مدينة الأشباح
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت يو زيجيان مليئة باليأس. رفعت رأسها بشكل غريزي ، راغبة في البحث عن شخص يساعدها ، بغض النظر عمن كان. ظهرت شخصية قوية في ذهنها بشكل طبيعي ، لكن لم يكن هناك شيء في البرية من حولها على الإطلاق. لم يكن هناك سوى صديقتها المقربة تئن من الألم بين ذراعيها ، على شفا الموت.
كانت هوا شينغلو على وشك الضرب ، لكنها شعرت فجأة بألم شديد في بطنها. تشتت التشى الحقيقي الخاص بها بمجرد أن قامت بتعبئته. اتسعت عيناها. “هناك سم في الشاي!”
ومع ذلك ، كان سيف التسعة يانغ لا يزال قطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة منحها زعيم مدرسة الطاوية شخصيًا لـ يو تسجيان من قبل. على الرغم من أن يو زيجيان لم تكن قادرة على إطلاق العنان لقوتها الكاملة ، إلا أنها ما زالت تتحرك بسرعة مذهلة. تخلصت تدريجياً من الدخان الأسود ، وانطلقت على أسوار المدينة.
الرجل العجوز يشع بالتشي الشيطاني اندفع بسرعة لا تصدق.
عانقت سيف التسع يانغ ، جالسة ورأسها منخفض على درجات الحجر الرمادي. بلل المطر شعرها مما جعله يلتصق بوجهها. ثم تساقطت الأمطار على خديها النظيفين وتحول فجأة إلى اللون الأحمر. كانت ملطخة بالدماء. تحت المطر ، تغلغل الدم في محيطها. فقط سيف تسعة يانغ أشرق مثل الثلج.
رأت هوا شينغلو ابتسامتها ، وألم قلبها. شعرت بألم أكبر مما شعرت به عندما قضمتها الحشرات السوداء. لم يكن هناك شيء يمكن أن تقوله.
في لحظة واحدة ، تغلغل الخطر الذي يهدد الحياة على هوا شينغلو. على الرغم من كل التعويذات القوية التي بحوزتها ، بدا أن الأوان قد فات لاستخدام أي منها.
ومع ذلك ، كان سيف التسعة يانغ لا يزال قطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة منحها زعيم مدرسة الطاوية شخصيًا لـ يو تسجيان من قبل. على الرغم من أن يو زيجيان لم تكن قادرة على إطلاق العنان لقوتها الكاملة ، إلا أنها ما زالت تتحرك بسرعة مذهلة. تخلصت تدريجياً من الدخان الأسود ، وانطلقت على أسوار المدينة.
ملأ الضوء الأبيض العيادة. ضاقت عيون يو زيجيان عندما كانت تطير. كان سيف تسعة يانغ مثل قوس قزح أبيض ، يخترق العديد من المرضى في الطريق ويخترق الرجل العجوز.
شعرت هوا شينغلو بالبرودة على وجهها وفتحت عينيها ببطء. كان الألم قد اختفى بالفعل من جسدها. لسبب ما ، استقرت الحشرات السوداء التي تناولتها ، ولم تعد تقضم وتمزق جسدها بجنون. بدلا من ذلك ، تكمن داخلها بصمت ، مثل الحشرات العادية. حتى التشي الشيطاني أصبح ضعيفًا للغاية ، تقريبًا ذهب تمامًا.
تصاعد دخان أسود من الجروح متجهًا نحو هوا تشينغلو.
الشياطين مثل هذا كانت نادرة للغاية. كانت تتكون في الواقع من عدد لا يحصى من الحشرات السوداء ، وكانت ذكية جدًا. إذا استمر هذا ، فسيتم ذبح مدينة الناس بأكملها. لطالما كانت يو زيجيان شخصًا طيب القلب ، لذلك تم التغلب عليها على الفور بالحزن بعد أن شهدت شيئًا مأساويًا للغاية. حتى أنها نسيت الخوف. كانت تميل إلى قطع الشيطان في ذلك الوقت وهناك.
أنتج لوح اليشم على خصر هوا شينغلو حلقة من الضوء الأخضر ، واصطدم الدخان الأسود به. غير قادر على اختراقه ، الدخان غير الاتجاهات والتفت نحو الحائط.
أطلق الدخان الأسود ضجيجًا حادًا أثناء سخرية منه. “الأطفال ، كلوا أعضائها!”
“لقد جلبت بالفعل كل أطفالي إلى هنا. في الأصل ، كنت أرغب في الاستمتاع بهذه المدينة المليئة بالدم والدم ببطء ، لكنكم في الواقع قد تدخلتم. يمكنكم جميعا الموت! ”
على الرغم من أن اليشم الواقي أنقذ حياتها ، إلا أن هوا شينغلو لا تزال تنهار. أمسكت بها يو زيجيان. في هذه اللحظة ، انطلقت سلسلة من الصيحات والآهات فجأة من الخلف. نظرت يو زيجيان.
