ذروة القصة
< العالم بدون أختي التي أحبها الجميع>
“لقد جوعت الطفلة؟ هل هذا صحيح؟”
“هذا سخيف حقًا …”
▪︎ الفصل『30』
بينما كانت السيدة ديبورا بعيدة ، كنت أستمتع بحرية البقاء في الغرفة الصغيرة لأراحة قلبي.
———
“……”
“أنت محق ، تجويع طفل ناخت … سيعتبر هذا إهانة لأسم العائلة.”
“… ماذا؟”
“ألم تفكري في طلب المساعدة عندما تم حبسك؟”
فتحت إيزابيل فمها للكلمات التي تجاوزت الفهم ، المروحة ، التي وقعت من يدها ، تدحرجت على الأرض.
“قالت الطفلة أنها لا تريد أن تثير ضجة وطلبت مني أن أبقيه سرًا ، لذلك فعلت.”
‘أوه ، تبدو باهظة الثمن.’
“… آنستي!”
التقطت سيينا المروحة دون الكثير من التفكير ووضعها في يد إيزابيل.
بينما كانت السيدة ديبورا بعيدة ، كنت أستمتع بحرية البقاء في الغرفة الصغيرة لأراحة قلبي.
عادة ، لم تكن لتمسك الأشياء المتسخة مرة أخرى بعد السقوط على الأرض ، لكن إيزابيل ، التي صدمت جدًا ، أمسكت المروحة القذرة عندما أعطتها سيينا.
“أنت محق ، تجويع طفل ناخت … سيعتبر هذا إهانة لأسم العائلة.”
ربت سيينا على ظهر يدها عدة مرات وابتسمت بلطف.
الآن ، ليس فقط التوابع ولكن أيضا السحرة الذين ينتمون إلى المعبد بدأوا يتنهدون معًا.
“أتمنى أن تحاولي العمل بجد والفوز مكاني.”
كان الدوق الأكبر عاجزًا عن الكلام ، حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي مشاعر لسيينا.
“……”
عند التفكير في الأمر ، رأيت الكثير من المعجبين
“أنا أؤيدك بصدق.”
“ماذا ، ماذا ، ماذا …”
عند التفكير في الأمر ، رأيت الكثير من المعجبين
تحول وجه إيزابيل للأحمر ، اعتقدت سيينا أنها غاضبة جدًا.
كانت سيينا مندهشة من التغيير المفاجئ للرأي العام.
‘عندما تتحسس ، تتدفق العاطفة ، سوف أخسر على أي حال.’
هذا هو المقصود بالخادمة ، وكان هذا هو الولاء الذي يجب فعله.
الشيء الوحيد الذي أزعجني هو مواصفاتها ، ابتعدت سيينا بسرعة ولوّحت بيدها.
“جلالتك!”
“ثم ، وداعًا.”
“مستحيل!”
إيزابيل ، التي ترتجف ، تُركت وحدها.
“… لنذهب بسرعة ، لقد تأخرنا.”
“… ما حقا ؟!”
فجأة خطرت لي فكرة.
حتى عندما صرخت متأخرًا ، لم يستمع أحد.
عادة ، لم تكن لتمسك الأشياء المتسخة مرة أخرى بعد السقوط على الأرض ، لكن إيزابيل ، التي صدمت جدًا ، أمسكت المروحة القذرة عندما أعطتها سيينا.
***
“لكن اليوم ، أنا متأكدة من أن الخادمة الجديدة قد حبست الآنسة الشابة في الغرفة الصغيرة!”
في ذلك المساء ، عاد الدوق الأكبر ناخت ، كان قبل يوم من الموعد المحدد.
“مستحيل!”
كانت سيينا قلقة قليلاً بشأن الأخبار التي تفيد بأن الدوق عاد وستناول العشاء مع الضيوف مرة أخرى …
“……”
“… سعال.”
“يا إلهي …”
أشعر بالعار ، أنا غير صادقة بهذا السعال.
“لا ، الأكثر من ذلك ، أنها مجرد طفلة صغيرة جدًا.”
“هل أنتِ مريضة؟”
هذا هو المقصود بالخادمة ، وكان هذا هو الولاء الذي يجب فعله.
بما أن والده وصل اليوم ، فإن النظرة الحمراء للصبي ، الذي اعتقد أنه سيرافق سيينا ، بالطبع ، لمحت سيينا.
إذا كان طفل في العاشرة من عمره يعرف كيف يقول هذا ، فهذا يعني إنه أمر طبيعي.
