الفصل 111
في الجزء الثاني من الرواية الأصلية ، هي شخص يتدخل في حياة ماريا في الأكاديمية ، امراة شرسة لكنها جميلة .
عندما تقابلت أعيننا أصدر ماريا صوتًا متحيرًا .
كانت كارولينا غير راضية عن ماريا ، التي كانت نشطة في الأكاديمية كـشخص من العامة .
عندما لم أحصل على إجابة لفترة من الوقت ، أغمضت عيني و كأنني استسلمت .
كانت كارولينا ، بتقديرها العالي لذاتها ، من النوع الذي لا يمكنه تحمل ذلك إن لم تكن متميزة بين مجموعتها .
على الأقل ، تم تقييم كارولينا جلين التي ذكرتها في الرواية الأصلية بهذه الطريقة .
كانت ماريا بارعة في حل الأبراج المحصنة ، و ارتقت شهرتها في الأكاديمية .
غيرة كارولينا ، التي كانت تافهة في البداية ، نمت تدريجيًا في الحجم و اصبحت تضايقها بشكل خطير ، في النهاية أصبحت شريرة .
غيرة كارولينا ، التي كانت تافهة في البداية ، نمت تدريجيًا في الحجم و اصبحت تضايقها بشكل خطير ، في النهاية أصبحت شريرة .
لم تسأل ماريا أكثر من ذلك .
‘في العمل الأصلي ، بدلاً من كونفوشيوس جلين ، لقد كانت الخليفة للدوق .’
“لا أعتقد أنني اعتذرت بشكل صحيح عما حدث في ذلك الوقت. أريد تقديم اعتذار رسمي مع كاستور ، إن كان الأمر على ما يرام …”
ليكسيوس ، الذي أراد جذب انتباه ماريا شارك بغباء في الحرب الأهلية مما أدى إلى موته ، لذا اضطرت للجلوس على مقعد الخليفة .
إذا كان العمل يتدفق مثل الرواية الأصلية الآن ، فقد تقوم فعلة كارولينا اليوم ضدها .
حتى بعد أن أصبحت كارولينا الخليفة ، كانت تضايق ماريا باستمرار .
لاتزال ماريا مليئة بالتوتر لأنها كانت تعلم أن كلماتي لم تنتهي بعد .
لكن في النهاية ، عندما تم الكشف عن فساد الدوق ، انتحرت و تركت القصة .
–يتبع ….
نهاية نموذجية للشريرة .
على الأقل ، تم تقييم كارولينا جلين التي ذكرتها في الرواية الأصلية بهذه الطريقة .
على الأقل ، تم تقييم كارولينا جلين التي ذكرتها في الرواية الأصلية بهذه الطريقة .
“آه. آه ….”
‘أفكاري الآن مختلفة .’
لقد تصرفت كما لو كان لا مفر من أن تكون مركز الحشد ، لكنها لم تكن تحب التسكع مع الكثير من الناس ، ولم تكن تحب أن تدور الشائعات حولها .
كانت كارولينا التي لاحظتها أثناء حضور الأكاديمية شخصًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي تم تصويره لي في العمل الأصلي .
“أن تقولي هذه الكلمات بالرغم من أنني أقف بجانبكِ ، أليس هذا هو نفسه إهانة لي ؟ هاه !”
“أيتها الأميرة .”
“شكرًا على مساعدتكِ لي .”
ناديت كارولينا بهدوء .
‘لم يتم القبض علىّ .’
نظرت لي كارولينا بنظرة شرسة و لم تستطع أن تخفي استياءها .
إن كان هناك أشخاص يجب إدانتهم فسوف يتلقون عقابهم و إن كان هناك استياء فسوف أكشف عنه .
“إنني أدرك جيدًا ان الأميرة ليست شخصًا يغضب بسبب الأمور الشخصية .”
“لم أكن أرغب في جعل الأشياء تأخذ أكبر من حجمها . لذلك اردت المضي قدمًا بابتسامة. لم أكن أعرف أن الأميرة جلين كانت بجواري .”
“نعم. هذه المرأة كانت وقحة معي أولاً .”
