التطوير العقاري (1)
الفصل 95: التطوير العقاري (1)
“من الآن فصاعدًا ، سنترك التجارة البحرية لروبن ، وماكس ، ستكرس نفسك كرئيس إداري.”
في المقام الأول ، كان ميلتون قادرًا على رؤية إحصائيات ولاء روبن. لقد كانت 23 فقط ، وهو رقم كان منخفضًا جدًا ، وسيعتبر محظوظًا إذا لم يطعنه روبن في ظهره. حتى لو كان روبن موهوبًا ، فلا توجد طريقة gأن يثق به ميلتون بهذه السهولة.
“ولكن!”
“إذا أعطيتك 5000 ذهب ، فكم من المبلغ الذي يمكنك تحويله إلي؟” (بمعنى انه هيقدر يزود المبلغ دا لكام )
من وجهة نظر روبن ، لم تكن يد بيانكا المتجمدة تشبه درجة حرارة جسم الإنسان.
ضحك روبن في داخله عندما سمع كلمات ميلتون
“اااااااااه”
‘كنت أعرف. بالطبع كيف سيكون هناك نبيل شريف؟ ان أفكاري عبارة عن حمولة من الهراء.’
أصيب روبن بالدوار عندما ظهر جمال مثير بدلاً من فارس غبي. مستحيل هنا؟ لا ، لا يبدو الأمر كذلك. أجاب ميلتون على الفور عن فضول روبن.
في النهاية ، لا يهم ما إذا كنت نبيلًا أم لا. لم يكن هناك أحد في هذا العالم لم يكن جشعًا للمال. حتى لو كنت نبيلًا وتظاهرت بأنك محترم ، فأمام المال ، لم يكن النبل شيئًا. كان روبن متأكدًا من فلسفته الخاصة، وكان مقتنعًا بأن هذا النبيل سيلعب بين كفيّ يديه.
“حسنًا ، ثم سأبدأ.”
وضع تعبيرا جادا وتظاهر بالتفكير.
“نعم. نعم – نعم – نعم … ”
“إذا وثقت بي وعهدت بالذهب إلي … سأزيده بما لا يقل عن عشرة أضعاف المبلغ في غضون عام.”
تحدث ميلتون إلى روبن الخالي من الروح.
”عشر مرات فقط؟ هل هذا كل ما تستطيع؟ ”
الشيء الكامن في الكذب هو أنه كلما كذبت أكثر ، كلما كبرت الكذبة. منذ أن خطط روبن للإفراج بكفالة بعد خداع ميلتون ، ظل يكذب ويكذب.
عندما استجوبه ميلتون بشكل قاطع ، سارع روبن للإجابة.
بدا روبن مذهولاً.
“آه ، لا سيدي. عندما قلت عشر مرات ، كنت ألعبها بأمان. إذا أردت ذلك حقًا ، يمكنني أن أفعل ذلك عشرين مرة ، لا ، حتى ثلاثين مرة ممكنة “.
“هل هذا ما يسمونه السحر؟“
نظرًا لأنه كان يخطط للهروب بالمال ، لم يكن هناك أي سبب لعدم ذكر المبلغ مائة مرة. كان روبن مليئًا بالهراء.
في النهاية ، غادر روبن الغرفة وكأنه لم يبق له شيء في العالم.
“اممم … ثلاثين مرة؟”
كان روبن خائفًا جدًا من كلمات بيانكا.
“نعم سيدي. وهذا ليس كل شيء.”
“ماذا لو نجوعه لبضعة أيام ونقول إنه يحتاج إلى أن يكون نظيفًا تمامًا للتخلص من اللعنة؟”
“ماذا يمكن أن يكون هناك أيضًا؟”
“من فضلك ثق بي يا سيدي.”
“سيدي ، يمكنني التخلص من كل القراصنة الذين يهاجموننا أثناء الإبحار أو المشاركة في التجارة البحرية. إذا كنت تثق بي في ذلك ، في غضون عام سأجعل تجارتك في البحر تستقر في المنطقة المجاورة. ”
في المقام الأول ، كان ميلتون قادرًا على رؤية إحصائيات ولاء روبن. لقد كانت 23 فقط ، وهو رقم كان منخفضًا جدًا ، وسيعتبر محظوظًا إذا لم يطعنه روبن في ظهره. حتى لو كان روبن موهوبًا ، فلا توجد طريقة gأن يثق به ميلتون بهذه السهولة.
