المكان المقدس
عندما وصل القط العجوز إلى القصر ، نزل وحش شيطاني من السماء وهبط بشدة. كانت عيونه مثل الثقوب السوداء و تحدث بغضب إلى القط العجوز. “الحياة التاسعة ، هل تجرؤ على العودة؟ يبدو أنك تعلم أنك ستضطر إلى الدفع بحياتك . سأقتلك الآن اذاً”.
الفصل 1745 المكان المقدس
زأرت الوحوش الأربعة في انسجام تام. كان الأمر كما لو كانو يمزقون الظلام.
فرن نحاسي يبلغ ارتفاعه مائة متر متصل بالقصر في السحب . كان من الواضح أن المكان الضخم كان مجيد جداً.
“به.” لم يسمح القط العجوز للآخرين بالتحدث ، وعلى الفور انزل وضع ليتيل فلاور.
لكن هذا المكان كان الآن انقاض . كان فارغ وهادئ , بدا و كأن السماء قد تخلت عنه ، تاركة القصر مظلم وبائس . الظلام حجب ذلك المكان الرائع ولم يعطه غد.
قبل أن يلمس إصبعها ليتيل فلاور ، خرج ضوء سيف من الصبي وأطفأ الضوء الوردي “إنه حقيقي …” قبل أن تتمكن المرأة من قول ذلك ، كانت الوحوش الثلاثة الأخرىن متحمسين بشكل لا يصدق.
حول هذا القصر المكسور ، كانت أربعة شموع مشتعلة . لقد أطلقوا القليل من الضوء ، لكن فقط في ذلك المكان الصغير حولهم.
“هل أنتم يا رفاق أغبياء؟ انظرو عن كثب ولاحظو الفرق “. لم يكن القط العجوز خائف ، وأشار إلى ليتيل فلاور.
في الظلام ، كان قط احمر عجوز يستخدم أسنانه لحمل مصباح اضاء بخفوت . كانو يسيرون في الظلمة باتجاه الضوء.
“كيف تجرؤ على القول إننا أصدقائك. لولاك لما عانينا الكثير من الألم. لن يكون المكان المقدس في مثل هذه الحالة . أود أن أقتلك وأن أشرب دمك “. أحاطت الوحوش الأربعة بـ القط العجوز ، و لعنوه بمرارة.
طفل صغير كان مستلقي على رأس المخلوق ، نائم و سال لعابه.
“لقد عاد الطفل المقدس! لدينا أمل مرة أخرى!”
عندما وصل القط العجوز إلى القصر ، نزل وحش شيطاني من السماء وهبط بشدة. كانت عيونه مثل الثقوب السوداء و تحدث بغضب إلى القط العجوز. “الحياة التاسعة ، هل تجرؤ على العودة؟ يبدو أنك تعلم أنك ستضطر إلى الدفع بحياتك . سأقتلك الآن اذاً”.
“الحياة التاسعة ، هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعنا بكلماتك الفاخرة؟” قال الطائر اللئيم.
بعد ذلك فتح الوحش فمه. بدا الأمر وكأن العالم بأسره سيبتلع.
“المرأة المغرية ، اختبريه.” قال الطائر الغريب للمرأة: تأكد من أن هذه ليست خدعة أخرى من خجع الحياة التاسعة.” وافق الوحشان الآخران: “نعم ، يجب أن نتأكد”.
حركت المرأة يدها ، ثم طاف جسد الصبي نحوها . حملت المرأة ليتيل فلاور وكأنه أثمن شيء في العالم. كانت يداها ترتجفان.
لكن حياته ليست ملكك. لا يمكنك محو خطاياه بقتله. سأضعه في حلقة ، حتى يتألم إلى الأبد. هذا سيمحو خطاياه “. تكلم وحش أحمر خرج من الظلام.
نظرت الوحوش الأربعة إلى ليتيل فلاور النائم.
