نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 173

شريط المراقبة

شريط المراقبة

173: شريط المراقبة

أراكم الأسبوع القادم إن شاء الله

‘هل ذلك ما مانجيانغ حقا؟’ عندما حاول هان فاي التركيز بشكل أكبر على الغرفة 204، اختفى الشكل الغامض. ‘هرب ما مانجيانغ من الحياة الحقيقية إلى العالم الخفي؟ هل يعني ذلك أن الرجل قد مات؟’. تبع خبث لا يوصف ذلك الرجل. 

إستمتعوا~~

بعد أن تأكد هان فاي من عدم ملاحقته، هدأ ببطء. ‘العدو هذه المرة ماكر للغاية. لو كنت أبطأ بثانية، لكنت ميتًا الآن.’ لم يكن بإمكان هان فاي مغادرة اللعبة بعد، لذا إذا تم أسره، فسيكون الموت أمرًا لا مفر منه. ‘كان ينتظرني داخل الغرفة 201 لكن لماذا إختار تلك الغرفة بالذات؟ كيف عرف أنني سأذهب إلى هناك؟’

كان ما مانجيانغ مختلفًا عن أي شبح واجهه هان فاي في الماضي. ‘لقد جعل أطفاله يتركون الملاحظة في الغرفة 104 ليغريني إلى الفخ. هذا ليس شيئًا يمكن أن تخطط له روح باقية عادية. ما الذي حدث لما مانجيانغ؟ أم هل هو الفراشة؟’ توقع مدرس لي شيويه ذات مرة أن الفراشة كانت مرتبطة بالأطباء والمعلمين. بالصدفة كان ما مانجيانغ مدرسًا في أكاديمية يي مينغ الخاصة.