“أوه … هذا مذهل. إذن ، هل من الممكن تطوير طريق إلى مملكة الميناء البحري في أقصى الجنوب؟ ”
“هاه؟ آه …. هذا؟ ”
وضع روبن تعبيرًا واثقًا في سؤال ميلتون.
“أنا سعيد. أخمن أن اللعنة استقرت بشكل صحيح؟ ”
“بالطبع سيدي. لقد عملت في الأصل في تلك المنطقة. إذا كنت تثق بي ، فسوف أقوم بإنشاء وإظهار طريق من ممتلكاتك إلى مملكة الميناء ، ماركيز. ”
تولى ميلتون بسلاسة المسؤولية من بيانكا.
الشيء الكامن في الكذب هو أنه كلما كذبت أكثر ، كلما كبرت الكذبة. منذ أن خطط روبن للإفراج بكفالة بعد خداع ميلتون ، ظل يكذب ويكذب.
“حسنًا ، ثم سأبدأ.”
في الواقع ، كان معظم ما قاله الآن هو المستقبل الذي تخيله ذات مرة في رأسه. جني مبلغ هائل من المال عن طريق السفر على طول طرق التجارة والاستيلاء على جميع التجارة التي أبحرت على هذا الطريق. أليس من الرائع مجرد التفكير في الأمر؟
“حسنًا … حسنًا. أنا أرى. إذا وافق على ذلك ثم … ”
“حسنًا … هذا رائع حقًا.”
من أجل التخلص من اللعنة ، قرر روبن العمل بأفضل ما لديه من قدرات. لم تكن كذبة كاملة عندما قال إنه واثق في التجارة والإبحار. ولأنه من من الخلف يدعمه كان نبيلاً ، لم يعتقد روبن أن ذلك مستحيل.
أومأ ميلتون برأسه كما لو كان يفكر في نفس الشيء.
ضحك ميلتون على نفسه وهو يشاهد روبن وهو يتصبب عرقًا باردًا.
“من فضلك ثق بي يا سيدي.”
دعم ميلتون بيانكا “المتعبة” وساعدها على الجلوس على مقعدها قبل أن يتجه نحو روبن.
“جيد ، سأتركه لك.”
“بالطبع سيدي. لقد عملت في الأصل في تلك المنطقة. إذا كنت تثق بي ، فسوف أقوم بإنشاء وإظهار طريق من ممتلكاتك إلى مملكة الميناء ، ماركيز. ”
أخيرًا ، جاءت الكلمات التي أراد روبن سماعها من فم ميلتون. بدا روبن متأثرًا لدرجة أن الدموع يمكن أن تتساقط من عينيه في أي لحظة.
وثم…
“شكرا لك ماركيز. هذا … لن أنسى هذا أبدًا … ”
“يجب أن يكون الأمر كذلك على الأقل.”
“ولكن!”
الفصل 95: التطوير العقاري (1)
قاطعه ميلتون روبن.
أخيرًا ، جاءت الكلمات التي أراد روبن سماعها من فم ميلتون. بدا روبن متأثرًا لدرجة أن الدموع يمكن أن تتساقط من عينيه في أي لحظة.
“إنه أمر كثير جدًا بالنسبة لي أن” أثق “بك.”
“ماذا لو نجوعه لبضعة أيام ونقول إنه يحتاج إلى أن يكون نظيفًا تمامًا للتخلص من اللعنة؟”
“سيدي المحترم؟ ما الذي أقدر على فعله لك…”
“هذا فقط بالنسبة لرجالي. لا يمكن أن يكون لدي لعنة قاسية وشريرة مثل تلك التي تلقي على رجالي “.
“لم يمر يوم واحد منذ أن قابلتك. حتى لو كنت تبدو مؤهلاً ، هل تعتقد أنني أستطيع الوثوق بك عندما كنت قرصانًا حتى يوم أمس؟ ”
“ما هذا يا آنسة بيانكا؟”
“هذا … هذا صحيح … نعم ، أنت على حق ماركيز.”
