اختراق العظام البيضاء
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في سلسلة جبال ، داخل مسكن تشينغ شياو.
بالنظر إلى وهم الأطلال الخضراء مرة أخرى ، كان فو تشينغجين و سترونغ بولدر في الواقع عاجزين إلى حد ما ضد بعضهما البعض.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لقد قامت بصقل آخر خرزة صلاة الجمجمة. دارت خرزات الصلاة الثمانية عشر فوق رأس شياو آن ، لتشكل تشكيلًا صوفيًا. فجأة ، تحولوا جميعًا إلى جماجم وبصقوا ألسنة اللهب في شياو آن.
جرد اللهب لحم شياو آن بعيدًا عنها ، وكشف عن العظام البيضاء الشفافة تحتها. تحت النيران ، أصبحت أكثر لمعانًا ، كما لو كانت منحوتة من اليشم الأبيض. ومع ذلك ، فقد تم تشبعهم أيضًا بنور بوذي يفتقر إليه اليشم.
شكل تقسيم السحاب – تحول المد المرتفع إلى تسونامي ، ووصل نحو السماء وفصل السحب بطريقة لا يمكن إيقافها.
جمعت شياو آن كفيها معًا ، مثل تلميذ البوذية. ومع ذلك ، لم تجثو على ركبتيها ، وحدقت في السماء بدلاً من ذلك. بدا أن ضوء النار الهائج في محجري عينيها قادر على اختراق الصخور السميكة ، وهي تحدق باتجاه الجنة الغربية أو ‘سخافاتي’ ، قاعة بوذا.
هدر سترونغ بولدر بغضب ، “فو تشينغجين ، ألا تعرف أي شيء آخر؟ هذه الحيلة وحدها لا يمكن أن تؤذيني! ” كان يشع بالخبث ، مكثفًا لدرجة أنه كان أسودًا. بدأ وهم الأطلال الخضراء في الالتواء على الفور.
أثارت الهياكل العظمية العادية شعورًا بالرعب داخل الناس ، ولكن مع الموقف الذي اتبعته الآن ، بدت مهيبة ومقدسة ، تشع بالصلاح.
بعد إرسال سترونغ بولدر مرة أخرى إلى هناك بضربة الكف ، تناول لي تشينغشان على الفور حبة انتعاش ، وجلس لاستعادة تشي الروحي. كانت ضربة الكف قوية ، لكنها استهلكت كمية هائلة من التشي الروحي. بالاقتران مع استخدام مخطوطة السيف ، والتي كانت الآن قطعة أثرية غامضة ، كان قد استهلك بشكل مباشر ثلاثين بالمائة من تشي الروحي. إذا بدأوا القتال بالفعل ، فمن المؤكد أنه لن يكون خصمًا قويًا.
خفضت شياو آن رأسها ببطء ، وغطت النيران جسدها ، مثل كاسايا متعددة الألوان. تمتمت بهدوء.
اختفت ابتسامة سترونغ بولدر الشرسة. كان درعه قد قطع عنه ، وأصبح جسده مغطى بالعديد من جروح السيف. غير قادر على تجديد طاقته بالتشي الروحي للعالم ، لم يكن التشي الشيطاني في أي مكان قريبًا كما كان من قبل. من الواضح أن معدل التئام جروحه أصبح أبطأ بكثير.
تجمعت هالة الحقد السوداء على قبضته ، ودفعه إلى اليمين. بدأت القاعات والهياكل في الالتفاف مثل مشهد انتقالي لفيلم ، وحفرت حفرة ضخمة كشفت عن مشهد خارج الوهم.
“في الوقت الحالي ، هنا ، أقسم أن كل أفعالي ونواياي هي لإنهاء العديد من بوذا ، ولذبح الكائنات التي لا حدود لها ، فقط حتى أتمكن من مساعدته في الوصول إلى ما وراء السماوات التسع ، بجانبه تمامًا.”
مع هذا العهد ، اختفت النيران ، وتحولت الجماجم الثمانية عشر إلى ثمانية عشر خرزة صلاة الجمجمة ، عادت إلى معصمها النحيل الشاحب.
اختراق للطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم!
بالطبع ، لن يموت لي تشينغشان على الفور مع جسده كشيطان ، ولكنه سيهرب من فو تشينغجين.
فتح باب منزل تشينغ شياو بصوت عالٍ. مع وميض ، انطلقت شياو آن في الهواء ، وحلقت نحو موقع لي تشينغشان.