كانت يو زيجيان مليئة باليأس. رفعت رأسها بشكل غريزي ، راغبة في البحث عن شخص يساعدها ، بغض النظر عمن كان. ظهرت شخصية قوية في ذهنها بشكل طبيعي ، لكن لم يكن هناك شيء في البرية من حولها على الإطلاق. لم يكن هناك سوى صديقتها المقربة تئن من الألم بين ذراعيها ، على شفا الموت.
قالت هوا شينغلو ، “إنه مؤلم! هذا مؤلم للغاية!”
تناثر الدم على الأرض حيث مر سيف تسعة يانغ. كان اللون الأحمر الفاتح مبهرًا. بدا أن المرضى الذين تعرضوا للطعن استيقظوا من كوابيسهم وهم يصرخون على الأرض. تصاعدت خيوط من الدخان الأسود من أفواهها المفتوحة على مصراعيها ، واندمجت مع خيوط أكبر من الدخان الأسود بالقرب من الجدار.
“إنه ليس سمًا ، لكن أطفالي.” أحدثت كرة الدخان الأسود ضجة غريبة.
تناثر الدم على الأرض حيث مر سيف تسعة يانغ. كان اللون الأحمر الفاتح مبهرًا. بدا أن المرضى الذين تعرضوا للطعن استيقظوا من كوابيسهم وهم يصرخون على الأرض. تصاعدت خيوط من الدخان الأسود من أفواهها المفتوحة على مصراعيها ، واندمجت مع خيوط أكبر من الدخان الأسود بالقرب من الجدار.
لم يكونوا زومبي أو دمى ، لكنهم أحياء. كانت يو زيجيان مذهولة. كنت من قتلهم!
“زيجيان ، يؤلم كثيرا! هناك سم في الشاي! ”
ملأ الضوء الأبيض العيادة. ضاقت عيون يو زيجيان عندما كانت تطير. كان سيف تسعة يانغ مثل قوس قزح أبيض ، يخترق العديد من المرضى في الطريق ويخترق الرجل العجوز.
قبل أن تتقبل يو زيجيان حقيقة ما فعلته ، كانت هوا شينغلو قد وقعت بالفعل في ألم شديد. كانت درجة حرارتها متقلبة ، وأحيانًا شديدة الحرارة ، وأحيانًا باردة مثل الجثة.
من بين الوحوش الشيطانية المدرعة، كان بعضها بسيطًا وصغيرًا بشكل مفرط ، بدون ذرة من الذكاء. حتى أنهم شحبوا مقارنة بالنمل ، مما يجعل من المستحيل عليهم أن يصبحوا شياطين فعلية. ومع ذلك ، إذا تجمعوا بالقرب من الأوردة الروحية أو الاراضي الروحية ، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية في أن يطوروا ذكاء على مدى سنوات لا حصر لها ، ويتحولون إلى وجود يشبه ميازما. كان تدميرهم سهلاً للغاية. كل ما كان عليهم فعله هو قتل معظمهم.
” شينغلو ، استخدمي زراعتك لتطهير السم!”
شعرت هوا شينغلو بالبرودة على وجهها وفتحت عينيها ببطء. كان الألم قد اختفى بالفعل من جسدها. لسبب ما ، استقرت الحشرات السوداء التي تناولتها ، ولم تعد تقضم وتمزق جسدها بجنون. بدلا من ذلك ، تكمن داخلها بصمت ، مثل الحشرات العادية. حتى التشي الشيطاني أصبح ضعيفًا للغاية ، تقريبًا ذهب تمامًا.
“إنه ليس سمًا ، لكن أطفالي.” أحدثت كرة الدخان الأسود ضجة غريبة.
تناثر الدم على الأرض حيث مر سيف تسعة يانغ. كان اللون الأحمر الفاتح مبهرًا. بدا أن المرضى الذين تعرضوا للطعن استيقظوا من كوابيسهم وهم يصرخون على الأرض. تصاعدت خيوط من الدخان الأسود من أفواهها المفتوحة على مصراعيها ، واندمجت مع خيوط أكبر من الدخان الأسود بالقرب من الجدار.
ركزت يو زيجيان التشى الحقيقي على عينيها ورأت مشهدًا مذهلاً. لم يكن الدخان الأسود في الواقع دخانًا ، بل كان عددًا لا يحصى من الحشرات السوداء الصغيرة. خفضت رأسها للتحقق من هوا شينغلو مرة أخرى ، وقد أصبحت بالفعل غارقة في العرق البارد. لقد أطعمتها حبة شفاء على عجل.
قالت هوا شينغلو ، “إنه مؤلم! هذا مؤلم للغاية!”
