نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 435

قتال باحث في الخطوط الأمامية

قتال باحث في الخطوط الأمامية

『الفصل≺435≻ المجلد≺6≻ الفصل≺23≻: قتال باحث الخطوط الأمامية』

 في هذه اللحظة، انطفأ ضوء القاعدة بأكملها فجأة، وأعقب ذلك إضاءة أضواء الطوارئ مع صفارات الإنذار بصوت عالٍ.

 كان يون يي يرتدي زيًا عسكريًا أثناء نزوله من عربة القطار. على الرغم من هطول الأمطار للتو، إلا أن رائحة الدم والنار كانت لا تزال منعشة في الهواء.

 كان هذا شيئًا توقعته كل من روح المقفرين ونيجاري، وفي الوقت الحالي، تطلب السماويون عددًا كبيرًا من الموارد للاستعداد للحرب، بينما كانوا يستخدمونها بطريقة اقتصادية بشكل خاص، إلا أنهم ما زالوا يملكون القليل جدًا من الموارد.

 بالطبع، كان هناك أيضًا رائحة مثيرة للاشمئزاز لأولئك الذين أصيبوا بالكارثة.

 بعد لقائه مع قائد السرب الثالث والتلخيص له، تولى يون يي منصبه في المعسكر.

 “مرحبا، الأستاذ يون يي !”

 بعد لقائه مع قائد السرب الثالث والتلخيص له، تولى يون يي منصبه في المعسكر.

 كانت المعركة على الخطوط الأمامية أشد قسوة مما كان يعتقد، حيث كان الشخص الذي جاء لاستقباله هو قائد السرب الثالث للسماويين، لكن كان من الواضح لأعين أي شخص أن هذا القائد أصيب.

 كان الوضع الحالي هو وضع حيث كان كل من السماويين والمقفرين حذرين من بعضهم البعض. إذا كانت هناك فرصة، فإنهم سيتعثرون، وكان هناك أيضًا عملاء خاصون تسللوا إلى الجانب الآخر لإحداث اضطرابات، لكن المعركة الحقيقية لم تبدأ بالفعل.

 هل أصبح الوضع سيئًا لدرجة أنه حتى القائد كان بحاجة إلى المغامرة إلى ساحة المعركة؟

 كان هدف نيجاري هو تطوير فيروس العوالم وتحويله إلى فيروس ظاهرة، الأمر الذي تطلب مساعدة بيئة هذا العالم. كان أحد متطلبات ذلك هو حدوث عدد كبير من هذه الظاهرة في مساحة كبيرة، وكانت المنافسة بين عرقين يحتاجان للتغلب على عيوبهما من أجل الحصول على التطور مناسبة تمامًا لذلك.

 لم يستطع يون يي إلا أن يشعر بالقلق من وضع الحرب. لم يكن قلقًا بشأن قدرته على الانتصار على المقفرين المصابين بالكارثة، ولكن بدلاً من ذلك سيكون هناك عدد كبير جدًا من الضحايا من هذه الحرب بحيث لن يتمكنوا من مواجهة جمهورية المقفرين.

 …

 …

 لم يستطع يون يي إلا أن يشعر بالقلق من وضع الحرب. لم يكن قلقًا بشأن قدرته على الانتصار على المقفرين المصابين بالكارثة، ولكن بدلاً من ذلك سيكون هناك عدد كبير جدًا من الضحايا من هذه الحرب بحيث لن يتمكنوا من مواجهة جمهورية المقفرين.

 كانت معركة ستحدث بين المقفرين والسماويين، وكان هذا أمرًا لا مفر منه.

 كان نيجاري يفحص يون يي عن كثب. وفقًا لما حلله نيجاري من بيانات العالم، إذا لم يتدخل نيجاري، لكان يون يي هو “أفضل صديق” لشخصية [البطل] مينغ لو.

 حتى لو لم يهاجم المقفرون المصابون بالكارثة هذه المرة، فإن السماويين أو المقفرين كانوا سيختارون مهاجمتهم قريبًا جدًا.

