كل أنواع الغيرة والحسد
“آه. وانا معجب بك كثيرا!” كان الباعة المجاورون يشعرون بالغيرة.
الفصل الثالث عشر: كل أنواع الغيرة والحسد
مخبوز لتناول طعام الغداء ثم قرأ بعض النصائح لزراعة األعشاب على هاتفه المحمول.
“لذا ، سأزرع البذور غدًا وسقيها بمياه الينابيع القديمة. كما ينبغي حصاد الكستناء في نفس الوقت “.
نفس دخله.
نظر وانغ ياو إلى الكستناء التي نضجت. سقط بعضهم على األرض والتقط وانغ ياو الكثير من تحت الشجرة.
كلهم كانوا كبيره جًدا وكان لونه أرجواني داكن.
فصل الشتاء.
“يجب أن أعيدهم وأقليهم”.
” وقال وانغ ياو بعد أن غادر الشخص.
في الليل ، وضع تشانغ شيو يينغ طبًقا من الكستناء المقلي. كانت لذيذة جدا. أكل وانغ ياو بسرعة واحدة
“لم تكن لذيذة هكذا عندما جمعناها العام الماضي ، لكن األمر مختلف هذا العام؟”
من الكستناء. كانت رائحته طيبة للغاية وذات مذاق حلو.
“آه. وانا معجب بك كثيرا!” كان الباعة المجاورون يشعرون بالغيرة.
“لذيذ!”
المدينة على دراجته النارية. ذهب إلى كشك أنه باع عناب من قبل.
“نعم فعال. إنه لذيذ جدا. هل هذه الكستناء من األشجار على التل؟ ” طلب تشانغ شيو يينغ.
“نعم فعال.”
انفصلت السيارة والدراجة النارية واستمرتا في مساراتهما.
“لم تكن لذيذة هكذا عندما جمعناها العام الماضي ، لكن األمر مختلف هذا العام؟”
“ربما يعرف إله التل أنني عملت بجد منذ ثالث سنوات ولم أرغب في أن يخيب أملي هذا العام ، لذلك جعل
“حسنا. شكرا لك.”
وجوده معروًفا!” ابتسم وانغ ياو.
غنى وانغ ياو بمرح وهو يستقل دراجة نارية الى منزله.
“هذا احتمال. يجب أن نحرق شيًئا ما على التل لنعبده “.
“يا أمي ، يجب أن ال تكون ساذًجا. لم يسبق لي أن سمعت عن أي إله التل في القرية. كنت أمزح وحسب.”
الرجل في منتصف العمر أن الكستناء يمكن بيعه مقابل 50 يوان ولن يكون هناك شكوى.
سارع وانغ ياو لوقف والدته. إنه فصل الخريف ، لذلك يكون جاًفا وعاصًفا خالل هذا الموسم. قد تشعل النار
“نعم فعال.”
في تل نانشان بأكمله وتتسبب في كونه قاحًال “.
“أين تريد االحتفال بحفل الترحيب في منزلك؟”
في صباح اليوم التالي ، وجد وانج ياو بشكل مدهش أن بذور األعشاب الترياق التي زرعها أمس كانت تحتوي
الرجل في منتصف العمر أن الكستناء يمكن بيعه مقابل 50 يوان ولن يكون هناك شكوى.
بالفعل على براعم صغيرة بأوراق خضراء.
“60 يوان” ، أجاب وانغ ياو.
“السرعة سريعة جدا!”
في صباح اليوم التالي ، وجد وانج ياو بشكل مدهش أن بذور األعشاب الترياق التي زرعها أمس كانت تحتوي
باستخدام المجرفة الصغيرة ، زرع وانغ ياو البذور التي اشتراها من المقاطعة أمس في المكان الذي
“آه. كل هذه زرعت في مجال األعشاب الخاص بى. خذها.”
اختاره. ثم ، خلط الربيع القديم بعناية لريهم.
“وانغ ياو!” فوجئت الفتاة الصغيرة أيضا.
“يجب استبدال هذه الكستناء مقابل المال”.
“آمل أن تتفتح قريبًا!”
“حسنا. أحضرني إلى المنزل أوًال. ”
بعد أن زرع البذور ، طرق الكستناء من األشجار بعصا. قضى يوًما كاماًل في حصاد الكستناء. قام بتعبئة
دائًما في قمة صفه. ومع ذلك ، كان هناك تباين كبير بين االثنين.
الكستناء وكان يبيعها في المدينة في اليوم التالي.
رسمية مع دراجة نارية مستعملة وكان له وظيفة في المنزل. كان أحدهم طالًبا سيًئا ، بينما كان اآلخر
“يجب استبدال هذه الكستناء مقابل المال”.
فصل الشتاء.
على الرغم من أنه كسب بعض المال عن طريق بيع العناب ونبتة الختم من قبل ، فقد أنفق 400 ألف يوان
“يجب أن أعيدهم وأقليهم”.
للتعاقد على التل. لم يكن لديه مال وأراد شراء سيارة ألنه لم يكن من المناسب ركوب دراجته النارية خالل
“هل حقا. انا ال اكذب عليك. قال ذلك بنفسه “، قال يانغ مينغ.
فصل الشتاء.
“ال ، الكستناء”.
“سان شيان ، يجب أن تبقي عينيك على األعشاب التي أزرعها. يجب أال تكون هناك مشاكل. ” قبل أن ينزل
“هل حقا. انا ال اكذب عليك. قال ذلك بنفسه “، قال يانغ مينغ.
من التل ، نظر وانغ ياو إلى الكلب بشدة. في هذه األيام ، بدا سان شيان أن يكون أقوى.
به قبل عدة أيام. كان يرتدي بدلة وبدا رائعا. بجانبه كانت فتاة ترتدي ماكياج خفيف. كانت لديها شفاه
نباح! نباح! نبح سان شيان إلظهار أنه يفهم.
“الكستناء ، كم كنت تبيع ل؟”
عندما ذهب وانغ ياو إلى التل في اليوم التالي ، وجد أن البذور التي زرعها باألمس لم تنمو في حين أن
“لذا ، سأزرع البذور غدًا وسقيها بمياه الينابيع القديمة. كما ينبغي حصاد الكستناء في نفس الوقت “.
عشبة الترياق التي زرعها في اليوم السابق كانت تنمو بشكل جيد.
“لذا ، سأزرع البذور غدًا وسقيها بمياه الينابيع القديمة. كما ينبغي حصاد الكستناء في نفس الوقت “.
“ماذا حدث؟ هل اشتريت بذور سيئة؟
بعد أن زرع البذور ، طرق الكستناء من األشجار بعصا. قضى يوًما كاماًل في حصاد الكستناء. قام بتعبئة
في هذا الوقت ، زاد وانغ ياو تركيز مياه الينابيع القديمة عندما سقى البذور. ثم حمل عبوة الكستناء إلى
“فالح؟ كيف يمكن أن يكون؟” وقالت تونغ وي بشكل مدهش. اختار الطالب األفضل في الفصل الذي كانت
المدينة على دراجته النارية. ذهب إلى كشك أنه باع عناب من قبل.
الكستناء وكان يبيعها في المدينة في اليوم التالي.
“يا طفل. أنت هنا مرة أخرى. ماذا تبيع اليوم؟ العناب؟ ” كان الرجل من قبل ال يزال هناك ، وكان تشن كون
نظر وانغ ياو إلى الخلف ووجد أن هناك A4 audi بيضاء خلفه. تم فتح النافذة وجلس يانغ مينغ الذي التقى
اسمه.
“نعم فعال. إنه لذيذ جدا. هل هذه الكستناء من األشجار على التل؟ ” طلب تشانغ شيو يينغ.
“ال ، الكستناء”.
كان أحد السائقين يرتدي بدلة مع سيارة جيدة وكان لديه عمل جيد بينما كان اآلخر يرتدي مالبس غير
“الكستناء ، كم كنت تبيع ل؟”
“ها انت.”
فكر وانغ ياو لفترة من الوقت وأجاب ، “30 يوان لكل منهما.”
“آه. كل هذه زرعت في مجال األعشاب الخاص بى. خذها.”
“نعم. سيكون لديك عمالئك بالتأكيد. ” بعد أن شاهد المشهد المجنون منذ أن باع وانغ ياو عنابيه ، اعتقد
على الرغم من أنه كسب بعض المال عن طريق بيع العناب ونبتة الختم من قبل ، فقد أنفق 400 ألف يوان
الرجل في منتصف العمر أن الكستناء يمكن بيعه مقابل 50 يوان ولن يكون هناك شكوى.
عناب من وانج ياو من قبل اقترب من الكشك. هل هذه الكستناء؟ انها كبيرة جدا. كم 1 كيلوغرام؟ ”
سرعان ما جاء شخص ما لطلب سعر الكستناء ، لكنهم غادروا فور سماعهم أنه كان 60 يواًنا لكل كيلوغرام
سرعان ما جاء شخص ما لطلب سعر الكستناء ، لكنهم غادروا فور سماعهم أنه كان 60 يواًنا لكل كيلوغرام
واحد. نظروا إلى وانغ ياو وكأنه مجنون.
“وداعا.”
“اللعنة! يمكنك المغادرة إذا كنت ال تحب ذلك ، ولكن ماذا كان الجحيم الذي من المفترض أن يعنيه ذلك ؟!
“آه. هل أنت الرجل الذي يبيع العناب؟ إذن ما األشياء الجيدة التي تبيعها هذه المرة؟ ” رجل كان قد اشترى
” وقال وانغ ياو بعد أن غادر الشخص.
حمراء ذات أسنان بيضاء وكانت حواجبها رائعة الجمال مثل عارضة األزياء.
“آه. هل أنت الرجل الذي يبيع العناب؟ إذن ما األشياء الجيدة التي تبيعها هذه المرة؟ ” رجل كان قد اشترى
“ماذا يفعل وانغ ياو اآلن؟” في السيارة ، نظرت تونغ وي وطلبت.
عناب من وانج ياو من قبل اقترب من الكشك. هل هذه الكستناء؟ انها كبيرة جدا. كم 1 كيلوغرام؟ ”
البذور”.
“60 يوان” ، أجاب وانغ ياو.
عشبة الترياق التي زرعها في اليوم السابق كانت تنمو بشكل جيد.
“وداعا.” ولوح تونغ وي إلى وانغ ياو بابتسامة. كانت ابتسامتها مثل زهرة جميلة أزهرت أمامه مباشرة.
“أعطني 1 كيلوغرام بعد ذلك.” هذا الرجل لم يتفاعل بنفس الطريقة مثل أولئك الذين سمعوا السعر في
واحد. نظروا إلى وانغ ياو وكأنه مجنون.
وقت سابق.
الرجل في منتصف العمر أن الكستناء يمكن بيعه مقابل 50 يوان ولن يكون هناك شكوى.
“ها انت.”
بالفعل على براعم صغيرة بأوراق خضراء.
باع وانغ ياو علبة واحدة فقط من الكستناء في الصباح بأكمله ، لكنه لم يكن قلًقا. لقد أكل كعك قمح
“نعم فعال.”
مخبوز لتناول طعام الغداء ثم قرأ بعض النصائح لزراعة األعشاب على هاتفه المحمول.
في صباح اليوم التالي ، وجد وانج ياو بشكل مدهش أن بذور األعشاب الترياق التي زرعها أمس كانت تحتوي
في فترة ما بعد الظهر ، حدث المشهد المجنون من المرة األخيرة مرة أخرى. توجه الكثير من الناس إلى
“وداعا.”
كشك وانغ ياو واشتروا كستناءه. قريبا ، تم شراء عدد كبير من الكستناء.
“اللعنة! يمكنك المغادرة إذا كنت ال تحب ذلك ، ولكن ماذا كان الجحيم الذي من المفترض أن يعنيه ذلك ؟!
“آه. وانا معجب بك كثيرا!” كان الباعة المجاورون يشعرون بالغيرة.
عناب من وانج ياو من قبل اقترب من الكشك. هل هذه الكستناء؟ انها كبيرة جدا. كم 1 كيلوغرام؟ ”
“خذ البعض وجربه!” وقال وانغ ياو لتشن كون.
في هذا الوقت ، زاد وانغ ياو تركيز مياه الينابيع القديمة عندما سقى البذور. ثم حمل عبوة الكستناء إلى
“كيف يمكنني أخذهم؟” أجاب تشن كون بسرعة. فقط بضعة كيلوغرامات من تلك الكستناء كانت تستحق
بالفعل على براعم صغيرة بأوراق خضراء.
نفس دخله.
“السرعة سريعة جدا!”
“آه. كل هذه زرعت في مجال األعشاب الخاص بى. خذها.”
“ماذا يفعل وانغ ياو اآلن؟” في السيارة ، نظرت تونغ وي وطلبت.
“حسنا. شكرا لك.”
“آه. هل أنت الرجل الذي يبيع العناب؟ إذن ما األشياء الجيدة التي تبيعها هذه المرة؟ ” رجل كان قد اشترى
غنى وانغ ياو بمرح وهو يستقل دراجة نارية الى منزله.
زمارة! سيارة اتت فجأة.
“دعنا نذهب إلى ربيع نانجو. وقال يانغ مينغ “الخضروات الجنوبية هناك جيدة واصلية”.
نظر وانغ ياو إلى الخلف ووجد أن هناك A4 audi بيضاء خلفه. تم فتح النافذة وجلس يانغ مينغ الذي التقى
“خذ البعض وجربه!” وقال وانغ ياو لتشن كون.
به قبل عدة أيام. كان يرتدي بدلة وبدا رائعا. بجانبه كانت فتاة ترتدي ماكياج خفيف. كانت لديها شفاه
فكر وانغ ياو لفترة من الوقت وأجاب ، “30 يوان لكل منهما.”
حمراء ذات أسنان بيضاء وكانت حواجبها رائعة الجمال مثل عارضة األزياء.
بعد أن زرع البذور ، طرق الكستناء من األشجار بعصا. قضى يوًما كاماًل في حصاد الكستناء. قام بتعبئة
“تونغ وي؟”
مخبوز لتناول طعام الغداء ثم قرأ بعض النصائح لزراعة األعشاب على هاتفه المحمول.
“وانغ ياو!” فوجئت الفتاة الصغيرة أيضا.
“هذا يعود إليك.” بدا تونغ وي غير مهتم به.
“هل هذا أنت؟ ألم تدرس في الخارج؟ طلب وانغ ياو.
“دعنا نذهب إلى ربيع نانجو. وقال يانغ مينغ “الخضروات الجنوبية هناك جيدة واصلية”.
“لقد عدت هذه السنة” ، قال يانغ مينغ. “هل أنت متاح الليلة؟ دعنا نلتقي – دعوت اثنين من زمالئنا في
الفصل “.
“هل هذا أنت؟ ألم تدرس في الخارج؟ طلب وانغ ياو.
“ربما في يوم آخر. قال وانغ ياو بعد تردد لفترة وجيزة: “يجب أن أفعل شيًئا فيما بعد”.
“لقد عدت هذه السنة” ، قال يانغ مينغ. “هل أنت متاح الليلة؟ دعنا نلتقي – دعوت اثنين من زمالئنا في
“حسنا ، في يوم آخر بعد ذلك.”
سرعان ما جاء شخص ما لطلب سعر الكستناء ، لكنهم غادروا فور سماعهم أنه كان 60 يواًنا لكل كيلوغرام
“وداعا.” ولوح تونغ وي إلى وانغ ياو بابتسامة. كانت ابتسامتها مثل زهرة جميلة أزهرت أمامه مباشرة.
“وداعا.”
عشبة الترياق التي زرعها في اليوم السابق كانت تنمو بشكل جيد.
نظر وانغ ياو إلى الكستناء التي نضجت. سقط بعضهم على األرض والتقط وانغ ياو الكثير من تحت الشجرة.
انفصلت السيارة والدراجة النارية واستمرتا في مساراتهما.
كان أحد السائقين يرتدي بدلة مع سيارة جيدة وكان لديه عمل جيد بينما كان اآلخر يرتدي مالبس غير
“ماذا يفعل وانغ ياو اآلن؟” في السيارة ، نظرت تونغ وي وطلبت.
رسمية مع دراجة نارية مستعملة وكان له وظيفة في المنزل. كان أحدهم طالًبا سيًئا ، بينما كان اآلخر
فصل الشتاء.
دائًما في قمة صفه. ومع ذلك ، كان هناك تباين كبير بين االثنين.
الفصل الثالث عشر: كل أنواع الغيرة والحسد
“ماذا يفعل وانغ ياو اآلن؟” في السيارة ، نظرت تونغ وي وطلبت.
انفصلت السيارة والدراجة النارية واستمرتا في مساراتهما.
“إنه مزارع في المنزل” ، قال يانغ مينغ بابتسامة مزيفة. “قبل عدة أيام ، التقيت به ، وكان يشتري بعض
البذور”.
كان أحد السائقين يرتدي بدلة مع سيارة جيدة وكان لديه عمل جيد بينما كان اآلخر يرتدي مالبس غير
“فالح؟ كيف يمكن أن يكون؟” وقالت تونغ وي بشكل مدهش. اختار الطالب األفضل في الفصل الذي كانت
“إنه مزارع في المنزل” ، قال يانغ مينغ بابتسامة مزيفة. “قبل عدة أيام ، التقيت به ، وكان يشتري بعض
درجاته تقريًبا متكافئة مع المتطلبات الالزمة لدخول جامعة تشينغهوا وبكين – وكالهما من أعلى الكليات
الرجل في منتصف العمر أن الكستناء يمكن بيعه مقابل 50 يوان ولن يكون هناك شكوى.
– أن يكون مزارًعا في المنزل؟ كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا!
“وداعا.” ولوح تونغ وي إلى وانغ ياو بابتسامة. كانت ابتسامتها مثل زهرة جميلة أزهرت أمامه مباشرة.
“هل حقا. انا ال اكذب عليك. قال ذلك بنفسه “، قال يانغ مينغ.
“حسنا. شكرا لك.”
كانت تونغ وي صامتة وهي تنظر من النافذة. كانت هذه المدينة التي تركتها لمدة ثالث سنوات.
“آه. هل أنت الرجل الذي يبيع العناب؟ إذن ما األشياء الجيدة التي تبيعها هذه المرة؟ ” رجل كان قد اشترى
“أين تريد االحتفال بحفل الترحيب في منزلك؟”
في الليل ، وضع تشانغ شيو يينغ طبًقا من الكستناء المقلي. كانت لذيذة جدا. أكل وانغ ياو بسرعة واحدة
“هذا يعود إليك.” بدا تونغ وي غير مهتم به.
“هل حقا. انا ال اكذب عليك. قال ذلك بنفسه “، قال يانغ مينغ.
“دعنا نذهب إلى ربيع نانجو. وقال يانغ مينغ “الخضروات الجنوبية هناك جيدة واصلية”.
“حسنا. أحضرني إلى المنزل أوًال. ”
في هذا الوقت ، زاد وانغ ياو تركيز مياه الينابيع القديمة عندما سقى البذور. ثم حمل عبوة الكستناء إلى
سارع وانغ ياو لوقف والدته. إنه فصل الخريف ، لذلك يكون جاًفا وعاصًفا خالل هذا الموسم. قد تشعل النار
“الكستناء ، كم كنت تبيع ل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
