الفاكهة المغناطيسية
الفصل 1755 الفاكهة المغناطيسية
“نزل الرجل ذو رأس الذئب.” قال السيد تايغر “زينا في الخارج وفي مكان ما ، لكنني لست متأكد من المكان الذي ذهبت إليه”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، لم ينظر هان سين إلى الباب الحجري. بدلا من ذلك ، راقب الناس. كان هناك رجل يرتدي عبائة ولا يبدو عليه الشك. لكن عيون هان سين كانت جيدة جداً ، فقد تمكن من معرفة أنه كان الرجل برأس ذئب . وكان وجهه مخفي.
صمت هان سين للحظة “في هذه الحالة ، سأتجه للأسفل أيضاً.”
رغب السيد تايغر في منعه ، لكن هان سين لم يستمع . كل ما يمكن أن يقوله هان سين هو أنه إذا بدا أن هناك شيئ ما خاطئ ، فعليه العودة على الفور.
شكره هان سين ثم ذهب إلى حافة المنجم . رأى هان سين العديد من الحبال هناك. كانو جميعاً جيدي الصنع والمتانة . لم تكن الحبال مصنوعة من المعدن ، لكنها كانت قوية بالتأكيد.
رأي إحدى كاتي هان سين يقترب من الحفرة ، لذا جاء بسرعة لمحاولة بيع حبل لهان سين. إذا كان هان سين على استعداد للدفع بالطبع.
على الرغم من أن هان سين يمكن أن يطير ، إلا أنه لم يرغب في التباهي بهذه القدرة. لذلك ، أعطى التاجر بعض المال واستخدم حبله للنزول.
“لا. اختفت العين “. نظرت باوير إلى أسفل وهزت رأسها.
كان الكثير من الناس يتسلقون في نفس الوقت أيضاً. سأل هان سين باوير بهدوء ، “باوير ، هل ترى أي شيء؟”
كان الكثير من الناس يتسلقون في نفس الوقت أيضاً. سأل هان سين باوير بهدوء ، “باوير ، هل ترى أي شيء؟”
“لا. اختفت العين “. نظرت باوير إلى أسفل وهزت رأسها.
“حسنا. إذا رأيتي شيئ غريب ، فهل تمانعين في إخباري؟” سأل هان سين.
“حسناً أبي.” أومأت باوير برأسها.
رأى الوحش أنه ينجح ، لذا ضرب الباب بقوة أكبر. استمرت المطرقة بحجم البرميل في ضرب الباب. وبعد عشرات الضربات الأخرى بدأ الباب يتصدع.
واصل هان سين نزوله . وظلت باوير متشبثة بظهره ، وتنظر باستمرار إلى أسفل ، لكن لم يكن هناك شيء تحتهم.
نظر هان سين إلى الأسفل ولاحظ أن المكان كان مظلم للغاية لدرجة انه لم يتمكن من تمييز أي شيء. كان عالم مظلم هناك ، ويبدو أن كل الضوء هرب من الحفرة
رأي إحدى كاتي هان سين يقترب من الحفرة ، لذا جاء بسرعة لمحاولة بيع حبل لهان سين. إذا كان هان سين على استعداد للدفع بالطبع.
رأى الذئب الوحيد هان سين وعبس . لكنه لم يهتم كثيراً بحضوره ، وفي النهاية نظر بعيداً مرة أخرى.
لم يستغرق هان سين وقت طويل لتسلق كيلومتر كامل للأسفل . و بعد ذلك ، لم تكن المساحة الموجودة تحته مظلمة . كانت قاتمة ، لكنه كان يرى شيئ.
فجأة ، كان الجميع يتشاجرون فيما بينهم للحصول علىها.
لا يزال مركز الحفرة يبدو أسود ، لكن كانت هناك سلالم تتبع الجدار ، مثل درج حلزوني. كان الدرج يدور حول الظلام ، اما عن مدى عمقه ، فلم يكن لدى هان سين أي فكرة.
حملت المطرقة ضوء أسود. لقد كانت بالتأكيد سلاح جيني ، وضرب الرجل الوحش الباب عدة مرات . و في النهاية ، بدأت الصخور حول الباب تتساقط. كان الأمر مخيف جداً .
“لا. اختفت العين “. نظرت باوير إلى أسفل وهزت رأسها.
على الدرج ، رأى هان سين العديد من الكاتي وآخرين من أعراق مختلفة.
بصرف النظر عن الدرج ، كان هناك العديد من الزوايا والثقوب. يبدو أن هناك أشخاص آخرين يتحركون على الجدران باستخدام تلك الشقوق الصغيرة في الصخر.