اعتقدت أنني سأقوم بإصدار صوت بدون وعي من الاستياء والانزعاج من التمثيل السخيف.
بينما كانت السيدة ديبورا بعيدة ، كنت أستمتع بحرية البقاء في الغرفة الصغيرة لأراحة قلبي.
“… نعم ، لن تكوني في مزاج لتناول الطعام أمام الأشياء التي تتجادل معك علنا.”
“… لنذهب بسرعة ، لقد تأخرنا.”
ماذا؟ هل يفهم هذا؟
ومع ذلك ، لم يأتِ أحد لإيقاظي مع مرور الوقت في هذا اليوم.
فتحت سيينا عينيها مثل الأرنب المذهول ، ونقر مايكل على لسانه.
المكان الذي وصلنا إليه كان قاعة الرقص في قلعة ناخت.
“في رأيي أريد التخلص من هذين الشخصين …”
“مهما كان الأمر ، أنتِ لا تظنين حقًا أن ديبورا قد تحالفات مع الكونتيسة جيلديناك ، أليس كذلك؟”
تنهد مايكل وهز رأسه.
بدت سيينا ، التي كانت منهكة ، وكأنها على وشك النوم مرة أخرى.
“نعم ، أنا آسف ، استطيع فعل كل شيء في هذه القلعة ، لكنني لا أستطيع فعل أي شيء في هذا الوقت.”
هل يعرف فقط كيف يستخدم هذه الطريقة الكلاسيكية؟
على أي حال ، عاد والده مبكرًا.
التقطت سيينا المروحة دون الكثير من التفكير ووضعها في يد إيزابيل.
لأن كل شيء سينتهي غدًا ، حتى أن مايكل قام بمواساة سيينا هكذا ، شعرت سيينا بالدهشة لدرجة أنها أومأت برأسها بهدوء.
“……”
انتشرت ابتسامة حول فم مايكل.
“ه- هذا صحيح ، ولكن … “
“هذا جيد.”
… على هذا الجانب كانت السيدة ديبورا.
“……”
السيدة ديبورا عضت شفتيها وتظاهرت بالتردد في الكلام ، كان التمثيل العاطفي الذي وصل إلى نقطة الإعجاب ، كانت سيينا مندهشة.
فجأة خطرت لي فكرة.
بينما كانت السيدة ديبورا بعيدة ، كنت أستمتع بحرية البقاء في الغرفة الصغيرة لأراحة قلبي.
إذا كان طفل في العاشرة من عمره يعرف كيف يقول هذا ، فهذا يعني إنه أمر طبيعي.
بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.
عند التفكير في الأمر ، رأيت الكثير من المعجبين
“أنا أؤيدك بصدق.”
بـ أسيل في الماضي ، ولكن يبدو أن مايكل كان أكثر شعبية في الواقع مقارنة بأخيه البارد …
▪︎ الفصل『30』
‘… حسنًا ، لنكن حذرين.’
عادة ، لم تكن لتمسك الأشياء المتسخة مرة أخرى بعد السقوط على الأرض ، لكن إيزابيل ، التي صدمت جدًا ، أمسكت المروحة القذرة عندما أعطتها سيينا.
لأي سبب من الأسباب ، إذا كنت تتسكع بجوار شخص مشهور ، فسوف تتعب ، نظرًا لأنها الحقيقة الأبدية ، فقد ابتعدت سيينا قليلاً عن مايكل.
“… نعم ، لن تكوني في مزاج لتناول الطعام أمام الأشياء التي تتجادل معك علنا.”
“هل سوف تستريحي؟ حسنًا ، خذي راحة.”
***
لم يكن يوما أو يومين للقيام بالتمثيل ، لذلك مايكل لم يول اهتمامًا كبيرًا.
***
كانت ذروة القصة ، ابتلع الناس اللعاب دفعة واحدة.
في اليوم التالي بزغ فجر اليوم المشؤوم.
بينما كانت السيدة ديبورا بعيدة ، كنت أستمتع بحرية البقاء في الغرفة الصغيرة لأراحة قلبي.
كلاك.
ومع ذلك ، لم يأتِ أحد لإيقاظي مع مرور الوقت في هذا اليوم.
“هذا سخيف حقًا …”
‘هل استيقظت مبكرًا؟’
تحول وجه إيزابيل للأحمر ، اعتقدت سيينا أنها غاضبة جدًا.
حسنًا ، ليس من المنطقي أن أستيقظ في الصباح فقط عندما لا تكون هناك سيدة وخادمة تنتظرك.