كاد سترونغ بولدر أن يصاب بالجنون من الغضب والاستياء. تجاهل سيف الحبر الذي أطلق باتجاه صدره وبدأ في الانتفاخ ، وسحق نحو لي تشينغشان مثل الجبل. في الوقت نفسه ، وصلت ذراعا صخرية نحو أكتاف لي تشينغشان. طالما أنه قتل لي تشينغشان أو أجبره على العودة وعاد إلى الأرض ، فمن الواضح أنه سيكون قادرًا على إخراج تشي السيف بالقوة وشفاء جروحه.
تمامًا مثل ذلك ، ضغطت ذراع صغيرة على صدر سترونغ بولدر ، وانهار جلده الصخري غير القابل للتدمير بشكل طفيف.
……
أطلق فو تشينغجين العنان لوهم الأطلال الخضراء بالقرب من النهر الصافي. من أجل منع سترونغ بولدر من الهروب عبر الأرض ، قام لي تشينغشان بحفر حفرة ضخمة تحت وهم الأطلال الخضراء قبل ملئه بالماء.
تمامًا مثل ذلك ، ضغطت ذراع صغيرة على صدر سترونغ بولدر ، وانهار جلده الصخري غير القابل للتدمير بشكل طفيف.
في مواجهة هجوم سترونغ بولدر المسعور، لم يراوغ لي تشينغشان على الإطلاق. في اللحظة التي ضربته لكمة ، تفرق مثل دفقة من الماء. تصلبت ابتسامة سترونغ بولدر الشريرة قليلاً. كان يعلم أنه قد تم العبث به مرة أخرى.
كانت هذه تقنية مائية. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته أبدًا بقدرته الفطرية ، صورة المرآة المائية ، إلا أنها كانت كافية لسحب بعض الهجمات.
في هذه اللحظة بالذات ، أضاءت التعويذة الإلهية للخلق العظيم. امتدت ذراع ثالثة من صدر لي تشينغشان ، وتنمو بسرعة وتتمدد مثل الكرمة.
استخدم لي تشينغشان سيف الماء الوهمي مرة أخرى لإخفاء نفسه ، متراجعًا إلى مسافة آمنة.
عندما كانت قوة الخصم متشابهة ، كان من الصعب للغاية منعهم من الهروب. حتى فو تشينغجين كان عاجزًا في هذا الصدد.
تألقت العيون القوية. لم يكن قادرًا على استيعاب التشي الروحي للعالم هنا ، لذلك من المحتمل أن يفقد اليد العليا إذا استمروا في القتال. أطلق ضحكة جامحة. “سألعب معك في المرة القادمة!”
نظر فو تشينغجين إلى مكان وجوده. أطلق سيف الأطلال الخضراء صوتاً طويلًا ، وارتفع وهم الأطلال الخضراء ، محاطًا بسترونغ بولدر .
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
اصطدم سترونغ بولدر وسيف الحبر ، لكن لم يكن هناك ضوضاء. تفرق سيف الحبر بصمت.
هدر سترونغ بولدر بغضب ، “فو تشينغجين ، ألا تعرف أي شيء آخر؟ هذه الحيلة وحدها لا يمكن أن تؤذيني! ” كان يشع بالخبث ، مكثفًا لدرجة أنه كان أسودًا. بدأ وهم الأطلال الخضراء في الالتواء على الفور.
ومع ذلك ، من خلال هذا ، أصبح راضيًا جدًا عن قوة مخطوطة السيف. يمكن أن يصيب سترونغ بولدر حتى مع دفاعاته. إذا تلقى مزارع ترسيخ الأساس عادي هذا الهجوم بدلاً من ذلك ، فمن المحتمل أن يكونوا قد ماتوا بالفعل.
في هذه اللحظة ، تلقى لي تشينغشان فجأة رسالة من شياو آن وعلم أنها قامت بالفعل بصقل ثمانية عشر خرزة ، لتصل إلى الطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. ابتسم إلى الداخل ، وامتلأت عيناه بالثقة على الفور.
“في الوقت الحالي ، هنا ، أقسم أن كل أفعالي ونواياي هي لإنهاء العديد من بوذا ، ولذبح الكائنات التي لا حدود لها ، فقط حتى أتمكن من مساعدته في الوصول إلى ما وراء السماوات التسع ، بجانبه تمامًا.”
كانت سترونغ بولدر غاضب. فتح فمه وسعل ، مجبراً خصلة تشي السيف ببعض شظايا الصخور على الخروج ، لكنه لا يزال يعاني من بعض الإصابات الداخلية. بحلول الوقت الذي استدار فيه للنظر ، لم يعد بإمكانه العثور على لي تشينغشان. فقط عدد لا يحصى من السيوف الخضراء ملأت محيط سترونغ بولدر في التشكيل ، وحاصرته بقوة.
حان الوقت. وصل مساعده الأقوى أخيرًا.