“كثير من الناس يريدون النزول إلى هنا.” عبس هان سين. نظر حوله ولاحظ أنه لا توجد روح واحدة من مجموعة الذهب الاسود . قال السيد تايغر إن السيد الثالث لم يسمح لأي شخص بالمغامرة.
ربت هان سين علي باوير وقرر نزول السلم. نظراً لأن العديد من الأشخاص لم يتمكنوا من النزول ، فقد ارتدى درع التعويذة.
ومع ذلك ، كانت باوير ملحوظة جداً. بصرف النظر عن هان سين ، لن يجرؤ أي شخص آخر على إحضار طفل إلى مثل هذا المكان الغادر. “أخي ، أنت شجاع. هل ستحضر طفل إلى هنا؟” قال كاتي واقف وراء هان سين وهو يسخر منه.
لم يقل هان سين كلمة واحدة في المقابل , استمر في المشي. و بعد بضعة أميال من الهبوط ، انقطع الدرج. لم يكن هناك شيء آخر ، فقط الامتداد الأسود الفارغ . كان مثل مدخل الجحيم.
نظر هان سين حوله ولم يرا أي شخص آخر يواصل النزول. كانت الكاتي والآخرين يحفرون حفرة ، وبعد فترة قصيرة ذهبوا جميعاً.
“لقد وجدت الطريق!” صرخ أحدهم فقاد الجميع في اتجاهه.
نظر هان سين حوله ولم يرا أي شخص آخر يواصل النزول. كانت الكاتي والآخرين يحفرون حفرة ، وبعد فترة قصيرة ذهبوا جميعاً.
كان الكاتي الذي سخر هان سين على حافة الدرج . نظر إلى الحفرة وقال ، “هذه هي النهاية. حاول البعض الهبوط من هنا ، لكن لا أحد عاد ليقص ما شاهده. الثقوب الموجودة هنا؟ يمكنهم إنزالنا أكثر . ومع ذلك ، لا يجب أن تحضر طفل إلى هنا. في حين أن الفاكهة العالمية جيدة ، فإن البقاء على قيد الحياة هو الأكثر أهمية “.
لاحظ الكاتي أن هان سين استمر في تجاهله . لذلك سار إلى مدخل الكهف وهو يهز رأسه.
كان هناك العديد من الطرق لإنزالهم في ذلك الكهف. في النهاية ، كان أحد تلك المسارات طريقاً إلى الأسفل . لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن أن يأخذهم إلى القاع.
صمت هان سين للحظة “في هذه الحالة ، سأتجه للأسفل أيضاً.”
عندما يتعلق الأمر باختيار مسار ، اختار هان سين مسار كانت الكاتي يأتون منه ويذهبو. على الرغم من أنه يبدو أن العديد من الأفراد كانو يجربون المسارات بشكل عشوائي ، على أمل أن يحالفهم الحظ في الطريق الصحيح.
نظر هان سين إلى الأسفل ولاحظ أن المكان كان مظلم للغاية لدرجة انه لم يتمكن من تمييز أي شيء. كان عالم مظلم هناك ، ويبدو أن كل الضوء هرب من الحفرة
“لقد وجدت الطريق!” صرخ أحدهم فقاد الجميع في اتجاهه.
رغب السيد تايغر في منعه ، لكن هان سين لم يستمع . كل ما يمكن أن يقوله هان سين هو أنه إذا بدا أن هناك شيئ ما خاطئ ، فعليه العودة على الفور.
عبس هان سين من الصيحة ، لكنه تابع حشد الناس. دخل إلى مغارة ، وفي النهاية كان هناك باب حجري يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
“لا. اختفت العين “. نظرت باوير إلى أسفل وهزت رأسها.
كان هناك العديد من الباحثين . كانو جميعاً يتحدثون فيما بينهم ويحاولون فتحه . ولكن مهما حاولوا ، لم يتزحزح الباب.
“إنه حقاً هنا” ، هكذا فكر هان سين في نفسه . فجأة نظر الرجل ذو رأس الذئب إليه ، وتلاقت نظراتهم.
ومع ذلك ، لم ينظر هان سين إلى الباب الحجري. بدلا من ذلك ، راقب الناس. كان هناك رجل يرتدي عبائة ولا يبدو عليه الشك. لكن عيون هان سين كانت جيدة جداً ، فقد تمكن من معرفة أنه كان الرجل برأس ذئب . وكان وجهه مخفي.
حملت المطرقة ضوء أسود. لقد كانت بالتأكيد سلاح جيني ، وضرب الرجل الوحش الباب عدة مرات . و في النهاية ، بدأت الصخور حول الباب تتساقط. كان الأمر مخيف جداً .