ما شعرت به أثناء مراقبة كارولينا كان مختلفًا عن الرواية الأصلية .
بكت ماريا على ما قالته كارولينا و ثنت رأسها لأسفل ثم تمتمت قليلاً .
بدا و كأنها كانت تكبح نفسها و انفجرت بسبب موقف ماريا .
“أنا فقط …”
لم تسأل ماريا أكثر من ذلك .
“لقد كانت فقط تبتسم على الرغم من أن الآخرين يسخرون مما حدث في الزنزانة . في النهاية ، لقد قيلت بعض الكلمات قوضت مكانتها كأميرة .”
كارولينا تخاف من نظرة الناس .
‘يا إلهي .’
“لأنكِ لم ترتكبي أى خطأ .”
لقد كنت أعرف تقريبًا ما هو الوضع .
قبل أن تنتهي ماريا من كلماتها أمسكت يدي برفق باليد الأخرى .
أولئكَ اللذين تجاهلوا مكانة كارولينا أمامها لم ينتهي بهم الأمر فقط بصفعة على الوجه .
كان من الأفضل إعادة كارولينا بهدوء قدر الإمكان ، ولا اترك لها لحظة لتصبح شريرة .
“أن تقولي هذه الكلمات بالرغم من أنني أقف بجانبكِ ، أليس هذا هو نفسه إهانة لي ؟ هاه !”
كارولينا تخاف من نظرة الناس .
نظرت ماريا إلى ضحكة كارولينا .
“هل ستنتشر الشائعات حقًا ؟ لقد تحدثنا لوحدنا .”
“لم أكن أعرف حقًا ، لقد كنت أضحك فقط على فكرة التأكد من عدم حدوث ذلك مرة أخرى ….”
كانت شخصيتها مختلفة تمامًا عن القصة الأصلية ، حيث شعرت بالغيرة في القصة الأصلية من ماريا لأنها حُرمت من اهتمام الناس بها .
“لماذا كنتي تضحكين ؟ هل تضربين مكانتكِ كأميرة لمجرد أنكِ أتيتِ من بلد آخر ؟”
كارولينا تخاف من نظرة الناس .
“هذا الموقف يجعلني أكثر غضبًا . يجب أن تتمتعي بكرامة تليق بمنصبكِ . قد يعتقد الناس أنني أضايق شخص ما بلا سبب.”
“………”
“اهدئي يا أميرة . أعلم أن الأمر ليس كذلك ، الأميرة ليست شخص بغضب على الهراء ، صحيح ؟”
مرة أخرى هبت رياح قوية .(دي مؤثرات درامية ???)
“هاه .”
على الأقل ، كارولينا التي أعرفها لم تكن تغضب بلا سبب .
لحسن الحظ ، بدى أن غضب كارولينا قد خف قليلاً .
هل تقول أننا لدينا شيء لنقوله فيما بيننا , نحن اللذين لم نتحدث حتى لبضع مرات ؟
على الأقل ، كارولينا التي أعرفها لم تكن تغضب بلا سبب .
نظرت لطرفي كمي ، ثم رفعت رأسي و نظرت لماريا .
لا تغفر لمن يهينون أنفسهم .
“شكرًا على مساعدتكِ لي .”
بدا و كأنها كانت تكبح نفسها و انفجرت بسبب موقف ماريا .
“هل ستنتشر الشائعات حقًا ؟ لقد تحدثنا لوحدنا .”
“ولكن ماذا عن الآخرين ؟”
لو كانت ماريا ، لكانت نظرت لي بنظرة مذنبة و ليست حزينة عندما تعرف الأمر .
لهذا السبب كان علىّ أن أجعلها تهدأ أكثر .
كانت تدرك مكانتها كأميرة لدوقية جلين ، لكنها كانت مسؤولة عن هذا المنصب أكثر من كبريائها .
عادت زوايا حواجب كارولينا التي خففتها بسبب كلامي بشكل سابق في الإرتفاع مرة أخرى .
“لكنني لا أكرهكِ أيضًا .”