طلب لي تشينغشان من شياو آن الاختباء أولاً وانتظار الفرصة. أومأت شياو آن برأسها وابتعدت نحو الأرض. قامت بأرجحة سيفها الأبيض حولها وحفر مباشرة في الأرض.
تجمعت هالة الحقد السوداء على قبضته ، ودفعه إلى اليمين. بدأت القاعات والهياكل في الالتفاف مثل مشهد انتقالي لفيلم ، وحفرت حفرة ضخمة كشفت عن مشهد خارج الوهم.
جرد اللهب لحم شياو آن بعيدًا عنها ، وكشف عن العظام البيضاء الشفافة تحتها. تحت النيران ، أصبحت أكثر لمعانًا ، كما لو كانت منحوتة من اليشم الأبيض. ومع ذلك ، فقد تم تشبعهم أيضًا بنور بوذي يفتقر إليه اليشم.
بالنظر إلى وهم الأطلال الخضراء مرة أخرى ، كان فو تشينغجين و سترونغ بولدر في الواقع عاجزين إلى حد ما ضد بعضهما البعض.
كان سترونغ بولدر يرتدي دروعًا ، لذا لم يعد تشي السيف من سيف الأطلال الخضراء قادرًا على فعل أي شيء له. حتى لو تمكن فو تشينغجين من اختراق الدرع الصخري ، فإنه لم يكن قادرًا على إيذاء جسده الفعلي. الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه سترونغ بولدر هو سيف الأطلال الخضراء ، ولكن حتى لو أصيب به ، فإنه سيترك وراءه علامة على الأكثر. طالما أنه لم يكن جرحًا مميتًا ، فيمكنه التعافي في غمضة عين مع اندفاع من تشي الشيطاني. حتى فو تشينغجين كان عاجزًا إلى حد ما ضده على الرغم من تقنيات السيف غير العادية.
أما بالنسبة لـ فو تشينغجين ، فقد كان في الأساس غير قابل للهزيمة حيث كان يقف داخل وهم الأطلال الخضراء . بغض النظر عن عدد الهجمات التي وقعت عليه ، فإنه سوف يتشتت فقط كضوء أخضر قبل إعادة التجميع. كان غير مبال. من الواضح أن قوة صخرة الذبح لم تكن قادرة على زعزعة إرادة سيف الأطلال الخضراء.
خفضت شياو آن رأسها ببطء ، وغطت النيران جسدها ، مثل كاسايا متعددة الألوان. تمتمت بهدوء.
بعد أن قطع سترونغ بولدر عن التشي الروحي للعالم ، ربما كان قادرًا على الفوز إذا سحب ذلك بشكل أعمى ، ولكن تحت هالات سترونغ بولدر الخبيثة ، بدأ وهم الأطلال الخضراء بالتدريج والتحطيم ، مع ظهور ثقوب من من وقت إلى آخر. إذا أراد سترونغ بولدر الفرار ، فلن يتمكن أحد من إيقافه.
هذه هي قوة الإيمان. عاد فو تشينغجين إلى رشده بعد لحظة مفاجأة. عندها فقط تذكر هوية لي تشينغشان كتلميذ لمدرسة الروايات ، مما جعله يبتسم. أصبح كل شيء منطقيًا الآن. بمساعدته ، ربما كانت هناك بالفعل فرصة لقتل سترونغ بولدر هنا والآن.
في هذه اللحظة ، تلقى لي تشينغشان فجأة رسالة من شياو آن وعلم أنها قامت بالفعل بصقل ثمانية عشر خرزة ، لتصل إلى الطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. ابتسم إلى الداخل ، وامتلأت عيناه بالثقة على الفور.
جمع فو تشينغجين أصابعه معًا مثل السيف ومررها عبر سيف الأطلال الخضراء. هتف بهدوء ، “تقنية السيف التي لا تعد ولا تحصى!”
دفع لي تشينغشان بكلتا ذراعيه. تدفقت المياه ودارت بسرعة ، وتحولت إلى دوامتين ضخمين والتفتا حول أذرع سترونغ بولدر. لقد أبطل قوة سترونغ بولدر المرعبة من خلال قهر الصلابة مع الخضوع.
مزقت الآلاف من سيوف الأطلال الخضراء في الهواء، واندفعت شفراتها واندفع تشي السيف.
كانت هذه تقنية مائية. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته أبدًا بقدرته الفطرية ، صورة المرآة المائية ، إلا أنها كانت كافية لسحب بعض الهجمات.
تألقت العيون القوية. لم يكن قادرًا على استيعاب التشي الروحي للعالم هنا ، لذلك من المحتمل أن يفقد اليد العليا إذا استمروا في القتال. أطلق ضحكة جامحة. “سألعب معك في المرة القادمة!”