كان ما مانجيانغ مختلفًا عن أي شبح واجهه هان فاي في الماضي. ‘لقد جعل أطفاله يتركون الملاحظة في الغرفة 104 ليغريني إلى الفخ. هذا ليس شيئًا يمكن أن تخطط له روح باقية عادية. ما الذي حدث لما مانجيانغ؟ أم هل هو الفراشة؟’ توقع مدرس لي شيويه ذات مرة أن الفراشة كانت مرتبطة بالأطباء والمعلمين. بالصدفة كان ما مانجيانغ مدرسًا في أكاديمية يي مينغ الخاصة.

~~~~~~

على أي حال، لم يكن لدى هان فاي أدلة كافية للتوصل إلى أي استنتاج. بدلاً من ذلك، ما كان عليه فعله الآن هو الابتعاد عن المهجع قدر الإمكان. لقد التفت لينظر إلى بوابة المدرسة. تم تزيين جدران وبوابات أكاديمية يي مينغ الخاصة برموز مرسومة بالدم. كلما اقترب هان فاي أكثر، كلما كان خاتم المالك سيبرد أكثر كما لو أن شيئًا سيئًا سيحدث إذا غامر قريبًا جدًا.

إستمتعوا~~

نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على المغادرة، لم يكن بإمكان هان فاي إلا مواجهة المحنة بأفضل ما يستطيع. ‘ما مانجيانغ هو مصدر كل الألم في أكاديمية يي مينغ الخاصة، وبعبارة أخرى، هو الحضور الأكثر رعبا هنا. الآن بعد أن أصبح في المهجع، فهذا يعني أن المباني الأخرى آمنة مؤقتًا.’ خطط هان فاي للاستفادة من هذه الفرصة للوصول إلى مبنى التعليم للعثور على جين شنغ. في العادة، يميل الشخص نحو الهروب أو الاختباء بعد تعرضه لصدمة كبيرة، لكن هان فاي كان مختلف لأنه كان يعلم أن مثل هذه الأفعال كانت عقيمة في العالم الخفي.

‘ذكرت مذكرات سو مينغتينغ ذات مرة العم الحارس. إنه أحد الضحايا في قضية الوفيات المتنبأ به. من اليوميات، يبدو أنه شخص لطيف.’ لم تتضمن خطة هان فاي في البداية رحلة إلى مكتب الأمن، لقد أراد الوصول إلى الطابق الرابع في أسرع وقت ممكن فقط، لكنه كان قد دخل المبنى التعليمي توا عندما جاء البرد من الخاتم. لم يسمع أي صوت غريب ولم يرى شيئًا في غير محله، لكن الخاتم لن يكذب عليه أبدًا. اشتد البرد، كان شيءٌ ما يقترب!

‘جين شنغ يجب أن يكون جينغ شنغ، إنه مفتاح المهمات في هذه المدرسة.’ على الرغم من سمعة أكاديمية يي مينغ الخاصة، إلا أن حرمها الجامعي كان كبيرًا جدًا. خدع الكثير من الآباء بمظهره وأرسلوا أطفالهم إلى هنا. في طريقه عبر الأدغال، أبقى هان فاي جسده صغيرًا قدر الإمكان. ومع ذلك، سرعان ما أدرك أن الشجيرات لم تكن آمنة أيضًا. لم يكن هان فاي بحاجة للنظر بعيدًا عندما لاحظ أنه قد كان لديه رفقة. ليس بعيدًا عنه، كان هناك شيء يتحرك داخل الشجيرات. كان نحيفًا بشكل لا يصدق، بدا وكأنه قرد أو قزم مشوه. أشع الشيء بالعنات والمصيبة. بقي هان فاي بعيدا لمراقبته. كان يمزق شيئًا ما لفترة طويلة قبل أن ينزلق بعيدًا.

“إشعار للاعب 0000! بحوزتك شريط الضحية، لقد نجحت في تشغيل المهمة المخفية من الدرجة G- شريط المراقبة.”

اقترب هان فاي ببطء من المكان الذي أخلاه. عندما وصل، لم يكن هناك سوى زي مدرسي ممزق وبطاقة هوية طالب مجعدة على الأرض. ذلك الشيء من وقت سابق هو طالب هنا؟ لكن لماذا يبدو بذلك الشكل؟ ما الذي حدث في هذه المدرسة؟’

‘ذكرت مذكرات سو مينغتينغ ذات مرة العم الحارس. إنه أحد الضحايا في قضية الوفيات المتنبأ به. من اليوميات، يبدو أنه شخص لطيف.’ لم تتضمن خطة هان فاي في البداية رحلة إلى مكتب الأمن، لقد أراد الوصول إلى الطابق الرابع في أسرع وقت ممكن فقط، لكنه كان قد دخل المبنى التعليمي توا عندما جاء البرد من الخاتم. لم يسمع أي صوت غريب ولم يرى شيئًا في غير محله، لكن الخاتم لن يكذب عليه أبدًا. اشتد البرد، كان شيءٌ ما يقترب!

