ليس عليك أن تفهم
الفصل 1704 ليس عليك أن تفهم
“لا بأس. لا يهم مدى قوتك , سأكون دائما أسرع منك . كل ما احتاج اليه هو قتلك قبل ان تقتلني”. قال هان سين هذا ، و دفعه حذائه الكريستالي مثل الصاروخ وظهر أمام الضابط مباشرةً.
كان من الجيد الاستماع إلى صوت تحطم الجسد . عند رؤية شلال الدم النازف من الجلد الممزق ، أصبح الضابط متحمس بشدة.
وعندما كان القفاز في وضع القفاز ، ملئ يده اليمنى بسرعة وقوة أكبر بكثير . كان أقوى بكثير من القوة التي اطلقها في شكل الدرع.
الفصل 1704 ليس عليك أن تفهم
بانغ!
وقف من تحت الأنقاض وحدق في هان سين ، الذي كان في السماء. فعل ذلك بنظرة عابسة . لم يستطع تصديق أن هان سين ضربه وحطم وجهه.
فجأة ، ارتطمت قبضة مثل الماء البارد على وجه الضابط. لقد حطمت النيران التي أحاطت بالضابط وأرسلته يحلق بعيداً بجسد ملتوي و سقط في الأنقاض.
لم يكن هان سين يعرف الكثير عن هذه العناصر. لم يكن يعرف أن السيف والقفازات والحذاء الكريستالي كانت دروع ملوك البلورات . لم يكن يعرف من أين جاء السيف ، لكنه كان يعلم بالتأكيد مدى أهميته للضابط . لذلك قرر ان يأخذه لنفسه.
وقف من تحت الأنقاض وحدق في هان سين ، الذي كان في السماء. فعل ذلك بنظرة عابسة . لم يستطع تصديق أن هان سين ضربه وحطم وجهه.
دعت جي يانران شخص ما لإحضار منطاد كبير يمكنهم البقاء فيه في الوقت الحالي.
ولم يصدق سهر و الآخرين ذلك أيضاً. لم يصدقوا أن هذا قد حدث.
لكن ظلت النتيجة كما هي ، بمجرد أن سقط السيف على جسد هان سين ، تم ضرب الضابط و طار جسده بعيداً.
“أنا لا أفهم عين القلب ، ولست بحاجة إلى فهمها.” لعق هان سين شفتيه ونظر إلى الضابط.
كان سهر في حالة صدمة. لم يرا من قبل أي شخص ينتصر على عين القلب بهذه الطريقة. بدا الأمر خطير للغاية ، لكن و في كل مرة نجح هان سين في توجه ضربته بسكل اسرع و أقوي . كان حقاً لا يصدق.
لم يقل الضابط أي شيء. لقد سحب سيفه ببساطة وبدأ في أرجحته نحو هان سين.
استمر الضابط في ارجحت السيف دون جدوى ، وفي كل مرة حاول فيها توجيه ضربة تلقي لكمة هان سين . كل ما استطاع فعله هو قطع جلد هان سين ، ولم تتمكن ضرباته من التعمق اكثر.
بانغ!
لم يقل الضابط أي شيء. لقد سحب سيفه ببساطة وبدأ في أرجحته نحو هان سين.
تماماً كما كان السيف يهبط على هان سين ، تمكن من لكم وجه الضابط بقبضته اليمنى مرة أخرى. بدا وجه الضابط مشوه بالكامل ، وتم إرسال جسده يطير في السماء مرة أخرى.
“هذا مستحيل!” لم يستطع الضابط تصديق ما كان يحدث ، ولذا قام بأرجحت سيفه مرة أخرى بشكل مجنون.
كان الضابط الذي كان في يوم من الأيام جميل , مغطى بالدماء ، حيث كان ينزف أكثر فأكثر من فمه. كان وجهه منتفخ بلون أزرق ، وكل مظاهر الاناقة تخلت عنه.
“كيف يعقل ذلك؟” أمسك الضابط بوجهه وانكمشا بؤبؤاه في حالة إنكار مطلق.
قبل أن يرتدي الحذاء الكريستالي ، لم يكن بنفس سرعة الضابط. لكن الآن الوضع مختلف . زوده الحذاء الكريستالي بالسرعة التي سمحت له بمنافسة سرعة الضابط.
“لا بأس. لا يهم مدى قوتك , سأكون دائما أسرع منك . كل ما احتاج اليه هو قتلك قبل ان تقتلني”. قال هان سين هذا ، و دفعه حذائه الكريستالي مثل الصاروخ وظهر أمام الضابط مباشرةً.