“من لا يعرف الظروف قد يُخطئ و يقول أن الأميرة كانت تفوم بمضايقة ماريا ،وقد تنتشر الشائعات بسهولة .”
كان من الأفضل إعادة كارولينا بهدوء قدر الإمكان ، ولا اترك لها لحظة لتصبح شريرة .
“………”
غمم صوتي البارد على ابتسامة ماريا .
“أنتِ لا تحبين أن يتحدث عنكِ أحد .”
كانت كارولينا التي لاحظتها أثناء حضور الأكاديمية شخصًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي تم تصويره لي في العمل الأصلي .
ما شعرت به أثناء مراقبة كارولينا كان مختلفًا عن الرواية الأصلية .
‘هل لاحظت شيء عن هويتي ؟’
كارولينا تخاف من نظرة الناس .
أولئكَ اللذين تجاهلوا مكانة كارولينا أمامها لم ينتهي بهم الأمر فقط بصفعة على الوجه .
كانت تدرك مكانتها كأميرة لدوقية جلين ، لكنها كانت مسؤولة عن هذا المنصب أكثر من كبريائها .
ليكسيوس ، الذي أراد جذب انتباه ماريا شارك بغباء في الحرب الأهلية مما أدى إلى موته ، لذا اضطرت للجلوس على مقعد الخليفة .
لقد تصرفت كما لو كان لا مفر من أن تكون مركز الحشد ، لكنها لم تكن تحب التسكع مع الكثير من الناس ، ولم تكن تحب أن تدور الشائعات حولها .
“هل ستنتشر الشائعات حقًا ؟ لقد تحدثنا لوحدنا .”
كانت شخصيتها مختلفة تمامًا عن القصة الأصلية ، حيث شعرت بالغيرة في القصة الأصلية من ماريا لأنها حُرمت من اهتمام الناس بها .
“اهدئي يا أميرة . أعلم أن الأمر ليس كذلك ، الأميرة ليست شخص بغضب على الهراء ، صحيح ؟”
إذا كان العمل يتدفق مثل الرواية الأصلية الآن ، فقد تقوم فعلة كارولينا اليوم ضدها .
“أنا لا أحبكِ .”
سأضطر للتوقف عن التفكير و إنهاء هذا الموقف أولاً .
بعد التردد قليلاً ، ارتجفت حواجب ماريا بشكل مثير للشفقة .
كان من الأفضل إعادة كارولينا بهدوء قدر الإمكان ، ولا اترك لها لحظة لتصبح شريرة .
انتفخ وجه ماريا باللون الأحمر عندما أدركت وهمها في وقت متأخر .
بالطبع لن تكون الأميرة كارولين سعيدة معي ، لكنها لا تستطيع المساعدة .
عندما لم أحصل على إجابة لفترة من الوقت ، أغمضت عيني و كأنني استسلمت .
‘الأميرة جلين لن تكون سعيدة بهذا الموقف أيضًا . لأن كونفوشيوس يحب ماريا كثيرًا .’
ما شعرت به أثناء مراقبة كارولينا كان مختلفًا عن الرواية الأصلية .
كانت هذه حقيقة يعرفها كل طالب في الأكاديمية ، و كذلك فعلت كارولينا .
لقد كانت إبتسامة ماريا بدون أدنى شك ، نقية و مشرقة .
العلاقة بين كارولينا و ليكسيوس ليست جيدة أيضًا ، لذا إن انتشرت الشائعات سوف تسمع كلمات مريرة .
تم تصنيف كارولينا التي رأيتها على أنها امرأة شريرة ، ولقد كانت بريئة بما يكفي .
“لا أعتقد أنني اعتذرت بشكل صحيح عما حدث في ذلك الوقت. أريد تقديم اعتذار رسمي مع كاستور ، إن كان الأمر على ما يرام …”
‘هذا ما أنا قادرة على تقديمه لها الآن .’
“أنا بخير .”
عندما نظرت إلى كارولينا بهدوء ، عضت شفتها .
عندما نظرت إلى كارولينا بهدوء ، عضت شفتها .