بدت المدرسة غير جذابة بشكل خاص في الليل. كان المكان هادئًا بشكل لا يصدق. خرج هان فاي في النهاية من الشجيرات، عبر طريقًا أسمنتيًا ووصل إلى مبنى التعليم. كانت الكتلة التعليمية لأكاديمية يي مينغ الخاصة على شكل حرف L، وكانت متصلة بمبنى المكاتب. ربما بسبب الإدارة غير الجيدة في المدرسة، كان مكتب أمن المدرسة يقع في أعمق جزء من ممر الطابق الأول من المبنى التعليمي. جعل ذلك التعامل مع الطلاب المتنمرين أسهل بكثير. عادةً ما سيأخذ حراس الأمن نوبات عملهم عند البوابة ولكن أثناء فترات الراحة أو عندما يحتاجون إلى فحص الأشرطة الأمنية، كانوا سيزورون مكتب الأمن في مبنى التعليم.

مبتعدا دون وعي عن الشاشة، استمر هان فاي في المشاهدة. عاودة المرأة الظهور في الدقيقة 17. وكأنها شعرت أنه قد كان هناك من ينظر إليها، توقفت المرأة عمدًا أمام الكاميرا. إنقبض قلب هان فاي. رفعت المرأة وجهها المدمر لتكشف عن ابتسامة مروعة. ثم في الثانية التالية، اختفت من الشاشة!

دخل هان فاي المبنى التعليمي من الباب الخلفي، لذا كانت الغرفة الأولى التي واجهها هي مكتب الأمن.

مبتعدا دون وعي عن الشاشة، استمر هان فاي في المشاهدة. عاودة المرأة الظهور في الدقيقة 17. وكأنها شعرت أنه قد كان هناك من ينظر إليها، توقفت المرأة عمدًا أمام الكاميرا. إنقبض قلب هان فاي. رفعت المرأة وجهها المدمر لتكشف عن ابتسامة مروعة. ثم في الثانية التالية، اختفت من الشاشة!

‘ذكرت مذكرات سو مينغتينغ ذات مرة العم الحارس. إنه أحد الضحايا في قضية الوفيات المتنبأ به. من اليوميات، يبدو أنه شخص لطيف.’ لم تتضمن خطة هان فاي في البداية رحلة إلى مكتب الأمن، لقد أراد الوصول إلى الطابق الرابع في أسرع وقت ممكن فقط، لكنه كان قد دخل المبنى التعليمي توا عندما جاء البرد من الخاتم. لم يسمع أي صوت غريب ولم يرى شيئًا في غير محله، لكن الخاتم لن يكذب عليه أبدًا. اشتد البرد، كان شيءٌ ما يقترب!

أراكم الأسبوع القادم إن شاء الله

من أجل الأمن، لم يستخدم هان فاي السلالم، فقد يكون ذلك واضحًا جدًا. لقد عاد عدة خطوات إلى الوراء، وفتح باب مكتب الأمن ​​واختبأ بداخله مؤقتًا.

مبتعدا دون وعي عن الشاشة، استمر هان فاي في المشاهدة. عاودة المرأة الظهور في الدقيقة 17. وكأنها شعرت أنه قد كان هناك من ينظر إليها، توقفت المرأة عمدًا أمام الكاميرا. إنقبض قلب هان فاي. رفعت المرأة وجهها المدمر لتكشف عن ابتسامة مروعة. ثم في الثانية التالية، اختفت من الشاشة!

“إشعار للاعب 0000! بحوزتك شريط الضحية، لقد نجحت في تشغيل المهمة المخفية من الدرجة G- شريط المراقبة.”

بدت المدرسة غير جذابة بشكل خاص في الليل. كان المكان هادئًا بشكل لا يصدق. خرج هان فاي في النهاية من الشجيرات، عبر طريقًا أسمنتيًا ووصل إلى مبنى التعليم. كانت الكتلة التعليمية لأكاديمية يي مينغ الخاصة على شكل حرف L، وكانت متصلة بمبنى المكاتب. ربما بسبب الإدارة غير الجيدة في المدرسة، كان مكتب أمن المدرسة يقع في أعمق جزء من ممر الطابق الأول من المبنى التعليمي. جعل ذلك التعامل مع الطلاب المتنمرين أسهل بكثير. عادةً ما سيأخذ حراس الأمن نوبات عملهم عند البوابة ولكن أثناء فترات الراحة أو عندما يحتاجون إلى فحص الأشرطة الأمنية، كانوا سيزورون مكتب الأمن في مبنى التعليم.