‘لـنخرج الآن … هاه؟’
عند التفكير في الأمر ، رأيت الكثير من المعجبين
كلاك.
كان أسيل بجانبه يشير وسد فم مايكل ، الذي كان يحاول أن يصرخ ويقول شيئا بعنف.
وبطبيعة الحال ، فإن المقبض الذي كان من المفترض أن يفتح لم يتحرك كما لو كان مسدودًا بإحكام.
بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.
كلاك ، كلاك ، فقط بعد تدوير المقبض عدة مرات للتأكد من أنه لم يكن خطأً ، فهمت سيينا الموقف.
على الرغم من أنه بدت وكأنها سيدة صارمة ، إلا أنها كانت جيدة بشكل مدهش في فن الظهور.
“… هل تم حبسي؟”
السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد.
هل يعرف فقط كيف يستخدم هذه الطريقة الكلاسيكية؟
“أيعقل ، هل حاولتِ العودة للنوم؟”
سوف يخيب ظنه إذا كان الشخص الذين حبسني لديه أمل أن أكون مرتبكة ومحبطة للغاية ، ولكن سيينا ضحكت ولم تكن مرتبكة على الإطلاق.
أنا 100 ٪ أعتقدت ذلك ، ولكن لم أكن متأكدة أنني يجب أن أجيب عليها مباشرة.
هذا ليس ما كنت أتوقع ، لكنه ليس موقفا غريبًا جدًا …
***
إذا كنت في الحادية عشر من عمري لكنت خائفة حقًا من تعرضي للتنمر من قبل هذا التنمر الخفيف.
في المظهر المرغوب ، أومأ جميع كبار ناخت برأسهم في انسجام تام.
‘إذن ، كل ما تبقى هو الهروب؟ ألا يجب أن أذهب للنوم إذا حدث هذا …؟’
الشيء الوحيد الذي أزعجني هو مواصفاتها ، ابتعدت سيينا بسرعة ولوّحت بيدها.
بالطبع ، اضطررت إلى الهروب للتمسك بالخطة الأصلية ، لكنني انجذبت بقوة إلى الخيار الأخير.
“هل من المنطقي تجويع طفل؟ إنه شيء لا يجب فعله حتى!”
‘نعم ، هذا لن يحدث اليوم فقط على أي حال …’
السيدة ديبورا عضت شفتيها وتظاهرت بالتردد في الكلام ، كان التمثيل العاطفي الذي وصل إلى نقطة الإعجاب ، كانت سيينا مندهشة.
لم أرغب حتى في مشاهدة إيزابيل جيلدنياك وهي تفشل في أن تصبح سيدة هيساروس.
———
سأفتحه عندما يحين الوقت ، إذا لم يفتح ، سأنتظر حتى يأتي مايكل ويركل هذا الباب.
تنهد مايكل وهز رأسه.
فقط عندها …
اعتقدت أنني سأقوم بإصدار صوت بدون وعي من الاستياء والانزعاج من التمثيل السخيف.
في اللحظة التي كانت فيها سيينا على وشك الزحف عائدة إلى السرير.
سألت دون تردد.
“… آنستي!”
“مهما كان الأمر ، أنتِ لا تظنين حقًا أن ديبورا قد تحالفات مع الكونتيسة جيلديناك ، أليس كذلك؟”
أصبح الخارج صاخبًا ، لقد كان صوت السيدة ديبورا.
من ناحية أخرى ، أصبحت والدة إيزابيل وابنتها ، اللذان كانا ينظران بفارغ الصبر ، شاحبين في لحظة.
‘ماذا؟’
▪︎ الفصل『30』
أدارت السيدة ديبورا ذات الخبرة مقبض الباب عدة مرات ، ثم صرخت ، ‘انتظري لحظة!’ وفتحت الباب على الفور.
في اليوم التالي بزغ فجر اليوم المشؤوم.
“… سيدة ديبورا؟”
“هل أنتِ مريضة؟”
بدت سيينا ، التي كانت منهكة ، وكأنها على وشك النوم مرة أخرى.
“عندما سألتها عن هذا الجزء ، أعترفت على الفور ، وقالت أن الضيف العزيز من جيلدنياك قد وعدوها بإعطائها مائة قطعة نقدية ذهبية إذا لم تدع الآنسة تأتي إلى هنا!”
أصبحت عينا السيدة ديبورا حادتين حيث شهدت عدة مرات من الهدوء الذي لا يتناسب مع موقف سيينا.