“انها عديمة الجدوى. قبل مضي وقت طويل ، سيتم تدمير جميع أعضائها ، وسوف تموت. انت التالي!” تدفق الدخان. بعيون منتفخة ، قام جميع الأشخاص الخاضعين لسيطرة الحشرات السوداء بالضغط على طريقهم للخروج من العيادة بشكل محموم ، مما تسبب في هدير غير إنساني.
من بين الوحوش الشيطانية المدرعة، كان بعضها بسيطًا وصغيرًا بشكل مفرط ، بدون ذرة من الذكاء. حتى أنهم شحبوا مقارنة بالنمل ، مما يجعل من المستحيل عليهم أن يصبحوا شياطين فعلية. ومع ذلك ، إذا تجمعوا بالقرب من الأوردة الروحية أو الاراضي الروحية ، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية في أن يطوروا ذكاء على مدى سنوات لا حصر لها ، ويتحولون إلى وجود يشبه ميازما. كان تدميرهم سهلاً للغاية. كل ما كان عليهم فعله هو قتل معظمهم.
تم التقاط بضع خطوط من الضوء في الهواء. واحد منهم كان هوا شينجزان.
كانت يو زيجيان خائفة من الضرب بلا مبالاة مرة أخرى. رفعت هوا تشينغلو وتوجهت نحو الحائط. صفر سيفها وهي تطعن في الدخان.
تناثر الدم على الأرض حيث مر سيف تسعة يانغ. كان اللون الأحمر الفاتح مبهرًا. بدا أن المرضى الذين تعرضوا للطعن استيقظوا من كوابيسهم وهم يصرخون على الأرض. تصاعدت خيوط من الدخان الأسود من أفواهها المفتوحة على مصراعيها ، واندمجت مع خيوط أكبر من الدخان الأسود بالقرب من الجدار.
تصاعد الدخان وتناثر قبل إعادة تجميعه بعيدًا. بالوقوف على الحائط ، تغير تعبير يو زيجيان بشكل جذري مع ما رأته. عندما وصلت لأول مرة ، كانت المدينة بأكملها صامتة بشكل مميت. لم يكن هناك أحد تقريبا في الشوارع. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، ملأ عدد لا يحصى من الرجال والنساء الشوارع والأزقة المختلفة ، كما لو كانوا يشاركون في نوع من الاحتفال الكبير. كلهم رفعوا رؤوسهم بهدوء وحدقوا فيها بأعينهم الشاحبة ، مثل الدمى المنحوتة من الخشب أو المصبوبة من الطين.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
” شينغلو ، انتظري. لن أدعك تموتين. بالتأكيد سأقتل الشيطان. سأنقذك أنت وأي شخص آخر! ” وضعت يو زيجيان هوا شينغلو على الأرض وأخذت كيس المائة كنز ، وأخذت سيف التسع يانغ وعادت باتجاه المدينة بعزم.
“لقد جلبت بالفعل كل أطفالي إلى هنا. في الأصل ، كنت أرغب في الاستمتاع بهذه المدينة المليئة بالدم والدم ببطء ، لكنكم في الواقع قد تدخلتم. يمكنكم جميعا الموت! ”
ازداد هطول المطر ، مشكلاً ستارة أمام أسوار المدينة. دخلت هوا شينغلو من خلال الستارة ، مروراً بالبوابات القاتمة وعادت إلى المدينة التي كادت أن تقضي على حياتها.
بعد ذلك ، ظهرت الجثث أمامها واحدة تلو الأخرى. لقد تم حرقهم إلى رماد بواسطة تعويذات استدعاء البرق ، أو تحطموا إلى قطع بعد أن تم تجميدهم بواسطة تعويذات الجليد المتجمد. ومع ذلك ، فقد تم ثقب معظمهم أو قطعوا. لقد قُتلوا بالسيف.
فجأة انطلق بحر الناس الأحياء واندفعوا معًا ، واندفعت موجة صوتية مرعبة في الهواء مع أزيز الحشرات السوداء. اندفع بحر الناس مثل المد نحو يو زيجيان.
تناثر الدم على الأرض حيث مر سيف تسعة يانغ. كان اللون الأحمر الفاتح مبهرًا. بدا أن المرضى الذين تعرضوا للطعن استيقظوا من كوابيسهم وهم يصرخون على الأرض. تصاعدت خيوط من الدخان الأسود من أفواهها المفتوحة على مصراعيها ، واندمجت مع خيوط أكبر من الدخان الأسود بالقرب من الجدار.
” شينغلو ، استخدمي زراعتك لتطهير السم!”
مع قعقعة ، ملأ الغبار الهواء حيث انهارت الجدران مباشرة تحت ثقلها.
قفزت يو زيجيان مع هوا شينغلو بين ذراعيها، محدقة في الكتلة السوداء من الأعلى. لم يكن لديها أدنى فكرة عما إذا كان العدد بضعة آلاف أو بضع عشرات من الآلاف. بدأ جسدها وعقلها في الغرق. تحدق في العيون الجوفاء التي لا تعد ولا تحصى ، أصابها الذهول إلى حد ما.
