى.
تلقى إشعارا من نظام الصيدلي السحري في تلك
في اليوم التالي ، بعد أن أنهى تمارينه الروتينية
اللحظة.
وجهه شاح بً ا وعيناه تفتقر إلى اليقظة.
مائة يوم ، اعتراف بمائة شخص.
قفازاته بلطف وكشف يده اليسرى لوانغ ياو. كان
لم تكن هذه مهمة سهلة. حتى مع أفراد أسرة
تدريجيا ، خرج بخطة. أو لاً ، عالج الأعراض ، ثم عالج
المرضى ، سيتعين عليه رؤية الكثير من المرضى.
وكانت الغرفة دافئة ، كان الطفل يرتدي سترة
لحسن الحظ ، لم يمنعه النظام هذه المرة من إجراء
ليانشان. أراد أن يعرف متى كان الوقت المناسب له
زيارات منزلية طواعية.
هي خطة علاجه بعد قراءة علاج الطفل والسجلات
“دكتور وانغ، هل ستلقي نظرة؟” سأل تشو شيانغ
ألقى وانغ ياو نظرة عليهم. كانت هذه نسخا ؛ كان
عندما رأى وانغ ياو يحدق بلا كلام في ذراع ابنه.
ماذا؟
“اسمح لي أولا أن أخذ نبضه.”
المسدودة والذراع التي لا يمكن علاجها. كانت هذه
جلس وانغ ياو وأخذ نبض الطفل بوضع أصابعه على
على الرغم من تشغيل المدفأة في غرفة الفندق
معصمه صغير. وشعر بنبض خافت ، على عكس نبض
ومهم لاً .
طفل يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. عادة ما
“ما هو المرض الذي يعاني منه ابنك؟” التفت وانغ
يكون الأطفال في هذا العصر ممتلئين بالطاقة
ياو لسؤال تشو شيونغ.
وينعكس ذلك في نبضهم. ومع ذلك ، كان نبض هذا
بالفعل من شخص بالغ ولن يكون قادرً ا على تحمل
الطفل هو عكس ذلك – كان ضعيفا. كان هناك
تردد وانغ ياو للحظات قبل أن يسأل ، “أين تقيم؟
مؤشر على فشل الأعضاء والأكثر رعبا من حالة
ألقى وانغ ياو نظرة عليهم. كانت هذه نسخا ؛ كان
النبض ، كان لو أن ذراع الطفل لم تكن موجودة. عند
“مرحبا ، سيد وانغ.” كان صوت الطفل ضعي فً ا
لمسها ، شعر وكأن الذراع أكثر برودة من درجة حرارة
بعد التشخيص ، لم يبقى وانغ ياو طوي لاً . وتحدث بضع
الجسم المعتادة.
متعددة. ربما ساعدت هذه الأدوية ، مع ذلك ، كان
“متى مرض؟”
الملاحظات.
“منذ ثلاثة أعوام.”
هي خطة علاجه بعد قراءة علاج الطفل والسجلات
منذ ثلاثة أعوام؟ وانغ ياو عبس. لمس برفق ذراع
تحليل مرض الطفل. استمر هذا لمدة يومين.
الطفل الأيسر.
“ما هو المرض الذي يعاني منه ابنك؟” التفت وانغ
“هل تشعر بأي شيء؟”
اليسرى متشابهة – نحيفة وجافة.
“نعم.”
سيء ؛ كان يعاني من عسر الهضم.
“هل هو مؤلم؟”
عند النظر إلى الطفل ، عرف وانغ ياو أنه عانى كثي رً ا ،
“لا.”
في غضون 100 يوم. هذا لا يمكن أن يتكرر.
جيد انه يشعر بشيء. عند الفحص ، كان لدى وانغ ياو
عند تحديد الخطة ، سيتطلب الأمر إجراء العلاج فعل يً ا
فهم عام لمرض الطفل.
مصدر المرض. أو لاً ، دع طاقة الطفل تتعافى. ثم ،
تم حظر القنوات والضمانات في الذراع الأيسر. ضمرت
رد وانغ ياو قائلًا : “أعطني بعض الوقت لأعود للتفكير
عضلاته وكان هناك ضرر كبير على الجلد. على مدى
مائة يوم ، اعتراف بمائة شخص.
