2178
الفصل 2178 – الأصدقاء
الفصل 2178 – الأصدقاء
عند سماع ما قاله تشو فنغ ، شعرت تانغ يينغ بالدفء في قلبها. هذا صحيح بشكل خاص لأنها تعرضت للخيانة للتو من قبل عائلتها ، من قبل الأشخاص الذين كانت تثق بهم كثيرًا طوال حياتها. شعرت بدفء شديد لدرجة أن الدموع بدأت تنهمر من عينيها.
“من التي تنادينها العاهرة؟! إذا كنتُ تريدين التحدث عن العاهرات ، فأنتِ العاهرة. من منا لا يعرف عن أفعالكِ لتحريض زعيم عائلة كاو؟ ”
باا!
“وو !!!”
تررد صوت قبض وتغير تعبير د المرأة على الفور. والسبب في ذلك هو أن صفعتها لم تهبط على وجه تانغ يينغ فحسب ، بل تم القبض عليها من قبل شخص ما.
“ماذا ، أنت تشو فنغ؟” عند سماع هذه الكلمات ، استدارت المرأة على الفور للفرار. ومع ذلك كانت يدها لا تزال في قبضة تشو فنغ. ولهذا كيف يمكن أن تهرب؟
بطبيعة الحال الشخص الذي منع صفعتها هو تشو فنغ.
“لا ، لا تفعلي!” عند سماع ذلك ، صرخت المرأة على الفور. ومع ذلك فإن صوتها ضعف وضعف. لم يكن صوتها فقط هو الذي أصبح ضعيفًا ؛ حتى هالتها أصبحت ضعيفة جداً. تم تقييدها بالكامل من قبل تشو فنغ.
“م- من أنت؟” من الواضح أن هذه المرأة لم تكن تعرف من هو تشو فنغ. أظهرت الصدمة على وجهها.
“لم تعد عائلة تانغ الحالية هي عائلتي ، عائلة تانغ يينغ. أما بالنسبة لأفراد عائلة كاو ، فهم مصممون على تعذيبي وإذلالي. من الطبيعي أن أرغب في المغادرة. لكن…”
أعلن تشو فنغ “أنا تشو فنغ”.
“هاها ، يا سيدي أنت مدهش حقًا ” ردًا على ذلك بدأ الحراس في تملقه.
“ماذا ، أنت تشو فنغ؟” عند سماع هذه الكلمات ، استدارت المرأة على الفور للفرار. ومع ذلك كانت يدها لا تزال في قبضة تشو فنغ. ولهذا كيف يمكن أن تهرب؟
مع كل نقرة من إصبعه ، دخلت خيط من القوة الروحية جسد تلك المرأة.
“لا يوجد لكن. سأسألك الآن: إذا كنتِ سأصطحبكِ بعيدًا ، فهل أنتِ على استعداد للمغادرة معي؟ ” سأل تشو فنغ.
“حراس! ساعدوني! تشو فنغ هنا! ” بسبب الذعر بدأت المرأة تصرخ طلباً للمساعدة.
“حراس! ساعدوني! تشو فنغ هنا! ” بسبب الذعر بدأت المرأة تصرخ طلباً للمساعدة.
“همف ” زفر تشو فنغ ببرود. ثم بقلب كفه دفع تلك المرأة إلى ركن من أركان السجن.
“لكي تتزوجي من زعيم عائلة كاو ، قتلت حتى أختك الصغيرة التوأم. أنت ببساطة غير بشرية! ”
ثم مع قلب آخر من كف تشو فنغ ، قام بفك التكوين الروحي الذي ختم تانغ يينغ.
“عاقبيها كيفما تشائين” قال تشو فنغ وهو يشير إلى المرأة “بالنسبة لإمرأة مثلها ، ليس هناك حاجة لإظهار أي رحمة”.
“عاقبيها كيفما تشائين” قال تشو فنغ وهو يشير إلى المرأة “بالنسبة لإمرأة مثلها ، ليس هناك حاجة لإظهار أي رحمة”.
“ماذا ، أنت تشو فنغ؟” عند سماع هذه الكلمات ، استدارت المرأة على الفور للفرار. ومع ذلك كانت يدها لا تزال في قبضة تشو فنغ. ولهذا كيف يمكن أن تهرب؟
“لا ، لا تفعلي!” عند سماع ذلك ، صرخت المرأة على الفور. ومع ذلك فإن صوتها ضعف وضعف. لم يكن صوتها فقط هو الذي أصبح ضعيفًا ؛ حتى هالتها أصبحت ضعيفة جداً. تم تقييدها بالكامل من قبل تشو فنغ.