همست هوا شينغلو في أذنها بصعوبة ، “زيجيان ، انطلقي!”
حدقت في البلاط الرمادي أمامها. فجأة ، ظهر زوج من الأقدام على البلاط وصدرت نداء لطيف من الأعلى ، “زيجيان. زيجيان ، هل أنت بخير؟ ”
——————————————————- من اجلي دعمي بواسطة الرابط المختصر اضغط هنا للفصل التالي ——————————————————- ترجمة: zixar لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
عادت يو زيجيان على الفور إلى رشدها. قبل أن تلمس الأرض ، أطلق سيف التسع يانغ قرعًا طويلًا وتوقف على ارتفاع ثلاثة أمتار فوق الأرض ، متجاوزًا بحر الناس وخرج من المدينة مع يو زيجيان على القمة.
الشياطين مثل هذا كانت نادرة للغاية. كانت تتكون في الواقع من عدد لا يحصى من الحشرات السوداء ، وكانت ذكية جدًا. إذا استمر هذا ، فسيتم ذبح مدينة الناس بأكملها. لطالما كانت يو زيجيان شخصًا طيب القلب ، لذلك تم التغلب عليها على الفور بالحزن بعد أن شهدت شيئًا مأساويًا للغاية. حتى أنها نسيت الخوف. كانت تميل إلى قطع الشيطان في ذلك الوقت وهناك.
وصلت أذرع لا حصر لها ، مثل مشهد من قاع الجحيم.
وصلت أذرع لا حصر لها ، مثل مشهد من قاع الجحيم.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
قفزت امرأة في منتصف العمر فجأة. على الرغم من كونها تحت سيطرة الشيطان ، إلا أن هذا كان لا يزال يفوق قدراتها البدنية. قطعت ساقيها ، لكن يديها تمكنت من لمس زاوية ملابس يو زيجيان. قفز البشر الآخرون الخاضعون للسيطرة جميعًا أيضًا ، وألقوا أنفسهم عليها.
أطلق الدخان الأسود ضجيجًا حادًا أثناء سخرية منه. “الأطفال ، كلوا أعضائها!”
حدقت يو زيجيان إلى الأمام بشفاه ممدودة ، ودفعت تقنية التحكم بالسيف التي تعلمتها من مدرسة الطاوية إلى أقصى حد. ترك سيف التسع يانغ وراءه خطًا منحنيًا من الضوء الأبيض ، انطلق فوق بحر الناس. تبعها التشي الشيطاني وراءها عن كثب. نظرت إلى الوراء ، ورأت الدخان الأسود المكون من عدد لا يحصى من الحشرات الصغيرة تتصاعد في السعي وراءها.
ومع ذلك ، كان سيف التسعة يانغ لا يزال قطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة منحها زعيم مدرسة الطاوية شخصيًا لـ يو تسجيان من قبل. على الرغم من أن يو زيجيان لم تكن قادرة على إطلاق العنان لقوتها الكاملة ، إلا أنها ما زالت تتحرك بسرعة مذهلة. تخلصت تدريجياً من الدخان الأسود ، وانطلقت على أسوار المدينة.
حلّق الدخان الأسود حول أسوار المدينة وأطلق صفيرًا مؤسفًا ، لكنه كان يخشى متابعة المزيد. لقد فهمت حدوده. لم يكن ماهرًا في القتال المفتوح ، وكان لدى البشر بعض التقنيات القوية ، لذلك إذا أصيب بجروح بالغة ، فسيكون ذلك سيئًا. بدلاً من ذلك ، سيكون من الأفضل ان تتكاثر وتتقوى من خلال عشرات الآلاف من الفرائس في المدينة. من بين الاثنين اللذين جاءا ، تمكنت من قتل واحد ، لذلك كان ذلك كافياً.
تناثر الدم على الأرض حيث مر سيف تسعة يانغ. كان اللون الأحمر الفاتح مبهرًا. بدا أن المرضى الذين تعرضوا للطعن استيقظوا من كوابيسهم وهم يصرخون على الأرض. تصاعدت خيوط من الدخان الأسود من أفواهها المفتوحة على مصراعيها ، واندمجت مع خيوط أكبر من الدخان الأسود بالقرب من الجدار.
نما التشي الشيطاني تدريجيًا بعيدًا ، وتباطأت يو زيجيان بسرعة. طار سيف التسع يانغ أسفلها أكثر من ثلاثين متراً قبل أن يتوقف. نظرت إلى الخلف ، رأت كيف أن الشيطان لم يطاردها. سرعان ما انتاب الخوف العميق المستمر بداخلها حيث أصبح ظهرها مغطى بالعرق البارد.