نظر الأربعة إلى ليتيل فلاور مرة أخرى . فتح الطائر جناحيه وطار أمام الصبي مباشرةً. بدت عيناه وكأنهما جاهزتان للقفز ولمس ليتيل فلاور. كانو يتألقون بالضوء.
“انت مخطئ. حياته لا تخص أحد . سأقسمه إلى ألف حياة أصغر ، ثم أقتل واحدة كل يوم. سأقتله بطريقة مختلفة كل يوم ، سيجعله هذا يعاني بالتأكيد”. انتشر صوت شيطاني من أعلى القصر. كان هناك طائر غريب بعيون قاسية فوقه.
بانغ!
“أين المتعة في ذلك؟ إذا كان هذا أنا ، كنت سأقتله ببطء. كنت سأعذبه كل يوم ، لكنني لن أمنحه راحة الموت . هذه هي الطريقة التي يمكنني بها محو كراهيتي “. خرجت امرأة ذات مظهر مغري من القصر . نظرت إلى القط العجوز بالكراهية. و بدت باردة جدا.
قبل أن يلمس إصبعها ليتيل فلاور ، خرج ضوء سيف من الصبي وأطفأ الضوء الوردي “إنه حقيقي …” قبل أن تتمكن المرأة من قول ذلك ، كانت الوحوش الثلاثة الأخرىن متحمسين بشكل لا يصدق.
“لماذا تخططون لقتلي يا رفاق؟ نحن أفضل الأصدقاء”. بدا القط العجوز كما لو أنه تعرض للظلم.
“كيف تجرؤ على القول إننا أصدقائك. لولاك لما عانينا الكثير من الألم. لن يكون المكان المقدس في مثل هذه الحالة . أود أن أقتلك وأن أشرب دمك “. أحاطت الوحوش الأربعة بـ القط العجوز ، و لعنوه بمرارة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
روواااااررر!
“انت مخطئ. حياته لا تخص أحد . سأقسمه إلى ألف حياة أصغر ، ثم أقتل واحدة كل يوم. سأقتله بطريقة مختلفة كل يوم ، سيجعله هذا يعاني بالتأكيد”. انتشر صوت شيطاني من أعلى القصر. كان هناك طائر غريب بعيون قاسية فوقه.
زأرت الوحوش الأربعة في انسجام تام. كان الأمر كما لو كانو يمزقون الظلام.
“كيف تجرؤ على القول إننا أصدقائك. لولاك لما عانينا الكثير من الألم. لن يكون المكان المقدس في مثل هذه الحالة . أود أن أقتلك وأن أشرب دمك “. أحاطت الوحوش الأربعة بـ القط العجوز ، و لعنوه بمرارة.
“اصدقاء! لا تكونو هكذا. لقد جئت بالفعل إلى هنا لإنقاذكم”. واجه القط العجوز المخلوقات المخيفة أثناء حديثه ، ولا زالت هناك ابتسامة على شفتيه.
بعد ذلك فتح الوحش فمه. بدا الأمر وكأن العالم بأسره سيبتلع.
“كيف تنقذنا؟” نظرت إليه المرأة بازدراء.
“به.” لم يسمح القط العجوز للآخرين بالتحدث ، وعلى الفور انزل وضع ليتيل فلاور.
فرن نحاسي يبلغ ارتفاعه مائة متر متصل بالقصر في السحب . كان من الواضح أن المكان الضخم كان مجيد جداً.
نظرت الوحوش الأربعة إلى ليتيل فلاور النائم.
“ما هذا؟ بعض الطعام الذي تريد مشاركته؟ لا يبدو وكانه ممتلئ ، وتتوقع أنه سيجعلنا نريد مسامحتك؟” قال وحش عملاق ببرود.
“إذا أكلته ، فالمكان المقدس لن يري ضوء النهار مرة أخرى.” توقف العجوز عن الابتسام ، وبنظرة جادة ، قال ، “سيصبح طفل مقدس . سيجعل المقدس ينعم بضوء النهار مرة أخرى. سيجعل العالم يشعر بالخوف الحقيقي”.
لكن هذا المكان كان الآن انقاض . كان فارغ وهادئ , بدا و كأن السماء قد تخلت عنه ، تاركة القصر مظلم وبائس . الظلام حجب ذلك المكان الرائع ولم يعطه غد.
“كيف؟ مستحيل! كيف؟” لم يستطع الطائر الغريب أن يبصق جملة كاملة.
“هو؟ هل تمزح؟ كنت في المأوي لسنوات عديدة. هل وجودك هناك حطم دماغك؟” حدثته المرأة بنظرة ازدراء.
لكن حياته ليست ملكك. لا يمكنك محو خطاياه بقتله. سأضعه في حلقة ، حتى يتألم إلى الأبد. هذا سيمحو خطاياه “. تكلم وحش أحمر خرج من الظلام.
“الحياة التاسعة ، هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعنا بكلماتك الفاخرة؟” قال الطائر اللئيم.
“غبية!” رد القط العجوز. “كما لو كان هذا من صنعي. لقد تعلمها!”
هدر الوحشان الآخران ، ممتلئين بالرغبة في أكل القط العجوز.
“الحياة التاسعة ، هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعنا بكلماتك الفاخرة؟” قال الطائر اللئيم.
“هل أنتم يا رفاق أغبياء؟ انظرو عن كثب ولاحظو الفرق “. لم يكن القط العجوز خائف ، وأشار إلى ليتيل فلاور.
بانغ!
نظر الأربعة إلى ليتيل فلاور مرة أخرى . فتح الطائر جناحيه وطار أمام الصبي مباشرةً. بدت عيناه وكأنهما جاهزتان للقفز ولمس ليتيل فلاور. كانو يتألقون بالضوء.
“ما هذا؟ بعض الطعام الذي تريد مشاركته؟ لا يبدو وكانه ممتلئ ، وتتوقع أنه سيجعلنا نريد مسامحتك؟” قال وحش عملاق ببرود.
“كيف؟ مستحيل! كيف؟” لم يستطع الطائر الغريب أن يبصق جملة كاملة.
لكن حياته ليست ملكك. لا يمكنك محو خطاياه بقتله. سأضعه في حلقة ، حتى يتألم إلى الأبد. هذا سيمحو خطاياه “. تكلم وحش أحمر خرج من الظلام.
رأت المرأة المغرية شيئ أيضاً. بدت عيناها مليئتين بالصدمة ، فقالت ، “ماذا فعلت به؟ كيف يمكن أن يمتلك قوة الاله المقدسة؟”
عندما وصل القط العجوز إلى القصر ، نزل وحش شيطاني من السماء وهبط بشدة. كانت عيونه مثل الثقوب السوداء و تحدث بغضب إلى القط العجوز. “الحياة التاسعة ، هل تجرؤ على العودة؟ يبدو أنك تعلم أنك ستضطر إلى الدفع بحياتك . سأقتلك الآن اذاً”.
“غبية!” رد القط العجوز. “كما لو كان هذا من صنعي. لقد تعلمها!”
نظر الأربعة إلى ليتيل فلاور مرة أخرى . فتح الطائر جناحيه وطار أمام الصبي مباشرةً. بدت عيناه وكأنهما جاهزتان للقفز ولمس ليتيل فلاور. كانو يتألقون بالضوء.
لكن هذا المكان كان الآن انقاض . كان فارغ وهادئ , بدا و كأن السماء قد تخلت عنه ، تاركة القصر مظلم وبائس . الظلام حجب ذلك المكان الرائع ولم يعطه غد.
“هذا مستحيل! تمكن شخص ما من تعلم مهارات الاله المقدسة؟” حدق الوحش الأحمر في ليتيل فلاور النائم ، بدا متفاجئ.
بانغ!
“الآن بعد أن شاهدتم ذلك يا رفاق ، يمكنكم أن تروا أنه ليس مستحيل. هذا لا يمكن أن يكون خدعة. إذا كان بإمكانكم تدريبه ، فلن يكون من الصعب استعادة هذا المكان ، أليس كذلك؟ ” قال القط العجوز.
أومأت المرأة برأسها ورفعت إصبعها . مشيت نحو ليتيل فلاور ، وانبعث منها ضوء وردي.
طفل صغير كان مستلقي على رأس المخلوق ، نائم و سال لعابه.
ثم نسيت المخلوقات الأربعة ذات المظهر الشيطاني ما قالوه سابقاً. لم يعودوا يريدون قتل القط العجوز. جاء أربعتهم لمحاصرة ليتيل فلاور وحراسته عن كثب. نظروا إلى ليتيل فلاور كما لو كان كنز مقدس.
“المرأة المغرية ، اختبريه.” قال الطائر الغريب للمرأة: تأكد من أن هذه ليست خدعة أخرى من خجع الحياة التاسعة.” وافق الوحشان الآخران: “نعم ، يجب أن نتأكد”.
أومأت المرأة برأسها ورفعت إصبعها . مشيت نحو ليتيل فلاور ، وانبعث منها ضوء وردي.
“لماذا تخططون لقتلي يا رفاق؟ نحن أفضل الأصدقاء”. بدا القط العجوز كما لو أنه تعرض للظلم.
بانغ!
روواااااررر!
قبل أن يلمس إصبعها ليتيل فلاور ، خرج ضوء سيف من الصبي وأطفأ الضوء الوردي “إنه حقيقي …” قبل أن تتمكن المرأة من قول ذلك ، كانت الوحوش الثلاثة الأخرىن متحمسين بشكل لا يصدق.
بانغ!
حركت المرأة يدها ، ثم طاف جسد الصبي نحوها . حملت المرأة ليتيل فلاور وكأنه أثمن شيء في العالم. كانت يداها ترتجفان.
“أين المتعة في ذلك؟ إذا كان هذا أنا ، كنت سأقتله ببطء. كنت سأعذبه كل يوم ، لكنني لن أمنحه راحة الموت . هذه هي الطريقة التي يمكنني بها محو كراهيتي “. خرجت امرأة ذات مظهر مغري من القصر . نظرت إلى القط العجوز بالكراهية. و بدت باردة جدا.
“لقد عاد الطفل المقدس! لدينا أمل مرة أخرى!”
“لقد عاد الطفل المقدس! لدينا أمل مرة أخرى!”
رأت المرأة المغرية شيئ أيضاً. بدت عيناها مليئتين بالصدمة ، فقالت ، “ماذا فعلت به؟ كيف يمكن أن يمتلك قوة الاله المقدسة؟”
حول هذا القصر المكسور ، كانت أربعة شموع مشتعلة . لقد أطلقوا القليل من الضوء ، لكن فقط في ذلك المكان الصغير حولهم.
ترددت أصداء الزئير بلا توقف طوال الليل . كان من الصعب معرفة ما إذا كانت اثار الحماسة أم الحزن.
فرن نحاسي يبلغ ارتفاعه مائة متر متصل بالقصر في السحب . كان من الواضح أن المكان الضخم كان مجيد جداً.
“الآن بعد أن شاهدتم ذلك يا رفاق ، يمكنكم أن تروا أنه ليس مستحيل. هذا لا يمكن أن يكون خدعة. إذا كان بإمكانكم تدريبه ، فلن يكون من الصعب استعادة هذا المكان ، أليس كذلك؟ ” قال القط العجوز.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“المرأة المغرية ، اختبريه.” قال الطائر الغريب للمرأة: تأكد من أن هذه ليست خدعة أخرى من خجع الحياة التاسعة.” وافق الوحشان الآخران: “نعم ، يجب أن نتأكد”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“به.” لم يسمح القط العجوز للآخرين بالتحدث ، وعلى الفور انزل وضع ليتيل فلاور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