والسبب في ذلك هو أنهم إذا قالوا ذلك على هذا النحو ، فهذا يعني أنهم قد أهملوا واجبهم ، وهو أمر سيعاقبون عليه.
“من التي تنادينها العاهرة؟! إذا كنتُ تريدين التحدث عن العاهرات ، فأنتِ العاهرة. من منا لا يعرف عن أفعالكِ لتحريض زعيم عائلة كاو؟ ”
“لكي تتزوجي من زعيم عائلة كاو ، قتلت حتى أختك الصغيرة التوأم. أنت ببساطة غير بشرية! ”
فقط بعد أن فتحوا زنزانة السجن واكتشفوا أن تانغ يينغ لا تزال هناك تنهدوا بارتياح.
تمكنت تانغ يينغ أخيرًا من إطلاق العنان لغضبها الآن. بدأت بضرب المرأة ، دون قيود ، وتركت وجهها مصابًا بكدمات حمراء.
بعد ذلك مع تلويحة من كف تشو فنغ ، انتهى الأمر بتلك المرأة في المكان الذي تم فيه تقييد تانغ يينغ سابقًا. حتى التكوين الروحي الذي كان يقيد تانغ يينغ ، والذي تم إلغاؤه بواسطة تشو فنغ ، ظهر مرة أخرى.
أستمرت تانغ يينغ بصربها حتى فقدت الوعي.
“لا ، لا تفعلي!” عند سماع ذلك ، صرخت المرأة على الفور. ومع ذلك فإن صوتها ضعف وضعف. لم يكن صوتها فقط هو الذي أصبح ضعيفًا ؛ حتى هالتها أصبحت ضعيفة جداً. تم تقييدها بالكامل من قبل تشو فنغ.
بعد أن رأت أنها فقدت وعيها ، أوقفت تانغ يينغ أخيرًا هجماتها. بدا أن غضبها قد خف ، حيث تم استبدال الغضب الذي أظهرته سابقًا بالعصبية.
“م- من أنت؟” من الواضح أن هذه المرأة لم تكن تعرف من هو تشو فنغ. أظهرت الصدمة على وجهها.
“تشو فنغ ، لماذا أنت هنا؟” قالت تانغ يينغ لشو فنغ بتوتر.
والسبب في ذلك هو أنهم إذا قالوا ذلك على هذا النحو ، فهذا يعني أنهم قد أهملوا واجبهم ، وهو أمر سيعاقبون عليه.
“من الطبيعي أن آتي إلى هنا لإنقاذكِ ” قال تشو فنغ بابتسامة: لا تنسى ، أنا حارسكِ الشخصي”
“وو !!”
“لكن…”
ومع ذلك لم يكن لديه أي فكرة أن المرأة التي ضربها في وقت سابق لم تكن تانغ يينغ. بل السيدة السادسة التي لم يجرؤ على الإساءة إليها.
“لا يوجد لكن. إذا كنتِ ترغبين في المغادرة ، يمكنني أن آخذكِ بعيدًا الآن” قال تشو فنغ لتانغ يينغ بابتسامة ” على الرغم من أنه لن يكون لديك أقارب ، سيكون لديكِ أصدقاء”
“لا يوجد لكن. سأسألك الآن: إذا كنتِ سأصطحبكِ بعيدًا ، فهل أنتِ على استعداد للمغادرة معي؟ ” سأل تشو فنغ.
“لا يوجد لكن. سأسألك الآن: إذا كنتِ سأصطحبكِ بعيدًا ، فهل أنتِ على استعداد للمغادرة معي؟ ” سأل تشو فنغ.
“لم تعد عائلة تانغ الحالية هي عائلتي ، عائلة تانغ يينغ. أما بالنسبة لأفراد عائلة كاو ، فهم مصممون على تعذيبي وإذلالي. من الطبيعي أن أرغب في المغادرة. لكن…”
“ماذا ، أنت تشو فنغ؟” عند سماع هذه الكلمات ، استدارت المرأة على الفور للفرار. ومع ذلك كانت يدها لا تزال في قبضة تشو فنغ. ولهذا كيف يمكن أن تهرب؟
“لا يوجد لكن. إذا كنتِ ترغبين في المغادرة ، يمكنني أن آخذكِ بعيدًا الآن” قال تشو فنغ لتانغ يينغ بابتسامة ” على الرغم من أنه لن يكون لديك أقارب ، سيكون لديكِ أصدقاء”
على أقل تقدير لديها صديق حقيقي. بالنسبة لمن ذلك الشخص ، بالتأكيد هو تشو فنغ.