لم أرغب حتى في مشاهدة إيزابيل جيلدنياك وهي تفشل في أن تصبح سيدة هيساروس.
“أيعقل ، هل حاولتِ العودة للنوم؟”
أدارت السيدة ديبورا ذات الخبرة مقبض الباب عدة مرات ، ثم صرخت ، ‘انتظري لحظة!’ وفتحت الباب على الفور.
“هذا … أعتقد أن الأمر كذلك؟”
“ألم تفكري في طلب المساعدة عندما تم حبسك؟”
أشعر بالعار ، أنا غير صادقة بهذا السعال.
“لا أعتقد أنه سيكون هناك أي شخص لمساعدتي عند طلب المساعدة …”
أشعر بالعار ، أنا غير صادقة بهذا السعال.
“ه- هذا صحيح ، ولكن … “
بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.
لا يوجد الكثير ممن يستطيعون مساعدة اليتيمة التي تستخدم الشفقة كسلاح.
“… ماذا؟”
“على أي حال ، انهضي الآن!”
“ثم ، وداعًا.”
ظننت أنني سأأخذ استراحة قصيرة اليوم مع هذا العذر ، أصبحت عينا السيدة ديبورا اكثر حدة في سيينا التي نقرت بلسانها بهدوء.
ربت سيينا على ظهر يدها عدة مرات وابتسمت بلطف.
لم يكن الأمر مخيفا على الإطلاق ، لكنني لم أستطع الاستمرار في معارضة الشخص الذي ركض لإنقاذي ، لذا نهضت سيينا.
السيدة ديبورا تذمرت بينما كانت تغير ملابس سيينا بنفسها.
السيدة ديبورا تذمرت بينما كانت تغير ملابس سيينا بنفسها.
“… كما يعلم الدوق الأكبر … في الآونة الأخيرة ، كنت أشعر بعدم الرضا لأن الخادمة التي عينتها لخدمة الآنسة قامت بتجاهل الآنسة الشابة ، ولقد أحضرت الآنسة بنفسي مباشرة بعد معرفة أن الخادمة الجديدة لم تفعل شيئًا.”
“مهما كان الأمر ، أنتِ لا تظنين حقًا أن ديبورا قد تحالفات مع الكونتيسة جيلديناك ، أليس كذلك؟”
وبطبيعة الحال ، فإن المقبض الذي كان من المفترض أن يفتح لم يتحرك كما لو كان مسدودًا بإحكام.
“……”
“… سعال.”
أنا 100 ٪ أعتقدت ذلك ، ولكن لم أكن متأكدة أنني يجب أن أجيب عليها مباشرة.
“ثم ، وداعًا.”
“… لنذهب بسرعة ، لقد تأخرنا.”
“على أي حال ، انهضي الآن!”
“آنستي! عليكِ أن تجيبي!”
أنا 100 ٪ أعتقدت ذلك ، ولكن لم أكن متأكدة أنني يجب أن أجيب عليها مباشرة.
***
في اللحظة التي كانت فيها سيينا على وشك الزحف عائدة إلى السرير.
المكان الذي وصلنا إليه كان قاعة الرقص في قلعة ناخت.
“هذا سخيف حقًا …”
تم إرسال السحرة من البرج بعد الاتصال بهم مسبقًا بشأن التحدي المحدد ، وبينما كانت المقاعد في مكانها ، فقد حضر أيضًا العديد من الكبار المسؤولين في ناخت.
***
همس الناس لبعضهم البعض كما لو كان هذا سخيفًا.
“هل أنتِ مريضة؟”
“أنها متأخرة في يوم مثل هذا …”
———
“هذا سخيف حقًا …”
السيدة ديبورا عضت شفتيها وتظاهرت بالتردد في الكلام ، كان التمثيل العاطفي الذي وصل إلى نقطة الإعجاب ، كانت سيينا مندهشة.
على هذا المعدل ، كانت سمعة سيينا على وشك السقوط على الأرض قبل أن تبدأ حتى.
فتحت إيزابيل فمها للكلمات التي تجاوزت الفهم ، المروحة ، التي وقعت من يدها ، تدحرجت على الأرض.
“جلالتك!”
لم أرغب حتى في مشاهدة إيزابيل جيلدنياك وهي تفشل في أن تصبح سيدة هيساروس.
… على هذا الجانب كانت السيدة ديبورا.
على الرغم من أنه بدت وكأنها سيدة صارمة ، إلا أنها كانت جيدة بشكل مدهش في فن الظهور.