 من ناحية الزراعة، كان المقفرون والسماويون يتنافسون على ثروة كبيرة لكونهم الشخصية الرئيسية في العالم. من الناحية البيولوجية، كانوا يتنافسون على المركز الأول في السلسلة الغذائية. ما كانوا يستخدمونه للمنافسة هو مزايا وقوة عرقهم بأكمله، وليس بمدى قوة الكيان الذي يقف وراءهم.

 خاصة بالنسبة إلى المقفرين، لأنهم لن يكونوا قادرين على الانتظار لفترة طويلة. استمر نيجاري في الاستيلاء على السلطات العالمية شيئًا فشيئًا، وكان عمل روح المقفرين المتمثل في تجميع الموارد إلى جانب واحد يتسبب في انزلاق سلطتها تدريجيًا، لذلك في أقل من 10 سنوات، ستتمتع روح المقفرين ونيجاري بنفس السلطة على هذا العالم، وفي غضون 20 عامًا، سيتمتع نيجاري بالأفضلية المطلقة على هذه السلطات.

 يتطلب تشغيل العالم كائنات حية، وخاصة الكائنات الحية الممتازة. حقيقة أن السماويين كانوا أكثر قوة مقارنة مع المقفرين كانت مجرد ميزة، وكان عليهم استخدامها بالكامل من أجل الحصول على اعتراف من العالم نفسه.

 في ذلك الوقت، حتى لو كانت روح المقفرين تسيطر على [البطل]، ستظل تستبدل ببطء بـ نيجاري، لذلك يجب أن تحدث الحرب في غضون السنوات العشر القادمة، وستنتهي بالتأكيد في أقل من 10 سنوات.

 فقدان السيطرة على العالم، حتى بالنسبة لنيجاري، خسارة كبيرة، ناهيك عن الكيفية التي سيدمر فيها هذا خطة احيائه.

 كان هذا شيئًا توقعته كل من روح المقفرين ونيجاري، وفي الوقت الحالي، تطلب السماويون عددًا كبيرًا من الموارد للاستعداد للحرب، بينما كانوا يستخدمونها بطريقة اقتصادية بشكل خاص، إلا أنهم ما زالوا يملكون القليل جدًا من الموارد.

 كان وعيه قادرًا على إدراك جوهر ظاهرة الرغبة في التحسين المستمر وأن تصبح ذاتًا أفضل. مع وجود بيانات كافية، سيكون قادرًا على تجميع المبادئ والمثل المتضمنة في ليس فقط للتسامي في شكل وجوده ولكن أيضًا لتشكيل مساره.

 في حين أن المقفرين المصابين بالكارثة يمكن أن يحصلوا على الطاقة من الدمار، إلا أنه لا يزال لديهم قدر كبير من الموارد، وهو بالضبط ما يحتاجه السماويين.

 انطلق يون يي لقدميه على الفور وسحب سلاحه الاحتياطي. كانت هناك حالات لعملاء خاصين على كلا الجانبين المقفر والسماوي الذين تسللوا إلى الخط الخلفي للآخر لإحداث التخريب، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يتم فيها اختراق مركز أبحاث، لذلك لن يكون من السهل التعامل مع الشخص الذي جاء على الاطلاق.

 في هذه الأثناء، كان المقفرون بحاجة إلى تدريب جيشهم وقلب موازين صراعاتهم. منذ أن توحدت جميع قبائلهم في تحالف واحد، ظهرت صراعات قليلة لا تزال دون حل. كان لديهم وصول إلى موارد وفيرة، ولكن بسبب هذه الوفرة، يمكن لأي مقفر بسهولة الحصول على قدر كبير منه دون الحاجة إلى الانتقال بعيدًا جدًا. لقد أصبحوا أقوى، لكن مهاراتهم القتالية كانت تنمو بمعدل أبطأ بكثير نسبيًا.

((مثل ساسكي في ناروتو))

 في الوقت نفسه، عندما توحدت القبائل، احتل عدد غير قليل من الشامان دون أي إمكانات أو قدرات متبقية مناصب عالية إلى حد كبير، وفي هذا العصر حيث كان العباقرة متوفرين بكثرة، أصبح وجودهم عقبة في نموهم، مما جعل هذه الحرب فرصة ممتازة لهم للصعود إلى أعلى.