“الأمر يتعلق بي , مادخلكِ أنتِ. سيكون من الأفضل أن تولي هذا الإهتمام أثناء عملكِ في القمة .”
كانت رياح الشتاء باردة وعاصفة على الدوام ، لذلك بدا لي أنها حددت اليوم بنية كسر حياتي.
نظرت كارولينا إلى ماريا مرة أخرى ثم ابتعدت عنا بنظرة متعجرفة وغادرت المكان .
انتفخ وجه ماريا باللون الأحمر عندما أدركت وهمها في وقت متأخر .
وأخيرًا ، تلاشى صوت كعب حذائها و بقيت أنا و ماريا فقط لوحدنا في الردهة .
‘يا إلهي .’
جرفت شعري للخلف و تنهدت ثم نظرت إلى ماريا.
في المقام الأول ، نحن لا نتحدث حتى عن ذلك .
عندما تواصلت معي بالعين ، ابتسمت على نطاق واسع .
ومع ذلك ، بغض النظر عن العاصفة التي تضربني ، فإن إصراري لن ينكسر.
“شكرًا على مساعدتكِ لي .”
حتى بعد أن أصبحت كارولينا الخليفة ، كانت تضايق ماريا باستمرار .
نظرت إليها .
‘لا أعرف لماذا بدأت في الإعجاب بي .’
لقد كانت إبتسامة ماريا بدون أدنى شك ، نقية و مشرقة .
في المقام الأول ، نحن لا نتحدث حتى عن ذلك .
بالنظر إلى ابتسامتها المشرقة ، بدا و كأنها سعيدة حقًا لأنها تعتقد أنني قد ساعدتها .
نظرت لي كارولينا بنظرة شرسة و لم تستطع أن تخفي استياءها .
سيكون من الأفضل تصحيح هذا الوهم .
“أعتقد أنني يجب أن أعتذر من نارس . لا ، السي. راجنار أيضًا . لابدَ أنه يشعر بالسوء ….”
“هل تعتقدين أنني هنا لمساعدتكِ ؟”
لونت السماء القرمزية المدخل ، والرياح الباردة اخترقت النافذة وهزت شعر ماريا.
“آه ، أليس هذا صحيحًا ؟”
“اهدئي يا أميرة . أعلم أن الأمر ليس كذلك ، الأميرة ليست شخص بغضب على الهراء ، صحيح ؟”
غمم صوتي البارد على ابتسامة ماريا .
بكت ماريا على ما قالته كارولينا و ثنت رأسها لأسفل ثم تمتمت قليلاً .
“نعم ، مستحيل . لقد كنت قلقة على الأميرة جلين و ليس عليكِ .”
كانت الشمس تغرب ببطء خلف ظهر ماريا.
“آه. آه ….”
ومع ذلك ، لم يكن يجب على الآخرين أن يكونوا جيدين مثلي .
انتفخ وجه ماريا باللون الأحمر عندما أدركت وهمها في وقت متأخر .
“هل ستنتشر الشائعات حقًا ؟ لقد تحدثنا لوحدنا .”
“الأكاديمية ستكون صاخبة إن كان هناك فضيحة تنمر الأميرة جلين على شخص أجنبي .”
“أنا … لقد فات الأوان على هذا. لكن هل أنتِ بخير ؟”
“هل ستنتشر الشائعات حقًا ؟ لقد تحدثنا لوحدنا .”
“لم أكن أعرف حقًا ، لقد كنت أضحك فقط على فكرة التأكد من عدم حدوث ذلك مرة أخرى ….”
“إن شاهد شخص ما هذا المشهد و ليس أنا ، سوف تنتشر الشائعات على نطاق واسع .”
“هل تعتقدين أنني هنا لمساعدتكِ ؟”
أغلقت ماريا فمها عندما فهمت كلامي .
بكت ماريا على ما قالته كارولينا و ثنت رأسها لأسفل ثم تمتمت قليلاً .
امتلأت عيون ماريا بالدموع .
كانت كارولينا ، بتقديرها العالي لذاتها ، من النوع الذي لا يمكنه تحمل ذلك إن لم تكن متميزة بين مجموعتها .
