التطوير العقاري (2)
الفصل 96: التطوير العقاري (2)
في جميع حانات مملكة ليستر ، تجادل السكارى جميعًا حول نفس الموضوع دون توقف – من كان البطل الأفضل ، الملكة ليلى أم ماركيز فورست ؟ أدت العديد من الحجج إلى شجار بالأيدي ، لكن النتيجة النهائية كانت دائمًا واحدة – أتمنى أن يسرع الاثنان ويتزوجا.
سنتان.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينسى فيها ميلتون شيئًا كهذا. هؤلاء الفرسان الغريبون الذين يرتدون الجماجم السوداء ربما كان لديهم مخزون من الإكسير.
لم تكن فترة طويلة من الزمن ، لكنها لم تكن أيضًا فترة زمنية قصيرة للبشر الذين عاشوا يومًا بعد يوم.
بينما تلقت الملكة ليلى الدعم المطلق من الناس ، كان هناك شخص آخر يتمتع بنفس الشعبية. كان ذلك الشخص هو الماركيز ميلتون فورست.
مملكة ليستر ، التي كانت على وشك الانقراض بسبب الحرب الماضية ، قد تعافت ، والآن ، كانت الدولة نابضة بالحياة لدرجة أنها بدت وكأنها في فترة نهضة وليس فترة انتعاش.
عند رؤية أفعال ميلتون ، ذهب شعب مملكة ليستر إلى أبعد من الإعجاب وتغنى بمدحه.
من بين التغييرات العديدة التي حدثت في مملكة ليستر خلال العامين الماضيين ، كان أحدها أن الأميرة ليلى قد تولت العرش رسميًا.
بالإضافة إلى ذلك ، كان الجدار الخارجي المحيط بهذه المدينة الضخمة سميكًا وقويًا لدرجة أنه بدا من الممكن حصر ورفع عملاق داخل أسوار المدينة. وخلف أسوار المدينة كان الطريق الواسع المؤدي إلى الميناء البعيد الذي كانت تستخدمه العديد من العربات ليلا ونهارا.
بدلاً من صعود العرش على الفور ، أمضت عامًا واحدًا في البحث عن الملك أغسطس ، لكن لم يتم العثور عليه ولم يظهر أبدًا. في النهاية ، أصبحت الأميرة ليلى ملكة مملكة ليستر بدعم من الشعب.
“لا يكفي أنني أعيش في عصر المواجهة الأيديولوجية ، لكنني أشعر الآن أنني أعيش أيضًا مع نابليون .”
كانت الملكة ليلى فون ليستر.
في النهاية ، كان هذا يعني أن سيغ فريد لم يستخدم كل قوته عندما كان يقاتل ضد ميلتون. كان الافتراض أن شيئًا ما قد حدث على الأرجح داخل الجمهورية ، ولهذا السبب لم يخرج قوته سيغ فريد بالكامل.
حتى قبل أن تصبح ملكة، كانت تحظى بدعم مذهل من النبلاء والعامة. وبمجرد أن تولت العرش واكتسبت الشرعية، استسلمت القوات المعادية القليلة ضد الأميرة ليلى.
حتى لو تم استعادة العاصمة بالكامل ، كان من المشكوك فيه أن العديد منهم سيرغب في العودة.
لقد نجحت بسرعة في تحقيق الاستقرار في بلدها باستخدام كل القوة والسلطة المتاحة لها. قدمت المزيد من الأموال لجيش دوق بالان في الشمال والذي كان يحرس الحدود الشمالية ، وبذلت قصارى جهدها لاستعادة الدولة التي مزقتها الحرب. كانت أولويتها في استعادة البلاد هي التركيز على حياة عامة الناس. كانت التعليمات التي قدمتها أثناء ترميم العاصمة هي الأكثر لفتًا للانتباه.
من بين التغييرات العديدة التي حدثت في مملكة ليستر خلال العامين الماضيين ، كان أحدها أن الأميرة ليلى قد تولت العرش رسميًا.
[يمكن إصلاح القصر الملكي في الأخير ، لذا ركز على ترميم منازل عامة الشعب أولاً.]
في النهاية ، كان هذا يعني أن سيغ فريد لم يستخدم كل قوته عندما كان يقاتل ضد ميلتون. كان الافتراض أن شيئًا ما قد حدث على الأرجح داخل الجمهورية ، ولهذا السبب لم يخرج قوته سيغ فريد بالكامل.
أعجب بها كثير من الناس لأنها أمرت بترميم منازل عامة الشعب قبل القصر الملكي.