 لهذا السبب، لم يكن لدى المقفرون ولا السماويون مجال للتراجع. كان رفض التحسين يعني الموت، وكان هذا الجو شيئًا قد حثه نيجاري شخصيًا، بالإضافة إلى السبب الحقيقي لوجوده هنا.

 إجمالاً، كان لدى كلا الجانبين أسباب لمحاربة المقفرين المصابين بالكارثة، لكن السبب الأكثر أهمية هو أن أيًا من الجانبين لم يشعر بالاطمئنان مع هذه المجموعة من الوحوش المدمرة هنا. كان عليهم تنظيفهم قبل الحرب، أو سيتركون قوة غير مستقرة يمكن أن تقرر تدفق الحرب.

 مع وجود عرقين يتنافسان على المركز الأول في السلسلة الغذائية، سينتهي الخاسر فقط بالانقراض. علاوة على ذلك، بعد بضعة آلاف من السنين، سيستخدم الجانب الفائز الجانب الخاسر في كتب التاريخ أو حدائق الحيوان من أجل إعادة سرد النضال اليائس للأصليين، وتذكيرهم بجهود أسلافهم.

 كان الوضع الحالي هو وضع حيث كان كل من السماويين والمقفرين حذرين من بعضهم البعض. إذا كانت هناك فرصة، فإنهم سيتعثرون، وكان هناك أيضًا عملاء خاصون تسللوا إلى الجانب الآخر لإحداث اضطرابات، لكن المعركة الحقيقية لم تبدأ بالفعل.

 “ربما كنت أجري بحثًا صعبًا جدًا مؤخرًا”

 بعد لقائه مع قائد السرب الثالث والتلخيص له، تولى يون يي منصبه في المعسكر.

 داخل مختبر تحت الأرض، تم احضار المقفرين المصابين بالكارثة المساجين من حين لآخر إلى هنا من قبل جنود الخطوط الأمامية. كانت مهمة يون يي هي دراستهم وتطوير أسلحة لمحاربة هذه الوحوش على وجه التحديد.

 داخل مختبر تحت الأرض، تم احضار المقفرين المصابين بالكارثة المساجين من حين لآخر إلى هنا من قبل جنود الخطوط الأمامية. كانت مهمة يون يي هي دراستهم وتطوير أسلحة لمحاربة هذه الوحوش على وجه التحديد.

 بينما كان نيجاري في نفس جانب سيد الكارثة، لم يتمكن من إبلاغ مرؤوسيه بشكل مباشر بمعلومات سيد الكارثة. لم تكن هذه قضية خيانة، ولكن لأنها كانت حربًا للسيطرة على عالم بأسره.

 …

 دون ذكر المسألة الحرجة المتمثلة في كيف كان من المحتمل أن يكشف ذلك عن علاقته مع سيد الكارثة، إذا كان على نيجاري مساعدتهم في كل شيء صغير، فما الهدف من وجود مرؤوسين؟

 في هذه اللحظة، انطفأ ضوء القاعدة بأكملها فجأة، وأعقب ذلك إضاءة أضواء الطوارئ مع صفارات الإنذار بصوت عالٍ.

 يتطلب تشغيل العالم كائنات حية، وخاصة الكائنات الحية الممتازة. حقيقة أن السماويين كانوا أكثر قوة مقارنة مع المقفرين كانت مجرد ميزة، وكان عليهم استخدامها بالكامل من أجل الحصول على اعتراف من العالم نفسه.

 كانت المعركة على الخطوط الأمامية أشد قسوة مما كان يعتقد، حيث كان الشخص الذي جاء لاستقباله هو قائد السرب الثالث للسماويين، لكن كان من الواضح لأعين أي شخص أن هذا القائد أصيب.

 من ناحية الزراعة، كان المقفرون والسماويون يتنافسون على ثروة كبيرة لكونهم الشخصية الرئيسية في العالم. من الناحية البيولوجية، كانوا يتنافسون على المركز الأول في السلسلة الغذائية. ما كانوا يستخدمونه للمنافسة هو مزايا وقوة عرقهم بأكمله، وليس بمدى قوة الكيان الذي يقف وراءهم.