“لكن…” عندما تحدثت تانغ يينغ ، نظرت إلى المكان الذي تم تقييدها فيه سابقًا.
بدت نواياها واضحة جدًا. إذا ستغادر ، فستكتشف عائلة كاو بالتأكيد أنها هربت. إذا حدث ذلك فسيكون الوضع سيئًا.
” من الجيد أن هذا هو الحال. السيدة السادسة كانت في مزاج سيء مؤخرًا. لا يمكننا تحمل الإساءة إليها ” وبينما الحارس يتحدث ، بدأ في إخراج الحراس.
ووش!
في تلك اللحظة ، مد تشو فنغ إصبعه وأشار إلى تلك المرأة.
مع كل نقرة من إصبعه ، دخلت خيط من القوة الروحية جسد تلك المرأة.
في غمضة عين حدث تغيير هائل في جسد تلك المرأة. لم يتحول مظهر وجهها إلى مظهر تانغ يينغ فحسب ، بل تحولت ملابسها إلى ملابس تانغ يينغ.
بعد ذلك أخرج تشو فنغ تانغ يينغ من مقر عائلة كاو.
بعد ذلك مع تلويحة من كف تشو فنغ ، انتهى الأمر بتلك المرأة في المكان الذي تم فيه تقييد تانغ يينغ سابقًا. حتى التكوين الروحي الذي كان يقيد تانغ يينغ ، والذي تم إلغاؤه بواسطة تشو فنغ ، ظهر مرة أخرى.
“تشو فنغ ، لا يمكن، ربما…” عند رؤية هذا المشهد ، فكرت تانغ يينغ على الفور في شيء ما. بدت مذهولة وسعيدة.
فقط حبال التكوين الروحي لم تعد تربط تانغ يينغ. بدلاً من ذلك قيدوا المرأة.
“عاقبيها كيفما تشائين” قال تشو فنغ وهو يشير إلى المرأة “بالنسبة لإمرأة مثلها ، ليس هناك حاجة لإظهار أي رحمة”.
ومع ذلك بالنسبة للآخرين ، بدا الأمر كما لو أن الحبال تربط تانغ يينغ.
أما بالنسبة لحراس السجن تحت الأرض ، فقد أيقظهم تشو فنغ بشكل طبيعي. لم يعرف الحراس أنهم فقدوا الوعي في وقت سابق. ومع ذلك شعروا أن هناك شيئًا ما غير صحيح. وهكذا أول شيء فعلوه هو الركض إلى زنزانة السجن التي سُجنت فيها تانغ يينغ لاستطلاع وضعها.
“تشو فنغ ، لا يمكن، ربما…” عند رؤية هذا المشهد ، فكرت تانغ يينغ على الفور في شيء ما. بدت مذهولة وسعيدة.
“حراس! ساعدوني! تشو فنغ هنا! ” بسبب الذعر بدأت المرأة تصرخ طلباً للمساعدة.
“هذا صحيح. سأجعل الإبن يتزوج أمه ” أعلن تشو فنغ “سأهين عائلة كاو ”
“لم أتوقع حقًا أن تكون خبيثًا ” على الرغم من أن خطة تشو فنغ مجنونة للغاية ، إلا أن تانغ يينغ أيدتها. مجرد التفكير في التعبير الذي سيظهره أفراد عائلة كاو من شأنه أن يتسبب في رضا تانغ يينغ .
“تشو فنغ ، لماذا أنت هنا؟” قالت تانغ يينغ لشو فنغ بتوتر.
”خبيث؟ عند مواجهة الناس الطيبين ، أنا تشو فنغ سأكون أفضل شخص. ومع ذلك عند مواجهة الأشرار ، أنا تشو فنغ سأكون أسوأ شخص “.
“توقفي عن البكاء. هذه هي الحياة. هذه هي طبيعة عائلتكِ. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب عليكي أن تري طبيعتها الحقيقية اليوم ، إلا أنها تظل شيئًا جيدًا. بالنسبة للسبب ، ستفهمين في المستقبل ” على الرغم من أن كلمات تشو فنغ قاسية بعض الشيء ، فقد رفع يده أيضًا لمسح دموع تانغ يينغ شخصيًا.
قال تشو فنغ: “ربما لن أكون قادرًا على مقارنة نفسي بالآخرين من حيث الخير ، لكن فيما يتعلق بالشر ، لن أخسر أنا تشو فنغ ضد أي شخص”.
“عاقبيها كيفما تشائين” قال تشو فنغ وهو يشير إلى المرأة “بالنسبة لإمرأة مثلها ، ليس هناك حاجة لإظهار أي رحمة”.