كان سيغ فريد يقود الفرسان الذين كانوا يرتدون خوذة الجمجمة السوداء.
ذهب ذلك دون أن يقول إلى أي مدى أصبح دعم الشعب لها أعلى. (المعنى: لم يكن من الممكن التعبير عن مقدار حب الشعب لها بالكلمات)
عندما ورث هذه الأرض لأول مرة ، كافح مع دين أقل من 10000 ذهب وخرج للحرب لسدادها. بدا الأمر كما لو كان بالأمس فقط ، لكنه الآن زعيم الجنوب وشخص مؤثر في مملكة ليستر.
بينما تلقت الملكة ليلى الدعم المطلق من الناس ، كان هناك شخص آخر يتمتع بنفس الشعبية. كان ذلك الشخص هو الماركيز ميلتون فورست.
كان سيغ فريد يقود الفرسان الذين كانوا يرتدون خوذة الجمجمة السوداء.
بحلول الوقت الذي هزم فيه الجمهوريين وأنقذ البلاد ، أصبح ميلتون بطل البلاد. ومع ذلك ، يُقال إن البطل الذي تم صنعه في زمن الحرب يُنسى تدريجياً في أوقات السلم. لكن ميلتون كان مختلفًا.
سنتان.
تم تعيين أراضي ميلتون ، إقليم فورست ، كعاصمة مؤقتة. لقد نجح أيضًا في احتضان التدفق السريع للأشخاص جدد إلى شعبه.
لم تكن فترة طويلة من الزمن ، لكنها لم تكن أيضًا فترة زمنية قصيرة للبشر الذين عاشوا يومًا بعد يوم.
على الرغم من أن ذلك قد كلف ميلتون مبلغًا هائلاً من المال ، فقد قبل ذلك. والآن ، اعتاد معظمهم على العيش في اقليمه. كان لديهم منزل ووظيفة في إقليم فورست.
في الماضي ، كان يتم التعامل مع إقليم فورست على أنه الريف في المنطقة الجنوبية ، ولكن الآن ، تطور الاقليم إلى الحد الذي تم التعامل معه على أنها العاصمة الثانية. لعبت التجارة البحرية التي أنشأها ميلتون بجرأة دورًا كبيرًا في تطوير المنطقة.
حتى لو تم استعادة العاصمة بالكامل ، كان من المشكوك فيه أن العديد منهم سيرغب في العودة.
كقائد فرقة ، كان الشخص الوحيد الذي يعلوه هو القائد العام للجيش. كان تحت إمرة سيغ فريد 10000 جندي. كان هذا انعكاسًا للموقف الذي شغله سيغ فريد داخل المقر العسكري للجمهورية.
في الماضي ، كان يتم التعامل مع إقليم فورست على أنه الريف في المنطقة الجنوبية ، ولكن الآن ، تطور الاقليم إلى الحد الذي تم التعامل معه على أنها العاصمة الثانية. لعبت التجارة البحرية التي أنشأها ميلتون بجرأة دورًا كبيرًا في تطوير المنطقة.
عندما ورث هذه الأرض لأول مرة ، كافح مع دين أقل من 10000 ذهب وخرج للحرب لسدادها. بدا الأمر كما لو كان بالأمس فقط ، لكنه الآن زعيم الجنوب وشخص مؤثر في مملكة ليستر.
التجارة البحرية التي بدأها ميلتون سراً – على الأقل هذا ما قيل – كانت ناجحة للغاية. في أقل من نصف عام ، استولى على جميع الطرق البحرية التي تربط بين إمارة فلورنسا ومملكة غلوستر ، وفي أكثر من عام بقليل ، نجح في إنشاء طريق بحري يرتبط بمملكة الميناء البحري في أقصى الجنوب. نظرًا لأنه كان شيئًا لم يستطع أحد في مملكة ليستر القيام به ، فقد أصبح أسطورة.
لكن في كل مرة يحاولون، كانوا محبطين بسبب قوة مملكة سترابوس.
بالطبع كان وراء هذا النجاح زخم ميلتون حيث دفع للحصول على دعم نشط كلما أظهر القرصان السابق روبن ، الذي عمل بجد للتخلص من لعنته من خلال تقليل وقت نومه ، جهدًا وإنجازًا.
تم تعيين أراضي ميلتون ، إقليم فورست ، كعاصمة مؤقتة. لقد نجح أيضًا في احتضان التدفق السريع للأشخاص جدد إلى شعبه.
على أي حال ، كانت أعمال التجارة البحرية لميلتون نجاحًا كبيرًا. كان حجم التجارة التي حدثت في الميناء كبيرًا لدرجة أن صوفيا سرعان ما اضطرت إلى توسيع الميناء. بمجرد تقدم الأمور ، تدفقت الأشياء المتبقية بسلاسة كما لو كانت تبحر في ريح طيبة.