“ما هذا يا آنسة بيانكا؟”
‘عليك اللعنة. هذا النبيل ليس غبيًا. أعتقد أنني سأرسل مع فارس أو اثنين لرعايتي.’
“أنا سعيد. أخمن أن اللعنة استقرت بشكل صحيح؟ ”
اعتقد روبن أن ميلتون سيضع الفرسان لمراقبته ، لكن هذا لا يهم. حتى لو كنت فارسًا ، في البحر ، يجب أن تطيع القبطان. سيكون من السهل إغراء مبتدئ ساذج لا يعرف شيئًا ودفعه إلى الماء.
“لا يمكنك إخباره.”
“إذن أنت توافقني؟”
وقد كذب قائلاً إنه سيفعل كل هذا في غضون عام.
“نعم سيدي. كلمات الماركيز صحيحة “.
“نعم. نعم – نعم – نعم … ”
“جيد ، أنا سعيد لأنك تفهم. بعد ذلك ، سأفعل شيئًا حيال ذلك “.
***
“افعل ما تعتقد أنه الأفضل ، ماركيز”
“لكن هذا الرجل هناك ليس مرؤوسي رسميًا بعد ، وليس الأمر كما لو أننا نثق بشدة في بعضنا البعض أيضًا. وقد وافق أيضًا على ذلك ، لذلك أعتقد أنه يمكنك إلقاء لعنتك عليه “.
كما استسلم روبن لميلتون، طلب ميلتون من جنوده إحضار شخص ما.
وضع تعبيرا جادا وتظاهر بالتفكير.
“ماذا؟ لماذا اتصلت بي؟ ”
“لا ، متى وافقت على اللعنة؟“
هذا الشخص كان بيانكا.
***
“ما هذا – من هي؟”
“سوف تتحسن الامور. لقد حرصت على تكبيله تمامًا “.
أصيب روبن بالدوار عندما ظهر جمال مثير بدلاً من فارس غبي. مستحيل هنا؟ لا ، لا يبدو الأمر كذلك. أجاب ميلتون على الفور عن فضول روبن.
“نعم. ستستمر حوالي عام ، لذا يمكنك الراحة بهدوء؟ ”
“دعني أقدمك. هذه بيانكا ، الساحر الذي سيرافقك “.
الشيء الكامن في الكذب هو أنه كلما كذبت أكثر ، كلما كبرت الكذبة. منذ أن خطط روبن للإفراج بكفالة بعد خداع ميلتون ، ظل يكذب ويكذب.
“آه .. ساحر؟”
دعم ميلتون بيانكا “المتعبة” وساعدها على الجلوس على مقعدها قبل أن يتجه نحو روبن.
لثانية ، شعر روبن أن شيئًا ما ليس على ما يرام.
“أوه … هذا مذهل. إذن ، هل من الممكن تطوير طريق إلى مملكة الميناء البحري في أقصى الجنوب؟ ”
استدار ميلتون حتى لا يراه روبن ، وغمز في بيانكا.
كان ميلتون قد كلف عشر سفن كبيرة ، دون احتساب أفراد الطاقم ، بتخصيص 500 جندي وعشرة فرسان لروبن. أعطاه هذا بعض الأمل.
”ملكة الجمال بيانكا. لقد قلت مرة من قبل أن هناك لعنة يمكنك إلقاؤها لقمع خيانة المرؤوس؟ ”
كانت بيانكا سريعة في الاستيعاب وفهمت على الفور.
“هاه؟ آه …. هذا؟ ”
“هذا … هذا صحيح … نعم ، أنت على حق ماركيز.”
كانت بيانكا سريعة في الاستيعاب وفهمت على الفور.
هذا الشخص كان بيانكا.
بكلمتين فقط ، قرصان أسير ولعنة ، كان بإمكانها معرفة ما كان ميلتون يحاول فعله.
“حسنًا ، ثم سأبدأ.”
ردت بيانكا بتعبير جاد للغاية.