عند سماع ما قاله تشو فنغ ، شعرت تانغ يينغ بالدفء في قلبها. هذا صحيح بشكل خاص لأنها تعرضت للخيانة للتو من قبل عائلتها ، من قبل الأشخاص الذين كانت تثق بهم كثيرًا طوال حياتها. شعرت بدفء شديد لدرجة أن الدموع بدأت تنهمر من عينيها.
فجأة سأل حارس”آه ، هذا غريب ، متى غادرت السيدة السادسة؟” لم يتذكر إلا عندما وصلت السيدة السادسة إلى هذا المكان ، ولم يتذكر رحيل السيدة السادسة.
“توقفي عن البكاء. هذه هي الحياة. هذه هي طبيعة عائلتكِ. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب عليكي أن تري طبيعتها الحقيقية اليوم ، إلا أنها تظل شيئًا جيدًا. بالنسبة للسبب ، ستفهمين في المستقبل ” على الرغم من أن كلمات تشو فنغ قاسية بعض الشيء ، فقد رفع يده أيضًا لمسح دموع تانغ يينغ شخصيًا.
“بالطبع ” أظهر الحارس تعبير فخور. وبينما يتحدث ويضحك ، خرج من زنزانة السجن.
في تلك اللحظة شعرت تانغ يينغ بسعادة بالغة. كانت سعيدة لأنها قررت الذهاب إلى جبل الخالد المشرق في ذلك اليوم. سعيدة لمقابلة تشو فنغ.
تمكنت تانغ يينغ أخيرًا من إطلاق العنان لغضبها الآن. بدأت بضرب المرأة ، دون قيود ، وتركت وجهها مصابًا بكدمات حمراء.
من قبل شعرت أنه لم يبق لها شيء في هذا العالم. ومع ذلك اكتشفت الآن أن الأمر لم يكن كذلك.
باا!
على أقل تقدير لديها صديق حقيقي. بالنسبة لمن ذلك الشخص ، بالتأكيد هو تشو فنغ.
“العاهرة اللعينة ، هل تصرخين؟!” دخل المأمور إلى الزنزانة ورفع يده وصفع المرأة بلا رحمة.
على الرغم من أنها و تشو فنغ لم يعرفا بعضهما البعض إلا لفترة قصيرة ، إلا أن تشو فنغ على استعداد لتحمل الأخطار من أجلها.
“تشو فنغ ، لا يمكن، ربما…” عند رؤية هذا المشهد ، فكرت تانغ يينغ على الفور في شيء ما. بدت مذهولة وسعيدة.
بعد ذلك أخرج تشو فنغ تانغ يينغ من مقر عائلة كاو.
بدت نواياها واضحة جدًا. إذا ستغادر ، فستكتشف عائلة كاو بالتأكيد أنها هربت. إذا حدث ذلك فسيكون الوضع سيئًا.
أما بالنسبة لحراس السجن تحت الأرض ، فقد أيقظهم تشو فنغ بشكل طبيعي. لم يعرف الحراس أنهم فقدوا الوعي في وقت سابق. ومع ذلك شعروا أن هناك شيئًا ما غير صحيح. وهكذا أول شيء فعلوه هو الركض إلى زنزانة السجن التي سُجنت فيها تانغ يينغ لاستطلاع وضعها.
” من الجيد أن هذا هو الحال. السيدة السادسة كانت في مزاج سيء مؤخرًا. لا يمكننا تحمل الإساءة إليها ” وبينما الحارس يتحدث ، بدأ في إخراج الحراس.
فقط بعد أن فتحوا زنزانة السجن واكتشفوا أن تانغ يينغ لا تزال هناك تنهدوا بارتياح.
ومع ذلك بالنسبة للآخرين ، بدا الأمر كما لو أن الحبال تربط تانغ يينغ.
فجأة سأل حارس”آه ، هذا غريب ، متى غادرت السيدة السادسة؟” لم يتذكر إلا عندما وصلت السيدة السادسة إلى هذا المكان ، ولم يتذكر رحيل السيدة السادسة.
“وو !!”
” يجب أن تكون قد غادرت للتو ، أليس كذلك؟” رداً على ذلك بدأ الحراس المختلفون في الكذب على عجل.
”خبيث؟ عند مواجهة الناس الطيبين ، أنا تشو فنغ سأكون أفضل شخص. ومع ذلك عند مواجهة الأشرار ، أنا تشو فنغ سأكون أسوأ شخص “.
بطبيعة الحال لم يجرؤوا على القول إنهم لا يعرفون متى غادرت السيدة السادسة.
والسبب في ذلك هو أنهم إذا قالوا ذلك على هذا النحو ، فهذا يعني أنهم قد أهملوا واجبهم ، وهو أمر سيعاقبون عليه.