دفع لي تشينغشان بكلتا ذراعيه. تدفقت المياه ودارت بسرعة ، وتحولت إلى دوامتين ضخمين والتفتا حول أذرع سترونغ بولدر. لقد أبطل قوة سترونغ بولدر المرعبة من خلال قهر الصلابة مع الخضوع.
تجمعت هالة الحقد السوداء على قبضته ، ودفعه إلى اليمين. بدأت القاعات والهياكل في الالتفاف مثل مشهد انتقالي لفيلم ، وحفرت حفرة ضخمة كشفت عن مشهد خارج الوهم.
ومع ذلك ، فإن المحمل القوي الذي لا يمكن إيقافه والذي يمكن أن يمزق أي شيء قد تم قطعه بقوة بواسطة نية السيف. في الوقت نفسه ، شعر بخيط حاد للغاية من تشي السيف يخترق جلده الحجري غير القابل للتدمير ، مباشرة من خلال جسده. لقد سقطت من خلال التشي الشيطاني وتوجهت مباشرة نحو جوهره الشيطاني. جعل قلبه يقفز من الخوف.
هذه هي قوة الإيمان. عاد فو تشينغجين إلى رشده بعد لحظة مفاجأة. عندها فقط تذكر هوية لي تشينغشان كتلميذ لمدرسة الروايات ، مما جعله يبتسم. أصبح كل شيء منطقيًا الآن. بمساعدته ، ربما كانت هناك بالفعل فرصة لقتل سترونغ بولدر هنا والآن.
أول شخص رآه سترونغ بولدر لم يكن سوى لي تشينغشان.
بعد إرسال سترونغ بولدر مرة أخرى إلى هناك بضربة الكف ، تناول لي تشينغشان على الفور حبة انتعاش ، وجلس لاستعادة تشي الروحي. كانت ضربة الكف قوية ، لكنها استهلكت كمية هائلة من التشي الروحي. بالاقتران مع استخدام مخطوطة السيف ، والتي كانت الآن قطعة أثرية غامضة ، كان قد استهلك بشكل مباشر ثلاثين بالمائة من تشي الروحي. إذا بدأوا القتال بالفعل ، فمن المؤكد أنه لن يكون خصمًا قويًا.
أثارت الهياكل العظمية العادية شعورًا بالرعب داخل الناس ، ولكن مع الموقف الذي اتبعته الآن ، بدت مهيبة ومقدسة ، تشع بالصلاح.
“هل تريد أن تمنعني بهذا القدر؟” قفز سترونغ بولدر وألقى لكمة نحو لي تشينغشان.
مع زراعته فقط في ترسيخ الأساس المبكرة ، لم يكن لدى لي تشينغشان حقًا في إيقاف سترونغ بولدر. لا يمكن لسيف الماء الوهمي ولا فنون المحيط اللامحدود أن يؤذي سترونغ بولدر بشكل صحيح ، ناهيك عن قتله.
مع هز يده ، انفتحت مخطوطة السيف في مهب الريح. اندمجت مئات وآلاف من ضربات الحبر معًا كسيف أسود مع انفجار الحبر من الورق.
اصطدم سترونغ بولدر وسيف الحبر ، لكن لم يكن هناك ضوضاء. تفرق سيف الحبر بصمت.
“في الوقت الحالي ، هنا ، أقسم أن كل أفعالي ونواياي هي لإنهاء العديد من بوذا ، ولذبح الكائنات التي لا حدود لها ، فقط حتى أتمكن من مساعدته في الوصول إلى ما وراء السماوات التسع ، بجانبه تمامًا.”
ومع ذلك ، فإن المحمل القوي الذي لا يمكن إيقافه والذي يمكن أن يمزق أي شيء قد تم قطعه بقوة بواسطة نية السيف. في الوقت نفسه ، شعر بخيط حاد للغاية من تشي السيف يخترق جلده الحجري غير القابل للتدمير ، مباشرة من خلال جسده. لقد سقطت من خلال التشي الشيطاني وتوجهت مباشرة نحو جوهره الشيطاني. جعل قلبه يقفز من الخوف.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
رفع لي تشينغشان يديه ببطء.
عندما كانت قوة الخصم متشابهة ، كان من الصعب للغاية منعهم من الهروب. حتى فو تشينغجين كان عاجزًا في هذا الصدد.
شكل المد المتصاعد – يبدو أن بحر تشي الخاص به يتضخم مثل المد ، إلى ما لا نهاية وباستمرار.
لقد قامت بصقل آخر خرزة صلاة الجمجمة. دارت خرزات الصلاة الثمانية عشر فوق رأس شياو آن ، لتشكل تشكيلًا صوفيًا. فجأة ، تحولوا جميعًا إلى جماجم وبصقوا ألسنة اللهب في شياو آن.