“أنا آسفة ، سونبي .”
“أنا آسفة ، سونبي .”
تنهدت بصوت يشعر بالذنب .
على الأقل ، ماريا التي كنت أنظر لها الآن كانت كذلك .
“لم أكن أرغب في جعل الأشياء تأخذ أكبر من حجمها . لذلك اردت المضي قدمًا بابتسامة. لم أكن أعرف أن الأميرة جلين كانت بجواري .”
“أنا بخير .”
“لا تضحكي على الإهانات التي لا يجب أن تسمعيها . على الرغم من أنكِ طالبة تبادل ، إلا أنكِ تتمتعين بمكانة واضحة.”
كانت شخصيتها مختلفة تمامًا عن القصة الأصلية ، حيث شعرت بالغيرة في القصة الأصلية من ماريا لأنها حُرمت من اهتمام الناس بها .
“لقد اعتقدت أن الجميع لم يقل هذا عن عمد ، ولقد كان كاستور مخطئًا أيضًا .”
لم تسأل ماريا أكثر من ذلك .
لم أرغب في سماع أعذار ماريا التي بلا معنى .
عندما لم أحصل على إجابة لفترة من الوقت ، أغمضت عيني و كأنني استسلمت .
“لا أعذار … آمل أن تتمكني من تأمين مكانتكِ حتى لا يحدث هذا في المرة القادمة .”
لاتزال ماريا مليئة بالتوتر لأنها كانت تعلم أن كلماتي لم تنتهي بعد .
في المقام الأول ، نحن لا نتحدث حتى عن ذلك .
امتلأت عيون ماريا بالدموع .
عندما كنت على وشكِ المغادرة , أمسكت بي ماريا.
على الأقل ، تم تقييم كارولينا جلين التي ذكرتها في الرواية الأصلية بهذه الطريقة .
نظرت لطرفي كمي ، ثم رفعت رأسي و نظرت لماريا .
“………”
انعكس وجهي البارد المتصلب داخل عيون ماريا الشفافة المليئة بالماء .
أخفيت وجهي المتفاجئ و حدقت في ماريا .
“آه .”
أولئكَ اللذين تجاهلوا مكانة كارولينا أمامها لم ينتهي بهم الأمر فقط بصفعة على الوجه .
عندما تقابلت أعيننا أصدر ماريا صوتًا متحيرًا .
نظرت لي كارولينا بنظرة شرسة و لم تستطع أن تخفي استياءها .
“أنا … لقد فات الأوان على هذا. لكن هل أنتِ بخير ؟”
“لأنكِ لم ترتكبي أى خطأ .”
“أنا بخير .”
عندما نظرت لها بنظرة محيرة ، رفعت ماريا رأسها ببطء .
“لا أعتقد أنني اعتذرت بشكل صحيح عما حدث في ذلك الوقت. أريد تقديم اعتذار رسمي مع كاستور ، إن كان الأمر على ما يرام …”
عادت زوايا حواجب كارولينا التي خففتها بسبب كلامي بشكل سابق في الإرتفاع مرة أخرى .
قبل أن تنتهي ماريا من كلماتها أمسكت يدي برفق باليد الأخرى .
لم تسأل ماريا أكثر من ذلك .
“أعتقد أنني يجب أن أعتذر من نارس . لا ، السي. راجنار أيضًا . لابدَ أنه يشعر بالسوء ….”
لم أفهم لماذا ماريا تنظر لي بهذه الطريقة .
عندما خرج إسم راجنار من فم ماريا ، قاطعت كلماتها بدون أن أدرك ذلك .
في المقام الأول ، نحن لا نتحدث حتى عن ذلك .
“لا يوجد شيء كهذا . لقد انتهى كل شيء بالفعل ، لذا لا داع للقلق .”
سأضطر للتوقف عن التفكير و إنهاء هذا الموقف أولاً .
أصبح وجه ماريا باكيًا أكثر بسبب صوتي القاسي الذي بالكاد كان مهذبًا .