“ما خطب يديها المتجمدة؟“
“انه ممكن. لكن عندما تحدثت عنها من قبل ، ألم تقل أنك لست بحاجة إليها؟ لقد قلت شيء على غرار كيف أنك لا تستطيع قمع الناس بهذه اللعنة الشريرة والقاسية؟ ”
عندما استجوبه ميلتون بشكل قاطع ، سارع روبن للإجابة.
“لعنة شريرة لا ترحم؟“
“اااااااااه”
كان روبن خائفًا جدًا من كلمات بيانكا.
“من الآن فصاعدًا ، سنترك التجارة البحرية لروبن ، وماكس ، ستكرس نفسك كرئيس إداري.”
تولى ميلتون بسلاسة المسؤولية من بيانكا.
“اممم … ثلاثين مرة؟”
“هذا فقط بالنسبة لرجالي. لا يمكن أن يكون لدي لعنة قاسية وشريرة مثل تلك التي تلقي على رجالي “.
“افعل ما تعتقد أنه الأفضل ، ماركيز”
“قاسية وشريرة؟“
كانت بيانكا سريعة في الاستيعاب وفهمت على الفور.
أراد روبن الفرار من موقعه على الفور.
“حسنًا … هذا رائع حقًا.”
“لكن هذا الرجل هناك ليس مرؤوسي رسميًا بعد ، وليس الأمر كما لو أننا نثق بشدة في بعضنا البعض أيضًا. وقد وافق أيضًا على ذلك ، لذلك أعتقد أنه يمكنك إلقاء لعنتك عليه “.
” بواهاهاهاهها … أنا أموت. كان ذلك مضحكًا “.
“لا ، متى وافقت على اللعنة؟“
“هذا … هذا صحيح … نعم ، أنت على حق ماركيز.”
اعتقد روبن أن هذه هي المرة الأولى في حياته التي يتعرض فيها للظلم إلى هذه الدرجة.
في هذه المرحلة ، من المشكوك فيه ما إذا كان هذان الشخصان أكثر شراً من القراصنة.
“حسنًا … حسنًا. أنا أرى. إذا وافق على ذلك ثم … ”
“ولكن ما هي التعويذة الحقيقية التي ألقيتها عليه؟”
لم أوافق على ذلك قط؟ لا تتفقِ معه ، أيتها العاهرة المجنونة!
“من الآن فصاعدًا ، سنترك التجارة البحرية لروبن ، وماكس ، ستكرس نفسك كرئيس إداري.”
“ولكن هل سيكون هذا حقًا مناسبًا؟ لن يكون لديه موت سلمي “.
تحدثت بيانكا بعد التقاط أنفاسها.
“يجب أن يكون الأمر كذلك على الأقل.”
تحدث ميلتون إلى روبن الخالي من الروح.
بالاستماع إلى ميلتون وبيانكا يناقشان هذا بينما يستبعدانه ، كـ الشخص المتورط مباشرة في الأمر ، كان روبن خائفًا بلا هوادة.
“نعم. نعم – نعم – نعم … ”
استدارت بيانكا أخيرًا تجاهه.
كانت هذه الوعود الرئيسية التي قطعها في الأساس.
“حسنًا ، ثم سأبدأ.”
كان ميلتون قد كلف عشر سفن كبيرة ، دون احتساب أفراد الطاقم ، بتخصيص 500 جندي وعشرة فرسان لروبن. أعطاه هذا بعض الأمل.
“أم … سيدتي الساحرة.”
“هذا … هذا صحيح … نعم ، أنت على حق ماركيز.”
“استرخي. سوف ينتهي هذا قريبا “.
في الواقع ، كان معظم ما قاله الآن هو المستقبل الذي تخيله ذات مرة في رأسه. جني مبلغ هائل من المال عن طريق السفر على طول طرق التجارة والاستيلاء على جميع التجارة التي أبحرت على هذا الطريق. أليس من الرائع مجرد التفكير في الأمر؟
ثم وضعت بيانكا يدها على جبين روبن.
استدار ميلتون حتى لا يراه روبن ، وغمز في بيانكا.
“ما خطب يديها المتجمدة؟“
“الذي – التي…”
من وجهة نظر روبن ، لم تكن يد بيانكا المتجمدة تشبه درجة حرارة جسم الإنسان.