شكل تقسيم السحاب – تحول المد المرتفع إلى تسونامي ، ووصل نحو السماء وفصل السحب بطريقة لا يمكن إيقافها.
اختراق للطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم!
تمامًا مثل ذلك ، ضغطت ذراع صغيرة على صدر سترونغ بولدر ، وانهار جلده الصخري غير القابل للتدمير بشكل طفيف.
ضغطت يد على صدر سترونغ بولدر . تموج الضوء الأزرق الشبيه بالموجة للخارج بمجموعة مبهرة من الألوان.
ضغطت يد على صدر سترونغ بولدر . تموج الضوء الأزرق الشبيه بالموجة للخارج بمجموعة مبهرة من الألوان.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
تم ضرب سترونغ بولدر بقوة في وهم الأطلال الخضراء . نظر فو تشينغجين إلى لي تشينغشان تقديراً له ولم يدع هذه الفرصة تضيع. الحفرة التي أنشأها سترونغ بولدر أغلقت على الفور.
تمامًا مثل ذلك ، ضغطت ذراع صغيرة على صدر سترونغ بولدر ، وانهار جلده الصخري غير القابل للتدمير بشكل طفيف.
كانت سترونغ بولدر غاضب. فتح فمه وسعل ، مجبراً خصلة تشي السيف ببعض شظايا الصخور على الخروج ، لكنه لا يزال يعاني من بعض الإصابات الداخلية. بحلول الوقت الذي استدار فيه للنظر ، لم يعد بإمكانه العثور على لي تشينغشان. فقط عدد لا يحصى من السيوف الخضراء ملأت محيط سترونغ بولدر في التشكيل ، وحاصرته بقوة.
شكل الدوامة!
“اذهب!” أمر فو تشينغجين ، وانطلقت السيوف مثل المطر. تم نسج السيوف مثل شفرات مسننة ، تقطع وتطحن درع سترونغ بولدر .
بعد إرسال سترونغ بولدر مرة أخرى إلى هناك بضربة الكف ، تناول لي تشينغشان على الفور حبة انتعاش ، وجلس لاستعادة تشي الروحي. كانت ضربة الكف قوية ، لكنها استهلكت كمية هائلة من التشي الروحي. بالاقتران مع استخدام مخطوطة السيف ، والتي كانت الآن قطعة أثرية غامضة ، كان قد استهلك بشكل مباشر ثلاثين بالمائة من تشي الروحي. إذا بدأوا القتال بالفعل ، فمن المؤكد أنه لن يكون خصمًا قويًا.
كان هذا هو الاستخدام الأكثر بدائية لقوة الإيمان ، لاستخدامها للهجوم المباشر أو الدفاع بدلاً من استحضار أي شيء ، ولا يمكن استخدامها إلا بعد صقل التعويذة الإلهية للخلق العظيم مرة أخرى. لقد كان أكثر فاعلية مما كان يتوقعه لي تشينغشان ، لكنه استنفد قدرًا كبيرًا من قوة الإيمان أيضًا ، مما أزعجه. لم يكن بوسعه عمل أي شيء. كان يشعر دائمًا هكذا كلما استخدم هذه الطاقة المستهلكة.
كان من المستحيل تمامًا بالنسبة له هزيمة سترونغ بولدر باعتباره مزارع ترسيخ الأساس المبكر. ومع ذلك ، إذا كانت يقوم بضربة أو ضربتين فقط ، ويقدم يد المساعدة بين الحين والآخر ، فلن يكون الأمر صعبًا للغاية. إذا أراد الانقضاض بينما كانا كلاهما مصابًا بجروح خطيرة ، فعليه أن يجعل سترونغ بولدر يقف في الخلف ويقضي على فو تشينغجين.
حان الوقت. وصل مساعده الأقوى أخيرًا.
جمعت شياو آن كفيها معًا ، مثل تلميذ البوذية. ومع ذلك ، لم تجثو على ركبتيها ، وحدقت في السماء بدلاً من ذلك. بدا أن ضوء النار الهائج في محجري عينيها قادر على اختراق الصخور السميكة ، وهي تحدق باتجاه الجنة الغربية أو ‘سخافاتي’ ، قاعة بوذا.
ومع ذلك ، من خلال هذا ، أصبح راضيًا جدًا عن قوة مخطوطة السيف. يمكن أن يصيب سترونغ بولدر حتى مع دفاعاته. إذا تلقى مزارع ترسيخ الأساس عادي هذا الهجوم بدلاً من ذلك ، فمن المحتمل أن يكونوا قد ماتوا بالفعل.