على الرغم من أنه بدت وكأنها سيدة صارمة ، إلا أنها كانت جيدة بشكل مدهش في فن الظهور.
أصبحت عينا السيدة ديبورا حادتين حيث شهدت عدة مرات من الهدوء الذي لا يتناسب مع موقف سيينا.
بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.
“هذا بسبب عدم وجود ديبورا ، لذلك حتى لو عاقبتني ، فلن أتأثر إذا عاقبتني … لكن هل يمكن أن تفعل الخادمة مثل هذا الشيء لطفل ناخت فقط بسبب الحقد الشخصي؟”
“أنا آسفة ، لكن سبب تأخر الآنسة اليوم هو ذنبي! أرجوك عاقبني!”
“مهما كان الأمر ، أنتِ لا تظنين حقًا أن ديبورا قد تحالفات مع الكونتيسة جيلديناك ، أليس كذلك؟”
لقد لاحظت أن ملابسي لم تكن أنيقة على الإطلاق ، كنتُ مشتتة بالركض بسرعة لذلك أصبحت الملابس بحالة فوضى.
أصبح الخارج صاخبًا ، لقد كان صوت السيدة ديبورا.
يمكن لأي شخص أن يقول أنها كانت مذنبة من رد فعلها ، لذلك خمن الدوق الأكبر تقريبًا الموقف.
“آنستي! عليكِ أن تجيبي!”
قال ، “تحدثي بعد انتهاء الحفل.”
ثم ، توهجت عينيها بشراسة وأشارت بالضبط إلى جانب واحد.
سألت دون تردد.
سألت دون تردد.
“مالذي حدث؟”
السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد.
“هذا …”
“قالت الطفلة أنها لا تريد أن تثير ضجة وطلبت مني أن أبقيه سرًا ، لذلك فعلت.”
السيدة ديبورا عضت شفتيها وتظاهرت بالتردد في الكلام ، كان التمثيل العاطفي الذي وصل إلى نقطة الإعجاب ، كانت سيينا مندهشة.
بـ أسيل في الماضي ، ولكن يبدو أن مايكل كان أكثر شعبية في الواقع مقارنة بأخيه البارد …
من ناحية أخرى ، أصبحت والدة إيزابيل وابنتها ، اللذان كانا ينظران بفارغ الصبر ، شاحبين في لحظة.
بـ أسيل في الماضي ، ولكن يبدو أن مايكل كان أكثر شعبية في الواقع مقارنة بأخيه البارد …
“… كما يعلم الدوق الأكبر … في الآونة الأخيرة ، كنت أشعر بعدم الرضا لأن الخادمة التي عينتها لخدمة الآنسة قامت بتجاهل الآنسة الشابة ، ولقد أحضرت الآنسة بنفسي مباشرة بعد معرفة أن الخادمة الجديدة لم تفعل شيئًا.”
إذا كان طفل في العاشرة من عمره يعرف كيف يقول هذا ، فهذا يعني إنه أمر طبيعي.
هذا هو المقصود بالخادمة ، وكان هذا هو الولاء الذي يجب فعله.
“لا أعتقد أنه سيكون هناك أي شخص لمساعدتي عند طلب المساعدة …”
في المظهر المرغوب ، أومأ جميع كبار ناخت برأسهم في انسجام تام.
كان أسيل بجانبه يشير وسد فم مايكل ، الذي كان يحاول أن يصرخ ويقول شيئا بعنف.
“لكن في الأيام القليلة الماضية ، جاء الضيوف وأنا أنشغلت لذلك … يا إلهي ، فقط لأنني مشغولة ، الخادمة البغيضة قامت بتجويعها.”
“لا ، الأكثر من ذلك ، أنها مجرد طفلة صغيرة جدًا.”
“ماذا؟”
وبطبيعة الحال ، فإن المقبض الذي كان من المفترض أن يفتح لم يتحرك كما لو كان مسدودًا بإحكام.
ارتفعت حواجب الدوق الأكبر بحدة عند الكلمات التي لا يمكن التغاضي عنها.
“ماذا؟”
“لقد جوعت الطفلة؟ هل هذا صحيح؟”
عند التفكير في الأمر ، رأيت الكثير من المعجبين
“… هذا صحيح.”
هذا ليس ما كنت أتوقع ، لكنه ليس موقفا غريبًا جدًا …
كان أسيل بجانبه يشير وسد فم مايكل ، الذي كان يحاول أن يصرخ ويقول شيئا بعنف.