“هان سين ، سأعود!” بعد الانفجار ، أختفي الضابط . و بقي الصوت فقط ، مثل صدى صوت الريح.
انقض هان سين عليه من السماء ولكمه في رأسه . ثم مراراً وتكراراً ، استمر بضرب جمجمته في الأرض.
“هذا مستحيل!” لم يستطع الضابط تصديق ما كان يحدث ، ولذا قام بأرجحت سيفه مرة أخرى بشكل مجنون.
لكن ظلت النتيجة كما هي ، بمجرد أن سقط السيف على جسد هان سين ، تم ضرب الضابط و طار جسده بعيداً.
لم يكن هان سين يعرف الكثير عن هذه العناصر. لم يكن يعرف أن السيف والقفازات والحذاء الكريستالي كانت دروع ملوك البلورات . لم يكن يعرف من أين جاء السيف ، لكنه كان يعلم بالتأكيد مدى أهميته للضابط . لذلك قرر ان يأخذه لنفسه.
لم يستطع هان سين فهم أو معرفة مهارة عين الضابط ، لكن هذا لم يعد مصدر قلق. كل ما كان عليه فعله هو أن يكون أسرع من الضابط.
بدا زاجو متحمس للهروب ، لكنه كان أبطئ بكثير من هان سين وأحذيته الكريستالية. لذلك تمكن هان سين بسهولة من اللحاق به وإرسال قبضته مباشرةً من خلال صدر الهارب.
قبل أن يرتدي الحذاء الكريستالي ، لم يكن بنفس سرعة الضابط. لكن الآن الوضع مختلف . زوده الحذاء الكريستالي بالسرعة التي سمحت له بمنافسة سرعة الضابط.
ضُرب رأس الضابط في حفرة مملوءة بالدماء التي تناثرت حوله مع سقوط كل لكمة . في النهاية ، ضعفت أصابع الضابط وأسقط سيفه. سقط سيف الملك الغربي على الأرض وأصدر بعض أصوات الدينغ دونغ.
وعندما كان القفاز في وضع القفاز ، ملئ يده اليمنى بسرعة وقوة أكبر بكثير . كان أقوى بكثير من القوة التي اطلقها في شكل الدرع.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن الشيء الأكثر أهمية كانت قدرات التنبئ وألحكام . عندما لم يعد يهتم بمواجهة هجمات الضابط ، كان عليه فقط أن يكون أسرع منه.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
استمر الضابط في ارجحت السيف دون جدوى ، وفي كل مرة حاول فيها توجيه ضربة تلقي لكمة هان سين . كل ما استطاع فعله هو قطع جلد هان سين ، ولم تتمكن ضرباته من التعمق اكثر.
ظلت القبضة والدروع تضربان بعضهما البعض. سقطت يد هان سين على جسد الضابط ، حطمته بشدة.
كان سهر في حالة صدمة. لم يرا من قبل أي شخص ينتصر على عين القلب بهذه الطريقة. بدا الأمر خطير للغاية ، لكن و في كل مرة نجح هان سين في توجه ضربته بسكل اسرع و أقوي . كان حقاً لا يصدق.
كان الضابط الذي كان في يوم من الأيام جميل , مغطى بالدماء ، حيث كان ينزف أكثر فأكثر من فمه. كان وجهه منتفخ بلون أزرق ، وكل مظاهر الاناقة تخلت عنه.
كان الضابط الذي كان في يوم من الأيام جميل , مغطى بالدماء ، حيث كان ينزف أكثر فأكثر من فمه. كان وجهه منتفخ بلون أزرق ، وكل مظاهر الاناقة تخلت عنه.
استمر الضابط في ارجحت السيف دون جدوى ، وفي كل مرة حاول فيها توجيه ضربة تلقي لكمة هان سين . كل ما استطاع فعله هو قطع جلد هان سين ، ولم تتمكن ضرباته من التعمق اكثر.
وقف من تحت الأنقاض وحدق في هان سين ، الذي كان في السماء. فعل ذلك بنظرة عابسة . لم يستطع تصديق أن هان سين ضربه وحطم وجهه.
كان الضابط بحاجة فقط إلى أن يكون أسرع من هان سين لقتله ، لكنه لم يستطع. استمر في التعرض للضرب .
كان سهر في حالة صدمة. لم يرا من قبل أي شخص ينتصر على عين القلب بهذه الطريقة. بدا الأمر خطير للغاية ، لكن و في كل مرة نجح هان سين في توجه ضربته بسكل اسرع و أقوي . كان حقاً لا يصدق.