تصادف أن الذراع تشبه إلى حد ما كف العناصر الخمسة لـ تشو تيان، لكنها كانت أصغر بكثير ، حتى أنها أصغر من ذراع لي تشينغشان. لم تكن هناك خمسة ألوان فحسب ، بل كانت هناك مجموعة مبهرة من الألوان.
شكل الدوامة!
اختفت ابتسامة سترونغ بولدر الشرسة. كان درعه قد قطع عنه ، وأصبح جسده مغطى بالعديد من جروح السيف. غير قادر على تجديد طاقته بالتشي الروحي للعالم ، لم يكن التشي الشيطاني في أي مكان قريبًا كما كان من قبل. من الواضح أن معدل التئام جروحه أصبح أبطأ بكثير.
أطلق سترونغ بولدر هديرًا مجنونًا ، وتوسعت ذراعيه في الحجم بمقدار عشرة أضعاف. قام بأرجحتهم بجنون مثل عمودين ضخمين من الحجر ، محطمًا سيوف الأطلال الخضراء من حوله. أثار هالته الخبيثة ، وقام بالضرب.
كانت هذه تقنية مائية. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته أبدًا بقدرته الفطرية ، صورة المرآة المائية ، إلا أنها كانت كافية لسحب بعض الهجمات.
……
طالما كان على اتصال بالأرض ، فسيكون قادرًا على الفرار عبر الأرض. السبب الذي جعله يذبح عددًا لا يحصى من المدن ، وأن يصنع لنفسه اسمًا كشيطان الصخور ، ويخوض معارك لا حصر لها دون أن يمسك به شخص واحد ، كان بالضبط بسبب هذه القدرة الفطرية.
هذه هي قوة الإيمان. عاد فو تشينغجين إلى رشده بعد لحظة مفاجأة. عندها فقط تذكر هوية لي تشينغشان كتلميذ لمدرسة الروايات ، مما جعله يبتسم. أصبح كل شيء منطقيًا الآن. بمساعدته ، ربما كانت هناك بالفعل فرصة لقتل سترونغ بولدر هنا والآن.
أول شخص رآه سترونغ بولدر لم يكن سوى لي تشينغشان.
عندما كانت قوة الخصم متشابهة ، كان من الصعب للغاية منعهم من الهروب. حتى فو تشينغجين كان عاجزًا في هذا الصدد.
تلاشى وهم الأطلال الخضراء مرة أخرى ، ولكن ما رآه سترونغ بولدر لم يكن الأرض التي كان يبحث عنها ، ولكن المياه المتدفقة.
اصطدم سترونغ بولدر وسيف الحبر ، لكن لم يكن هناك ضوضاء. تفرق سيف الحبر بصمت.
أطلق فو تشينغجين العنان لوهم الأطلال الخضراء بالقرب من النهر الصافي. من أجل منع سترونغ بولدر من الهروب عبر الأرض ، قام لي تشينغشان بحفر حفرة ضخمة تحت وهم الأطلال الخضراء قبل ملئه بالماء.
مع هز يده ، انفتحت مخطوطة السيف في مهب الريح. اندمجت مئات وآلاف من ضربات الحبر معًا كسيف أسود مع انفجار الحبر من الورق.
طاف لي تشينغشان للتو على الماء ، ممسكًا بمخطوطة السيف غير المطوية في يده وأطلق سيف الحبر.
تصادف أن الذراع تشبه إلى حد ما كف العناصر الخمسة لـ تشو تيان، لكنها كانت أصغر بكثير ، حتى أنها أصغر من ذراع لي تشينغشان. لم تكن هناك خمسة ألوان فحسب ، بل كانت هناك مجموعة مبهرة من الألوان.
في هذه اللحظة ، تلقى لي تشينغشان فجأة رسالة من شياو آن وعلم أنها قامت بالفعل بصقل ثمانية عشر خرزة ، لتصل إلى الطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. ابتسم إلى الداخل ، وامتلأت عيناه بالثقة على الفور.
أراد سترونغ بولدر أن يراوغ ، لكن سيف الحبر تحرك بسرعة البرق ، وقد تم القبض عليه على حين غرة من قبل لي تشينغشان. على هذه المسافة القريبة ، في مثل هذه المساحة الضيقة ، كيف يمكنه المراوغة؟
كاد سترونغ بولدر أن يصاب بالجنون من الغضب والاستياء. تجاهل سيف الحبر الذي أطلق باتجاه صدره وبدأ في الانتفاخ ، وسحق نحو لي تشينغشان مثل الجبل. في الوقت نفسه ، وصلت ذراعا صخرية نحو أكتاف لي تشينغشان. طالما أنه قتل لي تشينغشان أو أجبره على العودة وعاد إلى الأرض ، فمن الواضح أنه سيكون قادرًا على إخراج تشي السيف بالقوة وشفاء جروحه.