 حتى لو لم يهاجم المقفرون المصابون بالكارثة هذه المرة، فإن السماويين أو المقفرين كانوا سيختارون مهاجمتهم قريبًا جدًا.

تسبب منح روح المقفرين للمقفرين موارد بالغش في تضاؤل سلطاتها، لذلك إذا فعل نيجاري كل شيء بنفسه، فيجب أن يؤدي أيضًا إلى فقدانه لجزء من سلطاته، بالإضافة إلى احتمال كبير بفقدانه كل شيء.

 يتطلب تشغيل العالم كائنات حية، وخاصة الكائنات الحية الممتازة. حقيقة أن السماويين كانوا أكثر قوة مقارنة مع المقفرين كانت مجرد ميزة، وكان عليهم استخدامها بالكامل من أجل الحصول على اعتراف من العالم نفسه.

 فقدان السيطرة على العالم، حتى بالنسبة لنيجاري، خسارة كبيرة، ناهيك عن الكيفية التي سيدمر فيها هذا خطة احيائه.

تسبب منح روح المقفرين للمقفرين موارد بالغش في تضاؤل سلطاتها، لذلك إذا فعل نيجاري كل شيء بنفسه، فيجب أن يؤدي أيضًا إلى فقدانه لجزء من سلطاته، بالإضافة إلى احتمال كبير بفقدانه كل شيء.

 كان هدف نيجاري هو تطوير فيروس العوالم وتحويله إلى فيروس ظاهرة، الأمر الذي تطلب مساعدة بيئة هذا العالم. كان أحد متطلبات ذلك هو حدوث عدد كبير من هذه الظاهرة في مساحة كبيرة، وكانت المنافسة بين عرقين يحتاجان للتغلب على عيوبهما من أجل الحصول على التطور مناسبة تمامًا لذلك.

 كان الوضع الحالي هو وضع حيث كان كل من السماويين والمقفرين حذرين من بعضهم البعض. إذا كانت هناك فرصة، فإنهم سيتعثرون، وكان هناك أيضًا عملاء خاصون تسللوا إلى الجانب الآخر لإحداث اضطرابات، لكن المعركة الحقيقية لم تبدأ بالفعل.

 مع وجود عرقين يتنافسان على المركز الأول في السلسلة الغذائية، سينتهي الخاسر فقط بالانقراض. علاوة على ذلك، بعد بضعة آلاف من السنين، سيستخدم الجانب الفائز الجانب الخاسر في كتب التاريخ أو حدائق الحيوان من أجل إعادة سرد النضال اليائس للأصليين، وتذكيرهم بجهود أسلافهم.

 في هذه الأثناء، كان المقفرون بحاجة إلى تدريب جيشهم وقلب موازين صراعاتهم. منذ أن توحدت جميع قبائلهم في تحالف واحد، ظهرت صراعات قليلة لا تزال دون حل. كان لديهم وصول إلى موارد وفيرة، ولكن بسبب هذه الوفرة، يمكن لأي مقفر بسهولة الحصول على قدر كبير منه دون الحاجة إلى الانتقال بعيدًا جدًا. لقد أصبحوا أقوى، لكن مهاراتهم القتالية كانت تنمو بمعدل أبطأ بكثير نسبيًا.

 لهذا السبب، لم يكن لدى المقفرون ولا السماويون مجال للتراجع. كان رفض التحسين يعني الموت، وكان هذا الجو شيئًا قد حثه نيجاري شخصيًا، بالإضافة إلى السبب الحقيقي لوجوده هنا.

 كان وعيه قادرًا على إدراك جوهر ظاهرة الرغبة في التحسين المستمر وأن تصبح ذاتًا أفضل. مع وجود بيانات كافية، سيكون قادرًا على تجميع المبادئ والمثل المتضمنة في ليس فقط للتسامي في شكل وجوده ولكن أيضًا لتشكيل مساره.