“متطلبات المهمة: البقاء داخل مكتب الأمن ومشاهدة الشريط لمدة نصف ساعة كاملة. هذه مهمة ذات مدة زمنية محدودة”.

كان ما مانجيانغ مختلفًا عن أي شبح واجهه هان فاي في الماضي. ‘لقد جعل أطفاله يتركون الملاحظة في الغرفة 104 ليغريني إلى الفخ. هذا ليس شيئًا يمكن أن تخطط له روح باقية عادية. ما الذي حدث لما مانجيانغ؟ أم هل هو الفراشة؟’ توقع مدرس لي شيويه ذات مرة أن الفراشة كانت مرتبطة بالأطباء والمعلمين. بالصدفة كان ما مانجيانغ مدرسًا في أكاديمية يي مينغ الخاصة.

لم يختفي البرد الموجود على الخاتم، إذا كان هناك أي شيء، فقد كان يتزايد. اختبأ هان فاي خلف الباب وكان وجهه أبيض غير مخيف بسبب الضوء المنبعث من الشاشات. والمثير للدهشة أن معدات المراقبة داخل الغرفة كانت لا تزال تعمل. تم وضع جهاز كمبيوتر قديم وجهاز تلفزيون صغير مع مشغل شريط على الطاولة. كانت شاشة التلفزيون متصدعة كما لو أن شخصًا ما اصطدم بها. كان لا يزال من الممكن استخدام الكمبيوتر مع ذلك. وأظهرت شاشته 10 أقسام فيديو مراقبة.

نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على المغادرة، لم يكن بإمكان هان فاي إلا مواجهة المحنة بأفضل ما يستطيع. ‘ما مانجيانغ هو مصدر كل الألم في أكاديمية يي مينغ الخاصة، وبعبارة أخرى، هو الحضور الأكثر رعبا هنا. الآن بعد أن أصبح في المهجع، فهذا يعني أن المباني الأخرى آمنة مؤقتًا.’ خطط هان فاي للاستفادة من هذه الفرصة للوصول إلى مبنى التعليم للعثور على جين شنغ. في العادة، يميل الشخص نحو الهروب أو الاختباء بعد تعرضه لصدمة كبيرة، لكن هان فاي كان مختلف لأنه كان يعلم أن مثل هذه الأفعال كانت عقيمة في العالم الخفي.

مع البرد من إصبعه، عرف هان فاي أن الوحش المجهول كان لا يزال يتجول خارج الباب. أغلق هان فاي الباب ووجه انتباهه إلى مقاطع فيديو المراقبة على شاشة الكمبيوتر. مقاطع الفيديو العشرة توافقت مع 10 كاميرات حول الحرم الجامعي. ‘هل الكاميرات مكسورة؟ كيف أن جميع مقاطع الفيديو ضبابية لهذه الدرجة؟’

نظر هان فاي إلى الشاشة بهدوء. أظهر الشريط مقطع مراقبة ليلي ااحرم الجامعي. كان الفيديو بالأبيض والأسود محببًا إلى حد ما، لكن هان فاي اعتاد عليه بعد فترة. كانت المهمة قد بدأت بالفعل، وكان كل شيء طبيعي خلال الدقائق الخمس الأولى. لم يظهر أحد داخل الشريط. على أي حال، لم يترك هان فاي حذره وأبقى عينيه ملتصقتين بالشاشة. في حوالي الدقيقة السابعة، تم تسجيل شيء ما على الشريط. ولكن نظرًا لجودة الفيديو، لم يستطع هان فاي معرفة ما قد كان. أراد هان فاي الترجيع لإلقاء نظرة فاحصة لكن الزر الموجود على المشغل لم يكن يعمل.

بما من أن المهمة قد بدأت، فسيبقى هان فاي لمحاولة إكمالها. بعد أن يفعل ذلك، سيمكنه مغادرة اللعبة بعد 3 ساعات، وسيكون ذلك بمثابة خط حياة رائع أثناء استكشافه لبقية المبنى. أخرج هان فاي شريط المراقبة، ووضعه في اللاعب القديم. حاول تشغيل التلفزيون ودهشته، إشتعلت الشاشة المكسورة. ‘ما زال صالح للاستعمال؟!’

نظر هان فاي إلى الشاشة بهدوء. أظهر الشريط مقطع مراقبة ليلي ااحرم الجامعي. كان الفيديو بالأبيض والأسود محببًا إلى حد ما، لكن هان فاي اعتاد عليه بعد فترة. كانت المهمة قد بدأت بالفعل، وكان كل شيء طبيعي خلال الدقائق الخمس الأولى. لم يظهر أحد داخل الشريط. على أي حال، لم يترك هان فاي حذره وأبقى عينيه ملتصقتين بالشاشة. في حوالي الدقيقة السابعة، تم تسجيل شيء ما على الشريط. ولكن نظرًا لجودة الفيديو، لم يستطع هان فاي معرفة ما قد كان. أراد هان فاي الترجيع لإلقاء نظرة فاحصة لكن الزر الموجود على المشغل لم يكن يعمل.