كانت هوا شينغلو على وشك الضرب ، لكنها شعرت فجأة بألم شديد في بطنها. تشتت التشى الحقيقي الخاص بها بمجرد أن قامت بتعبئته. اتسعت عيناها. “هناك سم في الشاي!”
الشياطين مثل هذا كانت نادرة للغاية. كانت تتكون في الواقع من عدد لا يحصى من الحشرات السوداء ، وكانت ذكية جدًا. إذا استمر هذا ، فسيتم ذبح مدينة الناس بأكملها. لطالما كانت يو زيجيان شخصًا طيب القلب ، لذلك تم التغلب عليها على الفور بالحزن بعد أن شهدت شيئًا مأساويًا للغاية. حتى أنها نسيت الخوف. كانت تميل إلى قطع الشيطان في ذلك الوقت وهناك.
ومع ذلك ، صرت أسنانها بدلاً من ذلك وخفضت رأسها. “شينغلو ، لقد هربنا. سنعود الآن. عليك أن تتمسكي! ”
أجبرت هوا شينغلو على الابتسام. فقط عندما أرادت أن تفتح فمها لتقول شيئًا ما ، تدفق دم من فمها. أصبحت بيضاء تمامًا كما قالت بضعف ، ” زيجيان ، لا يمكنني الصمود لفترة أطول.”
” شينغلو ، لقد فزت … لكنني أنقذتك فقط …” يبدو أن يو زيجيان عادت إلى رشدها. رفعت رأسها ببطء وابتسمت بصعوبة. كان وجهها رطبًا تمامًا ، ربما من المطر أو ربما من الدموع.
كانت زراعتها كممارس تشي مثيرة للإعجاب بالفعل ، لكن الأعضاء كانت لا تزال أضعف جزء في جسم الإنسان. عدد لا يحصى من الحشرات السوداء الصغيرة كانت تعيث فسادا في الوقت الحالي. إذا كانت سيطرتها على تشي الحقيقي معقدة مثل لي تشينغشان ، فستكون قادرة على قتل الحشرات السوداء ، لكن كان ذلك مستحيلًا تمامًا بالنسبة لها الحالية.
من بين الوحوش الشيطانية المدرعة، كان بعضها بسيطًا وصغيرًا بشكل مفرط ، بدون ذرة من الذكاء. حتى أنهم شحبوا مقارنة بالنمل ، مما يجعل من المستحيل عليهم أن يصبحوا شياطين فعلية. ومع ذلك ، إذا تجمعوا بالقرب من الأوردة الروحية أو الاراضي الروحية ، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية في أن يطوروا ذكاء على مدى سنوات لا حصر لها ، ويتحولون إلى وجود يشبه ميازما. كان تدميرهم سهلاً للغاية. كل ما كان عليهم فعله هو قتل معظمهم.
أصبح قلب يو زيجيان مليئًا بالألم. تدحرجت الدموع على وجهها. ” شينغلو ، لا تكوني حمقاء. لن … ”
كانت زراعتها كممارس تشي مثيرة للإعجاب بالفعل ، لكن الأعضاء كانت لا تزال أضعف جزء في جسم الإنسان. عدد لا يحصى من الحشرات السوداء الصغيرة كانت تعيث فسادا في الوقت الحالي. إذا كانت سيطرتها على تشي الحقيقي معقدة مثل لي تشينغشان ، فستكون قادرة على قتل الحشرات السوداء ، لكن كان ذلك مستحيلًا تمامًا بالنسبة لها الحالية.
“لم أعتقد مطلقًا أنني سأموت في مهمتي الأولى. كم هذا محرج. أخبري أخي الأكبر أنني … ”
تصاعد الدخان وتناثر قبل إعادة تجميعه بعيدًا. بالوقوف على الحائط ، تغير تعبير يو زيجيان بشكل جذري مع ما رأته. عندما وصلت لأول مرة ، كانت المدينة بأكملها صامتة بشكل مميت. لم يكن هناك أحد تقريبا في الشوارع. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، ملأ عدد لا يحصى من الرجال والنساء الشوارع والأزقة المختلفة ، كما لو كانوا يشاركون في نوع من الاحتفال الكبير. كلهم رفعوا رؤوسهم بهدوء وحدقوا فيها بأعينهم الشاحبة ، مثل الدمى المنحوتة من الخشب أو المصبوبة من الطين.
“توقفي، لا أريد أن أسمع ذلك!” غطت يو زيجيان أذنيها.
أطلق الدخان الأسود ضجيجًا حادًا أثناء سخرية منه. “الأطفال ، كلوا أعضائها!”
لم يكونوا زومبي أو دمى ، لكنهم أحياء. كانت يو زيجيان مذهولة. كنت من قتلهم!
أصبحت السماء أغمق ، ربما لأنها كانت بالفعل مظلمة. أخيرًا ، وجدتها هوا شينغلو أمام قاعة أجداد مدمرة.
قالت هوا شينغلو ، “إنه مؤلم! هذا مؤلم للغاية!”
تركتها حالة المدينة في حالة صدمة. تم هدم مساحة كبيرة من الهياكل أمامها بالأرض بآثار النيران. كانت هذه قوة تعويذة حماية فائقة المستوى سلمها لها هوا شينجزان. كان بإمكانها بشكل غامض أن تتخيل عددًا لا يحصى من الشخصيات المتفحمة على الأرض ، والتي غسلها المطر.
كانت يو زيجيان مليئة باليأس. رفعت رأسها بشكل غريزي ، راغبة في البحث عن شخص يساعدها ، بغض النظر عمن كان. ظهرت شخصية قوية في ذهنها بشكل طبيعي ، لكن لم يكن هناك شيء في البرية من حولها على الإطلاق. لم يكن هناك سوى صديقتها المقربة تئن من الألم بين ذراعيها ، على شفا الموت.
——————————————————- من اجلي دعمي بواسطة الرابط المختصر اضغط هنا للفصل التالي ——————————————————- ترجمة: zixar لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
في مواجهة مثل هذا الموقف ، ينفجر بعض الناس في البكاء ، بينما يصاب البعض الآخر بالجنون. ومع ذلك ، أصبحت نظرتها تدريجيًا عازمة في ظل هذا الضغط الكبير الذي لا يطاق.
“لم أعتقد مطلقًا أنني سأموت في مهمتي الأولى. كم هذا محرج. أخبري أخي الأكبر أنني … ”
” شينغلو ، انتظري. لن أدعك تموتين. بالتأكيد سأقتل الشيطان. سأنقذك أنت وأي شخص آخر! ” وضعت يو زيجيان هوا شينغلو على الأرض وأخذت كيس المائة كنز ، وأخذت سيف التسع يانغ وعادت باتجاه المدينة بعزم.
“هل نجحت زيجيان؟”
مدت هوا شينغلو يدها ، لكنها لم تكن قادرة على قول أي شيء على الإطلاق. كل ما يمكنها فعله هو مشاهدة الشكل البنفسجي الذي اختفى من رؤيتها. بعد ذلك أغمي عليها تمامًا من الألم.
بعد من عرف كم من الوقت ، بدأت السماء المعتمة تمطر. سقطت قطرات من المطر من الغيوم المعلقة ، وامتدت إلى رذاذ وسقطت على وجه هوا شينغلو. خف وجهها الذي أصبح ملتويًا من الألم قبل أن تعرف ذلك.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
شعرت هوا شينغلو بالبرودة على وجهها وفتحت عينيها ببطء. كان الألم قد اختفى بالفعل من جسدها. لسبب ما ، استقرت الحشرات السوداء التي تناولتها ، ولم تعد تقضم وتمزق جسدها بجنون. بدلا من ذلك ، تكمن داخلها بصمت ، مثل الحشرات العادية. حتى التشي الشيطاني أصبح ضعيفًا للغاية ، تقريبًا ذهب تمامًا.
ملأ الضوء الأبيض العيادة. ضاقت عيون يو زيجيان عندما كانت تطير. كان سيف تسعة يانغ مثل قوس قزح أبيض ، يخترق العديد من المرضى في الطريق ويخترق الرجل العجوز.
“هل نجحت زيجيان؟”
عادت يو زيجيان على الفور إلى رشدها. قبل أن تلمس الأرض ، أطلق سيف التسع يانغ قرعًا طويلًا وتوقف على ارتفاع ثلاثة أمتار فوق الأرض ، متجاوزًا بحر الناس وخرج من المدينة مع يو زيجيان على القمة.
ومع ذلك ، كان سيف التسعة يانغ لا يزال قطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة منحها زعيم مدرسة الطاوية شخصيًا لـ يو تسجيان من قبل. على الرغم من أن يو زيجيان لم تكن قادرة على إطلاق العنان لقوتها الكاملة ، إلا أنها ما زالت تتحرك بسرعة مذهلة. تخلصت تدريجياً من الدخان الأسود ، وانطلقت على أسوار المدينة.
كانت هوا شينغلو مليئة بالفرح من البقاء على قيد الحياة. قامت على الفور بتعبئة التشي الحقيقي لتطهير هذه الحشرات الصغيرة التي فقدت ذكائها ولم تتحرك إلا وفقًا لغرائزها من جسدها. عندما نظرت في اتجاه بوابات المدينة ، عبس مرة أخرى قبل أن تدعم نفسها وتشق طريقها نحو المدينة الصغيرة.
”زيجيان! زيجيان! ” شعرت هوا تشينغلو بالقلق وصرخت باسمها. ازدهر صوتها المشبع بـ التشي الحقيقي في المدينة الصامتة ، لكنها لم تتلق ردًا واحدًا.