“لا يوجد لكن. إذا كنتِ ترغبين في المغادرة ، يمكنني أن آخذكِ بعيدًا الآن” قال تشو فنغ لتانغ يينغ بابتسامة ” على الرغم من أنه لن يكون لديك أقارب ، سيكون لديكِ أصدقاء”
” من الجيد أن هذا هو الحال. السيدة السادسة كانت في مزاج سيء مؤخرًا. لا يمكننا تحمل الإساءة إليها ” وبينما الحارس يتحدث ، بدأ في إخراج الحراس.
في غمضة عين حدث تغيير هائل في جسد تلك المرأة. لم يتحول مظهر وجهها إلى مظهر تانغ يينغ فحسب ، بل تحولت ملابسها إلى ملابس تانغ يينغ.
“وو!”
بطبيعة الحال لم يجرؤوا على القول إنهم لا يعرفون متى غادرت السيدة السادسة.
بدت نواياها واضحة جدًا. إذا ستغادر ، فستكتشف عائلة كاو بالتأكيد أنها هربت. إذا حدث ذلك فسيكون الوضع سيئًا.
“وو !!”
“حراس! ساعدوني! تشو فنغ هنا! ” بسبب الذعر بدأت المرأة تصرخ طلباً للمساعدة.
“وو !!!”
مع كل نقرة من إصبعه ، دخلت خيط من القوة الروحية جسد تلك المرأة.
بدت نواياها واضحة جدًا. إذا ستغادر ، فستكتشف عائلة كاو بالتأكيد أنها هربت. إذا حدث ذلك فسيكون الوضع سيئًا.
في هذه اللحظة استعادت تلك المرأة وعيها فجأة. عندما رأت حراس السجن حاولت البكاء طلباً للمساعدة. ومع ذلك فقد فوجئت باكتشاف أنها لم تكن قادرة على الكلام فحسب ، بل أيضًا غير قادرة على الحركة . كل ما يمكنها فعله هو إخراج الآهات المكتومة.
“توقفي عن البكاء. هذه هي الحياة. هذه هي طبيعة عائلتكِ. على الرغم من أنه قد يكون من الصعب عليكي أن تري طبيعتها الحقيقية اليوم ، إلا أنها تظل شيئًا جيدًا. بالنسبة للسبب ، ستفهمين في المستقبل ” على الرغم من أن كلمات تشو فنغ قاسية بعض الشيء ، فقد رفع يده أيضًا لمسح دموع تانغ يينغ شخصيًا.
بسبب الذعر ، بدأت الدموع تنهمر على خديها.
والسبب في ذلك هو أنهم إذا قالوا ذلك على هذا النحو ، فهذا يعني أنهم قد أهملوا واجبهم ، وهو أمر سيعاقبون عليه.
“العاهرة اللعينة ، هل تصرخين؟!” دخل المأمور إلى الزنزانة ورفع يده وصفع المرأة بلا رحمة.
باا!
“سيدي ، هل هذا جيد حقًا؟ بعد كل شيء سيتزوجها سيدنا الشاب غدًا ” شعر الحراس الآخرون بالذهول من رؤية هذا.
“بحق الجحيم هل تخافون جميعًا؟” قال الحارس: “لا تنسوا أني أعرف تقنيات روح العالم” أثناء حديثه ، بدأ في استخدام تقنيات روح العالم لشفاء المرأة. سرعان ما شُفي الخد المتورم.
بطبيعة الحال لم يجرؤوا على القول إنهم لا يعرفون متى غادرت السيدة السادسة.
“هاها ، يا سيدي أنت مدهش حقًا ” ردًا على ذلك بدأ الحراس في تملقه.
“عاقبيها كيفما تشائين” قال تشو فنغ وهو يشير إلى المرأة “بالنسبة لإمرأة مثلها ، ليس هناك حاجة لإظهار أي رحمة”.
“بالطبع ” أظهر الحارس تعبير فخور. وبينما يتحدث ويضحك ، خرج من زنزانة السجن.
“تشو فنغ ، لماذا أنت هنا؟” قالت تانغ يينغ لشو فنغ بتوتر.
ومع ذلك لم يكن لديه أي فكرة أن المرأة التي ضربها في وقت سابق لم تكن تانغ يينغ. بل السيدة السادسة التي لم يجرؤ على الإساءة إليها.
باا!
“عاقبيها كيفما تشائين” قال تشو فنغ وهو يشير إلى المرأة “بالنسبة لإمرأة مثلها ، ليس هناك حاجة لإظهار أي رحمة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