لقد فكرت في الأمر لفترة من الوقت و لكن عندما رأيت تعبير ماريا لم يكن الأمر كذلك .
“سونبي …”
كانت تدرك مكانتها كأميرة لدوقية جلين ، لكنها كانت مسؤولة عن هذا المنصب أكثر من كبريائها .
لم تكمل ماريا كلماتها بل أحنت رأسها .
سأضطر للتوقف عن التفكير و إنهاء هذا الموقف أولاً .
بعد التردد قليلاً ، ارتجفت حواجب ماريا بشكل مثير للشفقة .
كانت كارولينا التي لاحظتها أثناء حضور الأكاديمية شخصًا مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي تم تصويره لي في العمل الأصلي .
هل تقول أننا لدينا شيء لنقوله فيما بيننا , نحن اللذين لم نتحدث حتى لبضع مرات ؟
‘لا أعرف لماذا بدأت في الإعجاب بي .’
السؤال الذي خرج من فم ماريا وأنا أحاول فهم نواياها كان غير متوقع .
نهاية نموذجية للشريرة .
“أنتِ لا تحبينني ، صحيح ؟”
فجأة ، ابتسمت ابتسامة حول فمي.
“…ماذا ؟”
لا يجب أن أكرهها بإسقاط خطايا والديها عليها .
لقد كان سؤالاً لم أفكر فيه من قبل ، لذا تحطم تعبيري الهادئ .
‘هذا ما أنا قادرة على تقديمه لها الآن .’
عندما نظرت لها بنظرة محيرة ، رفعت ماريا رأسها ببطء .
بالنظر إلى ابتسامتها المشرقة ، بدا و كأنها سعيدة حقًا لأنها تعتقد أنني قد ساعدتها .
الشفاه التي تمكنت من الحفاظ على الابتسامة بالكاد ، وزوايا العيون حمراء بالدموع ، وأخيراً ، ظهرت العيون الكبيرة المليئة بالألم واحدة تلو الأخر .
فجأة ، ابتسمت ابتسامة حول فمي.
‘لماذا ؟’
“لقد كانت فقط تبتسم على الرغم من أن الآخرين يسخرون مما حدث في الزنزانة . في النهاية ، لقد قيلت بعض الكلمات قوضت مكانتها كأميرة .”
لم أفهم لماذا ماريا تنظر لي بهذه الطريقة .
سيكون من الأفضل تصحيح هذا الوهم .
لم تسأل ماريا أكثر من ذلك .
لا يجب أن أكرهها بإسقاط خطايا والديها عليها .
عندما لم أحصل على إجابة لفترة من الوقت ، أغمضت عيني و كأنني استسلمت .
كانت تدرك مكانتها كأميرة لدوقية جلين ، لكنها كانت مسؤولة عن هذا المنصب أكثر من كبريائها .
شعرت بالحرج قليلاً لأنني لم أكن أعتقد أنها سوف تسألني مثل هذا السؤال المحرج .
لم أرغب في سماع أعذار ماريا التي بلا معنى .
أخفيت وجهي المتفاجئ و حدقت في ماريا .
أصبح وجه ماريا باكيًا أكثر بسبب صوتي القاسي الذي بالكاد كان مهذبًا .
‘هل لاحظت شيء عن هويتي ؟’
لقد كنت أعرف تقريبًا ما هو الوضع .
لقد فكرت في الأمر لفترة من الوقت و لكن عندما رأيت تعبير ماريا لم يكن الأمر كذلك .
كانت الشمس تغرب ببطء خلف ظهر ماريا.
لو كانت ماريا ، لكانت نظرت لي بنظرة مذنبة و ليست حزينة عندما تعرف الأمر .
لونت السماء القرمزية المدخل ، والرياح الباردة اخترقت النافذة وهزت شعر ماريا.
لم تسأل ماريا أكثر من ذلك .
من خلال شعرها غير المنتظم ، شوهدت عيناها الحزينة بشكل كبير.
نهاية نموذجية للشريرة .
‘لم يتم القبض علىّ .’
تنهدت بصوت يشعر بالذنب .