لقد أعجب ميلتون بذلك. كان مبلغ المال الذي يمكن استخدامه على الفور 2.5 مليون ذهب. وإذا أضفت أشياء مثل حقوق الأرض أو الموانئ وقيمة السفن والمتاجر، فيمكن أن يكون هذا المبلغ بسهولة عشرة أضعاف المبلغ الظاهر على الأقل.
بمجرد زيادة حجم الميناء ، تركز توزيع البضائع وزيادة الوظائف. وبمجرد تدفق الأموال إلى الاقتصاد ، أدى ذلك بطبيعة الحال إلى تطوير التجارة.
كان ماركيز فورست ، الذي اعتقدوا أنه مجرد عبقري في الحرب مع أسطورة لا تقهر وبطل البلاد ، يوفر الآن مصدرًا موثوقًا وثابتَا لدعم أعمال البلاد. فكيف لا يتغنون بأفعاله؟
هنا ، كان لدى ميلتون حيلة ذكية أخرى ومنح الشركات تخفيضًا ضريبيًا.
في كلتا الحالتين ، كان ميلتون مقتنعًا. كان الرجل المسمى سيغ فريد شخصًا من شأنه أن يتسبب في عاصفة كبيرة في هذا العصر.
ربما قام نبلاء آخرون برفع الضرائب على مثل هذه الفرصة المربحة ، لكن ميلتون فعل عكس ذلك. وقد عملت هذه الحيلة بشكل مثالي بالنسبة له.
لم يكتشف ميلتون ذلك إلا عندما شاركت بيانكا هذه الحقيقة معه.
مع تخفيض الضرائب ، لم يقتصر الأمر على تجار مملكة ليستر فحسب ، بل جاء تجار البلدان الأخرى جميعًا إلى إقليم فورست وبدأوا في التجارة. أدى خفض الضرائب إلى مزيد من الأرباح.
كان هذا كافيا. لقد كان أكثر من كافٍ ، كان أكثر من اللازم.
استثمر ميلتون المبالغ الضخمة من الأموال التي جناها في البلاد بدلاً من تركها تتعفن.
لا ، لن يكون دقيقًا أن نقول إنهم “سيصلون”. سيجعلهم يصدرون نفس الهالة مثل أي خبير. على الرغم من الاكسير كان له حدًا زمنيًا والجرعة قوية جدًا بحيث كان لها آثار جانبية شديدة ، ولكن … كان تأثير الجرعة واضحًا.
نفقات الدفاع عن جيش الشمال، الأموال اللازمة لإعادة بناء العاصمة، بالإضافة إلى كل ذلك ، استمر ميلتون في استثمار الأموال في العديد من الشركات الصغيرة التي تديرها الحكومة.
ولكن الآن، هذا المشهد البسيط قد أصبح مختلفًا جدا. تم بناء العديد من المباني بين الطرق المستقيمة التي تربط بين بعضها البعض. من بين تلك المباني كانت المباني التي لا يقل ارتفاعها عن 5 طوابق ، المباني التي كانت تعتبر شاهقة في هذا العالم.
عند رؤية أفعال ميلتون ، ذهب شعب مملكة ليستر إلى أبعد من الإعجاب وتغنى بمدحه.
عرفت بيانكا حقيقة الجرعة التي يمتلكها الفرسان. كان إكسيرًا يمكن أن يزيد مؤقتًا من قوة الشخص وطاقته. طالما كانوا سيافًا متقدمًا ، يمكن لأي شخص أن يشرب الإكسير ويصل إلى مستوى الخبير.
كان ماركيز فورست ، الذي اعتقدوا أنه مجرد عبقري في الحرب مع أسطورة لا تقهر وبطل البلاد ، يوفر الآن مصدرًا موثوقًا وثابتَا لدعم أعمال البلاد. فكيف لا يتغنون بأفعاله؟
القوة العسكرية – 350 فارسًا ، 2084 فارسًا متدربًا ، 10000 سلاح فرسان ، 55000 مشاة ، 23000 رماة ، 8000 من مشاة البحرية.
في جميع حانات مملكة ليستر ، تجادل السكارى جميعًا حول نفس الموضوع دون توقف – من كان البطل الأفضل ، الملكة ليلى أم ماركيز فورست ؟ أدت العديد من الحجج إلى شجار بالأيدي ، لكن النتيجة النهائية كانت دائمًا واحدة – أتمنى أن يسرع الاثنان ويتزوجا.