“إذن أنت توافقني؟”
“هل هذا ما يسمونه السحر؟“
ثم وضعت بيانكا يدها على جبين روبن.
صحيح أن درجة حرارة جسم بيانكا كانت في الجانب الأكثر برودة ، لكن كل شيء بدا مخيفًا أكثر لروبن المرعوب
“اممم … ثلاثين مرة؟”
وثم…
“أنا … فهمت. لكن ، ماركيز “.
“ملك الظلام ، أقدم لك هذا الرجل. ضع قلب الذبيحة على المائدة وأملأ كأسك بدمه وروحه … ”
“حسنًا … هذا رائع حقًا.”
‘ما هذا؟ لماذا وصف اللعنة وحشي جدا؟’
“بالطبع سيدي. لقد عملت في الأصل في تلك المنطقة. إذا كنت تثق بي ، فسوف أقوم بإنشاء وإظهار طريق من ممتلكاتك إلى مملكة الميناء ، ماركيز. ”
كانت ساقا روبن ترتعش. ملك الظلام والتضحية والقلب … كان كل شيء وحشيًا جدًا. أراد أن يهرب من الغرفة الآن ، لكنه كان يعلم أن ميلتون سيقتله.
“استرخي. سوف ينتهي هذا قريبا “.
“اه … اه …”
“ملك الظلام ، أقدم لك هذا الرجل. ضع قلب الذبيحة على المائدة وأملأ كأسك بدمه وروحه … ”
ضحك ميلتون على نفسه وهو يشاهد روبن وهو يتصبب عرقًا باردًا.
“وإذا حدث ذلك …”
“الآنسة بيانكا تلعب بشكل جيد بشكل مدهش؟“
من وجهة نظر روبن ، لم تكن يد بيانكا المتجمدة تشبه درجة حرارة جسم الإنسان.
نادراً ما كانت ميلتون قد شاهد بيانكا وهي تلقي سحرها بصوت عالي. وحتى لو تكلمت ، فليس الأمر كما لو كان سيفهم ما كانت تقوله. لكن اعتقد أنها ستقول مثل هذه الكلمات التي من الواضح أنها مفهومة ، والكلمات نفسها كانت دموية جدًا …
“جيد ، أنا سعيد لأنك تفهم. بعد ذلك ، سأفعل شيئًا حيال ذلك “.
عندما رأى روبن يتصبب عرقا باردا ، بدا الأمر كما لو أن هذه المسرحية قد نجحت.
“إذا وثقت بي وعهدت بالذهب إلي … سأزيده بما لا يقل عن عشرة أضعاف المبلغ في غضون عام.”
“اجعل عليه لعنة العبودية!”
“هاه؟ آه …. هذا؟ ”
عندما انتهت لعنة بيانكا (؟) ، ظهر ضوء أرجواني ساطع في يدها.
قاطعه ميلتون روبن.
“اااااااااه”
ضحك الاثنان لفترة طويلة جدًا.
لم يستطع روبن تحمل الخوف وصرخ بصوت عالٍ مثل طفل.
لإنشاء طريق بحري إلى مملكة الميناء البحري.
تحدثت بيانكا بعد التقاط أنفاسها.
“سيدي المحترم؟ ما الذي أقدر على فعله لك…”
“اللعنة انتهت”.
“حسنًا ، ثم سأبدأ.”
“هل أنت بخير يا آنسة بيانكا؟”
أخيرًا ، جاءت الكلمات التي أراد روبن سماعها من فم ميلتون. بدا روبن متأثرًا لدرجة أن الدموع يمكن أن تتساقط من عينيه في أي لحظة.
“آه … أنا متعبة بعض الشيء بعد إلقاء تعويذة قوية.”
في المقام الأول ، كان ميلتون قادرًا على رؤية إحصائيات ولاء روبن. لقد كانت 23 فقط ، وهو رقم كان منخفضًا جدًا ، وسيعتبر محظوظًا إذا لم يطعنه روبن في ظهره. حتى لو كان روبن موهوبًا ، فلا توجد طريقة gأن يثق به ميلتون بهذه السهولة.