لو كانت ماريا ، لكانت نظرت لي بنظرة مذنبة و ليست حزينة عندما تعرف الأمر .
إذا كان العمل يتدفق مثل الرواية الأصلية الآن ، فقد تقوم فعلة كارولينا اليوم ضدها .
على الأقل ، ماريا التي كنت أنظر لها الآن كانت كذلك .
“هاه .”
يبدوا أن أقرب إجابة كانت أن الشخص الذي كان محبوبًا يتسائل لماذا أنا باردة تجاهه .
“لكنني لا أكرهكِ أيضًا .”
‘لا أعرف لماذا بدأت في الإعجاب بي .’
وأخيرًا ، تلاشى صوت كعب حذائها و بقيت أنا و ماريا فقط لوحدنا في الردهة .
أخبرت ماريا التي كنت تقف في مهب الريح .
كانت هذه حقيقة يعرفها كل طالب في الأكاديمية ، و كذلك فعلت كارولينا .
“أنا لا أحبكِ .”
كان من الأفضل إعادة كارولينا بهدوء قدر الإمكان ، ولا اترك لها لحظة لتصبح شريرة .
لاتزال ماريا مليئة بالتوتر لأنها كانت تعلم أن كلماتي لم تنتهي بعد .
“هذا الموقف يجعلني أكثر غضبًا . يجب أن تتمتعي بكرامة تليق بمنصبكِ . قد يعتقد الناس أنني أضايق شخص ما بلا سبب.”
مرة أخرى هبت رياح قوية .(دي مؤثرات درامية ???)
بعد التردد قليلاً ، ارتجفت حواجب ماريا بشكل مثير للشفقة .
كانت رياح الشتاء باردة وعاصفة على الدوام ، لذلك بدا لي أنها حددت اليوم بنية كسر حياتي.
قبل أن تنتهي ماريا من كلماتها أمسكت يدي برفق باليد الأخرى .
ومع ذلك ، بغض النظر عن العاصفة التي تضربني ، فإن إصراري لن ينكسر.
“هاه .”
إن كان هناك أشخاص يجب إدانتهم فسوف يتلقون عقابهم و إن كان هناك استياء فسوف أكشف عنه .
أولئكَ اللذين تجاهلوا مكانة كارولينا أمامها لم ينتهي بهم الأمر فقط بصفعة على الوجه .
“لكنني لا أكرهكِ أيضًا .”
كان تعبير ماريا مخفيًا بالظل الطويل وكان من الصعب رؤيته ، لكنني أردت أن أقول هذا.
فجأة ، ابتسمت ابتسامة حول فمي.
إن كان هناك أشخاص يجب إدانتهم فسوف يتلقون عقابهم و إن كان هناك استياء فسوف أكشف عنه .
كان تعبير ماريا مخفيًا بالظل الطويل وكان من الصعب رؤيته ، لكنني أردت أن أقول هذا.
“نعم ، مستحيل . لقد كنت قلقة على الأميرة جلين و ليس عليكِ .”
“لأنكِ لم ترتكبي أى خطأ .”
نعم ، ماريا لم ترتكب أي خطأ .
نعم ، ماريا لم ترتكب أي خطأ .
كانت شخصيتها مختلفة تمامًا عن القصة الأصلية ، حيث شعرت بالغيرة في القصة الأصلية من ماريا لأنها حُرمت من اهتمام الناس بها .
لا يجب أن أكرهها بإسقاط خطايا والديها عليها .
لم أفهم لماذا ماريا تنظر لي بهذه الطريقة .
ومع ذلك ، لم يكن يجب على الآخرين أن يكونوا جيدين مثلي .
“اهدئي يا أميرة . أعلم أن الأمر ليس كذلك ، الأميرة ليست شخص بغضب على الهراء ، صحيح ؟”
لأنني أعلم كم أن الأمر مؤلم و صعب وغير عادل .
امتلأت عيون ماريا بالدموع .
–يتبع ….
في المقام الأول ، نحن لا نتحدث حتى عن ذلك .
“نعم ، مستحيل . لقد كنت قلقة على الأميرة جلين و ليس عليكِ .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