في الماضي ، كان يتم التعامل مع إقليم فورست على أنه الريف في المنطقة الجنوبية ، ولكن الآن ، تطور الاقليم إلى الحد الذي تم التعامل معه على أنها العاصمة الثانية. لعبت التجارة البحرية التي أنشأها ميلتون بجرأة دورًا كبيرًا في تطوير المنطقة.
في الواقع ، على عكس مدح الناس ، لم يكن ميلتون يستثمر أمواله في أعمال البلاد بدافع من قلبه اللطيف. كان يعلم أنه إذا أراد جني الكثير من المال ، فلا فائدة من التمسك به.
بمجرد أن أبلغته بيانكا ، كان لدى ميلتون تخمين. كان ميلتون قد قاتل ضد ألفريد ، وهو ضابط جمهوري ، أصبح فجأة أقوى بشكل غير عادي. وبسبب ذلك كاد ميلتون أن يموت في معركة انتصر فيها بشكل أساسي.
مع ازدهار ميناء الإقليم ، كان ميلتون يحتكر الآن حوالي 80 في المائة من السوق التجاري. لذلك كان الشيء المهم هو توسيع استثماراته. فقط من خلال استعادة البلاد إلى طبيعتها بسرعة وتسمين محافظ الناس ، ستصبح محافظ الأشخاص الذين يحتلون قمة الاقتصاد سمينةً أيضًا.
كان سيغ فريد قد شارك في الحرب السابقة كسكرتير يقدم تقاريره مباشرة إلى الفوهرر ، ولكن في غضون عامين فقط ، تم تعيينه قائداً للفرقة.
في الواقع ، لم يكن هناك ما يندم عليه ميلتون عندما رأى أن تجارة الميناء تتطور بسرعة مع تحسن وضع البلاد. ولكن حتى مع كل ذلك ، فإن ميلتون لا يزال يتم الإشادة به باعتباره كنزًا وطنيًا وبطلًا ، كان حقًا غير عادل تمامًا.
استثمر ميلتون المبالغ الضخمة من الأموال التي جناها في البلاد بدلاً من تركها تتعفن.
***
عند رؤية أفعال ميلتون ، ذهب شعب مملكة ليستر إلى أبعد من الإعجاب وتغنى بمدحه.
“جشع الإنسان لا نهاية له حقًا.”
“جشع الإنسان لا نهاية له حقًا.”
تمتم ميلتون وهو ينظر إلى أرضه من أعلى قلعته.
في كلتا الحالتين ، كان ميلتون مقتنعًا. كان الرجل المسمى سيغ فريد شخصًا من شأنه أن يتسبب في عاصفة كبيرة في هذا العصر.
عندما أصبح سيد أراضيه لأول مرة ، كانت مجرد منطقة ريفية هادئة.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يريده ؛ كان هذا حقًا ما شعر به. لكن القلق لم يختف. لماذا ا؟ لأنه كان لديه الكثير من الأشياء ، فإنه يخشى الآن أن يفقد تلك الأشياء.
في المساء ، عاد المزارعون من الحقول مع غروب الشمس وكان دخان الأفران يتصاعد من المنازل. مشهد بسيط ولكنه خلاب كان يشفي القلب للغاية.
قابل للتطوير- كولوسيوم ، تمثال عملاق ، مركز تدريب بحري
ولكن الآن، هذا المشهد البسيط قد أصبح مختلفًا جدا. تم بناء العديد من المباني بين الطرق المستقيمة التي تربط بين بعضها البعض. من بين تلك المباني كانت المباني التي لا يقل ارتفاعها عن 5 طوابق ، المباني التي كانت تعتبر شاهقة في هذا العالم.
في النهاية ، كان هذا يعني أن سيغ فريد لم يستخدم كل قوته عندما كان يقاتل ضد ميلتون. كان الافتراض أن شيئًا ما قد حدث على الأرجح داخل الجمهورية ، ولهذا السبب لم يخرج قوته سيغ فريد بالكامل.
بالإضافة إلى ذلك ، كان الجدار الخارجي المحيط بهذه المدينة الضخمة سميكًا وقويًا لدرجة أنه بدا من الممكن حصر ورفع عملاق داخل أسوار المدينة. وخلف أسوار المدينة كان الطريق الواسع المؤدي إلى الميناء البعيد الذي كانت تستخدمه العديد من العربات ليلا ونهارا.