توجهت بيانكا نحو كرسي على الجانب. حتى أنها ترنحت قليلاً ، كما لو كانت متعبة حقًا.
“نعم سيدي. كلمات الماركيز صحيحة “.
دعم ميلتون بيانكا “المتعبة” وساعدها على الجلوس على مقعدها قبل أن يتجه نحو روبن.
“اللعنة انتهت”.
“هل انت بخير؟”
“الآنسة بيانكا تلعب بشكل جيد بشكل مدهش؟“
“نعم. نعم – نعم – نعم … ”
“انه ممكن. لكن عندما تحدثت عنها من قبل ، ألم تقل أنك لست بحاجة إليها؟ لقد قلت شيء على غرار كيف أنك لا تستطيع قمع الناس بهذه اللعنة الشريرة والقاسية؟ ”
تحدث ميلتون إلى روبن الخالي من الروح.
“كوكوكو … أحب ذلك. دعنا نقول له أننا سوف نحرره ببطء من اللعنة ونغيظه “.
“أنا سعيد. أخمن أن اللعنة استقرت بشكل صحيح؟ ”
“ولكن ما هي التعويذة الحقيقية التي ألقيتها عليه؟”
“لا أريدها أن تستقر!”
“آه .. ساحر؟”
صرخ روبن في داخله ، دائمًا من الداخل.
“نعم سيدي. كلمات الماركيز صحيحة “.
“لا تقلق بشأن ذلك كثيرًا. طالما أنك لا تخونني ، فلن تكون هناك مشاكل “.
“اه … اه …”
“أنا … فهمت. لكن ، ماركيز “.
“اه … اه …”
“ما هذا؟”
“سوف تتحسن الامور. لقد حرصت على تكبيله تمامًا “.
“إذا … ماذا سيحدث إذا خنتك؟”
“إذا … ماذا سيحدث إذا خنتك؟”
“الذي – التي…”
“شكرا لك ماركيز. هذا … لن أنسى هذا أبدًا … ”
“لا يمكنك إخباره.”
“هو … إذن علينا أن نجدد اللعنة كل عام.”
قبل أن يتمكن ميلتون من الكلام، قاطعه بيانكا بسرعة.
لإنشاء طريق بحري إلى مملكة الميناء البحري.
“ما هذا يا آنسة بيانكا؟”
على الرغم من أنه يبدو أنه تم التعامل مع مشكلة واحدة ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.
“إنه الآن ذبيحة قُدِّمت له.”
وضع تعبيرا جادا وتظاهر بالتفكير.
‘أنا؟‘
“شكرا لك ماركيز. هذا … لن أنسى هذا أبدًا … ”
“اللعنة يمكن أن تتفعل على الفور إذا قلت أي شيء عن مصيره”.
” بواهاهاهاهها … أنا أموت. كان ذلك مضحكًا “.
“اللعنة يمكن أن تثار؟ فقط بمعرفة ما سيحدث؟”
“اااااااااه”
“وإذا حدث ذلك …”
“لم يمر يوم واحد منذ أن قابلتك. حتى لو كنت تبدو مؤهلاً ، هل تعتقد أنني أستطيع الوثوق بك عندما كنت قرصانًا حتى يوم أمس؟ ”
ارتجفت بيانكا كما لو كانت تخشى التحدث بعد الآن.
بكلمتين فقط ، قرصان أسير ولعنة ، كان بإمكانها معرفة ما كان ميلتون يحاول فعله.
استنزف روبن كل طاقته.
XMajed & Abdullah Alwakeel
استدار ميلتون للتحدث معه.
وضع تعبيرا جادا وتظاهر بالتفكير.
“هذا ما تقوله. حسنًا … أنا آسف. ”
“أنا سعيد. أخمن أن اللعنة استقرت بشكل صحيح؟ ”
“ثم….”
كان ميلتون قد كلف عشر سفن كبيرة ، دون احتساب أفراد الطاقم ، بتخصيص 500 جندي وعشرة فرسان لروبن. أعطاه هذا بعض الأمل.
”لا تقلق. طالما أنك تفي بكل الوعود التي قطعتها لي، سأحررك من اللعنة يومًا ما “.