 …

 المزيد من البيانات تدفق على نحو متزايد من خلال وعي نيجاري. حاليًا، حتى لو كان وعيًا لم يتم إحيائه، لم يكن أدنى شأناً من نفسه السابقة أثناء بقائه في هذا العالم، وبمجرد أن قام من مهده الذي هو موروث البرية، فإنه سيترك مرة أخرى قفص العصافير من ماضيه خلفه.

 هل أصبح الوضع سيئًا لدرجة أنه حتى القائد كان بحاجة إلى المغامرة إلى ساحة المعركة؟

 ⟦’لا تخيبوا ظني جميعاً’⟧

 بعد لقائه مع قائد السرب الثالث والتلخيص له، تولى يون يي منصبه في المعسكر.

 كان نيجاري يفحص يون يي عن كثب. وفقًا لما حلله نيجاري من بيانات العالم، إذا لم يتدخل نيجاري، لكان يون يي هو “أفضل صديق” لشخصية [البطل] مينغ لو.

 مع وجود عرقين يتنافسان على المركز الأول في السلسلة الغذائية، سينتهي الخاسر فقط بالانقراض. علاوة على ذلك، بعد بضعة آلاف من السنين، سيستخدم الجانب الفائز الجانب الخاسر في كتب التاريخ أو حدائق الحيوان من أجل إعادة سرد النضال اليائس للأصليين، وتذكيرهم بجهود أسلافهم.

 بعبارة أخرى، كان ثاني شخصية رئيسية*، من وجهة نظر معينة، كان سيكون لديه دوره المحدد مسبقًا في النص، ولكن الآن بعد أن بدأ في السير على طريق آخر، أصبح دوره المحدد هو الحد الأقصى له.

 كان الوضع الحالي هو وضع حيث كان كل من السماويين والمقفرين حذرين من بعضهم البعض. إذا كانت هناك فرصة، فإنهم سيتعثرون، وكان هناك أيضًا عملاء خاصون تسللوا إلى الجانب الآخر لإحداث اضطرابات، لكن المعركة الحقيقية لم تبدأ بالفعل.

((مثل ساسكي في ناروتو))

 انطلق يون يي لقدميه على الفور وسحب سلاحه الاحتياطي. كانت هناك حالات لعملاء خاصين على كلا الجانبين المقفر والسماوي الذين تسللوا إلى الخط الخلفي للآخر لإحداث التخريب، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يتم فيها اختراق مركز أبحاث، لذلك لن يكون من السهل التعامل مع الشخص الذي جاء على الاطلاق.

 ⟦إذن، هل يمكنك اختراق الحد الخاص بك، يون يي ؟ ⟧

 بعبارة أخرى، كان ثاني شخصية رئيسية*، من وجهة نظر معينة، كان سيكون لديه دوره المحدد مسبقًا في النص، ولكن الآن بعد أن بدأ في السير على طريق آخر، أصبح دوره المحدد هو الحد الأقصى له.

 …

 كان الوضع الحالي هو وضع حيث كان كل من السماويين والمقفرين حذرين من بعضهم البعض. إذا كانت هناك فرصة، فإنهم سيتعثرون، وكان هناك أيضًا عملاء خاصون تسللوا إلى الجانب الآخر لإحداث اضطرابات، لكن المعركة الحقيقية لم تبدأ بالفعل.

 هز يون يي رأسه، وشعر وكأنه قد سمع للتو شخصًا ما يهمس في أذنيه يسأل شيئًا ما، لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن سمع أصواتًا وهمية.

 بالطبع، كان هناك أيضًا رائحة مثيرة للاشمئزاز لأولئك الذين أصيبوا بالكارثة.

 “ربما كنت أجري بحثًا صعبًا جدًا مؤخرًا”

 كان نيجاري يفحص يون يي عن كثب. وفقًا لما حلله نيجاري من بيانات العالم، إذا لم يتدخل نيجاري، لكان يون يي هو “أفضل صديق” لشخصية [البطل] مينغ لو.

 وضع يون يي عمله ووقف لينظر داخل منطقة الحجر الصحي القريبة. كان المقفر المصاب بالكارثة يهاجم بلا عقل الجدران المجاورة ولوحة المراقبة. حتى بعد حبسه لعدة أيام، لم تتضاءل إرادته في التدمير قليلاً.