لم يستطع هان سين فهم أو معرفة مهارة عين الضابط ، لكن هذا لم يعد مصدر قلق. كل ما كان عليه فعله هو أن يكون أسرع من الضابط.
بووووم!
بعد كل تلك الهجمات ، بدأ درع الضابط في التصدع . لكمه هان سين مرة أخرى ، وسقط على الأرض مثل النيزك . كانت هناك حفرة عملاقة بعد هبوطه
ضرب هان سين رأس زاك. و تم دفع قبضته اليمنى بالقفاز إلى خوذة زاك المعدنية وحطمت رأسه. انهار جسد زاك محطم الرأس على الأرض.
“لا … لا أستطيع أن أخسر … لا يمكنني أن أخسر امام بشري!” أراد الضابط إخراج نفسه من الأرض والقتال.
كان الضابط بحاجة فقط إلى أن يكون أسرع من هان سين لقتله ، لكنه لم يستطع. استمر في التعرض للضرب .
بووووم!
انقض هان سين عليه من السماء ولكمه في رأسه . ثم مراراً وتكراراً ، استمر بضرب جمجمته في الأرض.
ضُرب رأس الضابط في حفرة مملوءة بالدماء التي تناثرت حوله مع سقوط كل لكمة . في النهاية ، ضعفت أصابع الضابط وأسقط سيفه. سقط سيف الملك الغربي على الأرض وأصدر بعض أصوات الدينغ دونغ.
ظلت القبضة والدروع تضربان بعضهما البعض. سقطت يد هان سين على جسد الضابط ، حطمته بشدة.
أراد هان سين الاستمرار في الهجوم ، لكن نيران الضابط انفجرت مثل الشمس.
بعد كل تلك الهجمات ، بدأ درع الضابط في التصدع . لكمه هان سين مرة أخرى ، وسقط على الأرض مثل النيزك . كانت هناك حفرة عملاقة بعد هبوطه
“هان سين ، سأعود!” بعد الانفجار ، أختفي الضابط . و بقي الصوت فقط ، مثل صدى صوت الريح.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان وحاول البحث في المنطقة المجاورة عن أي أثر للضابط . لقد أصبح الضابط بالتأكيد عدوه ، لذلك سيشعر بالراحة فقط إذا تمكن من قتل الرجل الآن لتجنب اي مشاكل مستقبلية.
كان الضابط بالفعل خارج الغلاف الجوي للكوكب. وكان يسافر بسرعة
أراد هان سين مطاردته ، لكن كل من الملاك الصغير والهدير الذهبي أصيبوا. نظر إلى الضابط طاراً بعيداً ، وعرف أنه سيكون من الصعب اللحاق به.
“لا بأس. لا يهم مدى قوتك , سأكون دائما أسرع منك . كل ما احتاج اليه هو قتلك قبل ان تقتلني”. قال هان سين هذا ، و دفعه حذائه الكريستالي مثل الصاروخ وظهر أمام الضابط مباشرةً.
لذلك ، قرر الطيران أمام زاك.
بووووم!
لحسن الحظ ، بينما كانت هناك العديد من الإصابات فلم يقتل أحد . التقى هان يوفي مع لوه لان بشكله الحقيقي و عندما رآته لوه لان ، لم تقل أي شيء . لقد أمسكت هان يوفي من أذنه وسحبته إلى غرفة . و بعد ذلك صدت العديد من الأصوات الرهيبة.
ضرب هان سين رأس زاك. و تم دفع قبضته اليمنى بالقفاز إلى خوذة زاك المعدنية وحطمت رأسه. انهار جسد زاك محطم الرأس على الأرض.
ضرب هان سين رأس زاك. و تم دفع قبضته اليمنى بالقفاز إلى خوذة زاك المعدنية وحطمت رأسه. انهار جسد زاك محطم الرأس على الأرض.
بدا زاجو متحمس للهروب ، لكنه كان أبطئ بكثير من هان سين وأحذيته الكريستالية. لذلك تمكن هان سين بسهولة من اللحاق به وإرسال قبضته مباشرةً من خلال صدر الهارب.
“أنا لا أفهم عين القلب ، ولست بحاجة إلى فهمها.” لعق هان سين شفتيه ونظر إلى الضابط.
باستثناء الضابط الذي هرب ، كانت منظمة الاله خارج الخدمة . ومع ذلك لم يكن هان سين سعيداً. وذلك بسبب عدم قدرته على قتل الضابط على الفور.