“آه ، لا سيدي. عندما قلت عشر مرات ، كنت ألعبها بأمان. إذا أردت ذلك حقًا ، يمكنني أن أفعل ذلك عشرين مرة ، لا ، حتى ثلاثين مرة ممكنة “.
“……”
هذا الشخص كان بيانكا.
بدا روبن مذهولاً.
“ولكن ما هي التعويذة الحقيقية التي ألقيتها عليه؟”
“انتظر ، ماذا قلت من قبل؟“
استنزف روبن كل طاقته.
لمضاعفة 5000 ذهب ثلاثين مرة.
قاطعه ميلتون روبن.
لتهدئة المياه حول مملكة ليستر.
الفصل 95: التطوير العقاري (1)
لإنشاء طريق بحري إلى مملكة الميناء البحري.
أومأ ميلتون برأسه كما لو كان يفكر في نفس الشيء.
كانت هذه الوعود الرئيسية التي قطعها في الأساس.
“إذا … ماذا سيحدث إذا خنتك؟”
وقد كذب قائلاً إنه سيفعل كل هذا في غضون عام.
ضحك روبن في داخله عندما سمع كلمات ميلتون
“أنا ……“
“ولكن!”
أراد روبن البكاء.
كانت بيانكا سريعة في الاستيعاب وفهمت على الفور.
***
تحدث ميلتون إلى روبن الخالي من الروح.
في الأصل، كان روبن ذكيًا جدًا وسريعًا في أفكاره. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعمل بها هذا النوع من التهديد الفارغ بشكل صحيح.
“حقا؟”
لكنه لم يكن يعرف الكثير عن الكائنات النادرة التي تدعى السحرة ، وقد لعب ميلتون وبيانكا مع بعضهما البعض جيدًا ، ولم تكن هناك لحظة من الشك.
تولى ميلتون بسلاسة المسؤولية من بيانكا.
في النهاية ، غادر روبن الغرفة وكأنه لم يبق له شيء في العالم.
استدار ميلتون للتحدث معه.
وبمجرد اختفائه …
كانت هذه الوعود الرئيسية التي قطعها في الأساس.
” بواهاهاهاهها … أنا أموت. كان ذلك مضحكًا “.
تحدث ميلتون إلى روبن الخالي من الروح.
“كان تمثيلك مثاليًا يا آنسة بيانكا.”
“ملك الظلام ، أقدم لك هذا الرجل. ضع قلب الذبيحة على المائدة وأملأ كأسك بدمه وروحه … ”
“ههههه … أنا امرأة تعيش لمضايقة الناس.”
هذا الشخص كان بيانكا.
ضحك الاثنان لفترة طويلة جدًا.
صحيح أن درجة حرارة جسم بيانكا كانت في الجانب الأكثر برودة ، لكن كل شيء بدا مخيفًا أكثر لروبن المرعوب
“ولكن ما هي التعويذة الحقيقية التي ألقيتها عليه؟”
“هو … إذن علينا أن نجدد اللعنة كل عام.”
“إنها مجرد تعويذة تتبع بسيطة. أينما كان ، ستتمكن من العثور عليه “.
“حقا؟”
“حقا؟”
“لورد ، هل حقًا من السليم أن تعهد إلى ذلك الرجل بسلطة كبيرة؟”
“نعم. ستستمر حوالي عام ، لذا يمكنك الراحة بهدوء؟ ”
“ملك الظلام ، أقدم لك هذا الرجل. ضع قلب الذبيحة على المائدة وأملأ كأسك بدمه وروحه … ”
“هو … إذن علينا أن نجدد اللعنة كل عام.”
كما استسلم روبن لميلتون، طلب ميلتون من جنوده إحضار شخص ما.
“كوكوكو … أحب ذلك. دعنا نقول له أننا سوف نحرره ببطء من اللعنة ونغيظه “.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“ماذا لو نقول له إنه جزء ضروري من الطقوس لإطلاق اللعنة وجعله ينقع في الماء المثلج لمدة ساعة في منتصف الشتاء؟”
“ولكن!”
“هذا يبدو ممتع. حسنًا ، هل هناك أي شيء آخر؟ ”
‘كنت أعرف. بالطبع كيف سيكون هناك نبيل شريف؟ ان أفكاري عبارة عن حمولة من الهراء.’