“إنه حقاً هنا” ، هكذا فكر هان سين في نفسه . فجأة نظر الرجل ذو رأس الذئب إليه ، وتلاقت نظراتهم.
واصل هان سين نزوله . وظلت باوير متشبثة بظهره ، وتنظر باستمرار إلى أسفل ، لكن لم يكن هناك شيء تحتهم.
حملت المطرقة ضوء أسود. لقد كانت بالتأكيد سلاح جيني ، وضرب الرجل الوحش الباب عدة مرات . و في النهاية ، بدأت الصخور حول الباب تتساقط. كان الأمر مخيف جداً .
“حواسه حادة جداً.” صُدم هان سين. و نظر بعيداً ، لكنه عرف أن الرجل برأس ذئب قد رآه بالفعل.
رأى الذئب الوحيد هان سين وعبس . لكنه لم يهتم كثيراً بحضوره ، وفي النهاية نظر بعيداً مرة أخرى.
واصل هان سين نزوله . وظلت باوير متشبثة بظهره ، وتنظر باستمرار إلى أسفل ، لكن لم يكن هناك شيء تحتهم.
عبس هان سين من الصيحة ، لكنه تابع حشد الناس. دخل إلى مغارة ، وفي النهاية كان هناك باب حجري يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
كان هناك شخص آخر من جنس مختلف ، وكان طوله حوالي ثلاثة أمتار. كان لديه أيضاً أربعة أذرع ، سار أمام الباب وهو يمسك بمطرقة ، وفي النهاية حركها نحو الباب.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
حملت المطرقة ضوء أسود. لقد كانت بالتأكيد سلاح جيني ، وضرب الرجل الوحش الباب عدة مرات . و في النهاية ، بدأت الصخور حول الباب تتساقط. كان الأمر مخيف جداً .
رأى الوحش أنه ينجح ، لذا ضرب الباب بقوة أكبر. استمرت المطرقة بحجم البرميل في ضرب الباب. وبعد عشرات الضربات الأخرى بدأ الباب يتصدع.
نظر هان سين إلى الأسفل ولاحظ أن المكان كان مظلم للغاية لدرجة انه لم يتمكن من تمييز أي شيء. كان عالم مظلم هناك ، ويبدو أن كل الضوء هرب من الحفرة
بانغ!
“هذه هي الفاكهة المغناطيسية!” صرخ أحدهم ، بينما بدأ الجميع يركضون من أجل الكرمة.
بعد عشرات الاصطدامات ، انكسر الباب أخيراً وكشف عن الغرفة خلفه.
“لقد وجدت الطريق!” صرخ أحدهم فقاد الجميع في اتجاهه.
كان كهف نصف طبيعي بداخله كرمة معدنية. كانت متوهجة. كانت هناك زهرة معدنية تبرعم على الساق . و شيء يبدو وكأنه زهرة اللوتس كأن يلمع بداخله
“هذه هي الفاكهة المغناطيسية!” صرخ أحدهم ، بينما بدأ الجميع يركضون من أجل الكرمة.
صمت هان سين للحظة “في هذه الحالة ، سأتجه للأسفل أيضاً.”
فجأة ، كان الجميع يتشاجرون فيما بينهم للحصول علىها.
عبس هان سين من الصيحة ، لكنه تابع حشد الناس. دخل إلى مغارة ، وفي النهاية كان هناك باب حجري يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نزل الرجل ذو رأس الذئب.” قال السيد تايغر “زينا في الخارج وفي مكان ما ، لكنني لست متأكد من المكان الذي ذهبت إليه”.
لا يزال مركز الحفرة يبدو أسود ، لكن كانت هناك سلالم تتبع الجدار ، مثل درج حلزوني. كان الدرج يدور حول الظلام ، اما عن مدى عمقه ، فلم يكن لدى هان سين أي فكرة.
لا يزال مركز الحفرة يبدو أسود ، لكن كانت هناك سلالم تتبع الجدار ، مثل درج حلزوني. كان الدرج يدور حول الظلام ، اما عن مدى عمقه ، فلم يكن لدى هان سين أي فكرة.
كان الكثير من الناس يتسلقون في نفس الوقت أيضاً. سأل هان سين باوير بهدوء ، “باوير ، هل ترى أي شيء؟”
كان هناك العديد من الطرق لإنزالهم في ذلك الكهف. في النهاية ، كان أحد تلك المسارات طريقاً إلى الأسفل . لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن أن يأخذهم إلى القاع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