“هذا … أعتقد أن الأمر كذلك؟”
“قالت الطفلة أنها لا تريد أن تثير ضجة وطلبت مني أن أبقيه سرًا ، لذلك فعلت.”
“ألم تفكري في طلب المساعدة عندما تم حبسك؟”
“……”
سوف يخيب ظنه إذا كان الشخص الذين حبسني لديه أمل أن أكون مرتبكة ومحبطة للغاية ، ولكن سيينا ضحكت ولم تكن مرتبكة على الإطلاق.
كان الدوق الأكبر عاجزًا عن الكلام ، حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي مشاعر لسيينا.
“على أي حال ، انهضي الآن!”
على وجه الخصوص ، كان استياء الأتباع المخلصين كبيرًا.
عادة ، لم تكن لتمسك الأشياء المتسخة مرة أخرى بعد السقوط على الأرض ، لكن إيزابيل ، التي صدمت جدًا ، أمسكت المروحة القذرة عندما أعطتها سيينا.
“مهما تكن حقيقة أنها يتيمة ، أليس الدوق الأكبر هو الذي قرر رعايتها؟”
‘لـنخرج الآن … هاه؟’
“أنت محق ، تجويع طفل ناخت … سيعتبر هذا إهانة لأسم العائلة.”
“… ماذا؟”
“لا ، الأكثر من ذلك ، أنها مجرد طفلة صغيرة جدًا.”
لا يوجد الكثير ممن يستطيعون مساعدة اليتيمة التي تستخدم الشفقة كسلاح.
“هل من المنطقي تجويع طفل؟ إنه شيء لا يجب فعله حتى!”
اعتقدت أنني سأقوم بإصدار صوت بدون وعي من الاستياء والانزعاج من التمثيل السخيف.
كانت سيينا مندهشة من التغيير المفاجئ للرأي العام.
أنا 100 ٪ أعتقدت ذلك ، ولكن لم أكن متأكدة أنني يجب أن أجيب عليها مباشرة.
‘هل هذا سحر ، أم سحر؟’
——–
السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد.
“جلالتك!”
“لكن اليوم ، أنا متأكدة من أن الخادمة الجديدة قد حبست الآنسة الشابة في الغرفة الصغيرة!”
أخذت السيدة ديبورا نفسًا وأكملت.
“يا إلهي …”
بدأت السيدة ديبورا بالجثو على ركبتيها لدرجة أصدر صوت دق.
“مستحيل!”
“نعم ، أنا آسف ، استطيع فعل كل شيء في هذه القلعة ، لكنني لا أستطيع فعل أي شيء في هذا الوقت.”
الآن ، ليس فقط التوابع ولكن أيضا السحرة الذين ينتمون إلى المعبد بدأوا يتنهدون معًا.
“… لنذهب بسرعة ، لقد تأخرنا.”
“هذا بسبب عدم وجود ديبورا ، لذلك حتى لو عاقبتني ، فلن أتأثر إذا عاقبتني … لكن هل يمكن أن تفعل الخادمة مثل هذا الشيء لطفل ناخت فقط بسبب الحقد الشخصي؟”
لأن كل شيء سينتهي غدًا ، حتى أن مايكل قام بمواساة سيينا هكذا ، شعرت سيينا بالدهشة لدرجة أنها أومأت برأسها بهدوء.
كانت ذروة القصة ، ابتلع الناس اللعاب دفعة واحدة.
“… سيدة ديبورا؟”
أخذت السيدة ديبورا نفسًا وأكملت.
“… نعم ، لن تكوني في مزاج لتناول الطعام أمام الأشياء التي تتجادل معك علنا.”
ثم ، توهجت عينيها بشراسة وأشارت بالضبط إلى جانب واحد.
“……”
“عندما سألتها عن هذا الجزء ، أعترفت على الفور ، وقالت أن الضيف العزيز من جيلدنياك قد وعدوها بإعطائها مائة قطعة نقدية ذهبية إذا لم تدع الآنسة تأتي إلى هنا!”
أدارت السيدة ديبورا ذات الخبرة مقبض الباب عدة مرات ، ثم صرخت ، ‘انتظري لحظة!’ وفتحت الباب على الفور.
——–
أنا 100 ٪ أعتقدت ذلك ، ولكن لم أكن متأكدة أنني يجب أن أجيب عليها مباشرة.
بالطبع ، اضطررت إلى الهروب للتمسك بالخطة الأصلية ، لكنني انجذبت بقوة إلى الخيار الأخير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