نظر هان فاي إلى الشاشة بهدوء. أظهر الشريط مقطع مراقبة ليلي ااحرم الجامعي. كان الفيديو بالأبيض والأسود محببًا إلى حد ما، لكن هان فاي اعتاد عليه بعد فترة. كانت المهمة قد بدأت بالفعل، وكان كل شيء طبيعي خلال الدقائق الخمس الأولى. لم يظهر أحد داخل الشريط. على أي حال، لم يترك هان فاي حذره وأبقى عينيه ملتصقتين بالشاشة. في حوالي الدقيقة السابعة، تم تسجيل شيء ما على الشريط. ولكن نظرًا لجودة الفيديو، لم يستطع هان فاي معرفة ما قد كان. أراد هان فاي الترجيع لإلقاء نظرة فاحصة لكن الزر الموجود على المشغل لم يكن يعمل.

فصول هذا الأسبوع، فصل زيادة كإعتذار على التأخير، أسف لقد كنت بلا إنترنت ليومين، لقد كان عذاب?‍♂️?‍♂️

عند علامة الدقيقة العاشرة، ومض شيء ما عبر الشاشة مرةً أخرى. هذه المرة حصل هان فاي على نظرة فاحصة. ‘هل كان ذلك شعر امرأة؟’ ركز هان فاي خائفًا بشدة من أنه قد يفوت شيئًا ما. عند علامة الدقيقة 14، حصلت هان فاي أخيرًا على نظرة جيدة، كانت امرأة برأسها مخفوض. كان جسدها مغطى بالدماء. بدت أطول من هان فاي ومرت بجوار الكاميرا ورأسها مواجه للأسفل.

مبتعدا دون وعي عن الشاشة، استمر هان فاي في المشاهدة. عاودة المرأة الظهور في الدقيقة 17. وكأنها شعرت أنه قد كان هناك من ينظر إليها، توقفت المرأة عمدًا أمام الكاميرا. إنقبض قلب هان فاي. رفعت المرأة وجهها المدمر لتكشف عن ابتسامة مروعة. ثم في الثانية التالية، اختفت من الشاشة!

مبتعدا دون وعي عن الشاشة، استمر هان فاي في المشاهدة. عاودة المرأة الظهور في الدقيقة 17. وكأنها شعرت أنه قد كان هناك من ينظر إليها، توقفت المرأة عمدًا أمام الكاميرا. إنقبض قلب هان فاي. رفعت المرأة وجهها المدمر لتكشف عن ابتسامة مروعة. ثم في الثانية التالية، اختفت من الشاشة!

‘ذكرت مذكرات سو مينغتينغ ذات مرة العم الحارس. إنه أحد الضحايا في قضية الوفيات المتنبأ به. من اليوميات، يبدو أنه شخص لطيف.’ لم تتضمن خطة هان فاي في البداية رحلة إلى مكتب الأمن، لقد أراد الوصول إلى الطابق الرابع في أسرع وقت ممكن فقط، لكنه كان قد دخل المبنى التعليمي توا عندما جاء البرد من الخاتم. لم يسمع أي صوت غريب ولم يرى شيئًا في غير محله، لكن الخاتم لن يكذب عليه أبدًا. اشتد البرد، كان شيءٌ ما يقترب!

‘هناك شبح داخل الشريط؟ لا، انتظر، هذا الشريط يخص شبح.’ شاحب وجه هان فاي، ‘لن تأتي للبحث عن هذا الشريط، أليس كذلك؟’

مبتعدا دون وعي عن الشاشة، استمر هان فاي في المشاهدة. عاودة المرأة الظهور في الدقيقة 17. وكأنها شعرت أنه قد كان هناك من ينظر إليها، توقفت المرأة عمدًا أمام الكاميرا. إنقبض قلب هان فاي. رفعت المرأة وجهها المدمر لتكشف عن ابتسامة مروعة. ثم في الثانية التالية، اختفت من الشاشة!

مسحت عيون هان فاي شاشة الكمبيوتر التي تم وضعها بجوار التلفزيون وتجمد جسده. بحلول ذلك الوقت، كان الفيديو في الدقيقة 20، لم تظهر المرأة على شاشة التلفزيون ولكنها ظهرت بدلاً من ذلك في مقاطع فيديو المراقبة المباشرة على شاشة الكمبيوتر!

أراكم الأسبوع القادم إن شاء الله