أصبح قلب يو زيجيان مليئًا بالألم. تدحرجت الدموع على وجهها. ” شينغلو ، لا تكوني حمقاء. لن … ”
ازداد هطول المطر ، مشكلاً ستارة أمام أسوار المدينة. دخلت هوا شينغلو من خلال الستارة ، مروراً بالبوابات القاتمة وعادت إلى المدينة التي كادت أن تقضي على حياتها.
تصاعد دخان أسود من الجروح متجهًا نحو هوا تشينغلو.
من بين الوحوش الشيطانية المدرعة، كان بعضها بسيطًا وصغيرًا بشكل مفرط ، بدون ذرة من الذكاء. حتى أنهم شحبوا مقارنة بالنمل ، مما يجعل من المستحيل عليهم أن يصبحوا شياطين فعلية. ومع ذلك ، إذا تجمعوا بالقرب من الأوردة الروحية أو الاراضي الروحية ، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية في أن يطوروا ذكاء على مدى سنوات لا حصر لها ، ويتحولون إلى وجود يشبه ميازما. كان تدميرهم سهلاً للغاية. كل ما كان عليهم فعله هو قتل معظمهم.
تركتها حالة المدينة في حالة صدمة. تم هدم مساحة كبيرة من الهياكل أمامها بالأرض بآثار النيران. كانت هذه قوة تعويذة حماية فائقة المستوى سلمها لها هوا شينجزان. كان بإمكانها بشكل غامض أن تتخيل عددًا لا يحصى من الشخصيات المتفحمة على الأرض ، والتي غسلها المطر.
بعد ذلك ، ظهرت الجثث أمامها واحدة تلو الأخرى. لقد تم حرقهم إلى رماد بواسطة تعويذات استدعاء البرق ، أو تحطموا إلى قطع بعد أن تم تجميدهم بواسطة تعويذات الجليد المتجمد. ومع ذلك ، فقد تم ثقب معظمهم أو قطعوا. لقد قُتلوا بالسيف.
”زيجيان! زيجيان! ” شعرت هوا تشينغلو بالقلق وصرخت باسمها. ازدهر صوتها المشبع بـ التشي الحقيقي في المدينة الصامتة ، لكنها لم تتلق ردًا واحدًا.
“إنه ليس سمًا ، لكن أطفالي.” أحدثت كرة الدخان الأسود ضجة غريبة.
ركزت يو زيجيان التشى الحقيقي على عينيها ورأت مشهدًا مذهلاً. لم يكن الدخان الأسود في الواقع دخانًا ، بل كان عددًا لا يحصى من الحشرات السوداء الصغيرة. خفضت رأسها للتحقق من هوا شينغلو مرة أخرى ، وقد أصبحت بالفعل غارقة في العرق البارد. لقد أطعمتها حبة شفاء على عجل.
أصبحت السماء أغمق ، ربما لأنها كانت بالفعل مظلمة. أخيرًا ، وجدتها هوا شينغلو أمام قاعة أجداد مدمرة.
“إنه ليس سمًا ، لكن أطفالي.” أحدثت كرة الدخان الأسود ضجة غريبة.
عانقت سيف التسع يانغ ، جالسة ورأسها منخفض على درجات الحجر الرمادي. بلل المطر شعرها مما جعله يلتصق بوجهها. ثم تساقطت الأمطار على خديها النظيفين وتحول فجأة إلى اللون الأحمر. كانت ملطخة بالدماء. تحت المطر ، تغلغل الدم في محيطها. فقط سيف تسعة يانغ أشرق مثل الثلج.
“توقفي، لا أريد أن أسمع ذلك!” غطت يو زيجيان أذنيها.
حدقت في البلاط الرمادي أمامها. فجأة ، ظهر زوج من الأقدام على البلاط وصدرت نداء لطيف من الأعلى ، “زيجيان. زيجيان ، هل أنت بخير؟ ”
ومع ذلك ، كان سيف التسعة يانغ لا يزال قطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة منحها زعيم مدرسة الطاوية شخصيًا لـ يو تسجيان من قبل. على الرغم من أن يو زيجيان لم تكن قادرة على إطلاق العنان لقوتها الكاملة ، إلا أنها ما زالت تتحرك بسرعة مذهلة. تخلصت تدريجياً من الدخان الأسود ، وانطلقت على أسوار المدينة.
” شينغلو ، لقد فزت … لكنني أنقذتك فقط …” يبدو أن يو زيجيان عادت إلى رشدها. رفعت رأسها ببطء وابتسمت بصعوبة. كان وجهها رطبًا تمامًا ، ربما من المطر أو ربما من الدموع.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لو كانت يو زيجيان أبطأ لـ لحظة ، لكان هوا شينغلو قد مات. لحسن الحظ ، وجدت يو زيجيان الطريقة في الوقت المناسب ، ولهذا السبب أنقذتها. ومع ذلك ، في أوقات معينة ، تفضل هوا شينغلو عدم انقاذها ، مثل الآن.
رأت هوا شينغلو ابتسامتها ، وألم قلبها. شعرت بألم أكبر مما شعرت به عندما قضمتها الحشرات السوداء. لم يكن هناك شيء يمكن أن تقوله.
كانت يو زيجيان خائفة من الضرب بلا مبالاة مرة أخرى. رفعت هوا تشينغلو وتوجهت نحو الحائط. صفر سيفها وهي تطعن في الدخان.
تم التقاط بضع خطوط من الضوء في الهواء. واحد منهم كان هوا شينجزان.
ومع ذلك ، كان سيف التسعة يانغ لا يزال قطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة منحها زعيم مدرسة الطاوية شخصيًا لـ يو تسجيان من قبل. على الرغم من أن يو زيجيان لم تكن قادرة على إطلاق العنان لقوتها الكاملة ، إلا أنها ما زالت تتحرك بسرعة مذهلة. تخلصت تدريجياً من الدخان الأسود ، وانطلقت على أسوار المدينة.
وصلت أذرع لا حصر لها ، مثل مشهد من قاع الجحيم.
بعد ذلك ، سمعت هوا شينغلو من شقيقها الأكبر المطلع أن الشيطان الذي صادفوه كان نادرًا للغاية. كان يُعرف باسم “شيطان ميازما”.**
قالت هوا شينغلو ، “إنه مؤلم! هذا مؤلم للغاية!”
من بين الوحوش الشيطانية المدرعة، كان بعضها بسيطًا وصغيرًا بشكل مفرط ، بدون ذرة من الذكاء. حتى أنهم شحبوا مقارنة بالنمل ، مما يجعل من المستحيل عليهم أن يصبحوا شياطين فعلية. ومع ذلك ، إذا تجمعوا بالقرب من الأوردة الروحية أو الاراضي الروحية ، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية في أن يطوروا ذكاء على مدى سنوات لا حصر لها ، ويتحولون إلى وجود يشبه ميازما. كان تدميرهم سهلاً للغاية. كل ما كان عليهم فعله هو قتل معظمهم.
” شينغلو ، انتظري. لن أدعك تموتين. بالتأكيد سأقتل الشيطان. سأنقذك أنت وأي شخص آخر! ” وضعت يو زيجيان هوا شينغلو على الأرض وأخذت كيس المائة كنز ، وأخذت سيف التسع يانغ وعادت باتجاه المدينة بعزم.
“انها عديمة الجدوى. قبل مضي وقت طويل ، سيتم تدمير جميع أعضائها ، وسوف تموت. انت التالي!” تدفق الدخان. بعيون منتفخة ، قام جميع الأشخاص الخاضعين لسيطرة الحشرات السوداء بالضغط على طريقهم للخروج من العيادة بشكل محموم ، مما تسبب في هدير غير إنساني.
لو كانت يو زيجيان أبطأ لـ لحظة ، لكان هوا شينغلو قد مات. لحسن الحظ ، وجدت يو زيجيان الطريقة في الوقت المناسب ، ولهذا السبب أنقذتها. ومع ذلك ، في أوقات معينة ، تفضل هوا شينغلو عدم انقاذها ، مثل الآن.
قبل أن تتقبل يو زيجيان حقيقة ما فعلته ، كانت هوا شينغلو قد وقعت بالفعل في ألم شديد. كانت درجة حرارتها متقلبة ، وأحيانًا شديدة الحرارة ، وأحيانًا باردة مثل الجثة.
**(م.م / نظرية ميازما افترضت أن الأمراض مثل الكوليرا, الكلاميديا, أو الموت الأسود بسبب ميازما اليونانية القديمة: “التلوث”، شكل مؤذي من أشكال “الهواء الفاسد”، المعروف أيضًا بإسم “هواء الليل”. النظرية تقول أن أصل الأوبئة يرجع إلى ميازما، المنبثقة من تعفُّن المواد العضوية.)
——————————————————-
من اجلي دعمي بواسطة الرابط المختصر
اضغط هنا للفصل التالي
——————————————————-
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
بعد من عرف كم من الوقت ، بدأت السماء المعتمة تمطر. سقطت قطرات من المطر من الغيوم المعلقة ، وامتدت إلى رذاذ وسقطت على وجه هوا شينغلو. خف وجهها الذي أصبح ملتويًا من الألم قبل أن تعرف ذلك.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
حدقت في البلاط الرمادي أمامها. فجأة ، ظهر زوج من الأقدام على البلاط وصدرت نداء لطيف من الأعلى ، “زيجيان. زيجيان ، هل أنت بخير؟ ”
رأت هوا شينغلو ابتسامتها ، وألم قلبها. شعرت بألم أكبر مما شعرت به عندما قضمتها الحشرات السوداء. لم يكن هناك شيء يمكن أن تقوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