السنوات الثلاث الماضية ، من أجل علاج مرضه ،
اليسرى متشابهة – نحيفة وجافة.
تعرض الطفل لعشرات من العلاجات وتناول أدوية
جسد الطفل ضعيف. كان صوت الطفل ضعي فً ا أي ضً ا
متعددة. ربما ساعدت هذه الأدوية ، مع ذلك ، كان
تم حظر القنوات والضمانات في الذراع الأيسر. ضمرت
لها أي ضً ا آثار جانبية غير مرغوب فيها تسببت في
“هل هو مؤلم؟”
نهاية المطاف في أضرار كبيرة لأمعاء الطفل.
جسد الطفل ضعيف. كان صوت الطفل ضعي فً ا أي ضً ا
سيكون لدى الطفل في سنوات نموه أعضاء أضعف
عند النظر إلى الطفل ، عرف وانغ ياو أنه عانى كثي رً ا ،
بالفعل من شخص بالغ ولن يكون قادرً ا على تحمل
استمع إلى أنفاس الطفل ؛ كانت قصيرة وسريعة ،
الآثار الجانبية طويلة المدى للأدوية. أمعاء الطفل لم
ومهم لاً .
تكن قادرة على امتصاص العناصر الغذائية وكذلك
مائة يوم ، اعتراف بمائة شخص.
البالغين. هذه العوامل ، إلى جانب المرض ، أدت إلى
في اليوم التالي ، وبصرف النظر عن الاهتمام بحقله
دوامة مفرغة نزولية للطفل.
لرؤية ابنه فيما يتعلق بمرضه.
لن يكون من السهل علاجه!
جسد الطفل ضعيف. كان صوت الطفل ضعي فً ا أي ضً ا
عند النظر إلى الطفل ، عرف وانغ ياو أنه عانى كثي رً ا ،
معصمه صغير. وشعر بنبض خافت ، على عكس نبض
جسديً ا وعقل يً ا ، والذي كان بعي دً ا عما يمكن لطفل
عمره سبعة أو ثمانية أعوام. كان جسده نحي فً ا ؛ كان
في سنه أن يتحمله. كان من حسن الحظ أن الطفل
نهاية المطاف في أضرار كبيرة لأمعاء الطفل.
كان قادرً ا على المثابرة حتى الآن.
سيكون لدى الطفل في سنوات نموه أعضاء أضعف
“الطبيب وانغ ، كيف مرض ابني؟” في الأصل ، لم
سيء ؛ كان يعاني من عسر الهضم.
يكن يريد التسرع ، لكنه لم يتمكن من المقاومة بعد
وكشف هذا أن بطنه وأمعاءه كانت تعمل بشكل
رؤية وانغ ياو يظل صام تً ا لبعض الوقت.
في اليوم التالي ، وبصرف النظر عن الاهتمام بحقله
رد وانغ ياو قائلًا : “أعطني بعض الوقت لأعود للتفكير
من الواضح أن تشو شيونغ قد أعدها بدقة.
قبل الرد عليك”.
يكون الأطفال في هذا العصر ممتلئين بالطاقة
لم يكن مرض الطفل مرتب طً ا بذراعه اليسرى فقط.
وكشف هذا أن بطنه وأمعاءه كانت تعمل بشكل
كان مزي جً ا من بعض الأمراض الأخرى. فيما يتعلق
دوامة مفرغة نزولية للطفل.
بكيفية علاجه والأدوية المستخدمة ، احتاج وانغ ياو
ومهم لاً .
إلى وضع خطة شاملة. كان بحاجة للعودة إلى
يكون الأطفال في هذا العصر ممتلئين بالطاقة
المنزل والتفكير بعناية. كان غير قادر على التوصل
المرضى ، سيتعين عليه رؤية الكثير من المرضى.
إلى استنتاج في آن واحد.
في الليل في كوخه ، واصل قراءة عملية معالجة
“هذه نتائج مختبر ابني ، دليل على التشخيص
كان مزي جً ا من بعض الأمراض الأخرى. فيما يتعلق
والسجلات الطبية.”
إلى وضع خطة شاملة. كان بحاجة للعودة إلى
ألقى وانغ ياو نظرة عليهم. كانت هذه نسخا ؛ كان
مقاطعة ليانشان. اختار تشو شيونغ وابنه موق عً ا
من الواضح أن تشو شيونغ قد أعدها بدقة.