تألقت العيون القوية. لم يكن قادرًا على استيعاب التشي الروحي للعالم هنا ، لذلك من المحتمل أن يفقد اليد العليا إذا استمروا في القتال. أطلق ضحكة جامحة. “سألعب معك في المرة القادمة!”
شكل الدوامة!
تلاشى وهم الأطلال الخضراء مرة أخرى ، ولكن ما رآه سترونغ بولدر لم يكن الأرض التي كان يبحث عنها ، ولكن المياه المتدفقة.
دفع لي تشينغشان بكلتا ذراعيه. تدفقت المياه ودارت بسرعة ، وتحولت إلى دوامتين ضخمين والتفتا حول أذرع سترونغ بولدر. لقد أبطل قوة سترونغ بولدر المرعبة من خلال قهر الصلابة مع الخضوع.
شكل الدوامة!
كان هذا هو الاستخدام الأكثر بدائية لقوة الإيمان ، لاستخدامها للهجوم المباشر أو الدفاع بدلاً من استحضار أي شيء ، ولا يمكن استخدامها إلا بعد صقل التعويذة الإلهية للخلق العظيم مرة أخرى. لقد كان أكثر فاعلية مما كان يتوقعه لي تشينغشان ، لكنه استنفد قدرًا كبيرًا من قوة الإيمان أيضًا ، مما أزعجه. لم يكن بوسعه عمل أي شيء. كان يشعر دائمًا هكذا كلما استخدم هذه الطاقة المستهلكة.
انتفخت أذرع سترونغ بولدر مرة أخرى ، وقامت القوة المرعبة بتمزيق الدوامات مباشرة. امام السلطة المطلقة ، بدت كل الحيل بلا جدوى. عندما رأى كيف كان على بعد ملليمترات فقط من أكتاف لي تشينغشان ، سخر سترونغ بولدر. بحلول ذلك الوقت ، كل ما كان عليه فعله هو استخدام بعض القوة وتمزيقه …
أطلق سترونغ بولدر هديرًا مجنونًا ، وتوسعت ذراعيه في الحجم بمقدار عشرة أضعاف. قام بأرجحتهم بجنون مثل عمودين ضخمين من الحجر ، محطمًا سيوف الأطلال الخضراء من حوله. أثار هالته الخبيثة ، وقام بالضرب.
كان من المستحيل تمامًا بالنسبة له هزيمة سترونغ بولدر باعتباره مزارع ترسيخ الأساس المبكر. ومع ذلك ، إذا كانت يقوم بضربة أو ضربتين فقط ، ويقدم يد المساعدة بين الحين والآخر ، فلن يكون الأمر صعبًا للغاية. إذا أراد الانقضاض بينما كانا كلاهما مصابًا بجروح خطيرة ، فعليه أن يجعل سترونغ بولدر يقف في الخلف ويقضي على فو تشينغجين.
بالطبع ، لن يموت لي تشينغشان على الفور مع جسده كشيطان ، ولكنه سيهرب من فو تشينغجين.
كان سترونغ بولدر يرتدي دروعًا ، لذا لم يعد تشي السيف من سيف الأطلال الخضراء قادرًا على فعل أي شيء له. حتى لو تمكن فو تشينغجين من اختراق الدرع الصخري ، فإنه لم يكن قادرًا على إيذاء جسده الفعلي. الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه سترونغ بولدر هو سيف الأطلال الخضراء ، ولكن حتى لو أصيب به ، فإنه سيترك وراءه علامة على الأكثر. طالما أنه لم يكن جرحًا مميتًا ، فيمكنه التعافي في غمضة عين مع اندفاع من تشي الشيطاني. حتى فو تشينغجين كان عاجزًا إلى حد ما ضده على الرغم من تقنيات السيف غير العادية.
دفع لي تشينغشان بكلتا ذراعيه. تدفقت المياه ودارت بسرعة ، وتحولت إلى دوامتين ضخمين والتفتا حول أذرع سترونغ بولدر. لقد أبطل قوة سترونغ بولدر المرعبة من خلال قهر الصلابة مع الخضوع.
في هذه اللحظة بالذات ، أضاءت التعويذة الإلهية للخلق العظيم. امتدت ذراع ثالثة من صدر لي تشينغشان ، وتنمو بسرعة وتتمدد مثل الكرمة.
ضغطت يد على صدر سترونغ بولدر . تموج الضوء الأزرق الشبيه بالموجة للخارج بمجموعة مبهرة من الألوان.
تصادف أن الذراع تشبه إلى حد ما كف العناصر الخمسة لـ تشو تيان، لكنها كانت أصغر بكثير ، حتى أنها أصغر من ذراع لي تشينغشان. لم تكن هناك خمسة ألوان فحسب ، بل كانت هناك مجموعة مبهرة من الألوان.