“هان سين ، سأعود!” بعد الانفجار ، أختفي الضابط . و بقي الصوت فقط ، مثل صدى صوت الريح.
فجأة ، ارتطمت قبضة مثل الماء البارد على وجه الضابط. لقد حطمت النيران التي أحاطت بالضابط وأرسلته يحلق بعيداً بجسد ملتوي و سقط في الأنقاض.
نظر هان سين إلى السيف المعدني الأبيض الذي تركه الضابط ورائه . مد يده نحو السيف المعدني ، وطار السيف لراحة يده.
“لا … لا أستطيع أن أخسر … لا يمكنني أن أخسر امام بشري!” أراد الضابط إخراج نفسه من الأرض والقتال.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لقد اثر به السيف بالفعل , كان جيد مثل القفاز ، ولم يكن هناك شك في ذلك ، لذلك كان كنز يجب أن يمتلكه.
انقض هان سين عليه من السماء ولكمه في رأسه . ثم مراراً وتكراراً ، استمر بضرب جمجمته في الأرض.
لم يكن هان سين يعرف الكثير عن هذه العناصر. لم يكن يعرف أن السيف والقفازات والحذاء الكريستالي كانت دروع ملوك البلورات . لم يكن يعرف من أين جاء السيف ، لكنه كان يعلم بالتأكيد مدى أهميته للضابط . لذلك قرر ان يأخذه لنفسه.
نظر هان سين إلى السيف المعدني الأبيض الذي تركه الضابط ورائه . مد يده نحو السيف المعدني ، وطار السيف لراحة يده.
انزلق الحذاء الكريستالي من قدمي هان سين ، ثم ترك القفاز يده. كانت تلك مفاجأة.
كان الضابط بحاجة فقط إلى أن يكون أسرع من هان سين لقتله ، لكنه لم يستطع. استمر في التعرض للضرب .
يمكن أن يتحرك القفاز والحذاء من تلقاء انفسهم . لقد كان يعلم بالفعل أن الحذاء يستطيع ذلك ، لكن رؤية القفاز يتحرك من تلقاء نفسه كان أمر مخيف تقريباً.
كان الضابط الذي كان في يوم من الأيام جميل , مغطى بالدماء ، حيث كان ينزف أكثر فأكثر من فمه. كان وجهه منتفخ بلون أزرق ، وكل مظاهر الاناقة تخلت عنه.
لم يكن بحاجة إلى التنظيف بعد كل هذا القتال ، حيث تم تدمير المدينة بالكامل . لم تعد هناك مباني سالمة.
دعت جي يانران شخص ما لإحضار منطاد كبير يمكنهم البقاء فيه في الوقت الحالي.
قبل أن يرتدي الحذاء الكريستالي ، لم يكن بنفس سرعة الضابط. لكن الآن الوضع مختلف . زوده الحذاء الكريستالي بالسرعة التي سمحت له بمنافسة سرعة الضابط.
لحسن الحظ ، بينما كانت هناك العديد من الإصابات فلم يقتل أحد . التقى هان يوفي مع لوه لان بشكله الحقيقي و عندما رآته لوه لان ، لم تقل أي شيء . لقد أمسكت هان يوفي من أذنه وسحبته إلى غرفة . و بعد ذلك صدت العديد من الأصوات الرهيبة.
أصيب هان سين بالقشعريرة بمجرد سماعه لهم ، ولكن عندما رأى الزيرو صُدم. لقد أدرك شيئ.
تمكنت الزيرو من اللحاق به إلى المعبد ، ولم يكن من المهم أبداً أي واحد. هذا يعني أنها يمكن أن تكون دائماً بالقرب منه . و حتى الآن ، لم يتمكن هان سين من فهم سبب قدرتها علي فعل ذلك . لكن الآن فهم.
كان الضابط بحاجة فقط إلى أن يكون أسرع من هان سين لقتله ، لكنه لم يستطع. استمر في التعرض للضرب .
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد كل تلك الهجمات ، بدأ درع الضابط في التصدع . لكمه هان سين مرة أخرى ، وسقط على الأرض مثل النيزك . كانت هناك حفرة عملاقة بعد هبوطه
“لا بأس. لا يهم مدى قوتك , سأكون دائما أسرع منك . كل ما احتاج اليه هو قتلك قبل ان تقتلني”. قال هان سين هذا ، و دفعه حذائه الكريستالي مثل الصاروخ وظهر أمام الضابط مباشرةً.
دعت جي يانران شخص ما لإحضار منطاد كبير يمكنهم البقاء فيه في الوقت الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