“ماذا لو نجوعه لبضعة أيام ونقول إنه يحتاج إلى أن يكون نظيفًا تمامًا للتخلص من اللعنة؟”
ضحك الاثنان لفترة طويلة جدًا.
“يا لك من عبقري؟ من أين أتيت بهذه الفكرة الممتعة؟ ”
“حسنًا ، دعنا على الأقل نجرب.”
“فقط شخص ما قد اقترحها من قبل”
“لا أريدها أن تستقر!”
“لا أعرف من هو ، لكني أريد أن أتعلم من هذا الشخص أيضًا!”
وقد كذب قائلاً إنه سيفعل كل هذا في غضون عام.
” بواهاهاهاها ….”
الفصل 95: التطوير العقاري (1)
في هذه المرحلة ، من المشكوك فيه ما إذا كان هذان الشخصان أكثر شراً من القراصنة.
“جيد ، أنا سعيد لأنك تفهم. بعد ذلك ، سأفعل شيئًا حيال ذلك “.
***
“أوه … هذا مذهل. إذن ، هل من الممكن تطوير طريق إلى مملكة الميناء البحري في أقصى الجنوب؟ ”
عند الحديث عن النتائج ، لم يكن هناك شيء يمكن لروبن فعله سوى العمل مع ميلتون. وطالما كان مقيدًا بلعنة الساحرة ، فلم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر. كانت الراحة الوحيدة التي تمتع بها روبن هي أن ميلتون قدم له دعمًا كبيرًا.
من وجهة نظر روبن ، لم تكن يد بيانكا المتجمدة تشبه درجة حرارة جسم الإنسان.
كان ميلتون قد كلف عشر سفن كبيرة ، دون احتساب أفراد الطاقم ، بتخصيص 500 جندي وعشرة فرسان لروبن. أعطاه هذا بعض الأمل.
“ما هذا يا آنسة بيانكا؟”
“حسنًا ، دعنا على الأقل نجرب.”
“من فضلك ثق بي يا سيدي.”
من أجل التخلص من اللعنة ، قرر روبن العمل بأفضل ما لديه من قدرات. لم تكن كذبة كاملة عندما قال إنه واثق في التجارة والإبحار. ولأنه من من الخلف يدعمه كان نبيلاً ، لم يعتقد روبن أن ذلك مستحيل.
“لا أعرف من هو ، لكني أريد أن أتعلم من هذا الشخص أيضًا!”
“لورد ، هل حقًا من السليم أن تعهد إلى ذلك الرجل بسلطة كبيرة؟”
“هذا يبدو ممتع. حسنًا ، هل هناك أي شيء آخر؟ ”
“سوف تتحسن الامور. لقد حرصت على تكبيله تمامًا “.
” بواهاهاهاهها … أنا أموت. كان ذلك مضحكًا “.
حتى لو اكتشف روبن أن اللعنة كانت مزيفة ، فإن تعويذة التعقب عليه كانت حقيقية. إذا خان ميلتون ، إذن ، يمكن لميلتون التعامل معه بعد ذلك.
عندما رأى روبن يتصبب عرقا باردا ، بدا الأمر كما لو أن هذه المسرحية قد نجحت.
“من الآن فصاعدًا ، سنترك التجارة البحرية لروبن ، وماكس ، ستكرس نفسك كرئيس إداري.”
“ولكن هل سيكون هذا حقًا مناسبًا؟ لن يكون لديه موت سلمي “.
“نعم سيدي.”
وقد كذب قائلاً إنه سيفعل كل هذا في غضون عام.
على الرغم من أنه يبدو أنه تم التعامل مع مشكلة واحدة ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.
كانت بيانكا سريعة في الاستيعاب وفهمت على الفور.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
‘أنا؟‘
XMajed & Abdullah Alwakeel
” بواهاهاهاهها … أنا أموت. كان ذلك مضحكًا “.
وضع تعبيرا جادا وتظاهر بالتفكير.
“ولكن هل سيكون هذا حقًا مناسبًا؟ لن يكون لديه موت سلمي “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