أثارت الهياكل العظمية العادية شعورًا بالرعب داخل الناس ، ولكن مع الموقف الذي اتبعته الآن ، بدت مهيبة ومقدسة ، تشع بالصلاح.
——————————————————- من اجلي دعمي بواسطة الرابط المختصر اضغط هنا للفصل التالي ——————————————————- ترجمة: zixar
تمامًا مثل ذلك ، ضغطت ذراع صغيرة على صدر سترونغ بولدر ، وانهار جلده الصخري غير القابل للتدمير بشكل طفيف.
هدر سترونغ بولدر بغضب ، “فو تشينغجين ، ألا تعرف أي شيء آخر؟ هذه الحيلة وحدها لا يمكن أن تؤذيني! ” كان يشع بالخبث ، مكثفًا لدرجة أنه كان أسودًا. بدأ وهم الأطلال الخضراء في الالتواء على الفور.
في مواجهة هجوم سترونغ بولدر المسعور، لم يراوغ لي تشينغشان على الإطلاق. في اللحظة التي ضربته لكمة ، تفرق مثل دفقة من الماء. تصلبت ابتسامة سترونغ بولدر الشريرة قليلاً. كان يعلم أنه قد تم العبث به مرة أخرى.
بعد ذلك ، تحت الرفض المطلق لـ سترونغ بولدر ، تم ضربه مرة أخرى الى وهم الأطلال الخضراء . طريقه للخروج مغلق مرة أخرى.
هذه هي قوة الإيمان. عاد فو تشينغجين إلى رشده بعد لحظة مفاجأة. عندها فقط تذكر هوية لي تشينغشان كتلميذ لمدرسة الروايات ، مما جعله يبتسم. أصبح كل شيء منطقيًا الآن. بمساعدته ، ربما كانت هناك بالفعل فرصة لقتل سترونغ بولدر هنا والآن.
أما بالنسبة لـ فو تشينغجين ، فقد كان في الأساس غير قابل للهزيمة حيث كان يقف داخل وهم الأطلال الخضراء . بغض النظر عن عدد الهجمات التي وقعت عليه ، فإنه سوف يتشتت فقط كضوء أخضر قبل إعادة التجميع. كان غير مبال. من الواضح أن قوة صخرة الذبح لم تكن قادرة على زعزعة إرادة سيف الأطلال الخضراء.
كان هذا هو الاستخدام الأكثر بدائية لقوة الإيمان ، لاستخدامها للهجوم المباشر أو الدفاع بدلاً من استحضار أي شيء ، ولا يمكن استخدامها إلا بعد صقل التعويذة الإلهية للخلق العظيم مرة أخرى. لقد كان أكثر فاعلية مما كان يتوقعه لي تشينغشان ، لكنه استنفد قدرًا كبيرًا من قوة الإيمان أيضًا ، مما أزعجه. لم يكن بوسعه عمل أي شيء. كان يشعر دائمًا هكذا كلما استخدم هذه الطاقة المستهلكة.
بعد ذلك ، تحت الرفض المطلق لـ سترونغ بولدر ، تم ضربه مرة أخرى الى وهم الأطلال الخضراء . طريقه للخروج مغلق مرة أخرى.
قال لي تشينغشان ، “أيها الرفيق فو ، هذا كل ما يمكنني فعله لمساعدتك. سيكون الأمر متروكًا لك تمامًا الآن “.
مع هز يده ، انفتحت مخطوطة السيف في مهب الريح. اندمجت مئات وآلاف من ضربات الحبر معًا كسيف أسود مع انفجار الحبر من الورق.
——————————————————-
من اجلي دعمي بواسطة الرابط المختصر
اضغط هنا للفصل التالي
——————————————————-
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
كاد سترونغ بولدر أن يصاب بالجنون من الغضب والاستياء. تجاهل سيف الحبر الذي أطلق باتجاه صدره وبدأ في الانتفاخ ، وسحق نحو لي تشينغشان مثل الجبل. في الوقت نفسه ، وصلت ذراعا صخرية نحو أكتاف لي تشينغشان. طالما أنه قتل لي تشينغشان أو أجبره على العودة وعاد إلى الأرض ، فمن الواضح أنه سيكون قادرًا على إخراج تشي السيف بالقوة وشفاء جروحه.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
شكل تقسيم السحاب – تحول المد المرتفع إلى تسونامي ، ووصل نحو السماء وفصل السحب بطريقة لا يمكن إيقافها.
كانت هذه تقنية مائية. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته أبدًا بقدرته الفطرية ، صورة المرآة المائية ، إلا أنها كانت كافية لسحب بعض الهجمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