مع ازدهار ميناء الإقليم ، كان ميلتون يحتكر الآن حوالي 80 في المائة من السوق التجاري. لذلك كان الشيء المهم هو توسيع استثماراته. فقط من خلال استعادة البلاد إلى طبيعتها بسرعة وتسمين محافظ الناس ، ستصبح محافظ الأشخاص الذين يحتلون قمة الاقتصاد سمينةً أيضًا.
كان هذا كافيا. لقد كان أكثر من كافٍ ، كان أكثر من اللازم.
لقد نجحت بسرعة في تحقيق الاستقرار في بلدها باستخدام كل القوة والسلطة المتاحة لها. قدمت المزيد من الأموال لجيش دوق بالان في الشمال والذي كان يحرس الحدود الشمالية ، وبذلت قصارى جهدها لاستعادة الدولة التي مزقتها الحرب. كانت أولويتها في استعادة البلاد هي التركيز على حياة عامة الناس. كانت التعليمات التي قدمتها أثناء ترميم العاصمة هي الأكثر لفتًا للانتباه.
كان هذا أبعد من حياة الملعقة الفضية التي كان ميلتون يهدف إليها في الأصل عندما استيقظ لأول مرة في هذا العالم ، كانت هذه ملعقة ألماس عصامية.
لا ، لن يكون دقيقًا أن نقول إنهم “سيصلون”. سيجعلهم يصدرون نفس الهالة مثل أي خبير. على الرغم من الاكسير كان له حدًا زمنيًا والجرعة قوية جدًا بحيث كان لها آثار جانبية شديدة ، ولكن … كان تأثير الجرعة واضحًا.
قام ميلتون بفحص نافذة الحالة في منطقته منذ أن مرت فترة.
القوة العسكرية – 350 فارسًا ، 2084 فارسًا متدربًا ، 10000 سلاح فرسان ، 55000 مشاة ، 23000 رماة ، 8000 من مشاة البحرية.
الإقليم – إقليم فورست (عاصمة مؤقتة)
بالطبع كان وراء هذا النجاح زخم ميلتون حيث دفع للحصول على دعم نشط كلما أظهر القرصان السابق روبن ، الذي عمل بجد للتخلص من لعنته من خلال تقليل وقت نومه ، جهدًا وإنجازًا.
عدد السكان – 67815 نسمة
عند رؤية أفعال ميلتون ، ذهب شعب مملكة ليستر إلى أبعد من الإعجاب وتغنى بمدحه.
الأموال – 2،512،014 ذهب
في المساء ، عاد المزارعون من الحقول مع غروب الشمس وكان دخان الأفران يتصاعد من المنازل. مشهد بسيط ولكنه خلاب كان يشفي القلب للغاية.
المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان والأرز والخشب والفراء والصوف والخيول والجبن والسفن والمأكولات البحرية والنحاس والحديد والفحم والقطن والمعادن الثمينة والأسلحة والدروع والمنتجات الجلدية.
بينما تلقت الملكة ليلى الدعم المطلق من الناس ، كان هناك شخص آخر يتمتع بنفس الشعبية. كان ذلك الشخص هو الماركيز ميلتون فورست.
المرافق الرئيسية – منجم نحاس ، منجم حديد ، ميناء تجاري ، أكاديمية ، معبد ، قصر ملكي (مؤقت) ، نقابة تجارية ، نقابة مرتزقة
بمجرد أن أبلغته بيانكا ، كان لدى ميلتون تخمين. كان ميلتون قد قاتل ضد ألفريد ، وهو ضابط جمهوري ، أصبح فجأة أقوى بشكل غير عادي. وبسبب ذلك كاد ميلتون أن يموت في معركة انتصر فيها بشكل أساسي.
قابل للتطوير- كولوسيوم ، تمثال عملاق ، مركز تدريب بحري
تمتم ميلتون وهو ينظر إلى أرضه من أعلى قلعته.
القوة العسكرية – 350 فارسًا ، 2084 فارسًا متدربًا ، 10000 سلاح فرسان ، 55000 مشاة ، 23000 رماة ، 8000 من مشاة البحرية.
“هذا رائع.”
“هذا رائع.”
عندما رأى ميلتون كيف كان سيغ فريد يستولى ببطء على الجيش ، كان على يقين من أن سيغ فريد سيبدأ حربًا أخرى.
لقد أعجب ميلتون بذلك. كان مبلغ المال الذي يمكن استخدامه على الفور 2.5 مليون ذهب. وإذا أضفت أشياء مثل حقوق الأرض أو الموانئ وقيمة السفن والمتاجر، فيمكن أن يكون هذا المبلغ بسهولة عشرة أضعاف المبلغ الظاهر على الأقل.
كان هذا أبعد من حياة الملعقة الفضية التي كان ميلتون يهدف إليها في الأصل عندما استيقظ لأول مرة في هذا العالم ، كانت هذه ملعقة ألماس عصامية.
عندما ورث هذه الأرض لأول مرة ، كافح مع دين أقل من 10000 ذهب وخرج للحرب لسدادها. بدا الأمر كما لو كان بالأمس فقط ، لكنه الآن زعيم الجنوب وشخص مؤثر في مملكة ليستر.
فعلت الأميرة ليلى الشيء نفسه ، لكن ميلتون ركز بشكل خاص على رجل واحد في الجمهورية. كان ذلك الرجل سيغ فريد. لقد قاتلوا مرة واحدة في ساحة المعركة ، وفاز ميلتون. لكنه عرف الآن بشكل أفضل. لم يفز ميلتون بالقتال بعد ذلك ؛ استسلم سيغ فريد.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يريده ؛ كان هذا حقًا ما شعر به. لكن القلق لم يختف. لماذا ا؟ لأنه كان لديه الكثير من الأشياء ، فإنه يخشى الآن أن يفقد تلك الأشياء.
عندما ورث هذه الأرض لأول مرة ، كافح مع دين أقل من 10000 ذهب وخرج للحرب لسدادها. بدا الأمر كما لو كان بالأمس فقط ، لكنه الآن زعيم الجنوب وشخص مؤثر في مملكة ليستر.
“تسك … سأكون قادرًا على الاسترخاء إذا كانت الأوقات أكثر هدوءًا بعض الشيء.”
حتى لو تم استعادة العاصمة بالكامل ، كان من المشكوك فيه أن العديد منهم سيرغب في العودة.
لم يكن هناك أحد في مملكة ليستر يمكنه فعل أي شيء أو معارضة ميلتون. لكن الأمور كانت مختلفة إذا ذهب إلى الخارج.
بهذه السمعة ، بنى سيغ فريد بثبات قاعدته الخاصة في الجمهورية. كان نفوذه ينمو في جيش جمهورية هيلدس.
بعد الحرب ، أبقى ميلتون أذنًا على الأرض للحصول على معلومات عن الجمهورية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فعلت الأميرة ليلى الشيء نفسه ، لكن ميلتون ركز بشكل خاص على رجل واحد في الجمهورية. كان ذلك الرجل سيغ فريد. لقد قاتلوا مرة واحدة في ساحة المعركة ، وفاز ميلتون. لكنه عرف الآن بشكل أفضل. لم يفز ميلتون بالقتال بعد ذلك ؛ استسلم سيغ فريد.
بعد الحرب ، أبقى ميلتون أذنًا على الأرض للحصول على معلومات عن الجمهورية.
لم يكتشف ميلتون ذلك إلا عندما شاركت بيانكا هذه الحقيقة معه.
“جشع الإنسان لا نهاية له حقًا.”
كان سيغ فريد يقود الفرسان الذين كانوا يرتدون خوذة الجمجمة السوداء.
عندما أصبح سيد أراضيه لأول مرة ، كانت مجرد منطقة ريفية هادئة.
عرفت بيانكا حقيقة الجرعة التي يمتلكها الفرسان. كان إكسيرًا يمكن أن يزيد مؤقتًا من قوة الشخص وطاقته. طالما كانوا سيافًا متقدمًا ، يمكن لأي شخص أن يشرب الإكسير ويصل إلى مستوى الخبير.
وُلِد ميلتون في عصر الاضطرابات ولكن الآن كان هناك شرير طموح وكان مزعجًا أيضًا. لقد أدرك أن كل ما أنجزه يمكن تدميره بحرب واحدة.
لا ، لن يكون دقيقًا أن نقول إنهم “سيصلون”. سيجعلهم يصدرون نفس الهالة مثل أي خبير. على الرغم من الاكسير كان له حدًا زمنيًا والجرعة قوية جدًا بحيث كان لها آثار جانبية شديدة ، ولكن … كان تأثير الجرعة واضحًا.
عندما أصبح سيد أراضيه لأول مرة ، كانت مجرد منطقة ريفية هادئة.
بمجرد أن أبلغته بيانكا ، كان لدى ميلتون تخمين. كان ميلتون قد قاتل ضد ألفريد ، وهو ضابط جمهوري ، أصبح فجأة أقوى بشكل غير عادي. وبسبب ذلك كاد ميلتون أن يموت في معركة انتصر فيها بشكل أساسي.
بالطبع كان وراء هذا النجاح زخم ميلتون حيث دفع للحصول على دعم نشط كلما أظهر القرصان السابق روبن ، الذي عمل بجد للتخلص من لعنته من خلال تقليل وقت نومه ، جهدًا وإنجازًا.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينسى فيها ميلتون شيئًا كهذا. هؤلاء الفرسان الغريبون الذين يرتدون الجماجم السوداء ربما كان لديهم مخزون من الإكسير.
مملكة ليستر ، التي كانت على وشك الانقراض بسبب الحرب الماضية ، قد تعافت ، والآن ، كانت الدولة نابضة بالحياة لدرجة أنها بدت وكأنها في فترة نهضة وليس فترة انتعاش.
في اللحظة التي أدرك فيها ميلتون ذلك ، أصبح دمه باردًا. وبحسب المعلومات ، ظهر ما يقرب من 300 فارس يرتدون الجماجم السوداء في المعركة ضد جيش دوق برانس.
كان هدف الجمهورية هو الإطاحة بكل الممالك والإمبراطوريات ونشر نفوذ الجمهورية مكانها.
في النهاية ، كان هذا يعني أن سيغ فريد لم يستخدم كل قوته عندما كان يقاتل ضد ميلتون. كان الافتراض أن شيئًا ما قد حدث على الأرجح داخل الجمهورية ، ولهذا السبب لم يخرج قوته سيغ فريد بالكامل.
في كلتا الحالتين ، كان ميلتون مقتنعًا. كان الرجل المسمى سيغ فريد شخصًا من شأنه أن يتسبب في عاصفة كبيرة في هذا العصر.
في النهاية ، كان لدى ميلتون خيار واحد فقط. نظرًا لأنه كان من الواضح أن الحرب ستندلع ، كان على ميلتون الاستعداد لها.
ومنذ ذلك الحين ، استثمر ميلتون بسخاء كل من المال والأشخاص في جمع المعلومات عن سيغ فريد. واستناداً إلى ما لاحظه ميلتون خلال العامين الماضيين ، كان سيغ فريد يتجه نحو تعزيز الاستقرار الداخلي للجمهورية.
بحلول الوقت الذي هزم فيه الجمهوريين وأنقذ البلاد ، أصبح ميلتون بطل البلاد. ومع ذلك ، يُقال إن البطل الذي تم صنعه في زمن الحرب يُنسى تدريجياً في أوقات السلم. لكن ميلتون كان مختلفًا.
جعل سيغ فريد اسمه معروفًا في الحرب السابقة. وعلى الرغم من هزيمته من قبل ميلتون مرة واحدة ، فقد فاز سيغ فريد بجميع المعارك الأخرى ، والأهم من ذلك أنه هزم ديريك برانس من مملكة سترابوس.
“تسك … سأكون قادرًا على الاسترخاء إذا كانت الأوقات أكثر هدوءًا بعض الشيء.”
بهذه السمعة ، بنى سيغ فريد بثبات قاعدته الخاصة في الجمهورية. كان نفوذه ينمو في جيش جمهورية هيلدس.
كان هذا كافيا. لقد كان أكثر من كافٍ ، كان أكثر من اللازم.
كان هدف الجمهورية هو الإطاحة بكل الممالك والإمبراطوريات ونشر نفوذ الجمهورية مكانها.
عندما رأى ميلتون كيف كان سيغ فريد يستولى ببطء على الجيش ، كان على يقين من أن سيغ فريد سيبدأ حربًا أخرى.
لكن في كل مرة يحاولون، كانوا محبطين بسبب قوة مملكة سترابوس.
القوة العسكرية – 350 فارسًا ، 2084 فارسًا متدربًا ، 10000 سلاح فرسان ، 55000 مشاة ، 23000 رماة ، 8000 من مشاة البحرية.
وهكذا ، ترك سيغ فريد اسمه بوضوح في تاريخ الجمهورية بإنجازاته. لقد تسبب في أضرار جسيمة لكل من مملكة ليستر وسترابوس وأسر شخصية بارزة في مملكة سترابوس ، ديريك برانس.
في الواقع ، لم يكن هناك ما يندم عليه ميلتون عندما رأى أن تجارة الميناء تتطور بسرعة مع تحسن وضع البلاد. ولكن حتى مع كل ذلك ، فإن ميلتون لا يزال يتم الإشادة به باعتباره كنزًا وطنيًا وبطلًا ، كان حقًا غير عادل تمامًا.
أشاد جميع الجنود الجمهوريين بقدرات سيغ فريد. ومنذ أن أظهر لهم نتائج قوية ، بدأ الجيش الجمهوري في الحصول على توقعات أعلى من سيغ فريد ، وقد حققها بالفعل ببطء واحدًا تلو الآخر.
ولكن الآن، هذا المشهد البسيط قد أصبح مختلفًا جدا. تم بناء العديد من المباني بين الطرق المستقيمة التي تربط بين بعضها البعض. من بين تلك المباني كانت المباني التي لا يقل ارتفاعها عن 5 طوابق ، المباني التي كانت تعتبر شاهقة في هذا العالم.
الآن تم منح سيغ فريد منصب قائد شعبة في جيش هيلدس الجمهوري إلى جانب منصبه السكرتاري الخاص به مباشرة تحت الفوهرر. (كنت الأول بترجمها وزير لكن السكرتير أقرب للصح لأنه يتلقى أوامره من الفوهرر بشكل مباشر ولا يأخذها من أحد آخر)
في المساء ، عاد المزارعون من الحقول مع غروب الشمس وكان دخان الأفران يتصاعد من المنازل. مشهد بسيط ولكنه خلاب كان يشفي القلب للغاية.
كان سيغ فريد قد شارك في الحرب السابقة كسكرتير يقدم تقاريره مباشرة إلى الفوهرر ، ولكن في غضون عامين فقط ، تم تعيينه قائداً للفرقة.
المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان والأرز والخشب والفراء والصوف والخيول والجبن والسفن والمأكولات البحرية والنحاس والحديد والفحم والقطن والمعادن الثمينة والأسلحة والدروع والمنتجات الجلدية.
كقائد فرقة ، كان الشخص الوحيد الذي يعلوه هو القائد العام للجيش. كان تحت إمرة سيغ فريد 10000 جندي. كان هذا انعكاسًا للموقف الذي شغله سيغ فريد داخل المقر العسكري للجمهورية.
كان هذا أبعد من حياة الملعقة الفضية التي كان ميلتون يهدف إليها في الأصل عندما استيقظ لأول مرة في هذا العالم ، كانت هذه ملعقة ألماس عصامية.
تنهد ميلتون عندما علم بتحركات سيغ فريد.
بدلاً من صعود العرش على الفور ، أمضت عامًا واحدًا في البحث عن الملك أغسطس ، لكن لم يتم العثور عليه ولم يظهر أبدًا. في النهاية ، أصبحت الأميرة ليلى ملكة مملكة ليستر بدعم من الشعب.
“لا يكفي أنني أعيش في عصر المواجهة الأيديولوجية ، لكنني أشعر الآن أنني أعيش أيضًا مع نابليون .”
القوة العسكرية – 350 فارسًا ، 2084 فارسًا متدربًا ، 10000 سلاح فرسان ، 55000 مشاة ، 23000 رماة ، 8000 من مشاة البحرية.
عندما رأى ميلتون كيف كان سيغ فريد يستولى ببطء على الجيش ، كان على يقين من أن سيغ فريد سيبدأ حربًا أخرى.
كان هدف الجمهورية هو الإطاحة بكل الممالك والإمبراطوريات ونشر نفوذ الجمهورية مكانها.
وُلِد ميلتون في عصر الاضطرابات ولكن الآن كان هناك شرير طموح وكان مزعجًا أيضًا. لقد أدرك أن كل ما أنجزه يمكن تدميره بحرب واحدة.
تنهد ميلتون عندما علم بتحركات سيغ فريد.
لم يكن هناك طريقة أنه لم يشعر بالقلق.
هنا ، كان لدى ميلتون حيلة ذكية أخرى ومنح الشركات تخفيضًا ضريبيًا.
في النهاية ، كان لدى ميلتون خيار واحد فقط. نظرًا لأنه كان من الواضح أن الحرب ستندلع ، كان على ميلتون الاستعداد لها.
عدد السكان – 67815 نسمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بمجرد أن أبلغته بيانكا ، كان لدى ميلتون تخمين. كان ميلتون قد قاتل ضد ألفريد ، وهو ضابط جمهوري ، أصبح فجأة أقوى بشكل غير عادي. وبسبب ذلك كاد ميلتون أن يموت في معركة انتصر فيها بشكل أساسي.
XMajed & Abdullah Alwakeel
لم يكتشف ميلتون ذلك إلا عندما شاركت بيانكا هذه الحقيقة معه.
الفصل 96: التطوير العقاري (2)
بمجرد أن أبلغته بيانكا ، كان لدى ميلتون تخمين. كان ميلتون قد قاتل ضد ألفريد ، وهو ضابط جمهوري ، أصبح فجأة أقوى بشكل غير عادي. وبسبب ذلك كاد ميلتون أن يموت في معركة انتصر فيها بشكل أساسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