 “ربما كنت أجري بحثًا صعبًا جدًا مؤخرًا”

 للحفاظ على قوة السماويين قدر الإمكان، يجب تطوير سلاح لمواجهة المقفرين المصابين بالكوارث هؤلاء قريبًا. تم تصميم منتج عملي سابقًا، ولكن نظرًا لبعض أوجه القصور في تقنيته الأساسية، استهلك هذا السلاح الخيالي الكثير من الكيد ولم يلبي المتطلبات. ببساطة، لا يمكن إنتاجه بكميات كبيرة، لذلك كان من الضروري إعادة تصميمه.

 المزيد من البيانات تدفق على نحو متزايد من خلال وعي نيجاري. حاليًا، حتى لو كان وعيًا لم يتم إحيائه، لم يكن أدنى شأناً من نفسه السابقة أثناء بقائه في هذا العالم، وبمجرد أن قام من مهده الذي هو موروث البرية، فإنه سيترك مرة أخرى قفص العصافير من ماضيه خلفه.

 خدش يون يي رأسه مرة أخرى حتى أصبح شعره في حالة من الفوضى، حتى أن الخيال يتطلب الكثير من التفكير.

 في هذه الأثناء، كان المقفرون بحاجة إلى تدريب جيشهم وقلب موازين صراعاتهم. منذ أن توحدت جميع قبائلهم في تحالف واحد، ظهرت صراعات قليلة لا تزال دون حل. كان لديهم وصول إلى موارد وفيرة، ولكن بسبب هذه الوفرة، يمكن لأي مقفر بسهولة الحصول على قدر كبير منه دون الحاجة إلى الانتقال بعيدًا جدًا. لقد أصبحوا أقوى، لكن مهاراتهم القتالية كانت تنمو بمعدل أبطأ بكثير نسبيًا.

 في هذه اللحظة، انطفأ ضوء القاعدة بأكملها فجأة، وأعقب ذلك إضاءة أضواء الطوارئ مع صفارات الإنذار بصوت عالٍ.

 كان هدف نيجاري هو تطوير فيروس العوالم وتحويله إلى فيروس ظاهرة، الأمر الذي تطلب مساعدة بيئة هذا العالم. كان أحد متطلبات ذلك هو حدوث عدد كبير من هذه الظاهرة في مساحة كبيرة، وكانت المنافسة بين عرقين يحتاجان للتغلب على عيوبهما من أجل الحصول على التطور مناسبة تمامًا لذلك.

 [حالة الطوارئ، مقفر مصاب بكارثة قد تحرر، يشتبه في أنه بسبب تخريب مقفر. لقد تحطم الممر المؤدي إلى الخارج في انفجار، ومن المحتمل ألا تصل المساعدات لمدة 30 دقيقة أخرى، يرجى توخي الحذر. أكرر…]

 بعد لقائه مع قائد السرب الثالث والتلخيص له، تولى يون يي منصبه في المعسكر.

 انطلق يون يي لقدميه على الفور وسحب سلاحه الاحتياطي. كانت هناك حالات لعملاء خاصين على كلا الجانبين المقفر والسماوي الذين تسللوا إلى الخط الخلفي للآخر لإحداث التخريب، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يتم فيها اختراق مركز أبحاث، لذلك لن يكون من السهل التعامل مع الشخص الذي جاء على الاطلاق.

 إجمالاً، كان لدى كلا الجانبين أسباب لمحاربة المقفرين المصابين بالكارثة، لكن السبب الأكثر أهمية هو أن أيًا من الجانبين لم يشعر بالاطمئنان مع هذه المجموعة من الوحوش المدمرة هنا. كان عليهم تنظيفهم قبل الحرب، أو سيتركون قوة غير مستقرة يمكن أن تقرر تدفق الحرب.

 في هذه اللحظة، انطفأ ضوء القاعدة بأكملها فجأة، وأعقب ذلك إضاءة أضواء الطوارئ مع صفارات الإنذار بصوت عالٍ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط