دمية
“انظر بعناية اذاً ” قال القط العجوز ، ثم اتخذ وضع غريب وفقاً للكتاب.
الفصل 1739 دمية
لم يتبقي سوى ثلاث صفحات ، ولم يواجه ليتيل فلاور اي صعوبة حتى الآن. لا يبدو الأمر كما لو كان من الصعب على الطفل تعلم الوضعيات.
وقف ليتيل فلاور ونظر إلى الوحش في نهاية سريره. كان فضولي.
“انظر بعناية اذاً ” قال القط العجوز ، ثم اتخذ وضع غريب وفقاً للكتاب.
وقف الوحش ودار حوله و راقبه وهو يبتسم طوال الوقت. كان الوحش هو القط العجوز. عندما تم فتح بوابة المعبد ، تمكن من التسلل مرة أخرى. كان الجميع يركز على الوحش والضابط المتغيرين , و لم ير أحد القط وهو يتتسلل إلى الداخل.
لكن في الثانية التالية ، صُدم القط العجوز . فقد فتح ليتيل فلاور فمه وظهر أمامه ضوء سيف.
نظر ليتيل فلاور إلى القط العجوز وسأل ، “ألست دمية بذكاء صناعي؟”
“أنت ليتيل فلاور؟” تجول القط العجوز أكثر من ذلك قبل الجلوس أمام ليتيل فلاور. نظر إلى الطفل وابتسم.
قال القط العجوز: “حاول وتنفس مثلي”. احتفظ بالوضع ، لكنه بدأ يتنفس بإيقاع غريب.
أومأ ليتيل فلاور برأسه وسأل بفضول ، “هل أنت قطة؟”
“دمية القط ، انت تخسر!” نظر ليتيل فلاور مباشرةً إلى القط العجوز. لم يكن غبي ، وكان يعلم أن القط العجوز كان يتابع الكتاب ، والآن لم يعد هناك صفحات برسوم جديدة للقيام بها.
كان القط العجوز يتصبب عرق بارد و فمه اترعش ، لكنه ما زال يقول “ليتيل فلاور ، هل تود أن تلعب لعبة؟”
“أوه لا! لا عجب أن الوحش في قصر السماء يريده . هذا غريب جداً”. شدّ القط العجوز فكيه وأنهى الرسوم الثلاثة الأخيرة.
“لا.” هز ليتيل فلاور رأسه.
“لما لا؟ ستكون ممتعة.” بدا القط العجوز مكتئب.
أومأ ليتيل فلاور برأسه وسأل بفضول ، “هل أنت قطة؟”
“أخبرتني أمي ألا أتنمر على الحيوانات.” تحدث ليتيل فلاور بجدية.
اتبع القط العجوز التعليمات الواردة في الكتاب ، وحرك جسده في المواقف الموضحة. اعتقد ليتيل فلاور أنه كان مضحك ، لكنه تبعه ووجد الامر ممتع ، و حرك جسده في مواقف مختلفة.
اختنق القط العجوز تقريباً. أدار عينيه وأخرج شيئ أمامه. و قال “ليتيل فلاور ، إذا فزت بهذه اللعبة ، سأعطيك هذا.”
“أنت ليتيل فلاور؟” تجول القط العجوز أكثر من ذلك قبل الجلوس أمام ليتيل فلاور. نظر إلى الطفل وابتسم.
بدا الرسم داخل الكتاب غريب ، وحقيقة ألقط هو من قلده جعل الأمر أكثر غرابة.
نظر ليتيل فلاور إليه بعناية . كان حجر كريم جميل مثل قبضة اليد. و كاندخان جميل المظهر أو ضباب يحيط به ، قال القط العجوز بعد ان رأي ان ليتيل فلاور لا يظهر أي اهتمام ، “ماذا عن هذا ، إذن؟ إذا لعبت معي ، فسأعطيك هذا”. لكن ليتيل فلاور هز رأسه. “أمي قالت أنني لا يجب أن أقبل الهدايا من الغرباء.”
كان القط العجوز يتصبب عرق بارد و فمه اترعش ، لكنه ما زال يقول “ليتيل فلاور ، هل تود أن تلعب لعبة؟”
أراد القط العجوز أن يطحن أسنانه ، لكنه سارع إلى القول ، “إذن يجب أن نلعب اللعبة. إذا فزت ، فهذا ملكك”.
الفصل 1739 دمية
تبعه ليتيل فلاور ، ولم يكن الأمر صعب .
نظر ليتيل فلاور إلى الحجر الكريم ، ثم نظر إلى القط العجوز. رمش وقال: “إذا فزت يمكنني الحصول على الحجر؟ هل يمكنني الحصول على دمية بدلاً من ذلك؟ “
واجه ليتيل فلاور صعوبة في القيام بها ، ولكنها صعوبة تكاد لا تكون موجودة لانه في النهاية تمكن من إكمالها.
“أي دمية؟” لم يعرف القط العجوز عما كان يتحدث عنه ليتيل فلاور.
“مستحيل! هل هو محظوظ جداً أم أنه يستطيع حقاً تعلم كل هذا؟” شعر القط العجوز بالاهتزاز الشديد ، وواجه صعوبة في تقليب صفحات الكتاب بمخالبه.
نظر ليتيل فلاور إلى القط العجوز وسأل ، “ألست دمية بذكاء صناعي؟”
“أنت الدمية. أنتم جميعاً دمى! ” غضب القط العجوز من السؤال ، وقاوم الرغبة في لكم ليتيل فلاور. أجبر نفسه على تقديم ابتسامة وقال ، “حسناً ، ولكن فقط إذا فزت.”
“رائع! فلنلعب اللعبة إذن “. صفق ليتيل فلاور.
كان القط العجوز سعيد ، لكن كانت لديه أيضاً فكرة. “إذا تعلم ليتيل فلاور كل شيء ، فسأخسر.”
تنهدت القط العجوز ، الذي سمع بأن ليتيل فلاور أراد اللعب أخيراً. لمس جسده وأخرج صندوق.
اختنق القط العجوز تقريباً. أدار عينيه وأخرج شيئ أمامه. و قال “ليتيل فلاور ، إذا فزت بهذه اللعبة ، سأعطيك هذا.”
“هل أنت عبقور؟” سأل ليتيل فلاور القط العجوز ، وعيناه واسعتان.
بدأ القط العجوز يشعر بالسعادة ، ولكن مع إجراء المزيد والمزيد من الوضعيات الموضحة بالرسوم ، أصيب في النهاية بالصدمة . و تجمد من المفاجأة.
تجاهل القط العجوز السؤال وفتح الصندوق ببساطة. كان هناك كتاب بداخله.
“رائع! فلنلعب اللعبة إذن “. صفق ليتيل فلاور.
أخرج القط العجوز الكتاب وقلبه إلى الصفحة الأولى. كان عليها صورة لجسم بشري في وضع غريب. كان هناك الكثير من النقاط الخضراء والحمراء . كانت صورة معقدة.
“أخبرتني أمي ألا أتنمر على الحيوانات.” تحدث ليتيل فلاور بجدية.
لم يتبقي سوى ثلاث صفحات ، ولم يواجه ليتيل فلاور اي صعوبة حتى الآن. لا يبدو الأمر كما لو كان من الصعب على الطفل تعلم الوضعيات.
“ليتيل فلاور ، ها هي اللعبة. عليك أن تقلد وضعي . إذا استطعت ، فستفوز “. القط العجوز وهو يحدق به ويبتسم.
“لما لا؟ ستكون ممتعة.” بدا القط العجوز مكتئب.
“حسناً.” أومأ ليتيل فلاور.
“انظر بعناية اذاً ” قال القط العجوز ، ثم اتخذ وضع غريب وفقاً للكتاب.
كان القط العجوز يتصبب عرق بارد و فمه اترعش ، لكنه ما زال يقول “ليتيل فلاور ، هل تود أن تلعب لعبة؟”
أومأ ليتيل فلاور برأسه وسأل بفضول ، “هل أنت قطة؟”
بدا الرسم داخل الكتاب غريب ، وحقيقة ألقط هو من قلده جعل الأمر أكثر غرابة.
“أوه لا! لا عجب أن الوحش في قصر السماء يريده . هذا غريب جداً”. شدّ القط العجوز فكيه وأنهى الرسوم الثلاثة الأخيرة.
نظر ليتيل فلاور إلى القط العجوز وقلده . بالنسبة إلى ليتيل فلاور ، لم يكن الأمر صعب ، حيث كان لديه جسد مرن للغاية.
قال القط العجوز: “حاول وتنفس مثلي”. احتفظ بالوضع ، لكنه بدأ يتنفس بإيقاع غريب.
“دمية القط ، انت تخسر!” نظر ليتيل فلاور مباشرةً إلى القط العجوز. لم يكن غبي ، وكان يعلم أن القط العجوز كان يتابع الكتاب ، والآن لم يعد هناك صفحات برسوم جديدة للقيام بها.
تبعه ليتيل فلاور ، ولم يكن الأمر صعب .
وقف الوحش ودار حوله و راقبه وهو يبتسم طوال الوقت. كان الوحش هو القط العجوز. عندما تم فتح بوابة المعبد ، تمكن من التسلل مرة أخرى. كان الجميع يركز على الوحش والضابط المتغيرين , و لم ير أحد القط وهو يتتسلل إلى الداخل.
بدا القط العجوز سعيد جداً ، لذا قلب الكتاب إلى الصفحة الثانية وقال ، “هل فعلت ذلك؟ رائع! لنجرب التالي”.
اتبع القط العجوز التعليمات الواردة في الكتاب ، وحرك جسده في المواقف الموضحة. اعتقد ليتيل فلاور أنه كان مضحك ، لكنه تبعه ووجد الامر ممتع ، و حرك جسده في مواقف مختلفة.
بدأ القط العجوز يشعر بالسعادة ، ولكن مع إجراء المزيد والمزيد من الوضعيات الموضحة بالرسوم ، أصيب في النهاية بالصدمة . و تجمد من المفاجأة.
لم يعرف ليتيل فلاور ما هو الكتاب ، لكن القط العجوز عرف . أظهر تقنيات التنفس ، وقليل جداً من الناس يمكنهم بالفعل نسخ تعاليمه.
كان ليتيل فلاور قادر على متابعته بشكل مثالي ، و بكل سهولة.
“مستحيل! هل هو محظوظ جداً أم أنه يستطيع حقاً تعلم كل هذا؟” شعر القط العجوز بالاهتزاز الشديد ، وواجه صعوبة في تقليب صفحات الكتاب بمخالبه.
“مستحيل! هل هو محظوظ جداً أم أنه يستطيع حقاً تعلم كل هذا؟” شعر القط العجوز بالاهتزاز الشديد ، وواجه صعوبة في تقليب صفحات الكتاب بمخالبه.
اتبع القط العجوز التعليمات الواردة في الكتاب ، وحرك جسده في المواقف الموضحة. اعتقد ليتيل فلاور أنه كان مضحك ، لكنه تبعه ووجد الامر ممتع ، و حرك جسده في مواقف مختلفة.
كما قلد المزيد من الرسوم الموضحة ، اتبعه ليتيل فلاور دون أي خطأ . كانت الحركات والإيقاعات دقيقة ، ولم يكن لديه مشكلة في القيام بها حسب التعليمات.
كان القط العجوز سعيد ، لكن كانت لديه أيضاً فكرة. “إذا تعلم ليتيل فلاور كل شيء ، فسأخسر.”
“أنت ليتيل فلاور؟” تجول القط العجوز أكثر من ذلك قبل الجلوس أمام ليتيل فلاور. نظر إلى الطفل وابتسم.
لم يخطط القط العجوز في الواقع للخسارة ، لقد أراد أن يجرب ليتيل فلاور بعض الوضعيات حتى يتمكن من معرفة ما إذا كان الطفل موهوب أم لا ، هذا كل شيء. لكن الأمر لم يعد يتعلق باختبار الموهبة. عندما قلب القط العجوز في الكتاب ، كان يعلم أن ليتيل فلاور سيصبح شيئ رائع في الوقت المناسب.
أراد القط العجوز أن يطحن أسنانه ، لكنه سارع إلى القول ، “إذن يجب أن نلعب اللعبة. إذا فزت ، فهذا ملكك”.
لم يعرف ليتيل فلاور ما هو الكتاب ، لكن القط العجوز عرف . أظهر تقنيات التنفس ، وقليل جداً من الناس يمكنهم بالفعل نسخ تعاليمه.
لم يتبقي سوى ثلاث صفحات ، ولم يواجه ليتيل فلاور اي صعوبة حتى الآن. لا يبدو الأمر كما لو كان من الصعب على الطفل تعلم الوضعيات.
“أخبرتني أمي ألا أتنمر على الحيوانات.” تحدث ليتيل فلاور بجدية.
“أوه لا! لا عجب أن الوحش في قصر السماء يريده . هذا غريب جداً”. شدّ القط العجوز فكيه وأنهى الرسوم الثلاثة الأخيرة.
واجه ليتيل فلاور صعوبة في القيام بها ، ولكنها صعوبة تكاد لا تكون موجودة لانه في النهاية تمكن من إكمالها.
كان ليتيل فلاور قادر على متابعته بشكل مثالي ، و بكل سهولة.
“دمية القط ، انت تخسر!” نظر ليتيل فلاور مباشرةً إلى القط العجوز. لم يكن غبي ، وكان يعلم أن القط العجوز كان يتابع الكتاب ، والآن لم يعد هناك صفحات برسوم جديدة للقيام بها.
أومأ ليتيل فلاور برأسه وسأل بفضول ، “هل أنت قطة؟”
كان القط العجوز مجنون بعض الشيء ، لكن الصدمة كانت هي المشاعر السائدة.
لم يعرف ليتيل فلاور ما هو الكتاب ، لكن القط العجوز عرف . أظهر تقنيات التنفس ، وقليل جداً من الناس يمكنهم بالفعل نسخ تعاليمه.
“هناك رسوم أخرى. إذا كنت تستطيع القيام بها ، فسأخسر “. ضحك القط العجوز.
بعد أن تحدث القط العجوز ، اتخذ وضعية . لم تكن من الكتاب ، لكنها لم تبدو صعبة وظن ليتيل فلاور أنه سينجزها بسهولة.
“رائع! فلنلعب اللعبة إذن “. صفق ليتيل فلاور.
ولكن عندما اتخذ القط العجوز الوضع ، بصق بعض الهواء الذي أصبح ضوء سيف أرجواني أمامه.
اتبع القط العجوز التعليمات الواردة في الكتاب ، وحرك جسده في المواقف الموضحة. اعتقد ليتيل فلاور أنه كان مضحك ، لكنه تبعه ووجد الامر ممتع ، و حرك جسده في مواقف مختلفة.
“إذا كان بإمكانك تعلم ذلك ، فعندها فقط سأعترف بالهزيمة. لن أكون مجرد دميتك. سأقبلك بصفتك جدي”. كان القط العجوز مغرور جداً.
لم يخطط القط العجوز في الواقع للخسارة ، لقد أراد أن يجرب ليتيل فلاور بعض الوضعيات حتى يتمكن من معرفة ما إذا كان الطفل موهوب أم لا ، هذا كل شيء. لكن الأمر لم يعد يتعلق باختبار الموهبة. عندما قلب القط العجوز في الكتاب ، كان يعلم أن ليتيل فلاور سيصبح شيئ رائع في الوقت المناسب.
على الرغم من أن ليتيل فلاور كان يعرف الحركات حتى الآن ، إلا أنها كانت أشياء سطحية . قد يستغرق تعلم ما فعله القط العجوز سنوات. لا يمكنك فقط اطلاق سيف لمجرد نزوة.
أخرج القط العجوز الكتاب وقلبه إلى الصفحة الأولى. كان عليها صورة لجسم بشري في وضع غريب. كان هناك الكثير من النقاط الخضراء والحمراء . كانت صورة معقدة.
لكن في الثانية التالية ، صُدم القط العجوز . فقد فتح ليتيل فلاور فمه وظهر أمامه ضوء سيف.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كما قلد المزيد من الرسوم الموضحة ، اتبعه ليتيل فلاور دون أي خطأ . كانت الحركات والإيقاعات دقيقة ، ولم يكن لديه مشكلة في القيام بها حسب التعليمات.
بدأ القط العجوز يشعر بالسعادة ، ولكن مع إجراء المزيد والمزيد من الوضعيات الموضحة بالرسوم ، أصيب في النهاية بالصدمة . و تجمد من المفاجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