تكن قادرة على امتصاص العناصر الغذائية وكذلك
“هل يمكنني إحضارها معي لمزيد من المراجعة؟”
لم ير وانغ ياو هذا المرض من قبل – لم يسمع به.
“بالطبع ،” أجاب تشو شيونغ.
بينما كان عائد اً إلى منزله ، تلقى مكالمة هاتفية
“حسنا.”
عائد اً إلى القرية.
بعد التشخيص ، لم يبقى وانغ ياو طوي لاً . وتحدث بضع
علاج مشاكل الجهاز الهضمي والقضايا مع الأجهزة
كلمات للطفل المسمى تشو ووكانغ وغادر الفندق ،
تعرض الطفل لعشرات من العلاجات وتناول أدوية
عائد اً إلى القرية.
كان مزي جً ا من بعض الأمراض الأخرى. فيما يتعلق
صعد إلى تل نانشان وبدأ تحليل مرض الطفل حتى
سيء ؛ كان يعاني من عسر الهضم.
سقط الليل.
من الواضح أن تشو شيونغ قد أعدها بدقة.
“إنه اليل بالفعل ؛ قال: “كيف يطير الوقت!”
“حسنً ا ، دعنا نفعل هذا”.
ذهب إلى البيت لتناول العشاء. بينما كان في
المرضى ، سيتعين عليه رؤية الكثير من المرضى.
طريقه إلى المنزل وأثناء تناول الطعام ، كان يفكر
دوامة مفرغة نزولية للطفل.
باستمرار في مرض الطفل.
على الرغم من تشغيل المدفأة في غرفة الفندق
في الليل في كوخه ، واصل قراءة عملية معالجة
في غضون 100 يوم. هذا لا يمكن أن يتكرر.
الطفل السابقة والتقارير المخبرية وأدلى بنفسه
“هذه نتائج مختبر ابني ، دليل على التشخيص
الملاحظات.
سيء ؛ كان يعاني من عسر الهضم.
في اليوم التالي ، وبصرف النظر عن الاهتمام بحقله
كان مزي جً ا من بعض الأمراض الأخرى. فيما يتعلق
العشبي وممارسة تشى ، ركز وانغ ياو طاقته على
قال تشو شيونغ له العنوان. واتفقوا على الاجتماع
تحليل مرض الطفل. استمر هذا لمدة يومين.
مقاطعة ليانشان. اختار تشو شيونغ وابنه موق عً ا
تدريجيا ، خرج بخطة. أو لاً ، عالج الأعراض ، ثم عالج
وجهه شاح بً ا وعيناه تفتقر إلى اليقظة.
مصدر المرض. أو لاً ، دع طاقة الطفل تتعافى. ثم ،
ومهم لاً .
علاج مشاكل الجهاز الهضمي والقضايا مع الأجهزة
وكشف هذا أن بطنه وأمعاءه كانت تعمل بشكل
الأخرى. بعد ذلك ، ركز على معالجة قنواته ومواده
المتشققة وليس له حياة. بعد ذلك ، خلع تشو
المسدودة والذراع التي لا يمكن علاجها. كانت هذه
يكون الأطفال في هذا العصر ممتلئين بالطاقة
هي خطة علاجه بعد قراءة علاج الطفل والسجلات
من الواضح أن تشو شيونغ قد أعدها بدقة.
الطبية وبعد عدة أيام من الدراسة.
وقفازات مبطن. كان واضحا أنه يخاف من البرد.
“حسنً ا ، دعنا نفعل هذا”.
طريقه إلى المنزل وأثناء تناول الطعام ، كان يفكر
عند تحديد الخطة ، سيتطلب الأمر إجراء العلاج فعل يً ا
جلس وانغ ياو وأخذ نبض الطفل بوضع أصابعه على
لتحديد ما إذا كانت ستنجح وما المرحلة التي سينجح
تدريجيا ، خرج بخطة. أو لاً ، عالج الأعراض ، ثم عالج
فيها.
قال تشو شيونغ له العنوان. واتفقوا على الاجتماع
بعد ظهر اليوم التالي. هذه المرة ، ستكون أول مرة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