~~~~~~

لم يختفي البرد الموجود على الخاتم، إذا كان هناك أي شيء، فقد كان يتزايد. اختبأ هان فاي خلف الباب وكان وجهه أبيض غير مخيف بسبب الضوء المنبعث من الشاشات. والمثير للدهشة أن معدات المراقبة داخل الغرفة كانت لا تزال تعمل. تم وضع جهاز كمبيوتر قديم وجهاز تلفزيون صغير مع مشغل شريط على الطاولة. كانت شاشة التلفزيون متصدعة كما لو أن شخصًا ما اصطدم بها. كان لا يزال من الممكن استخدام الكمبيوتر مع ذلك. وأظهرت شاشته 10 أقسام فيديو مراقبة.

فصول هذا الأسبوع، فصل زيادة كإعتذار على التأخير، أسف لقد كنت بلا إنترنت ليومين، لقد كان عذاب?‍♂️?‍♂️

‘هناك شبح داخل الشريط؟ لا، انتظر، هذا الشريط يخص شبح.’ شاحب وجه هان فاي، ‘لن تأتي للبحث عن هذا الشريط، أليس كذلك؟’

أراكم الأسبوع القادم إن شاء الله

لم يختفي البرد الموجود على الخاتم، إذا كان هناك أي شيء، فقد كان يتزايد. اختبأ هان فاي خلف الباب وكان وجهه أبيض غير مخيف بسبب الضوء المنبعث من الشاشات. والمثير للدهشة أن معدات المراقبة داخل الغرفة كانت لا تزال تعمل. تم وضع جهاز كمبيوتر قديم وجهاز تلفزيون صغير مع مشغل شريط على الطاولة. كانت شاشة التلفزيون متصدعة كما لو أن شخصًا ما اصطدم بها. كان لا يزال من الممكن استخدام الكمبيوتر مع ذلك. وأظهرت شاشته 10 أقسام فيديو مراقبة.

إستمتعوا~~

عند علامة الدقيقة العاشرة، ومض شيء ما عبر الشاشة مرةً أخرى. هذه المرة حصل هان فاي على نظرة فاحصة. ‘هل كان ذلك شعر امرأة؟’ ركز هان فاي خائفًا بشدة من أنه قد يفوت شيئًا ما. عند علامة الدقيقة 14، حصلت هان فاي أخيرًا على نظرة جيدة، كانت امرأة برأسها مخفوض. كان جسدها مغطى بالدماء. بدت أطول من هان فاي ومرت بجوار الكاميرا ورأسها مواجه للأسفل.

من أجل الأمن، لم يستخدم هان فاي السلالم، فقد يكون ذلك واضحًا جدًا. لقد عاد عدة خطوات إلى الوراء، وفتح باب مكتب الأمن ​​واختبأ بداخله مؤقتًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط